کتابخانه تفاسیر

پایگاه داده های قرآنی اسلامی
کتابخانه بالقرآن

الفتوحات الإلهية بتوضيح تفسير الجلالين

المجلد السابع

سورة فصلت مكية و هي ثلاث و خمسون آية سورة الدخان مكية و قيل إلا إنا كاشفوا العذاب الآية و هي ست أو سبع أو تسع و خمسون آية سورة الجاثية مكية إلا قل للذين آمنوا الآية. و هي ست سبع و ثلاثون آية سورة محمد مدنية إلا و كأين من قرية الآية. أو مكية. و هي ثمان أو تسع و ثلاثون آية سورة الحجرات مدنية و هي ثمان عشر آية سورة الذاريات مكية و هي ستون آية سورة الطور مكية و هي تسع و أربعون آية سورة القمر مكية إلا سيهزم الجمع الآية. و هي خمس و خمسون آية سورة الحديد مكية أو مدنية و هي تسع و عشرون آية سورة الممتحنة مدنية و هي ثلاث عشرة آية سورة الصف مكية أو مدنية و هي أربع عشرة آية فهرس محتويات الجزء السابع من الفتوحات الإلهية

الفتوحات الإلهية بتوضيح تفسير الجلالين


صفحه قبل

الفتوحات الإلهية بتوضيح تفسير الجلالين، ج‏4، ص: 462

أَعْمالًا (103) تمييز طابق المميز، و بينهم بقوله‏

الَّذِينَ ضَلَّ سَعْيُهُمْ فِي الْحَياةِ الدُّنْيا بطل عملهم‏ وَ هُمْ يَحْسَبُونَ‏ يظنون‏ أَنَّهُمْ يُحْسِنُونَ صُنْعاً (104) عملا يجازون عليه‏

أُولئِكَ الَّذِينَ كَفَرُوا بِآياتِ رَبِّهِمْ‏ بدلائل توحيده من القرآن و غيره‏ وَ لِقائِهِ‏ أي و بالبعث و الحساب و الثواب و العقاب‏ فَحَبِطَتْ أَعْمالُهُمْ‏ بطلت‏ فَلا نُقِيمُ لَهُمْ يَوْمَ الْقِيامَةِ وَزْناً (105) أي لا نجعل لهم قدرا

ذلِكَ‏ أي الأمر الذي ذكرت من حبوط أعمالهم و غيره، ابتدأ جَزاؤُهُمْ جَهَنَّمُ بِما كَفَرُوا وَ اتَّخَذُوا آياتِي وَ رُسُلِي هُزُواً (106) أي مهزوا بهما

إِنَ‏ قوله: (كالمنزل المعد للضيف) أي: ففي الكلام نوع استهزاء بهم حيث سمى محل عذابهم نزلا. و النزل: اسم لمكان الضيف اه شيخنا.

و في تقييد النزل بمكان الضيف نظر، ففي القاموس ما يقتضي أن كل منزل يقال له نزل و نصه:

و النزل بضمتين المنزل و ما يهيأ للضيف أن ينزل عليه، و الجمع أنزال و الطعام ذو البركة كالتنزيل و الفضل و العطاء اه.

قوله: بِالْأَخْسَرِينَ‏ جمع أخسر أي أشد خسرانا من غيرهم أو بمعنى خاسر، و قوله: (طابق المميز) جواب سؤال حاصله كيف جمع التمييز مع أن أصله الأفراد، و كيف جمع المصدر و هو لا يثنى و لا يجمع، و حاصل الجواب: أن جمعه لمشاكلة المميز اه شيخنا.

قوله: الَّذِينَ ضَلَّ سَعْيُهُمْ‏ محله الرفع على الخبر المحذوف، فإن جواب السؤال أو الجر على البدل أو النصب على الذم اه بيضاوي.

و قوله: (أو الجر) و عليه يكون الجواب قوله: أُولئِكَ الَّذِينَ كَفَرُوا الخ كما في أبي السعود اه شيخنا.

قوله: (بطل عملهم) كالعتق و الوقف و إغاثة الملهوف، لأن الكفر لا تنفع معه طاعة اه شيخنا.

قوله: وَ هُمْ يَحْسَبُونَ‏ الجملة حال من فاعل ضل. قوله: (أي و بالبعث و الحساب الخ) أشار به إلى أن لفظ اللقاء و إن كان في الأصل عبارة عن الوصول. قال اللّه تعالى: فَالْتَقَى الْماءُ عَلى‏ أَمْرٍ قَدْ قُدِرَ [القمر: 12] و ذلك في حق اللّه تعالى محال، فوجب حمله على ما ذكره و هو مجاز شائع اه كرخي.

قوله: (أي لا نجعل لهم قدرا) أي بل نزدريهم و نستذلهم، و إنما أوّل الشارح بذلك لأن الكفار توزن أعمالهم على التحقيق، و بعضهم قال: في الآية حذف النعت أي وزنا نافعا اه شيخنا.

قوله: ذلِكَ‏ خبر مبتدأ محذوف قدره بقوله أي الأمر، و قوله: (الذي ذكرت الخ) تفسير لاسم الإشارة الواقع خبرا. و في السمين: قوله: ذلِكَ جَزاؤُهُمْ جَهَنَّمُ‏ فيه أربعة أوجه.

أحدها: أن يكون ذلك خبر مبتدأ محذوف أي الأمر ذلك، و جزاؤهم جهنم جملة برأسها.

الثاني: أن يكون ذلك مبتدأ أول، و جزاؤهم مبتدأ ثان، و جهنم خبره و هو و خبره خبر الأول، و العائد محذوف أي جزاؤهم به.

الفتوحات الإلهية بتوضيح تفسير الجلالين، ج‏4، ص: 463

الَّذِينَ آمَنُوا وَ عَمِلُوا الصَّالِحاتِ كانَتْ لَهُمْ‏ في علم اللّه‏ جَنَّاتُ الْفِرْدَوْسِ‏ هو وسط الجنة و أعلاها و الإضافة إليه للبيان‏ نُزُلًا (107) منزلا:

خالِدِينَ فِيها لا يَبْغُونَ‏ يطلبون‏ عَنْها حِوَلًا (108) تحولا إلى غيرها

قُلْ لَوْ كانَ الْبَحْرُ أي ماؤه‏ مِداداً هو ما يكتب به‏ لِكَلِماتِ رَبِّي‏ الدالة على حكمه و عجائبه بأن الثالث: أن ذلك مبتدأ، و جزاؤهم بدل أو بيان و جهنم خبره.

الرابع: أن يكون ذلك مبتدأ أيضا، و جزاؤهم خبره، و جهنم بدل أو بيان أو خبر مبتدأ مضمر اه.

قوله: وَ اتَّخَذُوا فيه وجهان، أحدهما: أنه عطف على كفروا، فيكون محله الرفع لعطفه على خبر أن. و الثاني: أنه مستأنف فلا محل له، و الباء في قوله‏ بِما كَفَرُوا لا يجوز تعلقها بجزاؤهم للفصل بين المصدر و معموله اه سمين.

و قوله: (للفصل بين المصدر الخ) ممنوع، و ذلك لأن الخبر من معمولات المبتدأ فليس أجنبيا فالحق أن هذا الجار متعلق بالمبتدأ الذي هو جزاؤهم. قوله: (في علم اللّه) أشار به إلى جواب ما عساه أن يقال المقام للمضارع، فما وجه المضي؟ و حاصل الجواب: أن الكينونة المذكورة بحسب علم اللّه الأزلي و إن كانت الكينونة المقارنة للدخول ستحصل، و قوله: خالِدِينَ‏ حال من الضمير في لهم، و هذا أيضا باعتبار الأزل أي حال كونهم محكوما لهم في الأزل بالخلود فيها اه شيخنا.

قوله: (هو وسط الجنة) أي المكان المتوسط بين أجزائها، و قوله: (و أعلاه) أي باعتبار الدرجات و القصور فقد ورد أن درجات الجنة مائة درجة كل درجة مائة سنة، و قوله: (و الإضافة الخ) و لعل وجه الجمع على هذا اعتبار ما فيه أي في الفردوس من القصور و غيرها فكأنه جنان متعددة اه شيخنا.

قال كعب: ليس في الجنان جنة أعلى من جنة الفردوس، فيها الآمرون بالمعروف و الناهون عن المنكر. و قال قتادة: الفردوس ربوة الجنة و أفضلها و أوسعها و أرفعها اه خازن.

و في السمين: و الفردوس الجنة من الكرم خاصة، و قيل: بل ما كان غالبها كرما، كل ما حوط فهو فردوس و الجمع فراديس. قال المبرد: و الفردوس فيما سمعت من العرب الشجر الملتف و الأغلب عليه أن يكون من العنب. و حكى الزجاج أنها الأودية التي تنبت ضروبا من النبت و اختلف فيه، فقيل:

هو عربي، و قيل: أعجمي، و قيل: هو رومي، و قيل: فارسي، و قيل: سرياني اه.

قوله: نُزُلًا فيه ما تقدم من كونه اسم مكان النزول أو ما يعد للضيف، و في نصبه وجهان، أحدهما: أنه خبر كانت، و لهم متعلق بمحذوف على أنه حال من نزلا، أو على البيان، أو بكانت عند من يرى ذلك. و الثاني: أنه حال من جنات أي ذوات نزل و الخبر جار اه سمين.

قوله: (تحولا) فحول مصدر سماعي لتحول اه شيخنا.

و في السمين: و الحول قيل: مصدر بمعنى التحول، يقال: حال عن مكانه حولا فهو مصدر كالعوج و الصغر اه.

قوله: قُلْ لَوْ كانَ الْبَحْرُ مِداداً الخ لما قالت اليهود يا محمد تزعم أننا قد أوتينا الحكمة، و في كتابك: وَ مَنْ يُؤْتَ الْحِكْمَةَ فَقَدْ أُوتِيَ خَيْراً كَثِيراً [البقرة: 269] ثم يقول‏ وَ ما أُوتِيتُمْ مِنَ الْعِلْمِ إِلَّا

الفتوحات الإلهية بتوضيح تفسير الجلالين، ج‏4، ص: 464

تكتب به‏ لَنَفِدَ الْبَحْرُ في كتابتها قَبْلَ أَنْ تَنْفَدَ بالتاء و الياء تفرغ‏ كَلِماتُ رَبِّي وَ لَوْ جِئْنا بِمِثْلِهِ‏ أي البحر مَدَداً (109) زيادة فيه لنفد و لم تفرغ هي، و نصبه على التمييز

قُلْ إِنَّما أَنَا بَشَرٌ آدمي‏ مِثْلُكُمْ يُوحى‏ إِلَيَّ أَنَّما إِلهُكُمْ إِلهٌ واحِدٌ أن المكفوفة بما باقية على مصدريتها و المعنى يوحي إليّ وحدانية الإله‏ فَمَنْ كانَ يَرْجُوا يأمل‏ لِقاءَ رَبِّهِ‏ بالبعث و الجزاء فَلْيَعْمَلْ عَمَلًا صالِحاً وَ لا يُشْرِكْ بِعِبادَةِ رَبِّهِ‏ أي فيها بأن يراني‏ أَحَداً (110).

قَلِيلًا [الإسراء: 85] فأنزل اللّه هذه الآية. و قيل: لما نزل: وَ ما أُوتِيتُمْ مِنَ الْعِلْمِ إِلَّا قَلِيلًا قالت اليهود: أوتينا التوراة و فيها علم كل شي‏ء، فأنزل اللّه: قُلْ لَوْ كانَ الْبَحْرُ مِداداً الآية اه خازن.

قوله: (أي ماؤه) أشار به إلى أن الكلام على حذف المضاف، و ذلك لأن البحر حقيقته اللغوية الحفيرة بين الحافتين فاطلاقه على الماء تجوز اه شيخنا.

قوله: لِكَلِماتِ رَبِّي‏ قال بعضهم: المراد بها معلوماته، و قال بعضهم: المراد بها الكلمات النفسية غير أن تعلق الكتب بها على هذين فيه نوع خفاء، و يصح أن يراد بها الكلمات القرآنية الحادثة، و يكون عدم تناهيها باعتبار مدلولاتها، و يرجع المعنى إلى تقدير المضاف أي: لمعنى كلمات ربي، و كأن الشارح أشار بقوله: (الدالة الخ) إلى هذا الوجه اه شيخنا.

قوله: لَنَفِدَ الْبَحْرُ أي: فني. و في المصباح: نفد ينفد من باب تعب نفادا فني و انقطع و يتعدى بالهمزة، فيقال: أنفدته إذا أفنيته اه.

قوله: (بالتاء) أي: لتأنيث لفظ الكلمات، و قوله: (و الياء) أي لأن تأنيث الكلمات غير حقيقي، و القراءتان سبعيتان اه من السمين.

قوله: وَ لَوْ جِئْنا بِمِثْلِهِ مَدَداً لو: شرطية و جوابها محذوف قدره بقوله: لَنَفِدَ و أشار بقوله:

(و لم تفرغ) إلى جواب سؤال حاصله أن الآية تدل على نفاد الكلمات و فراغها، لأن مقتضى قوله:

قَبْلَ أَنْ تَنْفَدَ كَلِماتُ رَبِّي‏ أنها تفرغ بعد فراغ المداد. و حاصل هذا الجواب أن في لفظ قبل معنى غير كما صرح به بعضهم، أي لنفد البحر و لم تنفد كلمات ربي اه شيخنا.

و ذكره في الكشاف: أن قبل هنا بمعنى غير أو بمعنى دون اه.

قوله: (و نصبه) أي مدادا على التمييز. أي: بمثل، فكأنه قيل: و لو جئنا بمثله زيادة، فعلم من هذا و مما سبق أن المدد غير المداد اه شيخنا.

قوله: (أن المكفوفة بما الخ) أي فما الكافة و إن كفتها عن العمل لا تخرجها عن المصدرية، و قوله: (وحدانية الإله) هو المصدر المأخوذ من خبرها، و لم يفسر الشارح معناه بتمامه، لأن معناها الحصر، فلو فسره لقال: لم يوح إليّ إلا وحدانية الإله أي لا تعدده، فالحصر نسبي اه شيخنا.

قوله: (يأمل) في نسخة يؤمل.

قوله: عَمَلًا صالِحاً أي: مستوفيا لمعتبراته شرعا و اللّه أعلم اه شيخنا.

انتهى بعونه تعالى الجزء الرابع و يليه الجزء الخامس و أوله سورة مريم.

الفتوحات الإلهية بتوضيح تفسير الجلالين، ج‏4، ص: 465

فهرس المحتويات‏

سورة يوسف‏

الآيتان: 1، 2 3

الآيتان: 2، 3 4

الآيتان: 3، 4 5

الآية: 4 6

الآيتان: 4، 5 7

الآيتان: 5، 6 8

الآيات: 6- 8 9

الآيتان: 8، 9 10

الآيتان: 9، 10 11

الآيتان: 10، 11 12

الآيات: 11- 13 13

الآيات: 13- 15 14

الآية: 15 15

الآيات: 15- 17 16

الآية: 18 17

الآيتان: 18، 19 18

الآيتان: 19، 20 19

الآيتان: 20، 21 20

الآيات: 21- 23 21

الآية: 23 22

الآيتان: 23، 24 23

الآية: 24 24

الآيتان: 24، 25 25

الآيتان: 25، 26 26

الآيتان: 26، 27 27

الآيات: 27- 29 28

الآية: 30 29

الآيتان: 30، 31 30

الآيتان: 31، 32 31

الآيتان: 32، 33 32

الآيات: 34- 36 33

الآية: 36 34

الآية: 37 35

الآيات: 37- 39 36

الآيات: 39، 41 37

الآية: 42 38

الآية: 43 39

الآيتان: 43، 44 40

الآيتان: 44، 45 41

الآيات: 45- 47 42

الآيات: 47- 49 43

الآيتان: 49، 50 44

الآيتان: 50، 51 45

الآيتان: 52، 53 46

الآيتان: 53، 54 47

الفتوحات الإلهية بتوضيح تفسير الجلالين، ج‏4، ص: 466

الآية: 54 48

الآية: 55 49

الآية: 56 50

الآيات: 56- 58 52

الآيتان: 58، 59 53

الآيات: 59- 62 54

الآيات: 62،- 64 55

الآيتان: 64، 65 56

الآيات: 65- 67 57

الآيتان: 67، 68 58

الآيتان: 68، 69 59

الآيات: 69- 71 60

الآيتان: 71، 72 61

الآيات: 72- 75 62

الآيتان: 75، 76 63

الآية: 76 64

الآيتان: 76، 77 65

الآيتان: 77، 78 66

الآيات: 78- 80 67

الآيتان: 80، 81 68

الآيات: 81- 83 69

الآيتان: 83، 84 70

الآيتان: 84، 85 71

الآيتان: 85، 86 72

الآيتان: 86، 87 73

الآيتان: 87، 88 74

الآيات: 88- 90 75

الآية: 90 76

الآيتان: 91، 92 77

الآيات: 92- 94 78

الآيات: 94- 96 79

الآيات: 96- 98 80

الآية: 99 81

الآية: 100 82

الآية: 101 84

الآيتان: 102، 103 86

الآيات: 103- 107 87

الآيات: 107- 109 88

الآيتان: 109، 110 89

الآيتان: 110، 111 90

سورة الرعد

الآيتان: 1، 2 91

الآية: 2 92

الآيتان: 2، 3 93

الآيتان: 3، 4 94

الآية: 4 95

الآيتان: 4، 5 96

الآيتان: 5، 6 97

الآية: 6 98

الآيات: 6- 8 99

الآيات: 8- 10 100

الآيتان: 10، 11 101

الآيتان: 11، 12 102

الآيتان: 12، 13 103

الآيتان: 13، 14 104

الآيتان: 14، 15 105

الآيتان: 15، 16 106

الآية: 16 107

الآيتان: 16، 17 108

الآية: 17 109

الآيتان: 17، 18 111

الآيات: 18- 21 112

الفتوحات الإلهية بتوضيح تفسير الجلالين، ج‏4، ص: 467

الآيتان: 21، 22 113

الآيتان: 23، 24 114

الآيات: 24- 26 115

الآيات: 26- 28 116

الآيتان: 28، 29 117

الآيتان: 29، 30 118

الآيتان: 30، 31 119

الآية: 31 120

الآيات: 31- 33 121

الآية: 33 122

الآيات: 33- 35 123

الآيتان: 35، 36 124

الآيات: 36- 38 125

الآيتان: 38، 39 126

الآية: 39 127

الآيتان: 40، 41 128

الآيتان: 41، 42 129

الآيتان: 42، 43 130

سورة إبراهيم‏

الآية: 1 131

الآيات: 1- 3 132

الآيات: 3- 5 133

الآيتان: 5، 6 134

الآيات: 6- 8 135

الآيتان: 8، 9 136

الآيتان: 9، 10 137

الآيتان: 10، 11 138

الآيات: 11- 13 139

الآيات: 13- 15 140

الآيات: 15- 17 141

الآيتان: 17، 18 142

الآيتان: 18، 19 143

الآيات: 19- 21 144

الآيتان: 21، 22 145

الآية: 22 146

الآيات: 22- 24 147

الآيات: 24- 26 148

الآيات: 26- 28 149

الآيات: 28- 31 150

الآيتان: 31، 32 151

الآيات: 32- 34 152

الآيتان: 34، 35 153

الآيتان: 35، 36 154

الآية: 36 155

الآيتان: 36، 37 156

الآية: 37 157

الآيات: 37- 39 158

الآيات: 39- 41 159

الآيتان: 41، 42 160

الآيتان: 42، 43 161

الآيتان: 43، 44 162

الآيات: 44- 46 163

الآيتان: 47، 48 164

الآية: 48 165

الآيتان: 48، 49 167

الآيات: 50- 52 168

سورة الحجر

الآيتان: 1، 2 169

الآيات: 2- 4 170

الآيات: 4- 6 171

الآيات: 6- 8 172

الآيات: 8- 11 173

الفتوحات الإلهية بتوضيح تفسير الجلالين، ج‏4، ص: 468

الآيات: 11- 13 174

الآيات: 14- 16 175

الآيات: 16- 19 176

الآيات: 19- 21 177

الآيتان: 21، 22 178

الآيات: 22- 25 179

الآيات: 25- 28 180

الآيات: 28- 32 181

الآيات: 32- 34 182

الآيات: 35- 39 183

الآيات: 40- 44 184

الآيتان: 44، 45 185

الآيات: 46- 48 186

الآيتان: 48، 49 187

الآيات: 49- 53 188

الآيات: 54- 58 189

الآيتان: 59، 60 190

الآيات: 60- 65 191

الآيات: 66- 68 192

الآيات: 68- 72 193

الآيات: 72- 76 194

الآيات: 77- 80 195

الآيات: 80- 84 196

الآيات: 85- 87 197

الآيات: 88- 91 198

الآية: 91 199

الآيات: 92- 96 200

الآيات: 96- 99 201

سورة النحل‏

الآية: 1 202

الآيتان: 1، 2 203

الآيات: 2- 4 204

الآية: 5 205

الآيات: 5- 7 206

الآيات: 7- 9 207

الآية: 9 208

الآيات: 9- 11 209

الآيتان: 11، 12 210

الآيات: 12- 14 211

الآيتان: 14، 15 212

الآيات: 16- 18 213

الآيات: 18- 21 214

الآيتان: 22، 23 215

الآيتان: 24، 25 216

الآيتان: 25، 26 217

الآية: 26 218

الآيات: 26- 28 219

الآيات: 28- 30 220

الآيات: 30- 32 221

الآيات: 32- 35 222

الآيتان: 35، 36 223

الآيات: 36- 38 224

الآيات: 38- 40 225

الآيات: 41- 43 226

الآية: 44 227

الآيات: 45- 47 228

الآية: 48 229

الآيتان: 48، 49 230

الآيتان: 49، 50 231

الآيات: 50- 52 232

الآية: 53 233

صفحه بعد