کتابخانه تفاسیر
فتح القدير، ج6، ص: 324
سيوفيهم نصيبهم من العذاب 2/ 599- 600 أمره اللّه بالاستقامة 2/ 599- 600 الصبر على ما يقوله الكفار، و نسخ ذلك في آية القتال 4/ 487 اصبر يا محمد على أذى المشركين و لا تحفل بإنكارهم البعث، و أفزع إلى ذكر اللّه و الصلاة لتنال عند اللّه ما ترضاه 3/ 466- 468 لا تطل نظر عينيك إلى ما متعناهم فيه من زينة الحياة و أمر أهلك بالصلاة 3/ 466- 468 دعوته إلى الصبر و الاستغفار و التسبيح في الصباح و المساء، و الاستعاذة باللّه 4/ 570 أمره اللّه بالنّصب في العبادة إذا فرغ من أعباء الدعوة و الجهاد 5/ 562- 565 دعوته إلى الاستقامة على توحيد اللّه و استغفاره 4/ 580 أمره اللّه بأن يصدع بالتوحيد، و كفاه اللّه المستهزئين من أكابر الكفار بتدميرهم 3/ 174- 175 أمر اللّه بالصبر و وعده بالانتقام من أعدائه المكذبين، في الدنيا أو في الآخرة 4/ 575 أمره بالتذكير، و أنه ليس عليه غير ذلك 5/ 524- 525 أمره اللّه بالصبر لحكم اللّه و أن لا يكون كيونس عليه السلام في الغضب 5/ 330 أمره اللّه بالصبر على كفر قومه و تكذيبهم بالبعث و استبعادهم، و إنكارهم ليوم القيامة و الحساب 5/ 346 أمر بالتبرؤ من عبادتهم و ما يعبدون 5/ 618- 621 أمر اللّه له بالصبر و نهيه عن طاعة الكفار و الآثمين 5/ 426 أمره اللّه بالصلاة و التسبيح في أوقات معلومة 5/ 426 أمره اللّه بالتوحيد و نهاه عن عبادة ما يدعوه المشركون من دون اللّه 4/ 573 أمره اللّه أن يسلم، و ينقاد للّه رب العالمين 4/ 573 أمره اللّه أن يعبد اللّه مخلصا و أن يكون أول المسلمين 4/ 521- 522 إعلان خوفه من معصية اللّه إن أطاع المشركين و أجابهم إلى ما يدعون إليه 4/ 521- 522 خطابه و نداؤه يا أيها المزمل ، و معنى التزمل 5/ 378- 379- 5/ 394 أمره بصلاة قيام الليل و وقت القيام في حقه 5/ 378- 379- 384- 394 أمره بتلاوة القرآن بتدبير و على مهل 5/ 378- 379 و 384- 394 أمره بالاستغفار له و للمؤمنين 5/ 43
فتح القدير، ج6، ص: 325
أمره بالدعوة إلى التوحيد و الاستقامة و عدم التفرق فأمره بالعدل و ترك الحيف 4/ 608 أمره اللّه أن يأخذ العفو من أخلاق المشركين، و الإعراض عن الجاهلين، و الاستعاذة باللّه إذا أدرك شيئا من الوسوسة 2/ 318- 320 أمره بالعبادة للّه وحده و هو رب مكة التي حرمها اللّه، و أن يكون من المسلمين، و أن يتلو القرآن 4/ 179- 180 البيان للرسول أن ساعات الليل أثقل على المصلي، و أمره بدعاء اللّه بأسمائه الحسنى و الانقطاع للعبادة، و أمره بالصبر على ما يقوله الكفار من السب، و أمره بهجره الكافرين 5/ 380- 384 أمره بالانتظار لما وعده اللّه من النصر 4/ 664 أمره اللّه أن يقول لأزواجه و بناته و نساء المؤمنين، أن يغطين وجوههن و رؤوسهن حتى لا يعرفن فيؤذين 4/ 349- 350 أمره اللّه بالصبر و نهاه أن يستخفّه الذين لا يوقنون 4/ 268 أمره اللّه: أن دم على التقوى و ازدد منها 4/ 300 أمره اللّه بعدم إطاعة الكافرين و المنافقين 4/ 300 أمره اللّه باتباع الوحي في كل أموره 4/ 300 أمره اللّه بالاعتماد على اللّه و تفويض الأمر له 4/ 300 أمره اللّه أن يدعو أمته إلى الإسلام بالحكمة و الموعظة و الحسنة 3/ 244 أمره اللّه بالصفح الجميل 3/ 170 أمره اللّه بجهاد الكفار و المنافقين و إقامة الحجة عليهم، و إقامة الحدود على المنافقين مع الشدة و الخشونة 2/ 436- 437 أمره اللّه بأن يدعو الكفار أن ينتهوا عن عنادهم و ضلالهم، فيغفر اللّه لهم ما قد سلف، و أمره بقتالهم حتى لا تكون فتنة 2/ 352 أمره بأن يصبر نفسه مع المؤمنين الضعفاء، و أن لا يصرف نظره عنهم إلى الزعماء و الوجهاء من المشركين؛ طمعا في إسلامهم 3/ 335- 336 أمره بالصبر و التسبيح و التحميد للّه حين القيام في الليل و آخره، و إعلامه أنه في حفظ اللّه و عنايته 5/ 123- 124
4- عموم رسالته و بعض واجباته:
عموم رسالته للناس جميعا 2/ 290 أرسله اللّه إلى الناس كافة 3/ 113- 114
فتح القدير، ج6، ص: 326
أرسل اللّه محمدا إلى أمة العرب و هي أمية لا تحسن القراءة و الكتابة 5/ 267- 268- 269 محمد صلّى اللّه عليه و سلم من جنس العرب و من جملتهم 5/ 267- 268- 269 مهمته تلاوة القرآن و تطهيرهم من دنس الكفر 5/ 267- 268- 269 أخذ اللّه منه و من جميع الأنبياء العهد و الميثاق الشديد لتبليغ الرسالة و أداء الأمانة 4/ 304 جعله اللّه على منهاج واضح من أمر الدين 5/ 9 نهيه عن اتباع أهواء الجاهلين 5/ 9 أرسله اللّه ليخرج الناس من ظلمات الكفر إلى نور الإسلام 5/ 294- 295 ما أرسل اللّه إلا رجالا قبل محمد صلّى اللّه عليه و سلم 3/ 198- 199 إنزال القرآن عليه ليبين للناس ما نزل إليهم 3/ 198- 199 أوحى اللّه إليه كما أوحى إلى الرسل من قبله 4/ 602 ما أرسله اللّه إلا رحمة للعالمين 3/ 511- 512 أوحى اللّه له أن يبلغ قومه وجوب التوحيد 3/ 511- 512
5- تأييد اللّه له و تسليته:
تسليته بما وقع للرسل قبله 2/ 132 تسليته بأن ما يقوله له الكفار قد قيل للرسل من قبله 4/ 595 تسليته ببيان شأن الأمم المتقدمة و اتهامهم لرسلهم بالسحر و الجنون 5/ 109- 111 تسليته الرسول و أمره بالصبر و التنزيه للّه بالتسبيح و التحميد في أوقات مخصوصة 5/ 95- 96 تسليته الرسول صلّى اللّه عليه و سلم عن تماديهم في الكفر و التكذيب 2/ 551 تسليته عما وقع في قريش من التكذيب و قد وقع في سائر الأمم 3/ 209 تسليته بأن الشيطان يزين للكفار و المشركين أعمالهم 3/ 209 تسليته بالتوكل على اللّه و أنه على الحق الواضح و أنه لا يسمع الموتى و لا يهدي العمي 4/ 173- 174 تسليته و إعلامه أن اللّه لا ينزل القرآن عليه ليتعب 3/ 423 تسليته أن القرآن نزل تذكرة لمن يخاف 3/ 423 إخباره بمكر الكفار به في مكة ليثبتوه أو يخرجوه أو يقتلوه و أن تدبيرهم كان بمكر و خفية 2/ 346- 348 شرح اللّه صدره صلّى اللّه عليه و سلم 5/ 562- 565
فتح القدير، ج6، ص: 327
حط عنه وزره الذي أثقل له ظهره 5/ 562- 565 رفع ذكره في الدنيا و الآخرة 5/ 562- 565 أنزل اللّه سكينته و وقاره على رسوله و على المؤمنين، و لم يدخلهم ما دخل أهل الكفر من الحميّة 5/ 64- 65 رؤيا النبي صلّى اللّه عليه و سلم بدخول مكة و معه المسلمين معتمرين و قد تحقق له ذلك 5/ 64- 65 أرسله اللّه بالهدى و الإسلام تسليته و تعزيته عن تكذيب قومه له بأن الرسل جميعا كذّبوا، و أن اللّه أهلك المكذبين 3/ 544 قسم اللّه تعالى بمدة حياة محمد صلّى اللّه عليه و سلم تشريفا له 3/ 166 إتمام النعمة عليه بالمغفرة و الفتح و النصر 5/ 53- 54 بشارته بالعودة إلى مكة 4/ 217 تسليته بأنه لا يسمع الصم و لا يهدي العمي و لا يهدي من كان في الضلالة ظاهرا مبالغا 4/ 638 بيان طريقته التي يدعو بها إلى اللّه تعالى على بصيرة 3/ 69- 71 أوحى اللّه له القرآن، و أيّده به، و ما كان قبله إلا أميا لا يقرأ و لا يكتب 4/ 624- 625 هديه صلّى اللّه عليه و سلم بالنور و الوحي إلى صراط مستقيم 4/ 624- 625 إعلامه أن لكل أمة شريعة خاصة، و عبادة محددة، و قرآنا منزلا 3/ 555- 556 ليس لأي أمة أخرى أن تنازع رسول اللّه صلّى اللّه عليه و سلم في شريعته و منسكه 3/ 555- 556 تأييد اللّه لهم بالقوة و الإخلاص، و اصطفاؤهم من الأخيار 4/ 502
6- واجب المسلمين نحوه:
أدب الاستئذان من رسول اللّه 4/ 67- 68 أدب مخاطبته و دعوته 4/ 67- 68 تحذير من يخالف أوامره 4/ 67- 68 احترامه واجب و ذلك بترك رفع الصوت و الجهر له بالقول 5/ 70- 72 المخلصون الأتقياء هم الذين يخفضون أصواتهم عنده 5/ 72- 73 جفاء بني تميم و نداؤهم لرسول اللّه صلّى اللّه عليه و سلم من وراء الحجرات 5/ 72- 73 تعليمهم أدب الانتظار و الخطاب مع رسول اللّه 5/ 72- 73
فتح القدير، ج6، ص: 328
7- الرسول لا يطلب أجرا:
لا يطلب على رسالته أجرا و لا نفعا و إنما يطلب المودة في القربى من قومه و عشيرته 4/ 612 دعوته لقومه ليست مشوبة بأجر و لا أطماع 3/ 586 الرسول لا يطلب أجرا 4/ 383- 384 لا يسأل على القرآن أجرا و لا على تبليغ الرسالة 4/ 97
8- أزواج النبي صلّى اللّه عليه و سلم:
أنواع الأنكحة التي أحلها اللّه تعالى لرسوله صلّى اللّه عليه و سلم 4/ 335- 336 الأزواج اللّاتي يؤتيهن مهورهن 4/ 335- 336 ملك اليمين 4/ 335- 336 ما أفاء اللّه على رسوله 4/ 335- 336 امرأة مؤمنة إن وهبت نفسها و هو خاص بالنبي صلّى اللّه عليه و سلم 4/ 335- 336 فوض اللّه له أمر زوجاته يصنع ما يشاء من تقديم و تأخير 4/ 337- 338 من يأت منهن بعمل ظاهر الفحش يضاعف لها العذاب و من تطع يأتها اللّه أجرها مرتين 4/ 318- 319 تميزهن عن بقية النساء 3/ 319 عدم إلانة القول عند مخاطبة الناس صونا لهن من ضعاف النفوس 4/ 319 سؤالهن من وراء ستر ذلك أطهر من الريبة 4/ 343 تحريم الزواج بهن بعد وفاة رسول اللّه صلّى اللّه عليه و سلم 4/ 343 لا إثم عليهن في ترك الاحتجاب من محارمهن 4/ 343 القرار في بيوتهن 4/ 320 ترك التبرج 4/ 320 أمرهن بإقامة الصلاة و إيتاء الزكاة و طاعة اللّه و رسوله 4/ 320 أراد اللّه مما أوصاكم به (أهل البيت) أن يطهركم و يذهب عنكم كل ذنب 4/ 320 و كل إثم تحريم أن يتزوج على نسائه مكافأة لهن، و قيل تحريم اليهوديات و النصرانيات 4/ 337- 338 النهي عن أن يبدل إحدى زوجاته بغيرها بالطلاق أو التبادل 4/ 337- 338 قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و سلم لزيد بن حارثة: اتق اللّه و أمسك عليك زوجك،
فتح القدير، ج6، ص: 329
و كان الرسول صلّى اللّه عليه و سلم يخفي في نفسه نكاحها إن طلقها 4/ 327- 328 زواج الرسول بزينب بعد طلاقها لإلغاء عادة التبني و إثبات عدم تحريم الزواج بزوجة المتبنى 4/ 327- 328 تخييرهن بين الحياة الدنيا مع التسريح و الطلاق و بين اختيار اللّه و رسوله و الدار الآخرة مع الأجر العظيم للمحسنات منهن 4/ 317- 318 أزواجه أمهات المؤمنين 4/ 301 تحريم ما أحلّ اللّه له من قرب بعض زوجاته و حلفه على ذلك 5/ 297- 298 و 300- 301 أمره أن يكفر عن يمينه و يرجع عن حلفه 5/ 297- 298 و 300- 301 إسراره إلى بعض زوجاته حديثا فأخبرت به غيرها 5/ 297- 298 و 300- 301 تحذير زوجاته من التعاضد و التعاون في الغيرة، و إفشاء سرّه 5/ 299 اللّه ينصره، و الملائكة تؤيّده عليهن 2/ 301 تخويفهن من الطلاق، و أنّ اللّه يبدله أزواجا غيرهن، قائمات بفرائض الإسلام، و هن مطيعات 5/ 299- 300
9- موقف الكفار و المشركين و الرد عليهم:
عصمه اللّه من الركون إلى الكفار 3/ 296 توعد اللّه لرسوله لو قارب الركون إلى الكفار بالعذاب المضاعف 3/ 296 كبر عليه إعراض المشركين 2/ 128 طلب الكفار من رسول اللّه آية 2/ 173- 175 إن أخرجك الكفار من مكة فلن يلبثوا فيها بعدك إلا قليلا، و هي سنة ربانية محققة 3/ 296 الكفار يطلبون المعجزات منه تعنتا مثل أن يخرج لهم من الأرض ينبوعا أو يكون له بستان من نخيل و أعناب و أنهار، أو يسقط السماء عليهم قطعا 3/ 308- 309 طلب الكفار أن يكون الرسول ملكا، و الرد عليهم بأن الرسول يكون من جنس المرسل إليهم 3/ 310- 311 و 4/ 239- 241
فتح القدير، ج6، ص: 330