سعد السعود للنفوس منضود

سعد السعود للنفوس منضود، النص، ص: 308

امواله و انه كان في سنة 385

184 مناقشة المصنّف- ره- لقاضي القضاة في نفيه علم الغيب عن النبيّ «ص» و دعواه ان الرباء و النفاق يصحان في الدين‏

186 اعتراف عبد الجبار بان النبيّ «ص» يعلم الغيب‏

186 و هم عبد الجبار في تفسير قوله تعالى‏ (وَ ما قَتَلُوهُ وَ ما صَلَبُوهُ) و ردّ المصنّف عليه‏

188 مناقشة المصنّف- ره- لعبد الجبار في تفسير قوله‏ «تَبارَكَ الَّذِي نَزَّلَ الْفُرْقانَ»

190 مناقشة المصنّف لعبد الجبار في قوله‏ فَكاتِبُوهُمْ إِنْ عَلِمْتُمْ فِيهِمْ خَيْراً

191 بحث في نزول عيسى عليه السلام‏

192 دعوى أبو القاسم البلخيّ ان النبيّ «ص» جمع القرآن في حياته‏

193 انكار البلخيّ ان البسملة من القرآن و ردّ المصنّف عليه‏

194 دعوى البلخيّ ان الباء في آية التهلكة زائدة و ردّ المصنّف عليه‏

195 رأى البلخيّ في طلب إبراهيم «ع» احياء الموتى و للمصنف وجه آخر

196 رأي البلخيّ في ان الكبائر تحبط الطاعات و الرد عليه‏

197 تفسير البلخيّ قوله تعالى‏ (إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا ثُمَّ كَفَرُوا ثُمَّ آمَنُوا ثُمَّ كَفَرُوا إلخ) بما لا يساعد عليه ظاهر الآية

197 تفسير قوله تعالى‏ لَهُمُ الْبُشْرى‏ فِي الْحَياةِ الدُّنْيا بالرؤيا الصالحة

198 بحث المصنّف مع البلخيّ في تفسير قوله تعالى‏ (وَ قالَتِ الْيَهُودُ وَ النَّصارى‏ نَحْنُ أَبْناءُ اللَّهِ‏ إلخ)

199 رأي البلخيّ في ان اللّه تعالى لا يعذب أحدا بذنب ثمّ يعفو عن آخر يفعل مثل ذلك الذنب و ردّ المصنّف عليه‏

200 يظهر من البلخيّ الاعتراف بوجود الزيادة و النقصان في القرآن مع انه قد انكر ذلك فيما تقدم‏

سعد السعود للنفوس منضود، النص، ص: 309

200 رأى البلخيّ في تفسير الايمان و الشرك و الرد عليه‏

201 رأي البلخيّ في تفسير قوله تعالى‏ «وَ إِذْ أَخَذَ رَبُّكَ مِنْ بَنِي آدَمَ مِنْ ظُهُورِهِمْ‏ إلخ» و الرد عليه‏

203 تفسير البلخيّ الدعاء في قوله تعالى‏ «قُلْ ما يَعْبَؤُا بِكُمْ رَبِّي لَوْ لا دُعاؤُكُمْ» بالعبادة و الطاعة و مناقشة المصنّف له في ذلك‏

203 معنى المهاجرة في قوله تعالى‏ «وَ قالَ إِنِّي مُهاجِرٌ إِلى‏ رَبِّي»

204 ذكر كيفية الصلاة على النبيّ- ص- و بيان المقصودين بآية التطهير

205 معنى قوله تعالى‏ «وَ إِذا قِيلَ لَهُمُ اتَّقُوا ما بَيْنَ أَيْدِيكُمْ وَ ما خَلْفَكُمْ»

205 رأي البلخيّ في ان الشفاعة للمؤمنين او المذنبين التائبين و اما المذنبين الغير تائبين فلا شفاعة لهم و ردّ المصنّف عليه‏

206 المراد من المغفرة في قوله تعالى‏ «إِنَّا فَتَحْنا لَكَ فَتْحاً مُبِيناً لِيَغْفِرَ لَكَ اللَّهُ»

208 المراد من رمي الشياطين بالشهب في قوله تعالى‏ «مُلِئَتْ حَرَساً شَدِيداً وَ شُهُباً»

210 اعتراف ابن السائب الكلبي باسلام النجاشيّ و نصرته لجعفر- ع-

210 قتل ابي بن خلف يوم احد

211 محادثة بين وحشي و بين رسول اللّه و قول الرسول «ص» له غيب وجهك عني و ان وحشي مات في الخمر

212 الأرض المقدّسة دمشق و فلسطين و الاردن‏

212 لما خاف قوم موسى- ع- من الجبارين ارسل موسى- ع- اثنى عشر رجلا ليأتوه بخبر الجبارين‏

213 أسئلة ابن صور يا رسول اللّه- ص- و اعترافه بما قال الرسول- ص.

214 سأل مالك بن عوف رسول اللّه عما حرمه و كان آباؤه يفعلونه‏

214 ذكر قصة الوحي و ما كان يذعر منه رسول اللّه- ص- الى ما ذكره ابن السائب و هو من التافهات‏

سعد السعود للنفوس منضود، النص، ص: 310

216 مبيت أمير المؤمنين- ع- على فراش النبيّ- ص-

217 الم* رمز بين اللّه و بين رسوله- ص-

218 ما جرى بين رسول اللّه- ص- و بين عامر بن الطفيل و معجزة للنبى- ص- في هذا الحال‏

220 الأصنام التي كانت في الكعبة

220 خروج جماعة من قريش الى المدينة ليسألوا اليهود عن صفة محمد- ص- المدعي للنبوة و ما ذكروه احبار اليهود لهم‏

221 المراد من قوله تعالى‏ «يا أُخْتَ هارُونَ»

222 عرض الصور على النبيّ- ص- و معرفته بالمؤمن منهم و الكافر

223 خطبة لزيد بن علي- ع- في ذمّ الجماعة و مدح القلة

216 رأي المصنّف ان النسبة الى الرسول- ص- في قوله لعلي- ع- ليلة المبيت لن يصل إليك مكروه من الزيادات‏

225 ذكر الملائكة الذين و كلهم اللّه بالانسان‏

227 آية المودّة غير منسوخة و بيان المراد من القربى‏

228 ذكر حال القرآن و رأي الرهني في نزاهة القرآن عن الاختلاف‏

229 بيان الحروف التي في اوائل القرآن و ذكر الاختلاف في معناها

231 رواية النبيّ- ص- ابيات قس بن ساعدة الدالة على اعترافه بالتوحيد و البعث‏

233 كلام قس بن ساعدة في الاعتراف بالبعث و النشور

234 مدة عمر قس بن ساعدة و نسبه‏

236 ارواح المؤمنين تزور اهاليهم‏

236 خاتم سليمان عند الجواد- ع-

237 اعتراف عائشة يوم الجمل بان النبيّ- ص- جعل عليا- ع- وصيه‏

137 بيان السبع المثاني التي في القرآن‏

سعد السعود للنفوس منضود، النص، ص: 311

239 تزوج نوح- ع- بعموراء بنت ضمران بن خنوخ بامر من اللّه تعالى‏

239 عصا نوح- ع- تخبره بما يكذبه قومه‏

240 كان ذو الكفل رسولا بعد ابيه و السبب في التسمية بذى الكفل‏

242 وجه تشبيه الاعمال بالسراب على رأي الرماني و للمصنف وجه آخر فيه‏

243 وجه تشبيه الاعمال بالهباء المنثور

244 بيان الوجوه التي تضمنها قوله تعالى‏ «إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ إِذا ذُكِرَ اللَّهُ وَجِلَتْ قُلُوبُهُمْ»

246 المراد من قوله تعالى‏ (يُضِلُّ بِهِ كَثِيراً وَ يَهْدِي بِهِ كَثِيراً)

247 المراد من الراسخين في العلم‏

249 بيان المقصود من قوله تعالى‏ (عَبَسَ وَ تَوَلَّى)

249 بيان المراد من قوله تعالى‏ (إِذا تَمَنَّى أَلْقَى الشَّيْطانُ فِي أُمْنِيَّتِهِ)

250 الوجه في تكرير الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ‏

252 مناقشة المصنّف للاخفش في تفسيره «الدري» بالمضي‏ء

253 المراد من قوله تعالى‏ «كُلٌّ لَهُ قانِتُونَ»*

254 المراد من قوله تعالى‏ «وَ الْجارِ الْجُنُبِ»

254 المراد من قوله تعالى‏ «يَوْمَ الْفُرْقانِ»

255 المراد من قوله تعالى‏ «وَ إِنِّي خِفْتُ الْمَوالِيَ مِنْ وَرائِي»

256 المراد من قوله‏ وَ أَزْلَفْنا ثَمَّ الْآخَرِينَ‏

256 المراد من قوله «فليرتقوا في الأسباب» و الإشارة الى طلب عمر التزويج من ابنة أمير المؤمنين‏

257 رأي ابى عبيدة ان في بمعنى علي في قوله تعالى‏ (لَأُصَلِّبَنَّكُمْ فِي جُذُوعِ النَّخْلِ)

258 مناقشة المصنّف ابا عبيدة في تفسير قوله تعالى‏ (وَ أَخْرَجَتِ الْأَرْضُ أَثْقالَها)

259 اعتراف ابن خالويه بان الهاء في‏ «أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ» نزلت على النبيّ ص مضمومة و لكن الفقهاء كسروها و رأي المصنّف ره في ذلك‏

سعد السعود للنفوس منضود، النص، ص: 312

259 المراد من الساق الوارد في القرآن‏

260* المعوذتان* يعوذ بهما

260 تفسير الفراء قوله تعالى* فَأَنْجَيْناكُمْ وَ أَغْرَقْنا آلَ فِرْعَوْنَ وَ أَنْتُمْ تَنْظُرُونَ‏ * بما لم يرتضه المصنّف* ره*

261 مناقشة المصنّف* ره* الفراء في تفسيره الآيات المحكمات‏

262 فسر الفراء قوله تعالى* مَنْ جاءَ بِالْحَسَنَةِ* * بلا آله الا اللّه و ردّ المصنّف* ره* عليه‏

263 بيان المراد من قوله تعالى* إِلَّا عَلى‏ أَزْواجِهِمْ* *

263 مناقشة المصنّف* ره* للفراء في تفسير قوله تعالى* أَتَيْنا طائِعِينَ‏ *

262 «» « «فى تفسير قوله تعالى‏ (قَدَّرُوها تَقْدِيراً)

265 رأي الفراء في قوله تعالى* إِنْ هذانِ لَساحِرانِ‏ * و ردّ المصنّف ره عليه‏

266 « «في قوله تعالى* يُسارِعُونَ فِي الْخَيْراتِ* * و رأي المصنّف* ره* في ذلك‏

267 تفسير قوله تعالى* النَّبِيُّ أَوْلى‏ بِالْمُؤْمِنِينَ مِنْ أَنْفُسِهِمْ‏ *

268 رأي الفراء ان أو بمعنى بل في قوله تعالى* او يريدون*

269 رأي الفراء في قوله تعالى* إِلَّا الْمَوْتَةَ الْأُولى‏ * و مناقشة المصنّف له‏

270 بيان المراد من قوله تعالى* وَ لَقَدْ خَلَقْناكُمْ ثُمَّ صَوَّرْناكُمْ‏ إلخ*

275 رأي الزجاج طرح احتمالات الاعراب في القرآن و الاقتصار على الآراء الصحيحة

275 مناقشة المصنّف* ره* للازهري القائل كل نبي أب لقومه‏

276 حديث أمير المؤمنين* ع* فى منعهم عن الحق الثابت لهم‏

277 الخلاف في معنى مستقر و مستودع في القرآن‏

278 معنى ما ورد من ان النظر الى وجه علي* ع* عبادة

278 القرآن جمع على عهد أبي بكر

سعد السعود للنفوس منضود، النص، ص: 313

278 ذكر عدد آيات القرآن و حروفه‏

279 عدد المصاحف التي أرسلها عثمان الى الامصار و ذكر الخلاف بين مصحف أهل البصرة و المدينة و غيرها

281 ذكر ما اتفقوا عليه من نزول السور و الآيات‏

284 اعتراف الغزالي بان علم أمير المؤمنين لدنيا

285 حديث ابن عبّاس ان أمير المؤمنين تكلم في تفسير الالف من الحمد ساعة

285 كان ابن عبّاس يقول علمي و علم أصحاب محمّد في جنب علم علي. ع.

الا كقطرة في سبعة ابحر

287 بيان السور المكية و المدنية

291 ردّ المصنّف على من أدعى ان سورة هل اتى مكية مع انها وردت في الحسنين و علي «ع» و ولادتهما بالمدينة قطعا