کتابخانه روایات شیعه

پایگاه داده های قرآنی اسلامی
کتابخانه بالقرآن

بحار الأنوار (ط بيروت) ج61تا75


صفحه قبل

بحار الأنوار (ط - بيروت)، ج‏109، ص: 122

العنوان الصفحة

فاطمة المعصومة عليها السّلام، و فاطمة الصغرى 316

نبذة فيما يتعلّق ببقعتها عليها السّلام 318

نبذة فيما يتعلّق بالامام عليّ بن موسى عليهما السّلام 320

في فضيلة بقعة الرّضا عليه السّلام 321

إلى هنا انتهى الجزء الثامن و الأربعون حسب تجزئة الطبعة الحديثة

فهرس الجزء التاسع و الأربعون‏

و هو المجلد الثاني عشر

أبواب تاريخ الامام المرتجى، و السيّد المرتضى، ثامن ائمة الهدى أبى الحسن عليّ بن موسى الرضا صلوات اللّه عليه‏

الباب الأوّل ولادته و ألقابه و كناه و نقش خاتمه و أحوال أمه صلوات اللّه و سلامه عليه 2

في ولادته عليه السّلام 2

العلّة الّتي من أجلها سمّي عليه السّلام بالرّضا 4

بحار الأنوار (ط - بيروت)، ج‏109، ص: 123

العنوان الصفحة

الباب الثاني النصوص على الخصوص عليه صلوات اللّه و سلامه عليه 11

النصّ عليه عليه السّلام من أبيه عليه السّلام 11

الباب الثالث معجزاته و غرائب شأنه صلوات اللّه و سلامه عليه 29

علمه عليه السّلام بحاجة رجل 38

في أنّه عليه السّلام أمر رجلا أن يسمّي ولده عمر

إحياؤه عليه السّلام الموتى 60

قصّة امرأة كانت في خراسان و ادّعت أنّها زينب بنت عليّ (ع) 61

الباب الرابع وروده عليه السّلام البصرة و الكوفة و ما ظهر منه عليه السّلام فيها من الاحتجاجات و المعجزات 73

وروده عليه السّلام بالبصرة 73

احتجاجه عليه السّلام مع الجاثليق 75

وروده عليه السّلام بالكوفة 79

الباب الخامس استجابة دعواته صلوات اللّه و سلامه عليه 81

في أنّ من قال: كلّ مملوك لي قديم فهو حرّ، فما كان من ستة أشهر فهو حرّ 81

دعاؤه عليه السّلام و الرّجفة في المدينة 82

بحار الأنوار (ط - بيروت)، ج‏109، ص: 124

العنوان الصفحة

الباب السادس معرفته صلوات اللّه عليه بجميع اللغات و كلام الطير و البهائم و بعض غرائب أحواله 86

علمه عليه السّلام بلغة الصقالبة و الروميّة 86

تكلّمه عليه السّلام بالفارسيّة بقوله: در ببند 89

الباب السابع عبادته عليه السّلام و مكارم أخلاقه و معالي أموره و إقرار اهل زمانه بفضله 89

في أنّه عليه السّلام جلس في الصيف على الحصير 89

في سيرته و صلاته و صومه عليه السّلام و ما يقرأ في صلواته 91

في رؤيا الّتي رآها ياسر، و أنّه عليه السّلام دلّك رجلا في الحمّام 99

في أنّ الأئمة عليهم السّلام يحبّون التمر 103

قوله عليه السّلام في التوحيد 105

الباب الثامن ما انشد عليه السّلام من الشعر في الحكم 107

النهي عن التنابز بالألقاب، و شعره عليه السّلام في الحلم 107

قوله عليه السّلام في السّكوت عن الجاهل و استجلاب العدوّ و كتمان السرّ 108

الباب التاسع ما كان بينه عليه السّلام و بين هارون لعنه اللّه و ولاته و اتباعه 113

بحار الأنوار (ط - بيروت)، ج‏109، ص: 125

العنوان الصفحة

في أنّ هارون حلف أن يقتل بعد موسى الكاظم عليه السّلام من يدّعي الإمامة 113

الباب العاشر طلب المأمون الرضا صلوات اللّه عليه من المدينة و ما كان عند خروجه منها و في الطريق الى نيسابور 116

في خروجه عليه السّلام من المدينة و وروده إلى الأهواز و معجزته عليه السّلام فيه 116

الباب الحادي عشر وروده عليه السّلام بنيسابور و ما ظهر فيه من المعجزات 120

قوله عليه السّلام بنيسابور عن آبائه عليهم السّلام عن رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله عن اللّه تعالى:

«... لا إله إلّا اللّه ... قد دخل حصني» و قصّة شجرة اللوز 121

قصّة رجل الّذي أخذوه اللصوص و ملأ وافاه من الثلج 124

الباب الثاني عشر خروجه عليه السّلام من نيسابور الى طوس و منها الى مرو 125

في أنّه عليه السّلام عيّن موضع دفنه، و ثواب من زاره عليه السّلام 125

الباب الثالث عشر ولاية العهد و العلة في قبوله عليه السّلام لها و عدم رضاه عليه السّلام لها و سائر ما يتعلق بذلك 128

ما جرى بينه عليه السّلام و بين المأمون في الخلافة 129

فيما كتبه عليه السّلام على ولاية العهد، و قصّة صلاة العيد 134

بحار الأنوار (ط - بيروت)، ج‏109، ص: 126

العنوان الصفحة

العلّة الّتي من أجلها جعله عليه السّلام المأمون ولاية عهده 137

الخطبة الّتي خطبها عليه السّلام لمّا بويع بالعهد 141

في كيفيّة بيعة فتى من الأنصار 144

صورة كتاب كتبه المأمون له عليه السّلام في ولاية العهد 148

صورة كتاب كتبه عليه السّلام على كتاب العهد، و الشهود عليه 152

فيما قاله السيّد المرتضى رحمه اللّه تعالى و إيّانا في ولاية العهد 155

الباب الرابع عشر سائر ما جرى بينه عليه السّلام و بين المأمون و امرائه 157

صورة كتاب الحباء و الشرط منه عليه السّلام 157

صورة كتاب و شرط منه عليه السّلام و المأمون لذي الرّئاستين 160

في أنّه عليه السّلام يأمر المأمون أن يخرج إلى المدينة، و خالف ذو الرّئاستين في ذلك 165

قصّة الجلوديّ و قتله 166

فيما كتبه الحسن بن سهل إلى أخيه ذي الرّئاستين في النجوم و أمره أن يدخل الحمّام مع الرضا عليه السّلام و المأمون، و نهى عليه السّلام عن الدخول، و دخل الفضل فيه و قتل، و اجتماع الناس على باب المأمون جاءوا بالنيران ليحرقوا الباب 168

فيما سئل الفضل عنه عليه السّلام: في الجبر، و نصرانيّ فجر بها شميّة، و سؤال المأمون عنه عليه السّلام: بايّ وجه صار جدّك عليّ قسيم الجنّة و النّار 172

في أنّ المأمون أمر الفضل أن يجمع له أصحاب المقالات: مثل الجاثليق، و رأس الجالوت، و رؤساء الصائبين، و الهربذ الأكبر، و أصحاب زردهشت و نسطاس الرّوميّ و غيرهم من المتكلّمين 173

في حسّاد كانوا بحضرة المأمون و يريد كلّ واحد منهم أن يكون ولىّ عهد المأمون، و قصّة حميد بن مهران الملعون الّذي افترساه صورتي الأسد 184

بحار الأنوار (ط - بيروت)، ج‏109، ص: 127

العنوان الصفحة

في أنّ المأمون بعث ثلاثين نفرا لقتله عليه السّلام 186

الباب الخامس عشر ما كان يتقرب به المأمون الى الرضا عليه السّلام في الاحتجاج على المخالفين 189

بحث حول الخليفة بعد النبيّ صلّى اللّه عليه و آله، و رواية: اقتدوا بالّذين من بعدي أبي بكر و عمر، و رواية: لو كنت متّخذا خليلا لأتخذت أبا بكر خليلا، و الاختلاف بين أبي بكر و عمر 190

في بطلان رواية: من فضّلني على أبي بكر و عمر جلّدته حدّ المفترى 192

بطلان: أبو بكر و عمر سيّد الكهول أهل الجنّة، و: لو لم ابعث فيكم لبعث عمر، و: باهى اللّه بعباده عامّة و بعمر خاصّة 193

بطلان: لو نزل العذاب ما نجا إلّا عمر، و شهادة النبيّ صلّى اللّه عليه و آله لعمر بالجنّة في عشرة من الصحابة، و: وضعت أمّتي في كفّة الميزان ... 195

في أنّ أفضل الأعمال يوم بعث اللّه نبيّه صلّى اللّه عليه و آله كان السبق إلى الإسلام، و عليّ عليه السّلام سبق إلى الإسلام 196

ما معني: «وَ يُطْعِمُونَ الطَّعامَ عَلى‏ حُبِّهِ» 197

حديث الطائر المشويّ، و معني: «ثانِيَ اثْنَيْنِ إِذْ هُما فِي الْغارِ» 198

في أنّ المصاحبة ليست بفضيلة، و نزول السّكينة 199

الفضيلة لمن نام على مهاد النبيّ صلّى اللّه عليه و آله و سلّم أم من كان معه في الغار 200

في حديث المنزلة 201

في الإمامة و صفات الإمام 203

في خلافة أبي بكر 205

في كتاب كتبه المأمون لبنى هاشم و فيه مدح عليّ عليه السّلام 208

بحار الأنوار (ط - بيروت)، ج‏109، ص: 128

العنوان الصفحة

الباب السادس عشر أحوال ازواجه و أولاده و إخوانه عليه السّلام و عشائره و ما جرى بينه و بينهم صلوات اللّه عليه 216

قصّة زيد بن موسى الكاظم عليه السّلام 216

في عدد أولاده عليه السّلام 221

في خروج محمّد بن إبراهيم 223

العباس بن الحسن بن عبيد اللّه ابن العباس بن أمير المؤمنين عليه السّلام 233

الباب السابع عشر مداحيه و ما قالوا فيه صلوات اللّه و سلامه عليه 234

أشعار أبي نواس فيه عليه السّلام 235

أشعار دعبل و قصّته 239

بيان و توضيح في أشعار دعبل 251

الباب الثامن عشر أحوال أصحابه و أهل زمانه و مناظراتهم و نوادر أخباره و مناظراته عليه السّلام 261

في أنّه عليه السّلام لعن يونس مولى ابن يقطين 261

في أنّ الإمام لا يكون عقيما 272

في محمّد بن سنان و ثقته 276

صفحه بعد