کتابخانه روایات شیعه
7- فهرس الأماكن و البقاع المكان الصفحة
البصرة 113
بغداد 149، 223
الحلّة 223
دار السلام 223
الري 182
زبالة 246
سمرقند 156
الشام 252
فوشنج 152
المدرسة المستنصرية 149
المدينة 243
مسجد رسول اللّه (صلّى اللّه عليه و آله) 142، 243
مشهد الكاظم (صلوات اللّه عليه) 278 817
ر 142، 267
مكّة 243، 247، 252، 267
اليمن 267
8- فهرس الفرق و الطوائف و الأمم الصفحة
أصحاب أبي حنيفة 151
الإماميّة 129، 187
امة محمد (صلّى اللّه عليه و آله) 180
بني آدم 124، 125، 308
بني إسرائيل 295، 296
السوفسطائية 303
الشيعة 189، 192، 242، 292
العامّة 210، 214
الفطحية 290، 291، 292، 293
المعتزلة 167
اللاأدرية 303
9- فهرس الأبيات الشعرية القافية الصفحة
من طريق النصح يبدي و يعيد 224
إلّا على أكمه لا يعرف القمرا 111
يجد مرا به الماء الزلالا 300
فكيف ذاك و ما لي عنهم بدل 122
10- فهرس الأبواب و الفصول الصفحة
الباب الأوّل: في بعض ما هداني اللّه جلّ جلاله إليه من المعقول المقوّي لما رويته في الاستخارة من المنقول 121
الباب الثاني: في بعض ما عرفته من صريح القرآن هاديا الى مشاورة اللّه جلّ جلاله، و حجّة على الإنسان 123
الباب الثالث: في بعض ما وجدته من طريق الاعتبار كاشفا لقوة العمل في الاستخارة بما ورد في الأخبار 127
الباب الرابع: في بعض ما رويته من تهديد اللّه جلّ جلاله لعبده على ترك استخارته، و تأكيد ذلك ببعض ما أرويه عن خاصته 129
الباب الخامس: في بعض ما رويته عن حجة اللّه جلّ جلاله على بريته في عدوله عن نفسه لما استشير- مع عصمته- الى الأمر بالاستخارة، و هو حجة اللّه على من كلّف الاقتداء بإمامته 141
الباب السادس: في بعض ما رويته من عمل حجة اللّه جلّ جلاله المعصوم في خاصّ نفسه بالاستخارة، أو أمره بذلك من طريق الخاصّة و الجمهور، و قسمه باللّه جلّ جلاله أنّه سبحانه يخير لمن استخاره مطلقا في سائر الأمور 147
الباب السابع: في بعض ما رويته في أن حجة اللّه جلّ جلاله المعصوم عليه أفضل الصلوات لم يقتصر في الاستخارة على ما يسميه الناس مباحات، و أنه
استخار في المندوبات و الطاعات، و الفتوى بذلك عن بعض أصحابنا الثقات 167
الباب الثامن: فيما أقوله و بعض ما أرويه من فضل الاستخارة و مشاورة اللّه جلّ جلاله بالست الرقاع و بعض ما أعرفه من فوائد امتثال ذلك الأمر المطاع، و روايات بدعوات عند الاستخارات 179
* دعاء الاستخارة عن مولانا الصادق (عليه السلام) 198
* دعاء يروى عن مولانا الرضا عليّ بن موسى (عليه السلام)، يرويه عن أبيه موسى بن جعفر الكاظم في الاستخارات، يرويه عن الصادق (عليهم السلام). 204
* دعاء مولانا المهديّ صلوات اللّه عليه و على آبائه الطاهرين في الاستخارات، و هو آخر ما خرج من مقدس حضرته أيّام الوكالات 205
الباب التاسع: فيما أذكره من ترجيح العمل في الاستخارة بالرقاع الست المذكورة، و بيان بعض فضل ذلك على غيره من الروايات المأثورة 209
الباب العاشر: فيما رويته أو رأيته من مشاورة اللّه جلّ جلاله بصلاة ركعتين و الاستخارة برقعتين 227
الباب الحادي عشر: في بعض ما رويته من الاستخارة بمائة مرة و مرة 231
فصل: يتضمن الاستخارة بمائة مرة و مرة في آخر ركعة من صلاة الليل 233
فصل: يتضمن الاستخارة بمائة مرة و مرة عقيب ركعتي الفجر 233
الباب الثاني عشر: في بعض ما رويته في الاستخارة بمائة مرة و الإشارة في بعض الروايات إلى تعيين موضع الاستخارات، و الى الاستخارة عقيب المفروضات 235
فصل: يتضمن استخارة بمائة مرة بعد صوم ثلاثة أيّام 236
فصل: يتضمن الاستخارة بمائة مرة يتصدق قبلها على ستين مسكينا 237
فصل: يتضمن الاستخارة بمائة مرة عقيب الفريضة 238
فصل: يتضمن الاستخارة بمائة مرة في آخر ركعة من صلاة الليل 239
فصل: يتضمن الاستخارة بمائة مرة عند الحسين بن علي (عليهما السلام) 240
الباب الثالث عشر: في بعض ما رويته من الاستخارة بسبعين مرة 249
الباب الرابع عشر: في بعض ما رويته ممّا يجري فيه الاستخارة بعشر مرات 251
الباب الخامس عشر: في بعض ما رويته من الاستخارة بسبع مرّات 253
الباب السادس عشر: في بعض ما رويته في الاستخارة بثلاث مرّات 255
الباب السابع عشر: في بعض ما رويته في الاستخارة بمرة واحدة 257
الباب الثامن عشر: فيما رأيته في الاستخارة بقول ما شئت من مرة 259
فصل: يتضمن الاستخارة في كل ركعة من الزوال، و لم يتضمن عددا و لا تفصيلا للحال 260
الباب التاسع عشر: في بعض ما رأيته من مشاورة اللّه جلّ جلاله برقعتين في الطين و الماء 263
الباب العشرون: في بعض ما رويته أو رأيته من مشاورة اللّه جلّ جلاله بالمساهمة 267
الباب الحادي و العشرون: في بعض ما رويته من مشاورة اللّه جلّ جلاله بالقرعة 271
فصل: يتضمن المشاورة للّه جلّ جلاله بالمصحف المقدس و وجدناه قد سماه الذي رواه بالقرعة 275
الباب الثاني و العشرون: في استخارة الإنسان عن من يكلّفه الاستخارة من الاخوان 281
الباب الثالث و العشرون: فيما لعله يكون سببا لتوقف قوم عن العمل بالاستخارة أو لإنكارها و الجواب عن ذلك 283
الباب الرابع و العشرون: فيما أذكره من أن الاعتبار في صواب العبد في الأعمال و الأقوال على ما وهب اللّه جلّ جلاله من العقل في المعقول و على ما نبه صلوات اللّه عليه في المنقول دون من خالف في ذلك على كل حال 303
11- مصادر التحقيق
1- القرآن الكريم:
2- الاختصاص: تأليف الشيخ المفيد محمّد بن محمّد بن النعمان (413) ه، تحقيق علي أكبر الغفاري، 1402 ه.
3- اختيار معرفة الرجال، المعروف برجال الكشّيّ: تأليف شيخ الطائفة أبي جعفر محمّد بن الحسن الطوسيّ (46 ه)، تصحيح و تعليق السيّد حسن المصطفويّ، نشر جامعة مشهد، 1348 ه ش.
4- أدعية السر: تأليف السيّد ضياء الدين أبي الرضا فضل اللّه الراونديّ، نسخة مخطوطة محفوظة في مكتبة آية اللّه العظمى المرعشيّ العامّة تحت رقم 499.
5- إرشاد الساري لشرح صحيح البخاريّ: تأليف أبي العباس شهاب الدين أحمد ابن محمّد القسطلاني (923 ه)، نشر دار إحياء التراث العربي، بيروت.
6- إرشاد المستبصر في الاستخارات: تأليف السيّد عبد اللّه شبّر (1242 ه)، إعداد الشيخ رضا الأستاذي، نشر مكتبة البصيرتي قم، الطبعة الثانية.
7- أساس البلاغة: تأليف العلّامة جار اللّه أبي القاسم محمود بن عمر الزمخشري (538 ه)، تحقيق عبد الرحيم محمود، افست مكتب التبليغات الإسلامي، قم.