کتابخانه روایات شیعه

پایگاه داده های قرآنی اسلامی
کتابخانه بالقرآن

إثبات الهداة بالنصوص و المعجزات

الجزء الأول‏ ترجمة المؤلف‏ و رتبتها على عناوين: ميلادته الشريف: والده المبرور: أمه الجليلة: نسبه: البارعون في أعقابه و أخلافه: النوابغ في أسلافه و أقربائه: مشايخه الكرام الذين قرأ عليهم و أخذ و روى عنهم بالإجازة: تلاميذه و الراوون عنه: آثاره العلمية: شعره و نظمه: كلمات العلماء في حقه نص على جلالته و ثقته جملة رحلاته و أسفاره: صك خاتمه الشريف: خطه الشريف: وفاته: قبره الشريف و مدفنه: تأثير ارتحاله في الناس: أسانيدنا في رواية هذا الكتاب الشريف من مؤلفه الهمام: مقدمة الكتاب‏ مقدمة: تشتمل على فوائد مهمة اثنتي عشرة الباب الأول وجوب العمل بالعقل في إثبات حجية النقل‏ الباب الثاني أن المعرفة الاجمالية ضرورية موهبية فطرية لا كسبية الفصل الأول‏ الفصل الثاني‏ الفصل الثالث‏ الفصل الرابع‏ الباب الثالث وجوب الرجوع إلى الأدلة النقلية في تحصيل المعارف التفصيلية الفصل الأول‏ الفصل الثاني‏ الباب الرابع عدم جواز العمل في الاعتقادات بالظنون و الأهواء و العقول الناقصة الفصل الأول‏ الفصل الثاني‏ الفصل الثالث‏ الباب الخامس عدم جواز التقليد في الاعتقادات و أخذها عن غير النبي و الأئمة الهداة عليهم أفضل الصلوات و التسليمات‏ الفصل الأول‏ الفصل الثاني‏ الباب السادس النصوص العامة على وجوب النبوة و الإمامة و ثبوت العصمة للأنبياء و الأئمة الفصل الأول‏ الفصل الثاني‏ الفصل الثالث‏ الفصل الرابع‏ الفصل الخامس‏ الفصل السادس‏ الفصل السابع‏ الفصل الثامن‏ الفصل التاسع‏ الفصل العاشر الفصل الحادي عشر الفصل الثاني عشر الفصل الثالث عشر الفصل الرابع عشر الفصل الخامس عشر الفصل السادس عشر الفصل السابع عشر الفصل الثامن عشر الفصل التاسع عشر الفصل العشرون‏ الفصل الحادي و العشرون‏ الفصل الثاني و العشرون‏ الفصل الثالث و العشرون‏ الفصل الرابع و العشرون‏ الفصل الخامس و العشرون‏ الفصل السادس و العشرون‏ الفصل السابع و العشرون‏ الفصل الثامن و العشرون‏ الفصل التاسع و العشرون‏ الفصل الثلاثون‏ الفصل الحادي و الثلاثون‏ الفصل الثاني و الثلاثون‏ الفصل الثالث و الثلاثون‏ الباب السابع النصوص على نبينا محمد بن عبد اللّه ابن عبد المطلب صلوات اللّه عليه و آله مضافا إلى ما مر الفصل الأول‏ الفصل الثاني‏ الفصل الثالث‏ الفصل الرابع‏ الفصل الخامس‏ الفصل السادس‏ الفصل السابع‏ الفصل الثامن‏ الفصل التاسع‏ الفصل العاشر الفصل الحادي عشر الفصل الثاني عشر الفصل الثالث عشر الفصل الرابع عشر الفصل الخامس عشر الفصل السادس عشر الفصل السابع عشر الفصل الثامن عشر الفصل التاسع عشر الفصل العشرون‏ الفصل الحادي و العشرون‏ الفصل الثاني و العشرون‏ الفصل الثالث و العشرون‏ الفصل الرابع و العشرون‏ الفصل الخامس و العشرون‏ الفصل السادس و العشرون‏ الفصل السابع و العشرون‏ الفصل الثامن و العشرون‏ الفصل التاسع و العشرون‏ الفصل الثلاثون‏ الفصل الحادي و الثلاثون‏ الباب الثامن معجزات نبينا محمد بن عبد اللّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم‏ الفصل الأول‏ الفصل الثاني‏ الفصل الثالث‏ الفصل الرابع‏ الفصل الخامس‏ الفصل السادس‏ الفصل السابع‏ الفصل الثامن‏ الفصل التاسع‏ الفصل العاشر الفصل الحادي عشر الفصل الثاني عشر الفصل الثالث عشر الفصل الرابع عشر الفصل الخامس عشر الفصل السادس عشر الفصل السابع عشر الفصل الثامن عشر الفصل التاسع عشر الفصل العشرون‏ الفصل الحادي و العشرون‏ الفصل الثاني و العشرون‏ الفصل الثالث و العشرون‏ الفصل الرابع و العشرون‏ الفصل الخامس و العشرون‏ الفصل السادس و العشرون‏ الفصل السابع و العشرون‏ الفصل الثامن و العشرون‏ الفصل التاسع و العشرون‏ الفصل الثلاثون‏ الفصل الحادي و الثلاثون‏ الفصل الثاني و الثلاثون‏ الفصل الثالث و الثلاثون‏ الفصل الرابع و الثلاثون‏ الفصل الخامس و الثلاثون‏ الفصل السادس و الثلاثون‏ الفصل السابع و الثلاثون‏ الفصل الثامن و الثلاثون‏ الفصل التاسع و الثلاثون‏ الفصل الأربعون‏ الفصل الحادي و الأربعون‏ الفصل الثاني و الأربعون‏ الفصل الثالث و الأربعون‏ الفصل الرابع و الأربعون‏ الفصل الخامس و الأربعون‏ الفصل السادس و الأربعون‏ الفصل السابع و الأربعون‏ الفصل الثامن و الأربعون‏ الفصل التاسع و الأربعون‏ الفصل الخمسون‏ الفصل الحادي و الخمسون‏ الفصل الثاني و الخمسون‏ الفصل الثالث و الخمسون‏ الفصل الرابع و الخمسون‏ الفصل الخامس و الخمسون‏ الفصل السادس و الخمسون‏ الفصل السابع و الخمسون‏ الفصل الثامن و الخمسون‏ فهرس الجزء الأول‏ الجزء الثاني‏ الباب التاسع النصوص العامة على إمامة الأئمة الاثني عشر عليهم السلام و خلافتهم و عصمتهم مجملا و مفصلا مضافا إلى ما مر الفصل الأول‏ الفصل الثاني‏ الفصل الثالث‏ الفصل الرابع‏ الفصل الخامس‏ الفصل السادس‏ الفصل السابع‏ الفصل الثامن‏ الفصل التاسع‏ الفصل العاشر الفصل الحادي عشر الفصل الثاني عشر الفصل الثالث عشر الفصل الرابع عشر الفصل الخامس عشر الفصل السادس عشر الفصل السابع عشر الفصل الثامن عشر الفصل التاسع عشر الفصل العشرون‏ الفصل الحادي و العشرون‏ الفصل الثاني و العشرون‏ الفصل الثالث و العشرون‏ الفصل الرابع و العشرون‏ الفصل الخامس و العشرون‏ الفصل السادس و العشرون‏ الفصل السابع و العشرون‏ الفصل الثامن و العشرون‏ الفصل التاسع و العشرون‏ الفصل الثلاثون‏ الفصل الحادي و الثلاثون‏ الفصل الثاني و الثلاثون‏ الفصل الثالث و الثلاثون‏ الفصل الرابع و الثلاثون‏ الفصل الخامس و الثلاثون‏ الفصل السادس و الثلاثون‏ الفصل السابع و الثلاثون‏ الفصل الثامن و الثلاثون‏ الفصل التاسع الثلاثون‏ الفصل الأربعون‏ الفصل الحادي و الأربعون‏ الفصل الثاني و الأربعون‏ الفصل الثالث و الأربعون‏ الفصل الرابع و الأربعون‏ الفصل الخامس و الأربعون‏ الفصل السادس و الأربعون‏ الفصل السابع و الأربعون‏ الفصل الثامن و الأربعون‏ الفصل التاسع و الأربعون‏ الفصل الخمسون‏ الفصل الحادي و الخمسون‏ الفصل الثاني و الخمسون‏ الفصل الثالث و الخمسون‏ الفصل الرابع و الخمسون‏ الفصل الخامس و الخمسون‏ الفصل السادس و الخمسون‏ الفصل السابع و الخمسون‏ الفصل الثامن و الخمسون‏ الفصل التاسع و الخمسون‏ الفصل الستون‏ الفصل الحادي و الستون‏ الفصل الثاني و الستون‏ الفصل الثالث و الستون‏ الفصل الرابع و الستون‏ الفصل الخامس و الستون‏ الفصل السادس و الستون‏ الفصل السابع و الستون‏ الفصل الثامن و الستون‏ الفصل التاسع و الستون‏ الفصل السبعون‏ الفصل الحادي و السبعون‏ الفصل الثاني و السبعون‏ الفصل الثالث و السبعون‏ الفصل الرابع و السبعون‏ الفصل الخامس و السبعون‏ الفصل السادس و السبعون‏ الفصل السابع و السبعون‏ الفصل الثامن و السبعون‏ الفصل التاسع و السبعون‏ الفصل الثمانون‏ الفصل الحادي و الثمانون‏ الفصل الثاني و الثمانون‏ الفصل الثالث و الثمانون‏ الفصل الرابع و الثمانون‏ الفصل الخامس و الثمانون‏ الباب التاسع [م‏] في ذكر جملة من الأخبار في النصوص على الأئمة الاثني عشر من طريق العامة و كتبهم المعتمدة عندهم لتكون حجة عليهم‏ الفصل الأول‏ الفصل الثاني‏ الفصل الثالث‏ الفصل الرابع‏ الفصل الخامس‏ الفصل السادس‏ الفصل السابع‏ الفصل الثامن‏ الفصل التاسع‏ الفصل العاشر الفصل الحادي عشر الفصل الثاني عشر الفصل الثالث عشر الفصل الرابع عشر الفصل الخامس عشر الفصل السادس عشر الفصل السابع عشر الفصل الثامن عشر الفصل التاسع عشر الفصل العشرون‏ الفصل الحادي و العشرون‏ الفصل الثاني و العشرون‏ الفصل الثالث و العشرون‏ الفصل الرابع و العشرون‏ الفصل الخامس و العشرون‏ الفصل السادس و العشرون‏ الفصل السابع و العشرون‏ الفصل الثامن و العشرون‏ الفصل التاسع و العشرون‏ الفصل الثلاثون‏ الفصل الحادي و الثلاثون‏ الفصل الثاني و الثلاثون‏ الفصل الثالث و الثلاثون‏ الفصل الرابع و الثلاثون‏ الفصل الخامس و الثلاثون‏ الفصل السادس و الثلاثون‏ الفصل السابع و الثلاثون‏ الفصل الثامن و الثلاثون‏ الفصل التاسع و الثلاثون‏ الفصل الأربعون‏ الفصل الحادي و الأربعون‏ الفصل الثاني و الأربعون‏ الفصل الثالث و الأربعون في نبذة مما قيل في ذلك من الشعر فهرس الكتاب‏ الجزء الثالث‏ الباب العاشر النصوص على إمامة أمير المؤمنين علي بن أبي طالب (ع) الفصل الأول‏ الفصل الثاني‏ الفصل الثالث‏ الفصل الرابع‏ الفصل الخامس‏ الفصل السادس‏ الفصل السابع‏ الفصل الثامن‏ الفصل التاسع‏ الفصل العاشر الفصل الحادي عشر الفصل الثاني عشر الفصل الثالث عشر الفصل الرابع عشر الفصل الخامس عشر الفصل السادس عشر الفصل السابع عشر الفصل الثامن عشر الفصل التاسع عشر الفصل العشرون‏ الفصل الحادي و العشرون‏ الفصل الثاني و العشرون‏ الفصل الثالث و العشرون‏ الفصل الرابع و العشرون‏ الفصل الخامس و العشرون‏ الفصل السادس و العشرون‏ الفصل السابع و العشرون‏ الفصل الثامن و العشرون‏ الفصل التاسع و العشرون‏ الفصل الثلاثون‏ الفصل الحادي و الثلاثون‏ الفصل الثاني و الثلاثون‏ الفصل الثالث و الثلاثون‏ الفصل الرابع و الثلاثون‏ الفصل الخامس و الثلاثون‏ الفصل السادس و الثلاثون‏ الفصل السابع و الثلاثون‏ الفصل الثامن و الثلاثون‏ الفصل التاسع و الثلاثون‏ الفصل الأربعون‏ الفصل الحادي و الأربعون‏ الفصل الثاني و الأربعون‏ الفصل الثالث و الأربعون‏ الفصل الرابع و الأربعون‏ الفصل الخامس و الأربعون‏ الفصل السادس و الأربعون‏ الفصل السابع و الأربعون‏ الفصل الثامن و الأربعون‏ الفصل التاسع و الأربعون‏ الفصل الخمسون‏ الفصل الحادي و الخمسون‏ الفصل الثاني و الخمسون‏ الفصل الثالث و الخمسون‏ الفصل الرابع و الخمسون‏ الفصل الخامس و الخمسون‏ الفصل السادس و الخمسون‏ الفصل السابع و الخمسون‏ الفصل الثامن و الخمسون‏ الفصل التاسع و الخمسون‏ الفصل الستون‏ الفصل الحادي و الستون‏ الفصل الثاني و الستون‏ الفصل الثالث و الستون‏ الفصل الرابع و الستون‏ الفصل الخامس و الستون‏ الفصل السادس و الستون‏ الفصل السابع و الستون‏ الفصل الثامن و الستون‏ الفصل التاسع و الستون‏ الفصل السبعون‏ الفصل الحادي و السبعون‏ الفصل الثاني و السبعون‏ الفصل الثالث و السبعون‏ الفصل الرابع و السبعون‏ الفصل الخامس و السبعون‏ الفصل السادس و السبعون‏ الفصل السابع و السبعون‏ الفصل الثامن و السبعون‏ الفصل التاسع و السبعون‏ الفصل الثمانون‏ الفصل الحادي و الثمانون‏ الفصل الثاني و الثمانون‏ الفصل الثالث و الثمانون‏ الفصل الرابع و الثمانون‏ الفصل الخامس و الثمانون‏ الفصل السادس و الثمانون‏ الفصل السابع و الثمانون‏ الفصل الثامن و الثمانون‏ الفصل التاسع و الثمانون‏ الفصل التسعون‏ الفصل الحادي و التسعون‏ الفصل الثاني و التسعون‏ الفصل الثالث و التسعون‏ الفصل الرابع و التسعون‏ الباب الحادي عشر في ذكر جملة مما ورد في النص على علي عليه السّلام من طرق العامة و كتبهم المعتمدة عندهم ليكون حجة عليهم‏ الفصل الأول‏ الفصل الثاني‏ الفصل الثالث‏ الفصل الرابع‏ الفصل الخامس‏ الفصل السادس‏ الفصل السابع‏ الفصل الثامن‏ الفصل التاسع‏ الفصل العاشر الفصل الحادي عشر الفصل الثاني عشر الفصل الثالث عشر الفصل الرابع عشر الفصل الخامس عشر الفصل السادس عشر الفصل السابع عشر الفصل الثامن عشر الفصل التاسع عشر الفصل العشرون‏ الفصل الحادي و العشرون‏ الفصل الثاني و العشرون‏ الفصل الثالث و العشرون‏ الفصل الرابع و العشرون‏ الفصل الخامس و العشرون‏ الفصل السادس و العشرون‏ الفصل السابع و العشرون‏ الفصل الثامن و العشرون‏ الفصل التاسع و العشرون‏ الفصل الثلاثون‏ الفصل الحادي و الثلاثون‏ الفصل الثاني و الثلاثون‏ الفصل الثالث و الثلاثون‏ الفصل الرابع و الثلاثون‏ الفصل الخامس و الثلاثون‏ الفصل السادس و الثلاثون‏ الفصل السابع و الثلاثون‏ الفصل الثامن و الثلاثون‏ الفصل التاسع و الثلاثون‏ الفصل الأربعون‏ الفصل الحادي و الأربعون‏ الفصل الثاني و الأربعون‏ الفصل الثالث و الأربعون‏ الفصل الرابع و الأربعون‏ الفصل الخامس و الأربعون‏ الفصل السادس و الأربعون‏ الفصل السابع و الأربعون‏ الفصل الثامن و الأربعون‏ الفصل التاسع و الأربعون‏ الفصل الخمسون‏ الفصل الحادي و الخمسون‏ الفصل الثاني و الخمسون‏ الفصل الثالث و الخمسون‏ [ملحق‏] الباب العاشر ما يلحق بالنص على أمير المؤمنين علي عليه السّلام‏ الفصل الأول‏ الفصل الثاني‏ الفصل الثالث‏ الفصل الرابع‏ الفصل الخامس‏ الفصل السادس‏ الفصل السابع‏ الفصل الثامن‏ الفصل التاسع‏ الفصل العاشر الفصل الحادي عشر الفصل الثاني عشر الفصل الثالث عشر الفصل الرابع عشر الفصل الخامس عشر الفصل السادس عشر الفصل السابع عشر الفصل الثامن عشر الفصل التاسع عشر الفصل العشرون‏ الفصل الحادي و العشرون‏ الفصل الثاني و العشرون‏ الفصل الثالث و العشرون‏ الفصل الرابع و العشرون‏ الفصل الخامس و العشرون‏ الفصل السادس و العشرون‏ الفصل السابع و العشرون‏ الفصل الثامن و العشرون‏ الفصل التاسع و العشرون‏ الباب الثاني عشر معجزات أمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليه السّلام‏ الفصل الأول‏ الفصل الثاني‏ الفصل الثالث‏ الفصل الرابع‏ الفصل الخامس‏ الفصل السادس‏ الفصل السابع‏ الفصل الثامن‏ الفصل التاسع‏ الفصل العاشر الفصل الحادي عشر الفصل الثاني عشر الفصل الثالث عشر الفصل الرابع عشر الفصل الخامس عشر الفصل السادس عشر الفصل السابع عشر الفصل الثامن عشر الفصل التاسع عشر الفصل العشرون‏ الفصل الحادي و العشرون‏ الفصل الثاني و العشرون‏ الفصل الثالث و العشرون‏ الفصل الرابع و العشرون‏ الفصل الخامس و العشرون‏ الفصل السادس و العشرون‏ الفصل السابع و العشرون‏ الفصل الثامن و العشرون‏ الفصل التاسع و العشرون‏ الفصل الثلاثون‏ الفصل الحادي و الثلاثون‏ الفصل الثاني و الثلاثون‏ الفصل الثالث و الثلاثون‏ الفصل الرابع و الثلاثون‏ الفصل الخامس و الثلاثون‏ الفصل السادس و الثلاثون‏ الفصل السابع و الثلاثون‏ الفصل الثامن و الثلاثون‏ الفصل التاسع و الثلاثون‏ الفصل الأربعون‏ الفصل الحادي و الأربعون‏ الفصل الثاني و الأربعون‏ الفصل الثالث و الأربعون‏ الفصل الرابع و الأربعون‏ الفصل الخامس و الأربعون‏ الفصل السادس و الأربعون‏ الفصل السابع و الأربعون‏ الفصل الثامن و الأربعون‏ الفصل التاسع و الأربعون‏ الفصل الخمسون‏ الفصل الحادي و الخمسون‏ الفصل الثاني و الخمسون‏ الفصل الثالث و الخمسون‏ الفصل الرابع و الخمسون‏ الفصل الخامس و الخمسون‏ الفصل السادس و الخمسون‏ الفصل السابع و الخمسون‏ الفصل الثامن و الخمسون‏ الفصل التاسع و الخمسون‏ الفصل الستون‏ الفصل الحادي و الستون‏ الفصل الثاني و الستون‏ الفصل الثالث و الستون‏ الفصل الرابع و الستون‏ الفصل الخامس و الستون‏ الفصل السادس و الستون‏ الفصل السابع و الستون‏ الفصل الثامن و الستون‏ الجزء الرابع‏ الباب الثاني عشر النصوص على إمامة أبي محمد الحسن بن علي بن أبي طالب مضافا إلى ما تقدم منها الفصل الأول‏ الفصل الثاني‏ الفصل الثالث‏ الفصل الرابع‏ الفصل الخامس‏ الفصل السادس‏ الفصل السابع‏ الفصل الثامن‏ الفصل التاسع‏ الفصل العاشر الفصل الحادي عشر الفصل الثاني عشر الفصل الثالث عشر الفصل الرابع عشر الفصل الخامس عشر الفصل السادس عشر الفصل السابع عشر الفصل الثامن عشر الفصل التاسع عشر الفصل العشرون‏ الفصل الحادي و العشرون‏ الفصل الثاني و العشرون‏ الفصل الثالث و العشرون‏ الباب الثالث عشر معجزات أبي محمد الحسن بن علي بن أبي طالب (ع) الفصل الأول‏ الفصل الثاني‏ الفصل الثالث‏ الفصل الرابع‏ الفصل الخامس‏ الفصل السادس‏ الفصل السابع‏ الفصل الثامن‏ الفصل التاسع‏ الفصل العاشر الفصل الحادي عشر الفصل الثاني عشر الفصل الثالث عشر الفصل الرابع عشر الفصل الخامس عشر الفصل السادس عشر الفصل السابع عشر الباب الرابع عشر النصوص على إمامة أبي عبد الله الحسين بن علي (ع) مضافا إلى ما تقدم منها الفصل الأول‏ الفصل الثاني‏ الفصل الثالث‏ الفصل الرابع‏ الفصل الخامس‏ الفصل السادس‏ الفصل السابع‏ الباب الخامس عشر معجزات أبي عبد الله الحسين بن علي بن أبي طالب (ع) الفصل الأول‏ الفصل الثاني‏ الفصل الثالث‏ الفصل الرابع‏ الفصل الخامس‏ الفصل السادس‏ الفصل السابع‏ الفصل الثامن‏ الفصل التاسع‏ الفصل العاشر الفصل الحادي عشر الفصل الثاني عشر الفصل الثالث عشر الفصل الرابع عشر الفصل الخامس عشر الفصل السادس عشر الفصل السابع عشر الفصل الثامن عشر الفصل التاسع عشر الفصل العشرون‏ الفصل الحادي و العشرون‏ الفصل الثاني و العشرون‏ الباب السادس عشر النصوص على إمامة علي بن الحسين عليه السّلام مضافا إلى ما تقدم منها الفصل الأول‏ الفصل الثاني‏ الفصل الثالث‏ الفصل الرابع‏ الفصل الخامس‏ الفصل السادس‏ تكملة لهذا الباب [السادس عشر] الباب السابع عشر معجزات علي بن الحسين عليه السّلام‏ الفصل الأول‏ الفصل الثاني‏ الفصل الثالث‏ الفصل الرابع‏ الفصل الخامس‏ الفصل السادس‏ الفصل السابع‏ الفصل الثامن‏ الفصل التاسع‏ الفصل العاشر الفصل الحادي عشر الفصل الثاني عشر الفصل الثالث عشر الفصل الرابع عشر الفصل الخامس عشر الفصل السادس عشر الفصل السابع عشر الفصل الثامن عشر الفصل التاسع عشر الفصل العشرون‏ الفصل الحادي و العشرون‏ الفصل الثاني و العشرون‏ الفصل الثالث و العشرون‏ الفصل الرابع و العشرون‏ الفصل الخامس و العشرون‏ تكملة لهذا الباب‏ الباب الثامن عشر النصوص على إمامة أبي جعفر محمد بن علي الباقر عليه السّلام مضافا إلى ما تقدم منها الفصل الأول‏ الفصل الثاني‏ الفصل الثالث‏ الفصل الرابع‏ الفصل الخامس‏ تكملة لهذا الباب‏ الباب التاسع عشر معجزات أبي جعفر محمد بن علي الباقر عليه السّلام‏ الفصل الأول‏ الفصل الثاني‏ الفصل الثالث‏ الفصل الرابع‏ الفصل الخامس‏ الفصل السادس‏ الفصل السابع‏ الفصل الثامن‏ الفصل التاسع‏ الفصل العاشر الفصل الحادي عشر الفصل الثاني عشر الفصل الثالث عشر الفصل الرابع عشر الفصل الخامس عشر الفصل السادس عشر الفصل السابع عشر الفصل الثامن عشر الفصل التاسع عشر الفصل العشرون‏ الفصل الحادي و العشرون‏ الفصل الثاني و العشرون‏ الفصل الثالث و العشرون‏ الفصل الرابع و العشرون‏ الفصل الخامس و العشرون‏ تكملة لهذا الباب‏ الباب العشرون النصوص على أبي عبد الله جعفر بن محمد الصادق عليه السّلام مضافا إلى ما تقدم منها الفصل الأول‏ الفصل الثاني‏ الفصل الثالث‏ الفصل الرابع‏ الفصل الخامس‏ الفصل السادس‏ الفصل السابع‏ الفصل الثامن‏ الباب الحادي و العشرون معجزات أبي عبد الله جعفر بن محمد الصادق عليهما السّلام‏ الفصل الأول‏ الفصل الثاني‏ الفصل الثالث‏ الفصل الرابع‏ الفصل الخامس‏ الفصل السادس‏ الفصل السابع‏ الفصل الثامن‏ الفصل التاسع‏ الفصل العاشر الفصل الحادي عشر الفصل الثاني عشر الفصل الثالث عشر الفصل الرابع عشر الفصل الخامس عشر الفصل السادس عشر الفصل السابع عشر الفصل الثامن عشر الفصل التاسع عشر الفصل العشرون‏ الفصل الحادي و العشرون‏ الفصل الثاني و العشرون‏ الفصل الثالث و العشرون‏ الفصل الرابع و العشرون‏ الفصل الخامس و العشرون‏ الفصل السادس و العشرون‏ الفصل السابع و العشرون‏ الفصل الثامن و العشرون‏ الفصل التاسع و العشرون‏ الفصل الثلاثون‏ الفصل الحادي و الثلاثون‏ الفصل الثاني و الثلاثون‏ الفصل الثالث و الثلاثون‏ الفصل الرابع و الثلاثون‏ الفصل الخامس و الثلاثون‏ الفصل السادس و الثلاثون‏ الفصل السابع و الثلاثون‏ الفصل الثامن و الثلاثون‏ الفصل التاسع و الثلاثون‏ الفصل الأربعون‏ تكملة لهذا الباب‏ الباب الثاني و العشرون النصوص على إمامة أبي الحسن موسى بن جعفر الكاظم عليه السّلام مضافا إلى ما تقدم منها الفصل الأول‏ الفصل الثاني‏ الفصل الثالث‏ الفصل الرابع‏ الفصل الخامس‏ الفصل السادس‏ الفصل السابع‏ الفصل الثامن‏ الفصل التاسع‏ الفصل العاشر الفصل الحادي عشر الفصل الثاني عشر الفصل الثالث عشر الفصل الرابع عشر الفصل الخامس عشر الفصل السادس عشر الباب الثالث و العشرون معجزات أبي الحسن موسى بن جعفر الكاظم عليه السّلام‏ الفصل الأول‏ الفصل الثاني‏ الفصل الثالث‏ الفصل الرابع‏ الفصل الخامس‏ الفصل السادس‏ الفصل السابع‏ الفصل الثامن‏ الفصل التاسع‏ الفصل العاشر الفصل الحادي عشر الفصل الثاني عشر الفصل الثالث عشر الفصل الرابع عشر الفصل الخامس عشر الفصل السادس عشر الفصل السابع عشر الفصل الثامن عشر الفصل التاسع عشر الفصل العشرون‏ الفصل الحادي و العشرون‏ الفصل الثاني و العشرون‏ الفصل الثالث و العشرون‏ الفصل الرابع و العشرون‏ تكملة لهذا الباب‏ الباب الرابع و العشرون النصوص على إمامة أبي الحسن علي بن موسى الرضا عليه السّلام مضافا إلى ما تقدم منها الفصل الأول‏ الفصل الثاني‏ الفصل الثالث‏ الفصل الرابع‏ الفصل الخامس‏ الفصل السادس‏ الفصل السابع‏ الفصل الثامن‏ الفصل التاسع‏ الفصل العاشر الفصل الحادي عشر الفصل الثاني عشر تكملة لهذا الباب‏ الباب الخامس و العشرون معجزات أبي الحسن علي بن موسى الرضا عليه السّلام‏ الفصل الأول‏ الفصل الثاني‏ الفصل الثالث‏ الفصل الرابع‏ الفصل الخامس‏ الفصل السادس‏ الفصل السابع‏ الفصل الثامن‏ الفصل التاسع‏ الفصل العاشر الفصل الحادي عشر الفصل الثاني عشر الفصل الثالث عشر الفصل الرابع عشر الفصل الخامس عشر الفصل السادس عشر الفصل السابع عشر تكملة لهذا الباب‏ الباب السادس و العشرون النصوص على أبي جعفر محمد بن علي الجواد عليه السّلام مضافا إلى ما تقدم منها الفصل الأول‏ الفصل الثاني‏ الفصل الثالث‏ الفصل الرابع‏ الفصل الخامس‏ الفصل السادس‏ الفصل السابع‏ الفصل الثامن‏ تكملة لهذا الباب‏ الباب السابع و العشرون معجزات أبي جعفر محمد بن علي الجواد عليه السّلام‏ الفصل الأول‏ الفصل الثاني‏ الفصل الثالث‏ الفصل الرابع‏ الفصل الخامس‏ الفصل السادس‏ الفصل السابع‏ الفصل الثامن‏ الفصل التاسع‏ الفصل العاشر الفصل الحادي عشر الفصل الثاني عشر الفصل الثالث عشر الفصل الرابع عشر الفصل الخامس عشر الفصل السادس عشر الفصل السابع عشر الفصل الثامن عشر تكملة لهذا الباب‏ الباب الثامن و العشرون النصوص على إمامة أبي الحسن علي بن محمد الهادي عليه السّلام مضافا إلى ما مر منها الفصل الأول‏ الفصل الثاني‏ الفصل الثالث‏ تكملة لهذا الباب‏ الباب التاسع و العشرون معجزات أبي الحسن علي بن محمد الهادي عليه السّلام‏ الفصل الأول‏ الفصل الثاني‏ الفصل الثالث‏ الفصل الرابع‏ الفصل الخامس‏ الفصل السادس‏ الفصل السابع‏ الفصل الثامن‏ الفصل التاسع‏ الفصل العاشر الفصل الحادي عشر الفصل الثاني عشر الفصل الثالث عشر الفصل الرابع عشر الفصل الخامس عشر الفصل السادس عشر الفصل السابع عشر الفصل الثامن عشر تكملة لهذا الباب‏ الفهرس‏ الجزء الخامس‏ الباب الثلاثون النصوص على إمامة أبي محمد الحسن بن علي العسكري عليه السّلام مضافا إلى ما تقدم منها الفصل الأول‏ الفصل الثاني‏ الفصل الثالث‏ الفصل الرابع‏ الفصل الخامس‏ الفصل السادس‏ تكملة لهذا الباب‏ الباب الحادي و الثلاثون معجزات أبي محمد الحسن بن علي العسكري عليه السّلام‏ الفصل الأول‏ الفصل الثاني‏ الفصل الثالث‏ الفصل الرابع‏ الفصل الخامس‏ الفصل السادس‏ الفصل السابع‏ الفصل الثامن‏ الفصل التاسع‏ الفصل العاشر الفصل الحادي عشر الفصل الثاني عشر الفصل الثالث عشر الفصل الرابع عشر الفصل الخامس عشر الفصل السادس عشر الفصل السابع عشر تكملة لهذا الباب‏ باب النصوص على إمامة صاحب الزمان القائم المنتظر محمد بن الحسن المهدي عليه السّلام و ولادته و غيبته و ظهوره مضافا إلى ما تقدم منها الفصل الأول‏ الفصل الثاني‏ الفصل الثالث‏ الفصل الرابع‏ الفصل الخامس‏ الفصل السادس‏ الفصل السابع‏ الفصل الثامن‏ الفصل التاسع‏ الفصل العاشر الفصل الحادي عشر الفصل الثاني عشر الفصل الثالث عشر الفصل الرابع عشر الفصل الخامس عشر الفصل السادس عشر الفصل السابع عشر الفصل الثامن عشر الفصل التاسع عشر الفصل العشرون‏ الفصل الحادي و العشرون‏ الفصل الثاني و العشرون‏ الفصل الثالث و العشرون‏ الفصل الرابع و العشرون‏ الفصل الخامس و العشرون‏ الفصل السادس و العشرون‏ الفصل السابع و العشرون‏ الفصل الثامن و العشرون‏ الفصل التاسع و العشرون‏ الفصل الثلاثون‏ الفصل الحادي و الثلاثون‏ الفصل الثاني و الثلاثون‏ الفصل الثالث و الثلاثون‏ الفصل الرابع و الثلاثون‏ الفصل الخامس و الثلاثون‏ الفصل السادس و الثلاثون‏ الفصل السابع و الثلاثون‏ الفصل الثامن و الثلاثون‏ الفصل التاسع و الثلاثون‏ الفصل الأربعون‏ الفصل الحادي و الأربعون‏ الفصل الثاني و الأربعون‏ الفصل الثالث و الأربعون‏ الفصل الرابع و الأربعون‏ الفصل الخامس و الأربعون‏ الفصل السادس و الأربعون‏ الفصل السابع و الأربعون‏ الفصل الثامن و الأربعون‏ الفصل التاسع و الأربعون‏ الفصل الخمسون‏ الفصل الحادي و الخمسون‏ الفصل الثاني و الخمسون‏ الفصل الثالث و الخمسون‏ الفصل الرابع و الخمسون‏ الفصل الخامس و الخمسون‏ الفصل السادس و الخمسون‏ الفصل السابع و الخمسون‏ الفصل الثامن و الخمسون‏ الفصل التاسع و الخمسون‏ الفصل الستون‏ الفصل الحادي و الستون‏ الفصل الثاني و الستون‏ الفصل الثالث و الستون‏ الفصل الرابع و الستون‏ الباب الثاني و الثلاثون (م) في ذكر جملة من الأحاديث في النص على المهدي عليه السّلام مروية من طرق العامة و كتبهم المعتمدة عندهم لتكون حجة عليهم‏ الفصل الأول‏ الفصل الثاني‏ الفصل الثالث‏ الفصل الرابع‏ الفصل الخامس‏ الفصل السادس‏ الفصل السابع‏ الفصل الثامن‏ الفصل التاسع‏ الفصل العاشر الفصل الحادي عشر الفصل الثاني عشر الفصل الثالث عشر الفصل الرابع عشر الفصل الخامس عشر الفصل السادس عشر الفصل السابع عشر الفصل الثامن عشر الفصل التاسع عشر الفصل العشرون‏ الفصل الحادي و العشرون‏ الفصل الثاني و العشرون‏ الفصل الثالث و العشرون‏ الفصل الرابع و العشرون‏ الفصل الخامس و العشرون‏ الفصل السادس و العشرون‏ الفصل السابع و العشرون‏ الفصل الثامن و العشرون في ذكر نبذة مما ورد في هذا المعنى من الشعر تكملة لهذا الباب‏ أحاديث المهدي يملأ الأرض قسطا و عدلا من كتب أهل السنة و هي 27 حديثا جملة أخرى من الأحاديث الواردة في كتب أهل السنة عن النبي صلّى اللّه عليه و آله و سلّم في المهدي عليه السّلام‏ [من أنكر خروج المهدي فقد كفر] [المهدي من ولد النبي صلّى اللّه عليه و آله و سلّم يفتح اللّه له المشارق و المغارب‏] [لا يصلح الدين إلا المهدي عليه السّلام‏] [لا تقوم الساعة حتى يخرج المهدي و لا يخرج المهدي حتى يخرج ستون كذابا كلهم يدعي النبوة] [تختص الإمامة بالمهدي مع نزول عيسى‏] [المهدي يصلي عيسى خلفه‏] [المهدي يكسر الصليب و عنده عيسى عليه السّلام‏] [المهدي من سادات أهل الجنة] [المهدي طاوس أهل الجنة] [إذا قام قائم آل محمد جمع اللّه أهل الشرق و الغرب‏] [المهدي عليه السّلام يسقيه اللّه الغيث و تخرج الأرض نباتها لأجله‏] [يواطئ اسم المهدي عليه السّلام اسم رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم و هو من أهل بيته‏] في تاريخ ولادة المهدي عليه السّلام في كتب أهل السنة الباب الثالث و الثلاثون معجزات صاحب الزمان المهدي عليه السّلام‏ الفصل الأول‏ الفصل الثاني‏ الفصل الثالث‏ الفصل الرابع‏ الفصل الخامس‏ الفصل السادس‏ الفصل السابع‏ الفصل الثامن‏ الفصل التاسع‏ الفصل العاشر الفصل الحادي عشر الفصل الثاني عشر الفصل الثالث عشر الفصل الرابع عشر الفصل الخامس عشر الفصل السادس عشر الفصل السابع عشر الباب الرابع و الثلاثون صفات الإمام و علاماته و علامات خروج المهدي عليه السّلام‏ الفصل الأول‏ الفصل الثاني‏ الفصل الثالث‏ الفصل الرابع‏ الفصل الخامس‏ الفصل السادس‏ الفصل السابع‏ الفصل الثامن‏ الفصل التاسع‏ الفصل العاشر الفصل الحادي عشر الباب الخامس و الثلاثون إبطال الغلو و الرد على الغلاة الفصل الأول‏ الفصل الثاني‏ الفصل الثالث‏ الفصل الرابع‏ الفصل الخامس‏ الفصل السادس‏ الفصل السابع‏ الفصل الثامن‏ الفصل التاسع‏ الفصل العاشر الفصل الحادي عشر الفصل الثاني عشر الفصل الثالث عشر الفصل الرابع عشر الفصل الخامس عشر الفصل السادس عشر الفصل السابع عشر الفصل الثامن عشر الفصل التاسع عشر الفصل العشرون‏ الفصل الحادي و العشرون‏ الفصل الثاني و العشرون‏ الفصل الثالث و العشرون‏ الفصل الرابع و العشرون‏ الفهرس‏

إثبات الهداة بالنصوص و المعجزات


صفحه قبل

إثبات الهداة بالنصوص و المعجزات، ج‏2، ص: 255

و أنصار ديني‏ 2545 .

903- و عن أبي صالح السمان عن أبي هريرة قال: خطبنا رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم‏ فقال: أيها الناس من أراد أن يحيى حياتي و يموت ميتتي فليتول علي بن أبي طالب، و ليقتد بالأئمة من بعده، فقيل: كم الأئمة بعدك؟ فقال: بعدد الأسباط. و روى جملة من النصوص السابقة 2546 .

الفصل السابع و السبعون‏

904- و روى علي بن الحسين المسعودي في كتاب إثبات الوصية لعلي عليه السلام عن هارون بن مسلم عن مسعدة بإسناده عن العالم عليه السلام عن النبي صلّى اللّه عليه و آله و سلّم‏ أنه قال:

إن اللّه اختار من الأيام يوم الجمعة إلى أن قال: و اختارني من الرسل، و اختار مني عليا، و اختار من علي الحسن و الحسين، و اختار منهما تسعة تاسعهم قائمهم و هو ظاهرهم و هو باطنهم‏ 2547 .

905- و عن الحميري عن أحمد بن هلال عن أبي عمير عن سعيد بن غزوان عن أبي بصير عن أبي عبد اللّه عليه السلام قال: قال رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم‏ و ذكر نحوه.

906- و بالإسناد عن أبي بصير عن أبي جعفر عليه السلام قال‏ : يكون منا بعد الحسين عليه السلام تسعة تاسعهم قائمهم و هو أفضلهم‏ 2548 .

907- قال: و روي أن الحسين عليه السلام‏ بعد ما فعلت عائشة يعني منع الحسين عليه السلام من دفن الحسن عند جده، وجّه إليها بطلاقها، و كان رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم جعل طلاق أزواجه من بعده إلى أمير المؤمنين، و جعله أمير المؤمنين إلى الحسن، و جعله الحسن إلى الحسين و قال رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم: إن من نسائي من لا تراني يوم القيامة، و هي التي يطلقها الأوصياء بعدي.

908- و روي في حديث أن جبرئيل قال عند ولادة الحسين‏ : إن اللّه عوّض الحسين من القتل أن يجعل الإمامة و ميراث العلم و الحكمة في ولده إلى يوم القيامة 2549 .

إثبات الهداة بالنصوص و المعجزات، ج‏2، ص: 256

الفصل الثامن و السبعون‏

909- و روى هاشم بن محمد في مصباح الأنوار عن النبي صلّى اللّه عليه و آله و سلّم‏ في حديث:

أن اللّه أوحى إلى الملائكة بعد ما خلق نور فاطمة: هذا نور أمتي فاطمة ابنة حبيبي و زوجة وليي، و أخي نبيي، و أبو حججي على عبادي في بلادي‏ 2550 .

910- و بإسناده عن النبي صلّى اللّه عليه و آله و سلّم‏ في حديث قال: إن اللّه اختار لي عليا وصيا و اختار من علي الحسن و الحسين، و اختار تسعة أئمة من ولد الحسين حجة اللّه على الضالين تاسعهم قائمهم أعلمهم‏ 2551 .

الفصل التاسع و السبعون‏

911- و روى السيد ولي بن نعمة اللّه الحسني في كتاب منهاج اليقين نقلا من كتاب المعراج للشيخ أبي جعفر بإسناده عن النبي صلّى اللّه عليه و آله و سلّم‏ في حديث قال: إن اللّه أوحى إليّ يا محمد و يا علي ... سبقتما خلقي إلى طاعتي، و كذلك كان في سابق علمي، فأنتما صفوتي من خلقي، و الأئمة من ذريتكما، ثم ذكر انتقال النور في الأصلاب إلى أن قال: فاتخذني نبيا و اتخذك خليفة و وصيا 2552 .

912- و روى فيه نقلا من جامع الفوائد في حديث أن إبراهيم الخليل عليه السلام لما رأى نور محمد و علي و فاطمة و الحسن و الحسين، قال: إلهي و سيدي أرى تسعة أنوار قد أحدقوا بهم قيل: يا إبراهيم هؤلاء الأئمة من ولد علي و فاطمة فقال: عرفني من التسعة ثم ذكر أنه عرّفه إياهم بأسمائهم إلى الحجة القائم‏ 2553 .

913- و نقل من مناقب ابن شهرآشوب‏ في حديث يونس لما التقمه الحوت:

إن اللّه أوحى إليه تول أمير المؤمنين عليا و الأئمة الطاهرين من صلبه إلى أن قال: قد قبلت ولاية علي و الأئمة الراشدين من ولده‏ 2554 .

الفصل الثمانون‏

914- و روى الكراجكي في كتاب الإبانة عن المماثلة في الاستدلال بين طريق النبوة و الإمامة بإسناد ذكره عن أبي سعيد الخدري عن النبي صلّى اللّه عليه و آله و سلّم‏ في حديث: أن‏

إثبات الهداة بالنصوص و المعجزات، ج‏2، ص: 257

رجلا سأله عن شرائع الإسلام، فذكر له الشهادتين و الصلاة و الزكاة و الصوم و الحج ثم قال: أ لا أخبرك بأوكدهن و بما هو أملك بكم بعد الإيمان باللّه و رسوله؟ قال: بلى قال: مودة هذا و ولايته- و أشار إلى علي بن أبي طالب- ثم ولده من بعده، ثم قال:

هي أوكدهن ثلاثا.

الفصل الحادي و الثمانون‏

915- قد وجدت رسالة تتضمن مناظرة جرت بين رجل من الشيعة و بين أبي الهذيل فروى فيها ذلك الشيعي عن النبي صلّى اللّه عليه و آله و سلّم‏ أنه قال: أ لا أنبئكم بالقائم فيكم مقامي؟ قالوا:

بلى، قال: خاصف النعل، إلى أن قال: و قال له: أنت و ولدك الحسن و الحسين و الأئمة من ولد الحسين كسفينة نوح، من ركبها نجا و من تخلف عنها غرق.

الفصل الثاني و الثمانون‏

916- و وجدت رسالة تتضمن مناظرة جرت بين المأمون و جماعة من العلماء العامة، و يرويها بعض علمائنا روى فيها عدة أخبار في النص على علي و على أهل البيت عليهم السّلام، منها أن قال: إنما قال رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم اقتدوا باللذين من بعدي:

كتاب اللّه و عترتي أهل بيتي‏ 2555 .

الفصل الثالث و الثمانون‏

917- و روى الشيخ أبو الصلاح الحلبي في كتاب تقريب المعارف نقلا من تاريخ الثقفي عن المعرور بن سويد عن أبي ذر عن النبي صلّى اللّه عليه و آله و سلّم‏ قال: إنما مثل أهل بيتي مثل سفينة نوح، من تخلف عنها هلك، و من ركبها نجا 2556 .

918- و عنه عليه السلام قال‏ : عدد الأئمة عدد نقباء بني إسرائيل.

919- و عنه عليه السلام أنه قال للحسين‏ : أنت إمام ابن إمام أخو إمام أبو أئمة حجج تسع تاسعهم قائمهم، أعلمهم أحكمهم أفضلهم‏ 2557 .

920- و عنه عليه السلام‏ إني و اثنا عشر من أهل بيتي أولهم علي بن أبي طالب أوتاد الأرض التي أمسكها اللّه بها أن تسيخ بأهلها، فإذا ذهب الاثنا عشر من أهل‏

إثبات الهداة بالنصوص و المعجزات، ج‏2، ص: 258

بيتي ساخت الأرض بأهلها و لم ينظروا 2558 .

921- و عنه عليه السلام قال‏ : من أهل بيتي اثنا عشر نقيبا نجباء محدثون مفهمون، و آخرهم القائم بالحق، يملأها عدلا كما ملئت جورا 2559 .

و روى فيه أحاديث كثيرة تقدمت في النص على الاثني عشر عليهم السّلام بأسمائهم و بأعدادهم.

الفصل الرابع و الثمانون‏

922- و قال السيد هبة اللّه بن أبي الحسن محمد الموسوي في كتاب المجموع الرائق من أزهار الحدائق‏ : أول الأئمة أمير المؤمنين بنص الرسول عليه و إشارته إليه، و قد أجمعت الطائفة الإمامية أن أمير المؤمنين عليه السلام لم يخرج من الدنيا حتى نص على الحسن، و أن الحسن لم يخرج من الدنيا حتى نص على أخيه الحسين، كما نص جده و أبوه، و نص الحسين على ولده علي، و نص علي على ولده محمد، و نص محمد على ولده جعفر، و نص جعفر على ولده موسى، و نص موسى على ولده علي، و نص علي على ولده محمد، و نص محمد على ولده علي، و نص علي على ولده الحسن، و نص الحسن على ولده الخلف الصالح صلوات اللّه عليهم، إلى أن قال: فلما أدركته الوفاة جمع شيعته و أخبرهم أن ولده الخلف صاحب الأمر بعده ثم ذكر النص على الأئمة الاثني عشر عليهم السّلام من طريق العامة كحديث ابن مسعود و جابر بن سمرة و غيرهما و من طريق الشيعة حديث اللوح و غيره.

923- و روى فيه عن سلمان عن النبي صلّى اللّه عليه و آله و سلّم‏ أنه قال:- و الحسين على فخذه- ابني هذا سيد ابن سيد أبو سادة، حجة ابن حجة أبو حجج، إمام ابن إمام أخو إمام أبو أئمة تسعة تاسعهم قائمهم‏ 2560 .

924- و عن جميل بن صالح عن الصادق عليه السلام عن آبائه عليهم السّلام عن جابر قال: قال رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم‏ : فاطمة بضعة مني و ابناها ثمرة فؤادي، و بعلها نور بصري و الأئمة من ولدها أمناء ربي، و حبله الممدود، من اعتصم بهم نجا، و من تخلف عنهم هوى‏ 2561 .

إثبات الهداة بالنصوص و المعجزات، ج‏2، ص: 259

الفصل الخامس و الثمانون‏

925- و روى أبو سعيد عباد العصفري في كتابه الذي رواه أبو محمد هارون بن موسى التلعكبري عن أبي علي عن محمد بن همام عن محمد بن أحمد بن خاقان النهدي عن محمد بن علي الصيرفي أبي سمينة عن أبي سعيد عباد العصفري عن عمرو بن ثابت و هو عمرو بن أبي المقدام عن أبي حمزة عن علي بن الحسين عليه السلام قال‏ : إن اللّه خلق محمدا و عليا و أحد عشر من ولده من نور عظمته فأقامهم أشباحا في ضياء نوره يعبدونه قبل خلق الخلق، فيسبحون اللّه و يقدسونه و هم الأئمة من ولد رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم‏ 2562 .

926- و بالإسناد عن أبي حمزة عن أبي جعفر عليه السلام قال: قال رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم‏ : من ولدي أحد عشر نقيبا محدثون مفهمون؛ آخرهم القائم بالحق، يملأها عدلا كما ملئت جورا 2563 .

927- و بالإسناد عن عمرو بن ثابت عن أبي جعفر عليه السلام عن أبيه عن آبائه قال: قال رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم‏ : النجوم في السماء أمان لأهل السماء، فإذا ذهبت نجوم أهل السماء أتى أهل السماء ما يكرهون، و نجوم من أهل بيتي من ولدي أحد عشر نجما أمان في الأرض لأهل الأرض أن تميد بأهلها فإذا ذهبت نجوم أهل بيتي من الأرض أتى أهل الأرض ما يكرهون‏ 2564 .

928- و بالإسناد عن عمرو عن أبي الجارود عن أبي جعفر عليه السلام قال: قال رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم‏ : إني و أحد عشر من ولدي و أنت يا علي زر الأرض أعني أوتادها و جبالها [و قال: وتد اللّه‏] 2565 الأرض أن تسيخ بأهلها، فإذا ذهب الأحد عشر من ولدي ساخت الأرض بأهلها و لم ينظروا 2566 .

أقول: و تقدم ما يدل على ذلك قبل هذا الباب، و يأتي ما يدل عليه من طريق العامة و الخاصة في عدة أبواب، و قد تركت جملة من النصوص في كتب أخرى لم أنقلها خوفا من الإطالة و التكرار، و فيما نقلته بل في بعضها كفاية لذوي البصائر و الأبصار.

إثبات الهداة بالنصوص و المعجزات، ج‏2، ص: 260

الباب التاسع [م‏] في ذكر جملة من الأخبار في النصوص على الأئمة الاثني عشر من طريق العامة و كتبهم المعتمدة عندهم لتكون حجة عليهم‏

أقول: و قد تقدم جملة من ذلك يرويها علماؤنا بأسانيدهم عن رواة العامة و علمائهم كما يعرفه من عرف رجال الفريقين و رواتهم، فمن ذلك جملة مما تقدم من روايات الصدوق في عيون الأخبار، و في معاني الأخبار، و في إكمال الدين و في الروضة و في الأمالي و في العلل و غيرها.

و من ذلك ما رواه الشيخ الطوسي في كتاب الغيبة و صرح بأنه من جهة مخالفي الشيعة، و ذلك أحاديث كثيرة تزيد على العشرة، فارجع إليها إن شئت.

و من ذلك ما رواه ولده أبو علي الطوسي في الأمالي و قد مرّ، و كذا ما رواه علي بن محمد الخزاز القمي في كتاب الكفاية من طرقهم إلى غير ذلك مما تقدم، و كذا الأحاديث الثمانية التي نقلناها من المعتبر، أنه ذكر بعدها في أثناء كلام له ما يدل على أنها من طرق العامة.

1- و روى الطبرسي من علمائنا في كتاب مجمع البيان عند تفسير قوله تعالى:

إِنَّما يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَ يُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيراً 2567 :

عن أبي سعيد الخدري و أنس بن مالك و واثلة بن الأسقع و عائشة و أم سلمة أن الآية مختصة برسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم و علي و فاطمة و الحسن و الحسين عليهم السّلام‏ 2568 .

إثبات الهداة بالنصوص و المعجزات، ج‏2، ص: 261

أقول: هذه الرواية من طريق العامة كما يأتي و وجه الاستدلال بالآية الكريمة أنها واضحة الدلالة على إذهاب الرجس عنهم و تطهيرهم و هو معنى العصمة، و الكذب من أعظم الرجس، و لا ريب أن عليا و الحسن و الحسين عليهم السّلام ادعوا الإمامة في زمان أبي بكر و عمر و عثمان و معاوية و يزيد؛ و قد ثبت ذلك بالتواتر، و كون دعواهم كذبا محال لمنافاته للآية، فيكون صدقا و هو المطلوب.

صفحه بعد