کتابخانه تفاسیر
فتح القدير
الجزء الأول
سورة البقرة
سورة آل عمران
سورة النساء
الجزء الثاني
سورة المائدة
سورة الأنعام
سورة الأعراف
سورة الأنفال
سورة التوبة
سورة يونس
سورة هود
الجزء الثالث
سورة يوسف
سورة إبراهيم
سورة النحل
سورة الإسراء
سورة الكهف
سورة مريم
سورة طه
سورة الأنبياء
سورة الحج
سورة المؤمنون
الجزء الرابع
سورة النور
سورة الشعراء
سورة الأحزاب
سورة الزمر
فهرس الموضوعات
الجزء الخامس
الجزء السادس
(4) فهرس القراءات القرآنية
(5) فهرس المفردات اللغوية
(6) فهرس الموضوعات العامة
القرآن الكريم
الأنبياء و الرسل
الرسول صلى الله عليه و سلم
قصص القرآن
المؤمنون
أهل الكتاب
الأوامر و المستحبات
الزواجر و المنهيات
مفاهيم القرآن
فتح القدير، ج6، ص: 337
إرسال الناقة فتنة و امتحانا، و قسمة الماء بينهم و بين الناقة 5/ 151- 154 عقروا الناقة فحل بهم العذاب بالصيحة، و بيان وقت نزول العذاب 5/ 151- 154 هم قوم صالح قطعوا الصخر و بنوا البيوت المنحوتة فيه أهلكهم اللّه بالعذاب بسبب طغيانهم و إفسادهم 5/ 530 و 533 هم قوم صالح أهلكهم اللّه بالصيحة 5/ 334 و 337 تكذيبهم بالعذاب قيام أشقى ثمود بعقر الناقة أهلكهم اللّه و أطبق عليهم العذاب 5/ 547- 548
2- قصة ذي القرنين:
الاختلاف فيه من هو؟ 3/ 363 سبب تسميته مهد اللّه له الأسباب حتى تمكن في الأرض اتبع طريقا تؤدي به إلى مغرب الشمس 3/ 364 وصل مغرب الشمس وجدها تغرب في عين كثيرة الحمأة (الطينة السوداء) وجد عند مغرب الشمس قوما كفارا خيره اللّه بين قتلهم و دعوتهم إلى الحق 3/ 365- 366 بلغ مطلع الشمس وجدها تطلع على قوم لا يسترهم منها شيء 3/ 367- 368 بلغ بين الجبلين وجد بعدهما قوما لا يبينون لغيرهم كلاما قالوا له: إن يأجوج و مأجوج مفسدون في الأرض عرضوا عليه مالا ليبني لهم سدا يحجبهم عنهم 3/ 369- 370 ذو القرنين يرفض الأجر على بناء السد، و يطلب معونتهم في ذلك صهر الحديد بالنار و استعماله في البناء عجز يأجوج و مأجوج أن يعلوا السد. في الآخرة بجعله اللّه مدكوكا لاصقا بالأرض 3/ 371- 373
فتح القدير، ج6، ص: 338
خروج يأجوج و مأجوج يوم القيامة يموج بعضهم في بعض. و ينفخ في الصور فيجمعهم اللّه للحساب 3/ 373- 374
3- قصة سبأ:
المراد بسبإ: القبيلة مساكنهم كثيرة و متعددة من قدرة اللّه أن جعل لهم جنتين عن يمين و شمال طلب منهم أن يأكلوا من رزق اللّه و أن يشكروا له 4/ 367 أعرضوا عن الشكر، و كفروا باللّه، و كذبوا أنبياءهم أرسل اللّه عليهم سيل العرم فهدم مساكنهم و دفنها 4/ 367- 368 بدلهم اللّه بجنتين لا خير فيهما، ذواتي شجر لا ثمر فيها، بل تحمل شوكا جزاؤهم كان جزاء الكفار المعاندين 4/ 368- 370 جعل اللّه لهم قرى آمنة متقاربة فطلبوا أن يباعد أسفارهم ظلما و عدوانا 4/ 370 مزقهم اللّه و فرقهم صدق إبليس ظنه عليهم فأغواهم و أطاعوه إلا فريقا منهم 4/ 370- 371
4- قصة لقمان:
من هو، عجمي أم عربي؟
آتاه اللّه الحكمة موعظة لقمان لابنه أن لا يشرك باللّه الوصية بالوالدين شكرا و إحسانا طلب منه الشكر للّه 4/ 273- 274 علم اللّه الشامل لكل إساءة و إحسان النهي عن التكبر و الخيلاء القصد في المشي و خفض الصوت 4/ 274- 276
5- الرجل الذي انسلخ من آيات اللّه:
آتاه اللّه الآيات فانسلخ منها لحقه الشيطان و صار قرينا له
فتح القدير، ج6، ص: 339
أصبح من الغاوين و أخلد إلى الأرض تشبيهه بالكلب في لهاثه المستمر من هو الرجل الذي انسلخ؟ 2/ 302- 304
6- قصة أصحاب القرية:
ما أنزل اللّه على قوم الرجل المؤمن من جند و إنما أهلكهم بالصيحة فماتوا جميعا 4/ 421 جاءها المرسلون و هم أصحاب عيسى 4/ 418- 419 أرسل عيسى بأمر اللّه اثنين ثم قواهما بثالث 4/ 418- 419 أصحاب القرية ردوا بأنهم بشر و أنهم تشاءموا منهم 4/ 418- 419 تهديد الرسل بالرجم و العذاب الأليم 4/ 418- 419 الرجل المؤمن جاء مسرعا ينصح باتباع الرسل و يبيّن فساد عبادة الأصنام، و صحة عبادة اللّه الخالق القادر الرجل المؤمن يعلن إيمانه فيكرمه اللّه بدخول الجنة 4/ 419- 420
7- قصة هاروت و ماروت:
1/ 144
8- قصة أصحاب الجنة:
هم قوم من ثقيف كانوا باليمن مسلمين حلفهم على قطع الثمر و حرمان المساكين حقهم احتراق جنتهم بأمر اللّه فصارت كالليل المظلم عتابهم لبعضهم، و ندمهم، و عودتهم إلى اللّه بصدق و رغبة حالهم كحال الكفار و عذاب الآخرة أشد و أعظم 5/ 323- 326
9- قصة الرجل صاحب الجنتين:
جعل اللّه للكافر جنتين من كروم العنب و حولهما النخيل كل من البستانين نضج ثمره و فجر اللّه بينهما نهرا 3/ 340- 341 الكافر يفخر على المؤمن بكثرة ماله و عزة أتباعه دخوله البستان و اعتزازه به، و قوله: إنه لا يبيد، و إنه لا آخرة، و إن كان هناك آخرة فسيجد خيرا من بستانه و أفضل منه 3/ 341- 342 المؤمن ينكر عليه كفره باللّه الخالق و يرشده إلى ما يجب أن يقول، و يبين له
فتح القدير، ج6، ص: 340
احتمال هلاك جنته في طرفة عين بقدرة اللّه و ذهاب مائها 3/ 340- 343 فناء بستان الكافر و هلاكه تقليب يديه ندامة و حسرة، لأنه لم يجد معينا و لا ناصرا ضربه اللّه مثلا لمن يتعزز بالدنيا و يستنكف عن مجالسة الفقراء 3/ 343- 345
10- قصة أصحاب الكهف:
صاروا إلى الكهف و جعلوه مأواهم 3/ 326- 327 دعاؤهم نومهم بقدرة اللّه سنين طويلة أيقظهم اللّه امتحانا للمؤمنين و الكافرين هم فتية مؤمنون باللّه الواحد 3/ 325- 327 الشمس تميل عن كهفهم عند الشروق و الغروب و هم في مكان متسع يحسبهم الناظر إليهم أيقاظا و هم نائمون يقلبهم اللّه يمنة و يسرة كلبهم باسط ذراعيه بفناء الباب الناظر إليهم يخاف و يمتلئ رعبا 3/ 328- 329 بعثهم اللّه من نومهم ليتساءلوا بينهم كم لبثوا إرسالهم أحدهم إلى المدينة لإحضار الطعام أطلع اللّه الناس عليهم ليعلموا أن الساعة حق المؤمنون و الكفار تنازعوا أمرهم ثم غلب المؤمنون فبنوا عليهم مسجدا 3/ 329- 332 الاختلاف في عددهم النهي عن المراء في ذلك و تفويض الأمر إلى علم اللّه لبثوا في الكهف ثلاثمائة سنين و ازدادوا تسعا و اللّه أعلم بذلك 3/ 331- 332 و 334
11- قصة ذبح البقرة:
قصة ذبح البقرة 1/ 114
12- قصة أصحاب الفيل:
مجيئهم لهدم الكعبة و إهلاكهم 5/ 604- 605
فتح القدير، ج6، ص: 341
13- قصة أصحاب الأخدود:
الدعاء عليهم بالقتل و اللعن عرضهم المؤمنين على النار المشتعلة في الأخدود الملك و أعوانه حاضرون لم ينكروا على المؤمنين إلا إيمانهم باللّه الواحد 5/ 500- 506
14- قصة الذين خرجوا من ديارهم ألوف:
قصة الذين خرجوا من ديارهم و هم ألوف خوف الطاعون 1/ 299- 300
فتح القدير، ج6، ص: 342
الجهاد
1- فضل الجهاد.
2- الأمر بالجهاد لمكانته.
3- حكم القتال في الأشهر الحرم و عند الحرم.
4- جهاد الكفار.
5- الإنفاق للجهاد.
6- غزوة بدر.
7- غزوة أحد.
8- غزوة الأحزاب. 9- صلح الحديبية.
10- بيعة الرضوان.
11- غزوة حنين.
12- غزوة تبوك.
13- الغنائم.
14- السلم بعد القتال.
15- الفيء.
16- الشهداء.
فتح القدير، ج6، ص: 343
1- فضل الجهاد و الحضّ عليه:
القتال في سبيل اللّه صفوفا متراصة كالبناء 5/ 262 التحريض على الجهاد و القتال 1/ 302 الذين يجاهدون في طلب مرضاة اللّه 4/ 245 نزول السورة التي أحكم اللّه فيها فرض الجهاد 5/ 45- 46 موقف المنافقين من فرض الجهاد 5/ 45- 46 فرض اللّه الجهاد و النفوس تكرهه لما فيه من المشقة و هو خير 1/ 248
2- الأمر بالجهاد لمكانته:
الأمر بالقتال حتى لا تكون فتنة 2/ 352 الأمر بإعداد القوة من الرمي و من رباط الخيل؛ لإرهاب الأعداء 2/ 366- 368 الأمر للرسول صلّى اللّه عليه و سلم بتحريض المؤمنين على القتال 2/ 369- 371 عشرون صابرون من المؤمنين يغلبون مائتين 2/ 369- 371 الأمر بالنفير 2/ 414- 415 معنى خفافا و ثقالا 2/ 414- 415 الأمر بالجهاد في سبيل اللّه بالمال و النفس 2/ 414- 415 الأمر بالثبات مع ذكر اللّه، و عدم التنازع لأنه يؤدي إلى الفشل و الهزيمة 2/ 359- 361 إباحة القتال لرد العدوان و الظلم 3/ 542- 543 إن اللّه يدافع عن المظلومين و ينصرهم 3/ 542- 543 لولا ما شرعه اللّه من قتال الأعداء لعلوا في الأرض 3/ 542- 543 مشروعية القتال للحفاظ على أماكن العبادة 3/ 542- 543 الأمر للمؤمنين بالجهاد في سبيل اللّه 1/ 561- 562 النفير الجزئي و بقاء طائفة للعلم و التفقه في الدين 2/ 473- 474
3- حكم القتال في الأشهر الحرم و عند الحرم: