کتابخانه ادبیات عرب
(7) و قال الشريف فى الشّيب:
ضوء تشعشع فى سواد ذوائبى
لا أستضىء به و لا أستصبح 325
بعت الشباب به على مقة له
بيع العليم بأنّه لا يربح 326
(8) و قال البحترى فى وصف قصر:
ملأت جوانبه الفضاء و عانقت
شرفاته قطع السّحاب الممطر
(9) و قال فى وصف روضة:
يضاحكها الضحى طورا و طورا
عليها الغيث ينسجم انسجاما 327
(10) و قال فى الشّيب:
و لمّة كنت مشغوفا بجدّتها
فما عفا الشّيب لى عنها و لا صفحا
(11) و قال ابن التّعاويذى فى وصف روضة:
و أعطاف الغصون لها نشاط
و أنفاس النسيم بها فتور 328
(12) و قال مهيار 329 :
ما لسارى اللهو فى ليل الصّبا
ضلّ فى فجر برأسى و ضحا
(2)
اجعل الاستعارات التبعية الآتية أصليّة:
(1)
إن أمطرت عيناى سحّا فعن
بوارق فى مفرقى تلمغ 330
(2)
إنّ التّباعد لا يض
رّ إذا تقاربت القلوب
(3) و قال ابن المعتز يصف سحابة:
باكية يضحك فيها برقها
موصولة بالأرض مرخاة الطّنب 331
(3)
اجعل الاستعارات الأصلية تبعية فيما يأتى:
(1) شرّ الناس من يرضى بهدم دينه لبناء دنياه.
(2) شراء النفوس بالإحسان خير من بيعها بالعدوان.
(3) إن خوض المرء فيما لا يعنيه و فراره من الحق من أسباب عثاره
(4) خير حلية للشباب كبح النفس عند جموحها.
(4)
هات ست استعارات منها ثلاث أصلية و ثلاث تبعية.
(5)
اشرح قول السرىّ الرّفاء فى وصف دولاب 332 و بيّن ما فيه من استعارات:
فمن جنان تريك النّور مبتسما
فى غير إبّانه و الماء منسكبا 333
كأنّ دولابها إذ أنّ مغترب
نأى فحنّ إلى أوطانه طربا 334
باك إذا عقّ زهر الروض والده
من الغمام غدا فيه أبا حدبا 335
مشمّر فى مسير ليس يبعده
عن المحلّ و لا يبدى له تعبا 336
ما زال يطلب رفد البحر مجتهدا
للبرّ حتّى ارتدى النّوّار و العشبا 337
(3) تقسيم الاستعارة إلى مرشّحة و مجرّدة و مطلقة
الأمثلة:
(ا)
(1) قال تعالى: «أُولئِكَ الَّذِينَ اشْتَرَوُا الضَّلالَةَ بِالْهُدى فَما رَبِحَتْ تِجارَتُهُمْ».
(2) و قال البحترى:
يؤدّون التّحيّة من بعيد
إلى قمر من الإيوان باد 338
(3) و قال تعالى: «إِنَّا لَمَّا طَغَى الْماءُ حَمَلْناكُمْ فِي الْجارِيَةِ 339 ».
*** (ب)
(4) و قال البحترىّ:
و أرى المنايا إن رأت بك شيبة
جعلتك مرمى نبلها المتواتر 340
(5) كان فلان أكتب الناس إذا شرب قلمه من دواته أو غنّى فوق قرطاسه.
(6) و قال قريظ بن أنيف 341 :
قوم إذا الشّرّ أبدى ناجذيه لهم
طاروا إليه زرافات و وحدانا 342
البحث:
فى الأمثلة الأولى استعارات تصريحية فى «اشتروا» بمعنى اختاروا، و فى «قمر» الذى يراد به شخص الممدوح، و فى «طغى» بمعنى زاد، و قد استوفت كلّ استعارة قرينتها، فقرينة الأولى «الضلالة»، و قرينة الثانية «يؤدون التحية» و قرينة الثالثة «الماء»، و إذا تأملت الاستعارة الأولى رأيت أنها قد ذكر معها شىء يلائم المشبه به، و هذا الشىء هو «فما ربحت تجارتهم»، و إذا نظرت إلى الاستعارة الثانية رأيت بها شيئا من ملائمات المشبه، و هو «من الإيوان باد»، و إذا تأملت الاستعارة الثالثة رأيتها خالية مما يلائم المشبه به أو المشبه.
و الأمثلة الثلاثة الثانية تشتمل على استعارات مكنية هى «الضمير» فى رأت الذى يعود على المنايا التى شبّهت بالإنسان. و «القلم» الذى شبّه بالإنسان أيضا و «الشر» الذى شبّه بحيوان مفترس، و قد تمّت لكل استعارة قرينتها، إذ هى فى الأولى إثبات الرؤية للمنايا، و فى الثانية إثبات الشرب و الغناء للقلم، و فى الثالثة إثبات إبداء الناجذين للشر.
و إذا تأملت رأيت أن الاستعارة الأولى اشتملت على ما يلائم المشبه به و هو «جعلتك مرمى نبلها»، و أنّ الاستعارة الثانية اشتملت على ما يلائم المشبه و هو «دواته و قرطاسه»، و أنّ الاستعارة الثالثة خلت مما يلائم المشبه أو المشبه به، و الاستعارة التى من النوع الأول تسمى مرشحة، و التى من النوع الثانى تسمى مجردة، و التى من النوع الثالث تسمى مطلقة.
القواعد:
(17) الاستعارة المرشّحة: ما ذكر معها ملائم المشبّه به.
(18) الاستعارة المجرّدة: ما ذكر معها ملائم المشبّه.
(19) الاستعارة المطلقة: ما خلت من ملائمات المشبّه به أو المشبّه 343 .
(20) لا يعتبر الترشيح أو التجريد إلا بعد أن تتمّ الاستعارة باستيفائها قرينتها لفظية أو حاليّة، و لهذا لا تسمّى قرينة التصريحية تجريدا، و لا قرينة المكنية ترشيحا.
نموذج
(1) خلق فلان أرقّ من أنفاس الصّبا إذا غازلت أزهار الرّبا 344 .
(2)
فإن يهلك فكلّ عمود قوم
من الدّنيا إلى هلك يصير
(3) إنّى شديد العطش إلى لقائك.
(4)
و ليلة مرضت من كلّ ناحية
فما يضىء لها نجم و لا قمر
(5)
سقاك و حيّانا بك اللّه إنّما
على العيس نور و الخدور كمائمه 345
الإجابة
(1) فى كلمة الصّبا- و هى الريح التى تهبّ من مطلع الشمس- استعارة مكنية لأنها شبّهت بإنسان و حذف المشبه به و رمز إليه بشىء من لوازمه و هو أنفاس الذى هو قرينة المكنية، و فى «غازلت» ترشيح.
(2) فى عمود استعارة تصريحية أصلية، شبّه رئيس القوم بالعمود بجامع أنّ كلّا يحمل، و القرينة «يهلك»، و فى «إلى هلك يصير» تجريد.
(3) شبّه الاشتياق بالعطش بجامع التطلع إلى الغاية. فالاستعارة تصريحية أصلية، و القرينة «إلى لقائك» و هى استعارة مطلقة.
(4) فى مرضت استعارة تبعية شبّهت الظلمة بالمرض و الجامع خفاء مظاهر النشاط، ثم اشتق من المرض مرضت، فالاستعارة تصريحية تبعية، و فى «ما يضىء لها نجم و لا قمر» تجريد.
(5) النور: الزّهر، أو الأبيض منه، و المراد به هنا النساء، و الجامع الحسن؛ فالاستعارة تصريحية أصلية، و فى ذكر الخدور تجريد، و فى ذكر الكمائم ترشيح فالاستعارة مطلقة.
تمرينات
(1)
بيّن نوع كل استعارة فيما يأتى، و عيّن الترشيح الذى بها:
(1) قال السرىّ الرفاء:
و قد كتبت أيدى الرّبيع صحائفا
كأنّ سطور السّرو حسنا سطورها 346
(2)
إذا ما الدّهر جرّ على أناس
كلاكله أناخ بآخرينا 347
(3) و قال المتنبى فى ذمّ كافور:
نامت نواطير مصر ثعالبها
و قد بشمن و ما تفنى العناقيد 348
(4) و قال آخر فى وصف موقعة:
و الموت يخطر فى الجموع و حوله
أجناده من أنصل و عوالى 349
(5)
رأيت حبال الشمس كفة حابل
تحيط بنا من أشمل و جنوب 350
نروح بها و الموت ظمان ساغب
يلاحظنا فى جيئة و ذهوب 351
(6) و قال المتنبى:
أتى الزّمان بنوه فى شبيبته
فسرّهم و أتيناه على الهرم 352
(7) و قال أبو تمام:
نامت همومى عنّى حين قلت لها
هذا أبو دلف حسبى به و كفى !
(8) حاذر أن تقتل وقت شبابك؛ فإنّ لكلّ قتل قصاصا
(9) و قال بعضهم فى وصف الكتب:
لنا جلساء لا نملّ حديثهم
ألبّاء مأمونون غيبا و مشهدا
(10) و قال أبو تمام:
لمّا انتضيتك للخطوب كفيتها
و السّيف لا يكفيك حتى ينتضى 353
(11) تلطّخ فلان بعار لن يغسل عنه أبدا.
(2)
ما نوع الاستعارات الآتية و أين التجريد الذى بها؟:
(1) رحم اللّه امرأ ألجم نفسه بإبعادها عن شهواتها.
(2) اشتر بالمعروف عرضك من الأذى.
(3) أضاء رأيه مشكلات الأمور.
(4) انطلق لسانه عن عقاله فأوجز و أعجز.
(5) ما اكتحلت عينه بالنوم أرقا و تسهيدا.
(6) قال المسبى:
و غيّبت النّوى الظّبيات عنّى
فساعدت البراقع و الحجالا 354
إجابة (ب)
الآداب تقصّ عليك أخبار الغابرين، و تشرح لك شرائع الأمم، و تزيدك علما باللغات و اصولها، و تبين علاقة الإنسان بأخيه، و إنّها بذلك لتختلف عن العلوم، فهي تقوي في الإنسان جانبه الأدبي، أمّا العلوم فنفعها ماديّ، و إنّ في الآداب لمجالا للعظة و الإعتبار، و هي عنوان الماضي و عدّة المستقبل، و إنّها لعون على نقل اصول المدينة من شعب الى آخر و قد تكون العلوم أداة شرور و معول فساد فتثير الحروب و تقطع بين الناس، أمّا الآداب فإنّها دائما رسول سلام يبثّ أسباب المحبة و الوئام.
الإجابة عن تمرين (4) صفحة 161 من البلاغة الواضحة
(1) إنّ القناعة غنى.
(2) يسرّني أن الجو صحو.
(3) أحبّ الصدق أما الكذب فأمقته.
(4) ما كلّ غنيّ بسعيد.
(5) لئن اجتهدت لتكافأن.
(6) ألا انّ السرور لا يدوم.
(7) لقد نصحتك فلم تقبل نصحي.
(8) لعمرك ما ندمت على سكوت مرّة.
(9) قد يدرك المتأنّي حاجته.
(10) إنّ من البيان لسحرا.
الإجابة عن تمرين (5) صفحة 161 من البلاغة الواضحة
(ا) عجيب أن تظنني صديقا لك و أنت تحبّ عدوي و تودّني في حضرتي دون غيبتي!
إن ظنك لكاذب، فصديقي هو الذي يعادي من اعادي، و هو الذي يحفظ عهدي و يحرص على مودّتي في غيبتي و حضوري.
(ب)
خروج الخبر عن مقتضى الظاهر
الإجابة عن تمرين (1) صفحة 166 من البلاغة الواضحة
(1) مقتضى الظاهر فى المثال الأول أن يلقى الخبر غير مؤكّد، لأن المخاطب خالى الذهن من الحكم، و لكن لمّا تقدم فى الكلام ما يشعر بنوع الحكم أصبح المخاطب متطلعا إليه، فنزّل من أجل ذلك منزلة السائل المتردد و استحسن إلقاء الكلام إليه مؤكدا جريا على خلاف مقتضى الظاهر، فقيل «إن صلاتك سكن لهم».
(2) الظاهر يقضى هنا أن يلقى الخبر مؤكدا لأن المخاطبين يجحدون وحدانية الإله، و لكن لما كان بين أيديهم من الدلائل و الشواهد ما لو تأملوه لارتدعوا عن إنكارهم جعلوا كغير المنكرين، و ألقى إليهم الخبر خاليا من التوكيد جريا على خلاف مقتضى الظاهر، فقيل لهم «اللّه أحد اللّه الصمد».
(3) مقتضى الظاهر أن يلقى الخبر خاليا من التوكيد، لأن المخاطب هنا لا ينكر أن الفراغ فساد و لا يتردد فى ذلك، و لكنّ ركونه إلى الكسل و انصرافه عن العمل أمارة من أمارات الإنكار، فنزّل من أجل ذلك منزلة المنكر و ألقى إليه الخبر مؤكدا وجوبا.
(4) الظاهر يقتضى التوكيد، لأن المخاطب ينكر فائدة العلوم، و لكن لما كان بين يديه من الدلائل و الشواهد ما لو تأمله لترك الإنكار جعل كغير المنكر و ألقى إليه الخبر خاليا من التوكيد جريا على خلاف مقتضى الظاهر.
(5) الكلام هنا كالكلام فى المثال الأول.
الإجابة عن تمرين (2) صفحة 166 من البلاغة الواضحة
إجابة (1)
(ا) لا تظلم إن الظلم وخيم العاقبة. (ب) اترك المراء فإنه يجلب الشّرّ.
المخاطب هنا لا ينكر الحكم و لا يتردد فيه، و كان مقتضى الظاهر أن يلقى إليه الخبر خاليا من التوكيد، و لكن لمّا تقدم فى كل من المثالين ما
يشعر بنوع الحكم أصبح المخاطب متطلعا إليه، فنزّل من أجل ذلك منزلة السائل المتردد، و ألقى إليه الخبر مؤكدا استحسانا جريا على خلاف مقتضى الظاهر.
إجابة (2)
(ا) إن الصلاة لواجبة (تقول ذلك لتارك الصلاة).
(ب) تاللّه إن الإسراف مضر (تقول ذلك للمبذّر).
المخاطب فى الحالتين غير منكر للحكم، و لكنّ علامات الإنكار بادية عليه فى الحالتين فترك الصلاة أمارة من أمارات إنكار وجوبها، و التبذير علامة على إنكار ضرر الإسراف، و من أجل ذلك نزّل منزلة المنكر و ألقى إليه الخبر مؤكدا وجوبا.
إجابة (3)
(ا) العلم أفضل من المال (تقول ذلك لمن يعتقد العكس).
(ب) الطباع تتغير (تقول ذلك لمن ينكر تغير الطباع).
المخاطب فى الحالتين منكر للحكم الذى تضمنه الخبر، و كان مقتضى الظاهر على هذا أن يلقى إليه الخبر مؤكدا وجوبا، و لكن المتكلم لم يأبه لإنكار المخاطب و ألقى إليه الخبر خاليا من التوكيد، لأن لديه من الدلائل و الشواهد ما لو تأمل لارتدع عن الإنكار، و بذلك خرج عن مقتضى الظاهر.
الإجابة عن تمرين (3) صفحة 166 من البلاغة الواضحة
(ا) يقول أمدح بنى عبس و أأعجب من خيرهم و سوددهم، فإنهم و ولدوا من السادة الإماجد ما يلده العرب العظام.
(ب) كان الظاهر أن يلقى الخبر هنا خاليا من التوكيد. لأن المخاطب خالى الذهن من الحكم، و لكنّ المتكلم لما بدأ كلامه بقوله «للّه در بنى عبس» و هى جملة تدل على المدح أصبح الا مخاطب متطلّعا إلى نوع هذا المدح، فنزّل من أجل ذلك منزلة الطالب المتردد، و ألقى إليه الخبر مؤكدا استحسانا جريا على خلاف مقتضى الظاهر، فقيل له (لقد نسلوا من الأكارم ما قد تنسل العرب).
الإنشاء
تقسيمه إلى طلبىّ و غير طلبى
الإجابة عن تمرين (1) صفحة 172 من البلاغة الواضحة
الإجابة عن تمرين (2) صفحة 173 من البلاغة الواضحة
إجابة (1)
للانشاء الطلبى
(1) أتقن عملك
(2) لا تنهر سائلا.
(3) أ نحسن السباحة؟
(4) ليت النعيم دائم.
للانشاء غير الطلبى
(1) ما أحسن فعل المعروف.
(2) بئس خلقا الرياء.
(3) لعمرك ما تدرك الغلا بالتمنى.
(4) لعل حظك سعيد.
إجابة (2)
(1) و حياتك لأصدقنّك.
(2) تاللّه لأتركن صحبة الأشرار.
(3) نعم العادل عمر.
(4) بئس العمل ظلم العباد.
(5) أغذب بماء النيل.
(6) ما أصعب السفر فى الصحراء.
إجابة (3)
(1) لا تحتقر أحدا الإنشاء هنا طلبى
(2) امسافر أخوك؟ الإنشاء هنا طلبى
(3) ليت أيام الصفاء تدوم الإنشاء هنا طلبى
(4) لعل اللّه يجمع شملنا الإنشاء هنا غير طلبى
(5) عسى اللّه أن يفرّج شدّتنا الإنشاء هنا غير طلبى
(6) حبذا نصرة الضعفاء. الإنشاء هنا غير طلبى
(7) لا حبذا الرّياء. الإنشاء هنا غير طلبى
(8) ما أجمل مناظر الريف. الإنشاء هنا غير طلبى
(9) و حياتك لأجتهدنّ. الإنشاء هنا غير طلبى
(10) هل يسود حسود؟ الإنشاء هنا طلبى
الإجابة عن تمرين (3) صفحة 174 من البلاغة الواضحة
______________________________ (1) تقدم أن جملة جواب الشرط هي الجملة الرئيسية المحد بها في علم المعاني، أمّا جملة الشرط فجملة فرعية، و كذلك جملة الصلة.
(2) أما جملة تداعت عند مصرعه فهي جملة فرعية لأنّها خبر ليت، و كذلك جملة فلم يبق من أركانها حجر لأنّها معطوفة عليها و المعطوف على الفرعي فرعي.
(3) إذا اجتمع شرط و قسم فالمعول عليه عند علماء المعاني هو جواب الشرط مطلقا سواء أكان مذكورا أم محذوفا و هذا بخلاف ما هو معروف في علم النحو، أما جملة الشرط في البيت هنا و كذلك جملة جواب القسم فتعدان جملتين فرعيتين.
(4) أمّا جملة تمر ففرعية لأنّها صفة لآونة، و كذلك جملة كأنّها قبل لأنّها حال، و كذلك جملة يسودها حبيب لأنّها صفة قبل.
الإجابة عن تمرين (4) صفحة 175 من البلاغة الواضحة
(1) هل الروض مزهر؟
(2) ليت الطير مغرّد؟
(3) لا تتنافسوا أيّها الصناع فيما يضرّ
(4) متى يفيض النيل؟
(5) أنشط العامل؟
(6) هل أجاد الكاتب؟
الإجابة عن تمرين (5) صفحة 175 من البلاغة الواضحة
(أ) الإنشاء في البيت الأول طلبي و طريقة النداء، أمّا في البيت الثاني فطلبي أيضا و لكن طريقة الأمر.