کتابخانه روایات شیعه
قَرَّبَهُ الْعِبَادُ فِي يَوْمِ النَّحْرِ أَوْ يُقَرِّبُونَهُ.
وَ عَنِ الصَّادِقِ ع مَنْ قَرَأَهَا فِي فَرَائِضِهِ وَ نَوَافِلِهِ سَقَاهُ اللَّهُ تَعَالَى مِنَ الْكَوْثَرِ وَ كَانَ يُحَدِّثُهُ النَّبِيُّ ص فِي أَصْلِ طُوبَى.
الْجَحْدُ
عَنْهُ ص مَنْ قَرَأَهَا فَكَأَنَّمَا قَرَأَ رُبُعَ الْقُرْآنِ وَ تَبَاعَدَتْ عَنْهُ مَرَدَةُ الشَّيَاطِينِ وَ بَرِئَ مِنَ الشِّرْكِ وَ يُعَافَى مِنَ الْفَزَعِ الْأَكْبَرِ.
وَ عَنْهُ ص مَنْ قَرَأَهَا حِينَ يَأْخُذُ مَضْجَعَهُ ثُمَّ نَامَ بَرِئَ مِنَ الشِّرْكِ.
وَ عَنِ الصَّادِقِ ع مَنْ قَرَأَ الْجَحْدَ وَ التَّوْحِيدَ فِي فَرِيضَةٍ مِنَ الْفَرَائِضِ غَفَرَ اللَّهُ لَهُ وَ لِوَالِدَيْهِ
الخبرَ.
النَّصْرُ
عَنْهُ ص مَنْ قَرَأَهَا فَكَأَنَّمَا شَهِدَ مَعِي فَتْحَ مَكَّةَ.
وَ عَنِ الصَّادِقِ ع مَنْ قَرَأَهَا فِي فَرِيضَةٍ أَوْ نَافِلَةٍ نَصَرَهُ اللَّهُ عَلَى أَعْدَائِهِ
الخبرَ.
تَبَّتْ
عَنْهُ ص مَنْ قَرَأَهَا رَجَوْتُ أَنْ لَا يَجْمَعَ اللَّهُ بَيْنَهُ وَ بَيْنَ أَبِي لَهَبٍ فِي دَارٍ وَاحِدَةٍ.
وَ عَنِ الصَّادِقِ ع إِذَا قَرَأْتُمْ تَبَّتْ فَادْعُوا اللَّهَ عَلَى أَبِي لَهَبٍ- فَإِنَّهُ كَانَ مِنَ الْمُكَذِّبِينَ لِمُحَمَّدٍ ص وَ مَا جَاءَ بِهِ مِنْ عِنْدِ اللَّهِ قَالَهُ أَبُو عَلِيٍّ الطَّبْرِسِيُّ فِي مَجْمَعِهِ.
الْإِخْلَاصُ
عَنْهُ ص مَنْ قَرَأَهَا فَكَأَنَّمَا قَرَأَ ثُلُثَ الْقُرْآنِ وَ أُعْطِيَ مِنَ الْأَجْرِ عَشْرَ حَسَنَاتٍ بِعَدَدِ مَنْ آمَنَ بِاللَّهِ وَ مَلَائِكَتِهِ وَ كُتُبِهِ وَ رُسُلِهِ وَ الْيَوْمِ الْآخِرِ.
وَ عَنْهُ ص مَنْ قَرَأَهَا مَرَّةً بُورِكَ عَلَيْهِ فَإِنْ قَرَأَهَا مَرَّتَيْنِ بُورِكَ عَلَيْهِ وَ عَلَى أَهْلِهِ
الخبرَ.
وَ عَنْ عَلِيٍّ ع مَنْ قَرَأَهَا إِحْدَى عَشْرَةَ مَرَّةً فِي دُبُرِ الْفَجْرِ لَمْ يَتْبَعْهُ فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ ذَنْبٌ وَ إِنْ رَغِمَ أَنْفُ الشَّيْطَانِ.
الْفَلَقُ
عَنْهُ ص مَنْ قَرَأَ الْمُعَوِّذَتَيْنِ فَكَأَنَّمَا قَرَأَ الْكُتُبَ الَّتِي أَنْزَلَهَا اللَّهُ تَعَالَى عَلَى الْأَنْبِيَاءِ وَ أَمَرَ ص بِقِرَاءَتِهِمَا عِنْدَ الْقِيَامِ وَ الْمَنَامِ.
وَ عَنِ الصَّادِقِ ع مَنْ أَوْتَرَ بِهِمَا وَ بِالتَّوْحِيدِ قِيلَ لَهُ يَا عَبْدَ اللَّهِ أَبْشِرْ فَقَدْ قَبِلَ اللَّهُ تَعَالَى وَتْرَكَ
النَّاسُ
مَرَّ ذِكْرُ فَضْلِهَا عِنْدَ أُخْتِهَا.
تَتِمَّةٌ
عَنِ الصَّادِقِ ع مَنْ قَرَأَ عَشْرَ آيَاتٍ فِي لَيْلَةٍ لَمْ يُكْتَبْ مِنَ الْغَافِلِينَ فَإِنْ قَرَأَ خَمْسِينَ كُتِبَ مِنَ الذَّاكِرِينَ فَإِنْ قَرَأَ مِائَةً كُتِبَ مِنَ الْقَانِتِينَ فَإِنْ قَرَأَ مِائَتَيْ آيَةٍ كُتِبَ مِنَ الْخَاشِعِينَ وَ مَنْ قَرَأَ ثَلَاثَمِائَةٍ
كُتِبَ مِنَ الْفَائِزِينَ وَ مَنْ قَرَأَ خَمْسَ مِائَةٍ كُتِبَ مِنَ الْمُجْتَهِدِينَ وَ مَنْ قَرَأَ أَلْفَ آيَةٍ كُتِبَ لَهُ قِنْطَارٌ مِنَ الْأَجْرِ وَ الْقِنْطَارُ خَمْسَةُ آلَافِ مِثْقَالٍ وَ الْمِثْقَالُ أَرْبَعَةٌ وَ عِشْرُونَ قِيرَاطاً أَصْغَرُهَا مِثْلُ جَبَلِ أُحُدٍ وَ أَكْبَرُهَا مَا بَيْنَ السَّمَاءِ وَ الْأَرْضِ.
وَ عَنْهُ ص مَنْ قَرَأَ الْقُرْآنَ قَائِماً فِي صَلَاتِهِ كَانَ لَهُ بِكُلِّ حَرْفٍ مِائَةُ حَسَنَةٍ وَ مَنْ قَرَأَهُ قَاعِداً كَانَ لَهُ بِكُلِّ حَرْفٍ خَمْسُونَ حَسَنَةً وَ مَنْ قَرَأَهُ فِي غَيْرِ صَلَاةٍ كُتِبَ لَهُ بِكُلِّ حَرْفٍ عَشْرُ حَسَنَاتٍ.
وَ عَنِ الصَّادِقِ ع مَنْ قَرَأَ الْقُرْآنَ مِنَ الْمُصْحَفِ مَتَّعَهُ اللَّهُ بِبَصَرِهِ وَ خَفَّفَ عَنْ وَالِدَيْهِ وَ إِنْ كَانَا كَافِرَيْنِ
و أما ذكر بعض الخواص
فسنذكرها من كتاب الخواص فنقول
الْفَاتِحَةُ
هِيَ شِفَاءٌ مِنْ كُلِّ دَاءٍ إِلَّا السَّامَ وَ إِنْ كُتِبَتْ فِي إِنَاءٍ طَاهِرٍ وَ مُحِيَتِ الْكِتَابَةُ بِمَاءِ الْمَطَرِ وَ غَسَلَ الْمَرِيضُ بِهَا وَجْهَهُ بَرِأَ وَ إِنْ شَرِبَ هَذَا الْمَاءَ مَنْ يَجِدُ فِي قَلْبِهِ رَجَفَاناً وَ خَفَقَاناً زَالَ عَنْهُ
الْبَقَرَةُ
تُعَلَّقُ عَلَى الْمَوْجُوعِ وَ الْمَعْيُونِ وَ الْمَفْزُوعِ وَ الْمَصْرُوعِ وَ الْفَقِيرِ يَزُولُ مَا بِهِمْ
آلُ عِمْرَانَ
تُكْتَبُ بِزَعْفَرَانٍ وَ مَاءِ وَرْدٍ وَ تُعَلَّقُ عَلَى الشَّجَرَةِ تُثْمِرُ وَ الْمَرْأَةِ تَحْبَلُ وَ مَنْ قَرَأَ مِنْهَا عَلَى تَمْرَةٍ ثَلَاثاً بَعْدَ الْبَسْمَلَةِ رَبَّنا لا تُزِغْ قُلُوبَنا الْآيَةَ عَلَى الْمَعِدَةِ الْمَوْجُوعَةِ بَرِأَتْ-
النَّسَاءُ
مَنْ دَفَنَ شَيْئاً وَ ضَاعَ عَنْهُ فَلْيَكْتُبْ مِنْهَا إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُكُمْ أَنْ تُؤَدُّوا الْأَماناتِ الْآيَةَ فِي إِنَاءٍ جَدِيدٍ وَ يَمْحُوهُ بِمَاءِ الْمَطَرِ وَ يَرُشُّهُ فِي الْمَكَانِ الَّذِي فِيهِ الْمَدْفُونُ يَظْفَرْ بِهِ إِنْ شَاءَ اللَّهُ-
الْمَائِدَةُ
مَنْ كَتَبَهَا وَ جَعَلَهَا فِي مَنْزِلِهِ أَوْ صُنْدُوقِهِ لَمْ يُسْرَقْ لَهُ شَيْءٌ
الْأَنْعَامُ
مَنْ كَتَبَ مِنْهَا لَيْلًا فِي قِرْطَاسٍ وَقْتَ السَّحَرِ قَوْلَهُ تَعَالَى وَ إِنْ يَمْسَسْكَ اللَّهُ بِضُرٍّ الْآيَةَ وَ عَلَّقَهَا عَلَى وَجَعِ الْجَنْبِ وَ الْيَدَيْنِ بَرِأَ
الْأَعْرَافُ
مَنْ كَتَبَهَا بِمَاءِ وَرْدٍ وَ زَعْفَرَانٍ وَ عَلَّقَهَا عَلَيْهِ أَمِنَ مِنَ الْحَيَّةِ وَ السَّبُعِ وَ الْعَدُوِّ وَ الضَّلَالِ فِي الطَّرِيقِ-
الْأَنْفَالُ
مَنْ عَلَّقَهَا عَلَيْهِ لَمْ يَقِفْ بَيْنَ يَدَيِ حَاكِمٍ إِلَّا قَضَى لَهُ عَلَى خَصْمِهِ
تَوْبَةُ
مَنْ جَعَلَهَا فِي تِجَارَتِهِ أَوْ قَلَنْسُوَتِهِ أَمِنَ مِنَ اللُّصُوصِ وَ الْحَرِيقِ-
يُونُسُ
قَوْلُهُ تَعَالَى مِنْهَا وَ إِذا مَسَّ الْإِنْسانَ الضُّرُّ دَعانا لِجَنْبِهِ الْآيَةَ لِوَجَعِ الرِّجْلَيْنِ وَ السَّاقَيْنِ وَ الْجَنْبِ
يُكْتَبُ فِي فَخَّارَةٍ طَرِيَّةٍ نَظِيفَةٍ ثُمَّ تَمْلَأُ الْفَخَّارَةَ زَيْتاً طَيِّباً وَ تُغْلَى عَلَى نَارٍ لَيِّنَةٍ وَ تُدْهَنُ هَذِهِ الْأَوْجَاعُ بِالزَّيْتِ الْمَذْكُورِ
هُودٌ
مَنْ نَقَشَ قَوْلَهُ تَعَالَى قالَ ارْكَبُوا فِيها بِسْمِ اللَّهِ مَجْراها الْآيَةَ لِحِفْظِ السَّفِينَةِ فِي الْبَحْرِ يُكْتَبُ فِي لَوْحٍ سَاجٍ وَ يُسَمَّرُ فِي مُقَدَّمِهَا
يُوسُفُ
مَنْ كَتَبَهَا وَ جَعَلَهَا فِي مَنْزِلِهِ ثَلَاثَةَ أَيَّامٍ وَ أَخْرَجَهَا إِلَى جِدَارِ الْبَيْتِ مِنْ خَارِجِهِ لَمْ يَشْعُرْ وَ دَفَنَهَا إِلَّا وَ رَسُولُ السُّلْطَانِ يَدْعُو إِلَى نُصْرَتِهِ وَ صَارَ لَهُ خَطْرَةٌ وَ جَاهٌ وَ مَنْ كَتَبَهَا وَ شَرِبَهَا سَهَّلَ اللَّهُ لَهُ الرِّزْقَ مِنْ كُلِّ أَحَدٍ
الرَّعْدُ
عَنْ عَلِيٍّ ع يَقْرَأُ مَنْ بِهِ الثُّؤْلُولُ فَلْيَقْرَأْ عَلَيْهَا هَذِهِ الْآيَاتِ سَبْعاً فِي هيتان [أَوَائِلِ] الشَّهْرِ وَ مَثَلُ كَلِمَةٍ خَبِيثَةٍ الْآيَةَ وَ بُسَّتِ الْجِبالُ بَسًّا فَكانَتْ هَباءً مُنْبَثًّا
إِبْرَاهِيمُ
مَنْ كَتَبَهَا فِي خِرْقَةِ حَرِيرٍ بَيْضَاءَ وَ عَلَّقَهَا عَلَى عَضُدِ الصَّغِيرِ أَمِنَ مِنَ الْفَزَعِ وَ الْبُكَاءِ وَ التَّوَابِعِ وَ جَمِيعِ الْأَسْوَاءِ-
الْحِجْرُ
مَنْ كَتَبَهَا بِزَعْفَرَانٍ وَ سَقَاهَا لِامْرَأَةٍ قَلِيلَةِ اللَّبَنِ كَثُرَ لَبَنُهَا وَ مَنْ كَتَبَهَا وَ جَعَلَهَا فِي جَيْبِهِ أَوْ عَضُدِهِ كَثُرَ بَيْعُهُ وَ كَسْبُهُ وَ رِزْقُهُ
النَّحْلُ
مَنْ جَعَلَهَا فِي حَائِطِ بُسْتَانٍ لَمْ يَبْقَ فِيهِ شَجَرَةٌ إِلَّا وَ سَقَطَ حَمْلُهَا وَ انْتَثَرَ وَ إِنْ جُعِلَتْ فِي مَنْزِلِ قَوْمٍ بِأَعْيَانِهِمْ وَ أَسْمَائِهِمْ بَادُوا
الْإِسْرَاءُ
مَنْ حَرَّرَهَا وَ عَلَّقَهَا عَلَيْهِ فِي خِرْقَةِ حَرِيرٍ خَضْرَاءَ لَمْ يَخْطَءْ رَمْيُهُ
الْكَهْفُ
مَنْ جَعَلَهَا فِي إِنَاءٍ زُجَاجٍ ضَيِّقِ الرَّأْسِ وَ جَعَلَهَا فِي مَنْزِلِهِ أَمِنَ مِنَ الدَّيْنِ وَ الْفَقْرِ
مَرْيَمُ
مَنْ جَعَلَهَا فِي إِنَاءٍ زُجَاجٍ نَظِيفٍ فِي مَنْزِلِهِ كَثُرَ خَيْرُهُ وَ مَنَعَ مِنْهُ طَوَارِقَ السَّوْءِ وَ مَنْ شَرِبَهَا وَ هُوَ خَائِفٌ أَمِنَ
طَهَ
مَنْ جَعَلَهَا مَعَهُ وَ مَضَى إِلَى قَوْمٍ يُرِيدُ التَّزْوِيجَ مِنْهُمْ زَوَّجُوهُ وَ إِنْ قَصَدَ الْإِصْلَاحَ بَيْنَ الْمُتَبَاغِضَيْنِ أَلِفُوا وَ إِنْ مَشَى بِهَا بَيْنَ الْعَسْكَرَيْنِ افْتَرَقُوا وَ مَنْ كَتَبَهَا وَ شَرِبَهَا وَ دَخَلَ عَلَى سُلْطَانٍ أَمِنَ مِنْهُ وَ أَدْنَاهُ-
الْأَنْبِيَاءُ
يُكْتَبُ لِلْمَرِيضِ وَ لِمَنْ طَالَ فِكْرُهُ
وَ سَهَرُهُ
الْحَجُ
مَنْ كَتَبَهَا فِي رَقِّ غَزَالٍ وَ جَعَلَهَا فِي جَنْبِ مَرْكَبٍ أَتَتْهُ الرِّيَاحُ وَ لَمْ يَسْلَمْ وَ مَنْ كَتَبَهَا وَ رَشَّهَا فِي مَوْضِعِ وَالٍ أَوْ قَاضٍ لَمْ يَتَهَنَّ بِعَيْشٍ فِيهِ إِلَّا أَنْ يُخْرَجَ مِنْهُ
الْمُؤْمِنُ [الْمُؤْمِنُونَ]
مَنْ كَتَبَهَا لَيْلًا وَ جَعَلَهَا فِي خِرْقَةٍ حَرِيرٍ خَضْرَاءَ وَ عَلَّقَهَا عَلَيْهِ لَمْ يَشْرَبِ الْخَمْرَ
النُّورُ
مَنْ جَعَلَهَا فِي فِرَاشِهِ الَّذِي يَنَامُ فِيهِ لَمْ يَحْتَلِمْ وَ مَنْ كَتَبَهَا فِي طَشْتٍ نُحَاسٍ وَ مَحَاهَا وَ سَقَاهَا الدَّابَّةَ الْمَرِيضَةَ وَ يَرُشُّ عَلَيْهَا مِنَ الْمَاءِ بَرِأَتْ
الْفُرْقَانُ
مَنْ كَتَبَهَا وَ دَخَلَ عَلَى قَوْمٍ بَيْنَهُمْ بَيْعٌ أَوْ شِرَاءٌ تَفَرَّقُوا وَ لَمْ يَقْرَبْ مَوْضِعَهُ شَيْءٌ مِنَ الْهَوَامِّ-
الشُّعَرَاءُ
مَنْ عَلَّقَهَا عَلَى دِيكٍ أَبْيَضَ أَفْرَقَ ثُمَّ أَطْلَقَهُ فَإِنَّهُ يَمْشِي وَ يَقِفُ فَحَيْثُ مَا وَقَفَ وُجِدَ كَنْزٌ أَوْ سِحْرٌ
النَّمْلُ
مَنْ أَرَادَ أَنْ لَا يَخْرُجَ عَلَيْهِ الدِّرْهَمُ الزَّيِّفُ فَلْيَقْرَأْ عَلَيْهِ آخِرَ آيَةٍ مِنَ النَّمْلِ-
الْقَصَصُ
مَنْ كَتَبَهَا وَ عَلَّقَهَا عَلَى عَبْدٍ أَمِنَ عَلَيْهِ مِنَ الزِّنَاءِ وَ الْهَرَبِ وَ الْخِيَانَةِ وَ كَذَا إِذَا عُلِّقَتْ عَلَى وَجَعِ الْكَبِدِ وَ الْبَطْنِ وَ الْمَطْحُولِ وَ مَنْ شَرِبَهَا بِمَاءِ الْمَطَرِ نَفَعَتْهُ مِنْ جَمِيعِ الْأَسْقَامِ-
الْعَنْكَبُوتُ
مَنْ شَرِبَهَا زَالَتْ عَنْهُ حُمَّى الرِّبْعِ وَ الْأَوْجَاعُ-
الرُّومُ
مَنْ جَعَلَهَا فِي إِنَاءٍ زُجَاجٍ ضَيِّقِ الرَّأْسِ فِي مَنْزِلِ قَوْمٍ اعْتَلَّ مَنْ فِيهِ فَإِنْ دَخَلَ إِلَيْهِ غَرِيبٌ اعْتَلَّ-
لُقْمَانُ
يُكْتَبُ لِمَنْ فِيهِ نَزْفُ الدَّمِ وَ الْأَوْجَاعُ-
السَّجْدَةُ
مَنْ جَعَلَهَا فِي مَنْزِلِ وَالٍ عُزِلَ فِي سَنَتِهِ وَ مَنْ عَلَّقَهَا عَلَيْهِ أَمِنَ مِنَ الْحُمَّى وَ الشَّقِيقَةِ
الْأَحْزَابُ
مَنْ كَتَبَهَا فِي رَقِّ ظَبْيٍ وَ جَعَلَهَا فِي حُقٍّ فِي مَنْزِلِهِ تَزَوَّجَتْ بَنَاتُهُ سَرِيعاً
سَبَأٌ
مَنْ كَتَبَهَا فِي قِرْطَاسٍ وَ جَعَلَهَا فِي خِرْقَةٍ بَيْضَاءَ وَ حَمَلَهَا أَمِنَ مِنَ الْهَوَامِّ وَ مِنَ الْعُقُوبَةِ وَ النَّبْلِ وَ الْحِجَارَةِ وَ الْحَدِيدِ-
فَاطِرٌ
مَنْ كَتَبَ مِنْهَا إِنَّ الَّذِينَ يَتْلُونَ كِتابَ اللَّهِ الْآيَتَيْنِ فِي أَرْبَعِ خِرَقِ قُطْنٍ جَدِيدَةٍ طَاهِرَةٍ وَ جَعَلَهَا فِي تِجَارَتِهِ نَمَتْ وَ رَبِحَتْ
يس
مَنْ سَقَاهَا لِامْرَأَةٍ كَثُرَ لَبَنُهَا وَ مَنْ حَمَلَهَا أَمِنَ مِنَ الْعَيْنِ وَ الْجِنِّ وَ يَكُونُ كَثِيرَ الْمَنَامَاتِ
الصَّالِحَةِ
الصَّافَّاتُ
مَنِ اغْتَسَلَ بِمَائِهَا زَالَتْ أَوْجَاعُهُ
ص
قَوْلُهُ تَعَالَى ارْكُضْ بِرِجْلِكَ هذا مُغْتَسَلٌ بارِدٌ وَ شَرابٌ مَنْ أَكْثَرَ تِلَاوَةَ هَذِهِ الْآيَةِ وَ هُوَ يَحْفِرُ بِئْراً حَسُنَ نَبْعُهَا
الزَّمَرُ
مَنْ جَعَلَهَا عَلَى عَضُدِهِ كَانَ مَحْبُوباً فِي أَعْيُنِ النَّاسِ وَ أَثْنَوْا عَلَيْهِ خَيْراً
الْغَافِرُ
مَنْ كَتَبَهَا لَيْلًا وَ جَعَلَهَا فِي دُكَّانٍ كَثُرَ رَبْوَتُهُ أَوْ بُسْتَانٍ كَثُرَ ثَمَرُهُ وَ إِنْ حَمَلَهَا ذُو قُرُوحٍ أَوْ دُمَّلٍ بَرِأَ بِإِذْنِ اللَّهِ تَعَالَى-
فُصِّلَتْ
مَنْ كَتَبَهَا بِمَاءِ الْمَطَرِ وَ مَحَاهَا وَ سَحَقَ بِمَائِهَا كُحْلًا وَ اكْتَحَلَ بِهِ نَفَعَ مِنَ الرَّمَدِ وَ الْبَيَاضِ وَ أَوْجَاعِ الْعَيْنِ-
الشُّورَى
مَنْ كَتَبَهَا وَ شَرِبَهَا فِي سَفَرِهِ قَلَّ عَطَشُهُ وَ إِنْ رُشَّ هَذَا الْمَاءِ عَلَى مَصْرُوعٍ احْتَرَقَ شَيْطَانُهُ وَ لَمْ يَعُدْ إِلَيْهِ
الزُّخْرُفُ
مَنْ سَقَاهَا لِلزَّوْجَةِ الْمُخَالِفَةِ أَطَاعَتْ وَ مَاؤُهَا يَنْفَعُ الْمَعْصُومَ مِنَ الْبَطَنِ وَ يُسَهِّلُ الْمَخْرَجَ وَ مَنْ حَمَلَهَا أَمِنَ مِنْ كُلِّ شَرٍّ وَ إِنْ وُضِعَتْ تَحْتَ رَأْسِ نَائِمٍ لَمْ يَرَ فِي نَوْمِهِ إِلَّا خَيْراً
الدُّخَانُ
مَنْ حَمَلَهَا كَانَ مُهَاباً مَحْبُوباً آمِناً مِنْ شَرِّ كُلِّ مَلِكٍ وَ مَنْ شَرِبَهَا أَمِنَ مِنْ كُلِّ نَمَّامٍ وَ إِنْ عُلِّقَتْ عَلَى طِفْلٍ حِينَ ظُهُورِهِ أَمِنَ مِنَ الْجِنِّ وَ الْهَوَامِ
الْجَاثِيَةُ
مَنْ حَمَلَهَا أَمِنَ مِنْ كُلِّ مَحْذُورٍ وَ مَنْ جَعَلَهَا تَحْتَ رَأْسِهِ كُفِيَ شَرَّ الْجِنِ
الْأَحْقَافُ
مَنْ كَتَبَهَا فِي صَحِيفَةٍ وَ غَسَلَهَا بِمَاءِ زَمْزَمَ وَ شَرِبَهَا كَانَ وَجِيهاً مَحْبُوباً حَافِظاً
مُحَمَّدٌ ص
مَنْ عَلَّقَهَا عَلَيْهِ فِي الْقِتَالِ نُصِرَ وَ مَنْ شَرِبَ مَاءَهَا ذَهَبَ عَنْهُ الرُّعْبُ وَ الزَّجَرُ وَ مَنْ قَرَأَهَا فِي الْبَحْرِ أَمِنَ مِنْهُ
الْفَتْحُ
مَنْ عَلَّقَهَا عَلَيْهِ أَمِنَ مِنَ السُّلْطَانِ وَ إِنْ عُلِّقَتْ عَلَى حَائِطٍ أَوْ بَيْتٍ لَمْ يَقْرَبْهُ شَيْطَانٌ وَ إِنْ شَرِبَتِ الْمَرْأَةُ مَاءَهَا دَرَّ لَبَنُهَا-
الْحُجُرَاتُ
إِذَا عُلِّقَتْ فِي مَكَانٍ لَمْ يَقْرَبْهُ شَيْطَانٌ وَ إِنْ عُلِّقَتْ عَلَى مَتْبُوعٍ [مَصْرُوعٍ] لَمْ يَعُدْ إِلَيْهِ شَيْطَانٌ-
ق
مَنْ كَتَبَهَا فِي صَحِيفَةٍ وَ مَحَاهَا بِمَاءِ الْمَطَرِ وَ شَرِبَهَا الْخَائِفُ وَ الْوَلْهَانُ وَ الشَّاكِي بَطْنَهُ وَ فَمَهُ زَالَ أَلَمُهُ وَ إِذَا غُسِلَ بِمَائِهَا فَمُ الطِّفْلِ الصَّغِيرِ خَرَجَتْ أَسْنَانُهُ بِغَيْرِ أَلَمٍ
الذَّارِيَاتُ
إِذَا عُلِّقَتْ عَلَى
مُطْلَقَةٍ وَضَعَتْ سَرِيعاً
الطُّورُ
إِذَا أَدْمَنَ قِرَاءَتِهَا الْمَسْجُونُ خَرَجَ وَ الْمُسَافِرُ أَمِنَ وَ حُرِسَ
النَّجْمُ
قَوْلُهُ تَعَالَى أَ فَمِنْ هذَا الْحَدِيثِ تَعْجَبُونَ وَ تَضْحَكُونَ وَ لا تَبْكُونَ وَ أَنْتُمْ سامِدُونَ يُكْتَبُ وَ يُعَلَّقُ لِبُكَاءِ الْأَطْفَالِ-
الْقَمَرُ
مَنْ كَتَبَهَا يَوْمَ الْجُمُعَةِ وَقْتَ صَلَاةِ الظُّهْرِ وَ جَعَلَهَا تَحْتَ عِمَامَتِهِ كَانَ مَحْبُوباً مَقْبُولًا
الرَّحْمَنُ
يُشْرَبُ لِلطِّحَالِ وَ وَجَعِ الْفُؤَادِ وَ يُعَلَّقُ عَلَى الرَّمِدِ وَ الْمَصْرُوعِ وَ تُكْتَبُ عَلَى حَائِطِ الْبَيْتِ فَيَذْهَبُ هَوَامُّهُ
الْوَاقِعَةُ
تُسَهِّلُ الْوِلَادَةَ تَعْلِيقاً
الْحَدِيدُ
مَنْ عَلَّقَهَا عَلَيْهِ أَمِنَ مِنَ الْحَدِيدِ فِي الْقِتَالِ وَ إِذَا قُرِئَتْ عَلَى الْحَدِيدِ خَرَجَ مِنْ غَيْرِ أَلَمٍ وَ يُغْسَلُ الْحُمْرَةُ وَ الْوَرَمُ وَ الْجُرُوحُ وَ الْقُرُوحُ بِمَائِهَا تَبْرَأُ بِإِذْنِ اللَّهِ تَعَالَى وَ مَنْ حَمَلَهَا لَمْ يَرَهُ خَصْمُهُ
الْمُجَادَلَةُ
تُقْرَأُ عِنْدَ الْمَرِيضِ يَسْكُنُ وَ عَلَى مَا يُخْزَنُ يُحْفَظُ وَ إِنْ طُرِحَتْ فِي الْحُبُوبِ لَمْ تَفْسُدْ وَ مَنْ قَرَأَهَا حُفِظَ مِنْ كُلِّ سُوءٍ
الحشر
مَنْ كَتَبَهَا فِي جَامِ زُجَاجٍ وَ غَسَلَهَا بِمَاءِ الْمَطَرِ وَ شَرِبَهَا رُزِقَ الْحِفْظَ وَ الْفِطْنَةَ
الْمُمْتَحَنَةُ
يُكْتَبُ ثَلَاثَةَ أَيَّامٍ مُتَوَالِيَةً وَ يُسْقَى لِلْمَطْحُولِ يَزُولُ أَلَمُهُ
الصَّفُ
مَنْ أَدْمَنَ قِرَاءَتَهَا فِي سَفَرِهِ حُفِظَ فِيهِ إِلَى أَنْ يَرْجِعَ
الْجُمُعَةُ
مَنْ أَدْمَنَ قِرَاءَتَهَا لَيْلًا وَ نَهَاراً صَبَاحاً وَ مَسَاءً أَمِنَ مِنْ وَسْوَسَةِ الشَّيْطَانِ
الْمُنَافِقُونَ
يُقْرَأُ عَلَى الدُّمَّلِ يَبْرَأُ بِإِذْنِهِ تَعَالَى
التَّغَابُنُ
مَنْ قَرَأَهَا وَ دَخَلَ عَلَى حَاكِمٍ كُفِيَهُ
الطَّلَاقُ
إِذَا كُتِبَتْ عَلَى شَقَفَةِ نَيَّةٍ [نَيْئَةٍ] وَ سُحِقَتْ وَ رُمِيَتْ فِي بَيْتٍ أَوْ رُشَّ مَاؤُهَا فِي مَوْضِعٍ لَمْ يُسْكَنْ وَ إِنْ رُشَّ فِي مَوْضِعٍ مَسْكُونٍ أَثَارَ الْقِتَالَ وَ الْبَغْضَاءَ وَ رُبَّمَا كَانَ الْفِرَاقُ
التَّحْرِيمُ
يُقْرَأُ عَلَى الْمَرِيضِ وَ الْمَلْسُوعِ وَ الْمَصْرُوعِ وَ عَلَى السَّهْرَانِ وَ الرَّجْفَانِ يَذْهَبُ مَا بِهِمْ وَ مَنْ أَدْمَنَ قِرَاءَتَهَا لَمْ يَبْقَ عَلَيْهِ دَيْنٌ
الْمُلْكُ
يُخَفِّفُ عَنِ الْمَيِّتِ وَ يُنَّجِيهِ مِنْ عَذَابِ الْقَبْرِ
الْقَلَمُ
إِذَا عُلِّقَتْ عَلَى مَنْ بِهِ وَجَعُ الضِّرْسِ أَوِ الصُّدَاعُ سَكَنَ
الْحَاقَّةُ
تَحْفَظُ الْجَنِينَ تَعْلِيقاً مِنْ كُلِّ آفَةٍ وَ إِذَا سُقِيَ الْجَنِينُ مِنْهَا
سَاعَةَ وَضْعِهِ ذَكَّاهُ وَ حُفِظَ مِنَ الْهَوَامِّ وَ الشَّيْطَانِ-
الْمَعَارِجُ
مَنْ قَرَأَهَا أَمِنَ مِنَ الِاحْتِلَامِ وَ الْأَحْلَامِ الْمُفْزِعَةِ وَ حُفِظَ إِلَى أَنْ يُصْبِحَ
نُوحٌ
مَنْ أَدْمَنَ قِرَاءَتَهَا لَيْلًا وَ نَهَاراً وَ مَشَى فِي حَاجَةٍ قُضِيَتْ
الْجِنُ
مَنْ شَرِبَهَا وَعَى كُلَّ شَيْءٍ يَسْمَعُهُ وَ غَلَبَ مَنْ يُنَاظِرُهُ وَ هِيَ تَهْزِمُ الْجِنَّ فِي الْمَوْضِعِ الَّذِي يُتْلَى فِيهِ وَ مَنْ قَرَأَهَا وَ دَخَلَ عَلَى حَاكِمٍ أَمِنَ أَوْ عَلَى مَخْزُونٍ حُفِظَ أَوْ أَسِيرٍ فُكَّ أَوْ دَيْنٍ قُضِيَ-
الْمُزَّمِّلُ
مَنْ أَدْمَنَ قِرَاءَتَهَا رَأَى النَّبِيَّ ص فِي نَوْمِهِ
الْمُدَّثِّرُ
مَنْ أَدْمَنَ قِرَاءَتَهَا وَ سَأَلَ اللَّهَ فِي آخِرِهَا حَاجَةً قُضِيَتْ أَوْ حِفْظَ الْقُرْآنِ حَفِظَ
-
الْقِيَامَةُ
قِرَاءَتُهَا تُقَوِّي الْقَلْبَ وَ شُرْبُ مَائِهَا يُقَوِّي الضَّعْفَ-
الْمُرْسَلَاتُ
مَنْ قَرَأَهَا فِي خُصُومَةٍ قَهَرَ خَصْمَهُ وَ يُزِيلُ الدُّمَّلَ تَعْلِيقاً
النَّبَأُ
مَنْ كَتَبَهَا فِي رَقِّ ظَبْيٍ بِزَعْفَرَانٍ وَ مَاءِ وَرْدٍ وَ حَمَلَهَا قَلَّ نَوْمُهُ وَ سَهِرَ وَ حُفِظَ وَ قَلَّ قَمْلُهُ وَ إِنْ عُلِّقَتْ عَلَى ذِرَاعٍ كَانَ فِيهِ قُوَّةٌ عَظِيمَةٌ وَ شُرْبُ مَائِهَا يُزِيلُ مَرَضَ الْبَطْنِ
النَّازِعَاتُ
مَنْ قَرَأَهَا مُوَاجِهاً لِعَدُوِّهِ أَوْ سُلْطَانِهِ أَمِنَهُمَا
عَبَسَ
مَنْ حَمَلَهَا أَصَابَ الْخَيْرَ فِي طَرِيقِهِ وَ كُفِيَ مَا أَهَمَّهُ وَ مَنْ قَرَأَهَا عَلَى عَيْنٍ قَدْ نَضَبَتْ ثَلَاثَةَ أَيَّامٍ كُلَّ يَوْمٍ سَبْعاً غَزُرَتْ وَ مَنْ قَرَأَهَا عَلَى مَدْفُونٍ ضَلَّ عَنْهُ أَرْشَدَهُ اللَّهُ تَعَالَى إِلَيْهِ
كُوِّرَتْ
قِرَاءَتُهَا عَلَى الْعَيْنَيْنِ تُقَوِّي بَصَرَهُمَا وَ تُزِيلُ الرَّمَدَ وَ الْغِشَاوَةَ
الِانْفِطَارُ
قِرَاءَتُهَا تُخْرِجُ الْمَسْجُونَ وَ تَفُكُّ الْمَأْسُورَ وَ تُؤْمِنُ الْخَائِفَ
التَّطْفِيفُ
تُقْرَأُ عَلَى الْمَخْزُونِ يُحْفَظُ
الِانْشِقَاقُ
تُسَهِّلُ الْوِلَادَةَ تَعْلِيقاً فَإِذَا وَضَعَتْ فَانْزِعْهُ عَنْهَا سَرِيعاً وَ قِرَاءَتُهَا عَلَى الدَّابَّةِ تَحْفَظُهَا وَ عَلَى اللَّسْعَةِ تُسَكِّنُهَا وَ إِذَا كُتِبَتْ عَلَى حَائِطٍ مَنْزِلِ ذَهَبَ هَوَامُّهُ
الْبُرُوجُ
مَنْ قَرَأَهَا فِي فِرَاشِهِ حُفِظَ أَوْ عَلَى مَنْزِلِهِ عِنْدَ خُرُوجِهِ حُرِسَ هُوَ وَ مَنْ فِي الْبَيْتِ مِنَ الْأَهْلِ وَ الْمَالِ وَ مَنْ قَرَأَ مِنْ أَوَّلِهَا إِلَى قَوْلِهِ قُتِلَ أَصْحابُ الْأُخْدُودِ كُفِيَ شَرَّ الزَّنَابِيرِ
الطَّارِقُ