کتابخانه ادبیات عرب
8 فهرس الأعلام
باب الهمزة
أبان اللاحقي
أبان بن عبد الحميد بن لاحق بن عفير (... 200 ه/ 815 م) شاعر مكثر من أهل البصرة. انتقل إلى بغداد، و اتصل بالبرامكة، فأكثر من مدحهم. نظم «كليلة و دمنة»، و غيرها. هجاه أبو نواس.
(الأغاني 23/ 164- 178؛ و طبقات الشعراء ص 240؛ و خزانة الأدب 8/ 173- 176؛ و الأعلام 1/ 27).
1/ 414.
إبراهيم الخليل
النبيّ إبراهيم الخليل أبو إسحاق و إسماعيل. خليل اللّه و أبو المؤمنين. تلقّى الوحي الإلهيّ في أور الكلدانيين جنوبي العراق. و منها نزح إلى بلاد كنعان نحو 1800 ق. م.
(المنجد في الأعلام ص 7).
1/ 264؛ 2/ 217، 548.
إبراهيم بن السريّ
الزجاج.
إبليس
اسم الشيطان المعروف، سمّي بذلك لأنه يئس من رحمة اللّه.
(لسان العرب (بلس)).
2/ 129.
الأجدع بن مالك
الأجدع بن مالك بن أمية الهمداني اليماني. شاعر همدان و فارسها في عصره.
كان قبيل الإسلام، و وفد ابنه مسروق على عمر في خلافته.
(المؤتلف و المختلف ص 49؛ و سمط اللآلي ص 109؛ و الأعلام 1/ 84).
1/ 173.
أحمد بن فارس
أحمد بن فارس بن زكرياء القزويني الرازي، أبو الحسين (329 ه/ 941 م- 395 ه/ 1004 م) إمام في اللغة و الأدب.
أصله من قزوين، و أقام مدّة في همذان، ثمّ انتقل إلى الريّ فتوفي فيها. من مؤلفاته:
«مقاييس اللغة»، و «المجمل»، و «الصاحبي في فقه اللغة»، و «جامع التأويل».
(وفيات الأعيان 1/ 118- 120؛ و بغية الوعاة 1/ 352؛ و الأعلام 1/ 193؛ و دائرة المعارف الإسلامية 1/ 358).
1/ 51، 52.
أحمد بن محمد
أحمد بن محمد بن داود الفقيه، أبو
عبد اللّه نحويّ، من معاصري المبرّد.
(الصاحبي في فقه اللغة ص 83).
1/ 51
ابن أحمر
عمرو بن أحمر
الأحوص
عبد اللّه بن محمد بن عبد اللّه بن عاصم الأنصاري (...- 105 ه/ 723 م). شاعر هجاء. لقّب بالأحوص لضيق في مؤخّر عينيه. كان من سكان المدينة، وفد على الوليد بن عبد الملك في الشام، فأكرمه الوليد، ثمّ بلغه عنه ما ساءه من سيرته، فردّه إلى المدينة، و أمر بجلده، ثمّ نفي إلى دهلك، و هي جزيرة بين اليمن و الحبشة، فبقي فيها إلى أن أطلقه يزيد بن عبد الملك، فقدم دمشق، و توفي فيها. له ديوان.
(الأغاني 4/ 224؛ و الشعر و الشعراء ص 525؛ و طبقات فحول الشعراء ص 648؛ و الأعلام 4/ 116).
1/ 594؛ 2/ 193، 470، 491.
أحيحة بن الجلاح
أحيحة بن الجلاح بن الحريش الأوسي، أبو عمرو (...- نحو 130 ق ه/ نحو 497 م) شاعر جاهلي من الفرسان. كان سيّد الأوس في الجاهلية، مرابيّا كثير المال.
(الأغاني 15/ 36- 53؛ و خزانة الأدب 3/ 357- 359؛ و الأعلام 1/ 277).
2/ 603.
الأخرم السنبسي
الأخرم (أو الأخزم) بن قارب الطائي شاعر جاهليّ شهد يوم قارات حوق، أو يوم اليحاميم.
(شرح ديوان الحماسة للمرزوقي ص 600؛ و شرح ديوان الحماسة للتبريزي 2/ 77؛ و شرح أبيات سيبويه 2/ 264؛ و فرحة الأديب ص 142).
2/ 310.
الأخطل
غياث بن غوث بن الصلت بن طارقة من بني تغلب (19 ه/ 640 م- 90 ه/ 708 م). كان أحد الثلاثة المتّفق على أنّهم أشهر أهل عصرهم: جرير، و الفرزدق، و الأخطل. نشأ على المسيحية، و اتّصل بالأمويّين. فكان شاعرهم. تهاجى مع جرير و الفرزدق. انتقل بين دمشق، مقرّ الخلافة الأمويّة، و الجزيرة حيث يقيم بنو تغلب قومه. له ديوان.
(الأغاني 8/ 290؛ و الشعر و الشعراء ص 490؛ و طبقات فحول الشعراء ص 298؛ و الأعلام 5/ 123).
1/ 157، 325، 439؛ 2/ 172، 242، 407، 415، 419، 565.
الأخفش الأكبر
عبد الحميد بن عبد المجيد، أبو الخطاب (...- 177 ه/ 793 م). من كبار العلماء بالعربية. لقي الأعراب و أخذ عنهم، و هو أوّل من فسّر الشعر تحت كل بيت.
(إنباه الرواة 2/ 157- 158؛ و بغية الوعاة 2/ 74؛ و الدرر الكامنة 2/ 233؛ و الأعلام 3/ 288).
66، 190.
الأخفش (الأوسط)
أبو الحسن سعيد بن مسعدة المجاشعيّ بالولاء البلخيّ (...- 215 ه/ 830 م).
نحويّ و عالم باللغة و الأدب. سكن البصرة، و أخذ العربية عن سيبويه. له مؤلّفات عديدة، منها «معاني القرآن»، و «المقاييس في النحو»، و «الاشتقاق»، و «العروض».
(معجم الأدباء 11/ 224- 230؛ و إنباه الرواة 2/ 36- 43؛ و بغية الوعاة 1/ 590- 591).
1/ 52، 71، 74، 136، 141، 160، 161، 191، 218، 280، 445، 470، 554، 560، 620؛ 2/ 61، 125، 161، 162، 199، 205، 258، 283، 286، 291، 314، 345، 402، 403، 455.
الأخنس بن شهاب التغلبيّ
الأخنس بن شهاب بن ثمامة بن أرقم التغلبي (...- نحو 70 ق ه/ نحو 555 م). شاعر جاهليّ من أشراف تغلب و شجعانها.
(خزانة الأدب 7/ 37؛ و المؤتلف و المختلف ص 27؛ و شرح اختيارات المفضل ص 921؛ و شرح ديوان الحماسة للمرزوقي ص 720؛ و الأعلام 1/ 277).
1/ 357.
أديهم بن مرداس بن تميم
فارس ورد ذكره في شعر للفرزدق.
2/ 42.
أرطاة بن سهية
أرطاة بن زفر بن عبد اللّه (...- بعد 65 ه/ بعد 685 م). و سهية أمه. شاعر من فرسان الجاهلية معمّر. عاش قريبا من نصف عمره في الإسلام، و دخل على عبد الملك بن مروان و عمره 13 سنة، و أنشده من شعره. عمي قبل وفاته.
(سمط اللآلي ص 299؛ و الأغاني 10/ 32- 49؛ و الشعر و الشعراء ص 529؛ و الأعلام 1/ 288).
1/ 116.
ابن أبي إسحاق
عبد اللّه بن أبي إسحاق.
إسحاق
من أنبياء اللّه. ابن إبراهيم و سارة. و والد يعقوب و عيسى. ورد ذكره في القرآن الكريم (أوائل القرن الثامن عشر قبل الميلاد).
(المنجد في الأعلام ص 40).
2/ 264، 269، 270
أبو إسحاق الزجاج
الزجاج.
أبو أسماء بن الضريبة
شاعر جاهليّ مقلّ اسمه أميّة بن عوف من بني نصر.
(خزانة الأدب 10/ 292؛ و شرح أبيات سيبويه 2/ 136).
1/ 615.
أبو الأسود الدؤليّ
ظالم بن عمرو بن سفيان بن جندل الدؤلي الكناني، أبو الأسود (1 ق. ه/ 620 م- 69 ه/ 688 م). واضع علم النحو بطلب من علي بن أبي طالب. سكن البصرة في خلافة عمر، و ولي إمارتها في أيام علي، ثم قصد دمشق، فأكرمه معاوية.
هو أوّل من نقط المصحف، و وضع
الحركات و التنوين. له ديوان.
(الشعر و الشعراء ص 733؛ و وفيات الأعيان 2/ 535؛ و معجم الشعراء ص 240؛ و الأعلام 3/ 236).
1/ 62، 324، 581؛ 2/ 83، 179.
الأسود بن يعفر
الأسود بن يعفر النهشليّ الدارمي، أبو نهشل (...- نحو 22 ق. ه/ نحو 600 م). شاعر جاهليّ من سادات تميم، من أهل العراق. نادم النعمان بن المنذر.
يقال له: «أعشى بني نهشل».
(الأغاني 13/ 17- 31؛ و الشعر و الشعراء ص 261، 262؛ و طبقات فحول الشعراء ص 147- 149؛ و الأعلام 1/ 330).
1/ 382؛ 2/ 242.
الأشتر النخعيّ
مالك بن الحارث بن عبد يغوث النخعي (...- 37 ه/ 657 م) أمير من كبار الشجعان. كان رئيس قومه. شهد اليرموك، و ذهبت عينه فيها. شهد يوم الجمل، و أيام صفين مع علي.
(سمط اللآلي ص 277؛ و المؤتلف و المختلف ص 28؛ و معجم الشعراء ص 362؛ و الأعلام 5/ 259).
1/ 265.
الأشموني
علي بن محمد بن عيسى، أبو الحسن، نور الدين الأشموني (838 ه/ 1435 م- نحو 900 ه/ 1495 م). نحوي من فقهاء الشافعيّة. أصله من أشمون (بمصر)، و مولده بالقاهرة. ولي القضاء بدمياط. له مؤلّفات عديدة، منها: «شرح ألفيّة ابن مالك» في النحو، و «نظم المنهاج» في الفقه، و «نظم جمع الجوامع» في المنطق.
(كشف الظنون 1/ 153؛ و الأعلام 5/ 10).
الأشهب بن رميلة
الأشهب بن ثور بن أبي حارثة الدارمي التميميّ (...- بعد 86 ه/ بعد 705 م).
شاعر نجديّ. ولد في الجاهلية، و أسلم دون أن يجتمع بالنبيّ صلى اللّه عليه و سلم. نسبته إلى أمّه رميلة، و كانت أمة اشتراها أبوه في الجاهليّة.
(الأغاني 9/ 308- 310؛ و خزانة الأدب 6/ 30- 32؛ و طبقات فحول الشعراء ص 585؛ و الأعلام 1/ 333).
1/ 509؛ 2/ 53، 420.
الأصمعيّ
عبد الملك بن قريب (اسمه عاصم، غلب عليه لقبه) بن علي بن أصمع الباهلي، أبو سعيد (122 ه/ 740 م- 216 ه/ 831 م).
أحد أئمة العلم بالشعر و اللغة و النحو و الأخبار، أخذ العلم في البصرة عن الخليل، و ابن العلاء، و أخذ عنه الرياشي، و السجستاني. له مؤلفات و تصانيف كثيرة، منها: «خلق الإنسان»، و «المقصور و الممدود»، و «الفرق»، و «الأضداد»، و غيرها.
(إنباه الرواة 2/ 197؛ و بغية الوعاة 2/ 112؛ و شذرات الذهب 2/ 36؛ و الأعلام 4/ 162).
1/ 72، 229، 477، 517؛ 2/ 468.
الأعرج
عبد الرحمن بن هرمز، أبو داود (...- 117 ه/ 735 م). حافظ قارئ من أهل المدينة. كان أوّل من برز في القرآن و السنن. رابط بثغر الإسكندرية مدّة، و مات بها.
(غاية النهاية 1/ 381؛ و مرآة الجنان 1/ 350؛ و الأعلام 3/ 340).
2/ 469.
الأعرج المغنيّ
عديّ بن عمرو بن سويد بن ريان الأعرج الطائيّ المغنيّ، و قيل: اسمه سويد بن عديّ، شاعر مخضرم.
(معجم الشعراء ص 251).
205.
الأعشى
ميمون بن قيس بن جندل، من بني قيس بن ثعلبة الوائلي، أبو بصير (...- 7 ه/ 629 م). يقال له: أعشى قيس، و أعشى بكر بن وائل، و الأعشى الكبير.
يعدّ في الطبقة الأولى من شعراء الجاهلية، و أحد أصحاب المعلقات، سمّي صنّاجة العرب. أدرك الإسلام و لم يسلم، مولده و وفاته في قرية «منفوحة» باليمامة، قرب مدينة الرياض، أخباره كثيرة، و مدائحه لملوك العرب و فارس مشهورة. له ديوان.
(الشعر و الشعراء ص 263؛ و الأغاني 12/ 5؛ و طبقات فحول الشعراء ص 65؛ و الأعلام 7/ 341).
1/ 67، 79، 189، 319، 322، 425، 482، 508، 532؛ 2/ 7، 10، 11، 42، 177، 261، 277، 284، 300، 406، 415، 432، 456، 480، 505، 519، 563، 615.
أعشى طرود
إياس بن عامر (و قيل: ابن موسى) بن سليم بن عامر، أبو الخطاب (...- نحو 60/ 680 م). شاعر من بني طرود من قيس عيلان. كان ناسكا و صاحب زهد و ورع.
(خزانة الأدب 1/ 343؛ و المؤتلف و المختلف ص 17؛ و الأعلام 2/ 33).
1/ 337.
أعشى همدان
عبد الرحمن بن عبد اللّه بن الحارث (...- 83 ه/ 702 م). شاعر اليمانيين بالكوفة، و فارسهم في عصره. كان أحد الفقهاء القراء. قاتل رجال الحجاج، فهزم، فأمر به الحجاج، فضربت عنقه.
(الأغاني 6/ 41- 71؛ و خزانة الأدب 6/ 472، 9/ 576؛ و المؤتلف و المختلف ص 14؛ و الأعلام 3/ 312).
2/ 30.
الأعلم الشنتمري
يوسف بن سليمان بن عيسى الشنتمري (410 ه/ 1019 م- 476 ه/ 1084 م).
عالم باللغة و الأدب. ولد في شنتمرية في الأندلس. مات بإشبيلية. من مؤلفاته «شرح الشعراء الستة»، و «شرح ديوان زهير بن أبي سلمى»، و «شرح ديوان الحماسة».
(وفيات الأعيان 7/ 81؛ و دائرة المعارف الإسلامية 2/ 321؛ و معجم المطبوعات العربية و المعربة ص 459؛ و الأعلام 8/ 233).
1/ 200، 440؛ 2/ 330.
الأعور الشّنّيّ
هو أبو منقذ بشر بن منقذ، من بني شنّ بن أفصى بن عبد القيس من ربيعة بن نزار. كان مع الإمام علي في وقعة صفّين.
شاعر و كان له ولدان شاعران.
(المؤتلف و المختلف ص 38- 39؛ و الشعر و الشعراء ص 643- 644؛ و سمط اللآلي ص 827).
الأغلب العجليّ
الأغلب بن عمرو بن عبيدة بن حارثة من ربيعة (...- 21 ه/ 642 م). شاعر راجز معمر. توجه مع سعد بن أبي وقاص غازيا، فنزل الكوفة، و استشهد في موقعة نهاوند.
(الأغاني 21/ 33- 41؛ و الشعر و الشعراء ص 617- 621؛ و طبقات فحول الشعراء ص 737؛ و الأعلام 1/ 335).
1/ 95، 581؛ 2/ 459.
الأقيشر الأسديّ
اسمه المغيرة، و في نسبه اختلاف، فقيل: هو المغيرة بن عبد اللّه بن معرض بن عمرو بن أسد بن خزيمة، و قيل: هو المغيرة بن أسود بن وهب (...- نحو 80 ه/ نحو 700 م). شاعر ماجن هجّاء من بادية الكوفة. لقّب بالأقيشر لأنه كان أحمر الوجه أقشر.
(خزانة الأدب 4/ 487- 492؛ و سمط اللآلي 1/ 261؛ و الشعر و الشعراء ص 563؛ و الأعلام 7/ 277).
1/ 63.
الياس بن مضر
الياس بن مضر بن نزار بن معد بن عدنان. جدّ جاهليّ.
(الأعلام 2/ 10).
474.
امرؤ القيس
امرؤ القيس بن حجر بن الحارث الكندي، من بني آكل المرار (نحو 130 ق.
ه/ 497- 80 ق. ه/ 545 م). أشهر شعراء العرب، مولده بنجد. اشتهر بلقبه (امرئ القيس). قيل إن اسمه حندج، أو مليكة، أو عدي. أخذ الشعر عن خاله المهلهل، و قاله و هو صغير. تنقّل في أحياء العرب، شاربا طربا لاهيا، إلى أن ثار بنو أسد على أبيه و قتلوه، فقال جملته الشهيرة:
«اليوم خمر و غدا أمر». أجاره السموأل، ثم قصد قيصر الروم، فمطله، و مات في طريق عودته في أنقرة. تعدّدت طبعات ديوانه و شروحاتها.
(الشعر و الشعراء ص 111؛ و الأغاني 9/ 93؛ و طبقات فحول الشعراء ص 51؛ و الأعلام 2/ 11).
1/ 112، 320، 328، 341، 547، 593؛ 2/ 133، 183، 204، 276، 339، 369، 486، 506.
أميّة بن أبي الصلت
أميّة بن عبد اللّه أبي الصلت بن أبي ربيعة بن عوف الثقفي (...- 5 ه/ 626 م). شاعر جاهلي حكيم، من أهل الطائف. قدم دمشق قبل الإسلام، و كان ممّن حرّم الخمر و عبادة الأوثان على نفسه.
أقام في البحرين ثماني سنوات، و عاد إلى الطائف و مكّة، و سمع من الرسول صلى اللّه عليه و سلم، و غادره إلى الشام، دون أن يسلم، ثم مات
في الطائف. شعره من الطبقة الأولى، و علماء اللغة لا يحتجون به لورود ألفاظ لا تعرفها العرب. له ديوان.
(الشعر و الشعراء ص 466؛ و طبقات فحول الشعراء ص 262؛ و الأغاني 4/ 127؛ و الأعلام 2/ 23).
1/ 82، 83؛ 2/ 176، 179، 490.
أميّة بن أبي عائذ
أمية بن أبي عائذ العمري، من بني عمرو بن الحارث، من هذيل (...- نحو 75 ه/ نحو 695 م). شاعر أدرك الجاهلية، و عاش في الإسلام. مدح بني أمية و خاصة عبد الملك بن مروان. رحل إلى مصر، فأكرمه عبد العزيز بن مروان.
(الشعر و الشعراء ص 671؛ و الأغاني 24/ 10؛ و شرح أشعار الهذليين ص 487؛ و الأعلام 2/ 22).
1/ 591.
إميل يعقوب
باحث معاصر.
1/ 72، 86؛ 2/ 175.
أنس بن زنيم
أنس بن زنيم بن عمرو بن عبد اللّه الكناني (...- نحو 60 ه/ نحو 680 م) شاعر من الصحابة. نشأ في الجاهلية. و لمّا ظهر الإسلام هجا النبيّ صلى اللّه عليه و سلم، فأهدر دمه، فأسلم يوم الفتح، و مدح الرسول بقصيدة، فعفا عنه.
(الإصابة 1/ 69؛ و خزانة الأدب 6/ 473- 476؛ و الأعلام 2/ 24).
2/ 52.
أنس الفوارس
ابن فاطمة بنت الخرشب الأنمارية التي يضرب بها المثل في الإنجاب، إذ ولدت أربعة أبناء يوصفون بالكملة، و هم: الربيع الكامل، و قيس الحفاظ، و عمارة الوهاب، و أنس الفوارس.
(الأعلام 5/ 130، 131).
2/ 399.
أنس بن مدركة
أنس بن مدرك (أو مدركة) بن كعب الأكلبي الخثعمي، أبو سفيان (...- 35 ه/ 655 م). شاعر فارس من المعمّرين. كان سيد خثعم في الجاهلية و فارسها. أدرك الإسلام و أسلم. ثم أقام بالكوفة، و انحاز إلى علي بن أبي طالب، فقتل في إحدى المعارك.
(الإصابة 1/ 73؛ و خزانة الأدب 3/ 91؛ و الأعلام 2/ 25).
2/ 560.
أنس بن نهيك
لعلّه أنس بن مدركة المتقدّم.
2/ 560.
أنستاس ماري الكرمليّ