- مقدمه 1
- دیه بر عاقله 1
- جراحاتی که دیۀ آن ها از ناحیۀ شرع تعیین نشده 12
- اجرای حدود در عصر غیبت 17
- اشاره 30
- قاعدۀ «خذ بما خالف العامّه» 30
- چگونگی برخورد اسلام با نحوۀ زندگی، امور اجتماعی و حقوقی جاهلیت: 34
- نزاع بر سر حکومت: 38
- 1- سؤال: 41
- اشاره 41
- 2- سؤال: 42
- جواب: 42
- جواب: 44
- 3- سؤال: 44
- جواب: 45
- 4- سؤال: 45
- 6- سؤال: 47
- جواب: 47
- 5- سوال: 47
- جواب: 48
- 7- سؤال: 48
- جواب: 49
- 8- سؤال: 49
- 9- سؤال: 67
- جواب: 68
- 10- سؤال: 72
- 11- سؤال: 72
- جواب: 72
- جواب: 73
- جواب: 73
- 12- سؤال: 73
- 13- سؤال: 74
- جواب: 74
- جواب: 77
- 14- سؤال: 77
- جواب: 78
- 15- سؤال: 78
- جواب: 86
- 16- سؤال: 86
- جواب: 88
- 17- سؤال: 88
- جواب: 88
- 18- سؤال: 88
- 19- سؤال: 89
- جواب: 90
- جواب: 92
- 20- سؤال: 92
- 21- سؤال: 93
- جواب: 93
- 23- سؤال: 95
- 22- سؤال: 95
- جواب: 95
- جواب: 99
- 24- سؤال: 99
- جواب: 100
- 25- سؤال: 100
- جواب: 101
- 26- سؤال: 101
- 27- سؤال: 101
- جواب: 102
- 28- سؤال: 103
- جواب: 104
- جواب: 109
- 32- سؤال: 110
- جواب: 110
- جواب: 110
- 31- سؤال: 110
- جواب: 111
- جواب: 114
- 33- سؤال: 114
- 34- سؤال: 115
- جواب: 116
- 35- سؤال: 118
- جواب: 118
- 36- سؤال: 120
- جواب: 120
- 37- سؤال: 121
- 38- سؤال: 121
- جواب: 121
- جواب: 122
- 39- سؤال: 123
- جواب: 123
- 40- سؤال: 126
- جواب: 126
- جواب: 128
- 42- سؤال: 128
- جواب: 128
- 43- سؤال: 129
- جواب: 129
- جواب: 130
- 44- سؤال: 130
- 45- سؤال: 130
- جواب: 130
- جواب: 130
- 46- سؤال: 130
- جواب: 138
- 47- سؤال: 138
- جواب: 140
- 49- سؤال: 146
- جواب: 147
- جواب: 147
- 50- سؤال: 147
- 51- سؤال: 152
- 50- سؤال: 152
- جواب: 152
- جواب: 153
- 52- سؤال: 159
- جواب: 159
- 53- سؤال: 160
- 54- سؤال: 160
- جواب: 160
- جواب: 160
- جواب: 161
- جواب: 161
- 55- سؤال: 161
- 56- سؤال: 161
- جواب: 162
- 58- سؤال: 162
- جواب: 162
- جواب: 163
- 62- سؤال: 163
- جواب: 163
- 60- سؤال: 163
- جواب: 163
- جواب: 163
- 61- سؤال: 163
- 64- سؤال: 164
- جواب: 164
- 65- سؤال: 164
- 66- سؤال: 164
- جواب: 164
- جواب: 164
- جواب: 165
- 67- سؤال: 165
- جواب: 166
- 68- سؤال: 166
- جواب: 167
- جواب: 167
- 70- سؤال: 167
- 72- سؤال: 167
- 71- سؤال: 167
- جواب: 167
- 73- سؤال: 168
- جواب: 168
- جواب: 168
- جواب: 169
- 74- سؤال: 169
- 75- سؤال: 169
- جواب: 169
- 77- سؤال: 170
- 76- سؤال: 170
- جواب: 170
- جواب: 170
- جواب: 171
- 78- سؤال: 171
- جواب: 172
- 79- سؤال: 172
- 80- سؤال: 175
- جواب: 175
- 81- سؤال: 176
- جواب: 176
- الجواب: 179
- 82- السؤال: 179
- 83- سؤال: 186
- جواب: 186
- جواب: 188
- جواب: 188
- 85- سؤال: 188
- 86- سؤال: 189
- جواب: 189
- 87- سؤال: 190
- جواب: 191
- جواب: 193
- 88- سؤال: 193
- الجواب: 194
- 89- السؤال: 194
- 90- السؤال: 208
- الجواب: 208
- جواب: 214
- 91- سؤال: 214
- 92- سؤال: 215
- جواب: 216
- جواب: 217
- 93- سؤال: 217
- جواب: 228
- 94- سؤال: 228
- 95- السؤال: 237
- الجواب: 237
- جواب: 245
- 96- سؤال: 245
1- در نسخه: غنی.
2- یعنی توان مالی شان نرسد.
3- در نسخه: حذاد.
4- یعنی دلیل دیه بر عاقله.
را به او.
و دلیل دوم(1)
حدیثی است که در کافی و فقیه و تهذیب مذکور است، و سند آن قوی است. و فقیه به سند خود از محمد بن فضیل، از ابی الصباح کنانی، روایت کرده. و همچنین در کافی به سند صحیح از محمد بن اسماعیل بن بزیع(2)،
از محمد بن فضیل از ابی الصباح روایت کرده و این سند خالی از اعتبار نیست، چون علامه مکرراً چنین حدیثی را که محمد بن فضیل از ابی الصباح روایت کرده، وصف به صحت کرده. و بر فرض ضعف آن، عمل اصحاب و ورود آن در کتب ثلاثه و در کتاب علل نیز جابر ضعف آن است؛ «عَنْ أَبِی عَبْدِ اللَّهِ عَلَیْهِ السَّلَام، قَالَ: کَانَ صِبْیَانٌ فِی زَمَانِ عَلِیٍّ عَلَیْهِ السَّلَام یَلْعَبُونَ بِأَخْطَارٍ لَهُمْ، فَرَمَی أَحَدُهُمْ بِخَطَرِهِ فَدَقَّ رَبَاعِیَهَ صَاحِبِهِ. فَرُفِعَ ذَلِکَ إِلَی أَمِیرِ الْمُؤْمِنِینَ عَلَیْهِ السَّلَام، فَأَقَامَ الرَّامِی الْبَیِّنَهَ بِأَنَّهُ قَالَ «حَذَارِ». فَدَرَأَ عَنْهُ الْقِصَاصَ، ثُمَّ قَالَ: قَدْ أَعْذَرَ مَنْ حَذَّرَ»(3).
و آن چه از قاموس ظاهر می شود، که «خطر» همان چیز مدوّری است که می سازند از کهنه و ریسمان و امثال آن. و جوهری گفته است: «الخطر، السبق الذی یراهن علیه». در ترجمۀ سبق گفته است: «السبق بالتحریک، الخطر الذی یوضع بین اهل السباق». و از کلام او، هیچ معلوم نمی شود. و گمان حقیر این است که مراد از آن در این مقام، همان چوبی است که در میان عجم آن را جرید(4) می گویند. و جوهری گفته است: «اَعذر، بمعنی صار ذاعذر». و از ابن اثیر در نهایه حکایت شده: فقال: «اَعذر الرجل، اذا بلغ اقصی الغایۀ