کتابخانه روایات شیعه

پایگاه داده های قرآنی اسلامی
کتابخانه بالقرآن

الأمالي (للطوسي)

[مقدمة الناشر] [مقدمة التحقيق‏] حياة الشيخ الطوسيّ‏ شيوخه‏ تلاميذه‏ مؤلّفاته‏ التعريف بكتاب (الأمالي) منهج التحقيق‏ النسخ المعتمدة شكر و تقدير [1] الْمَجْلِسُ الْأَوَّلُ‏ [2] المجلس الثاني‏ [3] المجلس الثالث‏ [4] المجلس الرابع‏ [5] المجلس الخامس‏ [6] المجلس السادس‏ [7] المجلس السابع‏ [8] المجلس الثامن‏ [9] المجلس التاسع‏ [10] المجلس العاشر [11] المجلس الحادي عشر [12] المجلس الثاني عشر [13] المجلس الثالث عشر [14] المجلس الرابع عشر [15] المجلس الخامس عشر [16] المجلس السادس عشر [17] المجلس السابع عشر [18] المجلس الثامن عشر [19] مجلس يوم الجمعة الرابع من المحرم سنة سبع و خمسين و أربعمائة [20] مجلس يوم الجمعة السادس و العشرين من المحرم سنة سبع و خمسين و أربعمائة [21] مجلس يوم الجمعة الحادي عشر من صفر سنة سبع و خمسين و أربعمائة [22] مجلس يوم الجمعة السابع عشر من صفر سنة سبع و خمسين و أربعمائة [23] مجلس يوم الجمعة الرابع و العشرين من صفر سنة سبع و خمسين و أربعمائة [24] مجلس يوم الجمعة التاسع من ربيع الأول سنة سبع و خمسين و أربعمائة [25] مجلس يوم الجمعة السادس عشر من ربيع الأول سنة سبع و خمسين و أربعمائة [26] مجلس يوم الجمعة الثالث و العشرين من شهر ربيع الأول سنة سبع و خمسين و أربعمائة [27] مجلس يوم الجمعة سلخ شهر ربيع الأول سنة سبع و خمسين و أربعمائة [28] مجلس يوم الجمعة السابع من ربيع الآخر سنة سبع و خمسين و أربعمائة [29] مجلس يوم الجمعة الحادي و العشرين من شهر ربيع الآخر سنة سبع و خمسين و أربعمائة [30] مجلس يوم الجمعة الثامن عشر من جمادى الآخرة سنة سبع و خمسين و أربعمائة [31] مجلس يوم الجمعة الخامس و العشرين من جمادى الآخرة سنة سبع و خمسين و أربعمائة [32] مجلس يوم الجمعة الثاني من رجب سنة سبع و خمسين و أربعمائة [33] مجلس يوم الجمعة التاسع من رجب سنة سبع و خمسين و أربعمائة [34] مجلس يوم الجمعة السادس عشر من رجب سنة سبع و خمسين و أربعمائة [35] مجلس يوم الجمعة الثالث و العشرين من رجب من السنة المذكورة أحاديث الحسين بن إبراهيم القزويني. [36] مجلس يوم الجمعة سلخ رجب- عظم الله بركته- سنة سبع و خمسين و أربعمائة [37] مجلس يوم الجمعة السابع من شعبان سنة سبع و خمسين و أربعمائة [38] مجلس يوم الجمعة الرابع عشر من شعبان سنة سبع و خمسين و أربعمائة [39] مجلس يوم الجمعة السابع عشر من ذي القعدة سنة سبع و خمسين و أربعمائة [40] مجلس يوم الجمعة الثالث عشر من شهر رمضان سنة سبع و خمسين و أربع مائة [41] مجلس يوم الجمعة السادس و العشرين من شوال سنة سبع و خمسين و أربع مائة [42] مجلس يوم الجمعة الرابع و العشرين من ذي القعدة سنة سبع و خمسين و أربع مائة [43] مجلس يوم الجمعة الثالث و العشرين من ذي الحجة سنة سبع و خمسين و أربع مائة [44] مجلس يوم الجمعة الثالث من ذي القعدة سنة سبع و خمسين و أربع مائة [45] مجلس يوم الجمعة السادس من صفر سنة ثمان و خمسين و أربع مائة [46] مجلس يوم التروية من سنة ثمان و خمسين و أربع مائة الفهارس‏ [1] فهرس الآيات القرآنية [2] فهرس الأحاديث و الآثار [3] فهرس القوافي‏ [4] فهرس المحتوى‏

الأمالي (للطوسي)


صفحه قبل

الأمالي (للطوسي)، النص، ص: 736

قَالَ جَابِرٌ: فَقُلْتُ: يَا ابْنَ رَسُولِ اللَّهِ، مَا نَعْرِفُ الْيَوْمَ أَحَداً بِهَذِهِ الصِّفَةِ. فَقَالَ: يَا جَابِرُ، لَا تَذْهَبَنَّ بِكَ الْمَذَاهِبُ، حَسْبُ الرَّجُلِ أَنْ يَقُولَ أُحِبُّ عَلِيّاً وَ أَتَوَلَّاهُ، ثُمَّ لَا يَكُونُ مَعَ ذَلِكَ فَعَّالًا، فَلَوْ قَالَ: إِنِّي أُحِبُّ رَسُولَ اللَّهِ (صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ)، وَ رَسُولُ اللَّهِ خَيْرٌ مِنْ عَلِيٍّ، ثُمَّ لَا يَتَّبِعُ سِيرَتَهُ، وَ لَا يَعْمَلُ بِسُنَّتِهِ، مَا نَفَعَهُ حُبُّهُ إِيَّاهُ شَيْئاً، فَاتَّقُوا اللَّهَ وَ اعْمَلُوا لِمَا عِنْدَ اللَّهِ، لَيْسَ بَيْنَ اللَّهِ وَ بَيْنَ أَحَدٍ قَرَابَةٌ، أَحَبُّ الْعِبَادِ إِلَى اللَّهِ وَ أَكْرَمُهُمْ عَلَيْهِ أَتْقَاهُمْ لَهُ، وَ اللَّهِ مَا يُتَقَرَّبُ إِلَى اللَّهِ إِلَّا بِالْعَمَلِ، وَ مَا مَعَنَا بَرَاءَةٌ مِنَ النَّارِ، وَ مَا لَنَا عَلَى اللَّهِ [لِأَحَدٍ] مِنْ حُجَّةٍ، مَنْ كَانَ [لِلَّهِ‏] مُطِيعاً فَهُوَ لَنَا وَلِيٌّ، وَ مَنْ كَانَ [لِلَّهِ‏] عَاصِياً فَهُوَ لَنَا عَدُوٌّ، وَ اللَّهِ لَا تُنَالُ وَلَايَتُنَا إِلَّا بِالْعَمَلِ.

1536- 2- ذَكَرَ الْفَضْلُ بْنُ شَاذَانَ (رَحِمَهُ اللَّهُ) فِي كِتَابِهِ الَّذِي نَقَضَ بِهِ عَلَى ابْنِ كَرَّامٍ، قَالَ: رَوَى عُثْمَانُ بْنُ عَفَّانَ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عَبَّادٍ الْبَصْرِيِّ صَاحِبِ عَبَّادَانَ وَ رَئِيسِ الْغُزَاةِ، قَالَ عُثْمَانُ: قَالَ لِي مُحَمَّدُ بْنُ عَبَّادٍ: يَا شَجَرِيُّ أَ لَا أُحَدِّثُكَ بِأَعْجَبِ حَدِيثٍ سَمِعْتُهُ قَطُّ قَالَ: قُلْتُ: حَدِّثْنِي رَحِمَكَ اللَّهُ. قَالَ: كَانَ فِي جِوَارِي هَاهُنَا رَجُلٌ مِنْ أَحَدِ الصَّالِحِينَ، فَبَيْنَا هُوَ ذَاتَ لَيْلَةٍ نَائِمٌ إِذَا رَأَى كَأَنَّهُ قَدْ مَاتَ، وَ حُشِرَ إِلَى الْحِسَابِ، وَ قُرِّبَ إِلَى الصِّرَاطِ. قَالَ: فَلَمَّا جُزْتُ إِلَى الصِّرَاطِ، فَإِذَا أَنَا بِالنَّبِيِّ (عَلَيْهِ السَّلَامُ) جَالِسٌ عَلَى شَفِيرِ الْحَوْضِ، وَ الْحَسَنُ وَ الْحُسَيْنُ (عَلَيْهِمَا السَّلَامُ) بِيَدَيْهِمَا كَأْسُ النَّبِيِّ (صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ) يَسْقِيَانِ الْأُمَّةَ، فَدَنَوْتُ إِلَى الْحَسَنِ (عَلَيْهِ السَّلَامُ) فَقُلْتُ: اسْقِنِي، فَأَبَى عَلِيٌّ، فَدَنَوْتُ إِلَى الْحُسَيْنِ (عَلَيْهِ السَّلَامُ) فَقُلْتُ لَهُ: اسْقِنِي، فَأَبَى عَلِيٌّ.

فَأَتَيْتُ النَّبِيَّ (عَلَيْهِ السَّلَامُ) فَقُلْتُ: يَا رَسُولَ اللَّهِ، مُرِ الْحَسَنَ وَ الْحُسَيْنَ يَسْقِيَانِي، قَالَ:

لَا تَسْقِيَاهُ. قُلْتُ: بِأَبِي أَنْتَ وَ أُمِّي، أَنَا مُؤْمِنٌ بِاللَّهِ وَ بِكَ، لَمْ أُخَالِفْكَ، فَكَيْفَ لَا تَسْقُونَنِي! مُرِ الْحَسَنَ وَ الْحُسَيْنَ أَنْ يَسْقِيَانِي، فَقَالَ: لَا تَسْقِيَاهُ، فَإِنَّ فِي جِوَارِهِ رَجُلًا يَلْعَنُ عَلِيّاً فَلَمْ يَمْنَعْهُ، فَدَفَعَ إِلَيَّ سِكِّيناً وَ قَالَ: اذْهَبْ فَاذْبَحْهُ، فَذَهَبْتُ فِي مَنَامِي فَذَبَحْتُهُ، ثُمَّ رَجَعْتُ فَقُلْتُ: بِأَبِي أَنْتَ وَ أُمِّي قَدْ فَعَلْتُ مَا أَمَرْتَنِي بِهِ. قَالَ: هَاتِ السِّكِّينَ، فَدَفَعْتُهُ، قَالَ: يَا حُسَيْنُ اسْقِهِ. قَالَ: فَسَقَانِي الْحُسَيْنُ (عَلَيْهِ السَّلَامُ) وَ أَخَذْتُ الْكَأْسَ بِيَدِي، وَ لَا أَدْرِي شَرِبْتُ أَمْ لَا، وَ لَكِنِّي اسْتَنْبَهْتُ مِنْ نَوْمِي، وَ إِذَا بِي مِنَ الرُّعْبِ غَيْرُ قَلِيلٍ، فَقُمْتُ إِلَى صَلَاتِي، فَلَمْ أَزَلْ أُصَلِّي وَ أَبْكِي حَتَّى انْفَجَرَ عَمُودُ الصُّبْحِ، فَإِذَا بِوَلْوَلَةٍ وَ صَيْحَةٍ، وَ إِذَا هُمْ يُنَادُونَ‏

الأمالي (للطوسي)، النص، ص: 737

فُلَانٌ ذُبِحَ عَلَى فِرَاشِهِ، وَ إِذَا أَنَا بِالْحَرَسِ وَ الشُّرْطَةِ يَأْخُذُونَ الْبَرِي‏ءَ وَ الْجِيرَانَ، فَقُلْتُ:

سُبْحَانَ اللَّهِ، هَذَا شَيْ‏ءٌ رَأَيْتُهُ فِي الْمَنَامِ، فَحَقَّقَهُ اللَّهُ! فَقُمْتُ إِلَى الْأَمِيرِ فَقُلْتُ: أَصْلَحَكَ اللَّهُ، هَذَا أَنَا فَعَلْتُهُ وَ الْقَوْمُ بُرَآءُ. قَالَ لِي: وَيْحَكَ مَا تَقُولُ! فَقُلْتُ: أَيُّهَا الْأَمِيرُ، هَذِهِ رُؤْيَا رَأَيْتُهَا فِي مَنَامِي، فَإِنْ كَانَ اللَّهُ حَقَّقَهَا فَمَا ذَنْبُ هَؤُلَاءِ وَ قَصَصْتُ عَلَيْهِ الرُّؤْيَا، فَقَالَ الْأَمِيرُ: اذْهَبْ فَجَزَاكَ اللَّهُ خَيْراً، أَنْتَ بَرِي‏ءٌ، وَ الْقَوْمُ بُرَآءُ.

قَالَ عُثْمَانُ بْنُ عَفَّانَ: فَهَذَا أَعْجَبُ حَدِيثٍ سَمِعْتُهُ قَطُّ.

1537- 3- قَالَ الْفَضْلُ: وَ رَوَى مُحَمَّدُ بْنُ رَافِعٍ، وَ أَحْمَدُ بْنُ نَصْرٍ، وَ حُمَيْدُ بْنُ زَنْجَوَيْهِ، زَادَ بَعْضُهُمْ عَلَى بَعْضٍ، عَنْ عَلِيِّ بْنِ عَاصِمٍ، وَ النَّضْرِ بْنِ شُمَيْلٍ، عَنْ عَوْفٍ عَنْ أَبِي الْقَمُوصِ، قَالَ: شَرِبَ إِنْسَانٌ الْخَمْرَ قَبْلَ أَنْ تَحْرُمَ، فَأَقْبَلَ يَنُوحُ عَلَى قَتْلَى الْمُشْرِكِينَ، الَّذِينَ قَتَلَهُمُ النَّبِيُّ (صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلَهُ) يَوْمَ بَدْرٍ، فَقَالَ:

نُحَيِّي بِالسَّلَامَةِ أُمَّ بَكْرٍ

وَ هَلْ لَكِ بَعْدَ رَهْطٍ مِنْ سَلَامِ‏

ذَرِينِي أَصْطَبِحْ يَا بَكْرُ إِنِّي‏

رَأَيْتُ الْمَوْتَ رَحْبٌ عَنْ‏ 817 هِشَامِ‏

يَوَدُّ بَنُو الْمُغِيرَةِ لَوْ فَدَوْهُ‏

بِأَلْفٍ مِنْ رِجَالٍ أَوْ سَوَامٍ‏

يُحَدِّثُنِي النَّبِيُّ بِأَنْ سَنُحْيَا

وَ كَيْفَ حَيَاةُ أَصْدَاءٍ وَ هَامٍ‏

أَلَا مِنْ مُبْلِغِ الرَّحْمَنِ عَنِّي‏

بِأَنِّي تَارِكٌ شَهْرَ الصِّيَامِ‏

أَ يَقْتُلُنِي إِذَا مَا كُنْتُ حَيّاً

وَ يُحْيِينِي إِذَا رُمَّتْ عِظَامِي‏

إِذاً مَا الرَّأْسُ فَارَقَ مَنْكِبَيْهِ‏

فَقَدْ شَبِعَ الْأَنِيسُ مِنَ الطَّعَامِ‏

وَ قَالَ بَعْضُ الشُّعَرَاءِ فِي ذَلِكَ:

لَوْ لَا فُلَانٌ وَ سُوءُ سَكْرَتِهِ‏

كَانَتْ حَلَالًا كَسَائِغِ الْعَسَلِ .

انتهى بحمد الله و منه كتاب الأمالي لشيخ الطائفة محمد بن الحسن الطوسي رحمه الله.

الأمالي (للطوسي)، النص، ص: 739

الفهارس‏

1- فهرس الآيات القرآنية 741

2- فهرس الأحاديث و الآثار 757

3- فهرس القوافي 827

4- فهرس المحتوى 831

الأمالي (للطوسي)، النص، ص: 741

[1] فهرس الآيات القرآنية

الآية/ رقمها/ رقم الحديث‏

سورة البقرة/ 2

أَلا إِنَّهُمْ هُمُ الْمُفْسِدُونَ وَ لكِنْ لا يَشْعُرُونَ‏ / 12/ 804

وَ ضُرِبَتْ عَلَيْهِمُ الذِّلَّةُ وَ الْمَسْكَنَةُ / 61/ 142

وَ لَكُمْ فِي الْقِصاصِ حَياةٌ يا أُولِي الْأَلْبابِ‏ / 179/ 1082

وَ أْتُوا الْبُيُوتَ مِنْ أَبْوابِها / 189/ 1172

وَ مِنَ النَّاسِ مَنْ يَشْرِي نَفْسَهُ ابْتِغاءَ مَرْضاتِ اللَّهِ‏ / 207/ 451، 996- 998، 1031، 1168

ادْخُلُوا فِي السِّلْمِ كَافَّةً / 208/ 591

وَ عَسى‏ أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئاً وَ هُوَ خَيْرٌ لَكُمْ‏ / 216/ 186

إِنَّ اللَّهَ اصْطَفاهُ عَلَيْكُمْ وَ زادَهُ بَسْطَةً فِي الْعِلْمِ‏ / 247/ 1082

تِلْكَ الرُّسُلُ فَضَّلْنا بَعْضَهُمْ عَلى‏ بَعْضٍ‏ / 253/ 337

أَنْفِقُوا مِمَّا رَزَقْناكُمْ‏ / 254/ 794

اللَّهُ لا إِلهَ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ‏ / 255/ 1112

الأمالي (للطوسي)، النص، ص: 742

وَ اللَّهُ يُضاعِفُ لِمَنْ يَشاءُ / 261/ 388

فَأُولئِكَ أَصْحابُ النَّارِ هُمْ فِيها خالِدُونَ‏ / 275/ 763

سورة آل عمران/ 3

وَ يُحَذِّرُكُمُ اللَّهُ نَفْسَهُ وَ إِلَى اللَّهِ الْمَصِيرُ / 28/ 31، 185

يَوْمَ تَجِدُ كُلُّ نَفْسٍ ما عَمِلَتْ مِنْ خَيْرٍ / 30/ 185

إِنَّ اللَّهَ اصْطَفى‏ آدَمَ وَ نُوحاً وَ آلَ إِبْراهِيمَ ... / 33/ 592

ذُرِّيَّةً بَعْضُها مِنْ بَعْضٍ وَ اللَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ‏ / 34/ 121، 159

هُوَ مِنْ عِنْدِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَرْزُقُ مَنْ يَشاءُ / 37/ 1271، 1272

فَقُلْ تَعالَوْا نَدْعُ أَبْناءَنا وَ أَبْناءَكُمْ وَ نِساءَنا / 61/ 616، 1174

إِنَّ أَوْلَى النَّاسِ بِإِبْراهِيمَ لَلَّذِينَ اتَّبَعُوهُ‏ / 68/ 53

إِنَّ الَّذِينَ يَشْتَرُونَ بِعَهْدِ اللَّهِ وَ أَيْمانِهِمْ ثَمَناً / 77/ 743

أُولئِكَ لا خَلاقَ لَهُمْ فِي الْآخِرَةِ وَ لا يُكَلِّمُهُمُ اللَّهُ‏ / 77/ 272

أَ فَغَيْرَ دِينِ اللَّهِ يَبْغُونَ وَ لَهُ أَسْلَمَ مَنْ فِي السَّماواتِ‏ / 83/ 546

وَ لَهُ أَسْلَمَ مَنْ فِي السَّماواتِ وَ الْأَرْضِ طَوْعاً وَ كَرْهاً / 83/ 1103

وَ اعْتَصِمُوا بِحَبْلِ اللَّهِ جَمِيعاً / 103/ 510

وَ ما مُحَمَّدٌ إِلَّا رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِنْ قَبْلِهِ الرُّسُلُ ... / 144/ 480، 1099

كُلُّ نَفْسٍ ذائِقَةُ الْمَوْتِ وَ إِنَّما تُوَفَّوْنَ أُجُورَكُمْ ... / 185/ 1365

الَّذِينَ يَذْكُرُونَ اللَّهَ قِياماً وَ قُعُوداً وَ عَلى‏ جُنُوبِهِمْ ... / 191- 195/ 116، 1031

سورة النساء/ 4

وَ لا تُؤْتُوا السُّفَهاءَ أَمْوالَكُمُ الَّتِي جَعَلَ اللَّهُ ... / 5/ 1444

وَ لَيْسَتِ التَّوْبَةُ لِلَّذِينَ يَعْمَلُونَ السَّيِّئاتِ ... / 18/ 1174

صفحه بعد