کتابخانه ادبیات عرب
الأعرج
عبد الرحمن بن هرمز، أبو داود (...- 117 ه/ 735 م). حافظ قارئ من أهل المدينة. كان أوّل من برز في القرآن و السنن. رابط بثغر الإسكندرية مدّة، و مات بها.
(غاية النهاية 1/ 381؛ و مرآة الجنان 1/ 350؛ و الأعلام 3/ 340).
2/ 469.
الأعرج المغنيّ
عديّ بن عمرو بن سويد بن ريان الأعرج الطائيّ المغنيّ، و قيل: اسمه سويد بن عديّ، شاعر مخضرم.
(معجم الشعراء ص 251).
205.
الأعشى
ميمون بن قيس بن جندل، من بني قيس بن ثعلبة الوائلي، أبو بصير (...- 7 ه/ 629 م). يقال له: أعشى قيس، و أعشى بكر بن وائل، و الأعشى الكبير.
يعدّ في الطبقة الأولى من شعراء الجاهلية، و أحد أصحاب المعلقات، سمّي صنّاجة العرب. أدرك الإسلام و لم يسلم، مولده و وفاته في قرية «منفوحة» باليمامة، قرب مدينة الرياض، أخباره كثيرة، و مدائحه لملوك العرب و فارس مشهورة. له ديوان.
(الشعر و الشعراء ص 263؛ و الأغاني 12/ 5؛ و طبقات فحول الشعراء ص 65؛ و الأعلام 7/ 341).
1/ 67، 79، 189، 319، 322، 425، 482، 508، 532؛ 2/ 7، 10، 11، 42، 177، 261، 277، 284، 300، 406، 415، 432، 456، 480، 505، 519، 563، 615.
أعشى طرود
إياس بن عامر (و قيل: ابن موسى) بن سليم بن عامر، أبو الخطاب (...- نحو 60/ 680 م). شاعر من بني طرود من قيس عيلان. كان ناسكا و صاحب زهد و ورع.
(خزانة الأدب 1/ 343؛ و المؤتلف و المختلف ص 17؛ و الأعلام 2/ 33).
1/ 337.
أعشى همدان
عبد الرحمن بن عبد اللّه بن الحارث (...- 83 ه/ 702 م). شاعر اليمانيين بالكوفة، و فارسهم في عصره. كان أحد الفقهاء القراء. قاتل رجال الحجاج، فهزم، فأمر به الحجاج، فضربت عنقه.
(الأغاني 6/ 41- 71؛ و خزانة الأدب 6/ 472، 9/ 576؛ و المؤتلف و المختلف ص 14؛ و الأعلام 3/ 312).
2/ 30.
الأعلم الشنتمري
يوسف بن سليمان بن عيسى الشنتمري (410 ه/ 1019 م- 476 ه/ 1084 م).
عالم باللغة و الأدب. ولد في شنتمرية في الأندلس. مات بإشبيلية. من مؤلفاته «شرح الشعراء الستة»، و «شرح ديوان زهير بن أبي سلمى»، و «شرح ديوان الحماسة».
(وفيات الأعيان 7/ 81؛ و دائرة المعارف الإسلامية 2/ 321؛ و معجم المطبوعات العربية و المعربة ص 459؛ و الأعلام 8/ 233).
1/ 200، 440؛ 2/ 330.
الأعور الشّنّيّ
هو أبو منقذ بشر بن منقذ، من بني شنّ بن أفصى بن عبد القيس من ربيعة بن نزار. كان مع الإمام علي في وقعة صفّين.
شاعر و كان له ولدان شاعران.
(المؤتلف و المختلف ص 38- 39؛ و الشعر و الشعراء ص 643- 644؛ و سمط اللآلي ص 827).
الأغلب العجليّ
الأغلب بن عمرو بن عبيدة بن حارثة من ربيعة (...- 21 ه/ 642 م). شاعر راجز معمر. توجه مع سعد بن أبي وقاص غازيا، فنزل الكوفة، و استشهد في موقعة نهاوند.
(الأغاني 21/ 33- 41؛ و الشعر و الشعراء ص 617- 621؛ و طبقات فحول الشعراء ص 737؛ و الأعلام 1/ 335).
1/ 95، 581؛ 2/ 459.
الأقيشر الأسديّ
اسمه المغيرة، و في نسبه اختلاف، فقيل: هو المغيرة بن عبد اللّه بن معرض بن عمرو بن أسد بن خزيمة، و قيل: هو المغيرة بن أسود بن وهب (...- نحو 80 ه/ نحو 700 م). شاعر ماجن هجّاء من بادية الكوفة. لقّب بالأقيشر لأنه كان أحمر الوجه أقشر.
(خزانة الأدب 4/ 487- 492؛ و سمط اللآلي 1/ 261؛ و الشعر و الشعراء ص 563؛ و الأعلام 7/ 277).
1/ 63.
الياس بن مضر
الياس بن مضر بن نزار بن معد بن عدنان. جدّ جاهليّ.
(الأعلام 2/ 10).
474.
امرؤ القيس
امرؤ القيس بن حجر بن الحارث الكندي، من بني آكل المرار (نحو 130 ق.
ه/ 497- 80 ق. ه/ 545 م). أشهر شعراء العرب، مولده بنجد. اشتهر بلقبه (امرئ القيس). قيل إن اسمه حندج، أو مليكة، أو عدي. أخذ الشعر عن خاله المهلهل، و قاله و هو صغير. تنقّل في أحياء العرب، شاربا طربا لاهيا، إلى أن ثار بنو أسد على أبيه و قتلوه، فقال جملته الشهيرة:
«اليوم خمر و غدا أمر». أجاره السموأل، ثم قصد قيصر الروم، فمطله، و مات في طريق عودته في أنقرة. تعدّدت طبعات ديوانه و شروحاتها.
(الشعر و الشعراء ص 111؛ و الأغاني 9/ 93؛ و طبقات فحول الشعراء ص 51؛ و الأعلام 2/ 11).
1/ 112، 320، 328، 341، 547، 593؛ 2/ 133، 183، 204، 276، 339، 369، 486، 506.
أميّة بن أبي الصلت
أميّة بن عبد اللّه أبي الصلت بن أبي ربيعة بن عوف الثقفي (...- 5 ه/ 626 م). شاعر جاهلي حكيم، من أهل الطائف. قدم دمشق قبل الإسلام، و كان ممّن حرّم الخمر و عبادة الأوثان على نفسه.
أقام في البحرين ثماني سنوات، و عاد إلى الطائف و مكّة، و سمع من الرسول صلى اللّه عليه و سلم، و غادره إلى الشام، دون أن يسلم، ثم مات
في الطائف. شعره من الطبقة الأولى، و علماء اللغة لا يحتجون به لورود ألفاظ لا تعرفها العرب. له ديوان.
(الشعر و الشعراء ص 466؛ و طبقات فحول الشعراء ص 262؛ و الأغاني 4/ 127؛ و الأعلام 2/ 23).
1/ 82، 83؛ 2/ 176، 179، 490.
أميّة بن أبي عائذ
أمية بن أبي عائذ العمري، من بني عمرو بن الحارث، من هذيل (...- نحو 75 ه/ نحو 695 م). شاعر أدرك الجاهلية، و عاش في الإسلام. مدح بني أمية و خاصة عبد الملك بن مروان. رحل إلى مصر، فأكرمه عبد العزيز بن مروان.
(الشعر و الشعراء ص 671؛ و الأغاني 24/ 10؛ و شرح أشعار الهذليين ص 487؛ و الأعلام 2/ 22).
1/ 591.
إميل يعقوب
باحث معاصر.
1/ 72، 86؛ 2/ 175.
أنس بن زنيم
أنس بن زنيم بن عمرو بن عبد اللّه الكناني (...- نحو 60 ه/ نحو 680 م) شاعر من الصحابة. نشأ في الجاهلية. و لمّا ظهر الإسلام هجا النبيّ صلى اللّه عليه و سلم، فأهدر دمه، فأسلم يوم الفتح، و مدح الرسول بقصيدة، فعفا عنه.
(الإصابة 1/ 69؛ و خزانة الأدب 6/ 473- 476؛ و الأعلام 2/ 24).
2/ 52.
أنس الفوارس
ابن فاطمة بنت الخرشب الأنمارية التي يضرب بها المثل في الإنجاب، إذ ولدت أربعة أبناء يوصفون بالكملة، و هم: الربيع الكامل، و قيس الحفاظ، و عمارة الوهاب، و أنس الفوارس.
(الأعلام 5/ 130، 131).
2/ 399.
أنس بن مدركة
أنس بن مدرك (أو مدركة) بن كعب الأكلبي الخثعمي، أبو سفيان (...- 35 ه/ 655 م). شاعر فارس من المعمّرين. كان سيد خثعم في الجاهلية و فارسها. أدرك الإسلام و أسلم. ثم أقام بالكوفة، و انحاز إلى علي بن أبي طالب، فقتل في إحدى المعارك.
(الإصابة 1/ 73؛ و خزانة الأدب 3/ 91؛ و الأعلام 2/ 25).
2/ 560.
أنس بن نهيك
لعلّه أنس بن مدركة المتقدّم.
2/ 560.
أنستاس ماري الكرمليّ
أنستاس ماري الكرمليّ، و اسمه عند الولادة بطرس بن جبرائيل يوسف عوّاد (1263 ه/ 1846 م- 1366 ه/ 1947 م) عالم بالأدب و مفردات العربية و فلسفتها و تاريخها. أصله من بحر صاف من بكفيّا بلبنان. انتقل و أبوه إلى بغداد. ثم ترهّب في بلجيكا و فرنسا، ثم عاد إلى بغداد، فأدار مدرسة الكرمليين. أصدر مجلة «لغة العرب»، و تولى تحرير مجلة «دار السلام».
له عدة كتب منها: «نشوء اللغة العربية و نحوها و اكتمالها»، و «أديان العرب».
(الأعلام 2/ 25).
1/ 69، 72، 482.
أوس بن حارثة الطائي
أوس بن حارثة بن ثعلبة من بني مزيقياء من الأزد من كهلان. جدّ قبيلة الأوس.
(الأعلام 2/ 31).
2/ 466.
أوس بن حجر
أوس بن حجر بن مالك التميمي، أبو شريح (98 ق. ه/ 530 م- 2 ق. ه/ 520 م) شاعر تميم في الجاهلية، في نسبه اختلاف بعد أبيه حجر. و هو زوج أمّ زهير بن أبي سلمى. كان كثير الأسفار.
أقام في الحيرة عند ملكها عمرو بن هند زمنا، و عمّر طويلا. في شعره رقّة و حكمة.
كان مغرما بالنساء غزلا. له ديوان.
(الشعر و الشعراء ص 208؛ و طبقات فحول الشعراء ص 97؛ و الأغاني 11/ 73؛ و الأعلام 2/ 31).
2/ 231، 242، 2/ 617.
باب الباء
بجير بن زهير
بجير بن زهير بن أبي سلمى (ربيعة) بن رياح بن قرط المزني، و هو أخو كعب بن زهير، و هما شاعران مجيدان.
(المقاصد النحوية 3/ 489- 490؛ و الدرر 5/ 48).
1/ 471
بسطام بن قيس
بسطام بن قيس بن مسعود الشيباني، أبو الصهباء (...- نحو 10 ق ه/ نحو 612 م). سيّد شيبان، و من أشهر فرسان العرب في الجاهلية. يضرب المثل بفروسيّته. أدرك الإسلام و لم يسلم.
(مجمع الأمثال 2/ 66؛ و جمهرة الأمثال 2/ 88؛ و الأعلام 2/ 51).
2/ 445.
بشر بن أبي خازم
بشر بن (أبي خازم) عمرو بن عوف الأسدي، أبو نوفل (...- نحو 22 ق ه/ نحو 598 م). شاعر جاهليّ فحل من الشجعان، من أهل نجد. توفي قتيلا في غزوة أغار بها على بني صعصعة بن معاوية. له ديوان.
(خزانة الأدب 4/ 441- 445؛ و الشعر و الشعراء ص 276- 279؛ و طبقات فحول الشعراء ص 97؛ و الأعلام 2/ 54).
2/ 330، 339، 455.
البغدادي
عبد القادر البغدادي.
أبو بكر الصّدّيق
عبد اللّه بن أبي قحافة عثمان بن عامر بن كعب التيمي القرشيّ (51 ق ه/ 573 م- 13 ه/ 634 م). أوّل الخلفاء الراشدين، و أوّل من آمن برسول اللّه صلى اللّه عليه و سلم من الرجال، و أحد أعاظم العرب. نشأ سيدا من سادات قريش، و غنيّا من كبار موسريهم، و عالما بأنساب القبائل و أخبارها و سياستها.
بويع بالخلافة يوم وفاة النبي صلى اللّه عليه و سلم سنة 11 ه، فحارب المرتدين و الممتنعين من دفع الزكاة، و افتتحت في أيامه بلاد الشام و قسم كبير من العراق.
(الطبقات الكبرى 3/ 169؛ و الإصابة في تمييز الصحابة 4/ 101؛ و الأعلام 4/ 102).
2/ 549.
بلال بن أبي بردة
بلال بن أبي بردة عامر بن أبي موسى الأشعري (...- نحو 126 ه/ نحو 744 م). أمير البصرة و قاضيها. كان راوية فصيحا أديبا. سجنه يوسف بن عمر الثقفي، و مات في السجن.
(تهذيب التهذيب 1/ 500؛ و خزانة الأدب 3/ 32- 37؛ و الأعلام 2/ 72).
1/ 380.
بلال بن مرداس
بلال بن مرداس بن حدير بن عامر التميميّ، والده مرداس بن أديّة، و هي أمّه، أحد عظماء الشراة من الخوارج، و أحد الخطباء الأبطال العبّاد (...- 61 ه/ 680 م). شهد صفّين مع علي، و أنكر التحكيم.
(معجم ما استعجم ص 91؛ و شرح أبيات سيبويه 2/ 435؛ و الأعلام 7/ 202).
1/ 213.
باب التاء
تأبّط شرّا
ثابت بن جابر بن سفيان من مضر، أبو زهير (...- نحو 80 ق ه/ نحو 540 م).
شاعر عدّاء من فتّاك العرب في الجاهلية.
كان من أهل تهامة. له ديوان.
(الأغاني 21/ 138- 181؛ و الشعر و الشعراء ص 318- 320؛ و خزانة الأدب 1/ 137- 139؛ و الأعلام 2/ 97).
1/ 574؛ 2/ 424.
تميم بن مقبل
ابن مقبل.
توبة بن الحمير
توبة بن الحمير بن حزم بن كعب العقيلي العامري (...- 85 ه/ 704 م).
شاعر من عشّاق العرب المشهورين. كان يهوى ليلى الأخيليّة و خطبها، فردّه أبوها، و زوّجها غيره، فانطلق يقول الشعر مشبّبا بها. قتله بنو عوف. له ديوان.
(الشعر و الشعراء ص 452؛ و فوات الوفيات 1/ 259- 260؛ و المؤتلف و المختلف ص 68؛ و الأعلام 2/ 89- 90).
2/ 462.
باب الثاء
ثابت قطنة
ثابت بن كعب بن جابر العتكي من الأزد (...- 110 ه/ 728 م) من شجعان العرب و أشرافهم. شهد الوقائع في خراسان، و أصيبت عينه، فجعل عليها قطنة فعرف بها. له ديوان.
(الشعر و الشعراء ص 632؛ و خزانة الأدب 9/ 578- 582؛ و الأعلام 2/ 98).
2/ 56.
ثروان بن فزارة
شاعر مخضرم، ينتهي نسبه إلى عامر بن صعصعة. وفد على الرسول صلى اللّه عليه و سلم، و مدحه.
(الإصابة 1/ 205؛ و خزانة الأدب 7/ 195- 196؛ و شرح أبيات سيبويه 1/ 227).
2/ 383.
ثريا بنت علي بن عبد اللّه
أخت محمد بن عبد اللّه المعروف بأبي جراب العبليّ الذي قتله داود بن عليّ.
كانت من ربات الحسن و الجمال. شبّب بها عمر بن ربيعة، وفدت على الوليد بن عبد الملك.
(خزانة الأدب 2/ 28- 29؛ و أعلام النساء 1/ 183- 184).
1/ 595، 596.
ثعلبة بن سعد
ثعلبة بن سعد بن ذبيان بن بغيض، من غطفان، جدّ جاهليّ، بنوه بطن من ذبيان نزل بعضهم بالكوفة في الإسلام.
(دائرة المعارف الإسلامية 6/ 202؛ و الأعلام 2/ 99).
2/ 431.
باب الجيم
جابر بن رألان
جابر بن رألان السّنبسيّ، السنبسيّ، و سنبس: أبو حيّ من طيّىء. شاعر جاهليّ.
(خزانة الأدب 8/ 219، 445).
2/ 424.
جار اللّه
الزمخشري
الجاحظ
عمرو بن بحر بن محبوب الكناني (163 ه/ 780 م 255 ه/ 869 م). كبير أئمة الأدب، و رئيس فرقة الجاحظيّة من المعتزلة. مولده و وفاته في البصرة. قتلته مجلدات من الكتب وقعت عليه. له «الحيوان»، و «البيان و التبيين»، و «البخلاء»، و «المحاسن و الأضداد».
(بغية الوعاة 2/ 228؛ و وفيات الأعيان 3/ 470- 475؛ و معجم الأدباء 16/ 74- 114؛ و الأعلام 5/ 74).
1/ 86.
جذع بن سنان
جذع بن سنان الغسّاني. شاعر جاهليّ قديم. و قال عبد القادر البغداديّ: «في «العباب» للصّغانيّ أنّ جذعا هو جذع بن عمرو، و هو غلط». و قيل: هو خديج بن سنان.
(خزانة الأدب 6/ 180؛ و المقاصد النحوية 4/ 498).
1/ 574.
جذيمة الأبرش
جذيمة بن مالك بن فهم بن غنم التنوخيّ القضاعي (...- نحو 366 ق.
ه/ نحو 268 م). ثالث ملوك الدولة التنوخية في العراق. و هو أول من غزا بالجيوش المنظمة، و أول من عملت له المجانيق للحرب من ملوك العرب. قتل والد الزباء، فقتلته ثأرا لأبيها.
(خزانة الأدب 11/ 408، 409؛ و شرح ديوان الحماسة للمرزوقي ص 659؛ و مجمع الأمثال 1/ 233- 236؛ و الأعلام 2/ 114).
2/ 13.
جران العود
عامر بن الحارث النميريّ (...
...). شاعر وصّاف، أدرك الإسلام، و اقتبس من القرآن الكريم كلمات أوردها في شعره. و جران العود تعني مقدّم عنق البعير
المسنّ، كان يلقّب نفسه به، و يذكره في شعره. له ديوان رواه و شرحه أبو سعيد السكّري.
(الشعر و الشعراء ص 722؛ و المقاصد النحوية 1/ 492؛ و الأعلام 3/ 250).
2/ 611.
الجرميّ
صالح بن إسحاق، أبو عمر الجرمي (...- 225 ه/ 839 م). فقيه و نحوي و لغوي. أخذ اللغة عن أبي زيد و طبقته، و عن الأصمعيّ، كان ورعا صحيح الاعتقاد، من أهل البصرة، و سكن بغداد.
كان مع أبي عثمان المازني سببا في إظهار كتاب سيبويه. له كتب و تصانيف كثيرة، منها «التنبيه»، و «تفسير أبيات سيبويه»، و «الأبنية و التصريف».
(إنباه الرواة 2/ 80- 83؛ و شذرات الذهب 2/ 57؛ و معجم الأدباء ص 1442).
1/ 52، 445، 619؛ 2/ 291، 625.
الجرنفش بن يزيد الطائي
الجرنفش بن يزيد بن عبدة الطائي بن امرئ القيس بن زيد من طيّىء. شاعر معمر عاش في العصر الأمويّ.
(المؤتلف و المختلف ص 74؛ و المعمرون ص 99).
2/ 554.
ابن جريج
رجل جاهلي ورد ذكره في شعر امرئ القيس.
(ديوان امرئ القيس ص 68).
2/ 339.
جرير
جرير بن عطية بن حذيفة الخطفى بن بدر الكلبي اليربوعي (28 ه/ 640 م- 110 ه/ 728 م). الشاعر المشهور من تميم. ولد و مات في اليمامة، و عاش يساجل شعراء زمنه، و كان هجاؤه مرّا، و هو من أغزل الناس شعرا، نقائضه مع الفرزدق هي الأكثر شهرة، لذا جمعت في ثلاثة أجزاء. كان يكنّى بأبي حزرة، و أخباره مع الشعراء و غيرهم كثيرة جدّا له ديوان.
(الشعر و الشعراء ص 471؛ و طبقات فحول الشعراء ص 297، 374؛ و الأغاني 8/ 5- 98؛ و الأعلام 2/ 119).
1/ 113، 157، 178، 216، 217، 267، 314، 438، 439، 442، 444، 460، 491، 504، 510، 547؛ 2/ 6، 49، 65، 89، 172، 180، 186، 238، 296، 300، 340، 356، 357، 388، 419، 420، 423، 424، 426، 456، 457، 459، 466، 471، 481.
جرير الضبّيّ
شاعر مقلّ لم أقع على ترجمة له.
(لسان العرب 4/ 36 (أير)).
1/ 166.
جرير بن عبد اللّه البجلي
جرير بن عبد اللّه بن جابر بن مالك البجلي الصحابيّ، يكنّى أبا عمرو و قيل: