کتابخانه روایات شیعه
إِلَّا شَهِدَ لَهُ فِي الْقِيَامَةِ حَتَّى شَعْرُهُ وَ بَشَرُهُ وَ لَحْمُهُ وَ دَمُهُ وَ عِرْقُهُ الْخَبَرَ.
اللَّيْلُ
عَنْهُ ص مَنْ قَرَأَهَا أَعْطَاهُ اللَّهُ حَتَّى يَرْضَى وَ عَافَاهُ مِنَ الْعُسْرِ وَ يَسَّرَ لَهُ الْيُسْرَ.
الضُّحَى
عَنْهُ ص مَنْ قَرَأَهَا كَانَ مِمَّنْ يَرْضَاهُ اللَّهُ تَعَالَى لِمُحَمَّدٍ ص أَنْ يَشْفَعَ لَهُ وَ لَهُ عَشْرُ حَسَنَاتٍ بِعَدَدِ كُلِّ يَتِيمٍ وَ سَائِلٍ.
أَ لَمْ نَشْرَحْ
عَنْهُ ص مَنْ قَرَأَهَا أُعْطِيَ مِنَ الْأَجْرِ كَمَنْ لَقِيَ النَّبِيَّ ص مُغْتَمّاً فَفَرَّجَ عَنْهُ.
التِّينُ
عَنْهُ ص مَنْ قَرَأَهَا أَعْطَاهُ اللَّهُ خَصْلَتَيْنِ الْعَافِيَةَ وَ الْيَقِينَ مَا دَامَ حَيّاً فَإِذَا مَاتَ أَعْطَاهُ اللَّهُ تَعَالَى مِنَ الْأَجْرِ بِعَدَدِ مَنْ قَرَأَهَا صِيَامَ يَوْمٍ.
وَ عَنِ الصَّادِقِ ع مَنْ قَرَأَهَا فِي فَرَائِضِهِ وَ نَوَافِلِهِ أُعْطِيَ مِنَ الْجَنَّةِ حَيْثُ يَرْضَى.
الْعَلَقُ
عَنْهُ ص مَنْ قَرَأَهَا فَكَأَنَّمَا قَرَأَ الْمُفَصَّلَ كُلَّهُ.
وَ عَنِ الصَّادِقِ ع مَنْ قَرَأَهَا ثُمَّ مَاتَ فِي يَوْمِهِ أَوْ لَيْلَتِهِ مَاتَ شَهِيداً وَ بُعِثَ شَهِيداً وَ كَانَ كَمَنْ ضَرَبَ بِسَيْفِهِ مَعَ النَّبِيِّ ص.
الْقَدْرُ
عَنْهُ ص مَنْ قَرَأَهَا فَكَأَنَّمَا صَامَ شَهْرَ رَمَضَانَ وَ أَحْيَا لَيْلَةَ الْقَدْرِ.
وَ عَنِ الصَّادِقِ ع مَنْ قَرَأَهَا فِي فَرِيضَتِهِ مِنَ الْفَرَائِضِ نُودِيَ يَا عَبْدَ اللَّهِ قَدْ غُفِرَ لَكَ مَا مَضَى فَاسْتَأْنِفِ الْعَمَلَ.
وَ عَنِ الصَّادِقِ ع مَنْ قَرَأَهَا جَهْراً كَانَ كَالشَّاهِرِ سَيْفَهُ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَ مَنْ قَرَأَهَا سِرّاً كَانَ كَالْمُتَشَحِّطِ بِدَمِهِ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَ مَنْ قَرَأَهَا عَشْراً غَفَرَ اللَّهُ لَهُ أَلْفَ ذَنْبٍ.
الْبَيِّنَةُ
عَنْهُ ص مَنْ قَرَأَهَا كَانَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ مَعَ خَيْرِ الْبَرِيَّةِ مَشْهَداً وَ مَقِيلًا.
وَ عَنْهُ ص لَوْ يَعْلَمُ النَّاسُ مَا فِيهَا لَعَطَّلُوا الْأَهْلَ وَ الْمَالَ وَ تَعَلَّمُوهَا
الخبر.
وَ عَنِ الصَّادِقِ ع مَنْ قَرَأَهَا كَانَ بَرِيئاً مِنَ الشِّرْكِ وَ أُدْخِلَ فِي دِينِ النَّبِيِّ ص وَ بَعَثَهُ اللَّهُ مُؤْمِناً وَ حَاسَبَهُ حِساباً يَسِيراً
الزَّلِّزَلَةُ
عَنْهُ ص مَنْ قَرَأَهَا فَكَأَنَّمَا قَرَأَ الْبَقَرَةَ وَ أُعْطِيَ مِنَ الْأَجْرِ كَمَنْ قَرَأَ رُبُعَ الْقُرْآنِ.
وَ عَنِ الصَّادِقِ ع مَنْ كَانَتْ قِرَاءَتُهُ فِي نَوَافِلِهِ لَمْ يُصِبْهُ اللَّهُ تَعَالَى
بِزَلْزَلَةٍ أَبَداً وَ لَا بِصَاعِقَةٍ وَ لَا بِآفَةٍ مِنْ آفَاتِ الدُّنْيَا فَإِذَا مَاتَ أُمِرَ بِهِ إِلَى الْجَنَّةِ.
الْعَادِيَاتُ
عَنْهُ ص مَنْ قَرَأَهَا أُعْطِيَ مِنَ الْأَجْرِ عَشْرَ حَسَنَاتٍ بِعَدَدِ مَنْ بَاتَ بِالْمُزْدَلِفَةِ وَ شَهِدَ جَمْعاً.
وَ عَنِ الصَّادِقِ ع مَنْ أَدْمَنَ قِرَاءَتَهَا بَعَثَهُ اللَّهُ تَعَالَى مَعَ عَلِيٍّ ع يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَ كَانَ مِنْ رُفَقَائِهِ.
الْقَارِعَةُ
عَنْهُ ص مَنْ قَرَأَهَا ثَقَّلَ اللَّهُ مِيزَانَهُ فِي الْقِيَامَةِ.
وَ عَنِ الصَّادِقِ ع مَنْ قَرَأَهَا آمَنَهُ اللَّهُ تَعَالَى مِنْ فِتْنَةِ الدَّجَّالِ أَنْ يُؤْمِنَ بِهِ وَ مِنْ قَيْحِ جَهَنَّمَ.
الَتَّكَاثُرُ
عَنْهُ ص مَنْ قَرَأَهَا لَمْ يُحَاسِبْهُ اللَّهُ تَعَالَى بِالنَّعِيمِ الَّذِي أَنْعَمَ عَلَيْهِ فِي الدُّنْيَا وَ كَانَ كَمَنْ قَرَأَ أَلْفَ آيَةٍ.
وَ عَنِ الصَّادِقِ ع مَنْ قَرَأَهَا فِي فَرِيضَةٍ كَانَ لَهُ ثَوَابُ مِائَةِ شَهِيدٍ
الخبرَ.
الْعَصْرُ
عَنْهُ ص مَنْ قَرَأَهَا خُتِمَ لَهُ بِالصَّبْرِ وَ كَانَ مَعَ أَصْحَابِ الْحَقِّ يَوْمَ الْقِيَامَةِ.
وَ عَنِ الصَّادِقِ ع مَنْ قَرَأَهَا فِي نَوَافِلِهِ بَعَثَهُ اللَّهُ مُشْرِقاً وَجْهُهُ ضَاحِكاً سِنُّهُ قَرِيراً عَيْنُهُ حَتَّى يَدْخُلَ الْجَنَّةَ.
الْهُمَزَةُ
عَنْهُ ص مَنْ قَرَأَهَا أُعْطِيَ مِنَ الْأَجْرِ عَشْرَ حَسَنَاتٍ بِعَدَدِ مَنِ اسْتَهَزَأَ بِالنَّبِيِّ ص وَ أَصْحَابِهِ.
وَ عَنِ الصَّادِقِ ع مَنْ قَرَأَ فِي فَرِيضَةٍ مِنْ فَرَائِضِهِ نَفَتْ عَنْهُ الْفَقْرَ وَ جَلَبَتْ عَلَيْهِ الرِّزْقَ وَ دَفَعَتْ عَنْهُ مِيتَةَ السَّوْءِ.
الْفِيلُ
عَنْهُ ص مَنْ قَرَأَهَا عَافَاهُ اللَّهُ أَيَّامَ حَيَاتِهِ مِنَ الْقَذْفِ وَ الْمَسْخِ.
وَ عَنِ الصَّادِقِ ع مَنْ قَرَأَهَا فِي فَرَائِضِهِ شَهِدَ لَهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ كُلُّ سَهْلٍ وَ جَبَلٍ وَ مَدَرٍ بِأَنَّهُ كَانَ مِنَ الْمُصَلِّينَ وَ يَدْخُلُ الْجَنَّةَ بِغَيْرِ حِسَابٍ.
قُرَيْشٌ
عَنْهُ ص مَنْ قَرَأَهَا أُعْطِيَ مِنَ الْأَجْرِ عَشْرَ حَسَنَاتٍ بِعَدَدِ مَنْ طَافَ بِالْكَعْبَةِ وَ اعْتَكَفَ بِهَا.
وَ عَنِ الصَّادِقِ ع مَنْ أَكْثَرَ قِرَاءَتَهَا بَعَثَهُ اللَّهُ تَعَالَى يَوْمَ الْقِيَامَةِ عَلَى مَرْكَبٍ مِنْ مَرَاكِبِ الْجَنَّةِ حَتَّى يَقْعُدَ عَلَى مَوَائِدِ النُّورِ فِي الْجَنَّةِ.
الدِّينُ
عَنْهُ ص مَنْ قَرَأَهَا غَفَرَ اللَّهُ لَهُ وَ كَانَ لِلزَّكَاةِ مُؤَدِّياً.
وَ عَنِ الصَّادِقِ ع مَنْ قَرَأَهَا فِي فَرَائِضِهِ وَ نَوَافِلِهِ قَبِلَ اللَّهُ صَلَاتَهُ وَ صِيَامَهُ وَ لَمْ يُحَاسِبْهُ بِمَا كَانَ مِنْهُ فِي الدُّنْيَا.
الْكَوْثَرُ
عَنْهُ ص مَنْ قَرَأَهَا سَقَاهُ اللَّهُ مِنْ أَنْهَارِ الْجَنَّةِ وَ أُعْطِيَ مِنَ الْجَنَّةِ أَجْرَهُ وَ أُعْطِيَ مِنَ الْأَجْرِ بِعَدَدِ كُلِّ قُرْبَانٍ
قَرَّبَهُ الْعِبَادُ فِي يَوْمِ النَّحْرِ أَوْ يُقَرِّبُونَهُ.
وَ عَنِ الصَّادِقِ ع مَنْ قَرَأَهَا فِي فَرَائِضِهِ وَ نَوَافِلِهِ سَقَاهُ اللَّهُ تَعَالَى مِنَ الْكَوْثَرِ وَ كَانَ يُحَدِّثُهُ النَّبِيُّ ص فِي أَصْلِ طُوبَى.
الْجَحْدُ
عَنْهُ ص مَنْ قَرَأَهَا فَكَأَنَّمَا قَرَأَ رُبُعَ الْقُرْآنِ وَ تَبَاعَدَتْ عَنْهُ مَرَدَةُ الشَّيَاطِينِ وَ بَرِئَ مِنَ الشِّرْكِ وَ يُعَافَى مِنَ الْفَزَعِ الْأَكْبَرِ.
وَ عَنْهُ ص مَنْ قَرَأَهَا حِينَ يَأْخُذُ مَضْجَعَهُ ثُمَّ نَامَ بَرِئَ مِنَ الشِّرْكِ.
وَ عَنِ الصَّادِقِ ع مَنْ قَرَأَ الْجَحْدَ وَ التَّوْحِيدَ فِي فَرِيضَةٍ مِنَ الْفَرَائِضِ غَفَرَ اللَّهُ لَهُ وَ لِوَالِدَيْهِ
الخبرَ.
النَّصْرُ
عَنْهُ ص مَنْ قَرَأَهَا فَكَأَنَّمَا شَهِدَ مَعِي فَتْحَ مَكَّةَ.
وَ عَنِ الصَّادِقِ ع مَنْ قَرَأَهَا فِي فَرِيضَةٍ أَوْ نَافِلَةٍ نَصَرَهُ اللَّهُ عَلَى أَعْدَائِهِ
الخبرَ.
تَبَّتْ
عَنْهُ ص مَنْ قَرَأَهَا رَجَوْتُ أَنْ لَا يَجْمَعَ اللَّهُ بَيْنَهُ وَ بَيْنَ أَبِي لَهَبٍ فِي دَارٍ وَاحِدَةٍ.
وَ عَنِ الصَّادِقِ ع إِذَا قَرَأْتُمْ تَبَّتْ فَادْعُوا اللَّهَ عَلَى أَبِي لَهَبٍ- فَإِنَّهُ كَانَ مِنَ الْمُكَذِّبِينَ لِمُحَمَّدٍ ص وَ مَا جَاءَ بِهِ مِنْ عِنْدِ اللَّهِ قَالَهُ أَبُو عَلِيٍّ الطَّبْرِسِيُّ فِي مَجْمَعِهِ.
الْإِخْلَاصُ
عَنْهُ ص مَنْ قَرَأَهَا فَكَأَنَّمَا قَرَأَ ثُلُثَ الْقُرْآنِ وَ أُعْطِيَ مِنَ الْأَجْرِ عَشْرَ حَسَنَاتٍ بِعَدَدِ مَنْ آمَنَ بِاللَّهِ وَ مَلَائِكَتِهِ وَ كُتُبِهِ وَ رُسُلِهِ وَ الْيَوْمِ الْآخِرِ.
وَ عَنْهُ ص مَنْ قَرَأَهَا مَرَّةً بُورِكَ عَلَيْهِ فَإِنْ قَرَأَهَا مَرَّتَيْنِ بُورِكَ عَلَيْهِ وَ عَلَى أَهْلِهِ
الخبرَ.
وَ عَنْ عَلِيٍّ ع مَنْ قَرَأَهَا إِحْدَى عَشْرَةَ مَرَّةً فِي دُبُرِ الْفَجْرِ لَمْ يَتْبَعْهُ فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ ذَنْبٌ وَ إِنْ رَغِمَ أَنْفُ الشَّيْطَانِ.
الْفَلَقُ
عَنْهُ ص مَنْ قَرَأَ الْمُعَوِّذَتَيْنِ فَكَأَنَّمَا قَرَأَ الْكُتُبَ الَّتِي أَنْزَلَهَا اللَّهُ تَعَالَى عَلَى الْأَنْبِيَاءِ وَ أَمَرَ ص بِقِرَاءَتِهِمَا عِنْدَ الْقِيَامِ وَ الْمَنَامِ.
وَ عَنِ الصَّادِقِ ع مَنْ أَوْتَرَ بِهِمَا وَ بِالتَّوْحِيدِ قِيلَ لَهُ يَا عَبْدَ اللَّهِ أَبْشِرْ فَقَدْ قَبِلَ اللَّهُ تَعَالَى وَتْرَكَ
النَّاسُ
مَرَّ ذِكْرُ فَضْلِهَا عِنْدَ أُخْتِهَا.
تَتِمَّةٌ
عَنِ الصَّادِقِ ع مَنْ قَرَأَ عَشْرَ آيَاتٍ فِي لَيْلَةٍ لَمْ يُكْتَبْ مِنَ الْغَافِلِينَ فَإِنْ قَرَأَ خَمْسِينَ كُتِبَ مِنَ الذَّاكِرِينَ فَإِنْ قَرَأَ مِائَةً كُتِبَ مِنَ الْقَانِتِينَ فَإِنْ قَرَأَ مِائَتَيْ آيَةٍ كُتِبَ مِنَ الْخَاشِعِينَ وَ مَنْ قَرَأَ ثَلَاثَمِائَةٍ
كُتِبَ مِنَ الْفَائِزِينَ وَ مَنْ قَرَأَ خَمْسَ مِائَةٍ كُتِبَ مِنَ الْمُجْتَهِدِينَ وَ مَنْ قَرَأَ أَلْفَ آيَةٍ كُتِبَ لَهُ قِنْطَارٌ مِنَ الْأَجْرِ وَ الْقِنْطَارُ خَمْسَةُ آلَافِ مِثْقَالٍ وَ الْمِثْقَالُ أَرْبَعَةٌ وَ عِشْرُونَ قِيرَاطاً أَصْغَرُهَا مِثْلُ جَبَلِ أُحُدٍ وَ أَكْبَرُهَا مَا بَيْنَ السَّمَاءِ وَ الْأَرْضِ.
وَ عَنْهُ ص مَنْ قَرَأَ الْقُرْآنَ قَائِماً فِي صَلَاتِهِ كَانَ لَهُ بِكُلِّ حَرْفٍ مِائَةُ حَسَنَةٍ وَ مَنْ قَرَأَهُ قَاعِداً كَانَ لَهُ بِكُلِّ حَرْفٍ خَمْسُونَ حَسَنَةً وَ مَنْ قَرَأَهُ فِي غَيْرِ صَلَاةٍ كُتِبَ لَهُ بِكُلِّ حَرْفٍ عَشْرُ حَسَنَاتٍ.
وَ عَنِ الصَّادِقِ ع مَنْ قَرَأَ الْقُرْآنَ مِنَ الْمُصْحَفِ مَتَّعَهُ اللَّهُ بِبَصَرِهِ وَ خَفَّفَ عَنْ وَالِدَيْهِ وَ إِنْ كَانَا كَافِرَيْنِ
و أما ذكر بعض الخواص
فسنذكرها من كتاب الخواص فنقول
الْفَاتِحَةُ
هِيَ شِفَاءٌ مِنْ كُلِّ دَاءٍ إِلَّا السَّامَ وَ إِنْ كُتِبَتْ فِي إِنَاءٍ طَاهِرٍ وَ مُحِيَتِ الْكِتَابَةُ بِمَاءِ الْمَطَرِ وَ غَسَلَ الْمَرِيضُ بِهَا وَجْهَهُ بَرِأَ وَ إِنْ شَرِبَ هَذَا الْمَاءَ مَنْ يَجِدُ فِي قَلْبِهِ رَجَفَاناً وَ خَفَقَاناً زَالَ عَنْهُ
الْبَقَرَةُ
تُعَلَّقُ عَلَى الْمَوْجُوعِ وَ الْمَعْيُونِ وَ الْمَفْزُوعِ وَ الْمَصْرُوعِ وَ الْفَقِيرِ يَزُولُ مَا بِهِمْ
آلُ عِمْرَانَ
تُكْتَبُ بِزَعْفَرَانٍ وَ مَاءِ وَرْدٍ وَ تُعَلَّقُ عَلَى الشَّجَرَةِ تُثْمِرُ وَ الْمَرْأَةِ تَحْبَلُ وَ مَنْ قَرَأَ مِنْهَا عَلَى تَمْرَةٍ ثَلَاثاً بَعْدَ الْبَسْمَلَةِ رَبَّنا لا تُزِغْ قُلُوبَنا الْآيَةَ عَلَى الْمَعِدَةِ الْمَوْجُوعَةِ بَرِأَتْ-
النَّسَاءُ
مَنْ دَفَنَ شَيْئاً وَ ضَاعَ عَنْهُ فَلْيَكْتُبْ مِنْهَا إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُكُمْ أَنْ تُؤَدُّوا الْأَماناتِ الْآيَةَ فِي إِنَاءٍ جَدِيدٍ وَ يَمْحُوهُ بِمَاءِ الْمَطَرِ وَ يَرُشُّهُ فِي الْمَكَانِ الَّذِي فِيهِ الْمَدْفُونُ يَظْفَرْ بِهِ إِنْ شَاءَ اللَّهُ-
الْمَائِدَةُ
مَنْ كَتَبَهَا وَ جَعَلَهَا فِي مَنْزِلِهِ أَوْ صُنْدُوقِهِ لَمْ يُسْرَقْ لَهُ شَيْءٌ
الْأَنْعَامُ
مَنْ كَتَبَ مِنْهَا لَيْلًا فِي قِرْطَاسٍ وَقْتَ السَّحَرِ قَوْلَهُ تَعَالَى وَ إِنْ يَمْسَسْكَ اللَّهُ بِضُرٍّ الْآيَةَ وَ عَلَّقَهَا عَلَى وَجَعِ الْجَنْبِ وَ الْيَدَيْنِ بَرِأَ
الْأَعْرَافُ
مَنْ كَتَبَهَا بِمَاءِ وَرْدٍ وَ زَعْفَرَانٍ وَ عَلَّقَهَا عَلَيْهِ أَمِنَ مِنَ الْحَيَّةِ وَ السَّبُعِ وَ الْعَدُوِّ وَ الضَّلَالِ فِي الطَّرِيقِ-
الْأَنْفَالُ
مَنْ عَلَّقَهَا عَلَيْهِ لَمْ يَقِفْ بَيْنَ يَدَيِ حَاكِمٍ إِلَّا قَضَى لَهُ عَلَى خَصْمِهِ
تَوْبَةُ
مَنْ جَعَلَهَا فِي تِجَارَتِهِ أَوْ قَلَنْسُوَتِهِ أَمِنَ مِنَ اللُّصُوصِ وَ الْحَرِيقِ-
يُونُسُ
قَوْلُهُ تَعَالَى مِنْهَا وَ إِذا مَسَّ الْإِنْسانَ الضُّرُّ دَعانا لِجَنْبِهِ الْآيَةَ لِوَجَعِ الرِّجْلَيْنِ وَ السَّاقَيْنِ وَ الْجَنْبِ
يُكْتَبُ فِي فَخَّارَةٍ طَرِيَّةٍ نَظِيفَةٍ ثُمَّ تَمْلَأُ الْفَخَّارَةَ زَيْتاً طَيِّباً وَ تُغْلَى عَلَى نَارٍ لَيِّنَةٍ وَ تُدْهَنُ هَذِهِ الْأَوْجَاعُ بِالزَّيْتِ الْمَذْكُورِ
هُودٌ
مَنْ نَقَشَ قَوْلَهُ تَعَالَى قالَ ارْكَبُوا فِيها بِسْمِ اللَّهِ مَجْراها الْآيَةَ لِحِفْظِ السَّفِينَةِ فِي الْبَحْرِ يُكْتَبُ فِي لَوْحٍ سَاجٍ وَ يُسَمَّرُ فِي مُقَدَّمِهَا
يُوسُفُ
مَنْ كَتَبَهَا وَ جَعَلَهَا فِي مَنْزِلِهِ ثَلَاثَةَ أَيَّامٍ وَ أَخْرَجَهَا إِلَى جِدَارِ الْبَيْتِ مِنْ خَارِجِهِ لَمْ يَشْعُرْ وَ دَفَنَهَا إِلَّا وَ رَسُولُ السُّلْطَانِ يَدْعُو إِلَى نُصْرَتِهِ وَ صَارَ لَهُ خَطْرَةٌ وَ جَاهٌ وَ مَنْ كَتَبَهَا وَ شَرِبَهَا سَهَّلَ اللَّهُ لَهُ الرِّزْقَ مِنْ كُلِّ أَحَدٍ
الرَّعْدُ
عَنْ عَلِيٍّ ع يَقْرَأُ مَنْ بِهِ الثُّؤْلُولُ فَلْيَقْرَأْ عَلَيْهَا هَذِهِ الْآيَاتِ سَبْعاً فِي هيتان [أَوَائِلِ] الشَّهْرِ وَ مَثَلُ كَلِمَةٍ خَبِيثَةٍ الْآيَةَ وَ بُسَّتِ الْجِبالُ بَسًّا فَكانَتْ هَباءً مُنْبَثًّا
إِبْرَاهِيمُ
مَنْ كَتَبَهَا فِي خِرْقَةِ حَرِيرٍ بَيْضَاءَ وَ عَلَّقَهَا عَلَى عَضُدِ الصَّغِيرِ أَمِنَ مِنَ الْفَزَعِ وَ الْبُكَاءِ وَ التَّوَابِعِ وَ جَمِيعِ الْأَسْوَاءِ-
الْحِجْرُ
مَنْ كَتَبَهَا بِزَعْفَرَانٍ وَ سَقَاهَا لِامْرَأَةٍ قَلِيلَةِ اللَّبَنِ كَثُرَ لَبَنُهَا وَ مَنْ كَتَبَهَا وَ جَعَلَهَا فِي جَيْبِهِ أَوْ عَضُدِهِ كَثُرَ بَيْعُهُ وَ كَسْبُهُ وَ رِزْقُهُ
النَّحْلُ
مَنْ جَعَلَهَا فِي حَائِطِ بُسْتَانٍ لَمْ يَبْقَ فِيهِ شَجَرَةٌ إِلَّا وَ سَقَطَ حَمْلُهَا وَ انْتَثَرَ وَ إِنْ جُعِلَتْ فِي مَنْزِلِ قَوْمٍ بِأَعْيَانِهِمْ وَ أَسْمَائِهِمْ بَادُوا
الْإِسْرَاءُ
مَنْ حَرَّرَهَا وَ عَلَّقَهَا عَلَيْهِ فِي خِرْقَةِ حَرِيرٍ خَضْرَاءَ لَمْ يَخْطَءْ رَمْيُهُ
الْكَهْفُ
مَنْ جَعَلَهَا فِي إِنَاءٍ زُجَاجٍ ضَيِّقِ الرَّأْسِ وَ جَعَلَهَا فِي مَنْزِلِهِ أَمِنَ مِنَ الدَّيْنِ وَ الْفَقْرِ
مَرْيَمُ
مَنْ جَعَلَهَا فِي إِنَاءٍ زُجَاجٍ نَظِيفٍ فِي مَنْزِلِهِ كَثُرَ خَيْرُهُ وَ مَنَعَ مِنْهُ طَوَارِقَ السَّوْءِ وَ مَنْ شَرِبَهَا وَ هُوَ خَائِفٌ أَمِنَ
طَهَ
مَنْ جَعَلَهَا مَعَهُ وَ مَضَى إِلَى قَوْمٍ يُرِيدُ التَّزْوِيجَ مِنْهُمْ زَوَّجُوهُ وَ إِنْ قَصَدَ الْإِصْلَاحَ بَيْنَ الْمُتَبَاغِضَيْنِ أَلِفُوا وَ إِنْ مَشَى بِهَا بَيْنَ الْعَسْكَرَيْنِ افْتَرَقُوا وَ مَنْ كَتَبَهَا وَ شَرِبَهَا وَ دَخَلَ عَلَى سُلْطَانٍ أَمِنَ مِنْهُ وَ أَدْنَاهُ-
الْأَنْبِيَاءُ
يُكْتَبُ لِلْمَرِيضِ وَ لِمَنْ طَالَ فِكْرُهُ
وَ سَهَرُهُ
الْحَجُ
مَنْ كَتَبَهَا فِي رَقِّ غَزَالٍ وَ جَعَلَهَا فِي جَنْبِ مَرْكَبٍ أَتَتْهُ الرِّيَاحُ وَ لَمْ يَسْلَمْ وَ مَنْ كَتَبَهَا وَ رَشَّهَا فِي مَوْضِعِ وَالٍ أَوْ قَاضٍ لَمْ يَتَهَنَّ بِعَيْشٍ فِيهِ إِلَّا أَنْ يُخْرَجَ مِنْهُ
الْمُؤْمِنُ [الْمُؤْمِنُونَ]
مَنْ كَتَبَهَا لَيْلًا وَ جَعَلَهَا فِي خِرْقَةٍ حَرِيرٍ خَضْرَاءَ وَ عَلَّقَهَا عَلَيْهِ لَمْ يَشْرَبِ الْخَمْرَ
النُّورُ
مَنْ جَعَلَهَا فِي فِرَاشِهِ الَّذِي يَنَامُ فِيهِ لَمْ يَحْتَلِمْ وَ مَنْ كَتَبَهَا فِي طَشْتٍ نُحَاسٍ وَ مَحَاهَا وَ سَقَاهَا الدَّابَّةَ الْمَرِيضَةَ وَ يَرُشُّ عَلَيْهَا مِنَ الْمَاءِ بَرِأَتْ
الْفُرْقَانُ
مَنْ كَتَبَهَا وَ دَخَلَ عَلَى قَوْمٍ بَيْنَهُمْ بَيْعٌ أَوْ شِرَاءٌ تَفَرَّقُوا وَ لَمْ يَقْرَبْ مَوْضِعَهُ شَيْءٌ مِنَ الْهَوَامِّ-
الشُّعَرَاءُ
مَنْ عَلَّقَهَا عَلَى دِيكٍ أَبْيَضَ أَفْرَقَ ثُمَّ أَطْلَقَهُ فَإِنَّهُ يَمْشِي وَ يَقِفُ فَحَيْثُ مَا وَقَفَ وُجِدَ كَنْزٌ أَوْ سِحْرٌ
النَّمْلُ
مَنْ أَرَادَ أَنْ لَا يَخْرُجَ عَلَيْهِ الدِّرْهَمُ الزَّيِّفُ فَلْيَقْرَأْ عَلَيْهِ آخِرَ آيَةٍ مِنَ النَّمْلِ-
الْقَصَصُ
مَنْ كَتَبَهَا وَ عَلَّقَهَا عَلَى عَبْدٍ أَمِنَ عَلَيْهِ مِنَ الزِّنَاءِ وَ الْهَرَبِ وَ الْخِيَانَةِ وَ كَذَا إِذَا عُلِّقَتْ عَلَى وَجَعِ الْكَبِدِ وَ الْبَطْنِ وَ الْمَطْحُولِ وَ مَنْ شَرِبَهَا بِمَاءِ الْمَطَرِ نَفَعَتْهُ مِنْ جَمِيعِ الْأَسْقَامِ-
الْعَنْكَبُوتُ
مَنْ شَرِبَهَا زَالَتْ عَنْهُ حُمَّى الرِّبْعِ وَ الْأَوْجَاعُ-
الرُّومُ
مَنْ جَعَلَهَا فِي إِنَاءٍ زُجَاجٍ ضَيِّقِ الرَّأْسِ فِي مَنْزِلِ قَوْمٍ اعْتَلَّ مَنْ فِيهِ فَإِنْ دَخَلَ إِلَيْهِ غَرِيبٌ اعْتَلَّ-
لُقْمَانُ
يُكْتَبُ لِمَنْ فِيهِ نَزْفُ الدَّمِ وَ الْأَوْجَاعُ-
السَّجْدَةُ
مَنْ جَعَلَهَا فِي مَنْزِلِ وَالٍ عُزِلَ فِي سَنَتِهِ وَ مَنْ عَلَّقَهَا عَلَيْهِ أَمِنَ مِنَ الْحُمَّى وَ الشَّقِيقَةِ
الْأَحْزَابُ
مَنْ كَتَبَهَا فِي رَقِّ ظَبْيٍ وَ جَعَلَهَا فِي حُقٍّ فِي مَنْزِلِهِ تَزَوَّجَتْ بَنَاتُهُ سَرِيعاً
سَبَأٌ
مَنْ كَتَبَهَا فِي قِرْطَاسٍ وَ جَعَلَهَا فِي خِرْقَةٍ بَيْضَاءَ وَ حَمَلَهَا أَمِنَ مِنَ الْهَوَامِّ وَ مِنَ الْعُقُوبَةِ وَ النَّبْلِ وَ الْحِجَارَةِ وَ الْحَدِيدِ-
فَاطِرٌ
مَنْ كَتَبَ مِنْهَا إِنَّ الَّذِينَ يَتْلُونَ كِتابَ اللَّهِ الْآيَتَيْنِ فِي أَرْبَعِ خِرَقِ قُطْنٍ جَدِيدَةٍ طَاهِرَةٍ وَ جَعَلَهَا فِي تِجَارَتِهِ نَمَتْ وَ رَبِحَتْ
يس
مَنْ سَقَاهَا لِامْرَأَةٍ كَثُرَ لَبَنُهَا وَ مَنْ حَمَلَهَا أَمِنَ مِنَ الْعَيْنِ وَ الْجِنِّ وَ يَكُونُ كَثِيرَ الْمَنَامَاتِ
الصَّالِحَةِ
الصَّافَّاتُ
مَنِ اغْتَسَلَ بِمَائِهَا زَالَتْ أَوْجَاعُهُ
ص
قَوْلُهُ تَعَالَى ارْكُضْ بِرِجْلِكَ هذا مُغْتَسَلٌ بارِدٌ وَ شَرابٌ مَنْ أَكْثَرَ تِلَاوَةَ هَذِهِ الْآيَةِ وَ هُوَ يَحْفِرُ بِئْراً حَسُنَ نَبْعُهَا
الزَّمَرُ
مَنْ جَعَلَهَا عَلَى عَضُدِهِ كَانَ مَحْبُوباً فِي أَعْيُنِ النَّاسِ وَ أَثْنَوْا عَلَيْهِ خَيْراً
الْغَافِرُ
مَنْ كَتَبَهَا لَيْلًا وَ جَعَلَهَا فِي دُكَّانٍ كَثُرَ رَبْوَتُهُ أَوْ بُسْتَانٍ كَثُرَ ثَمَرُهُ وَ إِنْ حَمَلَهَا ذُو قُرُوحٍ أَوْ دُمَّلٍ بَرِأَ بِإِذْنِ اللَّهِ تَعَالَى-
فُصِّلَتْ
مَنْ كَتَبَهَا بِمَاءِ الْمَطَرِ وَ مَحَاهَا وَ سَحَقَ بِمَائِهَا كُحْلًا وَ اكْتَحَلَ بِهِ نَفَعَ مِنَ الرَّمَدِ وَ الْبَيَاضِ وَ أَوْجَاعِ الْعَيْنِ-
الشُّورَى
مَنْ كَتَبَهَا وَ شَرِبَهَا فِي سَفَرِهِ قَلَّ عَطَشُهُ وَ إِنْ رُشَّ هَذَا الْمَاءِ عَلَى مَصْرُوعٍ احْتَرَقَ شَيْطَانُهُ وَ لَمْ يَعُدْ إِلَيْهِ
الزُّخْرُفُ
مَنْ سَقَاهَا لِلزَّوْجَةِ الْمُخَالِفَةِ أَطَاعَتْ وَ مَاؤُهَا يَنْفَعُ الْمَعْصُومَ مِنَ الْبَطَنِ وَ يُسَهِّلُ الْمَخْرَجَ وَ مَنْ حَمَلَهَا أَمِنَ مِنْ كُلِّ شَرٍّ وَ إِنْ وُضِعَتْ تَحْتَ رَأْسِ نَائِمٍ لَمْ يَرَ فِي نَوْمِهِ إِلَّا خَيْراً
الدُّخَانُ
مَنْ حَمَلَهَا كَانَ مُهَاباً مَحْبُوباً آمِناً مِنْ شَرِّ كُلِّ مَلِكٍ وَ مَنْ شَرِبَهَا أَمِنَ مِنْ كُلِّ نَمَّامٍ وَ إِنْ عُلِّقَتْ عَلَى طِفْلٍ حِينَ ظُهُورِهِ أَمِنَ مِنَ الْجِنِّ وَ الْهَوَامِ
الْجَاثِيَةُ
مَنْ حَمَلَهَا أَمِنَ مِنْ كُلِّ مَحْذُورٍ وَ مَنْ جَعَلَهَا تَحْتَ رَأْسِهِ كُفِيَ شَرَّ الْجِنِ
الْأَحْقَافُ
مَنْ كَتَبَهَا فِي صَحِيفَةٍ وَ غَسَلَهَا بِمَاءِ زَمْزَمَ وَ شَرِبَهَا كَانَ وَجِيهاً مَحْبُوباً حَافِظاً
مُحَمَّدٌ ص
مَنْ عَلَّقَهَا عَلَيْهِ فِي الْقِتَالِ نُصِرَ وَ مَنْ شَرِبَ مَاءَهَا ذَهَبَ عَنْهُ الرُّعْبُ وَ الزَّجَرُ وَ مَنْ قَرَأَهَا فِي الْبَحْرِ أَمِنَ مِنْهُ
الْفَتْحُ
مَنْ عَلَّقَهَا عَلَيْهِ أَمِنَ مِنَ السُّلْطَانِ وَ إِنْ عُلِّقَتْ عَلَى حَائِطٍ أَوْ بَيْتٍ لَمْ يَقْرَبْهُ شَيْطَانٌ وَ إِنْ شَرِبَتِ الْمَرْأَةُ مَاءَهَا دَرَّ لَبَنُهَا-
الْحُجُرَاتُ
إِذَا عُلِّقَتْ فِي مَكَانٍ لَمْ يَقْرَبْهُ شَيْطَانٌ وَ إِنْ عُلِّقَتْ عَلَى مَتْبُوعٍ [مَصْرُوعٍ] لَمْ يَعُدْ إِلَيْهِ شَيْطَانٌ-
ق
مَنْ كَتَبَهَا فِي صَحِيفَةٍ وَ مَحَاهَا بِمَاءِ الْمَطَرِ وَ شَرِبَهَا الْخَائِفُ وَ الْوَلْهَانُ وَ الشَّاكِي بَطْنَهُ وَ فَمَهُ زَالَ أَلَمُهُ وَ إِذَا غُسِلَ بِمَائِهَا فَمُ الطِّفْلِ الصَّغِيرِ خَرَجَتْ أَسْنَانُهُ بِغَيْرِ أَلَمٍ
الذَّارِيَاتُ