کتابخانه تفاسیر
فتح القدير
الجزء الأول
سورة البقرة
سورة آل عمران
سورة النساء
الجزء الثاني
سورة المائدة
سورة الأنعام
سورة الأعراف
سورة الأنفال
سورة التوبة
سورة يونس
سورة هود
الجزء الثالث
سورة يوسف
سورة إبراهيم
سورة النحل
سورة الإسراء
سورة الكهف
سورة مريم
سورة طه
سورة الأنبياء
سورة الحج
سورة المؤمنون
الجزء الرابع
سورة النور
سورة الشعراء
سورة الأحزاب
سورة الزمر
فهرس الموضوعات
الجزء الخامس
الجزء السادس
(4) فهرس القراءات القرآنية
(5) فهرس المفردات اللغوية
(6) فهرس الموضوعات العامة
القرآن الكريم
الأنبياء و الرسل
الرسول صلى الله عليه و سلم
قصص القرآن
المؤمنون
أهل الكتاب
الأوامر و المستحبات
الزواجر و المنهيات
مفاهيم القرآن
فتح القدير، ج6، ص: 393
5- المنافقون:
يعيب المنافقون على رسول اللّه في الصدقات، إن أعطوا رضوا و إن منعوا سخطوا 2/ 424- 425 قال المنافقون بحقّ محمد صلّى اللّه عليه و سلم: هو أذن، فردّ اللّه عليهم: بأنه أذن خير، و توعد بالعذاب الأليم كلّ من يؤذي رسول اللّه، و بيّن لهم خطر معاداة اللّه و رسوله، و فضح أهواءهم و استهزاءهم 2/ 428- 431 المنافقون بعضهم من بعض ذكورا و إناثا و من صفاتهم:
يحلفون كاذبين ينهون عن المعروف بخلاء أشحاء 2/ 432- 433 مشابهة المنافقين لغيرهم من الكفار و المنافقين 2/ 434 المنافقون يظلمون أنفسهم، و عذابهم محقق 2/ 434 قولهم كلمة الكفر 2/ 436 همّ المنافقون بقتل الرسول و مبايعة عبد اللّه بن أبي بالملك 2/ 436 إن يتوبوا يك خيرا لهم و إن يعرضوا فلهم عذاب أليم في الدنيا و الآخرة 2/ 437 نقضهم العهود في الاستقامة و الصلاح و الإنفاق 2/ 438 أعقبهم اللّه نفاقا متمكنا في قلوبهم بسبب إخلافهم مع اللّه، و اللّه يعلم سرهم و نجواهم 2/ 439 يعيب المنافقون على المسلمين تطوعهم بالصدقات، و يسخرون من المؤمنين و المصدقين، و سخرية اللّه منهم جزاء على عملهم 2/ 439- 440 ليسوا أهلا للاستغفار، و استغفار الرسول لهم و عدمه سواء، و إن استغفر لهم سبعين مرة لن يغفر اللّه لهم، و السبب في ذلك هو كفرهم باللّه و رسوله 2/ 441 فرح المشركين بالتخلف عن رسول اللّه و القعود عن الجهاد بالمال و النفس، و قالوا: لا تنفروا في الحر، و الرد عليهم بأن نار جهنم أشد حرا 2/ 442- 443 منع المتخلفين من الخروج إلى الجهاد بعد تخلفهم أول مرة عقوبة لهم 2/ 442 تخلف المنافقين عن الجهاد لا يضر 2/ 445 المنافقون خارج المدينة هم الأعراب، و هم أشد كفرا و نفاقا، يتربصون بالمسلمين الدوائر، و يعتبرون ما ينفقونه في سبيل اللّه خسارة 2/ 457 من الأعراب منافقون، و من أهل المدينة منافقون مردوا على النفاق و ثبتوا عليه 2/ 452- 453
فتح القدير، ج6، ص: 394
اعتذارهم الباطل و كشف اللّه تعالى أخبارهم و سترهم 2/ 446 إنهم رجس، و أيمانهم كاذبة، و مأواهم جهنم 2/ 450 يقولون آمنا باللّه و بالرسول و أطعنا ثم يتولون و يعرضون 4/ 52 يعرضون عن حكم اللّه و رسوله إلا إذا كان في صالحهم 4/ 53 في قلوبهم مرض و هم ظالمون 4/ 53 المنافقون الذين اتخذوا مسجد الضرار، أرادوا الكفر، و التفريق بين المؤمنين، و الإضرار بالمؤمنين 2/ 458- 459- 461 الإعداد لحرب اللّه و رسوله 2/ 458- 459 و 461 آيات اللّه تزيد المنافقين كفرا و رجسا 2/ 475 موقفهم المتردد من الخروج إلى الجهاد 4/ 55 طاعتهم و لو أقسموا عليها معروفة بالتلون 4/ 55 المنافق إذا أوذي في اللّه رجع عن الدين فكفر 4/ 224 اللّه قادر على تمييز نفاقهم بعلمه 4/ 224 و لا يأتون الحرب، و هم أشحة و بخلاء في الخير، و إذا جاء الخوف تدور أعينهم جبنا و إذا ذهب الخوف أغلظوا للمسلمين القول 4/ 310- 311 إرجاف المنافقين بذكر الأخبار الكاذبة لتوهين جانب المسلمين 4/ 350 تسليط الرسول عليهم إن أصروا على موقفهم، بقتلهم و أخذهم 4/ 351 سنة اللّه في الأمم الماضية لعن المنافقين 4/ 351 استماعهم للرسول صلّى اللّه عليه و سلم و استهزاؤهم بما قاله بعد خروجهم 5/ 42 ختم اللّه على قلوبهم، فاتبعوا أهواءهم و رغباتهم 5/ 44 ارتدادهم إلى الكفر بعد الإيمان 5/ 47 طاعتهم للمشركين في بعض أمورهم 5/ 47 يعذب اللّه المنافقين في الدنيا و الآخرة 5/ 54 تولي المنافقين اليهود، و نصرهم، و هم ليسوا من المؤمنين و لا من اليهود 5/ 229- 230 يحلفون على الكذب و جعلوا من إيمانهم بلسانهم وقاية و حماية لهم 5/ 229- 230 يبعدون عن دين اللّه بسبب تثبيطهم، و أعد اللّه لهم العذاب المهين 5/ 230 لا تفيدهم أموالهم و لا أولادهم من اللّه شيئا 5/ 231 المنافقون هم أصحاب النار لا تفيدهم أيمانهم و لا كذبهم يوم القيامة، و هم حزب الشيطان 5/ 231
فتح القدير، ج6، ص: 395
حلف المنافقون لإخوانهم من أهل الكتاب أنهم معهم و سيخرجون معهم في حال طردهم من المدينة 5/ 242- 243 كذبهم في حلفهم و قعودهم عن نصرة أهل الكتاب، و يرهبون المؤمنين 5/ 245 حضور المنافقين مجلس رسول اللّه، و هم عبد اللّه بن أبي و أصحابه 5/ 274- 275 حلفهم: أنّ محمدا رسول اللّه، و اللّه يشهد أنهم لا يعتقدون ذلك، و علمه تعالى ببواطنهم 5/ 274- 275 صدوا بنفاقهم عن سبيل اللّه 5/ 275 ختم اللّه على قلوب المنافقين هيئاتهم و مناظرهم تدل على نضارة و رونق ظاهري فصاحة أقوالهم كأنهم خشب مسندة في عدم العلم و الفهم، و هم جبناء رعاديد إعراضهم و استكبارهم 5/ 275- 278 المنافقون تتوفاهم الملائكة ضاربين وجوههم و أدبارهم، فيموتون على أشنع حال سيخرج اللّه يوم القيامة أضغان المنافقين و أحقادهم من صدورهم و يظهرها لو أراد اللّه لجعل للمنافقين علامة يعرفون بها، و تركهم يعرفون من فحوى كلامهم و مغزاه 5/ 47- 48
6- الأعراب و موقفهم:
الأعراب أشد كفرا و نفاقا، و يعتبرون ما أنفقوا خسارة، و يتربصون بالمسلمين الدوائر 2/ 450- 452 منهم المؤمنون الذين ينفقون في سبيل اللّه و يعتبرون ذلك قربات 2/ 451- 452 الذين تخلفوا عن رسول اللّه صلّى اللّه عليه و سلم حين خروجه إلى الحديبية، اعتذروا بمشاغل الأموال و الأهل 5/ 57- 58 ظنهم أن العدو يستأصل المؤمنين فلا يرجع منهم أحد إلى أهله 5/ 57- 58 المخلفون طلبوا أن يخرجوا إلى خيبر و نهي الرسول لهم بأمر اللّه من الخروج 5/ 57- 58 بنو أسلم أظهروا الإسلام خوفا و ادعوا الإيمان، فأمر الرسول صلّى اللّه عليه و سلم بالرد عليهم و إفهامهم أن الإيمان تصديق و عمل 5/ 79- 82 المخلفون سيدعون إلى قتال قوم أولي بأس و قوة، يقاتلونهم أو يسلمون، و جزاؤهم الغنيمة في الدنيا و الجنة في الآخرة إن أطاعوا 5/ 60- 62
فتح القدير، ج6، ص: 396
7- الكفار المشركون:
يوقفهم اللّه يوم القيامة و يفرق بينهم و بين ما عبدوا في الدنيا من شركاء، فيتبرأ الشركاء منهم و من عبادتهم، و يشهدون اللّه على ذلك 2/ 500 الحجج الدامغة لهم من أحوال الرزق، و الحواس، و الموت، و الحياة، و الابتداء، و الإعادة، و الإرشاد، و الهدى 2/ 504- 507 يعبدون ما لا يضرهم و لا ينفعهم، و يقولون: هؤلاء الآلهة شفعاؤنا 2/ 492- 493 من مخازيهم: أنهم طلبوا من رسول اللّه صلّى اللّه عليه و سلم آية (معجزة) و لم يعتبروا بما جاء به عنادا و مكرا 2/ 493 أمر اللّه رسوله أن يتوعدهم بانتظار قضاء اللّه فيهم 2/ 494 مكرهم بآيات اللّه بعد نزول رحمة اللّه عليهم 2/ 494 القرآن يرد عليهم على لسان رسوله صلّى اللّه عليه و سلم عند ما طلبوا تغيير القرآن و تبديله، و هذا افتراء على اللّه 2/ 491 الافتراء على اللّه ظلم لا مثيل له، و إجرام لا فلاح بعده 2/ 492 ثباتهم على الكفر، و عنادهم حتى تأتيهم البينة 5/ 577 استمرار الكفار المشركون على عبادة الأوثان بعد مجيء البينة، و دخولهم النار و خلودهم فيها بكفرهم، و هم شر الخلق 5/ 577- 588
8- متفرقات:
حكم لعن كافر معيّن، جواز لعن الكفار و عدم جواز لعن العاصي 1/ 187 جواز الجهر بالسوء كمن ظلم 1/ 612 خداع المنافقين و تذبذبهم 1/ 611 مرض المنافقين في فساد عقيدتهم و شكهم 1/ 49- 50 سنة المنافقين 1/ 51 المعنى اللغوي للسفهاء 1/ 168 و 174 مصير المنافقين في الدرك الأسفل من النار 1/ 611 بشارة المنافقين بالعذاب الأليم 1/ 606 نهي أهل البدع قد يزيدهم وقوعا في الباطل 2/ 171- 172 يسوق اللّه المجرمين إلى النار عطاشا 3/ 416
الشاك في دينه:
يعبد اللّه على شك و قلق في دينه، فإن أصابه خير اطمأن، و إن أصابه ابتلاء
فتح القدير، ج6، ص: 397
ارتد و رجع إلى الكفر خاسرا الدنيا و الآخرة و يدعو من دون اللّه و يعبد مالا يضره و لا ينفعه 3/ 522- 523 قتل الأولاد خشية الفاقة من عادة بعض المشركين العرب في الجاهلية 2/ 203- 204 كراهية المشركين للأنثى و كيف يسود وجه أحدهم عند ما يبشر بها 4/ 629 لا يجحد بآيات اللّه إلا كل غدار كفور 4/ 282 التحذير من مخالفة أحكام اللّه، و قد حاسب اللّه أهل كثير من القرى، و عذبهم بسبب عتوهم و عصيانهم 5/ 594
الإفك:
معناه الذين جاءوا به و اتهموا عائشة هو خير لما تضمنه من براءة عائشة لكل من شارك فيه نصيبه من الحد و الإثم الذي تولى كبره عبد اللّه بن أبي 4/ 14- 15 الذين يحبون انتشار الفاحشة في المجتمع الإسلامي لهم من اللّه عذاب أليم في الدنيا و الآخرة موقف المؤمنين من الإفك خطورة الإفاضة فيه و القول باللسان من غير علم النصح بعدم العودة إلى مثل ذلك الذي يتهم الآخرين بالفاحشة يطالب بأربعة شهود على ما يدّعي 4/ 17- 18
فتح القدير، ج6، ص: 398
يوم القيامة
1- الساعة.
2- البعث.
3- الحشر.
4- يوم القيامة.
5- الآخرة.
6- اليوم الآخر.
7- متفرقات.
فتح القدير، ج6، ص: 399
1- الساعة: