کتابخانه روایات شیعه

پایگاه داده های قرآنی اسلامی
کتابخانه بالقرآن

تنبيه الخواطر و نزهة النواظر المعروف بمجموعة ورام

الجزء الأول‏ [مقدمة التحقيق‏] المؤلّف و الثناء عليه‏ فهرست ما في هذا المجلد باب الروائح و ما جاء في الطيب و ألوانه و التطيب به و استعماله‏ باب الرسوم في معاشرة الناس و ملاقاتهم و مصافحتهم و مجالستهم و مراسلتهم و ذكرهم و رد السلام و التحية و آداب النفس و ما يتصل بذلك‏ باب الأسماء و الكنى و الألقاب‏ باب السفر و السير و الفراق و القدوم و الوداع‏ باب الشوق و الحنين إلى الأوطان و الوله إلى الأهل‏ باب ذكر الأشرار و الفجار باب الصبر و حفظ النفس‏ باب الصناعات و الحرف‏ باب ما جاء في الصدق و الغضب لله‏ باب الطمع و غيره‏ باب الظن‏ باب الظلم‏ باب العتاب‏ بيان السبب الذي ينال به حسن الخلق على الجملة باب تهذيب الأخلاق‏ باب ما جاء في الصمت و حفظ اللسان‏ الآثار باب ما جاء في المراء و المزاح و السخرية باب الكذب‏ باب الغيبة باب ما جاء في النميمة باب الغضب‏ باب ما جاء في الحسد باب ذم الدنيا بيان حقيقة الدنيا و ماهيتها في حق العبد بيان ذم المال و كراهة حبه‏ بيان مدح المال و الجمع بينه و بين الذم‏ بيان ذم الحرص و الطمع و مدح القناعة و اليأس مما في أيدي الناس‏ علاج الحرص و الطمع و الدواء الذي يكتسب به صفة القناعة بيان فضيلة السخاء بيان ذم البخل‏ بيان الإيثار بيان علاج البخل‏ بيان ذم الغنى و مدح الفقر بيان ذم الاشتهار و فضيلة الخمول‏ بيان ما يحمد من الجاه‏ بيان ذم الرياء بيان الرخصة في كتمان الذنوب و كراهة اطلاع الناس عليها و كراهة ذمهم عليها بيان ترك الطاعات خوفا من الرياء و دخول الآفات‏ بيان ذم الكبر بيان فضيلة التواضع‏ بيان الطريق في معالجة الكبر و اكتساب التواضع‏ بيان آفة العجب‏ باب ما جاء في أهل العلم المغترين‏ بيان فضيلة التوكل‏ بيان الحب لله و لرسوله‏ باب محاسبة النفس‏ باب التفكر بيان كيفية التفكر في خلق الله تعالى‏ بيان ذكر الموت‏ بيان ذكر طول الأمل و فضيلة قصره و سبب طوله‏ بيان السبب في طول الأمل و علاجه‏ بيان مراتب الناس في طول الأمل و قصره‏ بيان مبادرة العمل‏ باب في ذكر شي‏ء من كلام المحتضرين‏ ذكر ما قال العارفون على الجنائز و المقابر بيان ما ينبغي أن يقال عند موت الولد بيان زيارة القبور و الدعاء للميت‏ بيان كلام القبر للميت و كلام الموتى‏ بيان عذاب القبر و سؤال منكر نكير نفخة الصور صفة أرض المحشر و أهله‏ صفة يوم القيامة و دواهيه‏ في صفة المساءلة الجزء الثاني‏ باب ذكر جمل من مناهي رسول الله ص‏ فهرست بعض ما في الجزء الثاني من المتنوعات و المتفرقات‏

تنبيه الخواطر و نزهة النواظر المعروف بمجموعة ورام


صفحه قبل

مجموعة ورام، ج‏2، ص: 303

تُعْرَفُ وَ عَلَى مَنْ تَقْرَأُ قُلْتُ أُعْرَفُ بِابْنِ الْمُعَلِّمِ وَ أَقْرَأُ عَلَى الشَّيْخِ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ الْجُعَلِيِّ فَقَالَ مَوْضِعَكَ وَ دَخَلَ مَنْزِلَهُ وَ خَرَجَ وَ مَعَهُ رُقْعَةٌ قَدْ كَتَبَهَا وَ أَلْصَقَهَا وَ قَالَ لِي أَوْصِلْ هَذِهِ الرُّقْعَةَ إِلَى أَبِي عَبْدِ اللَّهِ فَجِئْتُ بِهَا إِلَيْهِ فَقَرَأَهَا وَ لَمْ يَزَلْ يَضْحَكُ هُوَ وَ نَفْسُهُ ثُمَّ قَالَ لِي أَيُّ شَيْ‏ءٍ جَرَى لَكَ فِي مَجْلِسِهِ فَقَدْ وَصَّانِي بِكَ وَ لَقَّبَكَ الْمُفِيدَ فَذَكَرْتُ لَهُ الْمَجْلِسَ بِقِصَّتِهِ فَتَبَسَّمَ.

وَجَدْتُ فِي كِتَابٍ مَجْمُوعٍ لِمُحَمَّدِ بْنِ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ صَدَقَةَ يَرْوِي عَنْ وَالِدِهِ قَالَ حَدَّثَنَا وَالِدِي ابْنُ صَدَقَةَ قَالَ حَدَّثَنَا الشَّيْخُ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ الْحُسَيْنُ بْنُ عَلِيٍّ قَالَ حَدَّثَنَا أَبُو مُوسَى عِيسَى بْنُ مِهْرَانَ الْمَعْرُوفُ بِالْمُسْتَعْطِفِ قَالَ حَدَّثَنِي بِشْرُ بْنُ عَبْدِ الْوَهَّابِ الْكِرْمَانِيُّ قَالَ حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُوسَى عَنْ حَامِدِ بْنِ الْعَلَاءِ عَنْ جَمِيلِ بْنِ أَبِي ثَابِتٍ قَالَ‏ قَالَ الْمِقْدَادُ بْنُ أَسْوَدَ أَدْخِلُونِي مَعَكُمْ فِي الشُّورَى قَالُوا لَا قَالَ فَاجْعَلُونِي قَرِيباً مِنْكُمْ فَأَبَوْا قَالَ فَإِذَا أَبَيْتُمْ فَلَا تُبَايِعُوا رَجُلًا لَمْ يَشْهَدْ بَدْراً وَ لَا بَيْعَةَ الرِّضْوَانِ وَ انْهَزَمَ يَوْمَ أُحُدٍ فَقَالَ عُثْمَانُ لَئِنْ وُلِّيتُ لَأَرُدَّنَّكَ إِلَى مَوْلَاكَ الْأَوَّلِ فَلَمَّا مَاتَ الْمِقْدَادُ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَامَ عُثْمَانُ عَلَى قَبْرِهِ فَقَالَ إِنْ كُنْتَ وَ إِنْ كُنْتَ وَ أَثْنَى خَيْراً 1475 فَقَالَ الزُّبَيْرُ

لَأَعْرِفَنَّكَ بَعْدَ الْمَوْتِ تَنْدُبُنِي‏

وَ فِي حَيَاتِيَ مَا زَوَّدْتَنِي زَاداً

. فَقَالَ عُثْمَانُ تسقبلني [تَسْتَقْبِلُنِي‏] بِمِثْلِ هَذَا يَا زُبَيْرُ فَقَالَ الزُّبَيْرُ مَا كُنْتُ أُحِبُّ أَنْ يَمُوتَ مِثْلُ هَذَا مِنْ أَصْحَابِ رَسُولِ اللَّهِ ص وَ هُوَ عَلَيْكَ سَاخِطٌ.

عَنْ بَعْضِهِمْ‏ أَنَّهُ كَانَ مَرِيضاً فَأَنْشَدَ يَقُولُ‏

يَوَدُّ بِأَنْ يَمْشِيَ مَرِيضاً لَعَلَّهَا

إِذَا سَمِعَتْ عَنْهَا بِشَكْوَى تُرَاسِلُهُ‏

وَ يَهْتَزُّ لِلْمَعْرُوفِ فِي طَلَبِ الْعُلَى‏

لِيُذْكَرَ يَوْماً عِنْدَ سَلْمَى شَمَائِلُهُ‏

حَدَّثَنِي السَّيِّدُ الْأَجَلُّ الشَّرِيفُ أَبُو الْحَسَنِ عَلِيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ الْعُرَيْضِيُّ الْعَلَوِيُّ الْحُسَيْنِيُّ قَالَ حَدَّثَنِي عَلِيُّ بْنُ نَمَا قَالَ حَدَّثَنِي أَبُو مُحَمَّدٍ الْحَسَنُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ حَمْزَةَ الْأَقْسَانِيُ‏ 1476 فِي دَارِ الشَّرِيفِ عَلِيِّ بْنِ جَعْفَرِ بْنِ عَلِيٍّ الْمَدَائِنِيِّ الْعَلَوِيِّ قَالَ‏ كَانَ بِالْكُوفَةِ شَيْخٌ قَصَّارٌ وَ كَانَ‏

مجموعة ورام، ج‏2، ص: 304

مَوْسُوماً بِالزُّهْدِ مُنْخَرِطاً فِي سِلْكِ السِّيَاحَةِ مُتَبَتِّلًا لِلْعِبَادَةِ مُقْتَفِياً لِلْآثَارِ الصَّالِحَةِ فَاتَّفَقَ يَوْماً أَنَّنِي كُنْتُ بِمَجْلِسِ وَالِدِي وَ كَانَ هَذَا الشَّيْخُ يُحَدِّثُهُ وَ هُوَ مُقْبِلٌ عَلَيْهِ قَالَ كُنْتُ ذَاتَ لَيْلَةٍ بِمَسْجِدِ جُعْفِيٍّ وَ هُوَ مَسْجِدٌ قَدِيمٌ وَ قَدِ انْتَصَفَ اللَّيْلُ وَ أَنَا بِمُفْرَدِي فِيهِ لِلْخَلْوَةِ وَ الْعِبَادَةِ فَإِذَا أَقْبَلَ عَلَيَّ ثَلَاثَةُ أَشْخَاصٍ فَدَخَلُوا الْمَسْجِدَ فَلَمَّا تَوَسَّطُوا صَرْحَتَهُ‏ 1477 جَلَسَ أَحَدُهُمْ ثُمَّ مَسَحَ الْأَرْضَ بِيَدِهِ يَمْنَةً وَ يَسْرَةً فَحَصْحَصَ‏ 1478 الْمَاءُ وَ نَبَعَ فَأَسْبَغَ الْوُضُوءَ مِنْهُ ثُمَّ أَشَارَ إِلَى الشَّخْصَيْنِ الْآخَرَيْنِ بِإِسْبَاغِ الْوُضُوءِ فَتَوَضَّئَا ثُمَّ تَقَدَّمَ فَصَلَّى بِهِمَا إِمَاماً فَصَلَّيْتُ مَعَهُمْ مُؤْتَمّاً بِهِ فَلَمَّا سَلَّمَ وَ قَضَى صَلَاتَهُ بَهَرَنِي حَالُهُ‏ 1479 وَ اسْتَعْظَمْتُ فِعْلَهُ مِنْ إِنْبَاعِ الْمَاءِ فَسَأَلْتُ الشَّخْصَ الَّذِي كَانَ مِنْهُمَا إِلَى يَمِينِي عَنِ الرَّجُلِ فَقُلْتُ لَهُ مَنْ هَذَا فَقَالَ لِي هَذَا صَاحِبُ الْأَمْرِ وَلَدُ الْحَسَنِ ع فَدَنَوْتُ مِنْهُ وَ قَبَّلْتُ يَدَيْهِ وَ قُلْتُ لَهُ يَا ابْنَ رَسُولِ اللَّهِ ص مَا تَقُولُ فِي الشَّرِيفِ عُمَرَ بْنِ حَمْزَةَ هَلْ هُوَ عَلَى الْحَقِّ فَقَالَ لَا وَ رُبَّمَا اهْتَدَى إِلَّا أَنَّهُ مَا يَمُوتُ حَتَّى يَرَانِي فَاسْتَطْرَفْنَا هَذَا الْحَدِيثَ فَمَضَتْ بُرْهَةٌ طَوِيلَةٌ فَتُوُفِّيَ الشَّرِيفُ عُمَرُ وَ لَمْ يَشِعْ أَنَّهُ لَقِيَهُ فَلَمَّا اجْتَمَعْتُ بِالشَّيْخِ الزَّاهِدِ ابْنِ نَادِيَةَ 1480 أَذْكَرْتُهُ بِالْحِكَايَةِ الَّتِي كَانَ ذَكَرَهَا وَ قُلْتُ لَهُ مِثْلَ الرَّادِّ عَلَيْهِ أَ لَيْسَ كُنْتَ ذَكَرْتَ أَنَّ هَذَا الشَّرِيفَ عُمَرَ لَا يَمُوتُ حَتَّى يَرَى صَاحِبَ الْأَمْرِ الَّذِي أَشَرْتَ إِلَيْهِ فَقَالَ لِي وَ مِنْ أَيْنَ لَكَ أَنَّهُ لَمْ يَرَهُ ثُمَّ إِنَّنِي اجْتَمَعْتُ فِيمَا بَعْدُ بِالشَّرِيفِ أَبِي الْمَنَاقِبِ وَلَدِ الشَّرِيفِ عُمَرَ بْنِ حَمْزَةَ وَ تَفَاوَضْنَا أَحَادِيثَ وَالِدِهِ فَقَالَ إِنَّا كُنَّا ذَاتَ لَيْلَةٍ فِي آخِرِ اللَّيْلِ عِنْدَ وَالِدِي وَ هُوَ فِي مَرَضِهِ الَّذِي مَاتَ فِيهِ وَ قَدْ سَقَطَتْ قُوَّتُهُ بِوَاحِدَةٍ وَ خِفْتُ مَوْتَهُ وَ الْأَبْوَابُ مُغْلَقَةٌ عَلَيْنَا إِذْ دَخَلَ عَلَيْنَا شَخْصٌ هِبْنَاهُ وَ اسْتَطْرَفْنَا دُخُولَهُ وَ ذَهَلْنَا عَنْ سُؤَالِهِ فَجَلَسَ إِلَى جَنْبِ وَالِدِي وَ جَعَلَ يُحَدِّثُهُ مَلِيّاً وَ وَالِدِي يَبْكِي ثُمَّ نَهَضَ فَلَمَّا غَابَ عَنْ أَعْيُنِنَا تَحَامَلَ وَالِدِي وَ قَالَ أَجْلِسُونِي فَأَجْلَسْنَاهُ وَ فَتَحَ عَيْنَيْهِ وَ قَالَ أَيْنَ الشَّخْصُ الَّذِي كَانَ عِنْدِي فَقُلْنَا خَرَجَ مِنْ حَيْثُ أَتَى فَقَالَ اطْلُبُوهُ فَذَهَبْنَا

مجموعة ورام، ج‏2، ص: 305

فِي أَثَرِهِ فَوَجَدْنَا الْأَبْوَابَ مُغْلَقَةً وَ لَمْ نَجِدْ لَهُ أَثَراً فَعُدْنَا إِلَيْهِ فَأَخْبَرْنَاهُ بِحَالِهِ وَ أَنَّا لَمْ نَجِدْهُ ثُمَّ إِنَّا سَأَلْنَاهُ عَنْهُ فَقَالَ هَذَا صَاحِبُ الْأَمْرِ ثُمَّ عَادَ إِلَى ثِقَلِهِ فِي الْمَرَضِ وَ أُغْمِيَ عَلَيْهِ تَمَّ الْحَدِيثُ‏

عَبْدُ الْعَظِيمِ يَرْفَعُهُ إِلَى مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيٍّ الْبَاقِرِ ع‏ قَالَ لِمُحَمَّدِ بْنِ مُسْلِمٍ لَا يَغُرَّنَّكَ النَّاسُ مِنْ نَفْسِكَ فَإِنَّ الْأَمْرَ يَصِلُ إِلَيْكَ دُونَهُمْ وَ لَا يَقْطَعُ النَّهَارُ عَنْكَ كَذَا وَ كَذَا فَإِنَّ مَعَكَ مَنْ يُحْصِي عَلَيْكَ وَ لَا تَسْتَصْغِرَنَّ حَسَنَةً تَعْمَلُهَا فَإِنَّكَ تَرَاهَا حَيْثُ تَسُرُّكَ وَ لَا تَسْتَصْغِرْ سَيِّئَةً تَعْمَلُهَا فَإِنَّكَ تَرَاهَا حَيْثُ تَسُوؤُكَ وَ أَحْسِنْ فَإِنِّي لَمْ أَرَ شَيْئاً قَطُّ أَشَدَّ طَلَباً وَ لَا أَسْرَعَ دَرَكاً مِنْ حَسَنَةٍ لِذَنْبٍ قَدِيمٍ وَ لَيْسَ بِتَقْوَى اللَّهِ طُولُ عِبَادَةٍ وَ لَكِنَّمَا التَّقْوَى مُجَانَبَةُ الشُّبَهِ‏

مجموعة ورام، ج‏2، ص: 306

فهرست بعض ما في الجزء الثاني من المتنوعات و المتفرقات‏

الموضوع الصفحة

حديث الصلعىّ و فيه طلب الأمير عليه السّلام الشهادة و استجابة دعائه 2

حديث عليّ بن رافع في عقد لؤلؤ استعاره بنت عليّ عليه السّلام من بيت المال 3

حديث ابن عبّاس فيما جرى لكعب الاحبار من الزامه من إفادات أمير المؤمنين و اعتراف عمر بفضله 5

كلام لأمير المؤمنين عليه السّلام. 8

شرائط الأمر بالمعروف و النهى عن المنكر فيما بيّنه ابن عبّاس لمن جاءه 11

إرسال عثمان الدنانير الى أبى ذرّ و عدم قبوله 17

موعظة أبي ذرّ بباب الكعبة 20

حديث يوسف لما مرّ في موكبه على امرأة العزيز و تزويجها لنفسه. 22

كلام لأمير المؤمنين عليه السّلام. 28

كلام لرابعة العدويّة و سؤال سفيان الثوري عنها. 31

سؤال رجل في أقرباء يصلهم و يقطعون. 32

خبر هشام بن الحكم. 34

كلام لأمير المؤمنين عليه السّلام في ذمّ الدنيا. 36

ما قرأه أبو حمزة من الصحيفة الّتى فيها كلام زهد للسّجاد عليه السّلام. 37

كلام لأمير المؤمنين عليه السّلام 39

كلام للصادق عليه السّلام. 41

ما قيل لموسى عليه السّلام في مناجاته 42 تا 46

موعظة الإمام السجّاد عليه السّلام. 47 تا 50

حديث أبى ذرّ 51 تا 68

ما رواه نوف البكالىّ عن أمير المؤمنين في الشيعة. 70

مجموعة ورام، ج‏2، ص: 307

من أصابته شديد الفاقة فتوجّه إلى مخلوق ثمّ توجّه إلى الخالق فأجابه 73

حديث الرضا عليه السّلام لمن جاءوه لمّا وصل الى نيسابور. 74

سؤال العثمانى عن خليل بن أحمد في أمير المؤمنين عليه السّلام. 76

ما قاله النبيّ لابن عبّاس. 81

ما قاله الباقر عليه السّلام حين أعطى للسائلين و أمسك عن إعطاء الرابع 83

وصف النبيّ في حديث الصادق عليه السّلام. 84

يأمر عمر بن عبد العزيز أن يضرب مائة سوط لمن قال معاوية أفضل من عليّ عليه السّلام. 86

الحقّ ثقيل مرّ و الباطل حلو ونى و الدهر يومان في حديث على عليه السّلام. 87

بعض خطب أمير المؤمنين عليه السّلام. 88 و 89

حديث عن الصادق يقول لأصحابه إنّي احبّكم فأعينونى بورع ثمّ يثنى على الشيعة. 90

في وصيّة النبيّ لعليّ عليه السّلام. 91

تعريض أبي ذرّ لعثمان و شهادة عليّ عليه السّلام له بالفضيلة. 93

كلام للسجّاد عليه السّلام يخاطب به الزهرىّ و يعظه. 93 و 94

ما حكاه الصادق من رجل يعظّمه الناس فأحبّ لقائه و كان يزعم أنّ في صدقته بما سرقه حسنة و كلامه عليه السّلام معه. 97 تا 98

ما قاله السّجاد عليه السّلام في مراتب الناس و أنّ الرجل كلّ الرجل الّذي جعل هواه تبعا لأمر اللّه. 99 تا 100

لمّا نزل عمر ابن سعد بالحسين عليه السّلام قام عليه السّلام يخطب. 102

كلمات لأمير المؤمنين عليه السّلام. 103 تا 105

ردّ القاضي لواحد من الشيعة لانّه رافضيّ فبكى و بيّن علّة بكائه 106 1481

ّ أمير المؤمنين الماء على يد ضيفه و أمر ابنه بخدمة ابنه. 107

مجموعة ورام، ج‏2، ص: 308

سبعة أشياء من الاستهزاء إذا لم يكن معها سبعة 110

هل تدرون أول من يدخل الجنّة. 115

حديث عن النبيّ يتضمّن الموعظة و الآداب بقصار من الكلمات 115 تا 116

كلمات قصار عن النبيّ صلّى اللّه عليه و آله و سلّم. 118 تا 123

أحاديث في الأمر بالمعروف و النهى عن المنكر 125 و 124

سليمان بن عبد الملك و جارية تنبّهه بشعرها. 129

أشعار لطيفة. 132

ادّعاء رجل من الكاظم عليه السّلام بغلته بسرجه. 135

دعاء علّمه النبيّ لمن أصابه الفقر و طول السقم. 136

كلمات لأمير المؤمنين عليه السّلام. 137

فيما وعظ اللّه به عيسى عليه السّلام. 138 تا 145

ما وصف به الصادق عليّا عليه السّلام في حديثين. 148

من كلام أمير المؤمنين في ذمّ الدنيا و الموعظة. 149

حديث فيه إنّما شيعة عليّ عليه السّلام من صدّق قوله فعله. 152

يثنى أبو الدرداء على أمير المؤمنين و يعدّ محاسنه و يذكر مار آه من حاله بسويحات بني النجّار 156- 157

بيان زهد يحيى بن زكريّا و أنّه من شدّة خوفه من النار هام على وجهه و تبعه والداه. 158 تا 160

في رجل من أصحاب موسى تخلّف عنه ليعطف أباه و يلحقه بموسى فغرقا. 162

موعظة أمير المؤمنين لنوف البكالىّ. 164

ما قاله الصادق عليه السّلام لمّا مات ابنه إسماعيل و فرغوا من جنازته. 165

سؤال منكر و نكير عن المؤمن و الكافر. 167 تا 168

مجموعة ورام، ج‏2، ص: 309

ما قاله عيسى عليه السّلام في علماء السوء. 169

دانيال عليه السّلام حبسه جبّار زمانه في جب و طرح معه السباع ليأكله فما أكله و أتى اللّه في الجبّ برزقه. 171

بينما أمير المؤمنين في أصحابه أتاه شيخ فسأله ممّا علّمه اللّه فعلّمه من الحكم و المواعظ. 173 تا 174

ما روى من أنّه ما من عبد إلّا و له جوّانى و برّانى إلخ. 175

طلب العلم فريضة على كل مسلم. 176

قول أبي ذرّ لرجل يطلب مجالسته: قم فقد نهى السلطان عن مجالستى. 177

ما رآه جعفر بن أبي طالب في الحبشة فحكاه لرسول اللّه فتعجّب منه. 177

كلمات لأمير المؤمنين عليه السّلام. 178

الجماعة الّتي يدخلون الجنّة بغير حساب. 180

قاضى بني إسرائيل يأكل الدود منخره لهواه في أحد الخصمين. 181

ابتلاء أحد العلماء بالآكلة و قطع رجله و تسلّيه بمن هو أشدّ ابتلاء منه و مراتب شكره: 182

لا يكون المؤمن مؤمنا حتّى يكون فيه عشر خصال. 183

حديث جابر عن الباقر في شرائط التشيّع و إنّه لا ينال إلّا بالورع و العمل. 185

شكاية أبي الصباح عند الصادق من قول الناس لهم جعفرىّ خبيث. 186

حديث هشام: ألا أدلّك على أمر يدخلك اللّه الجنّة. 189

ما أوحى اللّه إلى موسى عليه السّلام من أنّى إنّما اصطفيتك دون الخلق لأنّك أذلّ لي نفسا. 191

حديث جابر عن الباقر عليه السّلام في الموعظة. 193

صفحه بعد