- اَلاِْهْداءِ 1
- متن تأييديه حضرت آيت اللّه خزعلي مفسّر و حافظ كل قرآن كريم 2
- مقــــدمـــه مــــؤلـــف 3
- مشخصـات پيـامبر از زبـان ولايـت 3
- خصـوصيّـات حقيقــي انبيــاء 4
- اثبات انبياء و رسل 4
- منكوب كردن طريق انبياء 4
- ويـژگـيهاي خــاصّ حضــرت محمّـد صلياللهعليهوآله 7
- ولايت در قرآن 7
- استدلال تفسيري و عقلاني 8
- انطباق زكوة و صدقه 9
- ولايت تكويني و تشريعي 10
- اعمال ولايتتكويني 11
- ولايت تجلي حكومت اللّه بر مردم 12
- ابعاد مختلف اطاعت 13
- تشـريع دعوت ولايي 14
- اطاعت رسول و اولوالامر 14
- ارتباط ولايت با قـرآن 15
- تشــريــع اولــواالامـــر 15
- تبعيت ولايت از ولايت 17
- خصــــوصيّـــات ويـــژه ولايــــت 17
- ترسيم علوم مختلف ولايت 18
- علم ولايت در تـوحيـد 18
- آيات هدايتتكويني 19
- علــم ولايــت در خلقــت اشيــــاء 19
- علم ولايت در توحيـد صفـات حضـرت حقّ 20
- ترسيم غدير از زبان ولايت 26
- اخلاص ولايت در توحيد 31
- متخصصين حقيقي اسلام 33
- شيوه نيايش معصوم عليهالسلام 37
- امامت و ولايت معصوم عليهالسلام 41
- ثقل اكبر و ثقل اصغر 49
- ضـرورت تبعيّـت از امــامـت و ولايـت 57
- علـــم بـيپــايـــان امـامـت و ولايــت 59
- كيفر آن كس كه دشمن حضرت علي عليهالسلام است 61
- قدرت حق از لسان ولايت 62
- علـم ولايت در تـوحيد 63
- دفــــاع ولايـــــت از اســـلام 67
- علم ولايت علوي 71
- توحيد ولايت 74
- خصوصيات ويژه ولايت 75
- «منــاظــره يــك اسقــف مسيحــي» 82
- اميــر المـؤمنيـن علـي عليهالسلام اسـلام را نجــات مـيدهــد 82
- ولايت معصوم از ديدگاه امام هشتم عليهالسلام 85
اَلاِْهْداءِ
اِلي سَيِّدِنا وَ نَبِيِّنا مُحَمَّدٍ
رَسُولِ اللّهِ وَ خاتَمِ النَّبِيّينَ وَ اِلي مَوْلانا
وَ مَوْلَي الْمُوَحِّدينَ عَلِيٍّ اَميرِ الْمُؤْمِنينَ وَ اِلي بِضْعَةِ
الْمُصْطَفي وَ بَهْجَةِ قَلْبِهِ سَيِّدَةِ نِساءِ الْعالَمينَ وَ اِلي سَيِّدَيْ
شَبابِ اَهْلِ الْجَنَّةِ، السِبْطَيْنِ، الْحَسَنِ وَ الْحُسَيْنِ وَ اِلَي الاَْئِمَّةِ التِّسْعَةِ
الْمَعْصُومينَ الْمُكَرَّمينَ مِنْوُلْدِ الْحُسَيْنِ لاسِيَّما بَقِيَّةِاللّهِ فِيالاَْرَضينَ وَ وارِثِ عُلُومِ
الاَْنْبِياءِ وَ الْمُرْسَلينَ، الْمُعَدِّ لِقَطْعِ دابِرِالظَّلَمَةِ وَ الْمُدَّخِرِ لاِِحْياءِ الْفَرائِضِ وَ مَعالِمِ الدّينِ ،
الْحُجَّةِبْنِالْحَسَنِ صاحِبِ الْعَصْرِ وَ الزَّمانِ عَجَّلَ اللّهُ تَعالي فَرَجَهُ الشَّريفَ فَيا مُعِزَّ