کتابخانه روایات شیعه

پایگاه داده های قرآنی اسلامی
کتابخانه بالقرآن

بحار الأنوار (ط بيروت) ج46تا60


صفحه قبل

بحار الأنوار (ط - بيروت)، ج‏110، ص: 253

العنوان الصفحة

الباب الثاني صلاة الحاجة و دفع العلل و الأمراض في ساير الأوقات 341

في صلاة صلّيها موسى بن جعفر عليهما السّلام و إطلاقه عن الحبس 342

فيمن كان له دينا أو من ظلمه 346

صلاة العفو، و حديث النّفس، و الاستغفار، و الكفاية، و الفرج 354

صلاة المكروب، و الاستغاثة بالبتول عليها السّلام، و الاستغاثة، و الغياث، و الفقر، و الانتصار من الظالم 356

صلاة العسرة، و المهمّات، و الرّزق، و الدّين 358

صلاة المظلوم، و المهمّات، و طلب الولد 364

بحث حول كلمة: سبعين، في سبعين مرّة، الآية 364

صلاة للذكاء و جودة الحفظ 369

صلاة للشفاء من كلّ علّة 370

صلوات الأوجاع 372

الباب الثالث الصلاة و الدعاء لمن أراد أن يرى شيئا في منامه 379

الباب الرابع نوادر الصلاة و هو آخر أبواب الكتاب 381

صلاة الدخول في بلد جديد و الخروج منه 381

صلاة أوّل ليلة من الشّهر، و صلاة من قطع ثوبا جديدا 382

إلى هنا إلى هنا انتهى الجزء الثامن و الثمانون و هو الجزء الثاني عشر من المجلد الثامن عشر، و قد تمّ به كتاب الصلاة

بحار الأنوار (ط - بيروت)، ج‏110، ص: 254

العنوان الصفحة

فهرس الجزء التاسع و الثمانين‏

خطبة الكتاب‏

كتاب القرآن‏

الباب الأوّل فضل القرآن، و اعجازه، و أنّه لا يتبدل بتغير الازمان، و لا يتكرر بكثرة القراءة، و الفرق بين القرآن و الفرقان، و فيه: آيات، و: 53- حديثا 1

في أنّ للّه عزّ و جلّ حرمات ثلاثا: كتابه، و بيته، و عترة النبيّ صلّى اللّه عليه و آله و سلّم 12

في قول النبيّ صلّى اللّه عليه و آله: اعطيت خمسا لم يعطهنّ نبيّ كان قبلي، و معنى: جوامع الكلم، و الفرق بين القرآن و الفرقان 14

في ثلاثة نفر من الدّهريّة اتّفقوا على أن يعارض ربع القرآن 16

الخطبة الّتي خطبها عليّ عليه السّلام في القرآن 21

في أنّ عدد درج الجنّة عدد آي القرآن، و بعض خطب عليّ عليه السّلام 22

فيما قاله رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم في القرآن 31

بحار الأنوار (ط - بيروت)، ج‏110، ص: 255

العنوان الصفحة

الباب الثاني فضل كتابة المصحف و انشائه و آدابه، و النهى عن محوه بالبزاق، و فيه: 10- أحاديث 34

فيما قاله رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله في كتابة: بسم اللّه الرّحمن الرّحيم 34

الباب الثالث كتاب الوحى و ما يتعلق بأحوالهم، و فيه: آية، و: أحاديث 35

قصّة عبد اللّه بن سعد، و كان كاتبا للوحي فارتدّ كافرا 35

فيما قاله النبيّ صلّى اللّه عليه و آله في معاوية بقوله: من أدرك هذا يوما أميرا 36

العلّة الّتي من أجلها كان معاوية و عبد اللّه بن سعد يكتبان الوحي و هما عدوّان 37

في كيفيّة نزول الآيات 38

الباب الرابع ضرب القرآن بعضه ببعض و معناه، و فيه: حديث 39

الباب الخامس أول سورة نزلت من القرآن و آخر سورة نزلت منه، و فيه: حديث 39

في أنّ أوّل سورة نزلت كانت اقرأ و آخر سورة نزلت: الفتح 39

الباب السادس عزائم القرآن، و فيه: حديث 40

بحار الأنوار (ط - بيروت)، ج‏110، ص: 256

العنوان الصفحة

الباب السابع ما جاء في كيفية جمع القرآن و ما يدلّ على تغييره 40

و فيه: رسالة سعد بن عبد اللّه الأشعريّ القمّيّ في أنواع آيات القرآن في أنّ عليّا عليه السّلام جمع القرآن 40

في قول عمر: إنّ في القرآن فضائح المهاجرين و الأنصار، فنؤلّف القرآن و نسقط منه ما كان فيه فضيحة للمهاجرين و الأنصار 42

ثلاثة يشكون في القيامة، و أنّ القرآن نزل على سبعة أحرف 49

في أنّ سورة الأحزاب كان أطول من سورة البقرة و لكن نقصوها 50

في أنّ رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله أمر عليّا عليه السّلام بتأليف القرآن، و قراءة القرّاء السبعة 52

التحريف في الآيات 60

في تأليف القرآن و أنّه على غير ما أنزل اللّه عزّ و جل 66

قصّة أبي بصير الّذي أسلم و هاجر إلى المدينة 67

في أنّ ما بين الدّفتين من القرآن جميعه كلام اللّه و ليس فيه شي‏ء من كلام البشر، و أخبار النقصان أخبار آحاد. 74

الباب الثامن أن للقرآن ظهرا و بطنا، و أن علم كل شي‏ء في القرآن و أن علم ذلك كله عند الأئمّة عليهم السلام و لا يعلمه غيرهم الا بتعليمهم، و فيه: 84- حديثا 78

في قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله: عليّ مع القرآن و القرآن مع عليّ 80

في أنّ القرآن آمر و زاجر، و فيه: محكم و متشابه 81

في أنّ رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله ورث من النبيّين كلّهم 84

بحار الأنوار (ط - بيروت)، ج‏110، ص: 257

العنوان الصفحة

في قول الصّادق عليه السّلام: إنّي لأعلم ما في السماوات، و الأرضين، و الجنّة، و النّار، و ما كان و ما يكون: من كتاب اللّه 86

في قول عليّ عليه السّلام: ما من آية نزلت في برّ أو بحر أو سهل أو جبل إلّا و قد عرفته حيث نزلت، و في من أنزلت، و لو ثنيت لي و سادة لحكمت بين أهل التوراة بتوراتهم، و بين أهل الإنجيل بانجيلهم، و بين أهل الزّبور بزبورهم، و بين أهل الفرقان بفرقانهم 87

في أنّ المفسّرين أخذوا التفسير من عليّ عليه السّلام 92

في أنّ للقرآن بطنا و للبطن بطن، و له ظهر و للظهر ظهر 95

في أنّ القرآن على أربعة أشياء: العبارة، و الإشارة، و اللّطائف، و الحقائق 103

في علم عليّ عليه السّلام بالقرآن و ما روى ابن عبّاس عنه عليه السّلام 164

العلّة الّتي من أجلها قال رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله: لن يفترقا حتّى يردا عليّ الحوض 106

الباب التاسع فضل التدبر في القرآن، و فيه: 7- أحاديث 106

معنى قوله تعالى: «وَ مَنْ يُؤْتَ الْحِكْمَةَ» و الحكمة: المعرفة بالقرآن ... 106

الباب العاشر تفسير القرآن بالرأى و تغييره، و فيه: 23- حديثا 107

في خوف رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم عن ثلاث: زلّة عالم، جدال منافق بالقرآن و تأويله، و ظهور المال في المسلمين، و من لعنهم الرسول صلّى اللّه عليه و آله 108

فيمن فسر سلّم القرآن برأيه 110

بحار الأنوار (ط - بيروت)، ج‏110، ص: 258

العنوان الصفحة

الباب الحادي عشر كيفية التوسل بالقرآن، و فيه: 5 أحاديث 112

الصلاة و التوسّل بالقرآن لمن كان له دين أو ظلم ظالم، أو حزن عن أمر 112

الباب الثاني عشر أنواع آيات القرآن، و ناسخها و منسوخها، و ما نزل في الأئمّة عليهم السلام منها، و فيه: آيات، و: 13- حديثا 114

في أنّ القرآن على أربع: ربع في الأئمة عليهم السّلام، و ربع في عدوّهم و عدوّ من كان قبلهم، و ربع في فرائض و أحكام، و ربع في سنن و أمثال 114

الباب الثالث عشر ما عاتب اللّه تعالى به اليهود، و فيه: 6- آيات من البقرة 116

الباب الرابع عشر أن القرآن مخلوق، و فيه: 11- حديثا 117

في أنّ القرآن كلام اللّه محدث غير مخلوق، و بيان الحديث من الصدوق (ره) 118

الباب الخامس عشر وجوه اعجاز القرآن 121

في أنّ القرآن ليس مصدّقا لنبيّ الخاتم صلّى اللّه عليه و آله فقطّ بل هو مصدّق لسائر الأنبياء و الأوصياء عليهم السّلام قبله و سائر الأوصياء عليهم السّلام بعده جملة و تفصيلا، و ليس جملة الكتاب معجزة واحدة بل هي معجزات لا تحصى، و اعجاز سورة الكوثر 121

بحار الأنوار (ط - بيروت)، ج‏110، ص: 259

العنوان الصفحة

في إعجاز القرآن و وجوه الإعجاز، و فصاحته 127

ترجمة: الأعشى، و لبيد 131

في إعجاز القرآن بالفصاحة و النظم 135

في مطاعن المخالفين في القرآن 141

في أنّ آزر كان أبا لامّ إبراهيم عليه السّلام 145

قصّة منارة اسكندر، و الطلسمات 150

في إخبار القرآن بالغيب 152

في الفرق بين المعجزة و الشعوذة و نحوها 155

فى مطاعن المعجزات و جواباتها 156

المنكرون لمعجزات النبيّ صلّى اللّه عليه و آله و الأئمّة عليهم السّلام 159

فى مقالات المنكرين للنبوات و الإمامة عن قبل اللّه و جواباتها و بطلانها 163

في أنّ المنكرين للنبوّات فرقتان: ملحدة و دهريّة، و موحّدة البراهمة و جواب قوله تعالى: «وَ لَنْ يَجْعَلَ اللَّهُ لِلْكافِرِينَ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ سَبِيلًا» و قتل يحيى و زكريّا، و قوله: «إِنْ يَكُونُوا فُقَراءَ يُغْنِهِمُ اللَّهُ» و قد ينكح كثير فيبقى فقيرا، و قوله: «يَعْصِمُكَ مِنَ النَّاسِ» و كسرت رباعيّته و شجّ رأسه، و قوله:

«ادْعُونِي أَسْتَجِبْ» و الخلق يدعونه فلا يجبهم و قوله: «فَسْئَلُوا أَهْلَ الذِّكْرِ»* 163

في القرآن آيات توافق أوزان الشعر، و أنّ النبيّ صلّى اللّه عليه و آله و سلّم قال شعرا 165

معنى الغيب، و فيما قاله الفلاسفة في الطريق إلى معرفة صدق المدّعى للنبوّة 169

صفحه بعد