کتابخانه روایات شیعه
أَمَاناً عَلَى جِسْرِ جَهَنَّمَ وَ مَنْ قَرَأَهَا يَوْمَ الْجُمُعَةِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ مَلَائِكَتُهُ حَتَّى تَحُتَّ الشَّمْسُ.
وَ عَنْهُ ص تَعَلَّمُوا الْبَقَرَةَ وَ آلَ عِمْرَانَ فَإِنَّهُمَا الزَّهْرَاوَانِ وَ إِنَّهُمَا يُظِلَّانِ صَاحِبَهُمَا يَوْمَ الْقِيَامَةِ كَأَنَّهُمَا غَمَامَتَانِ أَوْ غَيَايَتَانِ أَوْ فِرْقَانِ [فَرِيقَانِ] مِنْ طَيْرٍ صَوَافَّ.
النِّسَاءُ
عَنْهُ ص مَنْ قَرَأَهَا فَكَأَنَّمَا تَصَدَّقَ عَلَى كُلِّ مَنْ وَرِثَ مِيرَاثاً وَ أُعْطِيَ مِنَ الْأَجْرِ كَمَنِ اشْتَرَى مُحَرَّراً وَ تَبَرَّأَ مِنَ الشِّرْكِ فَكَانَ فِي مَشِيَّةِ اللَّهِ مِنَ الَّذِينَ يَتَجَاوَزُ عَنْهُمْ.
وَ عَنْ عَلِيٍّ ع مَنْ قَرَأَهَا فِي كُلِّ جُمُعَةٍ أَمِنَ مِنْ ضَغْطَةِ الْقَبْرِ.
الْمَائِدَةُ
عَنْهُ ع مَنْ قَرَأَهَا أُعْطِيَ مِنَ الْأَجْرِ عَشْرَ حَسَنَاتٍ وَ مُحِيَ عَنْهُ عَشْرُ سَيِّئَاتٍ وَ رُفِعَ لَهُ عَشْرُ دَرَجَاتٍ بِعَدَدِ كُلِّ يَهُودِيٍّ وَ نَصْرَانِيٍّ يَتَنَفَّسُ فِي دَارِ الدُّنْيَا.
وَ عَنِ الصَّادِقِ ع مَنْ قَرَأَهَا فِي كُلِّ يَوْمِ خَمِيسٍ لَمْ يَلْبِسْ إِيمَانَهُ بِظُلْمٍ وَ لَمْ يُشْرِكْ أَبَداً.
الْأَنْعَامُ
عَنْهُ ص أَنَّهَا نَزَلَتْ جُمْلَةً وَاحِدَةً يُشَيِّعُهَا سَبْعُونَ أَلْفَ مَلَكٍ لَهُمْ زَجَلٌ بِالتَّسْبِيحِ وَ التَّحْمِيدِ فَمَنْ قَرَأَهَا صَلَّى عَلَيْهِ أُولَئِكَ السَّبْعُونَ أَلْفَ مَلَكٍ بِعَدَدِ كُلِّ آيَةٍ مِنْهَا يَوْماً وَ لَيْلَةً.
وَ عَنِ الرِّضَا ع مِثْلَهُ إِلَّا أَنَّهُ قَالَ سَبَّحُوا لَهُ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ.
وَ عَنِ النَّبِيِّ ص مَنْ قَرَأَهَا مِنْ أَوَّلِهَا إِلَى قَوْلِهِ يَكْسِبُونَ وَكَّلَ اللَّهُ بِهِ أَرْبَعِينَ أَلْفَ مَلَكٍ يَكْتُبُونَ لَهُ مِثْلَ عِبَادَتِهِمْ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ.
وَ فِي كِتَابِ الْأَفْرَادِ وَ الْغَرَائِبِ أَنَّهُ مَنْ فَعَلَ ذَلِكَ إِذَا صَلَّى الْفَجْرَ نَزَلَ إِلَيْهِ أَرْبَعُونَ مَلَكاً وَ كُتِبَ لَهُ مِثْلُ عِبَادَتِهِمْ.
وَ فِي كِتَابِ الْوَسِيطِ أَنَّهُ مَنْ فَعَلَ ذَلِكَ حِينَ يُصْبِحُ وَكَّلَ اللَّهُ تَعَالَى بِهِ أَلْفَ مَلَكٍ يَحْفَظُونَهُ وَ كَتَبَ لَهُ مِثْلَ أَعْمَالِهِمْ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ.
الْأَعْرَافُ
عَنْهُ ص مَنْ قَرَأَهَا جَعَلَ اللَّهُ بَيْنَهُ وَ بَيْنَ إِبْلِيسَ سِتْراً وَ كَانَ آدَمُ ع شَفِيعاً لَهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ.
وَ عَنِ الصَّادِقِ ع مَنْ قَرَأَهَا فِي كُلِّ شَهْرٍ كَانَ مِنَ الَّذِينَ لا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَ لا هُمْ يَحْزَنُونَ فَإِنْ قَرَأَهَا فِي كُلِّ يَوْمِ جُمُعَةٍ كَانَ مِمَّنْ لَا يُحَاسَبُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ.
الْأَنْفَالُ
عَنْهُ ص مَنْ قَرَأَ الْأَنْفَالَ وَ بَرَاءَةَ فَأَنَا شَفِيعٌ لَهُ وَ شَاهِدٌ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَنَّهُ بَرِيءٌ مِنَ النِّفَاقِ وَ أُعْطِيَ مِنَ الْأَجْرِ بِعَدَدِ كُلِّ مُنَافِقٍ
وَ مُنَافِقَةٍ فِي دَارِ الدُّنْيَا عَشْرُ حَسَنَاتٍ وَ مُحِيَ عَنْهُ عَشْرُ سَيِّئَاتٍ وَ رُفِعَ لَهُ عَشْرُ دَرَجَاتٍ وَ كَانَ الْعَرْشُ وَ حَمَلَتُهُ يُصَلُّونَ عَلَيْهِ أَيَّامَ حَيَاتِهِ فِي الدُّنْيَا.
وَ عَنِ الصَّادِقِ ع مَنْ قَرَأَهُمَا فِي كُلِّ شَهْرٍ لَمْ يَدْخُلْهُ نِفَاقٌ أَبَداً وَ كَانَ مِنْ شِيعَةِ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ ع حَقّاً وَ يَأْكُلُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ مِنْ مَوَائِدِ الْجَنَّةِ مَعَهُمْ حَتَّى يَفْرُغَ اللَّهُ تَعَالَى مِنَ الْحِسَابِ
بَرَاءَةُ
مَرَّ ذِكْرُ فَضْلِهَا كَمَا عَرَفْتَ فِي الْأَنْفَالِ.
يُونُسُ
عَنْهُ ص مَنْ قَرَأَهَا أُعْطِيَ مِنَ الْأَجْرِ عَشْرَ حَسَنَاتٍ بِعَدَدِ مَنْ صَدَّقَ بِيُونُسَ وَ كَذَّبَ بِهِ وَ بِعَدَدِ مَنْ غَرِقَ مَعَ فِرْعَوْنَ.
وَ عَنِ الصَّادِقِ ع مَنْ قَرَأَهَا فِي كُلِّ شَهْرٍ لَمْ يَكُنْ مِنَ الْجَاهِلِينَ وَ كَانَ يَوْمُ الْقِيَامَةِ مِنَ الْمُقَرَّبِينَ.
هُودٌ
عَنْهُ ص مَنْ قَرَأَهَا أُعْطِيَ مِنَ الْأَجْرِ عَشْرَ حَسَنَاتٍ بِعَدَدِ مَنْ صَدَّقَ بِنُوحٍ وَ كَذَّبَ بِهِ وَ بِهُودٍ وَ صَالِحٍ وَ شُعَيْبٍ وَ لُوطٍ وَ إِبْرَاهِيمَ وَ مُوسَى ع وَ كَانَ يَوْمُ الْقِيَامَةِ مِنَ السُّعَدَاءِ.
وَ عَنِ الصَّادِقِ ع مَنْ قَرَأَهَا فِي كُلِّ يَوْمِ جُمُعَةٍ بُعِثَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فِي زُمْرَةِ النَّبِيِّينَ ع وَ حُوسِبَ حِساباً يَسِيراً وَ لَمْ يُعْرَفْ لَهُ خَطِيئَةٌ يَوْمَ الْقِيَامَةِ.
يُوسُفُ
عَنْهُ ع عَلِّمُوهَا أَرِقَّاءَكُمْ فَمَنْ عَلَّمَهَا أَرِقَّاءَهُ وَ مَا مَلَكَتْ يَمِينُهُ هَوَّنَ اللَّهُ تَعَالَى عَلَيْهِ سَكَرَاتِ الْمَوْتِ وَ أَعْطَاهُ مِنَ الْقُوَّةِ أَنْ لَا يَحْسُدَ مُسْلِماً.
وَ عَنِ الصَّادِقِ ع مَنْ قَرَأَهَا فِي كُلِّ يَوْمٍ أَوْ فِي كُلِّ لَيْلَةٍ بُعِثَ فِي الْقِيَامَةِ وَ جَمَالُهُ كَجَمَالِ يُوسُفَ ع وَ لَا يُصِيبُهُ فَزَعٌ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَ كَانَ مِنْ خِيَارِ عِبَادِ اللَّهِ الصَّالِحِينَ.
الرَّعْدُ
عَنْهُ ص [ع] مَنْ قَرَأَهَا كَانَ لَهُ مِنَ الْأَجْرِ بِعَدَدِ كُلِّ سَحَابٍ مَضَى وَ كُلِّ سَحَابٍ يَكُونُ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ وَ كَانَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ مِنَ الْمُوفِينَ بِعَهْدِ اللَّهِ.
وَ عَنِ الصَّادِقِ ع مَنْ أَكْثَرَ قِرَاءَتَهَا لَمْ تُصِبْهُ صَاعِقَةٌ أَبَداً وَ أُدْخِلَ الْجَنَّةَ بِغَيْرِ حِسَابٍ وَ شُفِّعَ فِي جَمِيعِ مَنْ يَعْرِفُ مِنْ أَهْلِ بَيْتِهِ وَ إِخْوَانِهِ.
إِبْرَاهِيمَ
عَنْهُ ص مَنْ قَرَأَهَا أُعْطِيَ مِنَ الْأَجْرِ عَشْرَ حَسَنَاتٍ بِعَدَدِ مَنْ عَبَدَ الْأَصْنَامَ وَ مَنْ لَمْ يَعْبُدْهَا.
وَ عَنِ الصَّادِقِ ع مَنْ قَرَأَ سُورَتَيِ إِبْرَاهِيمَ وَ الْحِجْرِ فِي رَكْعَتَيْنِ جَمِيعاً فِي كُلِّ جُمُعَةٍ لَمْ يُصِبْهُ فَقْرٌ وَ لَا جُنُونٌ وَ لَا بَلْوَى.
الْحِجْرُ
عَنْهُ ص مَنْ
قَرَأَهَا أُعْطِيَ مِنَ الْأَجْرِ عَشْرَ حَسَنَاتٍ بِعَدَدِ الْمُهَاجِرِينَ وَ الْأَنْصَارِ وَ الْمُسْتَهْزِءِينَ بِالنَّبِيِّ ص
وَ حَدِيثُ الصَّادِقِ ع فِي الرَّكْعَتَيْنِ مَرَّ آنِفاً.
النَّحْلُ
عَنْهُ ص مَنْ قَرَأَهَا لَمْ يُحَاسِبْهُ اللَّهُ بِمَا أَنْعَمَ عَلَيْهِ فِي دَارِ الدُّنْيَا وَ إِنْ مَاتَ فِي يَوْمِهِ أَوْ لَيْلَتِهِ أُعْطِيَ مِنَ الْأَجْرِ كَالَّذِي مَاتَ فَأَحْسَنَ الْوَصِيَّةَ.
وَ عَنِ الصَّادِقِ ع مَنْ قَرَأَهَا كُلَّ شَهْرٍ كُفِيَ الْمَغْرَمَ فِي الدُّنْيَا
الحديثَ.
الْإِسْرَاءُ
عَنْهُ ص مَنْ قَرَأَهَا فَرَقَّ قَلْبُهُ عِنْدَ ذِكْرِ الْوَالِدَيْنِ أُعْطِيَ قِنْطَارَيْنِ مِنَ الْأَجْرِ
الحديثَ.
وَ عَنِ الصَّادِقِ ع مَنْ قَرَأَهَا فِي كُلِّ لَيْلَةِ جُمُعَةٍ لَمْ يَمُتْ حَتَّى يُدْرِكَ الْقَائِمَ ع وَ يَكُونَ مِنْ أَصْحَابِهِ.
الْكَهْفُ
عَنْهُ ص مَنْ قَرَأَهَا دَخَلَ الْجَنَّةَ وَ مَنْ قَرَأَهَا يَوْمَ الْجُمُعَةِ غَفَرَ اللَّهُ لَهُ إِلَى الْجُمُعَةِ الْأُخْرَى وَ زِيَادَةِ ثَلَاثَةِ أَيَّامٍ وَ أُعْطِيَ نُوراً يَبْلُغُ السَّمَاءَ وَ وُقِيَ فِتْنَةَ الدَّجَّالِ وَ إِنَّهَا لَمَّا أُنْزِلَتْ شَيَّعَهَا سَبْعُونَ أَلْفَ مَلَكٍ وَ مَلَأَ عِظَمُهَا مَا بَيْنَ السَّمَاءِ وَ الْأَرْضِ.
وَ عَنِ الصَّادِقِ ع مَنْ قَرَأَهَا فِي كُلِّ لَيْلَةِ جُمُعَةٍ لَمْ يَمُتْ إِلَّا شَهِيداً وَ بَعَثَهُ اللَّهُ تَعَالَى مَعَ الشُّهَدَاءِ وَ وَقَفَ مَوْقِفَهُمْ.
مَرْيَمُ
عَنْهُ ص مَنْ قَرَأَهَا أُعْطِيَ مِنَ الْأَجْرِ بِعَدَدِ مَنْ صَدَّقَ بِزَكَرِيَّا وَ كَذَّبَ بِهِ
الحديثَ.
وَ عَنِ الصَّادِقِ ع مَنْ أَدْمَنَ قِرَاءَتِهَا لَمْ يَمُتْ مِنَ الدُّنْيَا حَتَّى يُصِيبَهُ مِنْهَا مَا يُعِينُهُ فِي نَفْسِهِ وَ مَالِهِ وَ وُلْدِهِ وَ كَانَ فِي الْآخِرَةِ مِنْ أَصْحَابِ عِيسَى ع وَ أُعْطِيَ مُلْكَ سُلَيْمَانَ بْنِ دَاوُدَ فِي الْآخِرَةِ.
طه
عَنْهُ ص مَنْ قَرَأَهَا أُعْطِيَ مِنَ الْأَجْرِ ثَوَابَ الْمُهَاجِرِينَ وَ الْأَنْصَارِ وَ إِنَّ أَهْلَ الْجَنَّةِ لَا يَقْرَءُونَ مِنَ الْقُرْآنِ إِلَّا يس وَ طه وَ إِنَّ اللَّهَ تَعَالَى خَلَقَهُمَا قَبْلَ أَنْ يَخْلُقَ آدَمَ ع بِأَلْفَيْ عَامٍ.
وَ عَنِ الصَّادِقِ ع لَا تَدَعُوا قِرَاءَتَهَا فَإِنَّ اللَّهَ تَعَالَى يُحِبُّهَا وَ يُحِبُّ مَنْ يَقْرَأُهَا وَ مَنْ أَدْمَنَ قِرَاءَتَهَا أُعْطِيَ كِتابَهُ بِيَمِينِهِ وَ لَمْ يُحَاسِبْهُ بِمَا عَمِلَ فِي الْإِسْلَامِ وَ أُعْطِيَ مِنَ الْأَجْرِ حَتَّى يَرْضَى.
الْأَنْبِيَاءُ
عَنْهُ ص مَنْ قَرَأَهَا حَاسَبَهُ اللَّهُ حِساباً يَسِيراً وَ صَافَحَهُ وَ سَلَّمَ عَلَيْهِ كُلُّ نَبِيٍّ ذُكِرَ اسْمُهُ فِي الْقُرْآنِ
وَ عَنِ الصَّادِقِ ع مَنْ قَرَأَهَا حُبّاً لَهَا كَانَ مِمَّنْ يُرَافِقُ النَّبِيِّينَ فِي الْجَنَّةِ وَ كَانَ مَهِيباً فِي أَعْيُنِ النَّاسِ فِي الدُّنْيَا.
الْحَجُ
عَنْهُ ص مَنْ قَرَأَهَا أُعْطِيَ مِنَ الْأَجْرِ بِعَدَدِ مَنْ حَجَّ وَ اعْتَمَرَ.
وَ عَنِ الصَّادِقِ ع مَنْ قَرَأَهَا فِي كُلِّ ثَلَاثَةِ أَيَّامٍ لَمْ يَخْرُجْ سَنَةٌ حَتَّى يَحُجَّ إِلَى بَيْتِ اللَّهِ تَعَالَى وَ إِنْ مَاتَ فِي سَفَرِهِ دَخَلَ الْجَنَّةَّ.
الْمُؤْمِنُونَ
عَنْهُ ص مَنْ قَرَأَهَا بَشَّرَتْهُ الْمَلَائِكَةُ بِالرَّوْحِ وَ الرَّيْحَانِ وَ مَا تَقَرُّ عَيْنُهُ عِنْدَ نُزُولِ مَلَكِ الْمَوْتِ.
وَ عَنِ الصَّادِقِ ع مَنْ قَرَأَهَا فِي كُلِّ جُمُعَةٍ خُتِمَ لَهُ بِالسَّعَادَةِ وَ كَانَ مَنْزِلُهُ فِي الْفِرْدَوْسِ الْأَعْلَى مَعَ النَّبِيِّينَ وَ الْمُرْسَلِينَ.
النُّورُ
عَنْهُ ص مَنْ قَرَأَهَا أُعْطِيَ مِنَ الْأَجْرِ عَشْرَ حَسَنَاتٍ بِعَدَدِ كُلِّ مُؤْمِنٍ وَ مُؤْمِنَةٍ فِيمَا مَضَى وَ فِيمَا بَقِيَ.
وَ عَنْهُ ص لَا تُنْزِلُوا نِسَاءَكُمُ الْغُرَفَ
الحديث و قد مر في يوسف.
وَ عَنِ الصَّادِقِ ع حَصِّنُوا أَمْوَالَكُمْ وَ فُرُوجَكُمْ وَ نِسَاءَكُمْ بِهَا
الحديث.
الْفُرْقَانُ
عَنْهُ ص مَنْ قَرَأَهَا بُعِثَ وَ هُوَ مُؤْمِنٌ بِ أَنَّ السَّاعَةَ آتِيَةٌ لا رَيْبَ فِيها وَ أَنَّ اللَّهَ يَبْعَثُ مَنْ فِي الْقُبُورِ وَ أُدْخِلَ الْجَنَّةَ بِغَيْرِ حِسَابٍ.
وَ عَنِ الْكَاظِمِ ع مَنْ قَرَأَهَا فِي كُلِّ لَيْلَةٍ لَمْ يُعَذِّبْهُ اللَّهُ أَبَداً وَ لَمْ يُحَاسِبْهُ وَ كَانَ مَنْزِلُهُ فِي الْفِرْدَوْسِ الْأَعْلَى.
الشُّعَرَاءُ
عَنْهُ ص مَنْ قَرَأَهَا كَانَ لَهُ مِنَ الْأَجْرِ عَشْرَ حَسَنَاتٍ بِعَدَدِ مَنْ صَدَّقَ بِنُوحٍ ع وَ كَذَّبَ بِهِ وَ بِهُودٍ ع وَ شُعَيْبٍ ع وَ صَالِحٍ وَ إِبْرَاهِيمَ ع وَ عِيسَى ع وَ مُحَمَّدٍ ص.
وَ عَنِ الصَّادِقِ ع مَنْ قَرَأَ الطَّوَاسِينَ الثَّلَاثَ فِي لَيْلَةِ الْجُمُعَةِ كَانَ مِنْ أَوْلِيَاءِ اللَّهِ
الحديثَ.
النَّمْلُ
عَنْهُ ص مَنْ قَرَأَهَا كَانَ لَهُ مِنَ الْأَجْرِ عَشْرَ حَسَنَاتٍ بِعَدَدِ مَنْ صَدَقَ بِسُلَيْمَانَ ع وَ كَذَّبَ بِهِ وَ بِهُودٍ ع وَ صَالِحٍ وَ شُعَيْبٍ وَ إِبْرَاهِيمَ ع وَ يَخْرُجُ مِنْ قَبْرِهِ وَ هُوَ يُنَادِي لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ.
وَ عَنِ الصَّادِقِ ع مَنْ قَرَأَ الطَّوَاسِينَ الثَّلَاثَ ...
و قد مر.
الْقَصَصُ
عَنْهُ ص مَنْ قَرَأَهَا أُعْطِيَ مِنَ الْأَجْرِ عَشْرَ حَسَنَاتٍ بِعَدَدِ مَنْ صَدَّقَ بِمُوسَى وَ كَذَّبَ بِهِ
الحديث.
الْعَنْكَبُوتُ
عَنْهُ ص
مَنْ قَرَأَهَا كَانَ لَهُ مِنَ الْأَجْرِ عَشْرُ حَسَنَاتٍ بِعَدَدِ كُلِّ الْمُؤْمِنِينَ وَ الْمُنَافِقِينَ.
وَ عَنِ الصَّادِقِ ع مَنْ قَرَأَ الرُّومَ وَ الْعَنْكَبُوتَ لَيْلَةَ ثَلَاثٍ وَ عِشْرِينَ مِنْ شَهْرِ رَمَضَانَ فَهُوَ وَ اللَّهِ مِنْ أَهْلِ الْجَنَّةِ
الحديثَ.
الرُّومُ
عَنْهُ ص مَنْ قَرَأَهَا كَانَ لَهُ مِنَ الْأَجْرِ عَشْرُ حَسَنَاتٍ بِعَدَدِ كُلِّ مَلَكٍ يُسَبِّحُ اللَّهَ بَيْنَ السَّمَاءِ وَ الْأَرْضِ وَ أَدْرَكَ مَا ضَيَّعَ فِي يَوْمِهِ وَ لَيْلَتِهِ
و ثواب قراءتها مع العنكبوت مر ذكره.
لُقْمَانُ
عَنْهُ ص مَنْ قَرَأَهَا كَانَ لُقْمَانُ لَهُ فِي الْقِيَامَةِ رَفِيقاً وَ أُعْطِيَ مِنَ الْحَسَنَاتِ عَشْراً بِعَدَدِ مَنْ أَمَرَ بِالْمَعْرُوفِ وَ نَهَى عَنِ الْمُنْكَرِ.
وَ عَنِ الصَّادِقِ ع مَنْ قَرَأَهَا فِي لَيْلَةٍ وَكَّلَ اللَّهُ تَعَالَى بِهِ ثَلَاثِينَ مَلَكاً يَحْفَظُونَهُ مِنْ إِبْلِيسَ وَ جُنُودِهِ حَتَّى يُصْبِحَ وَ إِنْ قَرَأَهَا نَهَاراً حَفِظُوهُ مِنْ إِبْلِيسَ وَ جُنُودِهِ حَتَّى يُمْسِيَ.
سَجْدَةُ
عَنْهُ ص مَنْ قَرَأَهَا مَعَ سُورَةِ الْمُلْكِ- فَكَأَنَّمَا أَحْيَا لَيْلَةَ الْقَدْرِ.
وَ عَنِ الصَّادِقِ ع مَنْ قَرَأَهَا فِي لَيْلَةِ الْجُمُعَةِ أَعْطَاهُ اللَّهُ تَعَالَى كِتابَهُ بِيَمِينِهِ وَ لَمْ يُحَاسِبْهُ بِمَا كَانَ مِنْهُ وَ كَانَ مِنْ رُفَقَاءِ مُحَمَّدٍ ص وَ أَهْلِ بَيْتِهِ.
الْأَحْزَابُ
عَنْهُ ص مَنْ قَرَأَهَا وَ عَلَّمَهَا أَهْلَهُ وَ مَا مَلَكَتْ بِيَمِينِهِ أُعْطِيَ الْأَمَانَ مِنْ عَذَابِ الْقَبْرِ.
وَ عَنِ الصَّادِقِ ع مَنْ أَكْثَرَ قِرَاءَتَهَا كَانَ فِي الْقِيَامَةِ مِنْ مُجَاوِرِي النَّبِيِّ ص وَ أَزْوَاجِهِ.
سَبَأُ
عَنْهُ ص مَنْ قَرَأَهَا لَمْ يَبْقَ نَبِيٌّ وَ لَا رَسُولٌ إِلَّا كَانَ لَهُ فِي الْقِيَامَةِ رَفِيقاً وَ مُصَافِحاً.
وَ عَنِ الصَّادِقِ ع مَنْ قَرَأَ فِي لَيْلِهِ الْحَمْدَيْنِ جَمِيعاً لَمْ يَزَلْ فِي حِفْظِ اللَّهِ وَ كِلَاءَتِهِ وَ مَنْ قَرَأَهُمَا فِي نَهَارِهِ لَمْ يُصِبْهُ فِيهِ مَكْرُوهٌ وَ أُعْطِيَ مِنْ خَيْرِ الدَّارَيْنِ مَا لَمْ يَخْطُرْ عَلَى قَلْبِهِ وَ لَمْ يَبْلُغْهُ مُنَاهُ.
فَاطِرٌ
عَنْهُ ص مَنْ قَرَأَهَا يُرِيدُ بِهَا مَا عِنْدَ اللَّهِ دَعَتْهُ ثَمَانِيَةُ أَبْوَابِ الْجَنَّةِ يَدْخُلُ مِنْ أَيِّهَا شَاءَ
و حَدِيثُ قِرَاءَةِ الْحَمْدَيْنِ مَرَّ آنِفاً.
يس
عَنْهُ ص مَنْ قَرَأَهَا يُرِيدُ بِهَا اللَّهَ عَزَّ وَ جَلَّ غَفَرَ اللَّهُ لَهُ وَ أُعْطِيَ مِنَ الْأَجْرِ كَأَنَّمَا قَرَأَ الْقُرْآنَ اثْنَتَيْ عَشْرَةَ مَرَّةً
الخبرَ.
وَ عَنِ الصَّادِقِ ع أَنَّ لِكُلِّ شَيْءٍ قَلْباً وَ قَلْبُ
الْقُرْآنِ يس فَمَنْ قَرَأَهَا فِي نَهَارِهِ كَانَ مِنَ الْمَحْفُوظِينَ وَ الْمَرْزُوقِينَ حَتَّى يُمْسِيَ
الخبرَ.
وَ عَنِ النَّبِيِّ ص مَنْ دَخَلَ الْمَقَابِرَ فَقَرَأَهَا خُفِّفَ عَنْهُمْ يَوْمَئِذٍ وَ كَانَ لَهُ بِعَدَدِ مَنْ فِيهَا حَسَنَاتٌ.
وَ عَنْهُ ص أَنَّهَا تُدْعَى فِي التَّوْرَاةِ الْمُعِمَّةَ أَيْ تَعُمُّ صَاحِبَهَا خَيْرَ الدَّارَيْنِ وَ تَدْفَعُ عَنْهُ بَلْوَى الدُّنْيَا وَ عَذَابَ الْآخِرَةِ
الخبر.
الصَّافَّاتُ
عَنْهُ ص مَنْ قَرَأَهَا أُعْطِيَ مِنَ الْأَجْرِ عَشْرَ حَسَنَاتٍ بِعَدَدِ كُلِّ جِنِّيٍّ وَ شَيْطَانٍ وَ تَبَاعَدَتْ عَنْهُ مَرَدَةُ الشَّيَاطِينِ وَ بَرِأَ مِنَ الشِّرْكِ وَ شَهِدَ لَهُ حَافِظَاهُ فِي الْقِيَامَةِ أَنَّهُ كَانَ مُؤْمِناً بِالْمُرْسَلِينَ.
وَ عَنِ الصَّادِقِ ع مَنْ قَرَأَهَا فِي كُلِّ يَوْمِ جُمُعَةٍ لَمْ يَزَلْ مَحْفُوظاً مِنْ كُلِّ آفَةٍ
الخبر.
وَ عَنْهُ ص مَنْ قَرَأَهَا أُعْطِيَ مِنَ الْأَجْرِ بِوَزْنِ كُلِّ جَبَلٍ سَخَّرَهُ اللَّهُ تَعَالَى لِدَاوُدَ ع حَسَنَاتٍ وَ عَصَمَهُ أَنْ يُصِرَّ عَلَى ذَنْبٍ صَغِيرٍ أَوْ كَبِيرٍ.
وَ عَنِ الْبَاقِرِ [الصَّادِقِ] ع مَنْ قَرَأَهَا فِي لَيْلَةِ الْجُمُعَةِ أُعْطِيَ مِنْ خَيْرِ الدَّارَيْنِ مَا لَمْ يُعْطَ أَحَدٌ مِنَ النَّاسِ إِلَّا نَبِيٌّ مُرْسَلٌ أَوْ مَلَكٌ مُقَرَّبٌ وَ أَدْخَلَهُ اللَّهُ الْجَنَّةَ وَ كُلَّ مَنْ أَحَبَّ مِنْ أَهْلِ بَيْتِهِ حَتَّى خَادِمَهُ.
الزُّمَرُ
عَنْهُ ص مَنْ قَرَأَهَا لَمْ يَقْطَعِ اللَّهُ رَجَاهُ وَ أَعْطَاهُ ثَوَابَ الْخَائِفِينَ.
وَ عَنِ الصَّادِقِ ع مَنْ قَرَأَهَا أَعْطَاهُ اللَّهُ شَرَفَ الدَّارَيْنِ
الخبرَ.
الْمُؤْمِنُ
عَنْهُ ص مَنْ قَرَأَهَا لَمْ يَبْقَ رُوحُ نَبِيٍّ وَ لَا صِدِّيقٍ وَ لَا مُؤْمِنٍ إِلَّا صَلَّوْا عَلَيْهِ وَ اسْتَغْفَرُوا لَهُ.
وَ عَنِ الصَّادِقِ ع مَنْ قَرَأَهَا فِي كُلِّ ثَلَاثٍ غَفَرَ اللَّهُ لَهُ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِهِ وَ مَا تَأَخَّرَ وَ أَلْزَمَهُ كَلِمَةَ التَّقْوى وَ جَعَلَ الْآخِرَةَ خَيْراً لَهُ مِنَ الدُّنْيَا.
فُصِّلَتْ
عَنْهُ ص مَنْ قَرَأَهَا أُعْطِيَ مِنَ الْأَجْرِ عَشْرَ حَسَنَاتٍ بِعَدَدِ كُلِّ حَرْفٍ مِنْهَا.
وَ عَنِ الصَّادِقِ ع مَنْ قَرَأَهَا كَانَتْ لَهُ نُوراً فِي الْقِيَامَةِ مَدَّ بَصَرِهِ وَ سُرُوراً وَ عَاشَ فِي هَذِهِ الدُّنْيَا مَحْمُوداً مَغْبُوطاً.
الشُّورَى
عَنْهُ ص مَنْ قَرَأَهَا كَانَ مِمَّنْ تُصَلِّي عَلَيْهِ الْمَلَائِكَةُ وَ يَسْتَغْفِرُونَ لَهُ وَ يَسْتَرْحِمُونَ عَلَيْهِ.
وَ عَنِ الصَّادِقِ ع مَنْ قَرَأَهَا كَانَ مِمَّنْ بُعِثَ وَ وَجْهُهُ كَالْقَمَرِ لَيْلَةَ الْبَدْرِ
الخبر.
الزُّخْرُفُ
عَنْهُ ص مَنْ قَرَأَهَا
كَانَ مِمَّنْ يُقَالُ لَهُ فِي الْقِيَامَةِ يا عِبادِ لا خَوْفٌ عَلَيْكُمُ الْيَوْمَ وَ لا أَنْتُمْ تَحْزَنُونَ ادْخُلُوا الْجَنَّةَ بِغَيْرِ حِسَابٍ.
وَ عَنِ الصَّادِقِ ع مَنْ أَدْمَنَ قِرَاءَتَهَا آمَنَهُ اللَّهُ تَعَالَى فِي قَبْرِهِ مِنْ هَوَامِّ الْأَرْضِ وَ مِنْ ضَمَّةِ الْقَبْرِ حَتَّى يَقِفَ بَيْنَ يَدَيِ اللَّهِ تَعَالَى فَتَكُونَ هِيَ الَّتِي تُدْخِلُهُ الْجَنَّةُ.
الدُّخَانُ
عَنْهُ ص مَنْ قَرَأَهَا فِي لَيْلَةِ جُمُعَةٍ غُفِرَ لَهُ وَ كَانَ لَهُ بِكُلِّ حَرْفٍ مِنْهَا مِائَةُ أَلْفِ رَقَبَةٍ وَ اسْتَغْفَرَ لَهُ سَبْعُونَ أَلْفَ مَلَكٍ وَ مَنْ قَرَأَهَا لَيْلَةَ الْجُمُعَةِ وَ يَوْمَهَا بَنَى اللَّهُ تَعَالَى لَهُ بَيْتاً فِي الْجَنَّةِ
وَ عَنِ الصَّادِقِ ع مَنْ قَرَأَهَا فِي فَرَائِضِهِ وَ نَوَافِلِهِ بُعِثَ مِنَ الْآمِنِينَ وَ أَظَلَّهُ اللَّهُ تَحْتَ ظِلِّ عَرْشِهِ وَ حَاسَبَهُ حِساباً يَسِيراً وَ أَعْطَاهُ كِتابَهُ بِيَمِينِهِ .
الْجَاثِيَةُ
عَنْهُ ص مَنْ قَرَأَهَا سَتَرَ اللَّهُ تَعَالَى عَوْرَتَهُ وَ سَكَّنَ رَوْعَتَهُ عِنْدَ الْحِسَابِ.
وَ عَنِ الصَّادِقِ ع مَنْ قَرَأَهَا لَمْ يَرَ النَّارَ أَبَداً وَ كَانَ مَعَ مُحَمَّدٍ ص.
الْأَحْقَافُ
عَنْهُ ص مَنْ قَرَأَهَا أُعْطِيَ بِعَدَدِ كُلِّ رَمْلٍ فِي الدُّنْيَا عَشْرَ حَسَنَاتٍ.
وَ عَنِ الصَّادِقِ ع مَنْ قَرَأَهَا كُلَّ لَيْلَةٍ أَوْ كُلَّ جُمُعَةٍ لَمْ يُصِبْهُ اللَّهُ تَعَالَى رَوْعَةَ الدُّنْيَا وَ آمَنَهُ مِنْ فَزَعِ يَوْمِ الْقِيَامَةِ.
مُحَمَّدٌ
عَنْهُ ص مَنْ قَرَأَهَا كَانَ حَقّاً عَلَيْهِ تَعَالَى أَنْ يَسْقِيَهُ مِنْ أَنْهَارِ الْجَنَّةِ.
وَ عَنِ الصَّادِقِ ع مَنْ قَرَأَهَا لَمْ يَدْخُلْهُ شَكٌّ فِي دِينِهِ أَبَداً
الخبر.
الْفَتْحُ
عَنْهُ ص مَنْ قَرَأَهَا فَكَأَنَّمَا شَهِدَ مَعَ النَّبِيِّ ص فَتْحَ مَكَّةَ وَ كَانَ مَعَ مَنْ بَايَعَهُ تَحْتَ الشَّجَرَةِ.
وَ عَنِ الصَّادِقِ ع حَصِّنُوا أَمْوَالَكُمْ وَ نِسَاءَكُمْ وَ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ مِنَ التَّلَفَ بِهَا
الخبر.
الْحُجُرَاتُ
عَنْهُ ص مَنْ قَرَأَهَا أُعْطِيَ مِنَ الْأَجْرِ عَشْرَ حَسَنَاتٍ بِعَدَدِ مَنْ أَطَاعَ اللَّهَ تَعَالَى وَ مَنْ عَصَاهُ.
وَ عَنِ الصَّادِقِ ع مَنْ قَرَأَهَا فِي كُلِّ لَيْلَةٍ أَوْ فِي كُلِّ يَوْمٍ كَانَ مِنْ زُوَّارِ النَّبِيِّ ص.
ق
عَنْهُ ص مَنْ قَرَأَهَا هَوَّنَ اللَّهُ تَعَالَى عَلَيْهِ سَكَرَاتِ الْمَوْتِ.