- اَلاِْهْداءِ 1
- 1 ـ آمادگي پذيرش (آمادگي رواني) 4
- 2 ـ تكامل فرهنگي و صنعتي 6
- 3 ـ پرورش يك نيروي ضربتي انقلابي 7
- 4 ـ فلسفه وجود امام به هنگام غيبت 8
- فايده وجود امام در دوران غيبت 10
- نورافشـاني آشكار و نورافشانـي مخفــي 11
- 1 ـ اثر اميدبخشي 13
- 2 ـ پاسداري آئين خـدا 15
- 3 ـ تربيت يك گروه انقلابي آگاه 18
- 4 ـ نفوذ روحاني و ناآگاه 19
- 5 ـ ترسيم هدف آفرينش 23
- چگونگي قيام حضرت مهدي عليهالسلام 26
- آيا اين احتمــال قابــل قبــول اســــت ؟ 27
- و امّا از نظر منــابع حـــديث 29
- مفهوم شمشير 35
- سه دوران 38
- پيشرفت برق آساي علوم در عصر مهدي عليهالسلام 39
- چه جهشي از اين بالاتر و سريعتر ! 40
- پيشرفت عظيم اقتصادي و عدالت اجتماعي 43
- پيشـــرفتهاي قضــــايي 51
- 1 ـ آيين يهوديّت 57
- 2 ـ آييــــــن مسيحيّــت 58
- 3 ـ آيين زرتشت 61
- الف ـ آرمـان مهدويّت در كتـب عامّـــه 62
- ب ـ آرمان مهدويّت در آيينه كتب شيعي 64
- ويژگيهاي انحصاري نهضت امام زمان عليهالسلام 70
- برتري مالي و اقتصادي امام زمان عليهالسلام 72
- جهان در عصر پس از ظهور امام زمان (عج) 73
- سلامتي و بهداشت همگاني در زمان حضور حضرت مهدي عليهالسلام 76
- امنيّت جهاني در عصر طلايي ظهور 79
- امنيّت جهان در سايه تمدّن حضرت مهدي عليهالسلام 79
- الف ـ نابودي نظام فقرمداري 81
- ب ـ رفـــاه اقتصــادي 82
- استغاثه به حضرت عليهالسلام 93
- «كتابنامه» 97
اَلاِْهْداءِ
اِلي سَيِّدِنا وَ نَبِيِّنا مُحَمَّدٍ
رَسُولِ اللّهِ وَ خاتَمِ النَّبِيّينَ وَ اِلي مَوْلانا
وَ مَوْلَي الْمُوَحِّدينَ عَلِيٍّ اَميرِ الْمُؤْمِنينَ وَ اِلي بِضْعَةِ
الْمُصْطَفي وَ بَهْجَةِ قَلْبِهِ سَيِّدَةِ نِساءِ الْعالَمينَ وَ اِلي سَيِّدَيْ
شَبابِ اَهْلِ الْجَنَّةِ، السِبْطَيْنِ، الْحَسَنِ وَ الْحُسَيْنِ وَ اِلَي الاَْئِمَّةِ التِّسْعَةِ
الْمَعْصُومينَ الْمُكَرَّمينَ مِنْ وُلْدِ الْحُسَيْنِ سِيَّما بَقِيَّةِ اللّهِ فِي الاَْرَضينَ وَ وارِثِ عُلُومِ
الاَْنْبِياءِ وَ الْمُرْسَلينَ ، الْمُعَدِّ لِقَطْعِ دابِرِ الظَّلَمَةِ وَ الْمُدَّخِرِ لاِِحْياءِ الْفَرائِضِ وَ مَعالِمِ الدّينِ ،
الْحُجَّةِبْنِالْحَسَنِ صاحِبِ الْعَصْرِ وَ الزَّمانِ عَجَّلَ اللّهُ تَعالي فَرَجَهُ الشَّريفَ فَيا مُعِزَّ
الاَْوْلِياءَوَيامُذِلَالاَْعْداءِاَيُّهَاالسَّبَبُالْمُتَّصِلُبَيْنَالاَْرْضِوَالسَّماءِقَدْمَسَّنا
-4
وَ اَهْلَنَا الضُّـــرَّ في غَيْبَتِـــكَ وَ فِراقِـــكَ وَ جِئْنـا بِبِضاعَـةٍ
مُزْجاةٍ مِنْ وِلائِكَ وَ مَحَبَّتِكَ فَاَوْفِ لَنَا الْكَيْلَ مِنْ مَنِّكَ وَ
فَضْلِكَ وَ تَصَدَّقْ عَلَيْنا بِنَظْرَةِ رَحْمَةٍ مِنْكَ
اِنّا نَريكَ مِنَ الْمُحْسِنينَ