لمعة من بلاغة الحسین علیه‌السلام‌ صفحه 60

صفحه 60

و قال ما من شيعتنا الا صديق شهيد.قال: قلت: جعلت فداك اني يكون ذلك و عامتهم يموتون علي فراشهم؟فقال: اما تتلو كتاب الله في الحديد:(و الذين آمنوا بالله و رسله اولئك هم الصديقون و الشهدآء عند ربهم).قال الراوي فقلت: كاني لم اقرأ هذه الاية من كتاب الله عزوجل قط.قال: لو كان الشهدآء ليس الا كما تقول لكان الشهداء قليلا. [228] .تمامي شيعيان ما راستگو و شهيد هستند؛ راوي گويد، عرض كردم جانم به فداي شما، اين فرمايش چگونه است؟ و حال آن كه تمام شيعيان شما به مرگ طبيعي از دنيا مي‌روند.حضرت فرمود: آيا قرآن نخواندي، آن جا كه خدا مي‌فرمايد:«كساني كه ايمان به خدا و پيامبرانش بياورند، حقا در نزد خدا راستگويان و شهدا هستند»؟(راوي گويد: به حضرت عرض كردم: گويي من تاكنون اين آيه را نخوانده بودم).حضرت فرمود: اگر درباره‌ي شهدا آنچه كه فكر مي‌كني باشد، هر آينه تعداد شهدا اندك خواهد شد.

عرضه اعمال

و قال ان اعمال هذه الامة ما من صباح الا و تعرض علي الله عزوجل. [229] .به راستي اعمال اين امت هر صبحگاه به محضر حضرت ربوبي عرضه مي‌شود.

ثواب تلاوت قرآن

و قال من قرء آية من كتاب الله في صلواته قائما يكتب له بكل حرف مأة حسنة، فان قرأها في غير صلاة كتب الله له بكل حرف عشرا، فان استمع القرآن كان له بكل حرف حسنة، و ان ختم القرآن ليلا صلت عليه الملائكة حتي يصبح و ان ختمه نهارا صلت عليه الحفظة حتي يمسي، و كانت له دعوة مستجابة، و كان خيرا له مما بين السمآء و الارض. [230] .هذا ما ظفرت عليه من الاحاديث المروية عنهعليه‌السلام و صلي الله علي محمد و آلهمصابيح الهدي و العروة الوثقي.هر كسي آيه‌اي از قرآن را در نمازش در حالي كه ايستاده است، بخواند، خداوند در نامه‌ي عملش براي هر حرف صد حسنه مي‌نويسد و اگر در غير نماز بخواند، براي هر حرف خداوند ده حسنه مي‌نويسد، و اگر به قرآن گوش فرادهد، براي هر حرف يك حسنه نوشته خواهد شد. و اگر قرآن را در يك شب ختم كند، ملائكه تا صبح بر او درود مي‌فرستند و اگر قرآن را در روز ختم كند دو ملك او برايش درود مي‌فرستند تا روز را به شب برساند و مستجاب الدعوه خواهد شد، و بين آسمان و زمين برايش خير خواهد بود.اين بود آنچه از روايات و سخنان حضرت عليه‌السلام كه من به آن دسترسي پيدا كردم و صلي الله علي محمد و آله.

پاورقي


[1] تحف العقول: ص 244.
[2] في الارتماس مائلا عن المنهاج، «نسخة».
[3] الحييل، «نسخة».
[4] مستقصي، «نسخة».
[5] التاريخ لابن عساكر: ص 157 ح 203.
[6] كشف الغمة: ج 2، ص 241.
[7] كشف الغمة: ج 2، ص 242.
[8] الشرح علي النهج لابن ابي الحديد: الخطبة 46، ج 3، ص 186.
[9] الشرح علي النهج لابن ابي‌الحديد: الخطبة 130، ج 8، ص 253.
[10] الوافي: ج 3 الجزء 14، ص 68، كتاب الروضة.
[11] للمعتبر «نسخة».
[12] اي: عن حفظ انفسهم غفلوا.
[13] ارشاد القلوب: الباب 4، ص 33.
[14] احتجاج الطبرسي، ج 2، ص 22.
[15] توحيد الصدوق: الباب 43، ص 307.
[16] البيعة «نسخة».
[17] نجلت «نسخة».
[18] و القينات ذوات المعارف «نسخة».
[19] بهاما «نسخه».
[20] فركبتم «نسخة».
[21] الاحكام «نسخة».
[22] ضاهيت «نسخة».
[23] الامامة و السياسة: ج 1، ص 186.
[24] الحسين: ج 2، ص 162.
[25] علل الشرائع: الباب 9، ص 9.
[26] ذكرنا كلام ابن‌الحنفية هنا تمهيدا لكلامه الشريف الاتي ذكره.
[27] الاصول من الكافي: ج 1، ص 302، كتاب الحجة.
[28] الاسي بضم الاول و يكسر ايضا جمع اسوة بالضم و الكسر و هي ما يتعزي به.
[29] عيون الاخبار لابن‌قتيبة: ج 2، ص 314.
[30] الاحتجاج للطبرسي: ج 2، ص 23.
[31] البلد الامين: مخطوط.
[32] البلد الامين: مخطوط.
[33] البلد الامين: مخطوط.
[34] عيون الاخبار لابن‌قتيبة: ج 2، الجزء 6، ص 278، كتاب الزهد.
[35] مهج الدعوات، ص 227.
[36] بي.
[37] رأفة منك و تحننا علي.
[38] بلوغ حبائل بارع.
[39] الاقبال: ج 1، ص 339.
[40] اراد بالطاغية معاوية.
[41] سترتم «نسخة».
[42] كتاب سليم بن قيس: ص 132.
[43] بحارالانوار، ج 44، ص 187.
[44] تشعرون «نسخة».
[45] و ما لي اعجب «نسخة».
[46] فان لم تنصرونا «نسخة».
[47] تحف العقول: ص 237.
[48] علي بن ابي‌طالب «نسخة».
[49] تخطات «نسخة».
[50] التاريخ الكبير لابن عساكر - الاحتجاج للطبرسي: ج 2، ص 13.
[51] عسلان الذئاب الكثيرة العدو السريعة.
[52] جوف جمع اجوف كسود جمع اسود.
[53] اجربة جمع جراب و هو الهميان اطلق علي بطونها علي الاستعارة، و في نسخة «احوية».
[54] مقتل مثير الاحزان: ص 29.
[55] ذكري الحسين.
[56] مقتل العوالم: ص 69.
[57] الكامل في التاريخ: ج 3، ص 280.
[58] تاريخ ابن‌الاثير: ج 3، ص 280.
[59] الرهيمة - بلفظ التصغير - ضيعة قرب الكوفة.
[60] اباهرم و عن بعض الكتب اباهرة كما هو المهشور.
[61] مقتل مثير الاحزان: ص 33.
[62] زبالة بضم اوله منزل معروف بين واقصة و الثعلبية.
[63] المنتخب للطريحي: المجلس 9، الجزء 2، ص 307.
[64] البيضة موضع بين العذيب و واقصة في ارض الحزن من ديار بني‌يربوع بن حنظلة. «معجم البلدان».
[65] تاريخ الطبري: ج 4، ص 304.
[66] الصبابة بالضم البقية من الماء في الاناء.
[67] الوبيل اي الوخيم.
[68] البرم بالتحريك السأمة و الملال. جرما «نسخة»
[69] حلية الاولياء: ج 2، ص 39.
[70] مقتل الخوارزمي: الفصل 11، ج 1، ص 237.
[71] الخرائج و الجرائح: الباب 16، ص 138.
[72] ناسخ التواريخ: ج 6، الجزء 2، ص 158.
[73] مقتل ابي‌مخنف: ص 60.
[74] الخرائج و الجرائح: الباب 20، ص 196.
[75] الارشاد: ص 442.
[76] تفسير العسكري عليه‌السلام: ص 218.
[77] بحارالانوار، ج 45، ص 5.
[78] مقتل ابي‌مخنف: ص 67.
[79] الارشاد: ص 134.
[80] ابي «نسخة».
[81] امالي الصدوق: المجلس 30، ص 96.
[82] اثبات الوصية للمسعودي: ص 135.
[83] زهر الاداب، بهامش عقد الفريد: الجزء الاول، ص 66.
[84] معاني الاخبار: ص 289.
[85] اللهوف: ص 96.
[86] تاريخ الطبري: ج 4، ص 346.
[87] اللهوف: ص 101.
[88] الارشاد: ص 233.
[89] جلاء العيون للشير: ج 2، ص 205.
[90] و هذه الخطبة لم اقف علي مدركها في الكتب المطبوعة و رأيتها في مجموعة مخطوطة، توجد في مكتبة الخطيب المرحوم الشيخ محمد حسن ابي الحب في كربلاء و في مكتبة الخطيب السيد صالح البغدادي في بغداد.
[91] توحيد الصدوق: ص 91.
[92] فقه الرضا عليه‌السلام: ص 56.
[93] زهر الاداب و ثمرة الالباب: ج 1، ص 101.
[94] رجال الكشي: ترجمة عمرو بن الحمق، ص 49.
[95] شرح ابن ابي الحديد: الجزء 18، ص 409.
[96] الاختصاص: ص 225.
[97] الاصول من الكافي: ج 2، ص 373، كتاب الايمان و الكفر.
[98] الفصول المهمة: ج 1، ص 163.
[99] و كان كتاب عمرو بن سعيد اليه (بسم الله الرحمن الرحيم من عمرو بن سعيد الي الحسين بن علي عليه‌السلام اما بعد فاني اسأل الله ان يعرفك عما يوبقك، و ان يهديك لما يرشدك، بلغني انك قد توجهت الي العراق و اني اعيذك بالله من الشقاق فاني اخاف عليك فيه الهلاك و قد بعثت اليك عبدالله بن جعفر و يحيي بن سعيد، فاقبل الي معهما، فان لك عندي الامان و الصلة و البر و حسن الجوار لك الله بذلك شهيد و كفيل و مراع و وكيل و السلام عليك). [
[100] نهاية الارب: ج 20، ص 411.
[101] عمرو بن سعيد به امام اين گونه نوشته بود: از خداوند مي‌خواهم مشكلاتي كه برايت پيش خواهد آمد به تو بنماياند و آگاه كند. شنيده‌ام عازم عراق هستي، تو را به خدا از تفرقه بپرهيز، من مي‌ترسم كه كشته شوي. من عبدالله بن جعفر و يحيي بن سعيد را به سوي تو فرستادم كه با آنها به نزد من آيي، چرا كه در پيش من در امنيت به سر خواهي برد و از صله و نيكي و مصاحبت خوب، بهره‌مند خواهي شد.
[102] سبب تسميته عليه‌السلام بابن الحنفية: ان اباه اميرالمؤمنين عليه‌السلام كان له ثلاثة أولاد مسمون بمحمد الاكبر و الاوسط و الاصغر، اما الاصغر فكنيته: ابوبكر، و امه ليلي بنت مسعود، و هو الذي استشهد مع اخوته في واقعة الطف بكربلاء؛ و أما الاكبر فلقب بلقب امه و هي خولة الحنفية كي يميز عن الاخرين: للاوسط و الاصغر المكني بابي‌بكر راجع (اجوبة المسائل الدينية) التي تصدرها لجنة الثقافة الدينية بكربلاء الدورة - 3 - ص 85.
[103] بحارالانوار، ج 44، ص 329.
[104] و الابيات هذه: ايها الراكب الغادي لطيته علي عذافرة في سيرها قحم ابلغ قريشا علي نأي المزار بها بيني و بين الحسين الله و الرحم و موقف بفناء البيت ينشده عهد الاله و ما توفي به الذمم عنيتم قومكم فخرا بامكم ام لعمر حصان عمها الكرم هي التي لا يداني فضلها احد بنت الرسول و كل الناس قد علموا الي آخر الابيات و من اراد العثور عليها فليراجع مقتل الخوارزمي.
[105] مقتل الخوارزمي، الفصل 10، ج 1، ص 219.
[106] اخبار الطوال: ص 233.
[107] اللهوف، ص 55.
[108] كامل الزيارات: ص 75.
[109] مقتل ابي‌مخنف، ص 23.
[110] و كان كتاب عبدالله بن جعفر الطيار: (بسم الله الرحمن الرحيم للحسين بن علي من عبدالله بن جعفر، اما بعد، فاني انشدك الله ان تخرج من مكة، فاني خائف عليك من هذا الامر، الذي قد ازمعت عليه ان يكون فيه هلاكك، و استئصال اهل بيتك، فانك ان قتلت خفت ان يطفأ نور الله، فانت علم المهتدين، و رجاء المؤمنين، فلا تعجل بالمسير الي العراق، فاني آخذ لك الامان من يزيد و من جميع بني‌امية لنفسك و لما لك و اولادك و اهلك، و السلام).
[111] مقتل الخوارزمي: الفصل 10، ج 1، ص 218.
[112] كتب مسلم بن عقيل رحمة الله عليه من الموضع المعروف بالمضيق مع قيس بن مسهر: «اما بعد: فاني اقبلت من المدينة مع دليلين، فجازا عن الطريق فضلا و اشتد عليهما العطش فلم يلبثا ان ماتا، و اقبلنا حتي انتهينا الي الماء فلم ننج الا بحشاشة انفسنا، و ذلك الماء بمكان يدعي المضيق من بطن الخبت، و قد تطيرت من توجهي هذا، فان رأيت اعفيتني منه و بعثت غيري، و السلام».
[113] الارشاد: ص 382.
[114] البداية و النهاية: ج 8،ص 168.
[115] و كان الكتاب «بسم الله الرحمن الرحيم للحسين بن علي عليهماالسلام من شيعته من المؤمنين و المسلمين، اما بعد، فحي هلا فان الناس من ينتظرونك، لا رأي لهم غيرك، فالعجل العجل، ثم العجل العجل و السلام».
[116] الارشاد: ص 380.
[117] معالي السبطين: ج 1، ص 228.
[118] تفسير العسكري عليه‌السلام: ص 327.
[119] تفسير العسكري عليه‌السلام، ص 330.
[120] بحارالانوار، ج 78، ص 117.
[121] بحارالانوار، ج 87، ص 116.
[122] نزهة الناظر و تنبيه الخاطر: ص 80.
[123] كشف الغمة، ص 244.
[124] بحارالانوار، ج 78، ص 117.
[125] بحارالانوار، ج 78، ص 117.
[126] تحف العقول: ص 248.
[127] تحف العقول: ص 246.
[128] تحف العقول: ص 246.
[129] مقطعه، «نسخة».
[130] بحارالانوار، ج 78، ص 118.
[131] بحارالانوار: ج 78، ص 118.
[132] بحارالانوار: ج 78، ص 118.
[133] تحف العقول: ص 247.
[134] بحارالانوار: ج 78، ص 119.
[135] تحف العقول: ص 248.
[136] بحارالانوار، ج 78، ص 120.
[137] بحارالانوار، ج 78، ص 120.
[138] كشف الغمة: ج 2، ص 244.
[139] امالي الشيخ الطوسي: الجزء 9، ص 259.
[140] اعلام الدين: ص 298.
[141] محبتنا «نسخة».
[142] تفسير العسكري عليه‌السلام: ص 341.
[143] تفسير العسكري عليه‌السلام: ص 321.
[144] تفسير العسكري عليه‌السلام: ص 309.
[145] بحارالانوار، ج 78، ص 126.
[146] موفر «نسخة».
[147] تحف العقول: ص 247.
[148] يفحمه «نسخة».
[149] تفسير العسكري عليه‌السلام: ص 348.
[150] تفسير العسكري عليه‌السلام: ص 348.
[151] اسرار الحكماء: ص 90.
[152] نزهة الناظر و تنبيه الخاطر: ص 84.
[153] اعلام الدين: ص 298.
[154] نزهة الناظر و تنبيه الخاطر: ص 84.
[155] الدرة الباهرة من الاصداف الطاهرة: ص 24.
[156] الدرة الباهرة من الاصداف الطاهرة: ص 24.
[157] الدرة الباهرة من الاصداف الطاهرة: ص 24.
[158] تاريخ يعقوبي: ج 2، ص 233.
[159] تاريخ يعقوبي: ج 2، ص 233.
[160] يرديك «نسخة».
[161] كنز الفوائد: ج 2، ص 32.
[162] مناقب آل ابي‌طالب: ج 4، ص 68.
[163] بحارالانوار: ج 44،ص 198.
[164] اعلام الدين: ص 298.
[165] بحارالانوار، ج 78، ص 128 و في نزهة الناظر و تنبيه الخاطر، ايضا مع اختلاف يسير، ص 88.
[166] مناقب آل ابي‌طالب: ج 4، ص 68.
[167] الحسين: ج 1، ص 161.
[168] المناقب: ج 4، ص 69.
[169] تحف العقول: ص 243.
[170] ذكري الحسين: ج 9.
[171] ارشاد القلوب: الباب 7، ص 46.
[172] جامع الاخبار: الفصل 21، ص 47.
[173] مصباح الشريعة و مفتاح الحقيقة: الباب 48، ص 32.
[174] حقنا له «نسخة».
[175] امالي المفيد: المجلس 40، ص 341.
[176] جامع الاخبار: الفصل 54، ص 111.
[177] جامع الاخبار: الفصل 54، ص 111.
[178] جامع الاخبار: الفصل 54، ص 111.
[179] نزهة الناظر و تنبيه الخاطر: ص 80.
[180] نزهة الناظر و تنبيه الخاطر: ص 80.
[181] نزهة الناظر و تنبيه الخاطر: ص 84.
[182] نزهة الناظر و تنبيه الخاطر: ص 85.
[183] نزهة الناظر و تنبيه الخاطر: ص 85.
[184] نزهة الناظر و تنبيه الخاطر: ص 85.
[185] نزهة الناظر و تنبيه الخاطر: ص 85.
[186] الحسين: ج 1، ص 163.
[187] ميسرة «نسخة».
[188] كفاية الاثر في النص علي الائمة الاثني عشر: ص 233.
[189] بحارالانوار: ج 78، ص 102.
[190] مجموعة ورام: ج 1، ص 71.
[191] مجموعة ورام: ج 2، ص 110.
[192] ارشاد القلوب: الباب 52، ص 189.
[193] مناقب آل ابي‌طالب: ج 4، ص 69.
[194] بحارالانوار، ج 44، ص 383.
[195] جامع الاخبار: الفصل 21، ص 47.
[196] روضة الكافي: ج 8، ص 244.
[197] نزهة الناظر و تنبيه الخاطر: ص 83.
[198] الاستيعاب: ج 1، ص 398.
[199] ينابيع المودة: الباب 58، ص 276.
[200] بحارالانوار: ج 8، ص 343، الطبعة القديمة و الرواية عن السفيان الثوري.
[201] بحارالانوار: ج 8، ص 343.
[202] علل الشرايع: ج 1، ص 23.
[203] بحارالانوار: ج 8، ص 248، الطبعة القديمة.
[204] تفسير العياشي: سورة الانعام، ج 1، ص 338، ح 146.
[205] خصال الصدوق: ج 1، ص 43، ح 35.
[206] تفسير فرات الكوفي: ص 212.
[207] عيون اخبار الرضا: ج 1، الباب 6، ص 56.
[208] كمال الدين: ج 1، ص 317.
[209] كمال الدين: ج 1، ص 317.
[210] غيبة النعماني: الباب 12، ص 206.
[211] عقد الدرر في اخبار المنتظر: ص 41.
[212] عقد الدرر في اخبار المنتظر: ص 134.
[213] عقد الدرر في اخبار المنتظر: ص 49.
[214] عقد الدرر في اخبار المنتظر: ص 111.
[215] عقد الدرر في اخبار المنتظر: ص 41.
[216] عقد الدرر في اخبار المنتظر: ص 228.
[217] كمال الدين: ج 1، ص 318.
[218] غيبة الطوسي: ص 125.
[219] عقد الدرر في اخبار المنتظر: ص 239.
[220] بحارالانوار: ج 52، ص 349.
[221] كامل الزيارات: ص 74.
[222] كامل الزيارات: ص 109.
[223] بحارالانوار، ج 95، ص 220.
[224] مناقب آل ابي‌طالب، ج 4، ص 73.
[225] مقتل الخوارزمي: ج 1، الفصل 7، ص 153.
[226] بحارالانوار: ج 44، ص 365.
[227] مستدرك الوسائل: ج 9، ص 24.
[228] المحاسن: الباب 32، ص 163، كتاب الصفوة.
[229] الدعوات: ص 34، ح 79.
[230] بحارالانوار، ج 92، ص 201.
کتابخانه بالقرآن کتابخانه بالقرآن
نرم افزار موبایل کتابخانه

دسترسی آسان به کلیه کتاب ها با قابلیت هایی نظیر کتابخانه شخصی و برنامه ریزی مطالعه کتاب

دانلود نرم افزار کتابخانه