کتابخانه ادبیات عرب
اللآلي ص 879؛ و الشعر و الشعراء ص 243؛ و الأعلام 2/ 106).
2/ 471.
دختنوس
دختنوس بنت لقيط بن زرارة، شاعرة جاهليّة، كانت زوجة عمرو بن عمرو بن عدس، فطلبت إليه الطلاق، فطلّقها، و تزوّجت غيره، فافتقر زوجها، فبعثت إلى عمرو تطلب منه حلوبة، فأجابها: «الصيف ضيعت اللبن».
(مجمع الأمثال 2/ 68؛ و سمط اللآلي ص 835؛ و الأعلام 2/ 337).
1/ 437.
دراب بن فارس
رجل من العجم عمّر ناحية عرفت باسمه.
(معجم البلدان 2/ 446).
1/ 538.
دراج بن زرعة
دراج بن زرعة بن قطن الضبابي (...- نحو 75 ه/ نحو 695 م). شاعر فارس.
سجن و قتل لقتله ثلاثة من بني جعفر في وقعة نشبت بين بني عمه الضباب و بني جعفر.
(النقائض 2/ 926- 930؛ و الأعلام 2/ 337).
1/ 466.
دريد بن الصمّة
دريد بن الصمة الجشمي البكري (...
8 ه/ 630 م). شاعر شجاع من المعمّرين. غزا نحو مائة غزوة لم يهزم في واحدة منها، و أدرك الإسلام، و لم يسلم، فقتل على دين الجاهلية يوم حنين. و الصمة لقب أبيه معاوية بن الحارث. له ديوان.
(الأغاني 10/ 5- 47؛ و المعمرون ص 21- 22؛ و الشعر و الشعراء ص 753؛ و الأعلام 4/ 339).
2/ 23.
دوكس بن الفدوكس
عمّ جرير، الشاعر الأموي.
2/ 419.
باب الذال
أبو ذؤيب الهذليّ
خويلد بن خالد بن محرّث (...- نحو 27 ه/ نحو 648 م). شاعر مخضرم فحل.
سكن المدينة، و اشترك في الغزو و الفتوح.
مات بمصر، و قيل بأفريقية. أشهر شعراء هذيل. له ديوان.
(الشعر و الشعراء ص 657؛ و طبقات فحول الشعراء ص 123؛ و معاهد التنصيص 2/ 165؛ و الأعلام 2/ 325).
1/ 139، 374، 438، 591؛ 2/ 412، 560، 580.
ذو الإصبع العدواني
حرثان بن الحارث بن محرث بن ثعلبة (...- نحو 22 ق. ه/ نحو 600 م).
شاعر جاهليّ حكيم شجاع. لقّب ب «ذي الإصبع» لأنّ حيّة نهشت إصبع رجله فقطعها، و قيل: كانت له إصبع زائدة. غلب على شعره الحكمة و الفخر. له ديوان.
الأغاني: 3/ 86- 104؛ و الشعر و الشعراء ص 712- 713؛ و سمط اللآلي ص 289؛ و الأعلام 2/ 173).
2/ 277.
ذو الرمّة
غيلان بن عقبة بن نهيس بن مسعود العدويّ (77 ه/ 696 م- 117 ه/ 735 م).
شاعر من فحول الطبقة الثانية في عصره.
كان شديد القصر، يضرب لونه إلى السواد.
أكثر شعره تشبيب و بكاء على الأطلال، يذهب فيه مذهب الجاهلين. عشق ميّة المنقريّة، و اشتهر بها. له ديوان شعر ضخم.
وفيات الأعيان 4/ 11؛ و الشعر و الشعراء ص 531؛ و خزانة الأدب 1/ 106؛ و الأعلام 5/ 124).
1/ 195، 373، 380، 463، 478، 520؛ 2/ 145، 246، 331، 342، 358، 387، 425، 457، 460، 475، 504، 577، 586، 607.
باب الراء
رؤبة
رؤبة بن عبد اللّه العجاج بن رؤبة التميميّ السعدي (...- 145 ه/ 762 م).
راجز من الفصحاء المشهورين. كان أكثر إقامته في البصرة. أخذ عنه أعيان أهل اللغة، و كانوا يحتجّون بشعره، و يقولون بإمامته في اللغة. له ديوان.
وفيات الأعيان 2/ 303؛ و الشعر و الشعراء ص 598؛ و المؤتلف و المختلف ص 121؛ و الأعلام 3/ 34).
1/ 264، 334، 395، 396، 496، 503، 585؛ 2/ 60، 63، 90، 279، 307، 338، 340، 394، 414، 432، 442، 465، 467، 474، 483، 499، 513، 616.
الراعي النميريّ
عبيد بن حصين بن معاوية بن جندل النميري (...- 90 ه/ 709 م). لقّب بالراعي لكثرة وصفه الإبل. و قيل: كان راعي إبل، من أهل بادية البصرة. كان يفضّل الفرزدق على جرير، فهجاه جرير هجاء مرّا. له ديوان.
(الأغاني 24/ 128- 180)؛ و الشعر و الشعراء ص 422؛ و طبقات فحول الشعراء ص 502؛ و الأعلام 4/ 188).
1/ 216، 263؛ 2/ 200.
الرباب
حبيبة الأخطل.
2/ 242، 243.
ربيع بن ضبع
ربيع بن ضبع بن وهب بن بغيض الفزاريّ الذبيانيّ. شاعر جاهليّ معمّر من الفرسان. قيل: كان أحكم العرب في زمانه، و من أشعرهم و أخطبهم. أدرك الإسلام و قد كبر و خرف، و قيل: أسلم، و قيل: منعه قومه أن يسلم.
(خزانة الأدب 7/ 384؛ و سمط اللآلي ص 802؛ و الأعلام 3/ 15).
1/ 455، 492؛ 2/ 148.
الربيع الكامل
انظر: أنس الفوارس.
340.
رشيد بن رميض العنزيّ
شاعر جاهليّ مقل، أدرك الإسلام.
قيل: اسمه رويشد. عرف برجز قاله في شريح بن ضبيعة الضبيّ.
(شرح ديوان الحماسة للمرزوقي
ص 354؛ و خزانة الأدب 7/ 141؛ و الحماسة البصرية 1/ 103؛ و لسان العرب 4/ 366 (سعر)).
1/ 95.
روح بن زنباع
روح بن زنباح بن روح بن سلامة الجذامي، أبو زرعة (...- 84 ه/ 703 م) أمير فلسطين، و سيد اليمانية في الشام، و قائدها و خطيبها و شجاعها.
(الإصابة 2/ 216- 217؛ و خزانة الأدب 5/ 355- 359؛ و سمط اللآلي ص 179؛ و الأعلام 3/ 34).
2/ 301.
رومي بن شريك
رومي بن شريك، شاعر جاهلي أدرك الإسلام.
(النوادر في اللغة ص 22).
1/ 484.
الرياشي
العباس بن الفرج بن علي بن عبد اللّه (177 ه/ 793 م- 257 ه/ 871 م). لغويّ راوية. من أهل البصرة. من مصنفاته:
«الخيل»، و «الإبل»، و «ما اختلف أسماؤه من كلام العرب».
(إنباه الرواة 2/ 367- 373؛ و الوافي بالوفيات 16/ 652- 654؛ و بغية الوعاة 2/ 27؛ و الأعلام 3/ 264).
باب الزاي
الزباء
الزّباء بنت عمرو بن الظرب بن حسان بن أذينة بن السميدع (...- 358 ق. ه/ 285 م). صاحبة تدمر، و ملكة الشام و الجزيرة. و ذهب المؤرخون العرب إلى أنها قتلت جذيمة الأبرش، ملك العراق، فاحتال ابن أخت له اسمه عمرو بن عديّ حتى دخل قصرها، و همّ بقتلها فامتصّت سمّا قاتلا، و قالت: «بيدي لا بيد عمرو». و يقول مؤرخو الإفرنج: إنّ الرومان أسروها، و ماتت في الأسر.
(مجمع الأمثال 1/ 233- 236؛ و الأعلام 3/ 41).
2/ 59.
الزبرقان بن بدر
الزبرقان بن بدر التميميّ السعديّ (...
نحو 45 ه/ نحو 665 م). صحابيّ من رؤساء قومه. له ديوان.
قيل: اسمه الحصين، و لقّب بالزبرقان، و هو من أسماء القمر، لحسن وجهه. كان فصيحا شاعرا. ولّاه الرسول صلى اللّه عليه و سلم صدقات قومه، فثبت إلى زمن عمر، و كف بصره في آخر عمره.
(الإصابة 3/ 3؛ و المؤتلف و المختلف ص 128؛ و خزانة الأدب 3/ 287؛ و الأعلام 3/ 41).
1/ 327.
أبو زبيد الطائيّ
حرملة بن المنذر، و قيل المنذر بن حرملة الطائي القحطاني، أبو زبيد (...- 62 ه/ 682 م). شاعر نديم معمّر، من نصارى طيّىء، عاش في الجاهليّة، و أدرك الإسلام و لم يسلم. و استعمله عمر بن الخطاب على صدقات قومه. كان نديما للوليد بن عقبة. مات بالكوفة في زمن معاوية. جمع ما بقي من شعره في ديوان.
(الأغاني 12/ 150؛ و الشعر و الشعراء ص 307؛ و طبقات فحول الشعراء ص 593؛ و الأعلام 7/ 293).
1/ 260، 271، 360، 591؛ 2/ 497، 573.
ابن الزبير
عبد اللّه بن الزبير.
الزبير بن العوام
الزبير بن العوام بن خويلد الأسدي، أبو عبد اللّه (28 ق. ه/ 594- 36 ه/ 656 م).
الصحابي الشجاع، و أحد العشرة المبشّرين بالجنة، و أوّل من سلّ سيفه في الإسلام.
شهد بدرا و أحدا و غيرهما. قتله ابن جرموز غيلة في يوم الجمل.
(تهذيب ابن عساكر 5/ 355؛ و الأعلام 3/ 43).
1/ 439؛ 2/ 65، 66، 250، 456.
الزّجّاج
إبراهيم بن السريّ بن سهل، أبو إسحاق الزجّاج (241 ه/ 855 م- 311 ه/ 923 م). نحوي و لغوي، ولد و مات في بغداد. كان في فتوّته يخرط الزجاج، تعلّم النحو من المبرّد، و صار من كتّاب القاسم بن عبيد اللّه بن سليمان (وزير المعتضد العباسي). كانت له مناقشات كثيرة مع ثعلب و غيره. من كتبه: «الأمالي»، و «الاشتقاق»، و «إعراب القرآن»، و «معاني القرآن».
(معجم الأدباء ص 51؛ و إنباه الرواة 1/ 411؛ و وفيات الأعيان 1/ 49؛ و الأعلام 1/ 40).
1/ 52.
زرافة الباهليّ
شاعر لم أقع على ترجمة له.
2/ 581.
زرعة بن السائب
شاعر مقلّ.
(خزانة الأدب 1/ 343).
1/ 337.
أبو زغبة الخزرجي
و قيل: أبو زغيبة، و لعلّ الصواب أبو زعنة، كما في الإصابة و القاموس المحيط.
اختلف في اسمه، فقيل: عامر بن كعب بن عمرو بن خديج، و قيل: عبد اللّه بن عمرو، و قيل: كعب بن عمرو. قال الطبريّ إنه شهد بدرا، و ذكر ابن إسحاق أنه شهد أحدا.
(الإصابة 7/ 74؛ و القاموس المحيط (زعن)؛ و شرح أبيات سيبويه 2/ 286).
زغبة بن مالك الباهلي
قيل: هو مالك بن زغبة. شاعر جاهليّ مقلّ. و انظر: مالك بن زغبة.
(شرح شواهد الإيضاح ص 136).
1/ 59.
أبو زغيبة الأنصاري
أبو زغبة الخزرجي.
الزمخشري
محمود بن عمر بن محمد بن أحمد الخوارزمي الزمخشري، أبو القاسم، جار اللّه (467 ه/ 1075 م- 538 ه/ 1144 م) إمام عالم بالدين و التفسير و اللغة و الآداب، تنقّل في البلدان، ثم عاد إلى الجرجانية (من قرى خوارزم)، و مات فيها، من كتبه:
«الكشّاف»، و «أساس البلاغة»،
و «المفصّل»، و «نوابغ الكلم».
(وفيات الأعيان 5/ 168؛ و معجم الأدباء 19/ 126- 135؛ و إنباه الرواة 3/ 265- 372؛ و الأعلام 7/ 178).
2/ 402.
زهدم العبسي
زهدم بن حزم بن وهب بن رواحة، رجل جاهلي أسر مع أخيه كردم الشاعر قيس بن زهير، و لم يحسنا معاملته.
(خزانة الأدب 11/ 281؛ و أمالي المرتضى 2/ 149).
زهير بن أبي سلمى
زهير بن أبي سلمى ربيعة بن رياح المزني، من مضر (...- 13 ق. ه/ 609 م). حكيم الشعراء في الجاهلية. كان أبوه شاعرا، و خاله، و أخته سلمى، و ابناه كعب و بجير، و أخته الخنساء، جميعهم شعراء. قيل: كان ينظم القصيدة في شهر، و ينقّحها و يهذّبها في سنة، لذا سمّيت بالحوليّات. له ديوان.
(الشعر و الشعراء ص 143؛ و طبقات فحول الشعراء ص 63؛ و الأغاني 10/ 336؛ و الأعلام 3/ 52).
1/ 229، 321، 367، 371، 589، 623؛ 2/ 234، 308، 389.
زياد الأعجم
زياد بن سليمان- أو سليم- الأعجم، مولى بني عبد القيس، أبو أمامة العبدي (...- نحو 100 ه/ 718 م). شاعر أموي، كان في لسانه عجمة، فلقّب بالأعجم. ولد و نشأ في أصفهان. عاصر المهلب بن أبي صفرة و مدحه. أكثر شعره في مديح أمراء عصره و هجاء بخلائهم.
وفد على هشام بن عبد الملك. له ديوان.
(الشعر و الشعراء ص 437؛ و طبقات فحول الشعراء ص 693؛ و الأغاني 15/ 370- 385؛ و الأعلام 3/ 54).
1/ 329.
زياد بن واصل السلميّ
شاعر جاهليّ من بني سليم.
(خزانة الأدب 4/ 478؛ و شرح أبيات سيبويه 2/ 284).
1/ 461.
زيادة بن زيد
زيادة بن زيد بن مالك. شاعر إسلاميّ، استعر الشعر بينه و بين ابن عمه هدبة بن الخشرم لتعريض كلّ منهما بأخت الآخر، فقتله هدبة، ثمّ قتل به هدبة. و كان ذلك في أيام معاوية بن أبي سفيان.
(خزانة الأدب 11/ 176؛ و شرح أبيات سيبويه 1/ 460؛ و شرح ديوان الحماسة للمرزقي 1/ 244).
الزياديّ
عبد اللّه بن أبي إسحاق (زيد) الحضرميّ (29 ه/ 650 م- 117 ه/ 735 م). عالم بالنحو و القراءات، بصريّ يعدّ في أوّل الطبقة الرابعة من النحاة.
(بغية الوعاة 2/ 42؛ و إنباه الرواة 2/ 104- 108؛ و خزانة الأدب 1/ 114- 116؛ و الأعلام 4/ 71).
1/ 477
أبو زيد
سعيد بن أوس بن ثابت الأنصاري، أبو
زيد (119 ه/ 737 م- 215 ه/ 830 م).
أحد أئمة الأدب و اللغة. من أهل البصرة، و وفاته بها. قال ابن الأنباري: كان سيبويه إذا قال: «سمعت الثقة» عنى أبا زيد. من تصانيفه: «النوادر»، و «خلق الإنسان»، و «لغات القرآن»، و «اللبأ و اللبن».
(وفيات الأعيان 2/ 378؛ و إنباه الرواة 2/ 30؛ و الأعلام 3/ 92).
1/ 255، 447؛ 2/ 243، 458.
زيد الخيل
زيد بن مهلهل بن منهب بن عبد رضا، من طيّىء، أبو مكنف (...- 9 ه/ 630 م). لقّب ب «زيد الخيل» لكثرة خيله، أو لكثرة طراده بها. كان من أجمل الناس، شاعرا حسنا، و خطيبا لسنا، أدرك الإسلام، و أسلم، فسمّاه الرسول: زيد الخير. و مات على ماء بنجد، يقال له «فردة». له ديوان.
(الشعر و الشعراء ص 292؛ و الأغاني 17/ 247؛ و خزانة الأدب 5/ 379؛ و الأعلام 3/ 61).
1/ 85، 276؛ 2/ 308.
زيد بن عمرو بن نفيل
زيد بن عمرو بن نفيل بن عبد العزّى (...- 17 ق ه/ 606 م). شاعر جاهليّ.
كان نصير المرأة في الجاهلية، و أحد الحكماء. كان يكره عبادة الأوثان، و لا يأكل مما ذبح عليها.
(الأغاني 3/ 117- 124؛ و خزانة الأدب 3/ 393، 394، 6/ 404، 405، 415، 419؛ و الأعلام 3/ 60).
2/ 176.
باب السّين
السابق البربريّ
سابق بن عبد اللّه البربري، أبو سعيد (...- نحو 100 ه/ 718 م). شاعر من الزهّاد، من موالي بني أميّة. لقّب بالبربري، و لم يكن من البربر. سكن الرقّة، و كان يفد على عمر بن عبد العزيز، فينشده من مواعظه.
(خزانة الأدب 9/ 532؛ و الأعلام 3/ 69).
1/ 325.
ساعدة بن جؤية الهذليّ
ساعدة بن جؤية الهذلي، من سعد هذيل. شاعر من مخضرمي الجاهلية و الإسلام. أسلم، و ليست له صحبة. له ديوان.
(خزانة الأدب 3/ 86- 87؛ و المؤتلف و المختلف ص 83؛ و سمط اللآلي ص 115؛ و الأعلام 3/ 70).
1/ 413؛ 2/ 317.
أم سالم
حبيبة ذي الرمة.
2/ 145.
سحيم عبد بني الحسحاس
شاعر رقيق الشعر (...- نحو 40 ه/ نحو 660 م). كان عبدا نوبيّا أعجميّ الأصل. اشتراه بنو الحسحاس، و هم بطن من بني أسد، فنشأ فيهم. رآه النبي صلى اللّه عليه و سلم، و كان يعجبه شعره. قتله بنو الحسحاس لتشبيبه بنسائهم.
(الشعر و الشعراء ص 415؛ و طبقات فحول الشعراء ص 171؛ و خزانة الأدب 2/
102- 106؛ و سمط اللآلي ص 721؛ و الأعلام 3/ 79).
1/ 86.
سحيم بن وثيل
سحيم بن وثيل بن عمرو الرياحي اليربوعي الحنظلي التميمي (...- نحو 60 ه/ 680 م). شاعر مخضرم، عاش في الجاهلية و الإسلام، و ناهز عمره المائة. كان شريفا في قومه.
(الشعر و الشعراء ص 647؛ و طبقات فحول الشعراء ص 571؛ و خزانة الأدب 1/ 265- 266، 3/ 58- 60؛ و الأعلام 3/ 79).
2/ 275.
سعد بن مالك
سعد بن مالك بن ضبيعة بن قيس بن ثعلبة البكري الوائلي. شاعر جاهلي من سراة بني بكر و فرسانها. قتل في حرب البسوس.
(خزانة الأدب 1/ 474؛ و شرح ديوان الحماسة للتبريزي 2/ 29؛ و الأعلام 3/ 87).
1/ 503؛ 2/ 573.
السفّاح بن بكير
السفاح بن بكير بن معدان اليربوعي (...- بعد 71 ه/ 690 م) شاعر روى له صاحب المفضليات قصيدة في رثاء يحيى بن شداد بن ثعلبة لوفائه لمصعب بن الزبير.
(شرح اختيارات المفضل ص 1361؛ و الأعلام 3/ 104).
2/ 138.
سكن
رجل تعرّض لجرير.
(ديوان جرير ص 425).
2/ 590.
سلام بن عوية الضبّيّ
شاعر مقلّ لم أقع على ترجمة له.
(لسان العرب 14/ 416 (سوا)).
1/ 308.
سلامة بن جندل
سلامة بن جندل بن عبد عمرو، من بني كعب بن سعد التميميّ، أبو مالك (...- نحو 23 ق. ه/ نحو 600 م). شاعر جاهليّ من الفرسان من أهل الحجاز. في شعره حكمة، و هو من وصّاف الخيل. له ديوان برواية الأصمعيّ.
(الشعر و الشعراء ص 278؛ و طبقات فحول الشعراء ص 155؛ و الأعلام 3/ 106).
1/ 213؛ 2/ 70، 308.
سلمى
حبيبة العجاج.
1/ 266، 267.
سلمى الهذليّة
شاعرة راجزة دعت على زوجها برجز، و نسب هذا الرجز إلى غيرها أيضا. و قيل هي الشمّاء الهذليّة.
(خزانة الأدب 4/ 400- 407).
1/ 447.
سليمان بن عبد الملك