کتابخانه روایات شیعه
الَّتِي تَدْعُوكَ بِهَا حَمَلَةُ عَرْشِكَ وَ مَنْ حَوْلَ عَرْشِكَ بِنُورِكَ يُسَبِّحُونَ شَفَقَةً مِنْ خَوْفِ عِقَابِكَ وَ بِالْأَسْمَاءِ الَّتِي يَدْعُوكَ بِهَا جَبْرَئِيلُ وَ مِيكَائِيلُ وَ إِسْرَافِيلُ إِلَّا أَجَبْتَنِي وَ كَشَفْتَ يَا إِلَهِي كَرْبِي وَ سَتَرْتَ ذُنُوبِي وَ غَفَرْتَهَا يَا مَنْ أَمَرَ بِالصَّيْحَةِ فِي خَلْقِهِ فَإِذا هُمْ بِالسَّاهِرَةِ يُحْشَرُونَ وَ بِذَلِكَ الِاسْمِ الَّذِي أَحْيَيْتَ بِهِ الْعِظامَ وَ هِيَ رَمِيمٌ أَحْيِ قَلْبِي وَ اشْرَحْ صَدْرِي وَ أَصْلِحْ شَأْنِي يَا مَنْ خَصَّ نَفْسَهُ [بِالْبَقَاءِ] بِالثَّنَاءِ وَ خَلَقَ لِبَرِيَّتِهِ الْمَوْتَ وَ الْحَيَاةَ وَ الْفَنَاءَ يَا مَنْ فِعْلُهُ قَوْلٌ وَ قَوْلُهُ أَمْرٌ وَ أَمْرُهُ مَاضٍ عَلَى مَا يَشَاءُ أَسْأَلُكَ بِالاسْمِ الَّذِي دَعَاكَ بِهِ إِبْرَاهِيمُ خَلِيلُكَ عَلَيْهِ السَّلَامُ حِينَ أُلْقِيَ فِي النَّارِ فَاسْتَجَبْتَ لَهُ وَ قُلْتَ يا نارُ كُونِي بَرْداً وَ سَلاماً عَلى إِبْراهِيمَ وَ بِالاسْمِ الَّذِي دَعَاكَ بِهِ مُوسَى عَلَيْهِ السَّلَامُ مِنْ جانِبِ الطُّورِ الْأَيْمَنِ فَاسْتَجَبْتَ لَهُ وَ بِالاسْمِ الَّذِي خَلَقْتَ بِهِ عِيسَى عَلَيْهِ السَّلَامُ مِنْ رُوحِ الْقُدُسِ وَ بِالاسْمِ الَّذِي وَهَبْتَ بِهِ لِزَكَرِيَّا يَحْيَى عَلَيْهِمَا السَّلَامُ وَ بِالاسْمِ الَّذِي كَشَفْتَ بِهِ عَنْ أَيُّوبَ عَلَيْهِ السَّلَامُ الضُّرَّ وَ بِالاسْمِ الَّذِي تُبْتَ بِهِ عَلَى دَاوُدَ عَلَيْهِ السَّلَامُ وَ سَخَّرْتَ بِهِ لِسُلَيْمَانَ عَلَيْهِ السَّلَامُ الرِّيحَ تَجْرِي بِأَمْرِهِ وَ الشَّيَاطِينَ وَ عَلَّمْتَهُ مَنْطِقَ الطَّيْرِ وَ بِالاسْمِ الَّذِي خَلَقْتَ بِهِ الْعَرْشَ وَ بِالاسْمِ الَّذِي خَلَقْتَ بِهِ الْكُرْسِيَّ وَ بِالاسْمِ الَّذِي خَلَقْتَ بِهِ الرُّوحَانِيِّينَ وَ بِالاسْمِ الَّذِي خَلَقْتَ بِهِ الْجِنَّ وَ الْإِنْسَ وَ بِالاسْمِ الَّذِي خَلَقْتَ بِهِ جَمِيعَ الْخَلْقِ وَ بِالاسْمِ الَّذِي خَلَقْتَ بِهِ جَمِيعَ مَا أَرَدْتَ مِنْ شَيْءٍ وَ بِالاسْمِ الَّذِي قَدَرْتَ بِهِ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ أَسْأَلُكَ بِهَذِهِ الْأَسْمَاءِ إِلَّا مَا أَعْطَيْتَنِي سُؤْلِي وَ قَضَيْتَ حَوَائِجِي يَا كَرِيمُ
[أَدْعِيَةُ] الْحَسَنِ ع
وَ مِنْ دُعَائِهِ ع مَا تَعَلَّمَهُ مِنْ أَبِيهِ ع يَا عُدَّتِي عِنْدَ كُرْبَتِي [يَا غَوْثِي] يَا غِيَاثِي عِنْدَ شِدَّتِي يَا وَلِيِّي فِي نِعْمَتِي يَا مُنْجِحِي فِي حَاجَتِي يَا مَفْزَعِي فِي وَرْطَتِي يَا مُنْقِذِي مِنْ هَلَكَتِي يَا كَالِئِي فِي وَحْدَتِي [صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ] اغْفِرْ لِي خَطِيئَتِي وَ
يَسِّرْ لِي أَمْرِي وَ اجْمَعْ لِي شَمْلِي وَ أَنْجِحْ لِي طَلِبَتِي وَ أَصْلِحْ لِي شَأْنِي وَ اكْفِنِي مَا أَهَمَّنِي وَ اجْعَلْ لِي مِنْ أَمْرِي فَرَجاً وَ مَخْرَجاً وَ لَا تُفَرِّقْ بَيْنِي وَ بَيْنَ الْعَافِيَةِ أَبَداً مَا أَبْقَيْتَنِي وَ فِي الْآخِرَةِ إِذَا تَوَفَّيْتَنِي بِرَحْمَتِكَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ.
[أَدْعِيَةُ] الْحُسَيْنِ ع
وَ مِنْ أَدْعِيَتِهِ ع - اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ تَوْفِيقَ أَهْلِ الْهُدَى وَ أَعْمَالَ أَهْلِ التَّقْوَى وَ مُنَاصَحَةَ أَهْلِ التَّوْبَةِ وَ عَزْمَ أَهْلِ الصَّبْرِ وَ حَذَرَ أَهْلِ الْخَشْيَةِ وَ طَلَبَ أَهْلِ الْعِلْمِ وَ زِينَةَ أَهْلِ الْوَرَعِ وَ خَوْفَ أَهْلِ الْجَزَعِ حَتَّى أَخَافَكَ اللَّهُمَّ مَخَافَةً تَحْجُرُنِي [تَحْجُزُنِي] عَنْ مَعَاصِيكَ وَ حَتَّى أَعْمَلَ بِطَاعَتِكَ عَمَلًا أَسْتَحِقُّ بِهِ [كَرَامَاتِكَ] كَرَامَتَكَ وَ حَتَّى أُنَاصِحَكَ فِي [التَّوْبَةِ] الْقُوَّةِ خَوْفاً لَكَ وَ حَتَّى أُخْلِصَ لَكَ فِي النَّصِيحَةِ حُبّاً لَكَ وَ حَتَّى أَتَوَكَّلَ عَلَيْكَ فِي الْأُمُورِ حُسْنَ الظَّنِّ بِكَ سُبْحَانَ خَالِقِ النُّورِ سُبْحَانَ اللَّهِ الْعَظِيمِ وَ بِحَمْدِهِ
[أدعية تنسب إلى الحسين و التسعة من ولده ع]
و لنختم هذه الأدعية بأدعية تنسب إلى الحسين ع و إلى التسعة من ولده عليهم السلام نقلتها من حديث طويل بإسناد صحيح إلى النبي ص.
الْأَوَّلُ لِلْحُسَيْنِ ع وَ دُعَاؤُهُ أَنْ يَقُولَ بَعْدَ صَلَاةِ الْفَرِيضَةِ اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ بِكَلِمَاتِكَ وَ مَعَاقِدِ عَرْشِكَ وَ سُكَّانِ سَمَاوَاتِكَ وَ أَرَضِيكَ وَ أَنْبِيَائِكَ وَ رُسُلِكَ أَنْ تَسْتَجِيبَ لِي فَقَدْ رَهِقَنِي مِنْ أَمْرِي عُسْراً فَأَسْأَلُكَ أَنْ تُصَلِّيَ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ أَنْ تَجْعَلَ لِي مِنْ عُسْرِي يُسْراً.
الثَّانِي لِلسَّجَّادِ ع يَا دَائِمُ يَا دْيُمومُ يَا حَيُّ يَا قَيُّومُ يَا كَاشِفَ الْغَمِّ يَا فَارِجَ الْهَمِّ وَ يَا بَاعِثَ الرُّسُلِ وَ يَا صَادِقَ الْوَعْدِ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ افْعَلْ بِي مَا أَنْتَ أَهْلُهُ.
الثَّالِثُ لِلْبَاقِرِ ع اللَّهُمَّ إِنْ كَانَ لِي عِنْدَكَ رِضْوَانٌ وَ وُدٌّ فَاغْفِرْ لِي وَ لِمَنِ اتَّبَعَنِي مِنْ إِخْوَانِي وَ شِيعَتِي وَ طَيِّبْ لِي مَا فِي صُلْبِي بِرَحْمَتِكَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ وَ صَلَّى اللَّهُ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدِ.
الرَّابِعُ لِلصَّادِقِ ع يَا دَيَّانُ غَيْرَ مُتَوَانٍ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ اجْعَلْ لِشِيعَتِي مِنَ النَّارِ وِقَاءً وَ عِنْدَكَ رِضًى وَ اغْفِرْ ذُنُوبَهُمْ وَ يَسِّرْ أُمُورَهُمْ
وَ اقْضِ دُيُونَهُمْ وَ اسْتُرْ عَوْرَاتِهِمْ وَ هَبْ لَهُمُ الْكَبَائِرَ الَّتِي بَيْنَكَ وَ بَيْنَهُمْ يَا مَنْ لَا يَخَافُ الضَّيْمَ وَ لا تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَ لا نَوْمٌ اجْعَلْ لِي مِنْ كُلِّ غُمَّ فَرَجاً وَ مَخْرَجاً.
الْخَامِسُ لِلْكَاظِمِ ع يَا خَالِقَ الْخَلْقِ وَ بَاسِطَ الرِّزْقِ وَ فَالِقَ الْحَبِّ وَ بَارِئَ النَّسَمِ وَ مُحْيِيَ الْمَوْتَى وَ مُمِيتَ الْأَحْيَاءِ وَ دَائِمَ الثَّبَاتِ وَ مُخْرِجَ النَّبَاتِ افْعَلْ بِي مَا أَنْتَ أَهْلُهُ وَ لَا تَفْعَلْ بِي مَا أَنَا أَهْلُهُ فَإِنَّكَ أَهْلُ التَّقْوى وَ أَهْلُ الْمَغْفِرَةِ .
السَّادِسُ لِلرِّضَا ع اللَّهُمَّ أَعْطِنِي الْهُدَى وَ ثَبِّتْنِي عَلَيْهِ آمِناً أَمْنَ مَنْ لَا خَوْفَ عَلَيْهِ وَ لَا حُزْنَ وَ لَا جَزَعَ إِنَّكَ أَهْلُ التَّقْوى وَ أَهْلُ الْمَغْفِرَةِ .
السَّابِعُ لِلْجَوَادِ ع يَا مَنْ لَا شَبِيهَ لَهُ وَ لَا مِثَالَ أَنْتَ اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ وَ لَا خَالِقَ إِلَّا أَنْتَ تُفْنِي الْمَخْلُوقِينَ وَ تَبْقَى أَنْتَ حَلُمْتَ عَمَّنْ عَصَاكَ وَ فِي الْمَغْفِرَةِ رِضَاكَ.
الثَّامِنُ لِلْهَادِي ع يَا نُورُ يَا بُرْهَانُ يَا مُبِينُ يَا مَتِينُ يَا رَبِّ اكْفِنِي شَرَّ الشُّرُورِ وَ آفَاتِ الدُّهُورِ وَ أَسْأَلُكَ النَّجَاةَ يَوْمَ يُنْفَخُ فِي الصُّورِ .
التَّاسِعُ لِلْعَسْكَرِيِّ ع يَا عَزِيزَ الْعِزِّ فِي عِزِّهِ مَا أَعَزَّ عَزِيزَ الْعِزِّ فِي عِزِّهِ يَا عَزِيزُ أَعِزَّنِي بِعِزِّكَ وَ أَيِّدْنِي بِنَصْرِكَ وَ اطْرُدْ عَنِّي هَمَزَاتِ الشَّيَاطِينِ وَ ادْفَعْ عَنِّي بِدَفْعِكَ وَ امْنَعْ عَنِّي بِمَنْعِكَ وَ اجْعَلْنِي مِنْ خِيَارِ خَلْقِكَ يَا وَاحِدُ يَا أَحَدُ يَا فَرْدُ يَا صَمَدُ يَا مَنْ لَمْ يَلِدْ وَ لَمْ يُولَدْ وَ لَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُواً أَحَدٌ .
الْعَاشِرُ لِلْمَهْدِيِّ ع يَا نُورَ النُّورِ يَا مُدَبِّرَ الْأُمُورِ يَا بَاعِثَ مَنْ فِي الْقُبُورِ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ اجْعَلْ لِي وَ لِشِيعَتِي مِنَ الضِّيقِ فَرَجاً وَ مِنَ الْهَمِّ مَخْرَجاً وَ أَوْسِعْ لَنَا الْمَنْهَجَ وَ أَطْلِقْ لَنَا مِنْ عِنْدِكَ مَا يُفَرِّجُ وَ افْعَلْ بِنَا مَا أَنْتَ أَهْلُهُ يَا كَرِيمُ
تتمة [دعاءين للمهدي ع]
اعلم أن للمهدي ع دعاءين آخرين خفيفين على اللسان ثقيلين في الميزان يليق وضعهما في هذا المكان الأول نقلته من كتاب مهج الدعوات و الثاني من كتاب الأدعية المستجابات.
الْأَوَّلُ بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ يَا مَالِكَ الرِّقَابِ وَ هَازِمَ الْأَحْزَابِ يَا مُفَتِّحَ الْأَبْوَابِ يَا مُسَبِّبَ الْأَسْبَابِ سَبِّبْ لَنَا سَبَباً
لَا نَسْتَطِيعُ لَهُ طَلَباً بِحَقِّ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللَّهِ صَلَوَاتُ اللَّهِ عَلَيْهِ وَ آلِهِ أَجْمَعِينَ
الثَّانِي إِلَهِي بِحَقِّ مَنْ نَاجَاكَ وَ بِحَقِّ مَنْ دَعَاكَ فِي الْبَحْرِ وَ الْبَرِّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ وَ تَفَضَّلْ عَلَى فُقَرَاءِ الْمُؤْمِنِينَ وَ الْمُؤْمِنَاتِ بِالْغِنَى وَ السَّعَةِ وَ عَلَى مَرْضَى الْمُؤْمِنِينَ وَ الْمُؤْمِنَاتِ بِالشِّفَاءِ وَ الصِّحَّةِ وَ الرَّاحَةِ وَ عَلَى أَحْيَاءِ الْمُؤْمِنِينَ وَ الْمُؤْمِنَاتِ بِاللُّطْفِ وَ الْكَرَامَةِ وَ عَلَى أَمْوَاتِ الْمُؤْمِنِينَ وَ الْمُؤْمِنَاتِ بِالْمَغْفِرَةِ وَ الرَّحْمَةِ وَ عَلَى غُرَبَاءِ الْمُؤْمِنِينَ وَ الْمُؤْمِنَاتِ بِالرَّدِّ إِلَى أَوْطَانِهِمْ سَالِمِينَ غَانِمِينَ بِحَقِّ مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ أَجْمَعِينَ
الفصل الحادي و الثلاثون فيما روي في ذكر الاسم الأعظم
اعلم أن الأقوال في ذلك لا تكاد تنحصر في كتاب مصنف و لا مجموع مؤلف و نحن نذكر من ذلك أقوالا
الأول
أن الاسم الأعظم هو الله لأنه أشهر أسمائه تعالى و أعلاها محلا في الذكر و الدعاء و جعل أمام سائر الأسماء و خصت به كلمة الإخلاص و وقعت به الشهادة و قد امتاز عن سائر الأسماء بخواص أخر تأتي إن شاء الله تعالى في الفصل الآتي آنفا في شرح الأسماء الحسنى قال صاحب العدة و هذا القول قريب جدا لأن الوارد في هذا المعنى كثير
الثاني
أنه في المصحف قطعا
الثالث
أنه اللَّهُ الرَّحْمَنُ
الرابع
أنه في الأسماء الحسنى و هي تسعة و تسعون قطعا
الخامس
أنه يَا حُّي يَا قَيُّومُ و بالعبرانية آهيا شراهيا
السادس
أنه يَا ذَا الْجَلَالِ وَ الْإِكْرَامِ
السابع
أنه يَا إِلَهَنَا وَ إِلَهَ كُلِّ شَيْءٍ إِلَهاً وَاحِداً لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ
و هذه الأربعة أقوال ذكرها الطبرسي في مجمع البيان
الثامن
أنه [اللَّهُ وَ الْحَيُّ وَ الْقَيُّومُ] اللَّهُ اْلَحُّي الْقَيُّومُ.
التاسع
عَنِ الصَّادِقِ ع أَنَّهُ الْبَسْمَلَةُ
العاشر
أنه يَا بَدِيعَ السَّمَاوَاتِ و الْأَرْضِ يَا ذَا الْجَلالِ وَ الْإِكْرَامِ.
الحادي عشر
عَنِ النَّبِيِّ ص أَنَّهُ فِي ثَلَاثِ آيَاتٍ مِنْ آخِرِ سُورَةِ الْحَشْرِ.
الثاني عشر
عَنْهُ ص أَنَّهُ فِي آيَةِ الْمُلْكِ.
الثالث عشر
عَنْهُ ص
أَنَّهُ فِي ثَلَاثِ سُوَرٍ فِي الْبَقَرَةِ آيَةِ الْكُرْسِيِّ وَ فِي آلِ عِمْرَانَ اللَّهُ لا إِلهَ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ وَ فِي طه وَ عَنَتِ الْوُجُوهُ لِلْحَيِّ الْقَيُّومِ .
الرابع عشر
ذَكَرَ مُحَمَّدٌ الْبُخَارِيُّ فِي كِتَابِ التَّذْيِيلِ عَنْهُ ص أَنَّهُ فِي قَوْلِهِ تَعَالَى وَ إِلهُكُمْ إِلهٌ واحِدٌ لا إِلهَ إِلَّا هُوَ الرَّحْمنُ الرَّحِيمُ وَ قَوْلِهِ اللَّهُ لا إِلهَ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ
الخامس عشر
أَنْتَ اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الرَّحْمَنُ الرَّحِيمُ
السادس عشر
أَنَّ الِاسْمَ الْأَعْظَمَ هُوَ رَبُّنَا رُوِيَ ذَلِكَ عَنِ الصَّادِقِ ع .
السابع عشر
ذَكَرَ الْقُضَاعِيُّ فِي كِتَابِهِ دُسْتُورِ مَعَالِمِ الْحِكَمِ عَنْ عَلِيٍّ ع أَنَّهُ مِنْ أَوَّلِ سُورَةِ الْحَدِيدِ إِلَى قَوْلِهِ وَ هُوَ عَلِيمٌ بِذاتِ الصُّدُورِ وَ آخِرُ سُورَةِ الْحَشْرِ مِنْ قَوْلِهِ لَوْ أَنْزَلْنا هذَا الْقُرْآنَ السُّورَةَ ثُمَّ ارْفَعْ يَدَكَ وَ قُلْ يَا مَنْ هُوَ هَكَذَا أَسْأَلُكَ بِحَقِّ هَذِهِ الْأَسْمَاءِ أَنْ تُصَلِّيَ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ سَلْ حَاجَتَكَ تَقْضِي إِنْ شَاءَ اللَّهُ تَعَالَى
الثامن عشر
أنه يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ
التاسع عشر
أنه لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ
العشرون
أنه خَيْرُ الْوارِثِينَ
الحادي و العشرون
أنه حَسْبُنَا اللَّهُ وَ نِعْمَ الْوَكِيلُ
الثاني و العشرون
أَنَّهُ الْقَرِيبُ
الثالث و العشرون
أَنَّهُ الوَهَّابُ
الرابع و العشرون
أَنَّهُ الْغَفَّارُ
الخامس و العشرون
أَنَّهُ سَمِيعُ الدُّعاءِ
السادس و العشرون
أَنَّهُ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ
السابع و العشرون
أَنَّهُ الْوَدُودُ ذُو الْعَرْشِ الْمَجِيدُ فَعَّالٌ لِما يُرِيدُ
الثامن و العشرون
أَنَّهُ تَوَكَّلْ عَلَى الْحَيِّ الَّذِي لا يَمُوتُ
التاسع و العشرون
أَنَّهُ بَيْنَ الْجَلَالَتَيْنِ فِي الْأَنْعَامِ
الثلاثون
أَنَّهُ فِي الْحَوَامِيمِ
الحادي و الثلاثون
أَنَّهُ فِي يس
الثاني و الثلاثون
أَنَّهُ فِيمَا بَيْنَ الْحَوَامِيمِ و يس
الثالث و الثلاثون
أَنَّهُ فِي حُرُوفِ التَّهَجِّي في أوائل سور القرآن يجمعها قولك إذا حذفت المتكرر عَلِيٌّ صِرَاطُ حَقٍّ نُمْسِكُهُ و عددها في الجمل ستمائة و ثلاث و تسعون
الرابع و الثلاثون
أَنَّهُ الْمُتَكَبِّرُ لكونه حوى عدد أصول جميع الحروف النورانية أعني المقطعة
التي ذكرنا أنها ستمائة و ثلاث و تسعون
الخامس و الثلاثون
. عَنِ الصَّادِقِ ع أَنَّهُ قَالَ لِبَعْضِ أَصْحَابِهِ أَ لَا أُعَلِّمُكَ الِاسْمَ الْأَعْظَمَ قَالَ بَلَى قَالَ اقْرَأِ الْحَمْدَ وَ التَّوْحِيدَ وَ آيَةَ الْكُرْسِيِّ وَ الْقَدْرَ ثُمَّ اسْتَقْبِلِ الْقِبْلَةَ وَ ادْعُ بِمَا شِئْتَ ذَكَرَ ذَلِكَ الشَّيْخُ مُحَمَّدُ بْنُ الْحَسَنِ بْنِ فَرُّوخٍ الصَّفَّارُ فِي كِتَابِهِ فَضْلِ الدُّعَاءِ
السادس و الثلاثون
عَنِ الصَّادِقِ ع أَنَّهُ فِي فَاتِحَةِ الْكِتَابِ وَ أَنَّهَا لَوْ قَرَأْتَ عَلَى مَيِّتٍ سَبْعِينَ مَرَّةً ثُمَّ رُدَّتْ فِيهِ الرُّوحُ مَا كَانَ ذَلِكَ عَجَباً ذَكَرَهُ الشَّيْخُ الْمُفِيدُ فِي كِتَابِهِ التَّبْصِرَةِ
السابع و الثلاثون
عَنِ الرِّضَا ع [الصَّادِقِ ع] أَنَّهُ مَنْ بَسْمَلَ وَ حَوْقَلَ بَعْدَ صَلَاةِ الْفَجْرِ مِائَةَ مَرَّةٍ كَانَ أَقْرَبَ إِلَى اسْمِ اللَّهِ الْأَعْظَمِ مِنْ سَوَادِ الْعَيْنِ إِلَى بَيَاضِهَا وَ أَنَّهُ دَخَلَ فِيهَا اسْمُ اللَّهِ الْأَعْظَمُ
الثامن و الثلاثون
أنه في هذا الدعاء.
اللَّهُمَّ أَنْتَ اللَّهُ [الَّذِي] لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ يَا ذَا الْمَعَارِجِ وَ الْقُوَى أَسْأَلُكَ بِ بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ وَ بِمَا أَنْزَلْتَهُ فِي لَيْلَةِ الْقَدْرِ أَنْ تَجْعَلَ لِي مِنْ أَمْرِي فَرَجاً وَ مَخْرَجاً وَ أَسْأَلُكَ أَنْ تُصَلِّيَ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ أَنْ تَغْفِرَ لِي خَطِيئَتِي وَ تَقْبَلَ تَوْبَتِي يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ ذَكَرَ ذَلِكَ صَاحِبُ كِتَابِ الْفَوَائِدِ الْجَلِيَّةِ
التاسع و الثلاثون
. مِنْ كِتَابِ النُّهَى لِدَعَوَاتِ النَّبِيِّ لِأَبِي مُحَمَّدٍ الْحَرَمِيِّ عَنِ النَّبِيِّ ص أَنَّهُ فِي هَذَا الدُّعَاءِ اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ بِأَنَّ لَكَ الْحَمْدَ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ يَا حَنَّانُ يَا مَنَّانُ يَا بَدِيعَ السَّمَاوَاتِ وَ الْأَرْضِ يَا ذَا الْجَلَالِ وَ الْإِكْرَامِ
الأربعون
. مِنْ كِتَابِ التَّحْصِيلِ عَنِ النَّبِيِّ ص أَنَّهُ فِي هَذَا الدُّعَاءِ اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ بِأَنَّكَ أَنْتَ اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ الْأَحَدُ الصَّمَدُ لَمْ يَلِدْ وَ لَمْ يُولَدْ وَ لَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُواً أَحَدٌ
الحادي و الأربعون
. عَنْهُ ص أَنَّهُ فِي هَذَا الدُّعَاءِ اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ بِأَسْمَائِكَ الْحُسْنَى كُلِّهَا مَا عَلِمْتُ مِنْهَا وَ مَا لَمْ أَعْلَمْ وَ أَسْأَلُكَ بِاسْمِكَ الْعَظِيمِ الْأَعْظَمِ الْكَبِيرِ الْأَكْبَرِ
الثاني و الأربعون
. أَنَّهُ فِي دُعَاءِ يُوشَعَ بْنِ نُونٍ الَّذِي حُبِسَتْ لَهُ
بِهِ الشَّمْسُ وَ هُوَ اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ بِاسْمِكَ الطُّهْرِ الطَّاهِرِ الْمُقَدَّسِ الْمُبَارَكِ الْمَخْزُونِ الْمَكْنُونِ الْمَكْتُوبِ عَلَى سُرَادِقِ الْحَمْدِ وَ سُرَادِقِ الْمَجْدِ وَ سُرَادِقِ الْقُدْرَةِ وَ سُرَادِقِ السُّلْطَانِ وَ سُرَادِقِ السَّرَائِرِ أَدْعُوكَ يَا رَبِّ بِأَنَّ لَكَ الْحَمْدَ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ النُّورُ الْبَارُّ الرَّحْمَنُ الرَّحِيمُ الصَّادِقُ عالِمُ الْغَيْبِ وَ الشَّهادَةِ بَدِيعُ السَّماواتِ وَ الْأَرْضِ وَ نُورُهُنَّ وَ قِيَامُهُنَ ذُو الْجَلالِ وَ الْإِكْرامِ حَنَّانٌ نُورٌ دَائِمٌ قُدُّوسٌ حَيٌّ لَا يَمُوتُ
الثالث و الأربعون
. عَنْهُ ص أَنَّهُ فِي هَذَا الدُّعَاءِ اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ بِاسْمِكَ الْعَظِيمِ وَ بِرِضْوَانِكَ الْأَكْبَرِ
الرابع و الأربعون
. عَنْهُ ص أَنَّهُ فِي هَذَا الدُّعَاءِ- اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ بِاسْمِكَ الْعَظِيمِ الْأَعْظَمِ الطَّاهِرِ الطَّيِّبِ الْمُبَارَكِ الْأَحَبِّ إِلَيْكَ الَّذِي إِذَا دُعِيتَ بِهِ أَجَبْتَ وَ إِذَا سُئِلْتَ بِهِ أَعْطَيْتَ وَ إِذَا اسْتُرْحِمْتَ بِهِ رَحِمْتَ وَ إِذَا اسْتُفْرِجْتَ بِهِ فَرَّجْتَ
الخامس و الأربعون
. عَنْهُ ص أَنَّهُ فِي هَذَا الدُّعَاءِ اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ بِمَعَاقِدِ الْعِزِّ مِنْ عَرْشِكَ وَ مُنْتَهَى الرَّحْمَةِ مِنْ كِتَابِكَ وَ اسْمِكَ الْأَعْظَمِ وَ جَدِّكَ الْأَعْلَى وَ كَلِمَاتِكَ التَّامَّاتِ
السادس و الأربعون
. عَنْهُ ص أَنَّهُ فِي هَذَا الدُّعَاءِ اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ بِأَسْمَائِكَ الْحُسْنَى مَا عَلِمْتُ مِنْهَا وَ مَا لَمْ أَعْلَمْ وَ أَسْأَلُكَ بِاسْمِكَ الْأَعْظَمِ الَّذِي إِذَا دُعِيتَ بِهِ أَجَبْتَ وَ إِذَا سُئِلْتَ بِهِ أَعْطَيْتَ فَإِنَّ لَكَ الْحَمْدَ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ الْمَنَّانُ بَدِيعُ السَّماواتِ وَ الْأَرْضِ يَا ذَا الْجَلَالِ وَ الْإِكْرَامِ
السابع و الأربعون