کتابخانه روایات شیعه

پایگاه داده های قرآنی اسلامی
کتابخانه بالقرآن

فرج المهموم في تاريخ علماء النجوم

[مقدمة الناشر] (ترجمة مصنف هذا الكتاب عن روضات الجنّات) (و عن الامل و الحوادث الجامعة ملخصا) فهرست كتاب فرج المهموم‏ [مقدمة المؤلف‏] الباب الأول فيما نذكره من الإشارة إلى أن النجوم و العلم بها من آيات مالك الجلالة و من معجزات صاحب الرسالة فصل‏ فصل‏ فصل‏ فصل‏ فصل‏ فصل‏ فصل‏ فصل‏ فصل‏ فصل‏ فصل‏ فصل‏ فصل‏ فصل‏ فصل‏ فصل‏ فصل‏ فصل‏ فصل‏ فصل‏ فصل‏ فصل‏ فصل‏ فصل‏ فصل‏ فصل‏ فصل‏ فصل‏ فصل‏ فصل‏ فصل‏ فصل‏ فصل‏ فصل‏ فصل‏ فصل‏ فصل‏ فصل‏ فصل‏ فصل‏ فصل‏ فصل‏ فصل‏ الباب الثاني فيما نذكره من الرد على من زعم أن النجوم علة موجبة أو فاعلة مختارة فصل‏ فصل‏ فصل‏ فصل‏ فصل‏ فصل‏ فصل‏ فصل‏ فصل‏ فصل‏ فصل‏ فصل‏ فصل‏ فصل‏ فصل‏ الباب الثالث فيما نذكره من أخبار من قوله حجة في العلوم على صحة علم النجوم‏ فصل‏ فصل‏ الباب الرابع‏ فصل‏ فصل‏ فصل‏ فصل‏ الباب الخامس فيما نذكره ممن كان عالما بالنجوم من الشيعة أو حول مولده الموسوم‏ فصل‏ فصل‏ فصل‏ فصل‏ فصل‏ فصل‏ فصل‏ فصل‏ فصل‏ فصل‏ فصل‏ فصل‏ فصل‏ فصل‏ فصل‏ فصل‏ فصل‏ فصل‏ فصل‏ فصل‏ فصل‏ فصل‏ فصل‏ فصل‏ فصل‏ فصل‏ فصل‏ فصل‏ فصل‏ فصل‏ فصل‏ فصل‏ فصل‏ فصل‏ فصل‏ فصل‏ فصل‏ فصل‏ فصل‏ فصل‏ فصل‏ فصل‏ فصل‏ فصل‏ فصل‏ فصل‏ فصل‏ فصل‏ فصل‏ فصل‏ فصل‏ فصل‏ فصل‏ فصل‏ فصل‏ فصل‏ فصل‏ فصل‏ فصل‏ فصل‏ فصل‏ الباب السادس فيمن كان عالما بالنجوم من غير الشيعة من المسلمين‏ فصل‏ فصل‏ فصل‏ فصل‏ فصل‏ فصل‏ فصل‏ فصل‏ فصل‏ فصل‏ فصل‏ فصل‏ فصل‏ فصل‏ فصل‏ فصل‏ فصل‏ فصل‏ فصل‏ فصل‏ فصل‏ فصل‏ فصل‏ فصل‏ فصل‏ فصل‏ فصل‏ فصل‏ فصل‏ فصل‏ فصل‏ فصل‏ الباب السابع فيمن صح حكمه بدلالة النجوم قبل الإسلام و لم يذكر اسمه‏ فصل‏ فصل‏ فصل‏ فصل‏ فصل‏ فصل‏ فصل‏ فصل‏ الباب الثامن فيما نذكره ممن يذكر اسمه في أهل الإسلام‏ فصل‏ فصل‏ فصل‏ فصل‏ فصل‏ فصل‏ فصل‏ فصل‏ فصل‏ فصل‏ فصل‏ فصل‏ فصل‏ فصل‏ فصل‏ فصل‏ فصل‏ فصل‏ فصل‏ فصل‏ فصل‏ فصل‏ فصل‏ فصل‏ فصل‏ فصل‏ فصل‏ فصل‏ فصل‏ فصل‏ فصل‏ فصل‏ فصل‏ فصل‏ فصل‏ فصل‏ فصل‏ فصل‏ فصل‏ فصل‏ فصل‏ فصل‏ فصل‏ فصل‏ فصل‏ فصل‏ فصل‏ فصل‏ فصل‏ فصل‏ فصل‏ فصل‏ فصل‏ فصل‏ فصل‏ فصل‏ فصل‏ فصل‏ الباب التاسع فيما نذكره عمن يقول إن النجوم لا تصح أن تكون دلالات على الحادثات‏ فصل‏ فصل‏ فصل‏ الباب العاشر فيما نذكره من بعض أخبار من كان مستغنيا عن النجوم بتعريف النبي و الأئمة المستمدين من النبي المعصوم ص‏ فصل‏ فصل‏ فصل‏ فصل‏ فصل‏ فصل‏ فصل‏ فصل‏ فصل‏ فصل‏ فصل‏ فصل‏ فصل‏ فصل‏ فصل‏ فصل‏ فصل‏ فصل‏

فرج المهموم في تاريخ علماء النجوم


صفحه قبل

فرج المهموم في تاريخ علماء النجوم، النص، ص: 209

فصل‏

و ذكر محمد بن بابويه في الجزء الخامس من دلائل النبوة أن بخت‏نصر لما رأى رؤياه أحضر جملة العلماء من أصحاب النجوم.

فصل‏

و ذكر مصنف درة الإكليل ما جملته أن جامع بغداد و هو الذي تجتمع دولة الإسلام فيه كان تحقيق القبلة فيه بقول بهرام المنجم.

فصل‏

و ذكر ابن قتيبة في الجزء الأول من كتاب عيون الأخبار ما هذا لفظه و لما بنى أبو جعفر بغداد قال المنجمون أن بناءها في وقت يدل طالعه على أنه لا يموت بها خليفة أقول الذي بناه أبو جعفر الجانب الغربي من بغداد و هو ما مات فيه خليفة و ذكر الزمخشري في ربيع الأبرار ما هذا لفظه و كانت الأكاسرة إذا أراد أحدهم طلب ولد أمر بإحضار المنجمين و يخلو الملك مع المطلوب منها الولد فساعة يقع الماء في الرحم أمر خادما له على باب البيت فضرب طشتا بيده فإذا سمع المنجم أخذ الطالع بالأسطرلاب.

فصل‏

و أقول فلما تفضل الله جل جلاله على الخلائق بمحمد ص رحمة للعالمين و اتصل الوحي إليه بالغائبات و بمهام الإسلام و المسلمين استغنى الناس عن علم النجوم إلى أن نقله الله جل جلاله إليه ص كان الصحابة متفانين بحفظ سنته فلما بلغ الأمر إلى معاوية عاد الحديث إلى قاعدة الأكاسرة و بدأ معاوية بسنن الجبابرة و أعرض عما كان يصح منه علوم الدنيا و الآخرة.

فصل‏

و ذكر الزمخشري في ربيع الأبرار أن معاوية قال لدغفل‏

فرج المهموم في تاريخ علماء النجوم، النص، ص: 210

بن حنظلة العلامة حين ضمه إلى يزيد علمه العربية و الأنساب و النجوم.

فصل‏

و قال هلال العسكري في كتاب الأوائل أن أول من ترجم له كتب الطب و النجوم خالد بن يزيد يعني ابن معاوية بن أبي سفيان.

فصل‏

و ذكر الزمخشري أن أبا جعفر لما أراد السفر إلى عبد الله بن معاوية بن عبد الله بن جعفر الطالبي سأل نوبخت عما يئول أمره إليه في طريقه فقال نوبخت أما أنت فتصير ملك العرب و أما وجهك هذا فسينالك منه مكروه يعني بوجه قصده فوصل هناك و ولي؟؟؟؟؟؟؟؟ الدج فأخذه سليمان بن حبيب بن المهلب فحبسه و أراد قتله فسلم بعد أن أشرف على القتل كما أخبر به نوبخت.

فصل‏

و قال ابن الهمداني قرأت في بعض الكتب أن نوبخت سأل أبا جعفر المنصور عن مولده فأخبره فقضى بأن يملك و يطول عمره في الخلافة ثم قال ما جملته فلما استخلف المنصور قصده نوبخت فوصله المنصور و أكرمه و قد قدمنا ذكر من روى أن المنصور أول من قرب المنجمين في الدولة الهاشمية و منهم نوبخت و أسلم على يده.

فصل‏

و ذكر أحمد بن مسكويه في الجزء الرابع من تجارب الأمم ما ينبه على أن من أسباب ثبوت المنصو ر عند محاربة إبراهيم بن عبد الله بن الحسن ما أخبره به نوبخت المنجم فقال ابن مسكويه ما هذا معناه أن المنصور هيأ مطايا ليخرج من الكوفة إلى الري منهزما لما قد رأى من قوة إبراهيم بن عبد الله في الأمر ثم قال ما هذا لفظه فبلغني أن نيبخت المنجم دخل على أبي جعفر فقال له يا أمير المؤمنين لك الظفر و يقتل إبراهيم-

فرج المهموم في تاريخ علماء النجوم، النص، ص: 211

فلم يقبل ذلك منه فقال أجلسني عندك فإن لم يكن الأمر كما قلت لك فاقتلني فبينا هو كذلك إذ جاء الخبر بهزيمة إبراهيم فتمثل ببيت البارقي‏

فألقت عصاها و استقر بها النوى‏

كما قر عينا بالإياب المسافر .

و أقطع نيبخت ألفي جريب بنهر حويزة أقول إنما ذكرت حديث نوبخت و في هذا الحديث نيبخت كما رأيت في لفظ النسخ التي نقلت منها و هذا حكم نوبخت بدلالة النجوم إن لم يصح حكمه من أعظم تقوية لقلب المنصور على ما بلغ إليه من الأمور و وجدت بخط محمد بن معد رحمه الله في تعليقه ما هذا لفظه بنو نوبخت بضم النون و فتح الواو و ضم الباء هذا آخر لفظ ابن معد رحمه الله.

فصل‏

و قد روينا حديث نوبخت المنجم مع المنصور من تاريخ الخطيب في المجلد السادس عشر من عشرين مجلدا من الجزء التاسع و الستين من ترجمة عبد الله المنصور ما هذا لفظه أخبرنا القاضي أبو القاسم التنوخي أنبأنا محمد بن عبد الرحيم المازني أنبأنا الحسين بن القاسم الكسروي حدثني أبو سهل بن علي بن نوبخت قال كان جدنا نوبخت على دين المجوسية و كان في علم النجوم نهاية و كان محبوسا في سجن الأهواز قال رأيت أبا جعفر المنصور قد دخل السجن فرأيت من هيبته و جلالته و سيماه و حسن وجهه و شأنه ما لم أره لأحد قط فصرت من موضعي إليه فقلت يا سيدي ليس وجهك من وجوه أهل هذه البلاد فقال أجل يا مجوسي قلت من أي بلاد أنت قال من المدينة قلت أي مدينة قال مدينة الرسول ص-

فرج المهموم في تاريخ علماء النجوم، النص، ص: 212

فقلت و حق الشمس و القمر لمن أولاد صاحب المدينة قال لا و لكن من عرب المدينة فلم أزل أتقرب إليه و أحدثه حتى سألته كنيته فقال أبو جعفر فقلت أبشر وجدتك في الأحكام النجومية تملكني و جميع ما في هذا البلد حتى تملك فارس و خراسان و الجبال فقال لي و ما يدريك يا مجوسي قلت هو كما أقول و اذكر لي هذا قال إن قضى الله فسوف يكون قلت قد قضى الله من السماء فطب نفسا و طلبت دواة فوجدتها فقلت اكتب فكتب‏ بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ‏ إذا فتح الله على المسلمين و كفاهم معرة الظالمين و رد الحق إلى أهله فلا نغفل فقلت اكتب لي من خدمتك حظا و أمانا فكتب لي قال نوبخت و لما ولي الخلافة صرت إليه فأخرجت الكتاب فقال أنا له ذاكر مع الأمان و الحمد لله الذي صدق وعده و رد الحق إلى أهله قال فأسلم نوبخت و كان منجما لأبي جعفر و مولى له انتهى.

فصل‏

و من الروايات في أن منع الملك تبع ممن هدم الكعبة و نقلها إليه كان بطريق النجوم-

مَا ذَكَرَهُ الْحَاكِمُ النَّيْشَابُورِيُّ فِي الْمُجَلَّدِ الثَّالِثِ مِنْ تَارِيخِهِ فِي تَرْجَمَةِ مَخْلَدِ بْنِ مَالِكٍ الرَّازِيِّ وَ كَانَ رَجُلًا صَالِحاً قَالَ أَخْبَرَنِي مُحَمَّدُ بْنُ بَصَلَةَ قَالَ حَدَّثَنِي أَبِي عَنْ جَدِّي قَتَادَةَ بْنِ بَصَلَةَ عَنِ النَّبِيِّ ص قَالَ: بَعَثَ تُبَّعٌ إِلَى مَكَّةَ لِنَقْلِ الْبَيْتِ إِلَيْهِ فَابْتُلِيَ بِجَسَدِهِ فَقَالَ لِمُنَجِّمِيهِ انْظُرُوا فَقَالُوا لَعَلَّكَ أَرَدْتَ بَيْتَ اللَّهِ بِشَيْ‏ءٍ قَالَ نَعَمْ أَرَدْتُ أَنْ يُنْقَلَ إِلَيَّ قَالُوا لَا يَكُونُ هَذَا وَ لَكِنِ اكْسُهُ وَ رُدَّهُمْ عَنْ ذَلِكَ فَرَدَّهُمْ وَ كَسَاهُ فَبَرَأَ.

فصل‏

و ذكر الحاكم النيشابوري في ترجمة طاهر بن الحسين أنه أرسل‏

فرج المهموم في تاريخ علماء النجوم، النص، ص: 213

لحرب عيسى بن هامان من طريق النجوم فقال ما هذا لفظه حدثني يحيى بن محمود الكاتب قال سمعت أبي يحدث عن أبيه محمود بن الحسين أن عبد الله المأمون وصف له و هو بمرو منجم من الهند فاستحضره و استشاره في أمر محمد الأمين فأشار عليه بطاهر بن الحسين و وصفه له و كان والي سنجاب بأنه طوال أعور و سماه له و قال هذا الأمر لا يتم إلا به فاستحضره و أراد العلة فلم تسعه و استدعاه في سنة خمس و تسعين و مائة فخرج طاهر من حضرة أمير المؤمنين و كان كما قال المنجم.

فصل‏

و من المعروفين بعلم النجوم و صحة حكمه فيها المغيرة بن محمد المهدي و ذكر ذلك أحمد بن إبراهيم القمي في آخر الجزء الثالث من كتاب أخبار علي بن أحمد صاحب الزنج بالبصرة و قد تضمن الحديث إصابة أبي معشر في جملة الحكاية فقال ما هذا لفظه كنا عند المغيرة بن محمد المهدي و هو مريض يوم قتل علي بن محمد فتذاكرنا فقال قائل حكم أبو معشر أنه يقتل غرة سنة سبعين و قد مضى المحرم فقال المغيرة على علته و هو مقتول في يوم هذا و قد أخبرت الأمير بهذا و كتب به إليه فكان جوابه حسبنا الله.

فصل‏

ثم قال بعد كلام لا حاجة بنا إليه و سيعلم الصدق هذه الساعة يا غلام أين الأسطرلاب فأخذ الطالع و قال قد أخذ عليه بالمخنق ثم قال و الله خنق ثم قال يا غلام خذ الطالع فقد قتل و سمعنا الضجة فقال ما هذا انظروا ثم سمعنا أكثر منها فقال انظروا ثم جاء الرأس فناد الأمر فخرجنا فإذا

فرج المهموم في تاريخ علماء النجوم، النص، ص: 214

الرأس ثم قال في حديثه قال الموفق و قد وصل الرأس ثم أقبلت على الرأس و قلت أين كهانتك و أين نجومك أقول ففي هذا الحديث تصديق أبي معشر بتحقيق المغيرة بن محمد المهدي و أن محمد بن علي صاحب الزنج كان عارفا بالنجوم فأما قوله أين نجومك فالنجوم كما دلت على ولادته دلت على زوال دولته و صح الحكم.

فصل‏

و من القائلين بصحة علم النجوم و أن النجوم دلالات على الحادثات محمود بن عبد الله بن أحمد الخوارزمي مصنف كتاب الفائق فقد وجدت في كتابه المذكور في نسخة عتيقة عليها خطا في أواخرها يذكر ذلك في أواخر آيات في ذكر معجزاته ع فقال الخوارزمي ما هذا لفظه فإن قيل أ ليس المنجم يخبر عن أمور فيوجد مخبرها على ما أخبر و كذلك الكاهن و أصحاب الفأل و الزجر فالجواب أن المنجم لا يحكم بما أخبر به إلا عن طريق و ذلك أنه تعالى جعل حركات النجوم دلالات على ما يحدث في العالم فمن أحكم العلم بها أمكنه الوقوف عليها بعلم أو ظن أقول و هذا من أعلم علماء المعتزلة و كان جدي ورام قدس الله روحه يثني على كتاب الفائق.

فصل‏

و من المشهورين في القول بصحة علم النجوم و تحقق أصلها-

مَا رَوَيْنَاهُ بِإِسْنَادِنَا إِلَى عَلَمِ بْنِ حَاتِمٍ الْقَزْوِينِيِّ فِي كِتَابِ عِلَلِ الشَّرِيعَةِ فِي بَابِ عِلَّةِ الْأَوْقَاتِ بِإِسْنَادِهِ إِلَى أَبِي بَصِيرٍ قَالَ: رَأَيْتُ رَجُلًا يَسْأَلُ أَبَا عَبْدِ اللَّهِ ع عَنْ عِلْمِ النُّجُومِ أَ لَهُ أَصْلٌ قَالَ نَعَمْ قَالَ فَحَدِّثْنِي عَنْهُ قَالَ أُحَدِّثُكَ‏

فرج المهموم في تاريخ علماء النجوم، النص، ص: 215

مِنْهُ بِالسَّعْدِ وَ لَا أُحَدِّثُكَ بِالنَّحْسِ إِنَّ اللَّهَ تَعَالَى فَرَضَ الصَّلَاةَ فِي الْفَجْرِ لِسَاعَةٍ وَ هِيَ فَرْضٌ وَ هِيَ سَعْدٌ وَ فَرَضَ الظُّهْرَ لِسَبْعِ سَاعَاتٍ وَ هِيَ فَرْضٌ وَ هِيَ سَعْدٌ وَ فَرَضَ الْعَصْرَ لِتِسْعِ سَاعَاتٍ وَ هِيَ فَرْضٌ وَ هِيَ سَعْدٌ وَ فَرَضَ الْمَغْرِبَ لِأَوَّلِ سَاعَةٍ مِنَ اللَّيْلِ وَ هِيَ فَرْضٌ وَ هِيَ سَعْدٌ وَ فَرَضَ الْعِشَاءَ بَعْدَهَا وَ هِيَ فَرْضٌ وَ هِيَ سَعْدٌ.

أقول و هذا صريح فيما ذكرناه.

فصل‏

صفحه بعد