کتابخانه بالقرآن

بانک غدیر صفحه 98

صفحه 98

بداريد بر محكماتش نظر

بدان كس نبايد كه تابع شود

نباشد چنين رتبه در دسترس

زامرو زنهي و ز تفسير آن

كه بينيد او را چه دشمن چه دوست

به پيش نظرها نمودم بلند

نمودم از او ظاهر اين امتياز

-16

أَنَّ مَنْ كُنْتُ مَوْلاهُ فَهذا عَلِيٌ مَوْلاهُ، وَ هُوَ عَلِيُّ بْنُ أَبي طالِبٍ أَخي وَ وَصِيّي، وَ مُوالاتُهُ مِنَ اللَّهِ عَزَّوَجَلَّ أَنْزَلَها عَلَيَّ. مَعاشِرَالنّاسِ، إِنَّ عَلِيّاً وَالطَّيِّبينَ مِنْ وُلْدي (مِنْ صُلْبِهِ) هُمُ الثِّقْلُ الْأَصْغَرُ، وَالْقُرْآنُ الثِّقْلُ الْأَكْبَرُ، فَكُلُّ واحِدٍ مِنْهُما مُنْبِئٌ عَنْ صاحِبِهِ وَ مُوافِقٌ

لَهُ، لَنْ يَفْتَرِقا حَتّي يَرِدا عَلَيَ‌الْحَوْضَ. أَلا إِنَّهُمْ أُمَناءُ اللَّهِ في خَلْقِهِ وَ حُكّامُهُ في أَرْضِهِ. أَلاوَقَدْ أَدَّيْتُ، أَلاوَقَدْ بَلَّغْتُ، أَلاوَقَدْ أَسْمَعْتُ