کتابخانه روایات شیعه

پایگاه داده های قرآنی اسلامی
کتابخانه بالقرآن

بحار الأنوار (ط بيروت) ج76تا90


صفحه قبل

بحار الأنوار (ط - بيروت)، ج‏109، ص: 226

أبواب البقول‏

الباب الأوّل جوامع أحوال البقول 199

في أنّ لكلّ شي‏ء حلية و حلية الخوان البقل 199

معنى قول الإمام الصادق عليه السّلام: لأنّ قلوب المؤمنين خضر فهي تحنّ إلى أشكالها 200

الباب الثاني الكراث 200

في أنّ الكراث: يطيّب النكهة، و يطرد الرّياح، و يقطع البواسير، و هو أمان من الجذام لمن أدمن عليه 200

في أن لكلّ شي‏ء سيّد و سيّد البقول الكراث، و أنّ النبيّ صلّى اللّه عليه و آله كان يأكل الكراث 201

في قول الإمام الباقر عليه السّلام: إنّا لنأكل الكراث 202

في أنّه لا يعلق بالكراث شي‏ء من السّماد، و هو جيد للبواسير 203

في قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله: سنام البقول و رأسها الكراث، و فيه بركة، و بقلتي و بقلة الأنبياء، و أنا احبّه و آكله 204

في أنّ من أكل الثوم و البصل و الكراث فلا يدخل المسجد فيؤذى برائحته 205

الباب الثالث الهندباء 206

في الهندباء (بكسر الهاء و فتح الدّال) و أنّها كانت معتدلة ناقعة للمعدة و الكبد و الطحال أكلا، و للسعة العقرب ضمادا 206

بحار الأنوار (ط - بيروت)، ج‏109، ص: 227

في قول الإمام الرّضا عليه السّلام: عليكم بأكل بقلة الهندباء فانّها تزيد في الماء و الولد 207

في قول الإمام الصّادق عليه السّلام: من سرّه أن يكثر ماله و ولده الذكور فليكثر من أكل الهندباء، و أنّه يزيد في الماء و يحسن الوجه 208

دواء لمن هيّج رأسه و ضرسه و ضربانا في عينيه 209

في أنّ في الهندباء كان قطرة من قطرات الجنّة، و أنّ من أكل الهندباء لا يقرّبه شي‏ء من الدّواب لا حيّة و لا عقرب 210

في رجل صالح صعب عليه في بعض الاحانين القيام لصلاة الليل، فرأى في النّوم مولانا الإمام المنتظر عجل اللّه تعالى فرجه الشريف فقال عليه السّلام له: عليك بماء الهندباء، و فيما قاله رئيس الحكماء و الأطبّاء أبو عليّ ابن سينا في الهندباء و خواصّه، و انّ النبيّ صلّى اللّه عليه و آله أمر بتناول الهندباء غير مغسول 211

الباب الرابع الباذروج 213

في أنّ رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله نظر إلى الباذروج فقال صلّى اللّه عليه و آله: هذا الحوك كأنّي انظر إلى منبته في الجنّة، و كان أحبّ البقول عنده صلّى اللّه عليه و آله 213

في قول الإمام الرّضا عليه السّلام: الباذروج لنا و الجرجير لبني أميّة 214

في أنّ الباذروج يمرأ الطعام، و يفتّح السدد، و يطيّب النكهة، و يشهّي الطعام، و يسهل الدّم، و أمان من الجذام، و يذهب بالسّل 215

في أنّ الباذروج ينفع الدّم و سوء التنفّس، و بزره ينفع السّوداء 216

الباب الخامس السلق و الكرنب 216

في قول الإمام الباقر عليه السّلام: إنّ بني إسرائيل شكوا إلى موسى عليه السّلام ما يلقون؟؟؟

بحار الأنوار (ط - بيروت)، ج‏109، ص: 228

من البياض فشكى ذلك إلى اللّه عزّ و جلّ، فأوحى اللّه إليه: مرهم يأكلوا لحم البقر بالسلق 216

في أنّ في السلق كان شفاء من الأدواء، و يغلّظ العظم، و ينبت اللحم، و يشدّ العقل، و يصفّى الدم، و يقمع عرق الجذام 217

في الكرنب و فوائده 218

الباب السادس الجزر 218

في أنّ الجزر يسخّن الكليتين، و يقيم الذّكر 218

في أنّ الجزر أمان من القولنج و البواسير و يعين على الجماع، و قصّة إبراهيم- الخليل عليه السّلام 219

الباب السابع الشلجم 220

في قول الإمام الصّادق عليه السّلام: ما من أحد إلّا و فيه عرق الجذام فكلوا الشلجم في زمانه يذهب به عنكم 220

الباب الثامن الباذنجان 221

في قول الإمام الصّادق عليه السّلام: إذا أدرك الرّطب و نضج العنب ذهب ضرر الباذنجان، و فيه بيان و شرح 221

في أنّ الباذنجان كان جيّدا للمرّة السوداء، و انّها حارّ في وقت الحرارة، و بارد في وقت البرودة، و فيه بيان 222

في قول النبيّ صلّى اللّه عليه و آله: كلوا الباذنجان و أكثروا منها، فانّها أوّل شجرة آمنت‏

بحار الأنوار (ط - بيروت)، ج‏109، ص: 229

باللّه عزّ و جلّ 223

معنى الباذنجان البورانيّ و المقليّ 224

الباب التاسع القرع و الدبا 225

في قول عليّ عليه السّلام: كلوا الدبّاء فانّه يزيد في الدماغ و يسرّ قلب الحزين 225

في أنّ رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله كان يعجبه الدبّاء، و أنّ الدبّاء يزيد في العقل، و أنّ بعض المخالفين كانوا يشترطون في حلّ القرع قطع رأسه أوّلا، و يعدونه تذكية له 226

في أنّ الدبّاء يزيد في العقل و الدّماغ، و فيه بيان و شرح 227

في أنّ الدبّاء كان جيّدا لوجع القولنج 228

في أنّ من أكل اليقطين حسن وجهه و نضر وجهه 229

الباب العاشر الفجل 230

في أنّ ورق الفجل يطرد الرّياح، و لبّه يسر بل البول، و أصوله تقطع البلغم 230

الباب الحادي عشر الكمأة 231

في قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم: الكمأة من المنّ الّذي أنزل اللّه تعالى على بني- إسرائيل، و هي شفاء العين 231

في لغة الكمأة و أقسامها 232

الباب الثاني عشر الرجلة و الفرفخ 234

في قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم: عليكم بالفرفخ و هي المكيسة فانّه إن كان شي‏ء

بحار الأنوار (ط - بيروت)، ج‏109، ص: 230

العنوان الصفحة

يزيد في العقل فهي 234

في قول الإمام الصّادق عليه السّلام: ليس على وجه الأرض بقلة أشرف و لا أنفع من الفرفخ، و هي بقلة فاطمة عليها السّلام، ثمّ قال: لعن اللّه بني أميّة هم سمّوها بقلة الحمقاء، بغضا لنا و عداوة لفاطمة عليها السّلام 235

الباب الثالث عشر الجرجير 236

في قول الإمام الصّادق عليه السّلام: كره رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله الجرجير، و كأنّي انظر إلى شجرتها نابتة في جهنّم، و ما تضلّع منها رجل بعد أن يصلّي العشاء إلّا بات تلك الليلة و نفسه تنازعه إلى الجذام 236

في أنّ أبا الحسن عليه السّلام كان إذا أمر بشي‏ء من البقل يأمر بالإكثار من الجرجير فيشترى له عليه السّلام و كان يقول: ما أحمق بعض النّاس؟! يقولون: إنّه ينبت في وادي جهنّم، و فيه بيان في جمع بين هذا الخبر و سائر الأخبار، و أنّ أكل الجرجير يورث البرص 237

فيما قاله السيّد رحمه اللّه تعالي في المجازات النبويّة 238

الباب الرابع عشر الخس 239

في أنّ الخس يطفئ الدّم، و يورث النعاس و يهضم الطعام 239

الباب الخامس عشر الكرفس 239

في قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله: الكرفس بقلة الأنبياء 239

في أنّ الكرفس يورث الحفظ، و يذكي القلب، و ينفي الجنون و الجذام و البرص 240

بحار الأنوار (ط - بيروت)، ج‏109، ص: 231

العنوان الصفحة

الباب السادس عشر السداب 241

في أنّ السّداب يزيد في العقل، و أنّه جيّد لوجع الاذن، و ينثر ماء الظهر 241

بيان في السّداب 242

الباب السابع عشر الحزاء 242

في أنّ الحزاء جيّد للمعدة بماء بارد، و فيه بيان و شرح 242

الباب الثامن عشر النانخواه و الصعتر 243

في أنّ الصعتر يدبغ المعدة، و ينبت زئير المعدة 243

في أنّ الثفّاء (النانخواه) دواء لكلّ داء 244

الباب التاسع عشر الكزبرة 245

في أنّ أكل التفّاح الحامض و الكربزة، و الجبن، و سؤر الفارة، و قراءة كتابة القبور، و المشي بين امرأتين، و طرح القمّلة حيّة، و الحجامة في النقرة، و البول في الماء الرّاكد 245

في طبيعة الكزبرة 246

الباب العشرون البصل و الثوم 246

في أنّ البصل يطيّب النكهة، و يشدّ اللثة، و يزيد في الماء و الجماع 246

بحار الأنوار (ط - بيروت)، ج‏109، ص: 232

العنوان الصفحة

في أنّ من أكل البصل و الثوم فلا يخرج إلى المسجد، و أنّ البصل يذهب بالنصب و يشدّ العصب و يذهب بالحمّى 247

في قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله: إذا دخلتم بلادا كلوا من بصلها يطرد عنكم و باءها 249

في أنّ رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله كان لا يأكل الثوم و لا البصل و لا الكراث و لا العسل الّذي فيه المغافير 250

في قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم: كلوا الثوم فلو لا أنّي اناجي الملك لأكلته 251

بيان في رواية الّتي نقلها الشيخ في التهذيب: سأل أحدهما عليه السّلام عن أكل الثوم، فقال: أعد كلّ صلاة صلّيتها ما دمت تأكله 252

الباب الحادي و العشرون القثاء 252

في قول الإمام الصادق عليه السّلام: إذا أكلتم القثّاء فكلوه من أسفله فانّه أعظم بركته 252

في أنّ رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله كان يأكل القثّاء بالرطب و القثّاء بالملح، و بيان في القثّاء و الخيار، و أنّه صنفان: كازرونيّ و نيشابوريّ 253

فيما رواه العامّة في أنّ النبيّ صلّى اللّه عليه و آله كان يأكل القثّاء و الرطب، و هو صلّى اللّه عليه و آله و سلّم يأكل من ذا مرّة و من ذا مرة 254

أبواب الحبوب‏

الباب الأوّل الحنطة و الشعير و بدو خلقهما 255

صفحه بعد