کتابخانه ادبیات عرب

پایگاه داده های قرآنی اسلامی
کتابخانه بالقرآن

المقتضب

الجزء الأول

هذا تفسير وجوه العربية و إعراب الأسماء و الأفعال ..... ص : 51 هذا باب الفاعل ..... ص : 55 هذا باب حروف العطف بمعانيها ..... ص : 57 هذا باب من مسائل الفاعل و المفعول ..... ص : 59 باب و نقول في مسائل طوال يمتحن بها المتعلمون ..... ص : 65 هذا باب ما كان لفظه مقلوبا فحق ذلك أن يكون لفظه جاريا على ما قلب إليه ..... ص : 69 هذا باب اللفظ بالحروف ..... ص : 73 هذا باب ما يسمى به من الأفعال المحذوفة و الموقوفة ..... ص : 75 و هذه حدود التصريف، و معرفة أقسامه ..... ص : 75 هذا باب ما يكون عليه الكلم بمعانيه ..... ص : 76 هذا باب ما جاء من الكلم على حرفين ..... ص : 81 هذا باب الأبنية و معرفة حروف الزوائد ..... ص : 94 هذا باب معرفة الزوائد و مواضعها ..... ص : 96 هذا باب حروف البدل ..... ص : 101 هذا باب معرفة بنات الأربعة التي لا زيادة فيها ..... ص : 105 هذا باب معرفة بنات الخمسة من غير زيادة ..... ص : 107 هذا باب معرفة الأبنية و تقطيعها بالأفاعيل و كيف تعتبر بها في أصلها و زوائدها ..... ص : 108 هذا باب معرفة الأفعال: أصولها و زوائدها ..... ص : 110 هذا باب معرفة ألفات القطع و ألفات الوصل و هن همزات في أوائل الأسماء، و الأفعال، و الحروف ..... ص : 118 هذا باب تفسير بنات الأربعة من الأسماء و الأفعال بما يلحقها من الزوائد ..... ص : 124 هذا باب ما كان فاؤه واوا من الثلاثة ..... ص : 126 هذا باب ما لحقته الزوائد من هذا الباب ..... ص : 129 هذا باب ما كانت الواو أو الياء منه في موضع العين من الفعل ..... ص : 133 هذا باب اسم الفاعل و المفعول من هذا الفعل ..... ص : 135 هذا باب ما لحقته الزوائد من هذه الأفعال ..... ص : 140 هذا باب الأسماء المأخوذة من الأفعال ..... ص : 143 هذا باب ما كان على ثلاثة أحرف مما عينه واو أو ياء ..... ص : 146 هذا باب ما اعتلت عينه مما لامه همزة ..... ص : 150 هذا باب ما كان من الأسماء الصحيحة و المعتلة على مثال فعل، و فعل، و ما كان منها في ثاني حروفه كسرة، و ما كان من الأفعال كذلك ..... ص : 153 هذا باب جمع الأسماء المعتلة عيناتها و ما يلحقها مما هو صحيح إذا زيدت فيه حروف اللين ..... ص : 154 هذا باب جمع ما كان على أربعة أحرف و ثالثه واو، أو ياء، أو ألف ..... ص : 157 هذا باب ما كانت عينه إحدى هذه الأحرف اللينة و لقيها حرف لين ..... ص : 159 هذا باب ما كان من الجمع على وزن فعل و فعال مما اعتلت عينه ..... ص : 162 هذا باب ما كان من الجمع على«فعلة» ..... ص : 163 هذا باب جمع ما كان على«فعل» من ذوات الياء و الواو اللتين هما عينان ..... ص : 164 هذا باب ما يصح من ذوات الياء و الواو لسكون ما قبله و ما بعده ..... ص : 167 هذا باب ما اعتل منه موضع اللام ..... ص : 168 هذا باب ما لحقته الزوائد من هذه الأفعال ..... ص : 169 هذا باب بناء الأسماء على هذه الأفعال المزيد فيها و غير المزيد فيها؛ و ذكر مصادرها، و أزمنتها، و مواضعها ..... ص : 170 هذا باب ما بني من هذه الأفعال اسما على«فعيل»، أو«فعول»، أو«فعال»، أو«فعلل»، و ما أشبه ذلك ..... ص : 171 هذا باب ذوات الياء التي عيناتها و لاماتها ياءات ..... ص : 183 هذا باب ما كانت عينه و لامه واوين ..... ص : 184 هذا باب ما جاء على أن فعله على مثال«حييت» و إن لم يستعمل ..... ص : 186 هذا باب الهمز ..... ص : 189 هذا باب ما كان على«فعلى» مما موضع العين منه ياء ..... ص : 201 هذا باب ما كان على«فعلى» و«فعلى» من ذوات الواو، و الياء اللتين هما لامان ..... ص : 203 هذا باب المسائل في التصريف مما اعتل منه موضع العين ..... ص : 205 هذا باب تصرف الفعل إذا اجتمعت فيه حروف العلة ..... ص : 212 هذا باب«مصطفين» ..... ص : 285 هذا باب المضمر المتصل ..... ص : 288 هذا باب الإضمار الذي يلحق الواحد الغائب و تفسير أصله ..... ص : 290 هذا باب ما يختار فيه حذف الواو، و الياء من هذه الهاءات ..... ص : 292 هذا باب إضمار جمع المذكر ..... ص : 295

الجزء الثاني

هذا باب إعراب الأفعال المضارعة و كيف صار الإعراب فيها دون سائر الأفعال؟ ..... ص : 301 هذا باب تجريد إعراب الأفعال ..... ص : 304 هذا باب الحروف التي تنصب الأفعال ..... ص : 305 هذا باب«إذن» ..... ص : 308 هذا باب الفاء و ما ينتصب بعدها و ما يكون معطوفا بها على ما قبله‏ هذا باب مسائل هذا الباب و ما يكون فيه معطوفا أو مبتدأ مرفوعا و ما لا يجوز فيه إلا النصب إلا أن يضطر شاعر ..... ص : 313 هذا باب الواو[1] ..... ص : 324 هذا باب«أو» ..... ص : 328 هذا باب«أن» ..... ص : 331 هذا باب الفعل بعد(أن) و انقطاع الآخر من الأول ..... ص : 334 هذا باب(حتى) ..... ص : 339 هذا باب مسائل(حتى) في البابين: النصب، و الرفع ..... ص : 343 هذا باب الحروف التي تجزم الأفعال ..... ص : 345 هذا باب المجازاة و حروفها ..... ص : 346 هذا باب ما يرتفع بين المجزومين و ما يمتنع من ذلك ..... ص : 366 هذا باب ما يجوز من تقديم جواب الجزاء عليه و ما لا يجوز إلا في الشعر اضطرارا ..... ص : 370 هذا باب ما تحتمل حروف الجزاء من الفصل بينها و بين ما عملت فيه ..... ص : 376 هذا باب الأفعال التي تنجزم لدخول معنى الجزاء فيها ..... ص : 384 هذا باب ألفات الوصل و القطع ..... ص : 388 هذا باب الأفعال التي تدخلها ألف الوصل و الأفعال الممتنعة من ذلك ..... ص : 389 هذا باب دخول ألف الوصل في الأسماء غير المصادر ..... ص : 392 هذا باب مصادر الأفعال إذا جاوزت الثلاثة صحيحها و معتلها. و الاحتجاج لذلك. و ذكر أبنيتها ..... ص : 395 هذا باب أفعال المطاوعة من الأفعال التي فيها الزوائد من الثلاثة، و الأفعال التي لا زوائد فيها منها ..... ص : 404 هذا باب ما كان من بنات الأربعة و ألحق به من الثلاثة ..... ص : 406 هذا باب ذوات الثلاثة من الأفعال بغير زيادة ..... ص : 409 هذا باب معرفة أسماء الفاعلين في هذه الأفعال و ما يلحقها من الزيادة للمبالغة ..... ص : 411 هذا باب مصادر ذوات الثلاثة على اختلافها و تبيين الأصل فيها ..... ص : 418 هذا باب ما كان من المعتل فيما جاوز فعله الثلاثة فلزمه الحذف لاعتلاله و الإتمام لسلامته ..... ص : 421 هذا باب الأمر و النهي ..... ص : 423 هذا باب ما وقع من الأفعال للجنس على معناه و تلك الأفعال:«نعم»، و«بئس» و ما وقع في معناهما ..... ص : 433 هذا باب العدد و تفسير وجوهه و العلة فيما وقع منه مختلفا ..... ص : 445 هذا باب إضافة العدد و اختلاف النحويين فيه ..... ص : 463 هذا باب ما يضاف من الأعداد المنونة ..... ص : 466 هذا باب اشتقاقك للعدد اسم الفاعل، كقولك«هذا ثاني اثنين»، و«ثالث ثلاثة»، و«رابع أربعة» ..... ص : 469 هذا باب ما يضاف إليه من العدة من الأجناس و ما يمتنع من الإضافة ..... ص : 472 هذا باب الجمع لما يكون من الأجناس على«فعلة» ..... ص : 474 هذا باب ما جاء من هذا في ذوات الياء و الواو التي ياءاتهن، و واواتهن لامات ..... ص : 479 هذا باب الجمع لما كان على ثلاثة أحرف ..... ص : 481 هذا باب ما يجمع مما عدة حروفه أربعة ..... ص : 494 هذا باب جمع ما لحقته الهمزة في أوله من الثلاثة ..... ص : 498 هذا باب جمع الأسماء التي هي أعلام من الثلاثة ..... ص : 502 هذا باب ما كان اسما على«فاعل» غير نعت معرفة أو نكرة ..... ص : 506 هذا باب ما كان على أربعة أحرف أصلية أو فيها حرف زائد ..... ص : 509 هذا باب ما كان على خمسة أحرف كلهن أصل ..... ص : 511 هذا باب ما عدته خمسة أحرف أو أكثر بزيادة تلحقه ..... ص : 512 هذا باب ما كانت عدته أربعة أحرف و فيه علامة التأنيث ..... ص : 513 هذا باب ما كان على خمسة أحرف و فيه زيادتان ملحقتان أو غير ملحقتين ..... ص : 514 هذا باب ما تلحقه زائدتان إحداهما ملحقة و الأخرى غير ملحقة ..... ص : 516 هذا باب التصغير و شرح أبوابه و مذاهبه ..... ص : 517 هذا باب ما كان من المذكر على ثلاثة أحرف ..... ص : 518 هذا باب ما كان من المؤنث على ثلاثة أحرف ..... ص : 521 هذا باب تصغير ما كان من المذكر على أربعة أحرف ..... ص : 523 هذا باب تحقير بنات الخمسة ..... ص : 527 هذا باب تصغير الأسماء المبنية من أفعالها ..... ص : 529 هذا باب ما لحقته زائدتان: إحداهما ملحقة و الأخرى غير ملحقة و ذلك قولك:«ثمان» و«يمان» ..... ص : 531 هذا باب ما يحقر على مثال جمعه على القياس لا على المستعمل ..... ص : 532 هذا باب ما كان على أربعة أحرف مما آخره حرف تأنيث ..... ص : 535 هذا باب ما لحقته الألف و النون زائدتين ..... ص : 539 هذا باب ما كانت في آخره ألفان زائدتان لغير التأنيث و ذلك نحو:«علباء»[1]، و«حرباء»[2]، و«زيراء»[3] و نحوه ..... ص : 540 هذا باب ما كان على ثلاثة أحرف مما حذف منه حرف و جعل مكانه حرف ..... ص : 542 هذا باب ما يصغر من الأماكن و ما يمتنع من التصغير منها ..... ص : 544 هذا باب تحقير الظروف من الأزمنة ..... ص : 548 هذا باب تصغير ما كان من الجمع ..... ص : 550 هذا باب ما كان على فعل من ذوات الياء و الواو نحو:«باب» و«ناب» و«دار» و ما أشبهه ..... ص : 551 هذا باب ما كانت الواو فيه ثالثة في موضع العين ..... ص : 553 هذا باب ما كانت الواو منه في موضع اللام ..... ص : 555 هذا باب ما يسمى به من الجماعة ..... ص : 556 هذا باب تحقير الأسماء المبهمة ..... ص : 557 هذا باب أسماء الجمع التي ليس لها واحد من لفظها ..... ص : 561 هذا باب التصغير الذي يسميه النحويون تصغير الترخيم ..... ص : 562 هذا باب الصفة التي تجعل و ما قبلها بمنزلة شي‏ء واحد فيحذف التنوين من الموصوف ..... ص : 579 هذا باب ما يلحق الاسم و الفعل و غيرهما مما يكون آخر الكلام في الاستفهام ..... ص : 583 هذا باب القسم ..... ص : 584 هذا باب الأسماء التي يعمل بعضها في بعض و فيها معنى القسم ..... ص : 593 هذا باب ما يقسم عليه من الأفعال و ما بال النون في كل ما دخلت فيه يجوز حذفها و استعمالها إلا في هذا الموضع الذي أذكره لك فإنه لا يجوز حذفها؟ ..... ص : 599 هذا باب الفرق بين«إن» و«أن» ..... ص : 604 هذا باب من أبواب«أن» المفتوحة ..... ص : 605 هذا باب«إن» إذا دخلت اللام في خبرها ..... ص : 607 هذا باب«إن» المكسورة و مواقعها ..... ص : 610 هذا باب من أبواب«إن» المكسورة ..... ص : 614 هذا باب الظروف و«أما» إذا اتصلت بشي‏ء منهن«أن» ..... ص : 617 هذا باب من أبواب«أن» مكررة ..... ص : 619 هذا باب«أن» و«إن» الخفيفتين ..... ص : 621 فهرس المحتويات ..... ص : 625

الجزء الثالث

هذا باب«أن» المفتوحة و تصرفها ..... ص : 3 هذا باب الأفعال التي لا تكون«أن» معها إلا ثقيلة و الأفعال التي لا تكون معها إلا خفيفة و الأفعال المحتملة للثقيلة و الخفيفة ..... ص : 5 هذا باب ما لحقته«إن» و«أن» الخفيفتان في الدعاء و ما جرى مجراه ..... ص : 7 هذا باب النونين: الثقيلة و الخفيفة و معرفة مواقعها[1] من الأفعال ..... ص : 9 هذا باب الوقوف على النونين: الخفيفة و الثقيلة ..... ص : 14 هذا باب تغيير الأفعال للنونين: الخفيفة، و الثقيلة ..... ص : 16 هذا باب فعل الاثنين و الجماعة من النساء في النون الثقيلة و امتناعهما من النون الخفيفة ..... ص : 18 هذا باب ما لا يجوز أن تدخله النون خفيفة و لا ثقيلة و ذلك ما كان مما يوضع موضع الفعل و ليس بفعل ..... ص : 20 هذا باب حروف التضعيف في الأفعال المعتلة من ذوات الياء و الواو في النونين ..... ص : 21 هذا باب«أما» و«إما» ..... ص : 22 هذا باب«مذ» و«منذ» ..... ص : 25 هذا باب التبيين و التمييز ..... ص : 27 هذا باب التثنية على استقصائها صحيحها و معتلها ..... ص : 32 هذا باب الإمالة ..... ص : 35 هذا باب ما كان على أربعة أحرف أصلية أو زائدة ..... ص : 37 هذا باب الحروف التي تمنع الإمالة ..... ص : 38 هذا باب الراء في الإمالة ..... ص : 40 هذا باب ما يمال و ينصب من الأسماء غير المتمكنة، و الحروف ..... ص : 44 هذا باب«كم» ..... ص : 46 هذا باب مسائل«كم» في الخبر و الاستفهام ..... ص : 55 هذا باب الأفعال التي تسمى أفعال المقاربة و هي مختلفة المذاهب و التقدير، مجتمعة في المقاربة ..... ص : 58 هذا باب المبتدأ المحذوف الخبر استغناء عنه و هو باب«لو لا» ..... ص : 64 هذا باب المقصور و الممدود ..... ص : 67 هذا باب الابتداء و هو الذي يسميه النحويون«الألف و اللام» ..... ص : 75 هذا باب الفعل الذي يتعدى الفاعل إلى المفعول ..... ص : 76 هذا باب الفعل الذي يتعدى الفاعل إلى مفعولين و لك أن تقتصر على أحدهما إن شئت ..... ص : 78 هذا باب الفعل المتعدي إلى مفعولين و ليس لك أن تقتصر على أحدهما دون الآخر ..... ص : 80 هذا باب الفعل الذي يتعدى إلى مفعول و اسم الفاعل و المفعول فيه لشي‏ء واحد و ذلك:«كان»، و«صار»، و«أصبح»، و«أمسى»، و«ليس»، و ما كان نحوهن ..... ص : 82 هذا باب الإخبار عن الظروف و المصادر ..... ص : 87 هذا باب الإخبار عن البدل ..... ص : 94 هذا باب الإخبار في باب الفعلين المعطوف أحدهما على الآخر ..... ص : 95 هذا باب الإخبار في قول أبي عثمان المازني عن هذا الباب الذي مضى ..... ص : 107 هذا باب من«الذي» و«التي» ألفه النحويون فأدخلوا«الذي» في صلة«الذي» و أكثروا في ذلك ..... ص : 109 هذا باب الإضافة و هو باب النسب ..... ص : 111 هذا باب النسب إلى كل اسم قبل آخره ياء مشددة ..... ص : 113 هذا باب ما كان على ثلاثة أحرف مما آخره حرف لين ..... ص : 114 هذا باب الإضافة إلى الاسم الذي يكون آخره ياء مشددة، و الأخيرة لام الفعل ..... ص : 117 هذا باب النسب إلى المضاف من الأسماء ..... ص : 118 هذا باب الإضافة إلى الاسمين اللذين يجعلان اسما واحدا ..... ص : 119 هذا باب ما يقع في النسب بزيادة لما فيه من المعنى الزائد على معنى النسب ..... ص : 120 هذا باب النسب فيما كان على أربعة أحرف و رابعه ألف مقصورة ..... ص : 122 هذا باب النسب إلى الجماعة ..... ص : 124 هذا باب النسب إلى كل اسم على حرفين ..... ص : 125 هذا باب ما كان على حرفين مما ذهب منه موضع الفاء ..... ص : 128 هذا باب النسبة إلى التثنية و الجمع ..... ص : 131 هذا باب ما يبنى عليه الاسم لمعنى الصناعة لتدل من النسب على ما تدل عليه الياء ..... ص : 132 هذا باب المحذوف و المزيد فيه و تفسير ما أوجب ذلك فيهما ..... ص : 135 هذا باب ما يعرب من الأسماء و ما يبنى ..... ص : 140 هذا باب الاسم الذي تلحقه صوتا أعجميا نحو:«عمرويه»، و«حمدويه»، و ما أشبهه، و الاختلاف في«هيهات»، و«ذية» و«ذيت»، و«كية» و«كيت» ..... ص : 147 هذا باب الأسماء و اختلاف مخارجها ..... ص : 150 هذا باب مخارج الأفعال و اختلاف أحوالها و هي عشرة أنحاء ..... ص : 152 هذا باب الصلة و الموصول في مسائله فأما أصوله فقد ذكرناها ..... ص : 155 هذا باب ما جرى مجرى الفعل و ليس بفعل و لا مصدر ..... ص : 163 هذا باب تفسير ما ذكرنا من هذه الأسماء الموضوعة موضع المصادر و ما أشبهها من الأسماء المدعو بها من غير المصادر؛ نحو:«تربا» و«جندلا»، و ما أشبه ذلك ..... ص : 169 هذا باب«إياك» في الأمر ..... ص : 172 هذا باب ما جرى مجرى المصادر و ليس بمتصرف من فعل ..... ص : 176 هذا باب المصادر في الاستفهام على جهة التقدير و على المسألة ..... ص : 188 هذا باب ما يكون من المصادر توكيدا ..... ص : 193 هذا باب الأسماء التي توضع موضع المصادر التي تكون حالا ..... ص : 195 هذا باب الأسماء الموضوعة في مواضع المصادر إذا أريد بها ذلك أو أريد بها التوكيد جرت على ما قبلها مجرى«كلهم» و«أجمعين» ..... ص : 197 هذا باب مسائل«أفعل» مستقصاة بعد ما ذكرنا من أصوله ..... ص : 203 هذا باب من التسعير ..... ص : 207 هذا باب ما يقع في التسعير من أسماء الجواهر التي لا تكون نعوتا ..... ص : 208 هذا باب ما يجوز لك فيه النعت و الحال و لا يكون مجازهما واحدا، و لما تحمل كل واحد منهما عليه ..... ص : 210 هذا باب المصادر التي تشركها أسماء الفاعلين، و لا تكون واقعة هذا الموقع إلا و معها دليل من مشاهدة، فهي منصوبة على ذلك، خبرا كانت أو استفهاما ..... ص : 213 هذا باب ما وقع من المصادر توكيدا ..... ص : 215 هذا باب ما يكون حالا و فيه الألف و اللام على خلاف ما تجري به الحال لعلة دخلت ..... ص : 219 هذا باب المخاطبة ..... ص : 222 هذا باب تأويل هذه الكاف التي تقع للمخاطبة إذا اتصلت بالفعل نحو:«رويدك» و«أ رأيتك زيدا ما حاله»؟ و قولك:«أبصرك زيدا» ..... ص : 224 هذا باب مسائل من هذه المصادر التي جرت ..... ص : 226 هذا باب ما يحمل على المعنى، و حمله على اللفظ أجود ..... ص : 228 هذا باب«أم»، و«أو» ..... ص : 233 هذا باب من مسائل«أم» في البابين المتقدمين لنوضح كل باب على حياله، و نبينه من صاحبه إن شاء الله ..... ص : 240 هذا باب«أو» ..... ص : 248 هذا باب الواو التي تدخل عليها ألف الاستفهام ..... ص : 253 هذا باب ما يجري و ما لا يجري بتفصيل أبوابه و شرح معانيه و اختلاف الأسماء، و ما الأصل فيها؟ ..... ص : 255 هذا باب«أفعل» ..... ص : 257 هذا باب ما يسمى به من الأفعال و ما كان على وزنها ..... ص : 259 هذا باب ما ينصرف و ما لا ينصرف مما سميت به مذكرا من الأسماء العربية ..... ص : 263 هذا باب ما كان من أسماء المذكر أو سمي به ما هو على ثلاثة أحرف ..... ص : 266 هذا باب ما كان من هذه الأسماء على مثال«فعل» ..... ص : 267 هذا باب ما كان من«فعل» ..... ص : 268 هذا باب ما اشتق للمذكر من الفعل ..... ص : 269 هذا باب الجمع المزيد فيه، و غير المزيد ..... ص : 271 هذا باب ما كان من جمع المؤنث بالألف و التاء ..... ص : 274 هذا باب ما لحقته ألف و نون زائدتان ..... ص : 278 هذا باب ما كانت آخره ألف مقصورة للتأنيث، و للإلحاق ..... ص : 281 هذا باب ما كان من«أفعل» نعتا يصلح فيه التأويلان جميعا ..... ص : 282 هذا باب تسمية الواحد مؤنثا كان أو مذكرا بأسماء الجمع ..... ص : 285 هذا باب تسمية المؤنث ..... ص : 290 هذا باب تسمية السور و البلدان ..... ص : 294 هذا باب أسماء الأحياء و القبائل ..... ص : 298 هذا باب تسمية الرجال و النساء بأسماء السور و الأحياء و البلدان ..... ص : 303 هذا باب ما كان من الأسماء المعدولة على«فعال» ..... ص : 305 هذا باب الأمثلة التي يمثل بها أوزان الأسماء و الأفعال ..... ص : 319

الجزء الرابع

هذا باب إيضاح الملحقة و تبيين الفصل بينها و بين غيرها ..... ص : 325 هذا باب جمع الأسماء المؤنثة بعلامة التأنيث إذا وقعت لمذكر أو مؤنث، فعلامات التأنيث الألف فيها، مقصورا كان أو ممدودا. ..... ص : 327 هذا باب‏[ما] يحكى من الأسماء و ما يعرب ..... ص : 329 باب الألقاب ..... ص : 334 هذا باب ما ينتقل بتصغيره ..... ص : 335 هذا باب الاسمين اللذين يجعلان اسما واحدا؛ نحو:«حضر موت»، و«بعلبك»، و«معديكرب» ..... ص : 337 باب ثم نقول في«خمسة عشر» و ما أشبهها، و«عمرويه» و بابه إن شاء الله. ..... ص : 344 هذا باب الشيئين المجعولين اسما واحدا و أحدهما حرف أو كلاهما ..... ص : 346 هذا باب تسمية الرجال بالتثنية و الجمع من الأسماء ..... ص : 349 هذا باب تسمية الحروف و الكلم ..... ص : 352 هذا باب ما كان معرفة بجنسه لا بواحده و لم جاز أن يكون كذلك؟ ..... ص : 356 هذا باب من إعمال الأول و الثاني و هما الفعلان اللذان يعطف أحدهما على الآخر ..... ص : 366 هذا باب إعراب ما يعرب من الأفعال و ذكر عواملها، و الإخبار عما بني منها ..... ص : 374 هذا باب الفعل المتعدي إلى مفعول و اسم الفاعل و المفعول فيه لشي‏ء و واحد ..... ص : 378 هذا باب من مسائل«كان» و أخواتها ..... ص : 386 هذا باب الأحرف الخمسة المشبهة بالأفعال ..... ص : 392 هذا باب من مسائل باب«كان» و باب«إن» في الجمع و التفرقة ..... ص : 398 هذا باب المسند و المسند إليه و هما ما لا يستغني كل واحد من‏[1] صاحبه ..... ص : 404 هذا باب الإضافة ..... ص : 411 هذا باب اسم الفاعل الذي مع الفعل المضارع ..... ص : 422 هذا باب من مسائل الفاعل ..... ص : 427 هذا باب الصفة المشبهة بالفاعل فيما يعمل فيه و إنما تعمل فيما كان من سببها و ذلك كقولك:«هذا حسن الوجه»، و«كثير المال» ..... ص : 429 هذا باب من المفعول و لكنا عزلناه مما قبله، لأنه مفعول فيه و هو الذي يسميه النحويون(الحال) ..... ص : 434 هذا باب ما جرى في بعض اللغات مجرى الفعل لوقوعه في معناه و هو حرف جاء لمعنى، و يجري في غير تلك اللغة مجرى الحروف غير العوامل و ذلك الحرف«ما» النافية[1] ..... ص : 450 هذا باب من مسائل«ما» ..... ص : 453 هذا باب النداء ..... ص : 461 هذا باب الأسماء التي يلحقها ما يلحق الأسماء المضافة من النصب لما يضم إليه ..... ص : 478 هذا باب الاسمين اللذين لفظهما واحد و الآخر منهما مضاف ..... ص : 480 هذا باب الاسمين اللذين يجعلان بمنزلة اسم واحد ..... ص : 483 هذا باب الحروف التي تنبه بها المدعو و هي:«يا»، و«أيا»، و«هيا»، و«أي»، و«ألف الاستفهام» ..... ص : 485 هذا باب المضاف إلى المضمر في النداء ..... ص : 493 هذا باب ما لا يجوز فيه إلا إثبات الياء ..... ص : 497 هذا باب لام المدعو المستغاث به و لام المدعو إليه ..... ص : 501 هذا باب ما يجوز أن تحذف منه علامة النداء و ما لا يجوز ذلك فيه ..... ص : 504 هذا باب ما يلزمه التغيير في النداء و هو في الكلام على غير ذلك ..... ص : 508 هذا باب المبهمة و صفاتها ..... ص : 510 هذا باب الندبة ..... ص : 512 هذا باب ما كان من المندوب مضافا إليك ..... ص : 513 هذا باب ما تكون ألف الندبة تابعة فيه لغيرها فرارا من اللبس بين المذكر و المؤنث، و بين الاثنين و الجمع ..... ص : 516 هذا باب المعرفة و النكرة ..... ص : 518 هذا باب مجرى نعت النكرة عليها ..... ص : 523 هذا باب«الحالات» و«التبيين» و تفسير معناهما ..... ص : 531 هذا باب تبيين الحال في العوامل التي في معنى الأفعال، و ليست بأفعال، و ما يمتنع من أن تجري معه الحال ..... ص : 536 هذا باب ما كانت الحال فيه مؤكدة لما قبلها. و ذلك ما لم يكن مأخوذا من الفعل ..... ص : 538 هذا باب ما يكون من المصادر حالا لموافقته الحال ..... ص : 539 هذا باب اشتراك المعرفة و النكرة ..... ص : 540 هذا باب دخول الحال فيما عملت فيه«كان» و أخواتها، و ما أشبهها من باب العوامل ..... ص : 542 هذا باب المعرفة الداخلة على الأجناس ..... ص : 543 هذا باب ما كان من الأسماء نعتا للمبهمة ..... ص : 545 هذا باب تثنية الأسماء التي هي أعلام خاصة ..... ص : 547 هذا باب الظروف من الأمكنة و الأزمنة معرفة قسمها، و تمكنها، و امتناع ما يمتنع منها من التصرف، و يقال من الصرف ..... ص : 551 هذا باب إضافة الأزمنة إلى الجمل ..... ص : 562 هذا باب من الإخبار نبين ما يستعمل من هذه الظروف أسماء، و ما لا يكون إلا ظرفا لقلة تصرفه ..... ص : 567 هذا باب ما كان من أسماء الأوقات غير متصرف نحو:«سحر» إذا أردت به سحر يومك، و«بكرا» و ما كان مثلهما في قلة التمكن ..... ص : 569 هذا باب«لا» التي للنفي ..... ص : 571 هذا باب ما تعمل فيه«لا» و ليس باسم معها ..... ص : 577 هذا باب ما ينعت من المنفي ..... ص : 579 هذا باب ما كان نعته على الموضع و ما كان مكررا فيه الاسم الواحد ..... ص : 580 هذا باب ما يقع مضافا بعد اللام ..... ص : 584 هذا باب ما لا يجوز أن يحمل من المنفي على الموضع ..... ص : 589 هذا باب ما إذا دخلت عليه«لا»، لم تغيره عن حاله لأنه قد عمل فيه الفعل، فلم يجز أن يعمل في حرف عاملان ..... ص : 590 هذا باب«لا» إذا دخلها ألف الاستفهام أو معنى التمني ..... ص : 591 هذا باب مسائل«لا» في العطف من المعرفة و النكرة ..... ص : 593 هذا باب الاستثناء ..... ص : 595 هذا باب المستثنى من المنفي ..... ص : 597 هذا باب ما لا يجوز فيه البدل ..... ص : 599 هذا باب ما لا يكون المستثنى فيه إلا نصبا ..... ص : 602 هذا باب ما يصلح فيه البدل على وجهين ..... ص : 603 هذا باب ما تقع فيه«إلا» و ما بعدها نعتا بمنزلة«غير»، و ما أضيفت إليه ..... ص : 607 هذا باب ما يقع في الاستثناء من غير نوع المذكور قبله ..... ص : 610 هذا باب ما لا يكون الاستثناء فيه إذا أبدل إلا على الموضع لامتناع اللفظ منه ..... ص : 617 هذا باب الاستثناء ب«غير» ..... ص : 619 هذا باب تكرير الاستثناء بغير عطف ..... ص : 621 هذا باب الجمع بين«إلا» و«غير»، و الحمل على المعنى إن شئت ..... ص : 623 هذا باب الاستثناء ب«ليس»، و«لا يكون» ..... ص : 625 هذا باب ما حذف من المستثنى تخفيفا و اجتزئ بعلم المخاطب ..... ص : 626 فهرس المحتويات ..... ص : 627

الجزء الخامس

الفهارس ..... ص : 3

[1] فهرس الآيات القرآنية ..... ص : 5 الفاتحة: 1 ..... ص : 5 البقرة: 2 ..... ص : 5 آل عمران: 3 ..... ص : 7 النساء: 4 ..... ص : 8 المائدة: 5 ..... ص : 8 يونس: 10 ..... ص : 11 هود: 11 ..... ص : 11 يوسف: 12 ..... ص : 12

الرعد: 13 ..... ص : 13

إبراهيم: 14 ..... ص : 13 الحجر: 15 ..... ص : 13 النحل: 16 ..... ص : 13 الإسراء: 17 ..... ص : 14 الكهف: 18 ..... ص : 14 مريم: 19 ..... ص : 15 طه: 20 ..... ص : 15 الأنبياء: 21 ..... ص : 15 الحج: 22 ..... ص : 16 المؤمنون: 23 ..... ص : 16 النور: 24 ..... ص : 17 الفرقان: 25 ..... ص : 17 الشعراء: 26 ..... ص : 17 النمل: 27 ..... ص : 18 القصص: 28 ..... ص : 18 العنكبوت: 29 ..... ص : 19 الروم: 30 ..... ص : 19 لقمان: 31 ..... ص : 19 السجدة: 32 ..... ص : 19 الأحزاب: 33 ..... ص : 19 سبأ: 34 ..... ص : 20 فاطر: 35 ..... ص : 20 يس: 36 ..... ص : 20 الصافات: 37 ..... ص : 20 ص: 38 ..... ص : 20 الزمر: 39 ..... ص : 21 غافر: 40 ..... ص : 21 فصلت: 41 ..... ص : 21 الشورى: 42 ..... ص : 21 الزخرف: 43 ..... ص : 22 الدخان: 44 ..... ص : 22 الجاثية: 45 ..... ص : 22 الأحقاف: 46 ..... ص : 22 محمد: 47 ..... ص : 22 الفتح: 48 ..... ص : 23 الحجرات: 49 ..... ص : 23 ق: 50 ..... ص : 23 الذاريات: 51 ..... ص : 23 الطور: 52 ..... ص : 23 النجم: 53 ..... ص : 23 القمر: 54 ..... ص : 24 الرحمن: 55 ..... ص : 24 الواقعة: 56 ..... ص : 24 الحديد: 57 ..... ص : 24 المجادلة: 58 ..... ص : 24 الحشر: 59 ..... ص : 25 الصف: 61 ..... ص : 25 الجمعة: 62 ..... ص : 25 المنافقون: 63 ..... ص : 25 الطلاق: 65 ..... ص : 25 الملك: 67 ..... ص : 25 القلم: 68 ..... ص : 26 الحاقة: 69 ..... ص : 26 المعارج: 70 ..... ص : 26 نوح: 71 ..... ص : 26 الجن: 72 ..... ص : 26 المزمل: 73 ..... ص : 26 المدثر: 74 ..... ص : 27 القيامة: 75 ..... ص : 27 الإنسان: 76 ..... ص : 27 المرسلات: 77 ..... ص : 27 النبأ: 78 ..... ص : 27 النازعات: 79 ..... ص : 27 عبس: 80 ..... ص : 28 التكوير: 81 ..... ص : 28 الانفطار: 82 ..... ص : 28 المطففين: 83 ..... ص : 28 الانشقاق: 84 ..... ص : 28 البروج: 85 ..... ص : 28 الطارق: 86 ..... ص : 29 الأعلى: 87 ..... ص : 29 الفجر: 89 ..... ص : 29 البلد: 90 ..... ص : 29 الشمس: 91 ..... ص : 29 الليل: 92 ..... ص : 29 الضحى: 93 ..... ص : 29 العلق: 96 ..... ص : 29 القدر: 97 ..... ص : 30 العاديات: 100 ..... ص : 30 القارعة: 101 ..... ص : 30 التكاثر: 102 ..... ص : 30 العصر: 103 ..... ص : 30 الماعون: 107 ..... ص : 30 الكافرون: 109 ..... ص : 30 الإخلاص: 112 ..... ص : 30
2 فهرس الحديث و الأثر ..... ص : 31 7 فهرس أنصاف الأبيات ..... ص : 83

8 فهرس الأعلام ..... ص : 84

باب الهمزة ..... ص : 84

أبان اللاحقي ..... ص : 84 إبراهيم الخليل ..... ص : 84 إبراهيم بن السري ..... ص : 84 إبليس ..... ص : 84 الأجدع بن مالك ..... ص : 84 أحمد بن فارس ..... ص : 84 أحمد بن محمد ..... ص : 84 ابن أحمر ..... ص : 85 الأحوص ..... ص : 85 أحيحة بن الجلاح ..... ص : 85 الأخرم السنبسي ..... ص : 85 الأخطل ..... ص : 85 الأخفش الأكبر ..... ص : 85 الأخفش(الأوسط) ..... ص : 86 الأخنس بن شهاب التغلبي ..... ص : 86 أديهم بن مرداس بن تميم ..... ص : 86 أرطاة بن سهية ..... ص : 86 ابن أبي إسحاق ..... ص : 86 إسحاق ..... ص : 86 أبو إسحاق الزجاج ..... ص : 86 أبو أسماء بن الضريبة ..... ص : 86 أبو الأسود الدؤلي ..... ص : 86 الأسود بن يعفر ..... ص : 87 الأشتر النخعي ..... ص : 87 الأشموني ..... ص : 87 الأشهب بن رميلة ..... ص : 87 الأصمعي ..... ص : 87 الأعرج ..... ص : 88 الأعرج المغني ..... ص : 88 الأعشى ..... ص : 88 أعشى طرود ..... ص : 88 أعشى همدان ..... ص : 88 الأعلم الشنتمري ..... ص : 88 الأعور الشني ..... ص : 89 الأغلب العجلي ..... ص : 89 الأقيشر الأسدي ..... ص : 89 الياس بن مضر ..... ص : 89 امرؤ القيس ..... ص : 89 أمية بن أبي الصلت ..... ص : 89 أمية بن أبي عائذ ..... ص : 90 إميل يعقوب ..... ص : 90 أنس بن زنيم ..... ص : 90 أنس الفوارس ..... ص : 90 أنس بن مدركة ..... ص : 90 أنس بن نهيك ..... ص : 90 أنستاس ماري الكرملي ..... ص : 90 أوس بن حارثة الطائي ..... ص : 91 أوس بن حجر ..... ص : 91

باب الحاء ..... ص : 96

حاتم الطائي ..... ص : 96 ابن الحاجب ..... ص : 96 حاجب بن زرارة ..... ص : 96 الحارث بن حلزة ..... ص : 96 الحارث بن خالد المخزومي ..... ص : 96 الحارث بن ضرار ..... ص : 96 الحارث بن ظالم ..... ص : 97 الحارث بن عباد ..... ص : 97 الحارث بن عمرو ..... ص : 97 الحارث بن نهيك ..... ص : 97 الحارث بن ورقاء الصيداوي ..... ص : 97 حجر ..... ص : 97 حريث بن غيلان ..... ص : 97 حريث بن محفض ..... ص : 97 حسام بن ضرار ..... ص : 97 حسان بن ثابت ..... ص : 97 حسان بن مرة ..... ص : 98 أبو الحسن الأخفش. ..... ص : 98 الحسن بن أبي الحسن ..... ص : 98 بنت أبي الحصين(بنت مرة بن عاهان) ..... ص : 98 الحصين بن قعقاع ..... ص : 98 حضرمي بن عامر ..... ص : 98 الحطم القيسي ..... ص : 98 الحطيئة ..... ص : 98 حفص بن عمر القارئ ..... ص : 99 الحكم بن المنذر ..... ص : 99 حكيم بن معية ..... ص : 99 ابن الحمامة ..... ص : 99 حميد الأرقط ..... ص : 99 حميد الأمجي ..... ص : 99 حميد بن ثور ..... ص : 99 حميد بن مالك الأرقط ..... ص : 100 حميدة بنت النعمان ..... ص : 100 أبو حنش ..... ص : 100 حنيف بن عمير ..... ص : 100 أبو حيان التوحيدي ..... ص : 100 أبو حيان الفقعسي ..... ص : 100 أبو حية النميري ..... ص : 100

باب العين ..... ص : 115

عاصم ..... ص : 115 عامر بن الأكوع ..... ص : 115 عامر بن جوين الطائي ..... ص : 115 عامر بن الظرب ..... ص : 115 أبو العباس ..... ص : 115 عباس حسن ..... ص : 115 أبو العباس السفاح ..... ص : 115 العباس بن مرداس ..... ص : 115 عبد الله ..... ص : 116 عبد الله بن أبي إسحاق ..... ص : 116 عبد الله بن رواحة ..... ص : 116 عبد الله بن الزبعرى ..... ص : 116 عبد الله بن الزبير ..... ص : 116 عبد الله بن الزبير ..... ص : 116 عبد الله بن عبد الأعلى القرشي ..... ص : 117 عبد الله العلايلي ..... ص : 117 عبد الله بن عنمة ..... ص : 117 عبد الله بن كريز ..... ص : 117 عبد الله بن مسعود ..... ص : 117 عبد الله بن مسلم الهذلي ..... ص : 117 عبد الخالق عضيمة ..... ص : 117 عبد الرحمن بن حسان ..... ص : 117 عبد الرحمن بن الحكم ..... ص : 117 عبد القادر بن عمر البغدادي ..... ص : 117 عبد الملك بن مروان ..... ص : 118 عبد مناف بن ربع الهذلي ..... ص : 118 عبد يغوث بن وقاص ..... ص : 118 عبيد بن الأبرص ..... ص : 118 عبيد الله بن الحر ..... ص : 118 عبيد الله بن قيس الرقيات ..... ص : 118 أبو عبيدة ..... ص : 119 عتبة بن الوغل ..... ص : 119 عتر(أو عنز) بن دجاجة ..... ص : 119 أبو عثمان المازني ..... ص : 119 العجاج ..... ص : 119 العجير السلولي ..... ص : 119 عدي بن حاتم ..... ص : 119 عدي بن ربيعة ..... ص : 120 عدي بن الرقاع ..... ص : 120 عدي بن زيد ..... ص : 120 العرزمي ..... ص : 120 عرقوب ..... ص : 120 عزة ..... ص : 121 عصام بن المقشعر ..... ص : 121 عقيبة(أو: عقبة) الأسدي ..... ص : 121 ابن عقيل ..... ص : 121 عقيل بن علفة ..... ص : 121 العكبري ..... ص : 121 علقمة بن عبدة الفحل ..... ص : 121 علقمة بن علاثة ..... ص : 122 علي بن بدال ..... ص : 122 علي بن أبي طالب ..... ص : 122 أبو علي الفارسي ..... ص : 122 عمارة الوهاب ..... ص : 122 عمر بن الخطاب ..... ص : 122 عمر بن أبي ربيعة ..... ص : 123 عمر بن عبد العزيز ..... ص : 123 عمر بن لجأ ..... ص : 123 عمران بن حطان ..... ص : 123 عمرو ..... ص : 123 أبو عمرو ..... ص : 123 عمرو بن أحمر ..... ص : 123 عمرو بن امرئ القيس ..... ص : 124 عمرو(أو عمير) بن الأيهم ..... ص : 124 عمرو بن جابر الحنفي ..... ص : 124 عمرو بن خثارم ..... ص : 124 عمرو بن ذي الكلب ..... ص : 124 عمرو بن شأس ..... ص : 124 عمرو بن شيبان ..... ص : 124 أبو عمرو الشيباني ..... ص : 124 عمرو بن العاص ..... ص : 125 عمرو بن عفرى ..... ص : 125 أبو عمرو بن العلاء ..... ص : 125 عمرو بن عمار الطائي ..... ص : 125 عمرو بن عمرو ..... ص : 125 عمرو بن قعاس(أو قعناس) المرادي ..... ص : 125 عمرو بن قميئة ..... ص : 125 عمرو بن كلثوم ..... ص : 126 عمرو بن لأي ..... ص : 126 عمرو بن معديكرب ..... ص : 126 عمرو بن هبيرة ..... ص : 126 عمرو بن هند ..... ص : 126 عمير بن عامر ..... ص : 126 العنبر بن عمرو ..... ص : 126 عوف بن عطية ..... ص : 127 عون بن مخراق ..... ص : 127 عيسى بن عمر الثقفي ..... ص : 127 أبو عيينة بن حصن الفزاري ..... ص : 127

باب الميم ..... ص : 135

المازني ..... ص : 135 مالك بن خالد الهذلي ..... ص : 135 مالك بن خريم ..... ص : 135 مالك بن زغبة ..... ص : 135 مالك بن العجلان ..... ص : 135 مالك بن أبي كعب ..... ص : 135 المبرد ..... ص : 135 المتلمس ..... ص : 136 متمم بن نويرة ..... ص : 136 المتوكل الكناني(أو الليثي) ..... ص : 136 المثقب العبدي ..... ص : 136 مجنون ليلى ..... ص : 136 أبو محجن الثقفي ..... ص : 137 محمد بن أحمد ..... ص : 137 محمد بن عبد الله ..... ص : 137 المخبل السعدي ..... ص : 137 المرار الأسدي ..... ص : 137 المرار بن سلامة العجلي ..... ص : 137 مرة ..... ص : 138 بنت مرة بن عاهان ..... ص : 138 مرة بن محكان ..... ص : 138 المرتضى ..... ص : 138 المرزوقي ..... ص : 138 ابن مروان ..... ص : 138 مروان بن الحكم ..... ص : 138 مزاحم بن الحارث العقيلي ..... ص : 139 مزرد بن ضرار ..... ص : 139 مساور العبسي ..... ص : 139 ابن مسعود ..... ص : 139 مسكين الدارمي ..... ص : 139 مسلمة بن عبد الملك ..... ص : 139 مسمع بن شيبان ..... ص : 140 المسيب بن زيد مناة ..... ص : 140 المشمرج بن عمرو الحميري ..... ص : 140 مطرود بن كعب الخزاعي ..... ص : 140 معافر بن مر ..... ص : 140 معاوية بن أبي سفيان ..... ص : 140 معاوية بن كاسر المازني ..... ص : 140 معروف بن عبد الرحمن ..... ص : 140 المعطل الهذلي ..... ص : 140 المغيرة بن حبناء ..... ص : 140 ابن المفرغ ..... ص : 141 مقاس العائذي ..... ص : 141 ابن مقبل ..... ص : 141 المقعد بن عمرو ..... ص : 141 ابن المقفع ..... ص : 141 منذر بن درهم ..... ص : 141 منظور بن زبان ..... ص : 142 منقذ بن مرة الكناني ..... ص : 142 المهدوي ..... ص : 142 المهلهل ..... ص : 142 مودود العنبري ..... ص : 142 أبو موسى الأشعري ..... ص : 142 مي ..... ص : 142 ابن ميادة ..... ص : 142 مية ..... ص : 142 ميسون بنت بحدل ..... ص : 143
حرف الياء ..... ص : 294 حرف اللام ..... ص : 316 11 فهرس المحتويات ..... ص : 321

المقتضب


صفحه قبل

المقتضب، ج‏5، ص: 84

8 فهرس الأعلام‏

باب الهمزة

أبان اللاحقي‏

أبان بن عبد الحميد بن لاحق بن عفير (... 200 ه/ 815 م) شاعر مكثر من أهل البصرة. انتقل إلى بغداد، و اتصل بالبرامكة، فأكثر من مدحهم. نظم «كليلة و دمنة»، و غيرها. هجاه أبو نواس.

(الأغاني 23/ 164- 178؛ و طبقات الشعراء ص 240؛ و خزانة الأدب 8/ 173- 176؛ و الأعلام 1/ 27).

1/ 414.

إبراهيم الخليل‏

النبيّ إبراهيم الخليل أبو إسحاق و إسماعيل. خليل اللّه و أبو المؤمنين. تلقّى الوحي الإلهيّ في أور الكلدانيين جنوبي العراق. و منها نزح إلى بلاد كنعان نحو 1800 ق. م.

(المنجد في الأعلام ص 7).

1/ 264؛ 2/ 217، 548.

إبراهيم بن السريّ‏

الزجاج.

إبليس‏

اسم الشيطان المعروف، سمّي بذلك لأنه يئس من رحمة اللّه.

(لسان العرب (بلس)).

2/ 129.

الأجدع بن مالك‏

الأجدع بن مالك بن أمية الهمداني اليماني. شاعر همدان و فارسها في عصره.

كان قبيل الإسلام، و وفد ابنه مسروق على عمر في خلافته.

(المؤتلف و المختلف ص 49؛ و سمط اللآلي ص 109؛ و الأعلام 1/ 84).

1/ 173.

أحمد بن فارس‏

أحمد بن فارس بن زكرياء القزويني الرازي، أبو الحسين (329 ه/ 941 م- 395 ه/ 1004 م) إمام في اللغة و الأدب.

أصله من قزوين، و أقام مدّة في همذان، ثمّ انتقل إلى الريّ فتوفي فيها. من مؤلفاته:

«مقاييس اللغة»، و «المجمل»، و «الصاحبي في فقه اللغة»، و «جامع التأويل».

(وفيات الأعيان 1/ 118- 120؛ و بغية الوعاة 1/ 352؛ و الأعلام 1/ 193؛ و دائرة المعارف الإسلامية 1/ 358).

1/ 51، 52.

أحمد بن محمد

أحمد بن محمد بن داود الفقيه، أبو

المقتضب، ج‏5، ص: 85

عبد اللّه نحويّ، من معاصري المبرّد.

(الصاحبي في فقه اللغة ص 83).

1/ 51

ابن أحمر

عمرو بن أحمر

الأحوص‏

عبد اللّه بن محمد بن عبد اللّه بن عاصم الأنصاري (...- 105 ه/ 723 م). شاعر هجاء. لقّب بالأحوص لضيق في مؤخّر عينيه. كان من سكان المدينة، وفد على الوليد بن عبد الملك في الشام، فأكرمه الوليد، ثمّ بلغه عنه ما ساءه من سيرته، فردّه إلى المدينة، و أمر بجلده، ثمّ نفي إلى دهلك، و هي جزيرة بين اليمن و الحبشة، فبقي فيها إلى أن أطلقه يزيد بن عبد الملك، فقدم دمشق، و توفي فيها. له ديوان.

(الأغاني 4/ 224؛ و الشعر و الشعراء ص 525؛ و طبقات فحول الشعراء ص 648؛ و الأعلام 4/ 116).

1/ 594؛ 2/ 193، 470، 491.

أحيحة بن الجلاح‏

أحيحة بن الجلاح بن الحريش الأوسي، أبو عمرو (...- نحو 130 ق ه/ نحو 497 م) شاعر جاهلي من الفرسان. كان سيّد الأوس في الجاهلية، مرابيّا كثير المال.

(الأغاني 15/ 36- 53؛ و خزانة الأدب 3/ 357- 359؛ و الأعلام 1/ 277).

2/ 603.

الأخرم السنبسي‏

الأخرم (أو الأخزم) بن قارب الطائي شاعر جاهليّ شهد يوم قارات حوق، أو يوم اليحاميم.

(شرح ديوان الحماسة للمرزوقي ص 600؛ و شرح ديوان الحماسة للتبريزي 2/ 77؛ و شرح أبيات سيبويه 2/ 264؛ و فرحة الأديب ص 142).

2/ 310.

الأخطل‏

غياث بن غوث بن الصلت بن طارقة من بني تغلب (19 ه/ 640 م- 90 ه/ 708 م). كان أحد الثلاثة المتّفق على أنّهم أشهر أهل عصرهم: جرير، و الفرزدق، و الأخطل. نشأ على المسيحية، و اتّصل بالأمويّين. فكان شاعرهم. تهاجى مع جرير و الفرزدق. انتقل بين دمشق، مقرّ الخلافة الأمويّة، و الجزيرة حيث يقيم بنو تغلب قومه. له ديوان.

(الأغاني 8/ 290؛ و الشعر و الشعراء ص 490؛ و طبقات فحول الشعراء ص 298؛ و الأعلام 5/ 123).

1/ 157، 325، 439؛ 2/ 172، 242، 407، 415، 419، 565.

الأخفش الأكبر

عبد الحميد بن عبد المجيد، أبو الخطاب (...- 177 ه/ 793 م). من كبار العلماء بالعربية. لقي الأعراب و أخذ عنهم، و هو أوّل من فسّر الشعر تحت كل بيت.

(إنباه الرواة 2/ 157- 158؛ و بغية الوعاة 2/ 74؛ و الدرر الكامنة 2/ 233؛ و الأعلام 3/ 288).

66، 190.

المقتضب، ج‏5، ص: 86

الأخفش (الأوسط)

أبو الحسن سعيد بن مسعدة المجاشعيّ بالولاء البلخيّ (...- 215 ه/ 830 م).

نحويّ و عالم باللغة و الأدب. سكن البصرة، و أخذ العربية عن سيبويه. له مؤلّفات عديدة، منها «معاني القرآن»، و «المقاييس في النحو»، و «الاشتقاق»، و «العروض».

(معجم الأدباء 11/ 224- 230؛ و إنباه الرواة 2/ 36- 43؛ و بغية الوعاة 1/ 590- 591).

1/ 52، 71، 74، 136، 141، 160، 161، 191، 218، 280، 445، 470، 554، 560، 620؛ 2/ 61، 125، 161، 162، 199، 205، 258، 283، 286، 291، 314، 345، 402، 403، 455.

الأخنس بن شهاب التغلبيّ‏

الأخنس بن شهاب بن ثمامة بن أرقم التغلبي (...- نحو 70 ق ه/ نحو 555 م). شاعر جاهليّ من أشراف تغلب و شجعانها.

(خزانة الأدب 7/ 37؛ و المؤتلف و المختلف ص 27؛ و شرح اختيارات المفضل ص 921؛ و شرح ديوان الحماسة للمرزوقي ص 720؛ و الأعلام 1/ 277).

1/ 357.

أديهم بن مرداس بن تميم‏

فارس ورد ذكره في شعر للفرزدق.

2/ 42.

أرطاة بن سهية

أرطاة بن زفر بن عبد اللّه (...- بعد 65 ه/ بعد 685 م). و سهية أمه. شاعر من فرسان الجاهلية معمّر. عاش قريبا من نصف عمره في الإسلام، و دخل على عبد الملك بن مروان و عمره 13 سنة، و أنشده من شعره. عمي قبل وفاته.

(سمط اللآلي ص 299؛ و الأغاني 10/ 32- 49؛ و الشعر و الشعراء ص 529؛ و الأعلام 1/ 288).

1/ 116.

ابن أبي إسحاق‏

عبد اللّه بن أبي إسحاق.

إسحاق‏

من أنبياء اللّه. ابن إبراهيم و سارة. و والد يعقوب و عيسى. ورد ذكره في القرآن الكريم (أوائل القرن الثامن عشر قبل الميلاد).

(المنجد في الأعلام ص 40).

2/ 264، 269، 270

أبو إسحاق الزجاج‏

الزجاج.

أبو أسماء بن الضريبة

شاعر جاهليّ مقلّ اسمه أميّة بن عوف من بني نصر.

(خزانة الأدب 10/ 292؛ و شرح أبيات سيبويه 2/ 136).

1/ 615.

أبو الأسود الدؤليّ‏

ظالم بن عمرو بن سفيان بن جندل الدؤلي الكناني، أبو الأسود (1 ق. ه/ 620 م- 69 ه/ 688 م). واضع علم النحو بطلب من علي بن أبي طالب. سكن البصرة في خلافة عمر، و ولي إمارتها في أيام علي، ثم قصد دمشق، فأكرمه معاوية.

هو أوّل من نقط المصحف، و وضع‏

المقتضب، ج‏5، ص: 87

الحركات و التنوين. له ديوان.

(الشعر و الشعراء ص 733؛ و وفيات الأعيان 2/ 535؛ و معجم الشعراء ص 240؛ و الأعلام 3/ 236).

1/ 62، 324، 581؛ 2/ 83، 179.

الأسود بن يعفر

الأسود بن يعفر النهشليّ الدارمي، أبو نهشل (...- نحو 22 ق. ه/ نحو 600 م). شاعر جاهليّ من سادات تميم، من أهل العراق. نادم النعمان بن المنذر.

يقال له: «أعشى بني نهشل».

(الأغاني 13/ 17- 31؛ و الشعر و الشعراء ص 261، 262؛ و طبقات فحول الشعراء ص 147- 149؛ و الأعلام 1/ 330).

1/ 382؛ 2/ 242.

الأشتر النخعيّ‏

مالك بن الحارث بن عبد يغوث النخعي (...- 37 ه/ 657 م) أمير من كبار الشجعان. كان رئيس قومه. شهد اليرموك، و ذهبت عينه فيها. شهد يوم الجمل، و أيام صفين مع علي.

(سمط اللآلي ص 277؛ و المؤتلف و المختلف ص 28؛ و معجم الشعراء ص 362؛ و الأعلام 5/ 259).

1/ 265.

الأشموني‏

علي بن محمد بن عيسى، أبو الحسن، نور الدين الأشموني (838 ه/ 1435 م- نحو 900 ه/ 1495 م). نحوي من فقهاء الشافعيّة. أصله من أشمون (بمصر)، و مولده بالقاهرة. ولي القضاء بدمياط. له مؤلّفات عديدة، منها: «شرح ألفيّة ابن مالك» في النحو، و «نظم المنهاج» في الفقه، و «نظم جمع الجوامع» في المنطق.

(كشف الظنون 1/ 153؛ و الأعلام 5/ 10).

الأشهب بن رميلة

الأشهب بن ثور بن أبي حارثة الدارمي التميميّ (...- بعد 86 ه/ بعد 705 م).

شاعر نجديّ. ولد في الجاهلية، و أسلم دون أن يجتمع بالنبيّ صلى اللّه عليه و سلم. نسبته إلى أمّه رميلة، و كانت أمة اشتراها أبوه في الجاهليّة.

(الأغاني 9/ 308- 310؛ و خزانة الأدب 6/ 30- 32؛ و طبقات فحول الشعراء ص 585؛ و الأعلام 1/ 333).

1/ 509؛ 2/ 53، 420.

الأصمعيّ‏

عبد الملك بن قريب (اسمه عاصم، غلب عليه لقبه) بن علي بن أصمع الباهلي، أبو سعيد (122 ه/ 740 م- 216 ه/ 831 م).

أحد أئمة العلم بالشعر و اللغة و النحو و الأخبار، أخذ العلم في البصرة عن الخليل، و ابن العلاء، و أخذ عنه الرياشي، و السجستاني. له مؤلفات و تصانيف كثيرة، منها: «خلق الإنسان»، و «المقصور و الممدود»، و «الفرق»، و «الأضداد»، و غيرها.

(إنباه الرواة 2/ 197؛ و بغية الوعاة 2/ 112؛ و شذرات الذهب 2/ 36؛ و الأعلام 4/ 162).

1/ 72، 229، 477، 517؛ 2/ 468.

المقتضب، ج‏5، ص: 88

الأعرج‏

عبد الرحمن بن هرمز، أبو داود (...- 117 ه/ 735 م). حافظ قارئ من أهل المدينة. كان أوّل من برز في القرآن و السنن. رابط بثغر الإسكندرية مدّة، و مات بها.

(غاية النهاية 1/ 381؛ و مرآة الجنان 1/ 350؛ و الأعلام 3/ 340).

2/ 469.

الأعرج المغنيّ‏

عديّ بن عمرو بن سويد بن ريان الأعرج الطائيّ المغنيّ، و قيل: اسمه سويد بن عديّ، شاعر مخضرم.

(معجم الشعراء ص 251).

205.

الأعشى‏

ميمون بن قيس بن جندل، من بني قيس بن ثعلبة الوائلي، أبو بصير (...- 7 ه/ 629 م). يقال له: أعشى قيس، و أعشى بكر بن وائل، و الأعشى الكبير.

يعدّ في الطبقة الأولى من شعراء الجاهلية، و أحد أصحاب المعلقات، سمّي صنّاجة العرب. أدرك الإسلام و لم يسلم، مولده و وفاته في قرية «منفوحة» باليمامة، قرب مدينة الرياض، أخباره كثيرة، و مدائحه لملوك العرب و فارس مشهورة. له ديوان.

(الشعر و الشعراء ص 263؛ و الأغاني 12/ 5؛ و طبقات فحول الشعراء ص 65؛ و الأعلام 7/ 341).

1/ 67، 79، 189، 319، 322، 425، 482، 508، 532؛ 2/ 7، 10، 11، 42، 177، 261، 277، 284، 300، 406، 415، 432، 456، 480، 505، 519، 563، 615.

أعشى طرود

إياس بن عامر (و قيل: ابن موسى) بن سليم بن عامر، أبو الخطاب (...- نحو 60/ 680 م). شاعر من بني طرود من قيس عيلان. كان ناسكا و صاحب زهد و ورع.

(خزانة الأدب 1/ 343؛ و المؤتلف و المختلف ص 17؛ و الأعلام 2/ 33).

1/ 337.

أعشى همدان‏

عبد الرحمن بن عبد اللّه بن الحارث (...- 83 ه/ 702 م). شاعر اليمانيين بالكوفة، و فارسهم في عصره. كان أحد الفقهاء القراء. قاتل رجال الحجاج، فهزم، فأمر به الحجاج، فضربت عنقه.

(الأغاني 6/ 41- 71؛ و خزانة الأدب 6/ 472، 9/ 576؛ و المؤتلف و المختلف ص 14؛ و الأعلام 3/ 312).

2/ 30.

الأعلم الشنتمري‏

يوسف بن سليمان بن عيسى الشنتمري (410 ه/ 1019 م- 476 ه/ 1084 م).

عالم باللغة و الأدب. ولد في شنتمرية في الأندلس. مات بإشبيلية. من مؤلفاته «شرح الشعراء الستة»، و «شرح ديوان زهير بن أبي سلمى»، و «شرح ديوان الحماسة».

(وفيات الأعيان 7/ 81؛ و دائرة المعارف الإسلامية 2/ 321؛ و معجم المطبوعات العربية و المعربة ص 459؛ و الأعلام 8/ 233).

1/ 200، 440؛ 2/ 330.

المقتضب، ج‏5، ص: 89

الأعور الشّنّيّ‏

هو أبو منقذ بشر بن منقذ، من بني شنّ بن أفصى بن عبد القيس من ربيعة بن نزار. كان مع الإمام علي في وقعة صفّين.

شاعر و كان له ولدان شاعران.

(المؤتلف و المختلف ص 38- 39؛ و الشعر و الشعراء ص 643- 644؛ و سمط اللآلي ص 827).

الأغلب العجليّ‏

الأغلب بن عمرو بن عبيدة بن حارثة من ربيعة (...- 21 ه/ 642 م). شاعر راجز معمر. توجه مع سعد بن أبي وقاص غازيا، فنزل الكوفة، و استشهد في موقعة نهاوند.

(الأغاني 21/ 33- 41؛ و الشعر و الشعراء ص 617- 621؛ و طبقات فحول الشعراء ص 737؛ و الأعلام 1/ 335).

1/ 95، 581؛ 2/ 459.

الأقيشر الأسديّ‏

اسمه المغيرة، و في نسبه اختلاف، فقيل: هو المغيرة بن عبد اللّه بن معرض بن عمرو بن أسد بن خزيمة، و قيل: هو المغيرة بن أسود بن وهب (...- نحو 80 ه/ نحو 700 م). شاعر ماجن هجّاء من بادية الكوفة. لقّب بالأقيشر لأنه كان أحمر الوجه أقشر.

(خزانة الأدب 4/ 487- 492؛ و سمط اللآلي 1/ 261؛ و الشعر و الشعراء ص 563؛ و الأعلام 7/ 277).

1/ 63.

الياس بن مضر

الياس بن مضر بن نزار بن معد بن عدنان. جدّ جاهليّ.

(الأعلام 2/ 10).

474.

امرؤ القيس‏

امرؤ القيس بن حجر بن الحارث الكندي، من بني آكل المرار (نحو 130 ق.

ه/ 497- 80 ق. ه/ 545 م). أشهر شعراء العرب، مولده بنجد. اشتهر بلقبه (امرئ القيس). قيل إن اسمه حندج، أو مليكة، أو عدي. أخذ الشعر عن خاله المهلهل، و قاله و هو صغير. تنقّل في أحياء العرب، شاربا طربا لاهيا، إلى أن ثار بنو أسد على أبيه و قتلوه، فقال جملته الشهيرة:

«اليوم خمر و غدا أمر». أجاره السموأل، ثم قصد قيصر الروم، فمطله، و مات في طريق عودته في أنقرة. تعدّدت طبعات ديوانه و شروحاتها.

(الشعر و الشعراء ص 111؛ و الأغاني 9/ 93؛ و طبقات فحول الشعراء ص 51؛ و الأعلام 2/ 11).

1/ 112، 320، 328، 341، 547، 593؛ 2/ 133، 183، 204، 276، 339، 369، 486، 506.

أميّة بن أبي الصلت‏

أميّة بن عبد اللّه أبي الصلت بن أبي ربيعة بن عوف الثقفي (...- 5 ه/ 626 م). شاعر جاهلي حكيم، من أهل الطائف. قدم دمشق قبل الإسلام، و كان ممّن حرّم الخمر و عبادة الأوثان على نفسه.

أقام في البحرين ثماني سنوات، و عاد إلى الطائف و مكّة، و سمع من الرسول صلى اللّه عليه و سلم، و غادره إلى الشام، دون أن يسلم، ثم مات‏

المقتضب، ج‏5، ص: 90

في الطائف. شعره من الطبقة الأولى، و علماء اللغة لا يحتجون به لورود ألفاظ لا تعرفها العرب. له ديوان.

(الشعر و الشعراء ص 466؛ و طبقات فحول الشعراء ص 262؛ و الأغاني 4/ 127؛ و الأعلام 2/ 23).

1/ 82، 83؛ 2/ 176، 179، 490.

أميّة بن أبي عائذ

أمية بن أبي عائذ العمري، من بني عمرو بن الحارث، من هذيل (...- نحو 75 ه/ نحو 695 م). شاعر أدرك الجاهلية، و عاش في الإسلام. مدح بني أمية و خاصة عبد الملك بن مروان. رحل إلى مصر، فأكرمه عبد العزيز بن مروان.

(الشعر و الشعراء ص 671؛ و الأغاني 24/ 10؛ و شرح أشعار الهذليين ص 487؛ و الأعلام 2/ 22).

1/ 591.

إميل يعقوب‏

باحث معاصر.

1/ 72، 86؛ 2/ 175.

أنس بن زنيم‏

أنس بن زنيم بن عمرو بن عبد اللّه الكناني (...- نحو 60 ه/ نحو 680 م) شاعر من الصحابة. نشأ في الجاهلية. و لمّا ظهر الإسلام هجا النبيّ صلى اللّه عليه و سلم، فأهدر دمه، فأسلم يوم الفتح، و مدح الرسول بقصيدة، فعفا عنه.

(الإصابة 1/ 69؛ و خزانة الأدب 6/ 473- 476؛ و الأعلام 2/ 24).

2/ 52.

أنس الفوارس‏

ابن فاطمة بنت الخرشب الأنمارية التي يضرب بها المثل في الإنجاب، إذ ولدت أربعة أبناء يوصفون بالكملة، و هم: الربيع الكامل، و قيس الحفاظ، و عمارة الوهاب، و أنس الفوارس.

(الأعلام 5/ 130، 131).

2/ 399.

أنس بن مدركة

أنس بن مدرك (أو مدركة) بن كعب الأكلبي الخثعمي، أبو سفيان (...- 35 ه/ 655 م). شاعر فارس من المعمّرين. كان سيد خثعم في الجاهلية و فارسها. أدرك الإسلام و أسلم. ثم أقام بالكوفة، و انحاز إلى علي بن أبي طالب، فقتل في إحدى المعارك.

(الإصابة 1/ 73؛ و خزانة الأدب 3/ 91؛ و الأعلام 2/ 25).

2/ 560.

أنس بن نهيك‏

لعلّه أنس بن مدركة المتقدّم.

2/ 560.

أنستاس ماري الكرمليّ‏

صفحه بعد