کتابخانه ادبیات عرب
موسوعة النحو و الصرف و الإعراب
باب الهمزة
باب الباء
باب التاء
تصريف الأفعال ..... ص : 230
باب الثاء
باب الجيم
باب الحاء
باب الخاء
باب الدال
باب الذال
باب الراء
باب السين
باب الشين:
باب الصاد
باب الطاء
باب العين
باب الغين
باب الفاء
باب القاف
باب الكاف
باب اللام
باب الميم
ما: ..... ص : 592
باب النون
باب الهاء
باب الواو
باب الياء
ثلاث و تسعون- ثلاث و ثلاثون- ثلاث و ثمانون- ثلاث و خمسون- ثلاث و سبعون- ثلاث و ستون- ثلاث و عشرون:
انظر: ثلاث و أربعون.
الثلاثاء:
اسم اليوم الثالث من الأسبوع. يعرب إعراب «أسبوع». انظر: أسبوع.
و هذا الاسم يكتب بالألف هكذا:
«الثلاثاء»، و بدونها، هكذا: «الثلثاء».
ثلاثة:
عدد مفرد معدوده جمع مذكّر، و أحكامه مثل أحكام «ثلاث»، انظر: ثلاث، نحو:
«جاء ثلاثة رجال».
ثلاثة عشر:
عدد مركّب، معدوده مفرد مذكّر منصوب على التمييز، يبنى على فتح الجزءين، و يعرب حسب موقعه في الجملة، نحو: «قرأت ثلاثة عشر كتابا». ( «ثلاثة عشر»: اسم مبني على فتح الجزءين في محل نصب مفعول به.
«كتابا» تمييز منصوب بالفتحة). و نحو:
«جاءني الثلاثة عشر رجلا» 435 . ( «الثلاثة عشر»: اسم مركب مبني على فتح الجزءين في محل رفع فاعل). و يجوز إضافة «ثلاثة عشر» إلى معدوده، نحو: «عندي ثلاثة عشر قلم»، و في هذه الحالة يجوز إبقاء «ثلاثة عشر» مبنيا على فتح الجزءين كما مثّل، أو إعراب العجز، نحو: «عندي خمسة عشر قلم، أو إضافة الصدر إلى العجز، نحو: «عندي ثلاثة عشر قلم».
ثلاثة و أربعون:
عدد مركّب من جزءين، ثانيهما معطوف على الأوّل، معدوده مفرد مذكّر منصوب على التمييز، و يعرب حسب موقعه في الجملة، نحو: «جاءني ثلاثة و أربعون تلميذا».
( «ثلاثة»: فاعل «جاء» مرفوع بالضمّة.
«الواو» حرف عطف مبني على الفتح.
«أربعون»: معطوف على «ثلاثة»، مرفوع بالواو لأنه ملحق بجمع المذكر السالم).
و نحو: «مررت بالثلاثة و الأربعين معلّما» 436 .
ثلاثة و تسعون- ثلاثة و ثلاثون- ثلاثة و ثمانون- ثلاثة و خمسون- ثلاثة و سبعون- ثلاثة و ستون- ثلاثة و عشرون:
انظر: ثلاثة و أربعون.
ثلاثون:
اسم من ألفاظ العقود، يرفع بالواو، و ينصب و يجرّ بالياء، لأنه ملحق بجمع المذكر السالم، و يعرب حسب موقعه في الجملة، و معدوده ينصب على التمييز، نحو: «جاء ثلاثون رجلا» ( «ثلاثون»: فاعل «جاء» مرفوع بالواو لأنه ملحق بجمع المذكر السالم. «رجلا» تمييز منصوب بالفتحة)، و نحو: «كافأت ثلاثين طالبا». ( «ثلاثين» مفعول به منصوب بالياء لأنه ملحق بجمع المذكر السالم)، و نحو: «مررت بثلاثين سيارة» ( «ثلاثين»: اسم مجرور بالياء لأنه ملحق بجمع المذكر السالم).
الثّلاثيّ:
هو، في الصرف، ما كان بناؤه على ثلاثة أحرف أصول تسمّى فاء الكلمة و عينها و لامها، و هو نوعان: مجرّد و مزيد. انظر:
الفعل الثلاثيّ، و الاسم (4):
الثلاثيّ المجرّد- الثلاثيّ المزيد:
انظر: الفعل الثلاثيّ.
ثلاثين:
هي «ثلاثون» في حالتي الجر و النصب.
انظر ثلاثون.
الثلثاء:
راجع: الثلاثاء.
ثمّ:
تأتي بوجهين: حرف عطف، و حرف استئناف.
1- ثمّ العاطفة: حرف يفيد التشريك في الحكم و الترتيب مع التراخي غالبا (عدم وجود مهلة بين المعطوف و المعطوف عليه). و هي تعطف مفردا على مفرد، نحو:
«حضر الطلّاب ثمّ المعلّم»، و جملة على جملة، نحو: «حضر الطلاب ثم لعبوا». و ينصب الفعل المضارع بعدها ب «أن» مضمرة، و ذلك إذا كان العطف بها على اسم جامد لا يؤوّل بفعل، نحو: «اجتهادك ثمّ تنجح حدثان عظيمان» (المصدر المؤوّل من «أن» المحذوفة
و الفعل المضارع المنصوب «تنجح» أي:
نجاحك، معطوف على المبتدأ «اجتهادك».
و قد تلحقها التاء التي لتأنيث اللفظ، فيقال:
ثمّت. انظر: ثمّت.
2- ثمّ الاستئنافيّة، نحو الآية أَ وَ لَمْ يَرَوْا كَيْفَ يُبْدِئُ اللَّهُ الْخَلْقَ ثُمَّ يُعِيدُهُ (العنكبوت: 19)، إذ لو أعربت «ثمّ» هنا حرف عطف، لكان المعنى أنّهم رأوا بداية الخلق ثم إعادته. و هذه الإعادة لم تحصل، فهم، بالتالي، لم يروها، فإعرابها حرف استئناف يعفينا من التأويل، و يكون المعنى:
ثم يعيده عند ما يشاء.
ثمّ:
اسم إشارة غير متصرّف للمكان البعيد مبنيّ على الفتح في محل نصب على الظرفيّة، لا يتقدّمه حرف تنبيه، و لا تتّصل به كاف الخطاب، نحو: «ثمّ جماهير محتشدة». و قد تجرّ «ثمّ» ب «من»، نحو: «وصلنا إلى المدينة، و من ثمّ انتقلنا إلى متحفها». و قد تلحقها تاء التأنيث (تأنيث اللفظ)، فيقال: ثمّة أو ثمّت.
ثمان:
اسم معدول من «ثمانية ثمانية»، ممنوع من الصرف، و يستوي فيه المذكّر و المؤنّث، و يعرب حالا، نحو: «دخل الطلاب القاعة ثمان ثمان» (أي ثمانية ثمانية). (ثمان»: حال منصوبة بالفتحة لفظا. و «ثمان» الثانية توكيد منصوب بالفتحة).
ثمان:
اسم منقوص تحذف ياؤه، إذا لم يكن معرّفا ب «أل» و لا مضافا، و ذلك في حالتي الرفع و الجر، نحو: «جاء من النساء ثمان» ( «ثمان»: فاعل مرفوع بالضمة المقدرة على الياء المحذوفة)، و نحو: «مررت بثمان من النساء) ( «ثمان»: اسم مجرور بالفتحة المقدرة على الياء المحذوفة)، أما في حالة النصب، فتبقى ياؤه، نحو: «شاهدت ثماني 437 من النساء»، و كذلك تبقى الياء إذا كانت مضافة، نحو: «جاءت ثماني نساء، ( «ثماني»:
فاعل مرفوع بضمة مقدرة على الياء للثقل، و هو مضاف. «نساء»: مضاف إليه مجرور بالكسرة الظاهرة)، أو إذا دخلت عليها «أل»، نحو: «جاءت النساء الثماني». أما أحكامها فمثل أحكام «ثلاث». انظر: ثلاث.
ثمان و أربعون- ثمان و تسعون- ثمان و ثلاثون- ثمان و خمسون- ثمان و سبعون- ثمان و ستون- ثمان و عشرون:
مثل «ثلاث و أربعون». انظر: ثلاث و أربعون.
ثمانون:
اسم من ألفاظ العقود ملحق بجمع المذكّر السالم، يرفع بالواو، و ينصب و يجر بالياء، يعرب حسب موقعه في الجملة، و ينصب معدوده على التمييز، نحو: «نجح ثمانون طالبا». ( «ثمانون»: فاعل «نجح» مرفوع بالواو لأنه ملحق بجمع المذكر السالم.
«طالبا»: تمييز منصوب بالفتحة لفظا). و نحو:
«شاهدت ثمانين سيارة» ( «ثمانين»: مفعول به منصوب بالياء لأنه ملحق بجمع المذكر السالم. «سيارة»: تمييز منصوب بالفتحة)، و نحو: «مررت بثمانين امرأة» ( «ثمانين»: اسم مجرور بالياء لأنه ملحق بجمع المذكر السالم).
ثماني عشرة:
مثل «ثلاث عشرة». انظر: ثلاث عشرة.
ثمانية:
مثل «ثلاثة». انظر: ثلاثة.
ثمانية عشر:
مثل «ثلاثة عشر». انظر: ثلاثة عشر.
ثمانية و أربعون- ثمانية و تسعون- ثمانية و ثلاثون- ثمانية و خمسون- ثمانية و سبعون- ثمانية و عشرون:
مثل «ثلاثة و أربعون». انظر: ثلاثة و أربعون.
ثمانين:
هي «ثمانون» في حالتي النصب و الجر.
أنظر. ثمانون.
ثمّت:
حرف عطف، و هو «ثمّ» بعد أن لحقتها التاء التي لتأنيث اللفظ فقط. انظر: ثمّ.
نحو: «دخل المعلم الصفّ ثمّت بدأ بشرح الدرس»، و نحو قول الشاعر:
و لقد أمرّ على اللّئيم يسبّني
فمضيت ثمّت قلت لا يعنيني
ثمّة، أو ثمّت:
هي «ثمّ» (اسم إشارة) التي لحقتها التاء التي لتأنيث اللفظ فقط. انظر: ثمّ، نحو:
«ثمّة أناس يحبّون مواطينهم كأنفسهم».
ثناء:
اسم معدول عن «اثنين اثنين»، على وزن «فعال»، ممنوع من الصرف، و يستوي فيه المذكّر و المؤنّث، و يعرب حالا، نحو: «كافأت الطالبات ثناء ثناء». ( «ثناء» الأولى حال منصوبة بالفتحة الظاهرة. «ثناء» الثانية توكيد منصوب بالفتحة).
الثّنائيّ:
وصف للكلمات المؤلّفة من حرفين، نحو:
«لم، هل، من». و هذه للكلمات إذا جعلت أعلاما، و قصد إعرابها و التصرّف بها، ضعّفت ثوانيها، نحو: «هذا لوّ» (لشخص اسمه «لو»)، أمّا إذا كانت الكلمة منتهية بألف، فإنه عند العلميّة نضعّف ألفها، ثم نقلب الألف الثانية همزة، نحو: «شاهدت لاء».
ثنتا عشرة:
لغة في «اثنتا عشرة». انظر: اثنتا عشرة.
ثنتان:
لغة في «اثنتان». انظر: اثنتان.
باب الجيم
جئ:
اسم صوت، يوجّه للإبل بقصد دعوتها للشرب، مبنيّ على السكون لا محل له من الإعراب.
جاء:
تأتي:
1- فعلا تامّا، نحو: «جاء المعلّم».
( «المعلّم»: فاعل «جاء» مرفوع بالضمّة الظاهرة).
2- فعلا ناقصا يرفع المبتدأ و ينصب الخبر، إذا كانت بمعنى «صار»، و ذلك في مثل:
«ما جاءت حاجتك؟»، أي: ما صارت حاجتك؟ ( «ما»: اسم استفهام مبنيّ على السكون في محل نصب خبر «جاءت».
«جاء»: فعل ماض ناقص مبنيّ على الفتح.
و التاء حرف للتأنيث مبنيّ على السكون لا محل له من الإعراب. «حاجتك»: اسم «جاء» مرفوع بالضمّة لفظا، و هو مضاف.
و الكاف ضمير متّصل مبنيّ على الفتح في محل جرّ مضاف إليه). و يجوز القول: «ما جاءت حاجتك» بنصب «حاجتك» على أنها خبر «جاءت»، و «ما» الاستفهاميّة مبتدأ، و جملة «جاء» مع اسمها الضمير المستتر و خبرها «حاجتك» في محل رفع خبر المبتدأ.
الجارّ:
هو كل عامل يجرّ الاسم، سواء أكان حرفا، أم إضافة، أم تبعيّة، أم توهّما، أم مجاورة. راجع: الجرّ، و الإضافة، و الجرّ بالمجاورة، و الجرّ على التوهّم، و التوابع.
الجارّ و المجرور:
انظر: الجرّ.
الجازم:
هو كلّ عامل يجزم الفعل المضارع سواء
أكان حرفا أم اسما. راجع: الفعل المضارع (6)، و الشرط.
الجامد:
هو، في النحو و الصرف، الاسم غير المشتق مصدرا كان أم غير مصدر، و الفعل غير المتصرّف.
راجع: الاسم الجامد، و الفعل الجامد.
جانب:
ظرف مكان منصوب على الظرفيّة، نحو:
«جلست جانب الحائط.» ( «جانب»: ظرف مكان منصوب بالفتحة الظاهرة متعلّق بالفعل «جلست»).
جاه:
اسم صوت لزجر السبع مبنيّ لا محل له من الإعراب.
الجحود:
هو، في النحو، الإخبار عن ترك الفعل، و هو أخصّ من النفي. و من مركّباته: لام الجحود، و هي الواقعة زائدة في سياق النفي ل «كان» الناقصة، نحو «ما كان اللّه ليظلمنا».
جدّ:
اسم يعني بلوغ الغاية، و يعرب حسب موقعه في الجملة، نحو: «شاهدته جدّ مجتهد».
( «جدّ»: حال منصوبة بالفتحة و هو مضاف.
«مجتهد»: مضاف إليه مجرور بالكسرة)، و نحو: «صديقي جدّ نشيط». ( «جدّ»: خبر مرفوع بالضمّة)، و نحو: «شاهدت تلميذا مجتهدا جدّ الاجتهاد». ( «جدّ»: مفعول مطلق منصوب بالفتحة لفظا).
جدّا:
اسم بمعنى: كثيرا، يعرب مفعولا مطلقا، نحو: «أحبّ وطني جدّا».
الجذر:
هو العنصر الأصليّ البسيط لمجموعة من الكلمات تنتمي إلى عائلة واحدة. فجذر «عالم»، و «استعلم»، و «علّامة»، و «تعلّم» هو: