کتابخانه تفاسیر

پایگاه داده های قرآنی اسلامی
کتابخانه بالقرآن

كتاب التفسير


صفحه قبل

كتاب التفسير، ج‏1، ص: 386

فَقَدْ صَدَقَ- لِأَنَّهُ قَالَ: « مَنْ جاءَ بِالْحَسَنَةِ فَلَهُ عَشْرُ أَمْثالِها » «1» .

133 عَنْ زُرَارَةَ وَ مُحَمَّدِ بْنِ مُسْلِمٍ عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ وَ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع قَالُوا سَأَلْنَاهُمَا عَنْ قَوْلِهِ: « مَنْ جاءَ بِالْحَسَنَةِ فَلَهُ عَشْرُ أَمْثالِها » أَ هِيَ لِضُعَفَاءِ الْمُسْلِمِينَ قَالَ: لَا وَ لَكِنَّهَا لِلْمُؤْمِنِينَ، وَ إِنَّهُ لَحَقٌّ عَلَى اللَّهِ أَنْ يَرْحَمَهُمْ‏ «2» .

134 عَنِ الْحُسَيْنِ بْنِ سَعِيدٍ يَرْفَعُهُ عَنْ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ ع قَالَ‏ صِيَامُ شَهْرِ الصَّبْرِ وَ ثَلَاثَةِ أَيَّامٍ فِي كُلِّ شَهْرٍ- يُذْهِبْنَ بَلَابِلَ الصُّدُورِ «3» وَ صِيَامُ ثَلَاثَةِ أَيَّامٍ فِي كُلِّ شَهْرٍ صِيَامُ الدَّهْرِ « مَنْ جاءَ بِالْحَسَنَةِ فَلَهُ عَشْرُ أَمْثالِها » «4» .

135 عَنْ بَعْضِ أَصْحَابِنَا عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدٍ قَالَ‏ سَأَلْتُهُ كَيْفَ يَصْنَعُ فِي الصَّوْمِ صَوْمِ السُّنَّةِ فَقَالَ: صَوْمِ [ثَلَاثَةِ أَيَّامٍ فِي الشَّهْرِ خَمِيسٍ مِنْ عَشْرٍ وَ أَرْبِعَاءَ مِنْ عَشْرٍ- وَ خَمِيسٍ مِنْ عَشْرٍ وَ الْأَرْبِعَاءِ بَيْنَ خَمِيسَيْنِ- إِنَّ اللَّهَ يَقُولُ: « مَنْ جاءَ بِالْحَسَنَةِ فَلَهُ عَشْرُ أَمْثالِها »] ثَلَاثَةُ أَيَّامٍ فِي الشَّهْرِ صَوْمُ دَهْرٍ «5» .

136 عَنْ عَلِيِّ بْنِ عَمَّارٍ قَالَ: قَالَ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ ع‏ « مَنْ جاءَ بِالْحَسَنَةِ فَلَهُ عَشْرُ أَمْثالِها » مِنْ ذَلِكَ صِيَامُ ثَلَاثَةِ أَيَّامٍ فِي كُلِّ شَهْرٍ «6» .

137 قَالَ مُحَمَّدُ بْنُ عِيسَى فِي رِوَايَةِ شَرِيفٍ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيٍ‏ وَ مَا رَأَيْتُ مُحَمَّدِيّاً مِثْلَهُ قَطُّ: الْحَسَنَةُ الَّتِي عَنَى اللَّهُ وَلَايَتُنَا أَهْلَ الْبَيْتِ، وَ السَّيِّئَةُ عَدَاوَتُنَا أَهْلَ الْبَيْتِ‏ «7» .

138 عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ حُكَيْمٍ عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ ع قَالَ‏ مَنْ نَوَى الصَّوْمَ ثُمَّ دَخَلَ عَلَى أَخِيهِ- فَسَأَلَهُ بِشَيْ‏ءٍ أَنْ يُفْطِرَ عِنْدَهُ فَلْيُفْطِرْ، وَ لْيُدْخِلْ عَلَيْهِ السُّرُورَ، فَإِنَّهُ يُحْسَبُ لَهُ بِذَلِكَ الْيَوْمِ الْعَشَرَةَ أَيَّامٍ، وَ هُوَ قَوْلُ اللَّهِ « مَنْ جاءَ بِالْحَسَنَةِ فَلَهُ عَشْرُ أَمْثالِها- وَ مَنْ جاءَ بِالسَّيِّئَةِ فَلا يُجْزى‏ إِلَّا مِثْلَها » «8» .

(1)- البرهان ج 1: 566.

(2)- البرهان ج 1: 566. البحار ج 15 (ج 2): 179.

(3)- بلابل الصدور: وساوسها.

(4)- البرهان ج 1: 566. البحار ج 20: 127- 128.

(5)- البرهان ج 1: 566. البحار ج 20: 127- 128.

(6)- البرهان ج 1: 566. البحار ج 20: 127- 128.

(7)- البرهان ج 1: 566.

(8)- البرهان ج 1: 566. البحار ج 20: 134.

كتاب التفسير، ج‏1، ص: 387

139 عَنْ زُرَارَةَ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع قَالَ‏ إِنَّ اللَّهَ تَبَارَكَ وَ تَعَالَى جَعَلَ لِآدَمَ ثَلَاثَ خِصَالٍ فِي ذُرِّيَّتِهِ، جَعَلَ لَهُمْ أَنَّ مَنْ هَمَّ مِنْهُمْ بِحَسَنَةٍ وَ لَمْ يَعْمَلْهَا كَتَبَ لَهُ حَسَنَةً وَ مَنْ هَمَّ بِحَسَنَةٍ فَعَمِلَهَا كَتَبَ لَهُ بِهَا عَشْرَ حَسَنَاتٍ، وَ مَنْ هَمَّ بِالسَّيِّئَةِ وَ لَمْ يَعْمَلْهَا لَا يُكْتَبُ عَلَيْهِ، وَ مَنْ عَمِلَهَا كُتِبَتْ عَلَيْهِ سَيِّئَةٌ وَاحِدَةٌ- وَ جَعَلَ لَهُمَ التَّوْبَةَ حَتَّى يَبْلُغَ [الرُّوحُ‏] حَنْجَرَةَ الرَّجُلِ، فَقَالَ إِبْلِيسُ: يَا رَبِّ جَعَلْتَ لِآدَمَ ثَلَاثَ خِصَالٍ- فَاجْعَلْ لِي مِثْلَ مَا جَعَلَتْ لَهُ، فَقَالَ: قَدْ جَعَلْتُ لَكَ لَا يُولَدُ لَهُ مَوْلُودٌ إِلَّا وُلِدَ لَكَ مِثْلُهُ- وَ جَعَلْتُ لَكَ أَنْ تَجْرِيَ مِنْهُمْ مَجْرَى الدَّمِ فِي الْعُرُوقِ- وَ جَعَلْتُ لَكَ أَنْ جَعَلْتُ صُدُورَهُمْ أَوْطَاناً وَ مَسَاكِنَ لَكَ- فَقَالَ إِبْلِيسُ يَا رَبِّ حَسْبِي‏ «1» .

140 عَنْ زُرَارَةَ عَنْهُ‏ « مَنْ جاءَ بِالْحَسَنَةِ فَلَهُ عَشْرُ أَمْثالِها » قَالَ: مَنْ ذَكَرَهُمَا فَلَعَنَهُمَا كُلِّ غَدَاةٍ- كَتَبَ اللَّهُ لَهُ سَبْعِينَ حَسَنَةً، وَ مَحَا عَنْهُ عَشْرَ سَيِّئَاتٍ، وَ رَفَعَ لَهُ عَشْرَ دَرَجَاتٍ‏ «2» .

141 عَنْ عَبْدِ اللَّهِ الْحَلَبِيِّ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع عَنْ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ ع قَالَ‏ صِيَامُ شَهْرِ الصَّبْرِ وَ ثَلَاثَةِ أَيَّامٍ فِي الشَّهْرِ يُذْهِبُ بَلَابِلَ الصُّدُورِ- وَ صِيَامُ ثَلَاثَةِ أَيَّامٍ فِي الشَّهْرِ صَوْمُ الدَّهْرِ إِنَّ اللَّهَ يَقُولُ: « مَنْ جاءَ بِالْحَسَنَةِ فَلَهُ عَشْرُ أَمْثالِها » «3» .

142 عَلِيُّ بْنُ الْحَسَنِ‏ «4» : قَالَ وَجَدْتُ فِي كِتَابِ إِسْحَاقَ بْنِ عُمَرَ فِي كِتَابِ أَبِي وَ مَا أَدْرِي سَمِعَهُ عَنِ ابْنِ يَسَارٍ عَنْ أَبِيهِ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع قَالَ‏ يَا يَسَارُ وَ مَا تَدْرِي [مَا] صِيَامُ ثَلَاثَةِ أَيَّامٍ قَالَ: قُلْتُ جُعِلْتُ فِدَاكَ مَا أَدْرِي- قَالَ: أَتَى بِهَا [الهاني‏] إِلَى رَسُولِ اللَّهِ ص حِينَ قُبِضَ أَوَّلُ خَمِيسٍ مِنْ أَوَّلِ الشَّهْرِ- وَ أَرْبِعَاءُ فِي أَوْسَطِهِ وَ خَمِيسٌ فِي آخِرِهِ، ذَلِكَ قَوْلُ اللَّهِ: « مَنْ جاءَ بِالْحَسَنَةِ فَلَهُ عَشْرُ أَمْثالِها » هُوَ الدَّهْرُ صَائِمٌ لَا يُفْطِرُ، ثُمَّ قَالَ مَا أَغْبَطِ عِنْدِي الصَّائِمَ يَظَلَّ فِي طَاعَةِ اللَّهِ- وَ يَمْشِي وَ يَشْتَهِي الطَّعَامَ وَ الشَّرَابَ، أَنَ‏

(1)- البرهان ج 1: 566. البحار ج 15 (ج 2): 179.

(2)- البرهان ج 1: 566. البحار ج 8: 218.

(3)- البرهان ج 1: 566. البحار ج 20: 127.

(4)- و في نسخة البرهان «محمّد بن الحسين» بدل «عليّ بن الحسن».

كتاب التفسير، ج‏1، ص: 388

الصَّوْمَ نَاصِرٌ لِلْجَسَدِ حَافِظٌ وَ رَاعٍ لَهُ‏ «1» .

143 عَنْ زُرَارَةَ عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ ع‏ مَا أَبَقَتْ الْحَنِيفِيَّةُ شَيْئاً- حَتَّى إِنَّ مِنْهَا قَصَّ الْأَظْفَارِ وَ أَخْذَ الشَّارِبِ وَ الْخِتَانَ‏ «2» .

144 عَنْ جَابِرٍ الْجُعْفِيِّ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيٍّ ع قَالَ‏ مَا مِنْ أَحَدٍ مِنْ هَذِهِ الْأُمَّةِ يَدِينُ بِدِينِ إِبْرَاهِيمَ غَيْرُنَا وَ شِيعَتِنَا «3» .

145 عَنْ طَلْحَةَ بْنِ زَيْدٍ عَنْ جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدٍ عَنْ أَبِيهِ عَنْ آبَائِهِ عَنْ عَلِيٍّ ع قَالَ:

قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ص‏ إِنَّ اللَّهَ عَزَّ وَ جَلَّ بَعَثَ خَلِيلَهُ بِالْحَنِيفِيَّةِ، وَ أَمَرَهُ بِأَخْذِ الشَّارِبِ وَ قَصِّ الْأَظْفَارِ- وَ نَتْفِ الْإِبْطِ وَ حَلْقِ الْعَانَةِ وَ الْخِتَانِ‏ «4» .

146 عَنْ عُمَرَ بْنِ أَبِي مِيثَمٍ قَالَ: سَمِعْتُ الْحُسَيْنَ بْنَ عَلِيٍّ ص يَقُولُ‏ مَا أَحَدٌ عَلَى مِلَّةِ إِبْرَاهِيمَ إِلَّا نَحْنُ وَ شِيعَتُنَا، وَ سَائِرُ النَّاسِ مِنْهَا بِرَاءٌ «5» .

147 عَنْ أَبِي بَصِيرٍ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع قَالَ‏ لَا نَقُولُ دَرَجَةً وَاحِدَةً- إِنَّ اللَّهَ يَقُولُ: «دَرَجَاتٌ بَعْضُهَا فَوْقَ بَعْضٍ» إِنَّمَا تَفَاضَلَ الْقَوْمُ بِالْأَعْمَالِ‏ «6» .

قد تم الجزء الأول على حسب تجزئتنا- و يليه الجزء الثاني إن شاء الله تعالى- و أوله تفسير سورة الأعراف و قد فرغت من تصحيحه و التعليق عليه- في 10 ذي الحجة سنة 1380 و أنا العبد الفاني السيد هاشم بن العالم الجليل- الحاج السيد حسين الرسولي المحلاتي عفي عنه و عن والديه بحق محمد و آله‏

(1)- البرهان ج 1: 566. البحار ج 20: 128.

(2)- البرهان ج 1: 567. البحار ج 16: 2. الصافي ج 1: 562.

(3)- البرهان ج 1: 567. البحار ج 15 (ج 1) 125.

(4)- البرهان ج 1: 567. البحار ج 16: 2.

(5)- البرهان ج 1: 567. البحار ج 15 (ج 1): 125.

(6)- البرهان ج 1: 567. البحار ج 15 (ج 1): 262.

كتاب التفسير، ج‏1، ص: 389

الفِهْرِسْتُ‏

العنوان الصفحة

مقدّمة الكتاب‏

في فضل القرآن فيه 18 حديثا 2- 8

باب ترك الرواية التي بخلاف القرآن فيه 7 أحاديث 8- 9

في ما انزل القرآن، فيه 7 أحاديث 9- 10

في تفسير الناسخ و المنسوخ و الظاهر و الباطن و المحكم و المتشابه فيه 11 حديثا 10- 13

في ما عنى به الأئمّة من القرآن فيه 8 أحاديث 13-

في علم الأئمّة بالتأويل فيه 13 حديثا 14- 17

في من فسر القرآن برأيه فيه 6 أحاديث 17- 18

في كراهية الجِدال في القرآن فيه 4 أحاديث 18

تفسير سورة فاتحة الكتاب و فيها 28 حديثا

في فضل سورة الحمد 19

في تفسير قوله تعالى: بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ‏ 20

في تفسير قوله تعالى: الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعالَمِينَ‏ 21

في تفسير قوله تعالى: إِيَّاكَ نَعْبُدُ (الي) اهْدِنَا الصِّراطَ الْمُسْتَقِيمَ‏ 22

في تفسير قوله تعالى: غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ‏ اه 23- 24

تفسير سورة البقرة و فيها 535 حديثا

في فضل قراءة سورة البقرة 25

ما ورد في تفسير قوله تعالى: الم ذلِكَ الْكِتابُ‏ الى قوله‏ لِلْمُتَّقِينَ‏ 25

كتاب التفسير، ج‏1، ص: 390

قوله تعالى: وَ إِذْ قالَ رَبُّكَ لِلْمَلائِكَةِ إِنِّي جاعِلٌ فِي الْأَرْضِ‏ / اه/ (3)/ 29

قوله تعالى: وَ عَلَّمَ آدَمَ الْأَسْماءَ كُلَّها / اه/ (31)/ 32

قوله تعالى: وَ قُلْنا يا آدَمُ اسْكُنْ أَنْتَ وَ زَوْجُكَ‏ / اه/ (35)/ 35

قوله تعالى: فَتَلَقَّى آدَمُ مِنْ رَبِّهِ كَلِماتٍ‏ / اه/ (37)/ 41

قوله تعالى: فَإِمَّا يَأْتِيَنَّكُمْ مِنِّي هُدىً‏ / اه/ (38)/ 41

قوله تعالى: وَ أَوْفُوا بِعَهْدِي أُوفِ بِعَهْدِكُمْ‏ / اه/ (4)/ 42

قوله تعالى: وَ أَقِيمُوا الصَّلاةَ وَ آتُوا الزَّكاةَ / اه/ (43)/ 42

قوله تعالى: أَ تَأْمُرُونَ النَّاسَ بِالْبِرِّ وَ تَنْسَوْنَ أَنْفُسَكُمْ‏ / اه/ (44)/ 43

قوله تعالى: وَ اسْتَعِينُوا بِالصَّبْرِ وَ الصَّلاةِ / اه/ (45)/ 43

قوله تعالى: الَّذِينَ يَظُنُّونَ أَنَّهُمْ مُلاقُوا رَبِّهِمْ‏ / اه/ (46)/ 44

قوله تعالى: وَ إِذْ واعَدْنا مُوسى‏ أَرْبَعِينَ لَيْلَةً / اه/ (51)/ 44

قوله تعالى: فَبَدَّلَ الَّذِينَ ظَلَمُوا قَوْلًا / اه/ (59)/ 45

قوله تعالى: ذلِكَ بِأَنَّهُمْ كانُوا يَكْفُرُونَ بِآياتِ اللَّهِ‏ / اه/ (61)/ 45

قوله تعالى: خُذُوا ما آتَيْناكُمْ بِقُوَّةٍ / اه/ (63)/ 45

قوله تعالى: وَ إِذْ قالَ مُوسى‏ لِقَوْمِهِ إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُكُمْ‏ / اه/ (67)/ 46

قوله تعالى: فَوَيْلٌ لِلَّذِينَ يَكْتُبُونَ الْكِتابَ‏ / اه/ (79)/ 48

قوله تعالى: وَ قُولُوا لِلنَّاسِ حُسْناً / اه/ (83)/ 48

قوله تعالى: أَ فَكُلَّما جاءَكُمْ رَسُولٌ بِما لا تَهْوى‏ / اه/ (87)/ 49

قوله تعالى: وَ كانُوا مِنْ قَبْلُ يَسْتَفْتِحُونَ‏ / اه/ (89)/ 49

قوله تعالى: وَ إِذا قِيلَ لَهُمْ آمِنُوا بِما أَنْزَلَ اللَّهُ‏ / اه/ (91)/ 51

قوله تعالى: وَ أُشْرِبُوا فِي قُلُوبِهِمُ الْعِجْلَ‏ / اه/ (93)/ 51

قوله تعالى: وَ اتَّبَعُوا ما تَتْلُوا الشَّياطِينُ‏ / اه/ (12)/ 52

قوله تعالى: ما نَنْسَخْ مِنْ آيَةٍ أَوْ نُنْسِها / اه/ (106)/ 55

كتاب التفسير، ج‏1، ص: 391

قوله تعالى: وَ مَنْ أَظْلَمُ مِمَّنْ مَنَعَ مَساجِدَ اللَّهِ‏ / اه/ (114)/ 56

قوله تعالى: وَ لِلَّهِ الْمَشْرِقُ وَ الْمَغْرِبُ فَأَيْنَما تُوَلُّوا / اه/ (115)/ 56

قوله تعالى: الَّذِينَ آتَيْناهُمُ الْكِتابَ يَتْلُونَهُ‏ / اه/ (121)/ 57

قوله تعالى: وَ اتَّقُوا يَوْماً لا تَجْزِي نَفْسٌ عَنْ نَفْسٍ شَيْئاً / اه/ (123)/ 57

قوله تعالى: وَ إِذِ ابْتَلى‏ إِبْراهِيمَ رَبُّهُ بِكَلِماتٍ‏ / اه/ (124)/ 57

قوله تعالى: وَ إِذْ جَعَلْنَا الْبَيْتَ مَثابَةً لِلنَّاسِ‏ / اه/ (125)/ 58

قوله تعالى: وَ إِذْ قالَ إِبْراهِيمُ رَبِّ اجْعَلْ هذا بَلَداً آمِناً / اه/ (126)/ 59

قوله تعالى: وَ إِذْ يَرْفَعُ إِبْراهِيمُ الْقَواعِدَ مِنَ الْبَيْتِ‏ / اه/ (127)/ 60

قوله تعالى: إِذْ قالَ لِبَنِيهِ ما تَعْبُدُونَ مِنْ بَعْدِي‏ / اه/ (133)/ 61

قوله تعالى: قُولُوا آمَنَّا بِاللَّهِ وَ ما أُنْزِلَ إِلَيْنا / اه/ (136)/ 61

قوله تعالى: صِبْغَةَ اللَّهِ وَ مَنْ أَحْسَنُ مِنَ اللَّهِ صِبْغَةً / اه/ (138)/ 62

قوله تعالى: وَ كَذلِكَ جَعَلْناكُمْ أُمَّةً وَسَطاً / اه/ (143)/ 62

قوله تعالى: فَوَلِّ وَجْهَكَ شَطْرَ الْمَسْجِدِ الْحَرامِ‏ / اه/ (144)/ 64

قوله تعالى: أَيْنَ ما تَكُونُوا يَأْتِ بِكُمُ اللَّهُ جَمِيعاً / اه/ (148)/ 65

قوله تعالى: فَاذْكُرُونِي أَذْكُرْكُمْ وَ اشْكُرُوا لِي‏ / اه/ (152)/ 67

قوله تعالى: وَ لَنَبْلُوَنَّكُمْ بِشَيْ‏ءٍ مِنَ الْخَوْفِ وَ الْجُوعِ‏ / اه/ (155)/ 68

قوله تعالى: إِنَّ الصَّفا وَ الْمَرْوَةَ مِنْ شَعائِرِ اللَّهِ‏ / اه/ (158)/ 69

قوله تعالى: إِنَّ الَّذِينَ يَكْتُمُونَ ما أَنْزَلْنا مِنَ الْبَيِّناتِ‏ / اه/ (159)/ 71

قوله تعالى: وَ مِنَ النَّاسِ مَنْ يَتَّخِذُ مِنْ دُونِ اللَّهِ أَنْداداً / اه/ (165)/ 72

قوله تعالى: كَذلِكَ يُرِيهِمُ اللَّهُ أَعْمالَهُمْ حَسَراتٍ عَلَيْهِمْ‏ / اه/ (167)/ 72

قوله تعالى: وَ لا تَتَّبِعُوا خُطُواتِ الشَّيْطانِ‏ / اه/ (168)/ 73

قوله تعالى: فَمَنِ اضْطُرَّ غَيْرَ باغٍ وَ لا عادٍ / اه/ (173)/ 74

قوله تعالى: فَما أَصْبَرَهُمْ عَلَى النَّارِ / اه/ (175)/ 75

كتاب التفسير، ج‏1، ص: 392

قوله تعالى: يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِصاصُ‏ / اه/ (178)/ 75

قوله تعالى: كُتِبَ عَلَيْكُمْ إِذا حَضَرَ أَحَدَكُمُ الْمَوْتُ إِنْ تَرَكَ خَيْراً / اه/ (18)/ 76

قوله تعالى: يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيامُ‏ / اه/ (183)/ 78

قوله تعالى: وَ إِذا سَأَلَكَ عِبادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ‏ / اه/ (186)/ 83

قوله تعالى: أُحِلَّ لَكُمْ لَيْلَةَ الصِّيامِ الرَّفَثُ إِلى‏ نِسائِكُمْ‏ / اه/ (187)/ 83

قوله تعالى: وَ لا تَأْكُلُوا أَمْوالَكُمْ بَيْنَكُمْ بِالْباطِلِ‏ / اه/ (188)/ 84

قوله تعالى: يَسْئَلُونَكَ عَنِ الْأَهِلَّةِ قُلْ هِيَ مَواقِيتُ لِلنَّاسِ‏ / اه/ (189)/ 85

قوله تعالى: فَلا عُدْوانَ إِلَّا عَلَى الظَّالِمِينَ‏ / اه/ (193)/ 87

قوله تعالى: وَ أَنْفِقُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَ لا تُلْقُوا بِأَيْدِيكُمْ‏ / اه/ (195)/ 87

قوله تعالى: وَ أَتِمُّوا الْحَجَّ وَ الْعُمْرَةَ لِلَّهِ فَإِنْ أُحْصِرْتُمْ فَمَا اسْتَيْسَرَ / اه/ (196)/ 87

قوله تعالى: الْحَجُّ أَشْهُرٌ مَعْلُوماتٌ فَمَنْ فَرَضَ فِيهِنَّ الْحَجَ‏ / اه/ (197)/ 94

قوله تعالى: لَيْسَ عَلَيْكُمْ جُناحٌ أَنْ تَبْتَغُوا فَضْلًا مِنْ رَبِّكُمْ‏ / اه/ (198)/ 96

قوله تعالى: فَإِذا قَضَيْتُمْ مَناسِكَكُمْ فَاذْكُرُوا اللَّهَ‏ / اه/ (20)/ 98

قوله تعالى: رَبَّنا آتِنا فِي الدُّنْيا حَسَنَةً وَ فِي الْآخِرَةِ حَسَنَةً / اه/ (201)/ 98

قوله تعالى: وَ اذْكُرُوا اللَّهَ فِي أَيَّامٍ مَعْدُوداتٍ‏ / اه/ (203)/ 99

قوله تعالى: وَ مِنَ النَّاسِ مَنْ يُعْجِبُكَ قَوْلُهُ فِي الْحَياةِ الدُّنْيا / اه/ (204)/ 100

قوله تعالى: وَ مِنَ النَّاسِ مَنْ يَشْرِي نَفْسَهُ ابْتِغاءَ مَرْضاتِ اللَّهِ‏ / اه/ (207)/ 101

قوله تعالى: يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا ادْخُلُوا فِي السِّلْمِ كَافَّةً / اه/ (208)/ 102

قوله تعالى: هَلْ يَنْظُرُونَ إِلَّا أَنْ يَأْتِيَهُمُ اللَّهُ فِي ظُلَلٍ‏ / اه/ (21)/ 103

قوله تعالى: سَلْ بَنِي إِسْرائِيلَ كَمْ آتَيْناهُمْ مِنْ آيَةٍ بَيِّنَةٍ / اه/ (211)/ 103

قوله تعالى: كانَ النَّاسُ أُمَّةً واحِدَةً فَبَعَثَ اللَّهُ النَّبِيِّينَ‏ / اه/ (213)/ 104

قوله تعالى: أَمْ حَسِبْتُمْ أَنْ تَدْخُلُوا الْجَنَّةَ وَ لَمَّا يَأْتِكُمْ‏ / اه/ (214)/ 105

صفحه بعد