- پيشگفتار 1
- مقدّمه مصحّح 2
- آثار و نوشتهها 3
- اثر حاضر 8
- دستنوشتها 9
- شيوه تصحيح 11
- [النص] 12
- اللمعة الأولي في الوجود و الماهيّة 14
- [في أنّ صرف الوجود موجود] 14
- اشاره 14
- [في البرهان] علي أصالة الوجود و اعتبارية الماهيّة 16
- [في برهان آخر علي أصالة الوجود] 17
- [في استحالة تصوّر صرف الوجود] 19
- [في مراتب الإدراكات] 20
- [في تغاير الماهيّة و الوجود مفهوما و لزومه لها ثبوتا] 24
- [في التشخّص و التعيّن، و مناط الافتراق في المتشاركات] 26
- [في معني الإمكان في الوجودات الخاصّة] 26
- [في أنّ الوجودات الخاصّة متخالفة بذواتها و الوجود العامّ حقيقة مشكّكة] 28
- [في تعيّن الماهيّة و تحقّقها في الخارج، و اختلاف الوجودات و اشتراكها] 31
- [في التكثّر و التشكيك في الوجود عند أهل الوحدة] 32
- [في أنّ الوجود حقيقة عينية و ما سواه يصير موجودا و ذا حقيقة لأجله] 34
- [في انقسام العارض إلي عارض الماهيّة و عارض الوجود] 37
- [في دفع الشبه الواردة علي أصالة الوجود] 43
- [في كيفية اتّحاد الماهيّة و الوجود و اتّصافها به] 50
- [في كيفية اتّصاف الماهيّة بالوجود و عروضه لها بناء علي أصالة الماهيّة] 61
- [في أنّ الوجودات الخاصّة هويّات بسيطة متخالفة بأنفسها و تشخّصها بنفس هويّاتها] 70
- [في الآراء الموجودة حول متعلّق الجعل] 71
- [في اتّفاق آراء أكابر الصوفية و أساطين الحكمة في توحيد الحقّ] 111
- [في أنّ الماهيّات مجعولة بتبع الوجودات] 127
- [في استحالة إدراك الواجب إلّا بتوسّط المجالي، لشدّة ظهوره] 128
- [في أنّه تعالي أصل الكلّ و مبدؤه و موجد الجميع و منشئوه، و في أنحاء تجلّياته و مظاهره] 130
- [في مراتب عالمي الكبير و الصغير، و أنّه تعالي أصل الوجود و مبدأ الكمال] 132
- [في حضرات الأسماء و الصفات، و العوالم التي هي أفعاله تعالي و مظاهر أسمائه و صفاته، و كيفية الصدور] 133
- [في جعل الوجودات الخاصّة عند الصوفية و المتكلّمين و الحكماء] 138
- [في أنّ علّة الجسم لا يكون واجب الوجود و لا جسما آخر؛ و في كيفية صدور الكثرات] 156
- [في أحكام الوجود العامّ و لوازمه] 168
- [في إثبات وجود الواجب تعالي] 197
- اللمعة الثانية في ما يتعلّق بالواجب من إثبات وجوده و صفاته و أفعاله 197
- اشاره 197
- [المقام الأوّل] في بيان التوحيد الذاتي؛ أي إثبات بساطته ذاتا من جميع الجهات و عدم تركيب ذاته من شيئين أو حيثيتين أو أكثر 200
- [في وحدة الواجب تعالي] 200
- [في ما يراد من عينية الوجود و ذات الواجب، و ما يرد عليه] 202
- [المقام الثاني] في بيان التوحيد الصفاتي أي كون صفاته عين ذاته 205
- [في الأنحاء الثلاثة لصفات الواجب] 207
- [في الصفات الكمالية للواجب تعالي] 212
- [المقام الثالث] في بيان التوحيد الالوهي؛ أي تفرّده لوجوب الوجود و صنع العالم 214
- [المقام الرابع] في بيان التوحيد الوجودي؛ أي كون وجود الحقّ واحدا هو اللّه تعالي و ما عداه شئونات و اعتبارات و تجلّيات له 227
- [في ما حصل للعارف السالك بعد الوصول إلي مراتب التوحيد و تصفية النفس و تحليتها و استغراق الوقت بذكر اللّه] 236
- [في الفرق بين مذهب العرفاء و الأشاعرة في التوحيد الأفعالي] 239
- [في أقسام الوحدة و وجوه المناسبة و المباينة بين الوحدة الصّرفة و الوحدات الإمكانية] 241
- [في أنّ واجب الوجود عالم بذاته و بجميع الموجودات] 248
- [في كيفية علمه تعالي] 249
- [في قدرته تعالي] 275
- [في عموم قدرته تعالي] 281
- [في إرادته تعالي] 286
- [في أنّه تعالي ليس له غرض في أفعاله غير نفس ذاته] 291
- [في حياته تعالي] 293
- [في سمع الواجب و بصره] 294
- [في كلامه تعالي] 300
- [في ابتهاجه تعالي و حبّه] 302
- [في فرح من تنوّر بمعرفة ربّه و أشرق بأضواء انسه و حبّه] 316
- [في سرّ كون إدراكه تعالي أتمّ الإدراكات] 316
- [في أنّ واجب الوجود بالذات واجب الوجود من جميع الجهات] 317
- [في أنّه تعالي تمام الأشياء] 318
- [في قاعدة الإمكان الأشرف] 329
- اشاره 329
- اللمعة الثالثة في كيفية إيجاده و إفاضته و صدور أفعاله 329
- [في عدم جريان قاعدة الإمكان الأشرف في الحوادث و ما تحتها] 330
- [في ما أورد علي قاعدة الإمكان الأشرف] 331
- [في ترتيب صدور الموجودات علي مقتضي قاعدة الإمكان الأشرف] 334
- [في نقد الأدلّة القائمة علي ثبوت العقول العرضية] 355
- [في كيفية حدوث العالم] 379
- تصوير نسخه اساس 399
- فهرستها 400
- 1. آيات 401
- 2. روايات 404
- 3. اشعار 408
- ب. فارسي: 409
- 4. كسان 410
- 5. گروهها 415
- 6. كتابها 427
- 7. منابع و مآخذ 429
پيشگفتار
مدّتي اين مثنوي تأخير شد
هنگامي كه به تصحيح و بازخواني كتاب جذوات ميرداماد اشتغال داشتم، به پيشنهاد دوستي با متني فلسفي كه صبغهاي اشراقي داشت- يعني اللمعات العرشية- اثر سخته و پخته متكلّم و فيلسوف شهير ايراني ملّا مهدي نراقي آشنا شدم كه به حقّ در نوبه خود از شاهكارهاي كلاسيك فلسفه اسلامي به شمار ميآيد.
بدون بررسي اثر و ملاحظه تنها دستنوشت باقيمانده از آن و صرفا بر اساس آشنايي با نثر روان و جذّاب و انس با انديشههاي نراقي، تصحيح آن را بر عهده گرفتم. نخست قرار بر اين شد تا در طيّ يك سال تحقيق اثر ياد شده به انجام رسد.
امّا با دستيابي به تصوير نسخه خطّي و منحصر به فرد موجود در كتابخانه مجلس شوراي اسلامي دريافتم كه به بيراهه رفتهام و تحقيق چنين متني بر اساس نسخهاي كه قرائت آن از ديد بسياري از اساتيد فنّ نيز كاري بس دشوار و گاه غير ممكن مينمايد، به اين زوديها به فعليت نخواهد رسيد.
ولي اينك بسيار خرسندم كه به لطف إلهي، عليرغم بضاعت علمي اندك، اين كتاب در اختيار حكمتپژوهان قرار گرفت. عمده اين توفيق را مرهون عنايتهاي
استاد عبد الحسين حائري ميباشم كه در طيّ 2 سال هماره با روي باز پذيرايم بودند و در رفع شماري از كاستيها و ابهامها راهنما. حلاوت مصاحبت با استاد و نكتههاي علمي و لطائف روحي كه در اين فرخنده ايّام نصيبم شد، خود داستاني است مفصّل كه در اين مختصر نميگنجد.
شيفتگي و عطش زائد الوصف استاد نسبت به كشف حقايق علمي، در كنار تواضع و طهارت باطني، بيهيچ ترديدي آدمي را از اين جهت به ياد بزرگاني چون بيروني و بوعلي مياندازد كه تا آخرين لحظات حيات پربار خويش در جستجوي حقايق علمي بودند و انبساط و بهجت روحي حاصل از دانشاندوزي را بر تمامي لذّات مادّي ترجيح ميدادند. عمرش دراز باد.
بحث درباره لمعات عرشيه را كه در اين مدّت در خلوت و جلوت بدان مأنوس و مألوف بودم به مقدّمه واميگذارم و با سپاس از تمامي دلاويزاني كه در فعليت بخشي اين اثر سهيم بودهاند، سخن خويش را پايان ميبخشم كه سپاس و تقدير از آفريده عين سپاس از آفريدگار است.