کتابخانه روایات شیعه

پایگاه داده های قرآنی اسلامی
کتابخانه بالقرآن

متشابه القرآن و مختلفه (لابن شهر آشوب)

الجزء الأول‏ ( [المقدمة] من العلامة الشهرستانى حول هذا الكتاب) [الجهة الأولى قيمة هذا الكتاب‏] * (الجهة الثانية فى تفسير المحكم و المتشابه)* (الجهة الثالثة فى حكمة التشابه القرآنى) (الجهة الرابعة فى شخصية المؤلف) الجهة الخامسة فى تصحيح سند الكتاب‏ الجهة السادسة فى المنشور و الناشر [المقدمة] باب ما يتعلق بأبواب التوحيد [فصل في خلق السماوات‏] فصل [في المشرق و المغرب‏] فصل [في خلق آدم‏] فصل [في القلب‏] فصل [في الملائكة] فصل [في إبليس‏] فصل [في التسبيح‏] فصل [في الشجر الاخضر] فصل [في خلق العالم‏] فصل [في خلق آدم‏] فصل [في الشمس و القمر] فصل [في الروياء] فصل [في قصة قارون‏] فصل [في السحر] فصل [في اللوح المحفوظ] فصل [في الروح‏] فصل [في المعرفة] فصل [في طريق المعرفة] فصل [في الدعوة] فصل [في الفكر] فصل [في الايجاد] فصل [في علم الله‏] فصل [في حدوث العلم‏] فصل [في الله‏] فصل [في أن الله سميع‏] فصل [في القرآن‏] فصل [في الارادة] فصل [في أن الله غني‏] فصل [في القرب‏] فصل [في العرش‏] فصل [في الخوف‏] فصل [في العندية] فصل [في الوحى‏] فصل [في النفس‏] فصل [في الصنع‏] فصل [في وجه الله‏] فصل [في يد الله‏] فصل [في القبض‏] فصل [في جنب الله‏] فصل [في مجى الله‏] فصل [في اخذ الرب‏] فصل [في الشكر] فصل [في صفات الله‏] فصل [في بعض اوصافه‏] فصل [في الله‏] [تفسير لفظة الله‏] فصل [في الرؤية] فصل [في النضر و النظر] فصل [في التجلي‏] فصل [في اللقاء] فصل [في الحجاب‏] فصل [في الرؤية] فصل [في الواحد] فصل [في أن الله الحي القيوم‏] فصل [في أن لا يجوز لله التبني‏] فصل [في الايمان و الاسلام‏] فصل [في أن الطاعات من الايمان‏] فصل [في تكفير كل عاص‏] باب ما يدخل في أبواب العدل‏ فصل [في جور الجائرين‏] فصل [في الظلم‏] فصل [في الجبر] فصل [في الجبر و الاختيار] فصل‏ فصل [في الهداية] فصل [في الهداية] فصل [في النور] فصل [في الضلال‏] فصل [في ارادة الله‏] فصل [في مشية الله‏] فصل [في التكليف‏] فصل [في القلب‏] فصل [في مرض القلب‏] فصل [في الرجس‏] فصل [في تداول الايام‏] فصل [في اذن الله‏] فصل [في النسيان‏] فصل [في تكذيب آياته‏] فصل [في الشياطين‏] فصل [في الملائكة] فصل [في الخلق‏] فصل [في الفتنة] فصل [في المكر] فصل [في الاستقامة] فصل [في الارادة] فصل [في أن الله مريد] فصل [في القتل‏] فصل [في النور و الظلمة] فصل [في الظلم‏] فصل [في الحسنة] فصل [في قضاء الله‏] فصل [في القدر] باب مما جاء في النبوات‏ فصل [في الكرامة] فصل [في العصمة] فصل [في الاسباط] فصل [في النصر] فصل [في قصة آدم‏] فصل [في قصة نوح‏] فصل [في قصة إبراهيم ع‏] فصل [في قصة زكريا ع‏] فصل [في قصة لوط ع‏] فصل [في قصة يعقوب ع‏] فصل [في قصة يوسف ع‏] فصل [في قصة أيوب ع‏] فصل [في قصة شعيب ع‏] فصل [في قصة موسى ع‏] فصل [في قصة داود ع‏] فصل [في قصة سليمان ع‏] فصل [في قصة يونس ع‏] فصل [في قصة عيسى ع‏] الفهرست الكامل للمطالب بالترتيب‏ الجزء الثاني‏ تتمة باب مما جاء في النبوات‏ فصل [في قصة نبينا ع‏] فصل [في معنى الضلالة] فصل [في العفو و التوبة] فصل [في المشاورة] فصل [في الرحمة و شرح الصدر] فصل [في الهدى و الضلال‏] فصل [في الحبط] فصل [في تكذيب الرسول‏] فصل [في السؤال‏] فصل [في النبي الامي‏] باب ما يتعلق بالإمامة فصل [وجوب وجود امام أو نبي في كل زمان‏] فصل [الامام افضل رعيته و اعلمهم‏] فصل [في امير المؤمنين علي ع‏] فصل [في فضائل امير المؤمنين‏] فصل [في فضائل علي ع‏] فصل [في ان شرط الامام ان يكون اعلم و اتقى‏] فصل [في أن عليا افضل عند الله‏] فصل [في المنذر و الهادي‏] فصل [في الاستدلال المفيد على الامامة] فصل [في فضل الحسنين‏] فصل [في الاستدلال على امامة الحسنين‏] فصل [في الاستدلال على امامة الائمة] فصل [في الوصاية] فصل [في الخلافة] فصل [مما يدل على امامتهم‏] فصل [في أن مودة القربى اجر الرسالة] فصل [في أن اولاد فاطمة س ابناء النبي‏] فصل [في ايمان آمنة بنت وهب‏] فصل [مثالب بعض السلف‏] فصل [في أن الامامة باختيار الله‏] فصل [في سورة البراءة] فصل [في اكمال الدين‏] فصل [لا يجوز اتباع احد غير الامام‏] باب المفردات‏ فصل [في التوبة] فصل [حبط الاعمال‏] فصل [في الكفر و الظلم‏] فصل [في الرزق‏] فصل [في الاجل‏] فصل [في الموت‏] فصل [في الرجعة] فصل [في القبر و سؤاله‏] فصل [في العمى‏] فصل [الناس يوم القيامة] فصل [في اليوم و مقداره‏] فصل [في الحساب يوم القيامة] فصل [في الجهنم و عذاب الاخرة] فصل [في الشفاعة] فصل [في الجنة و لذاتها] فصل [في الدعاء و الدعوات في القرآن‏] فصل [في الكفر و الاسلام‏] فصل [في عصا موسى ع‏] فصل [في خلق الانسان من عجل‏] فصل [في الرزق بغير الحساب‏] فصل [تضعيف الحسنات‏] باب ما يتعلق بأصول الفقه‏ فصل [في معنى الامر] فصل [في الشرط و الاستثناء] فصل [في مباحث شتى‏] فصل [في النسخ‏] فصل [في الخبر الواحد] فصل [في متابعة النبي ص‏] فصل [في اتباع المعصومين‏] فصل [في القياس‏] باب فيما يحكم عليه الفقهاء فصل [في الطهارة] فصل [في طهارة الماء] فصل [في الوضوء] فصل [في الصلاة و احكامها] فصل [في الزكاة] فصل [في الصوم و احكامه‏] فصل [في الحج و احكامه‏] فصل [في الجهاد و احكامه‏] فصل [في الامر بالمعروف و النهى عن المنكر] فصل [في النكاح واحكامه‏] فصل [في الطلاق‏] فصل [في العدة] فصل [في الرضاع‏] فصل [في الايمان و النذر] فصل [في الكفارات‏] فصل [في الصيد و الذبائح‏] فصل [في المسكرات و المحرمات‏] فصل [في البيع‏] فصل [في الارث‏] فصل [في الحدود و الديات‏] فصل [في الديات‏] فصل [في الشهادات‏] فصل [في القضاء] باب الناسخ و المنسوخ‏ فصل [في النسخ‏] باب مما جاء من طريق النحو فصل [في التذكير و التأنيث‏] فصل [في العدد] فصل [في الغلبة] فصل [في حذف ما يدل عليه السياق‏] فصل [في الواحد و الجمع‏] فصل [في الجمع‏] فصل [في غير المنصرف‏] فصل [في الاشباع‏] فصل [في الفاء و الباء و الف‏] فصل [في الواحد و الجمع‏] فصل [في النصب النكرة بعد المعرفة] فصل [في الاسم التي جاء على لفظ المصدر] فصل [في لفظ من‏] فصل [في المتفرقات‏] باب النوادر [فصل في الحقيقة و المجاز] فصل [في حذف ما هو معلوم من السياق‏] فصل [في وضع الكلام في غير موضعه‏] فصل [في الاستعارة و الابدال‏] فصل [في تغيير ما يقتضيه الظاهر] فصل [في معاني القرآن‏] [فصل قد تفرد التنزيل بشي‏ء فيكون أمارة له‏] فصل [في الخاتمة] (خصوصيات هذه النسخة الشريفة) فهرس الموضوعات (الجزء الثانى) فهرس الآيات‏ سورة الفاتحة (1) البقرة (2) سورة آل عمران (3) سورة النساء (4) سورة المائدة (5) سورة الأنعام (6) سورة الاعراف (7) سورة الأنفال (8) سورة التوبة (9) سورة يونس (10) سورة هود (11) يوسف (12) سورة الرعد (13) سورة ابراهيم (14) سورة الحجر (15) سورة النحل (16) سورة الاسراء (17) سورة الكهف (18) سورة مريم (19) سورة طه (20) سورة الانبياء (21) سورة الحج (22) سورة المومنون (23) سورة النور (24) سورة الفرقان (25) سورة الشعراء (26) سورة النمل (27) سورة القصص (28) سورة العنكبوت (29) سورة الروم (30) سورة لقمان (31) سورة السجدة (32) سورة الاحزاب (33) سورة السبا (34) سورة الفاطر (35) سورة يس (36) سورة الصافات (37) سورة ص (38) سورة زمر (39) سورة المومن (40) سورة فصلت (41) سورة الشورى (42) سورة الزخرف (43) سورة الدخان (44) سورة الجاثية (45) سورة الاحقاف (46) سورة محمّد (47) [إلى آخر السور]

متشابه القرآن و مختلفه (لابن شهر آشوب)


صفحه قبل

متشابه القرآن و مختلفه (لابن شهر آشوب)، ج‏2، ص: 284

[فصل قد تفرد التنزيل بشي‏ء فيكون أمارة له‏]

قد تفرد التنزيل بشي‏ء فيكون أمارة له فمن ذلك ما قال ابن عباس لفظ الريح في الشر و لفظ الرياح في الخير قوله‏ وَ هُوَ الَّذِي يُرْسِلُ الرِّياحَ‏ وَ مِنْ آياتِهِ أَنْ يُرْسِلَ الرِّياحَ‏ و قال ابن المسيب لفظ الإمطار للعذاب قوله‏ وَ أَمْطَرْنا عَلَيْهِمْ‏ و لفظ المطر للرحمة قوله و قال غيره لفظ ما أدراك مفسر و لفظ ما يدريك مبهم نحو وَ ما أَدْراكَ مَا الْحَاقَّةُ ما أَدْراكَ مَا الْقارِعَةُ و قوله‏ وَ ما يُدْرِيكَ لَعَلَّ السَّاعَةَ تَكُونُ قَرِيباً و قال ابن فارس و في القرآن ألفاظ تفردت بمعنى لا يشبه أخواتها نحو بِثَمَنٍ بَخْسٍ‏ أي حرام و لِيَجْعَلَ اللَّهُ ذلِكَ حَسْرَةً أي حزنا- لِيَتَّخِذَ بَعْضُهُمْ بَعْضاً سُخْرِيًّا أي عونا و خدما- وَ صَلَواتٌ‏ أي بيوت عبادتهم- وَ حَناناً مِنْ لَدُنَّا وَ زَكاةً أي تطهيرا- حَتَّى إِذا بَلَغُوا النِّكاحَ‏ أي الحلم- غَضْبانَ أَسِفاً أي مغتاظا- لَأَرْجُمَنَّكَ‏ أي لأشتمنك- وَ لْيَشْهَدْ عَذابَهُما أي الضرب في الحد- سَكِينَةٌ مِنْ رَبِّكُمْ‏ أي شي‏ء كرأس الهر له جناحان كانت في التابوت- الْمِصْباحُ فِي زُجاجَةٍ أي السراج- الرُّجْزَ فَاهْجُرْ أي القسم الذي اجتنبت عبادته- نَتَرَبَّصُ بِهِ رَيْبَ الْمَنُونِ‏ أي حوادث الزمن- مُنْكَراً مِنَ الْقَوْلِ وَ زُوراً أي كذبا من غير شك- وَ إِذْ زاغَتِ الْأَبْصارُ أي شخصت- أَ تَدْعُونَ بَعْلًا أي ظلما- فَعَمِيَتْ عَلَيْهِمُ الْأَنْباءُ أي الحجج- وَ لَوْ كُنْتُمْ فِي بُرُوجٍ مُشَيَّدَةٍ أي القصور المرتفعة في السماء الحصينة- كُلٌّ لَهُ قانِتُونَ‏ أي المقرون بالعبودية- أَ فَلَمْ يَيْأَسِ الَّذِينَ آمَنُوا لم يعلموا- حُسْباناً مِنَ السَّماءِ أي عذابا- ظَهَرَ الْفَسادُ فِي الْبَرِّ وَ الْبَحْرِ البرية و العمران- وَ لَمَّا وَرَدَ ماءَ مَدْيَنَ‏ هجم عليه و لم يدخلها تَحْتَهُ كَنْزٌ لَهُما صحفا و علما- لا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْساً في النفقة فِي ضَلالٍ وَ سُعُرٍ العتادة- فَكانَ مِنَ الْمُدْحَضِينَ‏ المقروعين- وَ إِذا خَلَوْا إِلى‏ شَياطِينِهِمْ‏ قرناءهم‏ عُمْياً وَ بُكْماً وَ صُمًّا و قوله‏ أَحَدُهُما أَبْكَمُ‏ أي لا يقدر على الكلام- وَ ادْعُوا شُهَداءَكُمْ‏ شركاءكم- جِثِيًّا في سورة الجاثية أي يجثوا على ركبها و لَوْ لا أَنْ صَبَرْنا و قوله‏ وَ اصْبِرُوا عَلى‏ آلِهَتِكُمْ‏ صبر غير محمود- وَ ما جَعَلْنا أَصْحابَ النَّارِ و هم غير أشقياء حفظ الفروج عن الزناء إلا قوله‏ وَ يَحْفَظُوا فُرُوجَهُمْ‏ فإنه الستر

فصل [في الخاتمة]

قال نافع بن الأزرق لابن عباس أ تعرف العرب الشواظ قال أما أمية بن الصلت فكان يعرف‏

متشابه القرآن و مختلفه (لابن شهر آشوب)، ج‏2، ص: 285

حين هجا حسان-

يمانيا يظل يشد كيرا

و ينفخ ذائبا لهب الشواظ

قال هل تعرف أمشاجا نبتليه قال أما أبو ذؤيب الهذلي فكان يعرف حيث قال-

كان النصل و الفوقين منها

خلال الريش سيط به المشيج‏

قال هل تعرف بنين و حفدة قال أما جميل بن معمر يعرفه حيث يقول-

حفدا لو لا يد حولهن و أسلمت‏

بأكفهن أزمة الإجمال‏

قال و هل تعرف‏ وَ لاتَ حِينَ مَناصٍ‏ قال أما الأعشى فقد عرفه حيث قال-

تذكرت ليلى لات حين تذكري‏

و علقت منها حاجة لا تبرح‏

قال أ تعرف‏ عُتُلٍّ بَعْدَ ذلِكَ زَنِيمٍ‏ قال أما الشاعر فقد علم لقوله-

زنيم تداعاه الرجال زيادة

كما زيد في عرض الأديم الأكارع‏

قال و هل تعرف الصمد قال أما القائل فقد عرف لقوله-

إلا بكر الناعي بخبري بني أسد

بعمرو بن مسعود و بالسيد الصمد

قال محمد بن علي بن شهرآشوب المازندراني رضي الله عنه هذا آخر كتاب متشابه القرآن و المختلف فيه مما عولت عليه فإن اتفق فيما بينته و شرحته شي‏ء يمكن أن يذهب فيه إلى معنى سوى ما ذكرته فإن الحقائق متفرقة و المعاني مشتركة إذا كان الذاهب إليهما محققا لمذهب العدل محصلا لمعاني كلام العرب- و أسأل الله تعالى العفو و العافية في الدنيا و الآخرة و أستغفره إن عثرت فيه عثرة إنه سميع مجيب تم الكتاب في سنة سبعين و خمسمائة.

(خصوصيات هذه النسخة الشريفة)

و الحمد للّه على اختتام طبع هذا الكتاب المستطاب باحسن ما يمكن.

و لقد اجتهدنا بغاية الجد فى تنقيح هذه المجموعة الشريفة و تصحيحها و مقابلتها و معارضتها على النسخ المخطوطة و تنظيم جملاتها و تفصيلها بالعلائم المخصوصة المتداولة

و لما لم يكن عندنا الا ثلث نسخ مخطوطة غير مصححة: فبذلنا جهدنا فى مطابقتها و اخراج هذه النسخة منها، و اذا راينا الاختلاف بينها فى كلام فقد اخترنا ما هو الاقرب بالصواب‏

و لما شاهدنا بعض الجملات غلقة متشابهة غير مفهمة للمعنى المراد، فنقلناها بعينها و اثبتناها من غير تصرف و تغيير: و ذلك ان منظورنا حفظ هذا الكتاب الشريف‏

متشابه القرآن و مختلفه (لابن شهر آشوب)، ج‏2، ص: 286

من معرض التلف، و لم يكن لنا اليوم مجال ازيد من هذا المقدار للتحقيق و العرض.

و الرجوع الى المآخذ.

فالمرجو من اللّه تعالى ان يوفقنا لتجديد طبع هذه النسخة مع زيادة دقة و تحقيق و استدراك ما فات عنا فى هذه الطبعة من ضبط اللغات المشكلة و توضيح الجملات المتشابهة و ضبط الاسماء و الامكنة، و ترتيب الفهرس الكامل‏

ثم انا اضفنا الى اصل الكتاب بعد الايات المعنونة عددها من السور التى اشرنا اليها بعدها لتكميل الفائدة، و لما رأينا فى مقام يقتضى تعليقا لازما فذيلناه به بالاختصار

و الحقنا بالجزء الاول فهرسا بعنوان مطالبه، و جعلنا فى خاتمة الكتاب فهرسا جامعا للايات المعنونة عنها فى الكتاب بترتيب الحروف حتى يسهل تناولها.

و نسئل اللّه العناية و التوفيق و ان يمن علينا بحسن الختام بمحمد (ص) خاتم النبيين و آله الطاهرين المنتجبين‏

و قد فرغنا فى غرة شهر جمادى الاخرة من شهور سنة تسع و ستين و ثلثمائة بعد الالف من الحجرة النبوية

حسن المصطفوى‏

متشابه القرآن و مختلفه (لابن شهر آشوب)، ج‏2، ص: 287

فهرس الموضوعات (الجزء الثانى)

1- 25 ما يتعلق بالنبى (ص)

باب ما يتعلق بالامامة 25 وجوب وجود امام او نبى فى كل زمان‏

26 عصمة الامام.

27 الامام افضل رعيته و اعلمهم.

28 الامام اشجع الناس و ازهدهم.

29 على (ع) ولى المؤمنين.

30 ما كان فى غدير خم.

31- 40 فضائل امير المؤمنين (ع)

44 استدلال المفيد (ر ه) فى الامامة

45 فضل الحسنين (ع)

46 الاستدلال على امامتهما.

47 الامام بعد الحسين (ع) ابنه على (ع) ورد على الكيسانية.

48- 58 استدلالات على امامة الائمة ع‏

59 اجر الرسالة مودة القربى.

61 آل ياسين.

62 من هم اهل البيت.

63 اولاد فاطمة (ع) ابناء النبى ص

64 ايمان آمنة و ابى طالب (ع)

64 فضائل ابى طالب‏

67 مثالب بعض السلف.

70 لا يكون الامامة الا باختيار من اللّه‏

71 المهاجرون الاولون.

72 لم يصل النبى (ص) خلف احد.

74 معنى السابقين.

74 سورة البرائة و كلام حولها.

75 كلام حول آية: ثانى اثنين ...

76 دليل على امامة الائمة.

77 جمع القرآن و حفظه.

78 من هو الباغى.

78 لا يجوز اتباع احد غير الامام.

79 هل يعذب اللّه قبل ارسال الرسل‏

80 هل يكون التكليف قبل الارسال.

باب المفردات‏ 81 التوبة و شرائطها.

متشابه القرآن و مختلفه (لابن شهر آشوب)، ج‏2، ص: 288

86 حبط الاعمال.

88 الخالدون فى النار.

89 الرزق و ان اللّه هو الرزاق.

92 توتى الملك من تشاء.

93 الاجل.

94 البداء.

96 الموت.

97 الرجعة.

98 اعادة الخلق و القيامة.

99 القبر و سؤاله.

102 معنى العمى فى الدنيا و الآخرة.

103 الناس يوم القيمة.

106 اليوم و مقداره.

107 هل يدخل جميع الناس جهنم‏

108 الخلود فى النار.

110 الحساب فى القيامة.

111 نشر الصحف و معنى الطائر و الموازين.

112 شهادة الاعضاء و الجوارح.

112 الصراط.

113 الجهنم و عذاب الآخرة.

118 الشفاعة.

120 الجنة و لذاتها.

121 جنة آدم (ع).

123 الدعاء و الدعوات فى القرآن.

126 الكفر و الاسلام.

128 سجدة الملائكة لآدم (ع).

130 عصى موسى (ع).

131 معنى ردوا ايديهم بافواههم‏

134 معنى خلق الانسان من عجل‏

135 كتابة الاعمال.

136 الرزق بغير حساب.

137 تضعيف الحسنات.

138 تفضيل بنى اسرائيل.

138 معنى الامى.

139 الحروف المقطعة فى اوايل السور

باب ما يتعلق باصول الفقه‏ 140 بحوث متفرقة فى معنى الامر و دلالة صيغة افعل.

145 معنى ان شاء اللّه.

146 الشرط و الاستثناء و التخصيص‏

147 العموم.

148 ثبوت البيان بالفعل كثبوته بالقول‏

149 المجمل و جواز تاخير بيانه.

150 الشاهد و اليمين.

متشابه القرآن و مختلفه (لابن شهر آشوب)، ج‏2، ص: 289

151 انواع النسخ.

153 لا يجوز العمل بالخبر الواحد و القياس‏

155 هل يجب متابعة افعال النبى‏

156 لا بد للاجماع ان يكون شاملا لقول المعصوم (ع)

156 القياس و بطلانه.

باب فيما يحكم عليه الفقهاء 158 نجاسة المنى و بطلان الوضوء بالنوم.

159 الميتة.

159 جواز قرائة القران للجنب و ...

159 عزائم القرآن.

160 الجنابة و بعض احكامه.

160 جواز الجماع بعد انقطاع الحيض‏

160 طهارة دم السمكة

160 نجاسة الكفار.

161 الماء طاهر ما لم يتغير.

162 الوضوء و احكامه‏

167 الصلوة و احكامها.

173 الزكوة و الخمس و الصدقات.

176 الصوم و احكامه.

179 الحج و احكامه.

185 الجهاد و احكامه.

187 النهى عن المنكر و الامر بالمعروف.

188 النكاح و احكامه.

195 الطلاق.

197 الظهار.

199 عدة المطلقات.

201 الرضاعة.

202 الايمان و النذر.

205 الكفارات.

207 الصيد و الذبائح.

209 المسكرات و الحرمات.

212 البيع.

213 الربوا

214 الصلح و الضمان و الوصية.

215 الارث.

217 الحدود و الديات.

223 الشهادات.

225 القضاء.

226 باب الناسخ و المنسوخ‏

باب ما جاء من طرق النحو 234 التانيث و التذكير.

متشابه القرآن و مختلفه (لابن شهر آشوب)، ج‏2، ص: 290

236 العدد.

237 الغلبة.

239 حذف ما يدل عليه السياق.

240 لا يكون علامة التانيث فى الاسامى المخصوصة بالنساء.

240 الواحد و الجمع.

243 غير المنصرف.

244 الاشباع و اقسام الواو.

245 الفاء و الباء و الالف.

246 بعض المتفرقات.

247 الواحد و الجمع.

249 الاستثناء و الشرط.

250 نصب النكرة بعد المعرفة.

251 ذكر المحل مكان الحال.

251 كل اسم جاء على لفظ المصدر فالواحد و التثنية و الجمع فيه سواء

252 التاكيد.

253" من" واحد لفظا جمع معنى‏

253 دخول لولا على الماضى.

254 بعض المتفرقات.

باب النوادر 265 الحقيقة و المجاز.

266 حذف ما هو معلوم من السياق‏

271 وضع الكلام فى غير موضعه.

275 الاستعارة و الابدال.

277 تغيير ما يقتضيه الظاهر

281 معانى القرآن.

284 قد تفرد التنزيل بشى فيكون امارة له.

صفحه بعد