- مقدمه مصحح 1
- مصادر خطبه 1
- شروح خطبه 3
- شرح خطبهي توحيديه علامهي مجلسي 6
- نسخههاي رساله، و روش كار ما در تحقيق 6
- مقدمه مولف 9
- ان المامون لما اراد … 11
- اول عبادة الله معرفته 12
- فليس الله من عرف بالتشبيه ذاته 23
- و لا صمد صمده من اشار اليه 24
- كل معروف بنفسه مصنوع 25
- و كل قائم في سواه معلول 26
- خلقه الله الخلق حجاب بنه و بينهم 27
- و ابتداوه اياهم دليلهم علي … 28
- فاسماؤه تعبير 29
- و كنهه تفريق بينه و بين خلقه 30
- و قد تعداه من اشتمله 31
- و من قال متي فقد وقته 32
- لا يتغير الله بانغيار المخلوق كما لا يتحدد بتحديد المحدود 34
- احد لا بتأويل العدد 34
- ظاهر لا بتأويل المباشره 36
- متجلي لا باستهلال رؤيه 37
- موجود لا بعد عدم 38
- قريب لا بمداناه 38
- مريد لا بهمامه 39
- و لا تأخذه السنات 40
- بتشعيره المشاعر عرف ان لا مشعر له 41
- و بتجهيره الجواهر عرف ان لا جوهر له 43
- و بمقاربته بين الأمور عرف ان لا قرين له 44
- فقرق بها بين قبل و بعد 48
- له معني الربوبيه اذ لا مربوب 49
- ليس مذ خلق استحق … 50
- انما تحد الا دوات … 51
- منعتها مذ القدمه … 52
- لولا الكلمه افترقت … 53
- و منها انبط الدليل 55
- و لا اخلاص مع التشبيه 56
- و لا يجري عليه الحركه و السكون 57
- و لا متنع من الازل معناه و لما كان … 58
- و كيف ينشي الاشياء … 59
- پاورقي 60
- لا اله الا الله … 60
نظاير و اشباه خود؛ و در اشياء ممكنه، يافت ميشود كردهها و آثار اين ادوات [180]، نه در حق تعالي.
مترجم گويد: كه مراد از ادوات و آلت، اعضا و جوارح است؛ پس مراد به نفس هاي آنها، انواع و اشباه آنها خواهد بود؛ يعني آلات جسماني، تحديد امثال خود از جسمانيات ميتوانند كرد، و اشاره به اشباه خود ميتوانند نمود.
و محتمل است كه مراد به ادوات، صاحبان ادوات بوده باشد؛ و ممكن است كه مراد به ادوات و آلات، آن حروف و اسمائي باشد، كه در پيش، اطلاق آنها را بر حق تعالي نفي كرد؛ پس اين فقرات، دليلي براي آن فقرات خواهند بود.
منعتها مذ القدمه …
منعتها مذ القدمه و حمتها قد الازليه [181].