- 1- سؤال: 1
- جواب: 1
- کتاب القضاء من المجلد الاول 1
- جواب: 2
- 2- سؤال: 2
- 3- سؤال: 2
- جواب: 2
- جواب: 3
- 4- سؤال: 3
- 5- سؤال: 3
- 6- سؤال: 4
- 7- سؤال: 4
- جواب: 4
- جواب: 4
- جواب: 4
- جواب: 6
- 9- سؤال: 7
- جواب: 7
- 10- سؤال: 7
- جواب: 7
- جواب: 8
- 11- سؤال: 8
- 12- سؤال: 8
- 13- سؤال: 9
- 14- سؤال: 9
- جواب: 9
- جواب: 9
- 15- سؤال: 10
- جواب: 10
- 17- سؤال: 11
- جواب: 11
- 18- سؤال: 12
- جواب: 12
- 19- سؤال: 13
- جواب: 16
- 20- سؤال: 16
- 21- سؤال: 17
- جواب: 17
- 22- سؤال: 17
- جواب: 17
- 23- سؤال: 19
- جواب: 19
- جواب: 21
- جواب: 24
- 25- سؤال: 24
- 26- سؤال: 32
- جواب: 32
- 27- السؤال: 33
- الجواب: 34
- جواب: 34
- 28- سؤال: 34
- جواب: 38
- 29- سؤال: 38
- جواب: 39
- جواب: 39
- 31- سؤال: 39
- جواب: 40
- 32- سؤال: 40
- 33- سؤال: 40
- جواب: 41
- مسائل القضاء و الشهادات من المجلد الثانی 41
- 34- سؤال: 41
- جواب: 42
- جواب: 51
- 35- سؤال: 52
- جواب: 52
- جواب: 54
- 36- سؤال: 54
- 37- سؤال: 55
- جواب: 55
- 38- سؤال: 81
- جواب: 81
- جواب: 85
- 39- سؤال: 85
- جواب: 87
- 40- سؤال: 87
- 41- سؤال: 88
- جواب: 89
- 42- سؤال: 91
- جواب: 91
- 43- سؤال: 92
- جواب: 92
- 44- سؤال: 97
- جواب: 97
- 45- سؤال: 98
- جواب: 98
- جواب: 99
- 46- سؤال: 99
- جواب: 100
- 48- سؤال: 100
- 47- سؤال: 100
- جواب: 100
- 49- سؤال: 102
- جواب: 102
- جواب: 102
- 51- سؤال: 102
- 50- سؤال: 102
- جواب: 102
- جواب: 103
- 53- سؤال: 103
- جواب: 103
- 52- سؤال: 103
- جواب: 104
- 55- سؤال: 104
- 54- سؤال: 104
- 56- سؤال: 105
- جواب: 105
- جواب: 106
- 59- سؤال: 110
- 58- سؤال: 110
- جواب: 110
- جواب: 110
- 61- سؤال: 112
- 60- سؤال: 112
- جواب: 112
- جواب: 113
- 62- سؤال: 113
- جواب: 113
- جواب: 115
- 63- سؤال: 115
- 64- سؤال: 120
- 65- سؤال: 121
- 67- سؤال: 122
- جواب: 122
- 66- سؤال: 122
- جواب: 123
- جواب: 123
- 68- سؤال: 123
- کتاب القضا و الشهادات من المجلد الثالث 124
- 69- سؤال: 124
- اشاره 124
- جواب: 125
- 71- سؤال: 125
- 70- سؤال: 125
- جواب: 125
- جواب: 125
- 73- سؤال: 126
- جواب: 126
- جواب: 126
- جواب: 129
- جواب: 129
- 76- سؤال: 129
- 75- سؤال: 129
- جواب: 129
- 78- سؤال: 130
- جواب: 130
- 77- سؤال: 130
- 79- سؤال: 131
- جواب: 131
- 80- سؤال: 132
- جواب: 133
- 81- سؤال: 133
- 82- سؤال: 134
- 83- سؤال: 135
- جواب: 135
- 85- سؤال: 137
- 86- سؤال: 137
- 84- سؤال: 137
- جواب: 137
- جواب: 137
- جواب: 138
- 87- سؤال: 139
- جواب: 140
- جواب: 143
- 88- سؤال: 143
- 89- سؤال: 144
- 90- سؤال: 145
- جواب: 145
- جواب: 145
- الجواب: 146
- 91- السؤال: 146
- جواب: 147
- 93- السؤال: 147
- الجواب: 147
- جواب: 147
- 94- سؤال: 147
- 95- السؤال: 148
- الجواب: 148
- جواب: 149
- 96- سؤال: 149
- 97- السؤال: 150
- الجواب: 150
- جواب: 160
- 98- سؤال: 160
- 99- سؤال: 161
- جواب: 162
- 100- سؤال: 162
- جواب: 162
- 101- سؤال: 163
- جواب: 164
- 102- سؤال: 172
- جواب: 176
- 103- سؤال: 185
- جواب: 186
- 104- السؤال: 186
- الجواب: 187
- الجواب: 191
- 105- السؤال: 191
- 106- سؤال: 208
- جواب: 209
- المطلب الاول فی القاضی: و فیه مسائل: 210
- اشاره 210
- المطلب الثانی فی الدعوی و الحکم، و فیه مباحث: 238
- المطلب الثالث: فی الاستحلاف. الحلف و الیمین و الإیلاء، مترادفه و فیه مباحث: 291
- المطلب الخامس فی التعارض. و فیه مباحث: 342
- المطلب السادس: فی القسمه 389
- 1- سؤال: 414
- اشاره 414
- جواب: 414
- 2- سؤال: 418
- جواب: 418
1- عبارت نسخه: مثل اقرار خود میت یا تخلل...
2- قواعد (متن ایضاح الفوائد) ج 4 ص 334 ط کوشانپور.
3- مسالک، ج 2 ص 297- 298 ط دار الهدی.
4- و در نسخه: دین است.
5- مسالک، ج 2 ص 298 ط دار الهدی.
پس باید قسم بخورد که آن عین هنوز باقی است در مال من. به جهت آن که هر چند لفظ حدیث که فرموده است «وَ إِنْ کَانَ الْمَطْلُوبُ بِالْحَقِّ قَدْ مَاتَ فَأُقِیمَتْ عَلَیْهِ الْبَیِّنَهُ فَعَلَی الْمُدَّعِی الْیَمِینُ بِاللَّهِ الَّذِی لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ لَقَدْ مَاتَ فُلَانٌ وَ إِنَّ حَقَّهُ لَعَلَیْهِ فَإِنْ حَلَفَ وَ إِلَّا فَلَا حَقَّ لَهُ لِأَنَّا لَا نَدْرِی لَعَلَّهُ قَدْ أَوْفَاهُ بِبَیِّنَهٍ لَا نَعْلَمُ مَوْضِعَهَا أَوْ غَیْرِ بَیِّنَهٍ قَبْلَ الْمَوْتِ» (1). الحدیث. پس به درستی (2) که لفظ «حق» و لفظ «علیه» و لفظ [«وفّاه»] (3)، ظاهر اند در دین. و لکن می گوئیم از «علّۀ منصوصه» می فهمیم حکم عین را نیز. به جهت آن که از حدیث می فهمیم که اعتمادی در این جا به استصحاب نیست. به سبب این که میّت زبانی ندارد که در برابر استصحاب آن حق، رافع آن را بیان کند. پس شاید اگر زنده بود ادعا می کرد که من حق او را اداء کرده ام، یا وفا کرده ام، یا [از] او به من منتقل شده است به وجه شرعی و بیّنه هم بر آن اقامه می کرد. پس مادامی که احتمال به وجه شرعی قائم باشد، علّت منصوصه در آن جاری می شود.
و از این جهت است که ما در اداء زکات یا خمس یا امثال آن از جانب میّت اکتفا به استصحاب ثبوت آن در ذمّۀ او در حال حیات، نمی کنیم تا یقین به بقای آن در ذمّۀ او نداشته باشیم. بل که هر چند از وقت برداشتن خرمن غلّه، یا میوه، آن قدر مهلت نشود که ادا کند و بمیرد اما احتمال باشد که از فقیری طلب داشته باشد و آن را در عوض آن محسوب داشته، حکم به وجوب ادا نمی کنیم. به جهت این که مستفاد از روایت و عمل اصحاب آن است که باید علم به بقای حق در ذمّه بعد از موت، حاصل شود.
و شهید ثانی(ره) در کتاب وصیّت تصریح کرده است به آن که با وجود علم وصی به