کتابخانه تفاسیر

پایگاه داده های قرآنی اسلامی
کتابخانه بالقرآن

البحر المحيط فى التفسير

الجزء الأول

خطبة الكتاب

سورة البقرة 2

[سورة البقرة(2): الآيات 1 الى 5] [سورة البقرة(2): الآيات 6 الى 7] [سورة البقرة(2): الآيات 8 الى 10] [سورة البقرة(2): الآيات 11 الى 16] [سورة البقرة(2): الآيات 17 الى 18] [سورة البقرة(2): آية 19] [سورة البقرة(2): آية 20] [سورة البقرة(2): الآيات 21 الى 22] [سورة البقرة(2): الآيات 23 الى 24] [سورة البقرة(2): آية 25] [سورة البقرة(2): الآيات 26 الى 29] [سورة البقرة(2): الآيات 30 الى 33] [سورة البقرة(2): آية 34] [سورة البقرة(2): آية 35] [سورة البقرة(2): الآيات 36 الى 39] [سورة البقرة(2): الآيات 40 الى 43] [سورة البقرة(2): الآيات 44 الى 46] [سورة البقرة(2): الآيات 47 الى 49] [سورة البقرة(2): الآيات 50 الى 53] [سورة البقرة(2): الآيات 54 الى 57] [سورة البقرة(2): الآيات 58 الى 61] [سورة البقرة(2): الآيات 62 الى 66] [سورة البقرة(2): الآيات 67 الى 74] [سورة البقرة(2): الآيات 75 الى 82] [سورة البقرة(2): الآيات 83 الى 86] [سورة البقرة(2): الآيات 87 الى 96] [سورة البقرة(2): الآيات 97 الى 103] [سورة البقرة(2): الآيات 104 الى 113] [سورة البقرة(2): الآيات 114 الى 123] [سورة البقرة(2): الآيات 124 الى 131] [سورة البقرة(2): الآيات 132 الى 141]
فهرست الجزء الأول من تفسير البحر المحيط

الجزء الثالث

سورة ال عمران

[سورة آل‏عمران(3): الآيات 1 الى 11] [سورة آل‏عمران(3): الآيات 12 الى 14] [سورة آل‏عمران(3): الآيات 15 الى 18] [سورة آل‏عمران(3): الآيات 19 الى 22] [سورة آل‏عمران(3): الآيات 23 الى 32] [سورة آل‏عمران(3): الآيات 33 الى 41] [سورة آل‏عمران(3): الآيات 42 الى 51] [سورة آل‏عمران(3): الآيات 52 الى 61] [سورة آل‏عمران(3): الآيات 62 الى 68] [سورة آل‏عمران(3): الآيات 69 الى 71] [سورة آل‏عمران(3): الآيات 72 الى 74] [سورة آل‏عمران(3): الآيات 75 الى 79] [سورة آل‏عمران(3): آية 80] [سورة آل‏عمران(3): آية 81] [سورة آل‏عمران(3): آية 82] [سورة آل‏عمران(3): الآيات 83 الى 91] [سورة آل‏عمران(3): آية 92] [سورة آل‏عمران(3): الآيات 93 الى 101] [سورة آل‏عمران(3): الآيات 102 الى 112] [سورة آل‏عمران(3): الآيات 113 الى 120] [سورة آل‏عمران(3): الآيات 121 الى 127] [سورة آل‏عمران(3): الآيات 128 الى 132] [سورة آل‏عمران(3): الآيات 133 الى 141] [سورة آل‏عمران(3): الآيات 142 الى 152] [سورة آل‏عمران(3): الآيات 153 الى 163] [سورة آل‏عمران(3): الآيات 164 الى 170] [سورة آل‏عمران(3): الآيات 171 الى 180] [سورة آل‏عمران(3): الآيات 181 الى 185] [سورة آل‏عمران(3): الآيات 186 الى 200]
فهرس الجزء الثالث

الجزء الرابع

فهرست الجزء الرابع

الجزء الخامس

فهرس الجزء الخامس

الجزء السادس

فهرس الجزء السادس

الجزء السابع

فهرس الجزء السابع

الجزء الثامن

فهرس الجزء الثامن

الجزء التاسع

فهرس الجزء التاسع

الجزء العاشر

فهرس الجزء العاشر

الجزء الحادي عشر

1 - فهرس الآيات القرآنية الكريمة

سورة البقرة سورة آل عمران سورة النساء سورة المائدة سورة الأنعام سورة الأعراف سورة الأنفال سورة التوبة سورة يونس سورة هود سورة يوسف سورة الرعد سورة إبراهيم سورة الحجر سورة النحل سورة الإسراء سورة الكهف سورة مريم سورة طه سورة الأنبياء سورة الحج سورة المؤمنون سورة النور سورة الفرقان سورة الشعراء سورة النمل سورة القصص سورة العنكبوت سورة الروم سورة لقمان سورة السجدة سورة الأحزاب سورة سبأ سورة فاطر سورة يس سورة الصافات سورة ص سورة الزمر سورة غافر سورة فصلت سورة الشورى سورة الزخرف سورة الدخان سورة الجاثية سورة الأحقاف سورة محمد سورة الفتح سورة الحجرات سورة ق سورة الذاريات سورة الطور سورة النجم سورة القمر سورة الرحمن سورة الواقعة سورة الحديد سورة المجادلة سورة الحشر سورة الممتحنة سورة الصف سورة الجمعة سورة المنافقون سورة التغابن سورة الطلاق سورة التحريم سورة الملك سورة القلم سورة الحاقة سورة المعارج سورة نوح سورة الجن سورة المزمل سورة المدثر سورة القيامة سورة الإنسان سورة المرسلات سورة النبأ سورة النازعات سورة عبس سورة التكوير سورة الانفطار سورة المطففين سورة الإنشقاق سورة البروج سورة الطارق سورة الأعلى سورة الغاشية سورة الفجر سورة البلد سورة الشمس سورة الليل سورة الضحى سورة الشرح سورة التين سورة العلق سورة البينة سورة الزلزلة سورة العاديات سورة القارعة سورة التكاثر سورة العصر سورة الهمزة سورة الفيل سورة قريش سورة الماعون سورة الكوثر سورة الكافرون سورة النصر سورة المسد سورة الإخلاص سورة الفلق سورة الناس
2 - فهرس الأحاديث و الآثار 3 - فهرس الشعوب و القبائل و الأديان 4 - فهرس الأماكن و البلاد

5 - فهرس الأبيات الشعرية

حروف الهمزة الهمزة المفتوحة الهمزة المضمومة الهمزة المكسورة حرف الباء الباء المفتوحة الباء المضمومة الباء المكسورة حرف التاء التاء المفتوحة التاء المضمومة التاء المكسورة حرف الثاء الثاء المفتوحة الثاء المكسورة حرف الجيم الجيم المفتوحة الجيم المضمومة الجيم المكسورة حرف الحاء الحاء المفتوحة الحاء المضمومة الحاء المكسورة الخاء المكسورة حرف الدال الدال المفتوحة الدال المضمومة الدال المكسورة حرف الراء الراء المفتوحة الراء المضمومة الراء المكسورة حرف الزاي الزاي المفتوحة حرف السين السين المفتوحة السين المضمومة السين المكسورة حرف الشين الشين المفتوحة الشين المكسورة حرف الصاد الصاد المفتوحة الصاد المضمومة الصاد المكسورة حرف الضاد الضاد المفتوحة الضاد المكسورة حرف الطاء الطاء المفتوحة حرف الظاء حرف العين العين المفتوحة العين المضمومة العين المكسورة الغين المكسورة حرف الفاء الفاء المفتوحة الفاء المضمومة الفاء المكسورة حرف القاف القاف المفتوحة القاف المضمومة القاف المكسورة حرف الكاف الكاف المفتوحة الكاف المضمومة الكاف المكسورة حرف اللام اللام المفتوحة اللام المضمومة اللام المكسورة حرف الميم الميم المفتوحة الميم المضمومة الميم المكسورة حرف النون النون المفتوحة النون المضمومة النون المكسورة حرف الهاء الهاء المفتوحة الهاء المكسورة الواو المفتوحة الواو المكسورة الياء المفتوحة الياء المكسورة حرف الألف
6 - فهرس أنصاف الأبيات 7 - فهرس الأمثال

البحر المحيط فى التفسير


صفحه قبل

البحر المحيط فى التفسير، ج‏6، ص: 612

فيه: أنهم أحلوا الصيد فيه تارة و حرموه تارة، و كان الواجب عليهم أن يتفقوا في تحريمه على كلمة واحدة بعد ما حتم اللّه عليهم الصبر عن الصيد فيه، و المعنى في ذكر ذلك نحو المعنى في ضرب القرية التي كفرت بأنعم اللّه مثلا، و غير ما ذكر و هو الإنذار من سخط اللّه على العصاة و المخالفين لأوامره و الخالعين ربقة طاعته.

(فإن قلت): فما معنى الحكم بينهم إذا كانوا جميعا محلين أو محرمين؟ (قلت):

معناه أنه يجازيهم جزاء اختلاف فعلهم في كونهم محلين تارة و محرمين أخرى، و وجه آخر و هو أنّ موسى عليه السلام أمرهم أن يجعلوا في الأسبوع يوما للعبادة، و أن يكون يوم الجمعة، فأبوا عليه و قالوا: نريد اليوم الذي فرغ اللّه فيه من خلق السموات و الأرض و هو السبت، إلا شرذمة منهم قد رضوا بالجمعة، فهذا اختلافهم في السبت، لأنّ بعضهم اختاره، و بعضهم اختار عليه الجمعة، فأذن اللّه لهم في السبت، و ابتلاهم بتحريم الصيد فيه، فأطاع أمر اللّه الراضون بالجمعة فكانوا لا يصيدون، و أعقابهم لم يصبروا عن الصيد فمسخهم اللّه دون أولئك. و هو يحكم بينهم يوم القيامة، فيجازي كل واحد من الفريقين بما يستوجبه. و معنى جعل السبت: فرض عليهم تعظيمه، و ترك الاصطياد فيه انتهى. و هو كلام ملفق من كلام المفسرين قبله. و قال الكرماني: عدى جعل بعلى، لأن اليوم صار عليهم لا لهم، لارتكابهم المعاصي فيه انتهى. و لهذا قدره الزمخشري: إنما جعل و بال السبت.

و قال الحسن: جعل السبت لعنة عليهم بأن جعل منهم القردة. و قال ابن عباس: إن اللّه سبحانه قال: ذروا الأعمال في يوم الجمعة و تفرغوا فيه لعبادتي، فقالوا: نريد السبت، لأن اللّه تعالى فرغ فيه من خلق السموات و الأرض، فهو أولى بالراحة. و قرأ أبو حيوة: جعل بفتح الجيم و العين مبنيا للفاعل، و عن ابن مسعود و الأعمش: أنهما قرآ إنما أنزلنا السبت، و هي تفسير معنى لا قراءة، لأنها مخالفة لسواد المصحف المجمع عليه، و لما استفاض عن الأعمش و ابن مسعود أنهما قرآ كالجماعة.

ادْعُ إِلى‏ سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَ الْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَ جادِلْهُمْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَنْ ضَلَّ عَنْ سَبِيلِهِ وَ هُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ* وَ إِنْ عاقَبْتُمْ فَعاقِبُوا بِمِثْلِ ما عُوقِبْتُمْ بِهِ وَ لَئِنْ صَبَرْتُمْ لَهُوَ خَيْرٌ لِلصَّابِرِينَ* وَ اصْبِرْ وَ ما صَبْرُكَ إِلَّا بِاللَّهِ وَ لا تَحْزَنْ عَلَيْهِمْ وَ لا تَكُ فِي ضَيْقٍ مِمَّا يَمْكُرُونَ* إِنَّ اللَّهَ مَعَ الَّذِينَ اتَّقَوْا وَ الَّذِينَ هُمْ مُحْسِنُونَ‏ : أمر اللّه تعالى رسوله صلّى اللّه عليه و سلّم أن يدعو إلى دين اللّه و شرعه بتلطف، و هو أن يسمع المدعو حكمة، و هو الكلام الصواب‏

البحر المحيط فى التفسير، ج‏6، ص: 613

القريب الواقع من النفس أجمل موقع. و عن ابن عباس: أنّ الحكمة القرآن، و عنه: الفقه.

و قيل: النبوّة. و قيل: ما يمنع من الفساد من آيات ربك المرغبة و المرهبة. و الموعظة الحسنة مواعظ القرآن عن ابن عباس، و عنه أيضا: الأدب الجميل الذي يعرفونه. و قال ابن جرير: هي العبر المعدودة في هذه السورة. و قال ابن عيسى: الحكمة المعروفة بمراتب الأفعال و الموعظة الحسنة أن تختلط الرغبة بالرهبة، و الإنذار بالبشارة. و قال الزمخشري:

إلى سبيل ربك الإسلام، بالحكمة بالمقالة المحكمة الصحيحة، و هي الدليل الموضح للحق المزيل للشبهة، و الموعظة الحسنة و هي التي لا تخفى عليهم إنك تناصحهم بها و تقصد ما ينفعهم فيها، و يجوز أن يريد القرآن أي: ادعهم بالكتاب الذي هو حكمة و موعظة حسنة، و جادلهم بالتي هي أحسن طرق المجادلة من الرفق و اللين من غير فظاظة و لا تعنيف. و قال ابن عطية: الموعظة الحسنة التخويف و الترجئة و التلطف بالإنسان بأن تجله و تنشطه، و تجعله بصورة من قبل الفضائل و نحو هذا. و قالت فرقة: هذه الآية منسوخة بآية القتال، و قالت فرقة: هي محكمة.

و إن عاقبتم أطبق أهل التفسير أن هذه الآية مدنية نزلت في شأن التمثيل بحمزة و غيره في يوم أحد، و وقع ذلك في صحيح البخاري، و في كتاب السير. و ذهب النحاس إلى أنها مكية، و المعنى متصل بما قبلها اتصالا حسنا، لأنها تتدرج الذنب من الذي يدعي، و توعظ إلى الذي يجادل، إلى الذي يجازى على فعله، و لكن ما روى الجمهور أثبت انتهى.

و ذهبت فرقة منهم ابن سيرين و مجاهد: إلى أنها نزلت فيمن أصيب بظلامة أن لا ينال من ظالمه إذا تمكن الأمثل ظلامته لا يتعداها إلى غيرها، و سمى المجازاة على الذنب معاقبة لأجل المقابلة، و المعنى: قابلوا من صنع بكم صنيع سوء بمثله، و هو عكس: وَ مَكَرُوا وَ مَكَرَ اللَّهُ‏ «1» . المجاز في الثاني و في: و إن عاقبتم في الأول. و قرأ ابن سيرين: و إن عقبتم فعقبوا بتشديد القافين أي: و إن قفيتم بالانتصار فقفوا بمثل ما فعل بكم. و الظاهر عود الضمير إلى المصدر الدال عليه الفعل مبتدأ بالإضافة إليهم أي: لصبركم و للصابرين أي: لكم أيها المخاطبون، فوضع الصابرين موضع الضمير ثناء من اللّه عليهم بصبرهم على الشدائد، و بصبرهم على المعاقبة. و قيل: يعود إلى جنس الصبر، و يراد بالصابرين جنسهم، فكأنه قيل: و الصبر خير للصابرين، فيندرج صبر المخاطبين في الصبر،

(1) سورة آل عمران: 3/ 54.

البحر المحيط فى التفسير، ج‏6، ص: 614

و يندرجون هم في الصابرين. و نحوه: فَمَنْ عَفا وَ أَصْلَحَ‏ «1» وَ أَنْ تَعْفُوا أَقْرَبُ لِلتَّقْوى‏ «2» و لما خير المخاطبون في المعاقبة و الصبر عنها عزم على الرسول صلّى اللّه عليه و سلّم في الذي هو خير و هو الصبر، فأمر هو وحده بالصبر. و معنى باللّه: بتوفيقه و تيسيره و إرادته. و الضمير في عليهم يعود على الكفار، و كذلك في يمكرون كما قال: فَلا تَأْسَ عَلَى الْقَوْمِ الْكافِرِينَ‏ «3» و قيل: يعود على القتلى الممثل بهم حمزة، و من مثل به يوم أحد. و قرأ الجمهور: في ضيق بفتح الضاد. و قرأ ابن كثير: بكسرها، و رويت عن نافع، و لا يصح عنه، و هما مصدران كالقيل و القول عند بعض اللغويين. و قال أبو عبيدة: بفتح الضاد مخفف من ضيق أي: و لا تك في أمر ضيق كلين في لين. و قال أبو علي: الصواب أن يكون الضيق لغة في المصدر، لأنه إن كان مخففا من ضيق لزم أن تقام الصفة مقام الموصوف إذا تخصص الموصوف، و ليس هذا موضع ذلك، و الصفة إنما تقوم مقام الموصوف إذا تخصص الموصوف من نفس الصفة كما تقول: رأيت ضاحكا، فإنما تخصص الإنسان. و لو قلت: رأيت باردا لم يحسن، و ببارد مثل سيبويه و ضيق لا يخصص الموصوف. و قال ابن عباس، و ابن زيد: إنّ ما في هذه الآيات من الأمر بالصبر منسوخ، و معنى المعية هنا بالنصرة و التأييد و الإعانة.

(1) سورة الشورى: 42/ 40.

(2) سورة البقرة: 2/ 237.

(3) سورة المائدة: 5/ 68.

البحر المحيط فى التفسير، ج‏6، ص: 615

فهرس الجزء السادس‏

الموضوع الصفحة الموضوع الصفحة أول سورة يونس في تفسير قوله: الر تِلْكَ‏ الآيتين 7 في تفسير قوله تعالى: هُوَ الَّذِي جَعَلَ الشَّمْسَ ضِياءً الآية 14 سبب نزول و تفسير قوله: وَ إِذا تُتْلى‏ عَلَيْهِمْ آياتُنا الآية 23 في تفسير قوله: وَ إِذا أَذَقْنَا النَّاسَ رَحْمَةً مِنْ بَعْدِ ضَرَّاءَ الآية 30 في تفسير قوله: هُوَ الَّذِي يُسَيِّرُكُمْ‏ الآية. 31 في تفسير قوله تعالى: إِنَّما مَثَلُ الْحَياةِ الدُّنْيا الآية 36 في تفسير قوله: وَ الَّذِينَ كَسَبُوا السَّيِّئاتِ‏ الآية 44 في تفسير قوله تعالى: وَ يَوْمَ نَحْشُرُهُمْ جَمِيعاً ثُمَّ نَقُولُ لِلَّذِينَ أَشْرَكُوا الآية و ما يتعلق بها من الاعراب 48 في تفسير قوله تعالى: وَ ما كانَ هذَا الْقُرْآنُ أَنْ يُفْتَرى‏ الآية 57 في تفسير قوله: بَلْ كَذَّبُوا بِما لَمْ يُحِيطُوا بِعِلْمِهِ‏ الآية 59 في تفسير وَ يَوْمَ يَحْشُرُهُمْ كَأَنْ لَمْ يَلْبَثُوا الآية و ما يتعلق بها من الإعراب 64 في تفسير قوله: قُلْ أَ رَأَيْتُمْ إِنْ أَتاكُمْ عَذابُهُ‏ الآية 68 في تفسير وَ يَسْتَنْبِئُونَكَ أَ حَقٌّ هُوَ الآية 71 في تفسير قوله: قُلْ بِفَضْلِ اللَّهِ وَ بِرَحْمَتِهِ‏ الآية 74 في تفسير قوله: وَ ما تَكُونُ فِي شَأْنٍ‏ الآية. 78 في تفسير قوله: أَلا إِنَّ أَوْلِياءَ اللَّهِ لا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ‏ الآية 81 في تفسير قوله: وَ لا يَحْزُنْكَ قَوْلُهُمْ إِنَّ الْعِزَّةَ لِلَّهِ‏ الآيتين 82 في تفسير قوله: وَ اتْلُ عَلَيْهِمْ نَبَأَ نُوحٍ‏ الآية 86 في تفسير قوله: ثُمَّ بَعَثْنا مِنْ بَعْدِهِمْ مُوسى‏ الآيتين 90 في تفسير قوله تعالى: قالُوا أَ جِئْتَنا لِتَلْفِتَنا الآيات 91 في تفسير قوله: فَما آمَنَ لِمُوسى‏ إِلَّا ذُرِّيَّةٌ مِنْ قَوْمِهِ‏ الآيات 93 في تفسير قوله تعالى: وَ أَوْحَيْنا إِلى‏ مُوسى‏ وَ أَخِيهِ‏ الآيتين 96 في تفسير قوله: وَ جاوَزْنا بِبَنِي إِسْرائِيلَ‏ الآيات 101 في تفسير قوله: فَإِنْ كُنْتَ فِي شَكٍ‏ الآية و ما المراد من الشك و الخطاب لمن؟ 105 في تفسير قوله: فَلَوْ لا كانَتْ قَرْيَةٌ الآية 107 في تفسير قوله تعالى: وَ لَوْ شاءَ رَبُّكَ لَآمَنَ مَنْ فِي الْأَرْضِ‏ و سبب نزولها 108

البحر المحيط فى التفسير، ج‏6، ص: 616

في تفسير قوله: قُلْ يا أَيُّهَا النَّاسُ إِنْ كُنْتُمْ فِي‏ أول سورة هود في تفسير قوله: الر كِتابٌ أُحْكِمَتْ‏ الآيات 118 سبب نزول و تفسير قوله: أَلا إِنَّهُمْ يَثْنُونَ صُدُورَهُمْ‏ الآية 121 في تفسير قوله تعالى: وَ هُوَ الَّذِي خَلَقَ السَّماواتِ وَ الْأَرْضَ‏ الآيتين 125 سبب نزول و تفسير قوله: فَلَعَلَّكَ تارِكٌ بَعْضَ ما يُوحى‏ إِلَيْكَ‏ الآية 128 تفسير قوله: أَمْ يَقُولُونَ افْتَراهُ‏ الآيتين 130 في تفسير قوله: أَ فَمَنْ كانَ عَلى‏ بَيِّنَةٍ مِنْ رَبِّهِ‏ و الاختلاف في تفسير الشاهد 134 في تفسير قوله تعالى: وَ مَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرى‏ الآيات و الاختلاف في لا جرم معنى و أعرابا 136 كلام الملأ من قوم سيدنا نوح عليه الصلاة و السلام معه حين دعاهم إلى التوحيد و تكذيبهم إياه 139 رده عليهم 141 تمام رده عليهم مع التلطف في الخطاب 144 صنع سيدنا نوح عليه السلام السفينة و سخرية قومه منه حين ذلك و ما يتعلق بذلك 148 تفسير قوله‏ وَ قالَ ارْكَبُوا فِيها الآيات و ما حصل من المحاورة بين سيدنا نوح و ابنه و وصف الموج حين الركوب في السفينة. 155 في تفسير قوله: وَ قِيلَ يا أَرْضُ ابْلَعِي ماءَكِ‏ الآيات و ما حصل من السؤال و الجواب‏ فِي شَكٍّ مِنْ دِينِي‏ الآيات 111 شأن ابن سيدنا نوح عليه الصلاة و السلام و ما يتعلق بذلك 159 إباء قوم سيدنا هود عليه الصلاة و السلام عن الإيمان به ورده عليهم 167 إهلاكهم و نجاة سيدنا هود و من معه 170 دعاء سيدنا صالح عليه الصلاة و السلام لقومه و تكذيبهم إياه 175 إهلاكهم بالصيحة و نجاة سيدنا صالح و من معه 178 مجي‏ء الملائكة لسيدنا إبراهيم بالبشرى و قصتهم معه 178 مجي‏ء الرسل لسيدنا لوط عليه الصلاة و السلام و ما فعله قومه معه لأجل الرسل يحسبونهم ضيوفا و ما كان يقوله لهم 186 كلام الرسل مع سيدنا لوط و إعلامهم إياه ان قومه موعد هلاكهم الصبح و ذكر إهلاكهم بقلب مدائنهم عليهم 188 إرسال سيدنا شعيب عليه السلام إلى قومه و وعظه لهم 195 ردهم عليه و استهزاؤهم به و ما قاله لهم عليه الصلاة و السلام 196 ذكر استضعافهم له ورده عليهم و ذكره إهلاكهم بالصيحة و نجاته و من معه 200 سبب نزول و تفسير قوله: وَ أَقِمِ الصَّلاةَ الآيتين و ذكر الاختلاف في طرفي النهار و زلف الليل 221

البحر المحيط فى التفسير، ج‏6، ص: 617

أول سورة سيدنا يوسف عليه الصلاة و السلام تفسير قوله تعالى: الر الآية و سبب نزول هذه السورة 234 تفسير قوله تعالى: نَحْنُ نَقُصُّ عَلَيْكَ‏ الآيات 235 تفسير قوله: لَقَدْ كانَ فِي يُوسُفَ‏ الآيات 240 طلب اخوة سيدنا يوسف من أبيهم أن يرسله معهم و ما قاله لهم أبوهم 244 ما فعلوه معه و ما قالوه لأبيهم حين رجعوا و أخذ السيارة له 247 شراؤه بثمن بخس و ذكر ما اشتري به تحديدا 252 مراودة امرأة العزيز له و ما يتعلق بها 256 استباقهم الباب و رميها له بأنه أراد بها سوء ورده عليها و استدعاؤه شاهدا من أهلها فشهد عليها و ما يتعلق بذلك 259 ما فعلته امرأة العزيز مع النسوة اللاتي كن يعذلنها في حبه و ما قلنه حين رأين سيدنا يوسف 266 ما قصه عليه الفتيان اللذان كانا معه في السجن من الرؤيا 275 ما قاله لهم عقب ذلك 276 تفسيره لهما الرؤيا 280 رؤية الملك و طلبه من ملئه تفسيرها و ما ردوا به عليه 280 ما قاله أحد الفتيين اللذين كانا معه في السجن و ذهابه إلى سيدنا يوسف و تفسيره له الرؤيا 284 استدعاء الملك و امتناعه حتى تظهر براءته و ظهورها بالفعل 287 قصة سيدنا يوسف مع اخوته حين جاؤوا للميرة 292 اخبارهم والدهم حين رجعوا بمنع الكيل منهم بسبب عدم وجود أخيهم بنيامين و استدعائهم له من أبيهم ليسافر معهم و ما قاله لهم 294 أخذ سيدنا يعقوب عليهم العهد حتى أعطاه لهم و وصيته لهم و مدح اللّه له عليه الصلاة و السلام 295 ما عمله سيدنا يوسف حين دخلوا عليه من تعريفه أخاه نفسه و جعله الصاع في رحله و ما يتعلق بذلك 301 تفتيش أوعيتهم لأجل الصاع و استخراجه من رحل أخيه و ما يتعلق بذلك 306 تعارفهم و اعترافهم بخطئهم و دعاؤه لهم و عدم عتبه عليهم و أمره لهم بأن يذهبوا بقميصه لوالده و ما يتعلق بذلك 319 وجدان سيدنا يعقوب ريح القميص من مدة بعيدة ورد بصره إليه حين جاءه به البشير و ما يتعلق بذلك 322 دخول سيدنا يعقوب و أولاده جميعا مصر و تأويل رؤيا سيدنا يوسف و ما يتعلق بذلك 325 في تفسير قوله تعالى: قُلْ هذِهِ سَبِيلِي‏ الآيات و الكلام على قوله حتى إذا استيأس الرسل و ظنوا أنهم قد كذبوا و إشباع ذلك حق الإشباع 332

البحر المحيط فى التفسير، ج‏6، ص: 618

أول سورة الرعد في تفسير قوله تعالى: وَ هُوَ الَّذِي مَدَّ الْأَرْضَ‏ الآيات 346 الكلام على قوله تعالى: وَ فِي الْأَرْضِ قِطَعٌ مُتَجاوِراتٌ‏ الآية 348 الكلام على قوله تعالى: اللَّهُ يَعْلَمُ ما تَحْمِلُ كُلُّ أُنْثى‏ الآيات 356 الكلام على قوله عز و جل: هُوَ الَّذِي يُرِيكُمُ الْبَرْقَ خَوْفاً وَ طَمَعاً الآيات 363 أول سورة إبراهيم عليه الصلاة و السلام الكلام على قوله: أَ لَمْ يَأْتِكُمْ نَبَؤُا الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ‏ الآيات 411 الكلام على قوله تعالى: قالَتْ لَهُمْ رُسُلُهُمْ إِنْ نَحْنُ إِلَّا بَشَرٌ مِثْلُكُمْ‏ الآيات 415 تفسير قوله عز و جل: أَ لَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ خَلَقَ السَّماواتِ‏ الآيتين 424 خطبة إبليس للأشقياء في الآخرة 427 أول سورة الحجر الكلام على قوله: الر تِلْكَ آياتُ الْكِتابِ‏ الآيات و مناسبتها لما قبلها و إشباع الكلام على رب 463 في تفسير قوله تعالى: وَ لَقَدْ أَرْسَلْنا مِنْ قَبْلِكَ‏ الآيات 468 الكلام على قوله: وَ الْأَرْضَ مَدَدْناها الآيات 472 الكلام على قوله: وَ لَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنْسانَ‏ الآيات 475 الكلام على قوله‏ أَنْزَلَ مِنَ السَّماءِ ماءً فَسالَتْ‏ الآيات 372 الكلام على قوله تعالى: أَ فَمَنْ يَعْلَمُ أَنَّما أُنْزِلَ‏ الآيات 378 الكلام على قوله: وَ لَوْ أَنَّ قُرْآناً سُيِّرَتْ بِهِ‏ ...

صفحه بعد