دعائم الإسلام

دعائم الإسلام، ج‏2، ص: 564

وَ لَقَدْ أُوحِيَ إِلَيْكَ وَ إِلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكَ لَئِنْ أَشْرَكْتَ لَيَحْبَطَنَّ عَمَلُكَ. / 39/ 65/ 479/ 5

كَيْفَ يَهْدِي اللَّهُ قَوْماً كَفَرُوا بَعْدَ إِيمانِهِمْ. / 3/ 68/ 479/ 6

وَ مَنْ يَرْتَدِدْ مِنْكُمْ عَنْ دِينِهِ فَيَمُتْ وَ هُوَ كافِرٌ ... / 2/ 217/ 479/ 7

إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا ثُمَّ كَفَرُوا ثُمَّ آمَنُوا ثُمَّ كَفَرُوا ثُمَّ ازْدادُوا كُفْراً لَمْ يَكُنِ اللَّهُ لِيَغْفِرَ لَهُمْ. / 4/ 132/ 479/ 10

وَ اتَّبَعُوا ما تَتْلُوا الشَّياطِينُ عَلى‏ مُلْكِ سُلَيْمانَ وَ ما كَفَرَ سُلَيْمانُ وَ لكِنَّ الشَّياطِينَ كَفَرُوا يُعَلِّمُونَ النَّاسَ السِّحْرَ وَ ما أُنْزِلَ عَلَى الْمَلَكَيْنِ بِبابِلَ هارُوتَ وَ مارُوتَ وَ ما يُعَلِّمانِ مِنْ أَحَدٍ حَتَّى يَقُولا إِنَّما نَحْنُ فِتْنَةٌ فَلا تَكْفُرْ. / 2/ 102/ 482/ 11

وَ لا تَأْكُلُوا أَمْوالَكُمْ بَيْنَكُمْ بِالْباطِلِ. / 2/ 188، 4/ 29/ 484/ 5

وَ لا تَعْتَدُوا إِنَّ اللَّهَ لا يُحِبُّ الْمُعْتَدِينَ. / 2/ 190، 5/ 87/ 484/ 6

وَ لا تَنْسَوُا الْفَضْلَ بَيْنَكُمْ. / 2/ 237/ 489/ 5

إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُكُمْ أَنْ تُؤَدُّوا الْأَماناتِ إِلى‏ أَهْلِها. / 4/ 58/ 491/ 3

وَ لا تُضآرُّوهُنَّ لِتُضَيِّقُوا عَلَيْهِنَّ. / 65/ 6/ 499/ 9

وَ لا تُمْسِكُوهُنَّ ضِراراً لِتَعْتَدُوا. / 2/ 231/ 499/ 9

لا تُضَارَّ والِدَةٌ بِوَلَدِها وَ لا مَوْلُودٌ لَهُ بِوَلَدِهِ. / 2/ 233/ 499/ 10

وَ أَقِيمُوا الشَّهادَةَ لِلَّهِ. / 65/ 3/ 507/ 5

وَ اسْتَشْهِدُوا شَهِيدَيْنِ مِنْ رِجالِكُمْ فَإِنْ لَمْ يَكُونا رَجُلَيْنِ فَرَجُلٌ وَ امْرَأَتانِ مِمَّنْ تَرْضَوْنَ مِنَ الشُّهَداءِ. / 2/ 282/ 507/ 6

وَ أَشْهِدُوا إِذا تَبايَعْتُمْ. / 2/ 282/ 507/ 7

دعائم الإسلام، ج‏2، ص: 565

فَاجْتَنِبُوا الرِّجْسَ مِنَ الْأَوْثانِ وَ اجْتَنِبُوا قَوْلَ الزُّورِ، حُنَفاءَ لِلَّهِ غَيْرَ مُشْرِكِينَ بِهِ. / 22/ 30- 31/ 508/ 8

وَ اسْتَشْهِدُوا شَهِيدَيْنِ مِنْ رِجالِكُمْ. / 2/ 282/ 508/ 9

إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ التَّوَّابِينَ وَ يُحِبُّ الْمُتَطَهِّرِينَ. / 2/ 222/ 512/ 5

وَ لا تَقْبَلُوا لَهُمْ شَهادَةً أَبَداً. / 24/ 4/ 512/ 8

إِلَّا الَّذِينَ تابُوا. / 24/ 5/ 512/ 9

أَوْ آخَرانِ مِنْ غَيْرِكُمْ. / 5/ 106/ 513/ 14

اثْنانِ ذَوا عَدْلٍ مِنْكُمْ أَوْ آخَرانِ مِنْ غَيْرِكُمْ. / 5/ 106/ 514/ 1

إِلَّا مَنْ شَهِدَ بِالْحَقِّ وَ هُمْ يَعْلَمُونَ. / 43/ 86/ 515/ 12

وَ لا يَأْبَ الشُّهَداءُ إِذا ما دُعُوا. / 2/ 282/ 516/ 15

وَ لا تَكْتُمُوا الشَّهادَةَ وَ مَنْ يَكْتُمْها فَإِنَّهُ آثِمٌ قَلْبُهُ. / 2/ 283/ 517/ 1

وَ لا تَأْكُلُوا أَمْوالَكُمْ بَيْنَكُمْ بِالْباطِلِ وَ تُدْلُوا بِها إِلَى الْحُكَّامِ لِتَأْكُلُوا فَرِيقاً مِنْ أَمْوالِ النَّاسِ بِالْإِثْمِ وَ أَنْتُمْ تَعْلَمُونَ‏ / 2/ 188/ 518/ 3

فَساهَمَ فَكانَ مِنَ الْمُدْحَضِينَ. / 37/ 141/ 522/ 16

وَ ما كُنْتَ لَدَيْهِمْ إِذْ يُلْقُونَ أَقْلامَهُمْ أَيُّهُمْ يَكْفُلُ مَرْيَمَ. / 3/ 44/ 523/ 1

إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُكُمْ أَنْ تُؤَدُّوا الْأَماناتِ إِلى‏ أَهْلِها وَ إِذا حَكَمْتُمْ بَيْنَ النَّاسِ أَنْ تَحْكُمُوا بِالْعَدْلِ. / 4/ 58/ 527/ 3

وَ أَنِ احْكُمْ بَيْنَهُمْ بِما أَنْزَلَ اللَّهُ وَ لا تَتَّبِعْ أَهْواءَهُمْ. / 5/ 48/ 527/ 5

يا داوُدُ إِنَّا جَعَلْناكَ خَلِيفَةً فِي الْأَرْضِ فَاحْكُمْ بَيْنَ النَّاسِ بِالْحَقِّ. / 38/ 26/ 527/ 6

وَ مَنْ لَمْ يَحْكُمْ بِما أَنْزَلَ اللَّهُ فَأُولئِكَ هُمُ الْكافِرُونَ. / 5/ 44/ 529/ 4

دعائم الإسلام، ج‏2، ص: 566

يُرِيدُونَ أَنْ يَتَحاكَمُوا إِلَى الطَّاغُوتِ وَ قَدْ أُمِرُوا أَنْ يَكْفُرُوا بِهِ وَ يُرِيدُ الشَّيْطانُ أَنْ يُضِلَّهُمْ ضَلالًا بَعِيداً. / 4/ 60/ 530/ 5

وَ لا تَأْكُلُوا أَمْوالَكُمْ بَيْنَكُمْ بِالْباطِلِ وَ تُدْلُوا بِها إِلَى الْحُكَّامِ. / 2/ 188/ 530/ 11

أَ لَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ يَزْعُمُونَ أَنَّهُمْ آمَنُوا بِما أُنْزِلَ إِلَيْكَ وَ ما أُنْزِلَ مِنْ قَبْلِكَ يُرِيدُونَ أَنْ يَتَحاكَمُوا إِلَى الطَّاغُوتِ وَ قَدْ أُمِرُوا أَنْ يَكْفُرُوا بِهِ. / 4/ 60/ 530/ 16

وَ مَنْ لَمْ يَحْكُمْ بِما أَنْزَلَ اللَّهُ فَأُولئِكَ هُمُ الْكافِرُونَ. / 5/ 44/ 532/ 4

الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ. / 5/ 3/ 535/ 15

أَنَا خَيْرٌ مِنْهُ خَلَقْتَنِي مِنْ نارٍ وَ خَلَقْتَهُ مِنْ طِينٍ. / 7/ 12/ 536/ 13

وَ أَنِ احْكُمْ بَيْنَهُمْ بِما أَنْزَلَ اللَّهُ. / 5/ 49/ 541/ 1

دعائم الإسلام، ج‏2، ص: 567

2- فهرس الأحاديث النبويّة الشريفة

الحديث الصفحة و السطر

إذا أعسر أحدكم فليخرج من بيته و ليضرب في الأرض. 13/ 11

إنى و اللّه لا أعلم عملا يقربكم من الجنة إلّا و قد أعلمتكم به. 14/ 9

تحت ظل العرش يوم لا ظل إلّا ظله رجل خرج ضاربا في الأرض يطلب من فضل اللّه ما يكفّ به نفسه. 15/ 8

أما إنّي لا أسميكم السماسرة و لكن أسميكم التجار. 16/ 18

بعثني ربى رحمة و لم يجعلنى تاجرا. 17/ 4

إن اللّه يحب العبد أن يكون سهل البيع و سهل الشراء. 17/ 15

ثلاثة لا ينظر اللّه إليهم يوم القيامة ... رجل بايع إماما. 17/ 17

نهى عن بيع الأحرار و عن بيع الميتة و الدم و الخنزير و الأصنام و عن عسب الفحل و عن ثمن الخمر و عن بيع العذرة. 18/ 15

لعن اللّه الخمر و عاصرها و معتصرها و بائعها و مشتريها و شاربها و ساقيها و آكل ثمنها و حاملها و المحمولة إليه. 19/ 4

الذي حرم شرب الخمر حرم بيعها و أكل ثمنها. 19/ 6 4517

ى عن ثمن الكلب العقور. 19/ 13

نهى عن بيع السهم من المغنم من قبل أن تقسم. 20/ 9

نهى عن بيع الماء و الكلاء و النار. 20/ 11

نهى عن بيع الغرر. 21/ 6

نهى عن بيع حبل الحبلة. 21/ 8

نهى عن بيع المضامين و الملاقيح. 21/ 13

نهى عن بيع الملامسة و المنابذة و طرح الحصى. 21/ 17

نهى عن بيع الولاء و عن هبته. 22/ 15

دعائم الإسلام، ج‏2، ص: 568

نهى عن بيع العبد الآبق و البعير الشارد. 22/ 17

نهى عن بيع الثمرة قبل أن يبدو صلاحها. 24/ 4

نهى عن بيع المزابنة. 25/ 13

رخص النبيّ لأهل الحاجة و المسكنة الذين لا ورق لهم و لا ذهب، و هم يقدرون على التمر أن يبتاعوا بتمرهم من ثمار هذه العرايا بخرصها. 26/ 4

نهى عن الخلابة و الخديعة و الغش. 28/ 1

من غشنا فليس منا. 28/ 1

نهى عن الغدر و الخداع في البيوع و عن النكث. 28/ 1

أوفوا بالعقود في البيع و الشراء و النكاح و الحلف و العهد و الصدقة. 28/ 2

نهى عن شوب اللبن بالماء. 29/ 9

إذا طففت أمتى مكيالها و ميزانها، و اختانوا و أخفروا الذمّة و طلبوا بعمل الآخرة الدنيا ... 29/ 11

نهى عن التصرية من اشترى شاة مصراة فهي خلابة. 30/ 4

نهى عن النجش. 30/ 7

نهى أن يبيع الحاضر للبادى. 30/ 9

نهى عن تلقى الركبان. 31/ 4

نهى عن شرطين في بيع واحد. 32/ 4

نهى عن ربح ما لم يقبض. 32/ 13

نهى عن بيع و سلف. 33/ 7

نهى عن الكالئ بالكالئ. 33/ 12

نهى أن يساوم الرجل على سوم أخيه. 34/ 9

أمر ببيع أشياء في من يزيد. 34/ 13

نهى عن الحكرة. 35/ 3

دعائم الإسلام، ج‏2، ص: 569

لا يحتكر الطعام إلّا خاطئ. 35/ 3

ليس الحكرة إلّا في الحنطة و الشعير و الزيت و الزبيب و التمر. 35/ 14

الفضة بالفضة و الذهب بالذهب. 37/ 4

نهى عن بيع التمر بالرطب. 42/ 15

نهى عن بيع الطعام بالطعام جزافا. 43/ 6

البيعان بالخيار فيما تبايعاه حتّى يفترقا عن رضى. 43/ 16

المسلمون عند شروطهم. 44/ 5

من غشنا فليس منا. 47/ 3

الدين النصيحة. 47/ 5

لا يحل لمسلم أن يبيع من أخيه بيعا يعلم فيه عيبا إلّا بينه. 47/ 6

من باع بيعا إلى أجل لا يعرف أو بشي‏ء لا يعرف، فليس بيعه ببيع. 51/ 1

دماؤكم و أموالكم عليكم حرام كحرمة يومكم هذا في شهركم هذا، في بلدكم هذا. 59/ 15

إن اللّه مع الدائن حتّى يقضى دينه ما لم يكن فيه ما يكره اللّه. 60/ 14

من أقرض قرضا كان له مثله صدقة. 60/ 16

من أقرض قرضا كان له مثله كل يوم صدقة. 60/ 17

من أقرض قرضا كان له مثله صدقة، فإن أخره بعد محله، كان له مثله كل يوم صدقة. 61/ 3

لا تحل المسألة إلّا لثلاثة: لرجل تحمل بحمالة حتّى يصيبها، و رجل أصابته جائحة، و رجل أصابته فاقة شديدة. 63/ 11

رحم اللّه مؤمنا تكلم فغنم أو سكت فسلم. 66/ 4

ملعون من ظلم أجيرا أجرته. 74/ 5

بئس القوم قوما يجعلون أيمانهم دون طاعة اللّه. 94/ 4

دعائم الإسلام، ج‏2، ص: 570

لما خلق اللّه عزّ و جلّ جنة عدن خلق لبنها من ذهب يتلألأ و مسك مدوف. 94/ 16

لا يمين لمكره. 95/ 6

القونى غدا أخبركم به. 97/ 6

قدم المشيئة. 97/ 11

لا طلاق قبل نكاح و لا عتق قبل ملك. 98/ 5

من حلف على يمين فرأى غيرها خيرا منها فليأت الذي هو خير فليكفر عن يمينه. 101/ 9

إذا وضعت موائد آل محمّد حفت بها الملائكة يقدسون اللّه و يستغفرون لهم و لمن أكل طعامهم. 104/ 10

أهون أهل النار دركة، ابن جدعان، فقيل يا رسول اللّه و لم ذاك؟ قال كان يطعم الناس الطعام. 104/ 13

أطعم الطعام و أفش السلام و صل و الناس نيام. 105/ 6

ما من ضيف يحلّ بقوم إلّا و رزقه في حجره. 106/ 12

لا يضيف الضيف إلّا كل مؤمن و من مكارم الأخلاق قراء الضيف، و حدّ الضيافة ثلاثة أيام، فما كان فوق ذلك فهو صدقة. 106/ 15

لو دعيت إلى ذراع شاة لأجبت، و لو أهدى إلىّ كراع لقبلت. 107/ 10

سيّد الطعام في الدنيا و الآخرة اللحم، و سيد الشراب في الدنيا و الآخرة الماء. و عليكم باللحم فإنّه ينبت اللحم. و من ترك أكل اللحم أربعين يوما ساء خلقه. 109/ 12

إنا معشر قريش لحميون. 110/ 4

لا يأكل الجزور إلّا مؤمن. 110/ 7

إن اللّه تعالى يبغض أهل البيت اللحميين. 110/ 9

الثريد طعام العرب. 110/ 14