- 1- سؤال: 1
- جواب: 1
- مسائل المیراث من المجلد الاوّل 1
- کتاب المیراث 1
- 2- سؤال: 2
- جواب: 3
- 4- سؤال: 3
- 3- سؤال: 3
- جواب: 3
- جواب: 4
- جواب: 4
- 5- سؤال: 4
- جواب: 5
- 6- سؤال: 5
- 7- سؤال: 5
- جواب: 5
- 8- سؤال: 7
- جواب: 7
- جواب: 9
- 9- سؤال: 9
- جواب: 10
- 10- سؤال: 10
- 11- سؤال: 11
- جواب: 12
- 12- سؤال: 12
- 13- سؤال: 13
- جواب: 13
- جواب: 13
- جواب: 15
- 14- سؤال: 15
- جواب: 17
- 15- سؤال: 17
- 16- سؤال: 24
- جواب: 24
- 17- سؤال: 25
- جواب: 25
- جواب: 30
- 18- سؤال: 30
- جواب: 31
- جواب: 31
- 20- سؤال: 31
- 19- سؤال: 31
- الجواب: 32
- 22- سؤال: 33
- جواب: 33
- جواب: 34
- 23- سؤال: 34
- جواب: 40
- جواب: 40
- 26- سؤال: 40
- 25- سؤال: 40
- 27- سؤال: 41
- جواب: 41
- جواب: 42
- 28- سؤال: 45
- جواب: 46
- 29- سؤال: 48
- جواب: 48
- 30- سؤال: 49
- جواب: 49
- 31- سؤال: 50
- 32- سؤال: 51
- 33- سؤال: 51
- جواب: 51
- جواب: 51
- جواب: 51
- جواب: 52
- جواب: 52
- 35- سؤال: 52
- مسائل المیراث من المجلد الثانی 53
- جواب: 53
- 36- سؤال: 53
- 37- سؤال: 54
- جواب: 54
- 39- سؤال: 55
- 38- سؤال: 55
- جواب: 55
- جواب: 55
- الجواب: 56
- 40- السؤال: 56
- جواب: 67
- 41- سؤال: 67
- 42- سؤال: 68
- جواب: 69
- 44- سؤال: 70
- جواب: 70
- 43- سؤال: 70
- جواب: 70
- 45- سؤال: 71
- 46- سؤال: 71
- جواب: 71
- جواب: 71
- جواب: 72
- 48- سؤال: 72
- جواب: 72
- 49- سؤال: 73
- 50- سؤال: 73
- جواب: 73
- جواب: 73
- 51- سؤال: 74
- جواب: 75
- 52- سؤال: 77
- جواب: 77
- 53- سؤال: 78
- جواب: 78
- 54- سؤال: 79
- جواب: 80
- جواب: 81
- 55- سؤال: 81
- 56- سؤال: 84
- 57- سؤال: 84
- جواب: 84
- جواب: 85
- جواب: 86
- 58- سؤال: 86
- جواب: 109
- 59- سؤال: 109
- 61- سؤال: 110
- جواب: 110
- جواب: 110
- جواب: 110
- 62- سؤال: 110
- 63- سؤال: 112
- جواب: 112
- جواب: 112
- 64- سؤال: 112
- 65- سؤال: 113
- 66- سؤال: 113
- جواب: 113
- جواب: 114
- الجواب: 114
- 67- السؤال: 114
- مسائل المیراث من المجلد الثالث 121
- جواب: 121
- جواب: 121
- 68- سؤال: 121
- 69- سؤال: 121
- 70- سؤال: 122
- جواب: 122
- 71- سؤال: 123
- جواب: 124
- 72- سؤال: 128
- جواب: 129
- 74- سؤال: 129
- جواب: 129
- 73- سؤال: 129
- 75- سؤال: 130
- جواب: 131
- جواب: 131
- 77- سؤال: 131
- 76- سؤال: 131
- جواب: 131
- 79- سؤال: 138
- جواب: 138
- جواب: 138
- 78- سؤال: 138
- 81- سؤال: 138
- جواب: 138
- 80- سؤال: 138
- 82- السؤال: 139
- جواب: 139
- 84- سؤال: 139
- جواب: 139
- الجواب: 139
- جواب: 139
- 83- سؤال: 139
- جواب: 140
- 85- سؤال: 140
- اشاره 145
- اشاره 147
- [مقصد اول: اسباب ارث، و موانع ارث] 147
- دویّم از موانع ارث، قتل است 164
- سیّم از موانع ارث، رقّیّت است 182
- چهارم از موانع ارث لعان است 197
- پنجم از موانع ارث حمل است 199
- ششم از موانع ارث، غیبت منقطعه است 205
- خاتمه - در بیان مسائل حجب است 216
- [المقصد الثانی] - فی بیان السّهام المنصوصۀ فی کتاب الله تعالی و اهلها 249
- اشاره 249
- تتمۀ - [فی زیادۀ الترکۀ عن الفروض و نقصها عنها] 261
- المقصد الثالث - فی میراث الانساب و فیه مطالب 285
1- وسائل، ابواب حدّ المرتد، ب 3 ح 7 و ب 2 ح 1 و 2.
2- وسائل، ابواب موانع الارث، ب 2 ح 1.
3- صاحب جواهر این حدیث را به شدت تضعیف کرده است (جواهر، ج 39 ص 30).
4- مسالک، ج 2 ص 252 ط دارالهدی.
با قواعد کلیّۀ ایشان؛ مثل تبعیت ولد ابوین را در اسلام و کفر. و این که بعد از تقسیم ورثۀ کافر میراث را، هرگاه وارث دیگر مسلمان شود، چیزی نمی برد.
و عمل به مضمون آن دور نیست. و بعضی آن را حمل بر استحباب کرده اند. و بعضی توجیهات دیگر کرده اند. و به هر حال؛ بنابر عمل به آن، از مورد نصّ تعدّی نمی توان کرد؛ مثل آن که به جای برادر زاده و خواهر زاده، وارث مسلمان دیگر باشد.
و اما سؤال از تخلّف حکم در مرتد: اگر مراد این است که چون مرتد هم کافر است پس ولد صغیر او هم تابع او خواهد بود و فرزند کافر از کافر میراث می برد. و حال آن که فقها گفته اند که میراث مرتدّ مختص وارث مسلم اوست و به کافر نمی دهند. پس آن کلیّه بر هم می خورد که از تبعیت حاصل می شد.
می گوئیم که: ظاهر فقها اتفاق است بر این که میراث مرتد را به وارث مسلم او می دهند. و هرگاه وارث مسلمی نداشته باشد، امام وارث او است خصوصاً در مرتد فطری. بلی در مرتد ملّی مخالفتی از صدوق(ره) ظاهر می شود، و چون روایت ابراهیم بن عبدالحمید را که دلالت بر آن دارد، نقل کرده و ظاهر این است که عمل به آن کرده باشد(1).
و محقق در شرایع گفته است که آن روایت شاذّ است و مع هذا معارض است به بعض روا[یا]ت معتبره که بالمفهوم دلالت دارد بر این که میراث مرتد به کافر نمی رسد. و مضمون آن این است: «فِی رَجُلٍ یَمُوتُ مُرْتَدّاً. فقال: ماله لولده المسلمین». و حمل این بر غالب چون غالب این است که اولاد مرتد مسلمان اند، مشکل است. و به هر حال، هجر و اعراض اصحاب از این روایت با وجود عدم صحت آن نیز، و احتمال حمل بر تقیّه، به غایت موجب وهن آن است.
و دلالت می کند بر مذهب مشهور، استصحاب حالۀ سابقه، چون مرتد در وقت اسلام،