کتابخانه روایات شیعه
الرجال (لابن داود)
2 عائشة بنت أبي بكر
ل.
3 حفصة بنت عمر
ل.
4 أم حبيبة
ل.
5 ميمونة
ل.
6 جريرة بنت الحارث
ل.
7 زينب بنت جحش
ل.
8 صفية بنت حيي
ل.
9 سودة بنت زمعة
ل.
10 أسماء بنت أبي بكر
ل.
11 أم هانئ بنت أبي طالب
اسمها فاختة ل.
12 أم الفضل
اسمها لبابة ل.
13 زينب بنت أبي سلمة
ل.
14 نضرة الأزدية
، روت عن ى أنه قال : ما رمدت عيني مذ تفل فيها رسول الله صلى الله عليه و آله و سلم.
15 فاطمة بنت حبابة الوالبية
ن، سين على ما قال سعد بن عبد الله.
16 خديجة بنت محمد بن علي
بن الحسين الباقر عليه السلام قر أبيها.
17 أم الخير بنت عبد الله
بن الإمام الباقر عليه السلام ق.
18 سائمة مولاة أبي عبد الله عليه السلام
ق.
19 مغيرة مولاة أبي عبد الله عليه السلام
ق.
20 جوهرة جارية أبي عبد الله عليه السلام
ق.
21 كلثم الكرخية
، روى عنها
عبد الرحمن الشعيري، و هو أبو عبد الله أحمد بن داود البغدادي.
22 فاطمة بنت هارون بن موسى
بن الفرات، روى عنها التلعكبري قال: سمعت جدي موسى بن الفرات يقول: حدثني محمد بن أبي عمير بكتاب عبيد الله بن علي الحلبي. لم يسمع منها غير هذا.
[الجزء الثاني من رجال ابن داود]
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ أما بعد حمد الله تعالى على إفضاله، و الصلاة على سيدنا محمد النبي و آله فإني لما أنهيت الجزء الأول من كتاب الرجال المختص بالموثقين و المهملين وجب أن أتبعه بالجزء الثاني المختص بالمجروحين و المجهولين، إذ بمعرفتهم يتم غرض الناظر في الأحاديث ليلقي السقيم و يعمل بالسليم، و هذا القصد و إن كان منهيا عنه لقوله تعالى: إِنَّ الَّذِينَ يُحِبُّونَ أَنْ تَشِيعَ الْفاحِشَةُ فِي الَّذِينَ آمَنُوا فهو في هذا الماقط مأمور به إذ الغرض منه الوقوف على الحق و البعد عن الشبهة في الفتيا لا قذف الرواة و بيان نقصهم لذاته، و إن حصل ذلك
بالعرض، فإن أحدا ما منع من البحث عن الشهود في الأحكام، و لا فسق الجارحين، و لا نهى الحاكم عن سماع قدحهم فيهم، حيث كان طريقا إلى تحقيق الحق و إبطال الباطل، فلا سبيل على قاصد ذلك لأنه محسن و ليس عَلَى الْمُحْسِنِينَ مِنْ سَبِيلٍ .
باب الهمزة
1 آدم بن محمد القلانسي
البلخي، قيل كان يقول بالتفويض لم [جخ].
2 أبان بن أبي عياش
، بالياء المثناة تحت و الشين المعجمة، فيروز ين [جخ، غض] ضعيف، قيل إنه وضع كتاب سليم بن قيس.
3 أبان بن عثمان الأحمر
، كوفي
المسكن، بصري الأصل لم [كش] كان ناووسيا.
4 إبراهيم بن أبي بكر بن الربيع
يكنى أبا بكر بن أبي سمال، باللام و تخفيف الميم، و منهم من يشددها و يفتح السين و الأول أصح، هو و أخوه إسماعيل م [جخ، كش، جش] واقفيان.
5 إبراهيم بن إسحاق الأحمري
النهاوندي لم [جش] كان ضعيفا في حديثه [غض]: في مذهبه ارتفاع، و أظنه مخلطا [ست] ضعيف الحديث متهم في دينه، صنف كتبا قريبة من السداد.
6 إبراهيم بن رجاء الشيباني
المعروف بابن هراسة، بالسين المهملة، و هراسة أمه لم [جش] عامي.
7 إبراهيم بن سليمان بن عبد الله
بن
حيان النهمي ذكرناه في الثقات لتوثيق الكشي و النجاشي و الشيخ له، و لكن الغضائري ضعفه، و التوثيق أظهر.
8 إبراهيم بن شعيب
م [جخ] واقفي [كش] و في رجوعه خلاف.
9 إبراهيم بن صالح الأنماطي
الأسدي [جش، جخ] كان واقفيا ثقة.
10 إبراهيم بن عبد الحميد
م [ست] واقفي ثقة. و عندي أن الثقة من رجال الصادق عليه السلام و هو الذي ذكر في الفهرست، و الواقفي من رجال الكاظم عليه السلام و ليس بثقة. قال سعد بن عبد الله: أدرك الرضا عليه السلام و لم يرو عنه فتركت روايته لذلك [فش] صالح.
11 إبراهيم بن عبيد الله بن العلاء