کتابخانه روایات شیعه

پایگاه داده های قرآنی اسلامی
کتابخانه بالقرآن

طب الأئمة عليهم السلام (للشبر)

[الجزء الأول من الكتاب‏] ترجمة المؤلف‏ مولده: نشأته: ثروته العلمية: أما طريقته في التأليف: [مؤلفاته:] عمله: خَلْقُهُ و خُلُقُهُ: مشايخه: أولاده: تلامذته: صدى وفاته: من مقدمة المؤلف لكتاب طب الأئمة باب إن الدواء و الشفاء من اللّه و إن الطب الصحيح عند الأنبياء و الأئمة (ع)، و أصل علم الطب، و جملة من تشريح بدن الإنسان‏ الإهليلجة للإمام الصادق (ع) باب توحيد المفضل‏ انتفاع الأطفال بالبكاء آلات الجماع في الذكر و الأنثى و وصول الغذاء إلى البدن‏ في أعضاء الإنسان التي خلقت أفرادا و أزواجا. في صوت الإنسان و كلامه و هيئته‏ في مخ الإنسان و دمه‏ في فؤاد الإنسان ورئته‏ في الطعم و النوم و الجماع‏ في الفكر و الوهم و العقل و الحفظ في مناقشة الإمام الصادق (ع) لأبي حنيفة في القياس‏ في ما أودع اللّه تعالى في الإنسان من حكم و الطبايع التي ركب منها باب جواز التداوي، و المعالجة، و الرجوع إلى الأطباء و التداوي بما عدا السموم القاتلة، و المحرمات، و وجوب ذلك مع الحاجة، و ترك ذلك مع الإمكان‏ باب الحمية، و كيفيتها، و مقدارها، و جملة من أحكامها باب عدم جواز التداوي بشي‏ء من المسكرات و المحرمات و جملة من أحكامها باب استحباب احتساب المرض و الصبر عليه‏ باب استحباب احتساب مرض الولد، و العمى و نحوه‏ باب استحباب كتم المرض و ترك الشكوى منه‏ باب حد الشكوى التي تكره للمريض، و عدم تحريمها عليه‏ باب الشكوى إلى المؤمن دون غيره‏ باب كراهة المشي للمريض‏ باب استحباب إيذان المريض إخوانه بمرضه و الإذن لهم في الدخول عليه‏ باب استحباب عيادة المريض سيما في الصبح و المساء، و كراهة ترك عيادته‏ باب حكم العيادة في وجع العين، و عند طول العلّة، و وقت العيادة باب استحباب التماس العائد دعاء المريض، و توقي دعائه عليه بترك غيظه و إضجاره‏ باب استحباب الجلوس عند المريض، من غير إطالة، إلّا أن يحب المريض ذلك، و يسأله‏ باب استصحاب العائد هدية إلى المريض، من فاكهة، أو طيب، أو نحوهما، و وضع يده على المريض‏ باب عدم تحريم كراهة الموت، و جواز الفرار من مكان الوباء و الطاعون، إلا في الجهاد و المرابطة باب التداوي و الدفع بالدعاء باب التداوي و الدفع بالصّدقة باب التداوي بالتربة الحسينية و آدابها، و أدعيتها باب التداوي بالطين الأرمني‏ باب أنواع الأدوية النافعة باب التداوي بالغذاء: كيفيته، و كميته، و كيفية ما ينفع منه و ما يضر باب غسل اليدين قبل الطعام و بعده‏ باب فوائد مسح الوجه، و الحاجبين، و العينين بتلك اليدين، بعد الغسل من الطعام‏ باب ما يدفع به التخمة، و غائلة الطعام، و ضرره‏ باب الاستشفاء بما يسقط من الخوان، و فوائده‏ باب الاستشفاء بالملح، و الابتداء به، و الختم به في الأكل‏ باب الاستشفاء بالسّعد باب منافع الخلال، و ما يتخلل به‏ باب ما يتداوى منه بخبز الأرزّ باب التداوي بالسويق و أنواعه‏ باب التداوي باللحم و الشحم، و فوائدهما، و أنواعهما باب التداوي باللحم مع اللبن‏ باب التداوي بالكباب‏ باب التداوي بالهريسة باب التداوي بأكل الحسو باللبن‏ باب التداوي بالعسل، و الاستشفاء به، منفردا، و منضما إلى غيره‏ باب التداوي بالسكّر و أنواعه‏ باب التداوي باللبن الحليب و أقسامه و منافعه‏ باب ما ورد في منافع الجبن و مضاره، منفردا، أو منضمّا باب التداوي بالخلّ و منافعه‏ باب التداوي بالزيت و الزيتون‏ باب التداوي بالشعير باب التداوي بالأرز منفردا و منضمّا باب التداوي بالعدس و الحمص‏ باب التداوي بالباقلا باب التداوي بالماش و اللوبيا و الجاورس‏ باب ما يتعلق بالفواكه مجملا باب التداوي بالتمر و الرطب و أنواعهما، و أصنافهما باب التداوي بالعنب، و فوائده، و منافعه‏ باب التداوي بالزبيب و فوائده‏ باب التداوي بالرمان، و فوائده‏ باب التداوي بالتفاح و فوائده‏ باب التداوي بالسفرجل، و فوائده‏ باب التداوي بالكمّثري، و فوائده‏ باب التداوي بالتين و فوائده‏ باب ما جاء في الأترج‏ باب التداوي بالإجاص و فوائده‏ باب التداوي بالغبيراء، و فوائده‏ باب قصب السكر باب التداوي بالبطيخ، و فوائده‏ باب التداوي بالهندباء، و فوائدها باب التداوي بالباذروج و الحوك‏ باب التداوي بالكرّاث و فوائده‏ باب الكرفس‏ باب التداوي بالرّجلة و الفرفخ‏ باب التداوي بالخسّ‏ باب التداوي بالسّذّاب و نفعه‏ باب ما جاء في الجرجير باب التداوي بالسّلق، و الكرنب، و منافعهما باب التداوي بالكماة، و ما ورد فيه‏ باب التداوي بالحزاء باب التداوي بالقرع و الدّباء باب التداوي بالفجل و منافعه‏ باب التداوي بالجزر و نفعه‏ باب التداوي بالشلجم‏ و هو (اللّفت) باب التداوي بالباذنجان و منافعه‏ باب التداوي بالقثاء و نفعه‏ باب التداوي بالبصل و الثوم و فيه ذكر الكراث أيضا باب التداوي بالكزبرة و نفعها و ضررها باب التداوي بالنانخواه و الصّعتر باب ما جاء في المياه، و فوائدها، و مضارها، و كيفية استعمالها باب ما جاء في شرب ماء (زمزم) و (الميزاب)، و الاستشفاء بهما من كل داء، و كذا ماء السماء، و ماء الفرات، و كراهة شرب ماء الكبريت و الماء المر، و التداوي بهما، و ماء برهوت، و أكل البرد و حكم نيل مصر، و العقيق، و سيحان، و جيحان‏ الجزء الثاني من الكتاب‏ باب ما يكون سببا لحفظ الصحة و السلامة في السفر و الحضر و ما يدفع الأمراض‏ أعمال أول الشهر لدفع الأمراض‏ في العقيق‏ في الخضاب‏ فضل بعض السور القرآنية ترك البول عقب الجنابة تقليم الأظفار إحياء ليلة القدر البصاق في المسجد باب ما يدفع الأجل، و يطول العمر، و يزيد المال، و ما ينقص العمر، و المال، و ينزل البلاء باب علاج العين، و دفع العين، و العاين و إن تأثيرها حق‏ باب علاج الحمى بأنواعها من الرّيع، و العنب، و النافضة، و الشديدة، و ما يتعلق بها باب علاج الصداع و الشقيقة (حرز القلنسوة): باب علاج سائر أمراض الرأس من الوجع، و الجرب، و الحكة و الخزاز، و كثرة الوسخ، و انتشار الشعر، و غير ذلك‏ باب ما يتعلق بأمراض العين، من العمى، و البياض، و الماء النازل و الرمد، و ما يعرض لها من الحرج، و فوائد الكحل، و أنواعه، و ما ينفعها، و ما يضرها باب معالجة الأضراس و الأسنان، و ما ينفعها، و ما يضرها باب معالجة أمراض الشفة، و اللسان، و ضعف النطق، و الفم، و اللثة، و اللهاة، و وجع الحلقوم، و النجر، و الخوانيق، و السعال، و العطس، و غير ذلك مما يعرض لها لدفع الدماميل و القروح‏ باب أمراض الوجه من البرش، و النمش، و اليبس، و القشف، و السهك‏ باب علاج اللّقوة، و الفالج، و اليرقان، و الخدر، و القولنج، و غير ذلك مما يعرض للبدن، أو الوجه‏ رقية للقوة الهندباء، القولنج، الباه‏ باب علاج البلغم و الرطوبة، و الاختلاج في الوجه، و الأعضاء و دواء البلبلة، و كثرة العطش، و يبس الفم‏ باب ما يورث الحفظ باب علاج الأمراض الفادحة مثل: الآكلة، و الجذام، و البرص، و البهق و الكلف، و الجنون، و الصرع، و البلادة، و البلاهة، و الفزع في النوم و لدفع الأورام، و علاج من رماه الجن بالحجر، و علاج الخبل، و الاستكفاء من الجن، و الإنس، و الوحشة، و الوسوسة، و السكنة، و الرعشة، و حفظ العقل، و سائر الأمراض الدماغية لإبطال السحر باب معالجة أمراض الرحم، و عقمه، و احتباس الحيض، و تدبير الحمل، و الحوامل، و كثرة بكاء الأطفال، و تعويذهم، و علاج قلة الولد، و كثرة السقم، و العلل، و الجدري، و نحو ذلك‏ باب علاج عسر الولادة و شدة الطلق‏ باب حلّ المربوط و المسحور باب علاج عفة النساء و الأولاد باب في علاج تقوية الباه، و كثرة الجماع، و سرعة الإنزال، و قوة البدن‏ باب وجع الفرج و المثانة و حبس البول و عسره، و حصى المثانة، و إدرار البول على الفراش، و غير ذلك من الأمراض العارضة للفرج و الخصيتين و الفتق و ما يعرض لها باب علاج خروج المقعدة، و الزحير، و علاج الابنة، و حكة الدبر باب علاج البواسير باب علاج وجع البطن و المعدة، و قراقر البطن، و حب القرع، و ديدان البطن، و المغص، و النحول، و المبطون، و الزحير، و برد المعدة، و القولنج، و اللوى، و وجع السرة، و ما يعرض لذلك من الأمراض و العلل‏ باب علاج وجع الخاصرة و الصرة باب علاج الريح الشائكة و سائر رياح البدن‏ باب ما يرق القلب، و يكثر الدمعة، و يدفع قساوة القلب‏ باب أمراض القلب، و خفقان الفؤاد، و ضعف القلب، علاج الجبن، و اضطراب القلب، و وجعه، و دفع الهم، و الغم، و ما يعرض من الآفات و الأمراض القلبية باب علاج ضرر الطعام و التخمة باب علاج الدماميل، و القروح، و الجروح، و الأورام العارضة للجسد، و الجرب، و البثور، و الحكة، و نحو ذلك‏ باب علاج الزكام، و النزلة، و أنواع الرياح‏ باب الاستسقاء، و أمراض الكبد، و الإسهال، و الاحتباس، و الطحال، و العطش‏ باب ما يدفع به الوباء، و الطاعون، و القحط، و غلبة الأعداء باب دفع القتل و الخوف‏ باب معالجة عرق النساء، و النقرس، و وجع المفاصل، و أسبابها باب علاج دفع السم، و الحشرات و السحر باب وجع الرجلين و الساقين و العرقوب، و ما يعرض للرجل و القدم‏ باب علاج السّلعة باب علاج الثألول و نحوه‏ باب معالجة البرسام و الحرارة و أمثالهما باب معالجة القوبا باب علاج الخنازير باب دفع الجراد، و ما يقال له السني و آفة الدود من المطابخ و المزارع، و أمثال ذلك، و ما يقال عند الزرع و الزراعة باب ما يتعلق بالأسفار، و دفع الخوف في البراري و الصّحاري، و لدفع خوف الكلام و السباع، و لدفع المحارب و اللصوص، و علاج الدابة الشاردة، و أخذها، و لمن ضلّ عن الطريق في المفاوز، و لمعالجة الدواب و تعويذات الدواب، و الاستسقاء، و الجدب، و لضرر المطر إذا خيف منه و لدفع ضرر الرياح العاصفة، و لكل هول و غير ذلك‏ باب علاج أداء الحج و التوفيق له‏ باب علاج الدّين و أدائه، و دفع الفقر باب المعالجات العامة التي تنفع لكل شي‏ء، و تدفع جميع الأدواء و الأسواء و جلّها المحتويات‏

طب الأئمة عليهم السلام (للشبر)


صفحه قبل

طب الأئمة عليهم السلام (للشبر)، ص: 5

[الجزء الأول من الكتاب‏]

ترجمة المؤلف‏

اعتمدنا في هذه الترجمة على ترجمة ضافية، كتبها السيد محمد معصوم، أحد تلامذة السيد، و متخرجي مدرسته: مولده- نشأته- ثروته العلمية- عمله- خلقه و خلقه- مشايخه- أولاده- تلامذته- صدى وفاته.

مولده:

ولد رحمه اللّه بالنجف الأشرف سنة (1188 ه)، مائة و ثمان و ثمانين بعد الألف من الهجرة، ثم ارتحل والده العلّامة الكبير السيد محمد رضا إلى الكاظمية، و مكث بها مكبّا على الدرس و التدريس، و التأليف و التصنيف، إلى أن وافاه الأجل.

نشأته:

لا شك أنّ للتربية الأثر الكبير في نشوء الطفل و تهذيبه و رقيّه، و لكن مهما كانت التربية خصبة، و مهما كانت صالحة و منتجة، فليست بمجدية إذا لم يكن الطفل ذا استعداد فطري يؤهله للرقي و التقدم، و يعدّه للنبوغ و العبقرية، ذلك أنّ التربية لا تكوّن رجلا، و لا تخلق شيئا لم يكن، إنّما التربية كالمرآة تصقل العقل، و تصفي الذهن، و تصلح الناشى‏ء على قدر استعداده، و على قدر ما فيه من غرائز و مميزات، فإذا كان للناشى‏ء استعداد، و أتيح له مدرسة تحضنه، و معلم يتعهده، و يقوم بتهذيبه و تعليمه، لا شك أنّه سينمو نموا باهرا، و لا شك أنّه سيصبح رجل المستقبل، و السيد المترجم من أولئك الذين جمعوا بين شدّة الذكاء، و اعتناء الآباء؛ و لذلك تراه قد أصبح من حجج الشيعة، و قطبا من أقطاب الشريعة، على علمه المعول، و في عمله يضرب المثل.

ثروته العلمية:

لا نستطيع و نحن نريد أن نبحث عن شخصيته و أن نعرض إلى ثروته العلمية إلّا أن نطأطى‏ء الرأس إجلالا لتلك الشخصية الكبيرة، و نحني الظهور احتراما لتلك الثروة العلمية.

طب الأئمة عليهم السلام (للشبر)، ص: 6

و سوف لا ننتهي من البحث، إلّا وكلنا كلمة إكبار، وكلنا كلمة تقدير و إعجاب، لهاتيك الآثار الخالدة، التي تركها المترجم آية من آيات العلم، و معجزة من معجزات التأليف و التصنيف.

قد يعتريك الدهش إذا عرفت كثرة مؤلفات المترجم له و مصنفاته، و عرفت أنّ سنّه لا تزيد عن أربعة و خمسين ربيعا، هذه السنّ الضئيلة التي لا تخرجه عن سنّ الكهولة لا محالة، و سيعتريك هذا الدهش و لا سيما إذا عرفت أنّ آثاره منتوجات قيمة، و مثمرة، مخضها البحث، و ولدها الفكر الثاقب، و النظر الصحيح.

إذا فتحت التاريخ، و قلبت الكتب، تجد أنّ أكثر علماء الإمامية تأليفا و تصنيفا، هو العلّامة رحمه اللّه، ذاك الذي بيّض صحائف التاريخ الشيعي، و ذاك الذي خلّد التاريخ ذكره، و ذاك الذي يعده التاريخ أكبر شخصية علمية يعرف بها، و أكبر شخصية ضمها بين دفتيه، و حفظها في حقيبته، و قد عدت مؤلفات العلّامة الكثيرة، من يوم ولادته إلى حين وفاته، فكانت كل يوم كراسا.

و أنت إذا رجعت إلى مؤلفات السيد المترجم له، رأيتها لا تقصر عن ذلك، و لكثرة ما صنف و ألف، لقبه أهل عصره بالمجلسي الثاني، و في ذلك أقوى دليل على قوته العلمية، و على ما كان له من المنزلة السامية، فشخصية (الإمام شبر) إذن من الشخصيات الخصبة، التي سيخلدها التاريخ، و شخصية (الإمام شبر) من الشخصيات الفذّة، التي سيمجدها الخلف، كما كان يمجدها السلف، و لقد ضم إلى ثروته العلمية، حافظة نادرة، و اطّلاعا واسعا، و ضبطا شديدا، فقد كانوا كثيرا ما يمتحنونه بقراءة متن الرواية، و يقطعون السند، و هو تغمده اللّه برحمته، يسندها إلى قائلها من أهل بيت الرحمة، و معدن الحكمة، و قد تكرر ذلك منه و منهم، حتى تجاوز حدّ الإحصاء.

أما طريقته في التأليف:

فلم يكن ليتطلب عند الكتابة العزلة عن الناس، و الجلوس في غرفة خاصة، بل كثيرا ما كان يجلس في مجلسه العام بيمناه القلم، و بيسراه القرطاس، يؤلف تارة، و يتحدث إلى زائريه أخرى، ثم تأتي خلال ذلك الدعاوى فيحلّها أحسن حلّ، فلا كثرة الزائرين، و لا ضجيج المشتكين بشاغلين له‏

طب الأئمة عليهم السلام (للشبر)، ص: 7

عن التأليف و التصنيف، و هكذا النفوس الكبيرة إذا كانت قد تذوقت حلاوة العلم، فإنّها لا محالة تذلل في سبيله كل صعب، و هي لا محالة تجتاح من طريقه كل عقبة كؤود.

[مؤلفاته:]

و ها نحن نذكر مؤلفات السيد و مصنفاته، لتعرّف هذه الشخصية الممتازة، و لنعلم مقدار ما بذله هذا الإمام البحاثة من الجهود و الخدمات التي تذكر مصحوبة بكل إعجاب و إكبار و هي:

1- نهج العارفين (كتاب فارسي في الأخلاق) يحتوي على 1500 بيتا 1 .

2- رسالة فارسية في عمل اليوم و الليلة، ألف بيت.

3- الدر المنثور في (المواعظ المأثورة) عن اللّه تعالى و النبي و الأئمة الطاهرين (عليهم السلام) و الحكماء، 20 ألفا.

4- رسالة في حجية خبر الواحد من الأخبار.

5- أعمال السنة: كتاب على نمط زاد المعاد للعلّامة المجلسي في سبعة آلاف بيت.

6- ذريعة النجاة (في تعقيب الصلاة) عن نمط المصابيح للمجلسي في 5500 بيت.

7- رسالة في حجية العقل و في الحسن و القبح العقليين، في أربعة آلاف.

8- رسالة في تكليف الكفار بالفروع.

9- شرح الحقائق في الأحكام (لم يكمل).

10- الدر المنظوم في مشكلات العلوم، (لم يكمل).

11- علم اليقين (في طريقة القدماء و المحدثين) في ثلاثين ألفا.

12- الجوهرة المضيئة (في الواجبات الأصلية و الفرعية).

13- (زينة المؤمنين و أخلاق المتقين) في مكارم الأخلاق.

14- (الرسائل الخمس) الاستدلالية في العبادات.

15- سفينة النجاة في 1100 بيت.

طب الأئمة عليهم السلام (للشبر)، ص: 8

16- الشهب الثاقبة.

17- مصباح الظلام (في شرح مفاتيح شرائع الإسلام) كتاب ضخم يحتوي على عدّة مجلدات:

(الأوّل) مجلد في شرح ديباجته في 22 ألفا (الثاني) في الطهارة و الصلاة في 60 ألفا (الثالث) في الزكاة و الخمس و الصوم في 20 ألفا (الرابع) في الحج 10 آلاف (الخامس) في النذر أو أخويه و الحدود و الجنائز في 30 ألفا (السادس) في النكاح في 35 ألفا (السابع) في المعاملات في 37 ألفا (الثامن) في القضاء و الشهادات إلى الآخر في 15 ألفا.

18- المصباح الساطع (في شرح المفاتيح) و لكنه أكثر اختصارا من الشرح السابق، يحتوي على ستة مجلدات في 100 ألف بيت.

19- كتاب جامع الأحكام في الأخبار، جمع فيه أحاديث الأصوليين و الفقه من الكتب الأربعة، و هو يشتمل على عشرين مجلدا:

صفحه بعد