کتابخانه روایات شیعه

پایگاه داده های قرآنی اسلامی
کتابخانه بالقرآن

بحار الأنوار (ط بيروت) ج31تا45


صفحه قبل

بحار الأنوار (ط - بيروت)، ج‏108، ص: 318

معنى قوله تعالى: «فَمِنْهُمْ ظالِمٌ لِنَفْسِهِ وَ مِنْهُمْ مُقْتَصِدٌ» 214

فيما سئلا رجلان عن أبي جعفر عليه السّلام 215

في أنّ قوله تبارك و تعالى شأنه: «ثُمَّ أَوْرَثْنَا الْكِتابَ الَّذِينَ اصْطَفَيْنا مِنْ عِبادِنا» كان خاصّا لولد فاطمة عليها السّلام 215

فيما رواه السيّد ابن طاوس قدّس اللّه روحه في معنى قوله عزّ و جلّ: «ثُمَّ أَوْرَثْنَا الْكِتابَ» 218

معنى قوله عزّ اسمه: «جَنَّاتُ عَدْنٍ يَدْخُلُونَها»* 220

في ولاية عليّ عليه السّلام 221

في قوله جلّ جلاله: «وَ مِنْ ذُرِّيَّةِ إِبْراهِيمَ» 223

فيما أوحى اللّه تبارك و تعالى إلى نبيّه محمّد صلّى اللّه عليه و آله لمّا قضى نبوّته و استكملت أيّامه في العلم و ميراث العلم و آثار علم النبوّة و الاسم الأكبر 225

الباب الثالث عشر ان مودتهم أجر الرسالة، و سائر ما نزل في مودتهم، و فيه: آيتان، و: 32- حديثا

228

في أنّ قوما عيّروا رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله بكثرة تزويج النساء، فنزلت قوله تبارك و تعالى: «وَ لَقَدْ أَرْسَلْنا رُسُلًا مِنْ قَبْلِكَ وَ جَعَلْنا لَهُمْ أَزْواجاً وَ ذُرِّيَّةً» 229

في أنّ الأنبياء عليهم السّلام خلقوا من أشجار شتّى 230

في أنّ رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم حين قدم المدينة قالت الأنصار هذه أموالنا فاحكم فيها غير حرج و لا محظور، فنزلت قوله جلّ جلاله: «قُلْ لا أَسْئَلُكُمْ عَلَيْهِ أَجْراً إِلَّا الْمَوَدَّةَ فِي الْقُرْبى‏» 231

معنى: الْقُرْبى‏* 232

بحار الأنوار (ط - بيروت)، ج‏108، ص: 319

معنى: الآل، و ما ذكره صاحب الكشّاف 233

في الدّعاء للآل، و أشعار من الشافعي 234

في قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله: حرمت الجنّة على من ظلم أهل بيتي و آذاني في عترتي 235

في قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله: لو كنت آمر أحدا أن يسجد لأحد لأمرت المرأة أن تسجد لزوجها 241

الخطبة الّتي خطبها علي عليه السّلام بأمر رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله 243

فيمن انتمى إلى غير مواليه، و من أحدث في الإسلام حدثا، أو آوي محدّثا، و من سرق شبرا من الأرض 244

في فضائل أهل البيت عليهم الصّلاة و السّلام 245

في أنّ لكلّ دين أصلا و دعامة و فرعا و بنيانا، و إنّ أصل الدّين و دعامته قول: لا إله إلّا اللّه، و إنّ فرعه و بنيانه محبّة أهل البيت عليهم الصّلاة و السّلام 247

فيما رواه البخاريّ و مسلم في صحاحهما و في الجمع بين الصّحاح الستّة في تفسير قوله تعالى: «قُلْ لا أَسْئَلُكُمْ عَلَيْهِ أَجْراً إِلَّا الْمَوَدَّةَ فِي الْقُرْبى‏» 250

فيما قاله المنافقون 253

الباب الرابع عشر في تأويل قوله تبارك و تعالى شأنه: «وَ إِذَا الْمَوْؤُدَةُ سُئِلَتْ بِأَيِّ ذَنْبٍ قُتِلَتْ» ، و فيه: 12- حديثا

254

في قول أبي جعفر عليه السّلام في تفسير قوله عزّ شأنه: «وَ إِذَا الْمَوْؤُدَةُ سُئِلَتْ* بِأَيِّ ذَنْبٍ قُتِلَتْ» من قتل في مودّتنا 254

بحار الأنوار (ط - بيروت)، ج‏108، ص: 320

في قول أبي عبد اللّه عليه السّلام في معنى قوله جلّ جلاله: «بِأَيِّ ذَنْبٍ قُتِلَتْ» يعني:

الحسين عليه السّلام 255

فيما قاله الطبرسيّ رحمه اللّه في معنى الآية 255

الباب الخامس عشر تأويل الوالدين و الولد و الارحام و ذوى القربى بهم عليهم الصلاة و السلام، و فيه: 23- حديثا

257

معنى قوله تعالى: «وَ أُولُوا الْأَرْحامِ بَعْضُهُمْ أَوْلى‏ بِبَعْضٍ فِي كِتابِ اللَّهِ»* 257

معنى قوله تعالى: «ما أَفاءَ اللَّهُ عَلى‏ رَسُولِهِ مِنْ أَهْلِ الْقُرى‏ فَلِلَّهِ وَ لِلرَّسُولِ وَ لِذِي الْقُرْبى‏ وَ الْيَتامى‏ وَ الْمَساكِينِ وَ ابْنِ السَّبِيلِ» 258

في قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله: أنا و عليّ أبوا هذه الامّة، و لحقّنا عليهم أعظم من حقّ أبوي ولادتهم 259

في قول موسى بن جعفر عليهما السّلام: يعظم ثواب الصّلاة على قدر تعظيم المصلّي على أبويه الأفضلين: محمّد و عليّ 260

فيما قالته فاطمة عليها السّلام لبعض النساء 261

في قول عليّ بن الحسين عليهما السّلام حقّ قرابات أبوي ديننا محمّد و عليّ 262

قصّة الرّجل الّذي أعطى خبزا و إداما برجل و امرأة من قرابات محمّد و عليّ فرزق خمسمائة دينار بالحال و مائة الف دينار بعده و ... 264

قال الصّادق عليه السّلام إنّ رحم الأئمّة عليهم السّلام من آل محمّد صلّى اللّه عليه و آله و سلّم ليتعلّق بالعرش 265

عن الصّادق عليه السّلام الرحم معلقة العرش تقول: اللّهم صل من وصلني و اقطع من قطعني 268

بحار الأنوار (ط - بيروت)، ج‏108، ص: 321

في أنّ النبيّ صلّى اللّه عليه و آله جاء إلى فاطمة عليها السّلام و قال لها: إنّك تلدين ولدا تقتله أمّتي من بعدي، فولد الحسين عليه السّلام 272

الباب السادس عشر ان الأمانة في القرآن الإمامة، و الآيات فيه، و فيه: 30- حديثا

273

في أنّ: «إِنَّا عَرَضْنَا الْأَمانَةَ عَلَى السَّماواتِ وَ الْأَرْضِ» ، يعني ولاية أمير المؤمنين عليه السّلام 275

يعرف الامام بثلاثة خصال 277

عرض الأمانة على الطيور و الأرضين 282

الباب السابع عشر وجوب طاعتهم، و انها المعنى بالملك العظيم، و انهم اولو الامر، و انهم الناس المحسودون، و الآيات فيه، و فيه: 65- حديثا

283

في أنّ معنى: «وَ أُولِي الْأَمْرِ مِنْكُمْ» ، هم الأئمّة من ولد عليّ و فاطمة عليهما السّلام إلى أن تقوم الساعة 286

في أنّ الأعمال بدون الولاية باطل 294

بحار الأنوار (ط - بيروت)، ج‏108، ص: 322

الباب الثامن عشر انهم أنوار اللّه، و تأويل آيات النور فيهم عليهم الصلاة و السلام، و فيه: 42- حديثا

304

عن أبي جعفر عليه السّلام في تفسير قوله تعالى: «أَ وَ مَنْ كانَ مَيْتاً فَأَحْيَيْناهُ وَ جَعَلْنا لَهُ نُوراً يَمْشِي بِهِ فِي النَّاسِ» : الميت الّذي لا يعرف شيئا فاحييناه بهذا الأمر و جعلنا له نورا (معرفة الامام) يمشي به في الناس 310

في قول عليّ بن الحسين عليهما السّلام إنّما مثلنا في كتاب اللّه كمثل مشكاة 311

عن أبي الحسن عليه السّلام أكثر من ذكر: بسم اللّه الرحمن الرحيم لا حول و لا قوّة إلّا باللّه العليّ العظيم، لزيادة الفهم و العلم 313

معنى قوله تعالى: «يُرِيدُونَ لِيُطْفِؤُا نُورَ اللَّهِ بِأَفْواهِهِمْ» 318

الباب التاسع عشر رفعة بيوتهم المقدّسة في حياتهم و بعد وفاتهم عليهم السلام و انها المساجد المشرفة، و فيه: 19- حديثا

325

في أنّ معنى قوله تعالى: «فِي بُيُوتٍ أَذِنَ اللَّهُ أَنْ تُرْفَعَ وَ يُذْكَرَ فِيهَا اسْمُهُ» ، هي بيوت الأنبياء عليهم السّلام، و بيت عليّ عليه السّلام منها 327

الباب العشرون عرض الاعمال عليهم عليهم الصلاة و السلام و أنهم الشهداء على الخلق، و الآيات فيه، و فيه: 75- حديثا

333

في أنّ الأئمّة عليهم السّلام كانوا أمّة وسطا 336

في أنّ حياة النبيّ صلّى اللّه عليه و آله و رحلته خير للناس‏

بحار الأنوار (ط - بيروت)، ج‏108، ص: 323

قال الصادق عليه السّلام لداود بن كثير الرقى: عرضت عليّ أعمالكم يوم الخميس، فرأيت صلتك لابن عمّك فسرّني 339

في أنّ الأعمال تعرض كل خميس على رسول اللّه و عليّ أمير المؤمنين صلوات اللّه عليهما 344

تعرض الأعمال يوم الخميس على رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و على الأئمّة عليهم السّلام 345

قال رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله: حياتي خير لكم و مماتي خير لكم 349

إنّ عمّارا قال: يا رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله وددت أنك عمّرت فينا عمر نوح عليه السّلام 353

قال رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله: تعرض عليّ أعمالكم بأسمائكم و أسماء آبائكم 353

الباب الواحد و العشرون تأويل المؤمنين و الايمان و المسلمين و الإسلام بهم و بولايتهم عليهم الصلاة و السلام، و الكفّار و المشركين و الكفر و الشرك و الجبت و الطاغوت و اللات و العزى و الأصنام بأعدائهم و مخالفيهم، و فيه: 100- حديث‏

354

معنى قوله تعالى: «فَأَقِمْ وَجْهَكَ لِلدِّينِ حَنِيفاً» 365

في ان معنى قوله عزّ و جلّ: «أَ رَأَيْتَ الَّذِي يُكَذِّبُ بِالدِّينِ» ، يعني بولاية أمير المؤمنين عليه السّلام 367

في أن منخل بن جميل الأسديّ: ضعيف و فاسد الرواية 372

قصّة عليّ بن الحسين عليهما السّلام و غلامه، و أراد أن يضربه فقرأ: «قُلْ لِلَّذِينَ آمَنُوا ...» 384

من أراد اللّه به خيرا سمع و عرف ما يدعوه إليه 387

اللواء من النور بيد عليّ بن أبي طالب عليه السّلام في القيامة 388

بحار الأنوار (ط - بيروت)، ج‏108، ص: 324

إطلاق لفظ الشرك و الكفر، و الأقوال في مصداق الفاسق و الكافر 390

الباب الثاني و العشرون في تأويل قوله تعالى: «قُلْ إِنَّما أَعِظُكُمْ بِواحِدَةٍ» ، و فيه: 4- أحاديث‏

391

في أنّ معنى قوله عزّ و جلّ: «قُلْ إِنَّما أَعِظُكُمْ بِواحِدَةٍ» هو الولاية 391

فيما قاله البيضاوي في تفسير قوله عزّ اسمه: «قُلْ إِنَّما أَعِظُكُمْ» 392

صفحه بعد