کتابخانه روایات شیعه

پایگاه داده های قرآنی اسلامی
کتابخانه بالقرآن

بحار الأنوار (ط بيروت) ج76تا90


صفحه قبل

بحار الأنوار (ط - بيروت)، ج‏109، ص: 160

العنوان الصفحة

في يوم العاشورا من الأسبوع 371

في يوم طعن فيه عمر بن الخطّاب 372

في علل أسامي الشهور العربيّة 380

في أسامي شهور قوم ثمود 382

إلى هنا: إلى هنا انتهى الجزء الخامس و الخمسون، و هو الجزء الثاني من المجلد الرابع عشر

فهرس الجزء السادس و الخمسين‏

الباب الرابع عشر الايام و الساعات و الليل و النهار 1

في ساعات الليل و النّهار 1

العلّة الّتى من أجلها سمّي الليل ليلا، و النّهي عن سبّ الرّياح و الجبال و السّاعات و الأيّام و الليالي 2

أسامي ساعات الليل و النّهار 7

فوائد جليلة في أنّ اليوم نوعان: حقيقيّ و وسطيّ 9

في أنّ الليل مقدّم على النّهار 16

الباب الخامس عشر ما روى في سعادة أيّام الأسبوع و نحوستها 18

في أنّ الأيّام ليست بأئمّة و لكن كنّي بها عن الأئمّة عليهم السّلام 21

بحار الأنوار (ط - بيروت)، ج‏109، ص: 161

العنوان الصفحة

الباب السادس عشر ما ورد في خصوص يوم الجمعة 31

الباب السابع عشر ما ورد في يوم السبت و يوم الاحد 35

الباب الثامن عشر ما ورد في يوم الاثنين و يوم الثلثاء 37

الباب التاسع عشر ما ورد في يوم الاربعاء 41

الباب العشرون ما ورد في يوم الخميس 47

بيان و شرح و توضيح و تأييد فيما ورد في الأسبوع 49

الباب الحادي و العشرون سعادة أيّام الشهور العربية و نحوستها و ما يصلح في كل يوم منها من الاعمال 54

في سعادة أيّام الشّهر و نحوستها 56

بحار الأنوار (ط - بيروت)، ج‏109، ص: 162

العنوان الصفحة

الباب الثاني و العشرون يوم النيروز و تعيينه و سعادة أيّام شهور الفرس و الروم و نحوستها و بعض النوادر 91

فيما رواه معلّى بن خنيس عن الصادق عليه السّلام في النيروز 92

أسماء أيّام شهور الفرس 93

في جلوس الإمام الكاظم عليه السّلام في يوم النيروز، و في الذيل بحث 100

في اختيارات أيّام الفرس عن الصادق عليه السّلام 105

في اختيارات أيّام الفرس عن الصادق عليه السّلام برواية اخرى 107

قصّة أصحاب الرّس 109

فوائد مهمة جليلة 113

بحث حول النيروز 116

في مبدإ السنة 120

(أبواب الملائكة)

الباب الثالث و العشرون حقيقة الملائكة و صفاتهم و شئونهم و اطوارهم 144

تفسير الآيات 148

جواب لمن قال: ما الفائدة في جعل الملائكة موكّلين علينا 152

جواب لمن قال: ما الفائدة في كتب أعمال العباد 154

في أنّ الموجودات على ثلاثة أقسام 157

في وجود الملائكة و ماهيّة الملائكة 202

بحار الأنوار (ط - بيروت)، ج‏109، ص: 163

العنوان الصفحة

في أوصاف الملائكة 207

فيما قاله الشيخ المفيد رحمه اللّه في سماع الأئمّة عليهم السّلام، و رؤية المحتضر الملائكة، و نزول الملكين على أصحاب القبور 211

في دعاء مولانا السّجاد عليه السّلام في الصلاة على حملة العرش و كلّ ملك مقرّب، و شرحه و توضيحه 217

في ملائكة الرّوحانيون 225

في ملك الموت و أعوانه 232

في عدد المخلوقات 241

الباب الرابع و العشرون في وصف الملائكة المقربين عليهم السّلام 245

في تفسير الآيات، و في روح الأمين 245

في أنّ اللّه تعالى بعث أربعة املاك في إهلاك قوم لوط 256

في أنّ ملك الموت وكّل ملكا بقبض أرواح الآدميّين، و ملكا في الجنّ، و ملكا في الشياطين، و ملكا في الطير و الوحش و السباع و الحيتان و النمل 264

الباب الخامس و العشرون عصمة الملائكة و قصة هاروت و ماروت و فيه ذكر حقيقة السحر و أنواعه 265

تفسير قوله تعالى: «وَ اتَّبَعُوا ما تَتْلُوا الشَّياطِينُ» و ما قاله السّيد المرتضى رحمه اللّه في معناه و جوابه لمن قال: كيف ينزل اللّه سبحانه السّحر على الملائكة، أم كيف تعلّم الملائكة النّاس السّحر و التفريق بين المرء و زوجه 267

في بيان السحر، و انه على أقسام سحر الكلدانيّين و الكذّابين و أصحاب الأوهام‏

بحار الأنوار (ط - بيروت)، ج‏109، ص: 164

العنوان الصفحة

و النّفوس القويّة، و الاستعانة بالأرواح الأرضيّة، و التخيّلات و الأخذ بالعيون، و التركيب الآلات، و الاستعانة بخواصّ الأدوية، و تعليق القلب 278

في أنّ تعلّم السّحر ليس بقبيح، و أنّ السّاحر هل يكفر أم لا 299

أبواب العناصر و كائنات الجو (البحر) و المعادن و الجبال و الأنهار و البلدان و الأقاليم‏

الباب السادس و العشرون النار و أقسامها 327

الباب السابع و العشرون الهواء و طبقاته و ما يحدث فيه من الصبح و الشفق و غيرهما 333

في أنّ في الهواء سكّان، و قصّة مولانا الإمام الجواد عليه السّلام و المأمون 338

الباب الثامن و العشرون السحاب و المطر و الشهاب و البروق و الصواعق و القوس و سائر ما يحدث في الجو 344

تفسير الآيات، و معنى قوله عزّ و جلّ: «إِنَّ فِي خَلْقِ السَّماواتِ وَ الْأَرْضِ»* 348

معنى قوله تبارك و تعالى: «أَنْزَلَ مِنَ السَّماءِ ماءً»* 351

النّهي عن تسمية قوس اللّه بقوس قزح 377

فيما قاله الفلاسفة في العناصر، و بحث حول الأرض و المطر و السحاب 388

بحار الأنوار (ط - بيروت)، ج‏109، ص: 165

العنوان الصفحة

فيما قاله السّيد المرتضى رحمه اللّه تعالى في الرّعد و البرق و الغيم 398

إلى هنا انتهى الجزء السادس و الخمسون‏

فهرس الجزء السابع و الخمسين‏

الباب التاسع و العشرون الرياح و أسبابها و أنواعها 1

تفسير الآيات، و معنى قوله تعالى: «هُوَ الَّذِي أَرْسَلَ الرِّياحَ بُشْراً» 2

في هبوب الرّياح و مكانها 8

فيما قالته النبيّ صلّى اللّه عليه و آله لمّا هبّت الريح 19

فيما قاله الفلاسفة في سبب حدوث الرّياح 21

الباب الثلاثون الماء و أنواعه و البحار و غرائبها و ما ينعقد فيها، و علة المد و الجزر، و الممدوح من الأنهار و المذموم منها 23

تفسير الآيات 24

علّة الجزر و المدّ، و فيها بيان و شرح 29

في قوله النبيّ صلّى اللّه عليه و آله: أربعة أنهار من الجنّة، و فيه بيان 35

فيما قالته الحكماء في سبب انفجار العيون من الأرض 50

بحار الأنوار (ط - بيروت)، ج‏109، ص: 166

العنوان الصفحة

الباب الحادي و الثلاثون الأرض و كيفيتها و ما أعد اللّه للناس فيها و جوامع أحوال العناصر و ما تحت الأرضين 51

في الأرض و ما فيها 56

في السماء، و انّ السماء أفضل أم الأرض 58

قصّة زينب العطّارة، و سؤالها عن التوحيد، و ما قاله النبيّ صلّى اللّه عليه و آله لها في التوحيد و الأرض، و فيه بيان 83

فيما قاله أمير المؤمنين عليه السّلام في السكون و الحركة الأرض، و فيه بحث و بيان في كروية الأرض 95

فيما قاله الشيخ المفيد و السيّد المرتضى رحمهما اللّه 99

الباب الثاني و الثلاثون في قسمة الأرض الى الأقاليم و ذكر جبل قاف و سائر الجبال و كيفية خلقها و سبب الزلزلة و علتها 100

بحث حول الأرض و كرويّتها 102

قصّة ذي القرنين 107

حديث البساط 124

علّة الزلزلة 127

أقاليم السبعة و مساحتها، و أسماء بلادها 130

في خطّ الاستواء و الآفاق المائلة 141

صفحه بعد