کتابخانه روایات شیعه
الصحيفة العلوية و التحفة المرتضوية
[دعاؤه على الظّالم بعد الغسل و الوضوء و صلوة ركعتين]
دعاؤه على الظّالم بعد الغسل و الوضوء و صلوة ركعتين اللّهمّ انّ فلان بن فلان ظلمنى و اعتدى علىّ و نصب لى و امضّنى و ارمضنى و اذلّنى و اخلقنى اللّهمّ فكله الى نفسه و هدّ ركنه و عجّل جائحته و اسلبه نعمتك عنده و اقطع رزقه و ابتر عمره و امح اثره و سلّط عليه عدوّه و خذه فى مأمنه كما ظلمنى و اعتدى علىّ و نصب لى و امضّ و ارمض و اذلّ و اخلق اللّهمّ انّى استعديك على فلان بن فلان فأعدنى فانّك اشدّ باسا و اشدّ تنكيلا
[دعاؤه عليه السّلام فى كفاية البلاء]
دعاؤه عليه السّلام فى كفاية البلاء اللّهمّ بك اساور و بك احاول و بك اصول و بك انتصر و بك اموت و بك احيا اسلمت نفسى اليك و فوّضت امرى اليك و لا حول و لا قوّة الّا باللّه العلىّ العظيم اللّهمّ انّك خلقتنى و رزقتنى و سررتنى و سترتنى و بين العباد بلطفك خوّلتنى اذا وهيت رددتنى و اذا عثرت اقلتنى و اذا مرضت شفيتنى و اذا دعوتك اجبتنى سيّدى ارض عنّى فقد ارضيتنى و صلّى اللّه على محمّد و اله الطّاهرين
[دعاؤه عليه السّلام ليلة الهرير لدفع الأعداء]
دعاؤه عليه السّلام ليلة الهرير لدفع الأعداء اللّهمّ انّى اعوذ بك من ان اضام فى سلطانك اللّهمّ انّى اعوذ بك ان اضلّ فى هداك اللّهمّ انّى اعوذ بك ان افتقر فى غناك اللّهمّ انّى اعوذ بك ان اضيع فى سلامتك اللّهمّ انّى اعوذ بك ان اغلب و الأمر لك و اليك
[دعاؤه عليه السّلام فى النّصر على العدوّ]
دعاؤه عليه السّلام فى النّصر على العدوّ (بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ)* و لا حول و لا قوّة الّا باللّه العلىّ العظيم اللّهمّ إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَ إِيَّاكَ نَسْتَعِينُ يا اللّه يا رحمن يا رحيم يا احد يا صمد يا اله محمّد اليك نقلت الأقدام و افضت القلوب و شخصت الأبصار و مدّت الأعناق و طلبت الحوائج و رفعت الأيدى اللّهمّ افْتَحْ بَيْنَنا وَ بَيْنَ قَوْمِنا بِالْحَقِّ وَ أَنْتَ خَيْرُ الْفاتِحِينَ ثمّ قال لا اله الّا اللّه و اللّه اكبر ثلاثا
[دعاؤه فى صفيّن لمّا رجف النّاس استقبل القبلة و هو يقول]
دعاؤه فى صفيّن لمّا رجف النّاس استقبل القبلة و هو يقول اللّهمّ ربّ هذا السّقف المرفوع المكفوف المحفوظ الّذى جعلته مغيض اللّيل و النّهار و جعلت فيها مجارى الشّمس و القمر و منازل الكواكب و النّجوم و جعلت ساكنه سبطا من الملائكة لا يسأمون العبادة و ربّ هذه الأرض الّتى جعلتها قرار للنّاس و الأنعام و الهوامّ و ما نعلم و ما لا نعلم ممّا يرى و ممّا لا يرى من خلقك العظيم و ربّ الجبال الّتى جعلتها للأرض اوتادا و للخلق متاعا و ربّ البحر المسجور المحيط بالعالم و ربّ السَّحابِ الْمُسَخَّرِ بَيْنَ السَّماءِ وَ الْأَرْضِ و ربّ الْفُلْكِ الَّتِي تَجْرِي فِي الْبَحْرِ بِما يَنْفَعُ النَّاسَ ان اظفرتنا على عدوّنا فجنّبنا الكبر و سدّدنا للرّشد و ان اظفرتهم علينا فارزقنا الشّهادة و اعصم بقيّة اصحابى من الفتنة
[دعاؤه ليلة الهرير و هو دعاء الكرب]