- اشاره 1
- المسائل المتفرقۀ 1
- مسائل متفرقه 2
- 1- سؤال: 2
- جواب: 2
- 2- سؤال: 3
- جواب: 3
- 3- السؤال: 4
- الجواب: 5
- 4- سؤال: 6
- جواب: 6
- جواب: 7
- جواب: 7
- 6- سؤال: 7
- 7- سؤال: 7
- 5- سؤال: 7
- جواب: 7
- 8- سؤال: 8
- جواب: 8
- 9- سؤال: 10
- 10- سؤال: 10
- جواب: 10
- جواب: 11
- 11- سؤال: 11
- جواب: 11
- جواب: 13
- جواب: 13
- 12- سؤال: 13
- 13- السؤال: 13
- 14- سؤال: 16
- جواب: 16
- جواب: 18
- 15- سؤال: 18
- جواب: 19
- 16- سؤال: 19
- 17- سؤال: 21
- جواب: 21
- جواب: 23
- 19- سؤال: 23
- 18- سؤال: 23
- 20- السؤال: 24
- جواب: 24
- الجواب: 25
- الجواب: 29
- جواب: 29
- 21- سؤال: 29
- 22- السؤال: 29
- جواب: 30
- 23- سؤال: 30
- جواب: 32
- 24- سؤال: 32
- 25- سؤال: 33
- 26- سؤال: 33
- جواب: 33
- جواب: 33
- 27- سؤال: 35
- 28- سؤال: 35
- جواب: 35
- جواب: 35
- جواب: 36
- 29- سؤال: 36
- الجواب: 37
- 30- السؤال: 37
- جواب: 40
- 31- سؤال: 40
- 32- سؤال: 43
- جواب: 43
- 33- سؤال: 43
- جواب: 44
- 34- سؤال: 45
- 35- السؤال: 45
- جواب: 45
- الجواب: 46
- 36- سؤال: 46
- 37- سؤال: 46
- رساله در پاسخ به ملا علی نوری و صدوریان 48
- اشاره 48
- جواب: 53
- جواب: 68
- جواب: 70
- جواب: 70
- جواب: 71
- جواب: 72
- جواب: 72
- جواب: 73
- جواب: 74
- جواب: 75
- جواب: 75
- جواب: 76
- جواب: 77
- جواب: 79
- جواب: 85
- اشاره 86
- [رسالۀ اول] رسالۀ فی الّرد علی الصوفیۀ در توجیه خطبۀ البیان 86
- فصل اول 94
- اشاره 94
- مقدمۀ اول 94
- مقدمۀ ثانی 96
- مقدمۀ ثالث 109
- فصل دوّم 120
- و الحاصل 131
- [رسالۀ دوم] فی الردّ علی الصوفیۀ در توجیه و معنی ذکر 150
- باب المتفرقات من المجلد الثانی 202
- 52- سؤال: 202
- جواب: 202
- اشاره 202
- جواب: 204
- 53- سؤال: 204
- 54- سؤال: 211
- جواب: 211
- 56- سؤال: 212
- 55- سؤال: 212
- جواب: 212
- جواب: 213
- جواب: 218
- 57- سؤال: 218
- 58- سؤال: 220
- جواب: 220
- جواب: 223
- 59- سؤال: 223
- جواب: 224
- 60- سؤال: 224
- 62- سؤال: 225
- جواب: 225
- 61- سؤال: 225
- 64- سؤال: 226
- 63- سؤال: 226
- جواب: 226
- جواب: 226
- جواب: 227
- 66- سؤال: 227
- 65- سؤال: 227
- جواب: 227
- جواب: 228
- جواب: 229
- جواب: 229
- 69- سؤال: 229
- 68- سؤال: 229
- جواب: 229
- 67- سؤال: 229
- جواب: 230
- 70- سؤال: 230
- جواب: 231
- 71- سؤال: 231
- 72- سؤال: 231
- جواب: 231
- 73- سؤال: 232
- جواب: 232
- جواب: 235
- 74- سؤال: 235
- جواب: 239
- 75- سؤال: 239
- 76- سؤال: 241
- جواب: 241
- جواب: 243
- 77- سؤال: 243
- 78- سؤال: 245
- جواب: 246
- جواب: 246
- جواب: 246
- 79- سؤال: 246
- 81- سؤال: 246
- 82- سؤال: 246
- جواب: 246
- جواب: 246
- 80- سؤال: 246
- جواب: 247
- الجواب: 247
- 84- السؤال: 247
- 83- سؤال: 247
- الجواب: 252
- 85- السؤال: 252
- جواب: 254
- مسائل المتفرقات من المجلد الثالث 254
- 86- سؤال: 254
- 87- سؤال: 255
- جواب: 255
- 88- سؤال: 256
- جواب: 256
- جواب: 257
- 89- سؤال: 257
- جواب: 258
- 91- سؤال: 258
- 90- سؤال: 258
- الجواب: 259
- الجواب: 261
- 92- السؤال: 261
- جواب: 264
- 93- سؤال: 264
- 94- سؤال: 265
- جواب: 265
- جواب: 266
- جواب: 266
- 96- سؤال: 266
- 95- سؤال: 266
- جواب: 268
- جواب: 268
- 98- سؤال: 268
- 97- سؤال: 268
- جواب: 269
- جواب: 269
- 100- سؤال: 269
- 99- سؤال: 269
- 101- سؤال: 270
- جواب: 270
- 102- سؤال: 271
- جواب: 271
- الجواب: 273
- 103- السؤال: 273
- جواب: 278
- 104- سؤال: 278
- 106- السؤال: 281
- الجواب: 282
- جواب: 282
- 107- سؤال: 282
- 108- السؤال: 283
- 109- السؤال: 283
- الجواب: 283
- الجواب: 283
- 110- السؤال: 286
- الجواب: 286
- الجواب: 287
- 111- السؤال: 287
- 112- سؤال: 295
- الجواب: 295
- 113- سؤال: 301
- جواب: 302
- جواب: 306
- 114- سؤال: 306
- 115- سؤال: 307
- جواب: 307
- 116- السؤال: 318
- الجواب: 318
- 117- سؤال: 327
- جواب: 328
1- در نسخه: می شود.
از این، حسین بن روح، علی بن محمد صیمری را وصی و قائم مقام خود کرد به امر صاحب الزمان علیه السلام. و بعد از وفات علی غیبت کبری شد که دیگر کسی [به طور] شناخته آن حضرت را نمی دید. و مدت غیبت صغری تقریباً هفتاد و چهار سال بود.
و چون جمعی از معتمدین دعوی کرده اند رؤیت صاحب را بعد از غیبت صغری به این نحو که بعد از مفارقت دانسته بودند که آن حضرت است، بعضی توجیه حدیث عدم رؤیت صاحب بعد از غیبت صغری را به این کرده اند که یعنی به عنوان شناسائی در آن حال کسی آن حضرت را نمی بیند.
76- سؤال:
76- سؤال: در معرفت تاریخ، اعتماد به قول یکی از علماء می توان کرد هر چند ظنّ حاصل از آن ضعیف باشد یا نه؟-؟
جواب:
جواب: فرقی مابین علم نحو و لغت و تاریخ و امثال آن، نیست. آن چه موقوف علیهِ اجتهاد است، در آن نیز اغلب اوقات احتیاج به اجتهاد است(1).
چنان که فهم معنی «صعید» و «انفخه» موقوف است به ترجیح اقوال لغویّین (چون خلاف کرده اند که صعید تراب است یا وجه ارض، و انفخه خود شیردان است یا مجرّد پنیر مایه، یعنی آن لبای منجمد. و متفرّع می شود بر این ها جواز تیمّم و عدم آن، و طهارت و حلّیت شیردان از میته)، و همچنین در تواریخ هم در اراضی مفتوح العنوۀ خلاف است.
و به هر حال؛ چنان که در آن ها به ظنّ اکتفا می کنیم، در این هم به ظنّ اکتفا می کنیم(2).
و ظاهر این است که هرگاه معارضی در برابر نباشد، و تصریح [اصلی](3) از علمای تاریخ که اعتمادی به او باشد، و مشهور به اعتماد و وثوق باشد، کافی است؛ مثل ابن جریر