کتابخانه روایات شیعه
أَنَّهُ فِي ثَلَاثِ سُوَرٍ فِي الْبَقَرَةِ آيَةِ الْكُرْسِيِّ وَ فِي آلِ عِمْرَانَ اللَّهُ لا إِلهَ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ وَ فِي طه وَ عَنَتِ الْوُجُوهُ لِلْحَيِّ الْقَيُّومِ .
الرابع عشر
ذَكَرَ مُحَمَّدٌ الْبُخَارِيُّ فِي كِتَابِ التَّذْيِيلِ عَنْهُ ص أَنَّهُ فِي قَوْلِهِ تَعَالَى وَ إِلهُكُمْ إِلهٌ واحِدٌ لا إِلهَ إِلَّا هُوَ الرَّحْمنُ الرَّحِيمُ وَ قَوْلِهِ اللَّهُ لا إِلهَ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ
الخامس عشر
أَنْتَ اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الرَّحْمَنُ الرَّحِيمُ
السادس عشر
أَنَّ الِاسْمَ الْأَعْظَمَ هُوَ رَبُّنَا رُوِيَ ذَلِكَ عَنِ الصَّادِقِ ع .
السابع عشر
ذَكَرَ الْقُضَاعِيُّ فِي كِتَابِهِ دُسْتُورِ مَعَالِمِ الْحِكَمِ عَنْ عَلِيٍّ ع أَنَّهُ مِنْ أَوَّلِ سُورَةِ الْحَدِيدِ إِلَى قَوْلِهِ وَ هُوَ عَلِيمٌ بِذاتِ الصُّدُورِ وَ آخِرُ سُورَةِ الْحَشْرِ مِنْ قَوْلِهِ لَوْ أَنْزَلْنا هذَا الْقُرْآنَ السُّورَةَ ثُمَّ ارْفَعْ يَدَكَ وَ قُلْ يَا مَنْ هُوَ هَكَذَا أَسْأَلُكَ بِحَقِّ هَذِهِ الْأَسْمَاءِ أَنْ تُصَلِّيَ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ سَلْ حَاجَتَكَ تَقْضِي إِنْ شَاءَ اللَّهُ تَعَالَى
الثامن عشر
أنه يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ
التاسع عشر
أنه لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ
العشرون
أنه خَيْرُ الْوارِثِينَ
الحادي و العشرون
أنه حَسْبُنَا اللَّهُ وَ نِعْمَ الْوَكِيلُ
الثاني و العشرون
أَنَّهُ الْقَرِيبُ
الثالث و العشرون
أَنَّهُ الوَهَّابُ
الرابع و العشرون
أَنَّهُ الْغَفَّارُ
الخامس و العشرون
أَنَّهُ سَمِيعُ الدُّعاءِ
السادس و العشرون
أَنَّهُ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ
السابع و العشرون
أَنَّهُ الْوَدُودُ ذُو الْعَرْشِ الْمَجِيدُ فَعَّالٌ لِما يُرِيدُ
الثامن و العشرون
أَنَّهُ تَوَكَّلْ عَلَى الْحَيِّ الَّذِي لا يَمُوتُ
التاسع و العشرون
أَنَّهُ بَيْنَ الْجَلَالَتَيْنِ فِي الْأَنْعَامِ
الثلاثون
أَنَّهُ فِي الْحَوَامِيمِ
الحادي و الثلاثون
أَنَّهُ فِي يس
الثاني و الثلاثون
أَنَّهُ فِيمَا بَيْنَ الْحَوَامِيمِ و يس
الثالث و الثلاثون
أَنَّهُ فِي حُرُوفِ التَّهَجِّي في أوائل سور القرآن يجمعها قولك إذا حذفت المتكرر عَلِيٌّ صِرَاطُ حَقٍّ نُمْسِكُهُ و عددها في الجمل ستمائة و ثلاث و تسعون
الرابع و الثلاثون
أَنَّهُ الْمُتَكَبِّرُ لكونه حوى عدد أصول جميع الحروف النورانية أعني المقطعة
التي ذكرنا أنها ستمائة و ثلاث و تسعون
الخامس و الثلاثون
. عَنِ الصَّادِقِ ع أَنَّهُ قَالَ لِبَعْضِ أَصْحَابِهِ أَ لَا أُعَلِّمُكَ الِاسْمَ الْأَعْظَمَ قَالَ بَلَى قَالَ اقْرَأِ الْحَمْدَ وَ التَّوْحِيدَ وَ آيَةَ الْكُرْسِيِّ وَ الْقَدْرَ ثُمَّ اسْتَقْبِلِ الْقِبْلَةَ وَ ادْعُ بِمَا شِئْتَ ذَكَرَ ذَلِكَ الشَّيْخُ مُحَمَّدُ بْنُ الْحَسَنِ بْنِ فَرُّوخٍ الصَّفَّارُ فِي كِتَابِهِ فَضْلِ الدُّعَاءِ
السادس و الثلاثون
عَنِ الصَّادِقِ ع أَنَّهُ فِي فَاتِحَةِ الْكِتَابِ وَ أَنَّهَا لَوْ قَرَأْتَ عَلَى مَيِّتٍ سَبْعِينَ مَرَّةً ثُمَّ رُدَّتْ فِيهِ الرُّوحُ مَا كَانَ ذَلِكَ عَجَباً ذَكَرَهُ الشَّيْخُ الْمُفِيدُ فِي كِتَابِهِ التَّبْصِرَةِ
السابع و الثلاثون
عَنِ الرِّضَا ع [الصَّادِقِ ع] أَنَّهُ مَنْ بَسْمَلَ وَ حَوْقَلَ بَعْدَ صَلَاةِ الْفَجْرِ مِائَةَ مَرَّةٍ كَانَ أَقْرَبَ إِلَى اسْمِ اللَّهِ الْأَعْظَمِ مِنْ سَوَادِ الْعَيْنِ إِلَى بَيَاضِهَا وَ أَنَّهُ دَخَلَ فِيهَا اسْمُ اللَّهِ الْأَعْظَمُ
الثامن و الثلاثون
أنه في هذا الدعاء.
اللَّهُمَّ أَنْتَ اللَّهُ [الَّذِي] لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ يَا ذَا الْمَعَارِجِ وَ الْقُوَى أَسْأَلُكَ بِ بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ وَ بِمَا أَنْزَلْتَهُ فِي لَيْلَةِ الْقَدْرِ أَنْ تَجْعَلَ لِي مِنْ أَمْرِي فَرَجاً وَ مَخْرَجاً وَ أَسْأَلُكَ أَنْ تُصَلِّيَ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ أَنْ تَغْفِرَ لِي خَطِيئَتِي وَ تَقْبَلَ تَوْبَتِي يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ ذَكَرَ ذَلِكَ صَاحِبُ كِتَابِ الْفَوَائِدِ الْجَلِيَّةِ
التاسع و الثلاثون
. مِنْ كِتَابِ النُّهَى لِدَعَوَاتِ النَّبِيِّ لِأَبِي مُحَمَّدٍ الْحَرَمِيِّ عَنِ النَّبِيِّ ص أَنَّهُ فِي هَذَا الدُّعَاءِ اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ بِأَنَّ لَكَ الْحَمْدَ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ يَا حَنَّانُ يَا مَنَّانُ يَا بَدِيعَ السَّمَاوَاتِ وَ الْأَرْضِ يَا ذَا الْجَلَالِ وَ الْإِكْرَامِ
الأربعون
. مِنْ كِتَابِ التَّحْصِيلِ عَنِ النَّبِيِّ ص أَنَّهُ فِي هَذَا الدُّعَاءِ اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ بِأَنَّكَ أَنْتَ اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ الْأَحَدُ الصَّمَدُ لَمْ يَلِدْ وَ لَمْ يُولَدْ وَ لَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُواً أَحَدٌ
الحادي و الأربعون
. عَنْهُ ص أَنَّهُ فِي هَذَا الدُّعَاءِ اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ بِأَسْمَائِكَ الْحُسْنَى كُلِّهَا مَا عَلِمْتُ مِنْهَا وَ مَا لَمْ أَعْلَمْ وَ أَسْأَلُكَ بِاسْمِكَ الْعَظِيمِ الْأَعْظَمِ الْكَبِيرِ الْأَكْبَرِ
الثاني و الأربعون
. أَنَّهُ فِي دُعَاءِ يُوشَعَ بْنِ نُونٍ الَّذِي حُبِسَتْ لَهُ
بِهِ الشَّمْسُ وَ هُوَ اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ بِاسْمِكَ الطُّهْرِ الطَّاهِرِ الْمُقَدَّسِ الْمُبَارَكِ الْمَخْزُونِ الْمَكْنُونِ الْمَكْتُوبِ عَلَى سُرَادِقِ الْحَمْدِ وَ سُرَادِقِ الْمَجْدِ وَ سُرَادِقِ الْقُدْرَةِ وَ سُرَادِقِ السُّلْطَانِ وَ سُرَادِقِ السَّرَائِرِ أَدْعُوكَ يَا رَبِّ بِأَنَّ لَكَ الْحَمْدَ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ النُّورُ الْبَارُّ الرَّحْمَنُ الرَّحِيمُ الصَّادِقُ عالِمُ الْغَيْبِ وَ الشَّهادَةِ بَدِيعُ السَّماواتِ وَ الْأَرْضِ وَ نُورُهُنَّ وَ قِيَامُهُنَ ذُو الْجَلالِ وَ الْإِكْرامِ حَنَّانٌ نُورٌ دَائِمٌ قُدُّوسٌ حَيٌّ لَا يَمُوتُ
الثالث و الأربعون
. عَنْهُ ص أَنَّهُ فِي هَذَا الدُّعَاءِ اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ بِاسْمِكَ الْعَظِيمِ وَ بِرِضْوَانِكَ الْأَكْبَرِ
الرابع و الأربعون
. عَنْهُ ص أَنَّهُ فِي هَذَا الدُّعَاءِ- اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ بِاسْمِكَ الْعَظِيمِ الْأَعْظَمِ الطَّاهِرِ الطَّيِّبِ الْمُبَارَكِ الْأَحَبِّ إِلَيْكَ الَّذِي إِذَا دُعِيتَ بِهِ أَجَبْتَ وَ إِذَا سُئِلْتَ بِهِ أَعْطَيْتَ وَ إِذَا اسْتُرْحِمْتَ بِهِ رَحِمْتَ وَ إِذَا اسْتُفْرِجْتَ بِهِ فَرَّجْتَ
الخامس و الأربعون
. عَنْهُ ص أَنَّهُ فِي هَذَا الدُّعَاءِ اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ بِمَعَاقِدِ الْعِزِّ مِنْ عَرْشِكَ وَ مُنْتَهَى الرَّحْمَةِ مِنْ كِتَابِكَ وَ اسْمِكَ الْأَعْظَمِ وَ جَدِّكَ الْأَعْلَى وَ كَلِمَاتِكَ التَّامَّاتِ
السادس و الأربعون
. عَنْهُ ص أَنَّهُ فِي هَذَا الدُّعَاءِ اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ بِأَسْمَائِكَ الْحُسْنَى مَا عَلِمْتُ مِنْهَا وَ مَا لَمْ أَعْلَمْ وَ أَسْأَلُكَ بِاسْمِكَ الْأَعْظَمِ الَّذِي إِذَا دُعِيتَ بِهِ أَجَبْتَ وَ إِذَا سُئِلْتَ بِهِ أَعْطَيْتَ فَإِنَّ لَكَ الْحَمْدَ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ الْمَنَّانُ بَدِيعُ السَّماواتِ وَ الْأَرْضِ يَا ذَا الْجَلَالِ وَ الْإِكْرَامِ
السابع و الأربعون
. مِنْ كِتَابِ إِغَاثَةِ الدَّاعِي عَنْ زَيْنِ الْعَابِدِينَ ع أَنَّهُ فِي هَذَا الدُّعَاءِ يَا اللَّهُ يَا اللَّهُ يَا اللَّهُ وَحْدَكَ وَحْدَكَ لَا شَرِيكَ لَكَ أَنْتَ الْمَنَّانُ بَدِيعُ السَّماواتِ وَ الْأَرْضِ ذُو الْجَلالِ وَ الْإِكْرامِ وَ ذُو الْأَسْمَاءِ الْعِظَامِ وَ ذُو الْعِزِّ الَّذِي لَا يُرَامُ وَ إِلهُكُمْ إِلهٌ واحِدٌ لا إِلهَ إِلَّا هُوَ الرَّحْمنُ الرَّحِيمُ وَ صَلَّى اللَّهُ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ أَجْمَعِينَ ثُمَّ سَلْ حَاجَتَكَ
الثامن و الأربعون
. عَنْهُ ص أَيْضاً أَنَّهُ فِي هَذَا الدُّعَاءِ- اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ بِاسْمِكَ يَا اللَّهُ يَا اللَّهُ يَا اللَّهُ يَا اللَّهُ يَا اللَّهُ لا إِلهَ إِلَّا هُوَ رَبُّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ
التاسع و الأربعون
أنه في هذا الدعاء.
اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ بِاسْمِكَ الْمَخْزُونِ الْمَكْنُونِ الْمُبَارَكِ الْمُطَهَّرِ الطَّاهِرِ الْمَقْدِسِ
الخمسون
أنه في هذا الدعاء.
يَا فَارِجَ الْغَمِّ وَ يَا كَاشِفَ الْهَمِّ وَ يَا مُوفِيَ الْعَهْدِ وَ يَا حَيّاً لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ
الحادي و الخمسون
أنه في هذا الدعاء.
بَسْمِلْ وَ حَوْقِلْ وَ قُلْ يَا قَدِيمُ يَا حَقُّ يَا دَائِمُ يَا قَائِمُ يَا فَرْدُ يَا صَمَدُ يَا اللَّهُ يَا رَحْمَانُ يَا رَحِيمُ يَا حَيُّ يَا قَيُّومُ يَا ذَا الْجَلَالِ وَ الْإِكْرَامِ يَا نُورَ السَّمَاوَاتِ وَ الْأَرْضِ وَ مَا بَيْنَهُمَا وَ رَبَّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ وَ يَا مَنْ لَمْ يَلِدْ وَ لَمْ يُولَدْ وَ لَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُواً أَحَدٌ يَا كَافِي يَا هَادِي يَا بَارِئُ يَا عَالِمُ يَا صَادِقُ يَا كهيعص يَا رَبَّ الْأَرْبَابِ يَا سَيِّدَ السَّادَاتِ يَا مَلِكَ الْمُلُوكِ يَا وَلِيَّ الدُّنْيَا وَ الْآخِرَةِ اللَّهُمَّ أَنْتَ مَلِكُ مَنْ فِي السَّمَاءِ وَ مَلِكُ مَنْ فِي الْأَرْضِ لَا حُكْمَ فِيهِمَا لِغَيْرِكَ وَ قُدْرَتُكَ فِي الْأَرْضِ كَقُدْرَتِكَ فِي السَّمَاءِ وَ سُلْطَانُكَ فِي الْأَرْضِ كَسُلْطَانِكَ فِي السَّمَاءِ أَسْأَلُكَ بِاسْمِكَ الْكَرِيمِ وَ وَجْهِكَ الْمُنِيرِ إِنَّكَ عَلى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ أَنْ تُصَلِّيَ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ أَنْ تُفَرِّجَ عَنِّي فَرَجاً عَاجِلًا وَ اجْعَلْ لِي مِنْ كُلِّ غَمٍّ فَرَجاً وَ مَخْرَجاً وَ يَسِّرْ لِي كُلِّ عَسِيرٍ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ
الثاني و الخمسون
أنه في هذا الدعاء.
بَسْمِلْ وَ قُلْ يَا اللَّهُ يَا اللَّهُ يَا اللَّهُ يَا رَحْمَانُ يَا رَحْمَانُ يَا رَحْمَانُ يَا نُورُ يَا نُورُ يَا نُورُ يَا ذَا الْجَلَالِ وَ الْإِكْرَامِ يَا ذَا الْجَلَالِ وَ الْإِكْرَامِ يَا ذَا الْجَلَالِ وَ الْإِكْرَامِ
الثالث و الخمسون
. فِي كِتَابِ الدُّعَاءِ لِابْنِ أَبِي لَيْلَى أَنَّ الِاسْمَ الْأَعْظَمَ يَا اللَّهُ يَا رَحْمَانُ يَا ذَا الْجَلَالِ وَ الْإِكْرَامِ
الرابع و الخمسون
أنه الْأَحَدُ الصَّمَدُ.
الخامس و الخمسون
. فِي كِتَابِ التَّهَجُّدِ لِابْنِ أَبِي قُرَّةَ عَنِ الْكَاظِمِ ع أَنَّهُ فِي هَذَا الدُّعَاءِ تَقُولُ ثَلَاثاً يَا نُورُ يَا قُدُّوسُ وَ ثَلَاثاً يَا حَيُّ يَا قَيُّومُ وَ ثَلَاثاً يَا حَيّاً لَا يَمُوتُ وَ ثَلَاثاً يَا حَيّاً حِينَ لَا حَيَّ وَ ثَلَاثاً يَا حَيُّ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ
وَ ثَلَاثاً أَسْأَلُكَ بِلَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ وَ ثَلَاثاً أَسْأَلُكَ بِاسْمِكَ بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ الْعَزِيزِ الْمُبِينِ
السادس و الخمسون
أنه في دعاء يعقوب ع الذي تعلمه من ملك الموت ع و قد مر ذكره في الفصل المتقدم آنفا في أدعية الأنبياء ع و الأئمة ص.
السابع و الخمسون
. عَنْ عَلِيٍّ ع أَنَّهُ فِي هَذَا الدُّعَاءِ اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ بِاسْمِكَ الْمَخْزُونِ الْمَكْنُونِ الْعَظِيمِ الْأَعْظَمِ الْأَجَلِّ الْأَكْبَرِ الْبُرْهَانِ الْحَقِّ الْمُهَيْمِنِ الْقُدُّوسِ الَّذِي هُوَ نُورٌ مِنْ نُورٍ وَ نُورٌ مَعَ نُورٍ وَ نُورٌ عَلَى نُورٍ وَ نُورٌ فَوْقَ نُورٍ وَ نُورُ فِي نُورٍ وَ نُورٌ أَضَاءَ بِهِ كُلُّ ظُلْمَةٍ وَ كُسِرَ بِهِ كُلُّ جَبَّارٍ رَجِيمٍ وَ لَا تَقُومُ بِهِ سَمَاءٌ وَ لَا تَقُومُ بِهِ أَرْضٌ يَا مَنْ بِهِ خَوْفُ كُلِّ خَائِفٍ وَ تُبْطِلُ بِهِ سِحْرَ كُلِّ سَاحِرٍ وَ كَيْدَ كُلِّ حَاسِدٍ وَ بَغْيَ كُلِّ بَاغٍ وَ يَتَصَدَّعُ لِعَظَمَتِهِ الْجِبَالُ وَ الْبَرُّ وَ الْبَحْرُ وَ تَحْفَظُهُ الْمَلَائِكَةُ حَتَّى تَتَكَلَّمَ بِهِ وَ تُجْرِي بِهِ الْفُلْكَ فَلَا يَكُونُ لِلْمَوْجِ عَلَيْهِ سَبِيلٌ وَ تُذِلُّ بِهِ كُلَّ جَبَّارٍ عَنِيدٍ وَ شَيْطَانٍ مَرِيدٍ وَ هُوَ اسْمُكَ الْأَكْبَرُ الَّذِي سَمَّيْتَ بِهِ نَفْسَكَ وَ اسْتَوَيْتَ بِهِ عَلَى عَرْشِكَ وَ اسْتَقْرَرْتَ بِهِ عَلَى كُرْسِيِّكَ يَا اللَّهُ الْعَظِيمُ الْأَعْظَمُ يَا اللَّهُ النُّورُ الْأَكْرَمُ يَا بَدِيعَ السَّمَاوَاتِ وَ الْأَرْضِ يَا ذَا الْجَلَالِ وَ الْإِكْرَامِ أَسْأَلُكَ بِعِزَّتِكَ وَ جَلَالِكَ وَ قُدْرَتِكَ وَ بَرَكَاتِكَ وَ بِحُرْمَةِ مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ الطَّاهِرِينَ عَلَيْهِمُ السَّلَامُ أَسْأَلُكَ بِكَ وَ بِهِمْ أَنْ تُصَلِّيَ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ أَنْ تُعْتِقَنِي وَ وَالِدَيَّ وَ الْمُؤْمِنِينَ وَ الْمُؤْمِنَاتِ مِنَ النَّارِ وَ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ
الثامن و الخمسون
. مَرْوِيٌّ عَنِ الصَّادِقِ ع قَالَ وَ فِيهِ الِاسْمُ الْأَعْظَمُ وَ تَدْعُو بِهِ كُلَّ صَبَاحٍ وَ هُوَ عَلَى حُرُوفِ الْمُعْجَمِ اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ بِأَلِفِ الِابْتِدَاءِ بِبَاءِ الْبَهَاءِ إِلَى آخِرِهِ
و قد مر ذكره في الفصل الرابع عشر في تعقيب صلاة الصبح
التاسع و الخمسون
إن هذه الأحرف صفة الاسم الأعظم و هي .......
الستون
أَنَّهُ يَا هُوَ يَا هُوَ يَا مَنْ لَا يَعْلَمُ مَا هُوَ إِلَّا هُوَ قَالَهُ
الشَّيْخُ أَحْمَدُ بْنُ فَهْدٍ رَحِمَهُ اللَّهُ فِي عُدَّتِهِ
فهذه ستون قولا غير ما تقدم في كتابنا هذا من الأدعية التي روي أن فيها الاسم الأعظم كدعاء الجوشن و دعاء المشلول و دعاء المجير و دعاء الصحيفة و غير ذلك.
تتمة
ذَكَرَ صَاحِبُ كِتَابِ بَصَائِرِ الدَّرَجَاتِ فِيهِ عَنِ الصَّادِقِ ع أَنَّهُ تَعَالَى جَعَلَ اسْمَهُ الْأَعْظَمَ ثَلَاثَةً وَ سَبْعِينَ حَرْفاً فَأَعْطَى آدَمَ ع خَمْسَةً وَ عِشْرِينَ حَرْفاً وَ أَعْطَى نُوحاً ع خَمْسَةَ عَشَرَ وَ إِبْرَاهِيمَ ع ثَمَانِيَةً وَ مُوسَى ع أَرْبَعَةً وَ عِيسَى ع حَرْفَيْنِ فَكَانَ بِهِمَا يُحْيِي الْمَوْتَى وَ يُبْرِئُ الْأَكْمَهَ وَ الْأَبْرَصَ وَ أَعْطَى مُحَمَّداً ص اثْنَيْنِ وَ سَبْعِينَ حَرْفاً وَ اسْتَأْثَرَ سُبْحَانَهُ بِحَرْفٍ وَاحِدٍ.
وَ فِي رِوَايَةٍ أُخْرَى عَنْ أَحَدِهِمْ ع أَنَّهُ كَانَ عِنْدَ آصَفَ ع حَرْفٌ وَاحِدٌ مِنَ الِاسْمِ الْأَعْظَمِ وَ بِهِ أَتَى عَرْشَ بِلْقِيسَ قَبْلَ ارْتِدَادِ الطَّرْفِ وَ عِنْدَنَا نَحْنُ مِنَ الِاسْمِ الْأَعْظَمِ اثْنَانِ وَ سَبْعُونَ حَرْفاً وَ حَرْفٌ اسْتَأْثَرَ اللَّهُ سُبْحَانَهُ.
وَ فِي كِتَابِ التَّوْحِيدِ عَنِ الصَّادِقِ ع مَا مُلَخَّصُهُ أَنَّ اللَّهَ تَعَالَى جَعَلَ أَسْمَاءَهُ أَرْبَعَةَ أَجْزَاءٍ أَظْهَرَ مِنْهَا ثَلَاثَةً لِفَاقَةِ الْخَلْقِ إِلَيْهَا وَ حَجَبَ مِنْهَا الِاسْمَ الْأَعْظَمَ الْمَكْنُونَ الْمَخْزُونَ وَ جَعَلَ لِكُلِّ اسْمٍ مِنَ الْأَسْمَاءِ الظَّاهِرَةِ أَرْبَعَةَ أَرْكَانٍ وَ لِكُلِّ رُكْنٍ ثَلَاثِينَ اسْماً فَالْأَرْكَانُ اثْنَا عَشَرَ وَ الْأَسْمَاءُ ثَلَاثُمِائَةٍ وَ سِتُّونَ اسْماً مِثْلَ الرَّحْمنُ الرَّحِيمُ الْمَلِكُ الْقُدُّوسُ الْخالِقُ الْبارِئُ الْحَيُّ الْقَيُّومُ لا تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَ لا نَوْمٌ الْمُنْشِئُ الْبَدِيعُ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ وَ هَكَذَا حَتَّى تُتِمَّ ثَلَاثَمِائَةٍ وَ سِتِّينَ اسْماً.
وَ عَنِ الرِّضَا ع أَنَّ اللَّهَ اخْتَارَ لِنَفْسِهِ اسْماً يُدْعَى بِهَا وَ أَوَّلُ مَا اخْتَارَ مِنْهَا الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ لِأَنَّهُ أَعْلَى الْأَشْيَاءِ وَ أَعْظَمُهَا
الفصل الثاني و الثلاثون في الأسماء الحسنى و شرحها و بعض خواصها
فنقول
أما الأسماء الحسنى
فسنورد بثلاث عبارات.
[على ما ذكرها الشيخ أبو العباس أحمد بن فهد]
الْأُولَى مَا ذَكَرَهَا الشَّيْخُ أَبُو الْعَبَّاسِ أَحْمَدُ بْنُ فَهْدٍ رَحِمَهُ اللَّهُ فِي عُدَّتِهِ أَنَّ الرِّضَا ع رَوَى عَنْ أَبِيهِ عَنْ آبَائِهِ عَنْ عَلِيٍّ ع أَنَّ لِلَّهِ تِسْعَةً وَ تِسْعِينَ اسْماً مَنْ دَعَا بِهَا اسْتُجِيبَ لَهُ وَ مَنْ أَحْصَاهَا دَخَلَ الْجَنَّةَ وَ هِيَ
اللَّهُ الْواحِدُ الْأَحَدُ الصَّمَدُ الْأَوَّلُ الْآخِرُ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ [الْقادِرُ] الْقَدِيرُ الْقاهِرُ الْعَلِيُ الْأَعْلَى الْبَاقِي الْبَدِيعُ الْبارِئُ الْأَكْرَمُ الظَّاهِرُ الْباطِنُ الْحَيُ الْحَكِيمُ الْعَلِيمُ الْحَلِيمُ الْحَفِيظُ الْحَقِ الْحَسِيبُ الْحَمِيدُ الْخَفِيُّ الرَّبُ الرَّحْمنُ الرَّحِيمُ الذَّارِئُ الرَّزَّاقُ الرَّقِيبُ الرَّءُوفُ الرَّائِي السَّلامُ الْمُؤْمِنُ الْمُهَيْمِنُ الْعَزِيزُ الْجَبَّارُ الْمُتَكَبِّرُ السَّيِّدُ السُّبُّوحُ الشَّهِيدُ الصَّادِقُ الصَّانِعُ الطَّاهِرُ الْعَدْلُ الْعَفُوُّ الْغَفُورُ الْغَنِيُ الْغِيَاثُ الْفَاطِرُ الْفَرْدُ الْفَتَّاحُ الْفَالِقُ الْقَدِيمُ الْمَلِكُ الْقُدُّوسُ الْقَوِيُ الْقَرِيبُ الْقَيُّومُ الْقَابِضُ الْبَاسِطُ الْقَاضِي الْمَجِيدُ الْوَلِيُ الْمَنَّانُ الْمُحِيطُ الْمُبِينُ الْمُقِيتُ الْمُصَوِّرُ الْكَرِيمُ الْكَبِيرُ الْكَافِي كَاشِفُ الضُّرِّ الْوِتْرُ النُّورُ الْوَهَّابُ النَّاصِرُ الْوَاسِعُ الْوَدُودُ الْهَادِي الْوَفِيُ الْوَكِيلُ الْوَارِثُ الْبَرُّ الْبَاعِثُ التَّوَّابُ الْجَلِيلُ الْجَوَادُ الْخَبِيرُ الْخالِقُ خَيْرُ النَّاصِرِينَ الدَّيَّانُ الشَّكُورُ الْعَظِيمُ اللَّطِيفُ الشَّافِي.
[على ما ذكرها الشهيد الأول]