کتابخانه روایات شیعه
و من لم يؤمن به فقد خطر و كفر صلّى اللّه عليه و على اخيه و على نجلهما الميامين الغرر ما طلعت شمس و ما اضاء قمر و على جدّته الصّدّيقة الكبرى فاطمة الزّهراء بنت محمّد المصطفى و على من اصطفيت من آبائه البررة و عليه أفضل و اكمل و اتمّ و ادوم و أكثر و اوفر ما صلّيت على أحد من اصفيائك و خيرتك من خلقك و صلّ عليه صلاة لا غاية لعددها و لا نهاية لمددها و لا نفاد لامدها اللّهمّ و اقم به الحقّ و ادحض به الباطل و ادلّ به اوليائك و اذلل به اعدائك و صل اللّهمّ بيننا و بينه و صلة تؤدّى الى مرافقة سلفه و اجعلنا ممّن يأخذ بحجزتهم و يمكّن في ظلّهم و اعنّا على تادية حقوقه إليه و الاجتهاد في طاعته و الاجتناب عن معصيته و امنن علينا برضاه و هب لنا رافته و رحمته و دعائه و خيره ما ننال به سعة من رحمتك
و فوزا عندك و اجعل صلاتنا به مقبولة و ذنوبنا به مغفورة و دعائنا به مستجابا و اجعل ارزاقنا به مبسوطة و همومنا به مكفيّة و حوائجنا به مقضيّة و اقبل الينا بوجهك الكريم و اقبل تقرّبنا إليك و انظر الينا نظرة رحيمة نستكمل بها الكرامة عندك ثمّ لا تصرفها عنّا بجودك و اسقنا من حوض جدّه صلّى اللّه عليه و آله بكأسه و بيده ريّا رويّا هنيئا سائغا لا ظما بعده يا ارحم الرّاحمين
[ختم الكتاب]
مخفى نماند كه اين نسخه شريفه لطيفه جمال الأسبوع كه مستغنى است جلالتش از بيان چون حاوى بر تمام اعمال هفته بود خصوص جمعه و ليله ان و سيّد أجلّ مؤلف نسخه شريفه دعاء شريفه كميل كه وارد است در نيمه شعبان و ليالى جمعه و دعاء شريفه ندبه كه از ادعيّه خاصّه روز جمعه است در اين نسخه شريفه ذكر ننمودهاند
لا يخفى على اولي النّهى و ذوى الحجى ان من اهمّ المهم في طبع كلّ كتاب لا سيّما مثل هذا الكتاب المستطاب البارز من سيد المبرّزين في العلم و العمل و المبرّئين من الخنى و الخطل المحتوى على ما يوجب العمل به سعادة الدنيا و الدين و المنطوى على آثار الائمّة الطّاهرين الراشدين تقديم تصحيحه على طبعه فلهذا بذل جماعة ممن لهم الدخول في هذا الخطب فيه جدّا و جهدا و اوسعوه كدا و كدا فجاء بحمده تعالى فلما يوجد مثله في الصّحة فان خاب الظنّ فبمقتضى الزمان الخئون و ان ليس الدهر باهله الّا كمنجنون كتبه الاحقر الآثم ابن محمّد تقى القمّيّ أبو القاسم و التمس من الاخوان المنتفعين بهذا الكتاب ان لا ينسوا الجماعة الباذلين جهدهم في تصحيحه و المخدرة المفخمة المعظمة الموفّقة لبذل المال في طبعه من الدعاء لهم في حياتهم و مماتهم في مظانّ الإجابة
حبسنامه پنجاه سال دهداود از جناب اجل اكرم آقاى حاجى سهم الملك وفقه الله لمرضاته
بسم اللّه الرّحمن الرّحيم بعد الحمد و الصّلاة بر دانشمندان روزگار و أهل اعتبار از أولى الابصار پوشيده نيست كه جهان و جهانيان را ثبات و قرارى نيست و ايشان را جز اين سراى فانى زندگانى است جاودانى خلقتم للبقاء لا للفناء و چون دور فلك عمر سريع السّير است شايسته باشد كه عاقل فرصت غنيمت شمارد از ان سردا مدائن كاخ دلآويز كه چون جا كرم كردى گويدت خيز چنانچه هادى سبل و خاتم رسل صلى عليه و آله فرمود الكيّس من عمل لما بعد الموت و الاحمق من يتربص على اللّه الامانى در خبر ماثور و كتب اسلاميّه مشهور است كه إذا مات ابن آدم انقطع عنه عمله الّا من ثلث ولد صالح يستغفر له و صدقة جارية الحديث كس نيارد پس تو پيش فرست از اين باب مدد روحانى و روح ايمانى مؤيّد شد جناب جلالتمآب اجلّ اكرم آقاى عبّاسقلى خان
كه منتهى مىشود بملك هند و در حدّ شمالى به كوهى كه منتهى مىشود بملك ظهيرآباد حدّ شرقيّ بملك علىقرچى حدّ غربى به قريه دهكوثر و حاجى يوسف لهذا حبس شرعى فرمودند جناب خابس معظّم بر مصادف و طوائف ثلثه كه بعد از مصارف لازمه و تعميرات و أداء حقوق ديوانى و ماليات منافع و فوايد و عايد آنجا أثلاثا قسمت شود يك ثلث از فقراء ارحام و غيرهم از بابت زكاة و مظالم عباد و صدقات از طرف پدرى با شرط استحقاق و اهليّت يك ثلث از بابت سهم امام عليه الصّلاة و السّلام و خمس سادات بمستحقين ارحام امّى و غيرهم بشرط اهليّت و استحقاق و يك ثلث در مصارف إطعام و اقامه مجلس بمصائب معصومين ع در راه رمضان المبارك و ساير ليالى و أيّام متبرّكه خصوصا يوم غدير و أيّام عاشوراء و فاطميّه و اعانت بزوّار عتبات عاليات بهر نحو كه متولّى شرعى و ناظر صلاح بدانند اگرچه به دادن غلّه جنسى و نقدى در هر محلّى كه متولى و ناظر صلاح بدانند و توليت و مباشرت ما دام الحياة با خود جناب مقدس حابس أطال اللّه بقاه است و نظارت با حضرت عليّه عاليه مخدّره معظمه حاجيه شوكة الدّوله حليله جليله جناب حابس سلّمه اللّه و بعد از ايشان توليت با جناب مستطاب عمدة الأفاضل آقاى آ شيخ نصرت اللّه فرزند ارجمند ايشان و نظارت با جناب جلالتمآب آقاى مرتضى قليخان ملقب بآقاى سهام السّلطان دام بقاه فرزند ارشد جناب حابس و تعيين متولّى در بقيّه مدّت با متولى و ناظر مزبورين است و بعد از وقوع عقد شرعى حبس بجهت تحقق قبض و اقباض جناب معظّم اليه حابس رفع يد و تخليه از قريه مزبوره نمودند و منافع سه ساله آنجا را در همان مجلس بعقد صلح قبول نمودند در عوض مبلغ دو هزار و دويست و پنجاه تومان پول رايج منكنه؟؟؟ چرخى كه در هر سالى هفتصد و پنجاه تومان بسه قسط بمصارف مزبوره برسانند و تمّت الحبس الشرعي و لزم العقد و وقعت المصالحة على ما شرح و كان ذلك في يوم سابع عشر من شهر ربيع الثاني سنه 1330 هزار و سيصد و سى من الهجرة النبوية المصطفوية على هاجرها ألف ألف التحية و الثناء قد وقع ما سطر فيه لدي