کتابخانه روایات شیعه

پایگاه داده های قرآنی اسلامی
کتابخانه بالقرآن

بحار الأنوار (ط بيروت) ج76تا90


صفحه قبل

بحار الأنوار (ط - بيروت)، ج‏110، ص: 41

العنوان الصفحة

الترديد من اللّه عزّ و جلّ في قبض نفس المؤمن، و فيه بيان كامل 16

الناس في العبادة على ثلاثة أوجه 18

سئل رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم عن عليّ: «و أسبغ عليكم نعمه» و موارده 20

من أحبّ أن يعلم كيف منزلته عند اللّه 25

في أخبار داود و موسى بن عمران عليهما السّلام 26

الباب الرابع و الأربعون القلب و صلاحه و فساده، و معنى السمع و البصر و النطق و الحياة الحقيقيات، و فيه: آيات، و: 42- حديثا 27

عن أبي عبد اللّه عليه السّلام: ما من قلب إلّا و له اذنان على إحداهما ملك مرشد، و على الأخرى شيطان مفتّن 33

بيان في معرفة القلب و حقيقته و صفاته، و ما قاله المحققون فيه 34

في أنّ النفس و الروح و القلب و العقل ألفاظ متقاربة المعاني، و فيه بحث 35

تسلّط الشيطان على القلب 38

وسوسة الشيطان و علاجها 41

في أنّ المتلقّيين و الرقيب العتيد هما الملكان الكاتبان للأعمال، و قول الصادق عليه السّلام:

إنّ للقلب اذنين، و فيه بحث و وجوه و تحقيق دقيق 44

تفسير قوله تعالى: «مِنْ شَرِّ الْوَسْواسِ الْخَنَّاسِ» و الأقوال فيه 47

القلوب أربعة 51

القلب من الجسد بمنزلة الإمام من الناس 53

عن الصادق عليه السّلام: إعراب القلوب على أربعة أنواع: رفع و فتح و خفض و وقف 55

بحار الأنوار (ط - بيروت)، ج‏110، ص: 42

العنوان الصفحة

العلّة الّتي من أجلها يفرح الإنسان و يحزن من غير علّة 56

فيما ناجى داود عليه السّلام ربّه عزّ و جلّ 59

الباب الخامس و الأربعون مراتب النفس، و عدم الاعتماد عليها،

و ما زينتها و زين لها، و معنى الجهاد الأكبر، و محاسبة النفس و مجاهدتها و النهى عن ترك الملاذ و المطاعم، و فيه آيات، و: 27- حديثا 62 فيما أوصى به أمير المؤمنين عليه السّلام ابنه الحسن عليه السّلام 65

فيما كتب أمير المؤمنين عليه السّلام إلى أهل مصر مع محمّد بن أبي بكر 66

معنى قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم: طلب العلم فريضة على كلّ مسلم و مسلمة 68

أكيس الكيسين و أحمق الحمقاء 69

قول رسول اللّه: رجعنا من الجهاد الأصغر إلى الجهاد الأكبر 71

الطريق إلى معرفة الحقّ 72

الباب السادس و الأربعون ترك الشهوات و الاهواء، و فيه: آيات، و: 20- حديثا 73

فيما خاف النبيّ صلّى اللّه عليه و آله عليه 75

ذمّ متابعة الهوى 76

في قوله عزّ و جلّ: لا يؤثر عبد هواي على هوى نفسه، و شرحه 79

معنى قوله: إلّا كففت عليه ضيعته، و ما قيل فيه 80

فيما قاله الإمام الصادق عليه السّلام: احذروا أهواءكم كما تحذرون أعدائكم،

بحار الأنوار (ط - بيروت)، ج‏110، ص: 43

العنوان الصفحة

و فيه بيان 82

في أنّ كلّ ما تهواه النفس ليس ممّا يلزم اجتنابه 84

اتّباع الهوى و طول الأمل، و بيانه و شرحه 88

الباب السابع و الأربعون طاعة اللّه و رسوله و حججه عليهم السلام و التسليم لهم و النهى عن معصيتهم، و الاعراض عن قولهم و إيذائهم، و فيه: آيات، و: 8- أحاديث 91

الخطبة الّتي خطبها رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله في حجّة الوداع، و فيه بيان و توضيح 96

الشيعة من كان كالنمرقة الوسطى، و فيه بيان 101

قليل العمل و التقوى، و البحث فيه 104

الباب الثامن و الأربعون ايثار الحق على الباطل، و الامر بقول الحق و ان كان مرا، و فيه: آيات، و: 5- أحاديث 106

من حقيقة الايمان ... 106

في أنّ الحقّ ثقيل، و قلّة أهل الحقّ 107

الباب التاسع و الأربعون العزلة عن شرار الخلق، و الانس باللّه، و فيه: آيات، و: 14- حديثا 108

فيما أوحى اللّه جلّ و عزّ إلى نبيّ من أنبيائه 108

فيمن لزم بيته 109

بحار الأنوار (ط - بيروت)، ج‏110، ص: 44

العنوان الصفحة

صاحب العزلة يحتاج إلى عشرة خصال 110

وجد كتاب من يوشع بن نون الشمس وصيّ موسى بن عمران عليه السّلام في زمن رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله، و ما فيه 111

الباب الخمسون أن الغشية التي يظهرها الناس عند قراءة القرآن و الذكر من الشيطان، و فيه حديث واحد 112

سيجي‏ء بعض أخبار هذا الباب في باب آداب القراءة

الباب الحادي و الخمسون النهى عن الرهبانية و السياحة، و ساير ما يأمر به أهل البدع و الاهواء، و فيه: آيات، و: 15- حديثا 113

قصّة عثمان بن مظعون و كان له ابن فمات فاشتدّ حزنه عليه، و ما قال له رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله في ذمّ الرهبانية و شفاعة الولد، و فضيلة صلاة الجماعة 114

تفسير قوله عزّ و جلّ: «يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تُحَرِّمُوا طَيِّباتِ ما أَحَلَّ اللَّهُ لَكُمْ» و أنّها نزلت في أمير المؤمنين عليه السّلام و بلال و عثمان بن مظعون، و قصّتهم 116

من كلام عليّ عليه السّلام بالبصرة و قد دخل على العلاء (الربيع) بن زياد الحارثي يعوده، وسعة داره، و قصّة أخيه: عاصم (و يأتي أيضا في الصفحة ..،) 118

في أنّ عليّا عليه السّلام أعتق ألف مملوك ممّا عملت يداه، و ذمّ الصوفية خذلهم اللّه و قصّة الكراجكيّ و قوم من المتصوّفين 119

فيما اعترض قوم من المتصوّفة لعنهم اللّه على عليّ بن موسى الرضا عليهما السّلام 120

قصّة ربيع بن زياد الحارثيّ و أمير المؤمنين عليه السّلام عائدا له 121

بحار الأنوار (ط - بيروت)، ج‏110، ص: 45

العنوان الصفحة

سفيان الثوري و اعتراضه على أبي عبد اللّه عليه السّلام و جوابه مفصّلا 122

قصّة سلمان و أبي ذرّ رضي اللّه تعالى عنهما و عنّا 125

فيما سئل عليّ بن موسى الرضا عليهما السّلام عن المتصوّفة 126

قصّة سلمان و أبي الدرداء و ما قال له، و قصّة أصحاب الصفّة 128

الباب الثاني و الخمسون اليقين و الصبر على الشدائد في الدين، و فيه: آيات، و: 52- حديثا 130

تفسير الآيات 132

تفسير قوله عزّ اسمه: «كَلَّا لَوْ تَعْلَمُونَ عِلْمَ الْيَقِينِ» و إنّ لليقين ثلاث درجات، و إنّ اليقين أفضل من الإيمان 135

في أنّ الإيمان فوق الإسلام، و التقوى فوق الإيمان، و اليقين فوق التقوى، و فيه بيان و تحقيق 136

تحقيق لبعض المحققين 139

معنى اليقين على ما ذكره المحقق الطوسيّ رحمه اللّه، و علامات اليقين 143

الرزق، و بحث في أنّه هل يشمل الحرام، و ما احتجّوا به الإماميّة و المعتزلة و الأشاعرة و غيرهم 145

فيما يدلّ على أنّ لكمال اليقين و قوّة العقائد مدخلا عظيما في قبول الأعمال و فضلها 147

تفسير قوله تبارك و تعالى: «وَ أَمَّا الْجِدارُ فَكانَ لِغُلامَيْنِ يَتِيمَيْنِ» و ما روي في ذلك 152

فيما روي و قيل في الكنز الّذي قال اللّه جلّ و عزّ: «وَ كانَ تَحْتَهُ كَنْزٌ لَهُما» 156

قصّة قنبر و أمير المؤمنين عليه السّلام و حبّه 158

بحار الأنوار (ط - بيروت)، ج‏110، ص: 46

العنوان الصفحة

تفسير قوله تبارك و تعالى شأنه: «ثُمَّ قَسَتْ قُلُوبُكُمْ‏ - الخ» 161

معنى قوله تعالى: «أَ فَتَطْمَعُونَ أَنْ يُؤْمِنُوا لَكُمْ» 166

قصّة أمير المؤمنين عليه السّلام في يوم صفّين و هو بلا درع 172

يجب أن ينظر المرء إلى من هو دونه 173

قصّة شابّ من الأنصار و ما قال له رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم 174

ترجمة: حارثة بن نعمان- ذيل الصفحة 175

في أنّ المؤمن أشدّ من زبر الحديد 178

في عظم شأن اليقين 179

العلّة الّتي من أجلها سمّيت الشبهة شبهة 181

في أنّ ما بين الإيمان و اليقين شبر 182

في الصّبر و مدحه 183

فيما أوصى به عليّ بن الحسين عليهما السّلام ابنه الباقر عليه السّلام 184

الباب الثالث و الخمسون النية و شرائطها و مراتبها و كمالها و ثوابها، و أن قبول العمل نادر، و فيه: 40- حديثا 185

عن عليّ بن الحسين عليهما السّلام: لا عمل إلّا بنيّة، و فيه بيان و ما قاله بعض المحققين في شرح الحديث، و ما ذكره المحقّق الطوسيّ في بعض رسائله في معنى النيّة 185

جواب من قال: ينافي الإخلاص من عمل عملا للجنّة 187

النيّة الكاملة المعتدّ بها في العبادات 188

في قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم: نيّة المؤمن خير من عمله، و نيّة الكافر شرّ من عمله، و كلّ عامل يعمل على نيّته، و أنّ هذا الحديث من الأخبار المشهورة

بحار الأنوار (ط - بيروت)، ج‏110، ص: 47

العنوان الصفحة

بين الخاصّة و العامّة، و فيه وجوه و شرح كاف واف للمقصود مفصّلا، و فيه أيضا كيفيّة النيّة، و للعلّامة المجلسيّ رحمه اللّه بيان في ذلك 189

في أنّ من نوى خيرا يثاب به، و فيه تحقيق من الشيخ بهاء الدّين العاملي 199

العلّة الّتي من أجلها خلّد أهل الجنّة في الجنّة و أهل النّار في النّار، و فيها بيان و استدلال 201

في أنّ النّاس في عباداتهم على ثلاثة أوجه 205

كيف تكون النيّة خيرا من العمل 206

الخلود في الجنّة و النّار 209

العلّة الّتي من أجلها قال رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله: إنّما الأعمال بالنيّات 212

الباب الرابع و الخمسون الإخلاص و معنى قربه تعالى، و فيه: آيات، و: 27- حديثا 213

تفسير قوله تبارك و تعالى: «إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَ إِيَّاكَ نَسْتَعِينُ» 216

تفسير قوله تبارك و تعالى: «وَ مَنْ يُرِدْ ثَوابَ الدُّنْيا نُؤْتِهِ مِنْها، وَ مَنْ يُرِدْ ثَوابَ الْآخِرَةِ نُؤْتِهِ مِنْها» و فيه: إنّ قصد الثواب لا ينافي القربة 218

فيمن عمل عملا أشرك فيه غير اللّه 222

معنى الحنيف 227

الحسنات و السّيئات 228

معنى قوله عزّ و جلّ: «لِيَبْلُوَكُمْ أَيُّكُمْ أَحْسَنُ عَمَلًا»* و فيه بيان 230

فيما ذكره الشيخ بهاء الدّين العاملي قدّس سرّه في النيّة الصادقة 232

الأقوال فيمن قصد بفعله تحصيل الثواب 234

صفحه بعد