کتابخانه روایات شیعه
فإذا كان الحديث صحيحا، فإنّ يحيى سيكون أفضل الأنبياء.
9- في الآية الشريفة: إِنَّما قَوْلُنا لِشَيْءٍ إِذا أَرَدْناهُ أَنْ نَقُولَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ 927 كيف أطلق على المعدوم شيء و وجّه الخطاب له؟ و المعدوم كما هو معلوم ليس بشيء، و الخطاب يوجه دائما الى الموجود.
10- كيف يقول اللّه تعالى بعد فناء الخلق: لِمَنِ الْمُلْكُ الْيَوْمَ لِلَّهِ الْواحِدِ الْقَهَّارِ 928 و هو خطاب للمعدوم لعدم وجود الخلق؟
11- كيف كلّم اللّه موسى- عليه السلام-؟ 929
12- هل في القرآن نص على خلافة أمير المؤمنين- عليه السلام-؟
و هل النصّ مقدم على الانتخاب و الاختيار؟ و أ ليست الخلافة في إقامة الصلاة دليل على الخلافة في الإمامة؟
13- لما ذا وزع عليّ بن أبي طالب- عليه السلام- غنائم معركة صفّين، و لم يوزع غنائم معركة الجمل؟
14- لما ذا كان يفضّل رسول اللّه- صلّى اللّه عليه و آله- البعض رغم عدم اتّصافه بالشجاعة أو بشرف خاصّ أو بعشيرة كبيرة؟
15- كيف تمّ تزويج أم كلثوم ابنة أمير المؤمنين- عليه السلام- بعمر؟
16- لو كان حديث الغدير صحيحا، و سمعه الأنصار، فلم رشحوا سعد بن عبادة للخلافة؟
17- لو قلتم إنّ اللّه كان وحده و لم يكن معه شيء، فمم وجدت الأشياء الحادثة؟
18- ما هو الفرق بين «الزمان» و «الدهر»؟ و ما ذا تعني الآية الكريمة: هَلْ أَتى عَلَى الْإِنْسانِ حِينٌ مِنَ الدَّهْرِ لَمْ يَكُنْ شَيْئاً مَذْكُوراً 930 مع قولنا إنّ الاشباح مخلوقات قديمة؟
19- هل خلقت الجنة و النار؟ و أيّة صورة لهما؟ و ممّ خلق الريح؟
20- إنّنا نقول إنّ الإمام يعلم بما سيقع، فلما ذا دخل أمير المؤمنين- عليه السلام- المسجد ليلة 19 رمضان؟ أو صالح الإمام الحسن- عليه السلام- معاوية؟ أو تحرك الإمام الحسين- عليه السلام- نحو الكوفة؟
21- حرف اللام في الآية الكريمة: إِنَّا لَنَنْصُرُ رُسُلَنا وَ الَّذِينَ آمَنُوا فِي الْحَياةِ الدُّنْيا وَ يَوْمَ يَقُومُ الْأَشْهادُ 931 للتأكيد، فكيف قتل الإمام الحسين- عليه السلام- مظلوما و لم ينزل اللّه تعالى غضبه على قتلته؟ بينما غضب اللّه على القوم الذين عقروا ناقة صالح- عليه السلام- و أبادهم؟
22- لو كانت عائشة منافقة، و الإمام علي- عليه السلام- يعلم بذلك، فلم لن يطلقها رسول اللّه- صلّى اللّه عليه و آله-؟ أ لم يكن طلاقها أهم ممّا فعلته في معركة الجمل من سفك الدماء؟
23- ما هو السر الذي أشار اللّه تعالى إليه في الآية الكريمة: وَ إِذْ أَسَرَّ النَّبِيُّ إِلى بَعْضِ أَزْواجِهِ حَدِيثاً 932 ؟
24- مع الاعتقاد بحياة أئمة الهدى- عليهم السلام-، فهل هم في قبورهم المطهرة؟ و هل يمكنهم البقاء أحياء على هذه الصورة؟
25- أي حياة هي المقصودة في الآية الكريمة: وَ لا تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَمْواتاً بَلْ أَحْياءٌ عِنْدَ رَبِّهِمْ يُرْزَقُونَ 933 ؟ و هل هناك رزق للموجودات غير الجسمية؟
26- ما هو المقصود بالحجاب في الآية الشريفة: ما كانَ لِبَشَرٍ أَنْ يُكَلِّمَهُ اللَّهُ إِلَّا وَحْياً أَوْ مِنْ وَراءِ حِجابٍ 934 ؟ و هل يمكن لغير المحدود أن يكون وراء حجاب؟
27- ما المراد ب «يمينه» و «قبضته» في الآية الكريمة: وَ الْأَرْضُ جَمِيعاً قَبْضَتُهُ ، وَ السَّماواتُ مَطْوِيَّاتٌ بِيَمِينِهِ 935 ؟
28- ما المراد بمغفرة الذنوب التي دون الشرك في قوله تعالى: إِنَّ اللَّهَ لا يَغْفِرُ أَنْ يُشْرَكَ بِهِ وَ يَغْفِرُ ما دُونَ ذلِكَ 936 ؟ و هل تشمل المغفرة الإلهيّة القتل العمد أو الخروج على إمام العصر إن كان القاتل أو الخارج غير مشرك؟
29- لم قضى اللّه على أصحاب الفيل الذين جاءوا لهدم الكعبة و لم يمهلهم، بينما أقدم الحجاج بن يوسف على هدمها، و قام القرمطي بقتل الناس من حولها و نزع الحجر الأسود من مكانه دون أن يواجه برد إلهي؟
30- هل انّ بعض الأعمال مثل شرب الخمر و أكل لحم الخنزير و الربا و الزنا كانت محللة في يوم ما ثمّ حرمت؟ أم إنّها كانت محرمة في جميع الأديان الإلهيّة؟
31- ما ذا يراد بالاختصام و نوعه في قوله تعالى: ما كانَ لِي مِنْ عِلْمٍ بِالْمَلَإِ الْأَعْلى إِذْ يَخْتَصِمُونَ 937 ؟
32- هل هو عرض للامانات الإلهيّة على الجمادات في الآية الكريمة: إِنَّا عَرَضْنَا الْأَمانَةَ عَلَى السَّماواتِ وَ الْأَرْضِ وَ الْجِبالِ فَأَبَيْنَ أَنْ يَحْمِلْنَها ... 938 ، أو هل يصحّ تكليف الجمادات؟
33- مع أنّ الخشية و الخوف هما من صفات المكلفين و العقلاء، فكيف يقول تعالى: لَوْ أَنْزَلْنا هذَا الْقُرْآنَ عَلى جَبَلٍ لَرَأَيْتَهُ خاشِعاً مُتَصَدِّعاً مِنْ خَشْيَةِ اللَّهِ ... 939 ؟
34- معروف انّ اللّه عادل لا يكلف ما لا يطاق، فكيف اذن كلف المخالفين باتيان
عشر سور أو سورة واحدة 940 مثل سور القرآن؟
35- جاء في الخبر إنّ رسول اللّه- صلّى اللّه عليه و آله- قال: اتقوا فراسة المؤمن، فإنّه ينظر بعين اللّه. بينما لم يعرف آدم الشيطان و لم يعرف داود و لوط و إبراهيم و مريم- صلوات اللّه عليهم أجمعين- الملائكة، بل إنّ رسول اللّه لم يعرف المنافقين حتّى عرّفه اللّه إياهم. فكيف لم يتعرف هؤلاء المؤمنين على الملائكة بالفراسة؟
36- عاش أمير المؤمنين و الحسن بن عليّ و الحسين بن علي- عليهم الصلاة و السلام- في فترة واحدة، و كانوا أئمة، فهل كانت طاعتهم في زمن واحد واجبة، أم إنّ طاعة بعضهم على البعض الآخر كانت لازمة؟
37- ما هو المراد في قول الإمام الصادق- عليه السلام-: ما بدا للّه في شيء كما بدا له في إسماعيل؟
38- ما هو المقصود بالقلم في الآية الكريمة: ن وَ الْقَلَمِ وَ ما يَسْطُرُونَ 941 و هل أن القلم يكتب بنفسه أم أن غيره يكتب به؟ فإذا كان يكتب بنفسه فهو حي، و إذا كان غيره يكتب به فمن هو هذا «الغير»؟
39- هناك إجماع على أن الجنة خلقت من الذهب و الفضة و ... و هي لا تفنى ... و أن الحجر الأسود نزل على الأرض من الجنة مع آدم، فكيف التهب بعد أن أحرقه القرمطي و تحطم ...؟
40- ما هو المراد بالصراط المستقيم في الآية: اهْدِنَا الصِّراطَ الْمُسْتَقِيمَ 942 ، و أي صراط مستقيم موجود بعد الإسلام و القرآن؟
41- إنّ اللّه سبحانه و تعالى لا يجعل الغل و العداء في القلب، فما هو إذن معنى
الدعاء الوارد في الآية الكريمة: وَ لا تَجْعَلْ فِي قُلُوبِنا غِلًّا لِلَّذِينَ آمَنُوا 943 ؟
42- كيف يمكن الجمع بين الآية الكريمة التالية التي يخاطب بها النبيّ: لَوْ لا أَنْ ثَبَّتْناكَ لَقَدْ كِدْتَ تَرْكَنُ إِلَيْهِمْ 944 و الآية الكريمة التالية التي يهدّد فيها النبيّ:
ما كانَ لِنَبِيٍّ أَنْ يَكُونَ لَهُ أَسْرى حَتَّى يُثْخِنَ فِي الْأَرْضِ ... 945 ؟
43- قال تعالى: ثُمَّ أَوْرَثْنَا الْكِتابَ الَّذِينَ اصْطَفَيْنا مِنْ عِبادِنا 946 . و من المعلوم أنّ هذا الارث أخذه المؤمنون عن الرسول في حياته، فهل يمكن للإنسان أن يرث الآخر في حياته؟ ثم يقول: فَمِنْهُمْ ظالِمٌ لِنَفْسِهِ ، فكيف يوصف المصطفين بالظلم؟ و قال تعالى في آية أخرى: يَرِثُونَ الْفِرْدَوْسَ 947 فمن أيّة جهة يرثونها؟
44- الشجرة التي حرمها اللّه تعالى على آدم 948 هي الحنطة، و من المعلوم أن جسم الإنسان يحتاج الى الغذاء، و قد حرّم اللّه تعالى على آدم ما هو بحاجة إليه، و من هنا يتضح أنّ اللّه تعالى أراد إخراج آدم من الجنة فاضطره لارتكاب المعصية لكي يخرجه من الجنة، فهل يتفق هذا الأمر مع العدل الإلهي؟
45- قال تعالى: وَ إِذْ أَخَذَ رَبُّكَ مِنْ بَنِي آدَمَ مِنْ ظُهُورِهِمْ ذُرِّيَّتَهُمْ وَ أَشْهَدَهُمْ عَلى أَنْفُسِهِمْ أَ لَسْتُ بِرَبِّكُمْ قالُوا بَلى 949 .
أولا: الذرّية غير مكلفة، فكيف تخاطب؟
ثانيا: لما ذا لا يتذكر أي إنسان هذا الشيء؟ 950
46- لو كان الرسول معصوما فما معنى الآيات التي تخاطبه و تتضمن تهديدا و وعيدا؟
47- أمر اللّه تعالى نبيه بجهاد المنافقين في الآية: يا أَيُّهَا النَّبِيُّ جاهِدِ الْكُفَّارَ وَ الْمُنافِقِينَ وَ اغْلُظْ عَلَيْهِمْ 951 ، و لكن لم يسجل لنا التاريخ أنّه جاهد المنافقين، فما هو السبب؟
48- تنبئ الآية الكريمة: يَوْمَ لا يُخْزِي اللَّهُ النَّبِيَّ وَ الَّذِينَ آمَنُوا 952 عن انّ اللّه تعالى لا يذل الرسول و المؤمنين يوم القيامة، فما وجه هذا الكلام حول المعصوم؟
49- حصلت بعد وفاة الرسول اختلافات كثيرة في أصول الدين و فروعها، حتى اختلف أيضا في جمع القرآن الكريم، و لهذا وجدت مصاحف ابي بن كعب و ابن مسعود و عثمان بن عفان و أمير المؤمنين- عليه السلام-، و بينما لم يمنع عثمان تداول مصحف ابي و ابن مسعود، فلم لم يجعل أمير المؤمنين- عليه السلام- مصحفه الذي جمعه في متناول الأيدي؟
50- هل كانت رقية و زينب ابنتا رسول اللّه- صلّى اللّه عليه و آله- أم ربيبتاه؟ فلو كانتا ابنتاه، فلم زوجهما من مشركين- أي أبي العاص بن الربيع و عتبة بن لهب-، بينما لم يختر لفاطمة- سلام اللّه عليها- زوجا حتّى نزل أمر اللّه فيها؟