منشور جاوید جلد 6 صفحه 399

از هجرت تا رحلت

11

23

3_ جنگ احزاب

آیات موضوع

1_ (إِذا جاؤُکُمْ مِنْ فَوْقِکُمْ وَ مِنْ أَسْفَلَ مِنْکُمْ وَإِذْ زاغَتِ الأَبْصارُ و َ بَلَغَتِ الْقُلُوبُ الْحَناجِرَ وَ تَظُنُّونَ بِاللّهِ الظُّنُونا* هُنالِکَ ابْتُلِیَ الْمُؤْمِنُونَ وَزُلْزِلُوا زِلْزالاً شَدِیداً *وَ إِذْیَقُولُ الْمُنافِقُونَ وَ الَّذِینَ فِی قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ ما وَعَدَنَا اللّهُ وَ رَسُولُهُ إِلاّ غُرُوراً *وَ إِذْ قالَتْ طائِفَهٌ مِنْهُمْ یا أَهْلَ یَثْرِبَ لا مُقامَ لَکُمْ فَارْجِعُوا وَ یَسْتَئْذِنُ فَرِیقٌ مِنْهُمُ النَّبِیَّ یَقُولُونَ إِنَّ بُیُوتَنا عَوْرَهٌ وَ ما هِیَ بِعَورَه إِنْ یُریدُونَ إِلاّ فِراراً * وَلَوْ دُخِلَتْ عَلَیْهِمْ مِنْ أَقْطارِها ثُمَّ سُئِلُوا الْفِتْنَهَ لاتُوْها وَ ما تَلَبَّثُوا بِها إِلاّ یَسِیراً* وَلَقَدْ کانُوا عاهَدُوا اللّهَ مِنْ قَبْلُ لایُوَلُّونَ الأَدْبارَ وَ کانَ عَهْدُ اللّهِ مَسْؤولاً) (احزاب10/_15).

2_ (قُلْ لَنْ یَنْفَعَکُمُ الْفِرارُ إِنْ فَرَرْتُمْ مِنَ الْمَوتِ أَوِ الْقَتْلِ وَ إِذاً لا تُمَتَّعُونَ إِلاّ قَلِیلاً) (احزاب/16).

3_ (قُلْ مَنْ ذَا الَّذِی یَعْصِمُکُمْ مِنَ اللّهِ إِنْ أَرادَبِکُمْ سُوءاً أَوْ أَرادَ بِکُمْ رَحْمَهً وَ لا یَجِدُونَ لَهُمْ مِنْ دُونِ اللّهِ وَلِیّاً وَ لانَصِیراً *قَدْ یَعْلَمُ اللّهُ الْمُعَوِّقینَ مِنْکُمْ وَالْقائِلینَ لإِخْوانِهِمْ هَلُمَّ إِلَیْنا وَلا یَأْتُونَ الْبَأْسَ إِلاّقَلِیلاً* أَشِحَّهً عَلَیْکُمْ فَإِذا جاءَ الْخَوفُ رَأَیْتَهُمْ یَنْظُرُونَ إِلَیْکَ تَدُورُ أَعْیُنُهُمْ کَالَّذِی یُغْشی عَلَیْهِ مِنَ الْمَوْتِ فَإِذا ذَهَبَ الْخَوْفُ سَلَقُوکُمْ بِأَلْسِنَه حِداد أَشِحَّهً عَلی الْخَیْرِ أُولئِکَ لَمْ یُؤْمِنُوا فَأَحْبَطَ اللّهُ أَعْمالَهُمْ وَ کانَ ذلِکَ عَلی اللّهِ یَسِیراً)