کتابخانه روایات شیعه
بحار الأنوار (ط - بيروت) - ج 1تا15
وَ إِذَا أَنْزَلَ رَبِّي آيَةً عَلَّمَنِيهَا
وَ لَقَدْ زَقَّنِيَ الْعِلْمَ لِكَيْ صِرْتُ فَقِيهاً 16327
.
23- فر، تفسير فرات بن إبراهيم أَحْمَدُ بْنُ مُحْرِزٍ الْخُرَاسَانِيُّ عَنْ جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدٍ الْفَزَارِيِّ عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مِيثَمٍ الْمِيثَمِيِّ عَنْ عَبْدِ الْوَاحِدِ بْنِ عَلِيٍّ قَالَ قَالَ أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ عَلِيُّ بْنُ أَبِي طَالِبٍ ع أَنَا أُوَرِّثُ 16328 مِنَ النَّبِيِّينَ إِلَى الْوَصِيِّينَ وَ مِنَ الْوَصِيِّينَ إِلَى النَّبِيِّينَ وَ مَا بَعَثَ اللَّهُ نَبِيّاً إِلَّا وَ أَنَا أَقْضِي دِينَهُ وَ أُنْجِزُ عِدَاتِهِ وَ لَقَدِ اصْطَفَانِي رَبِّي بِالْعِلْمِ وَ الظَّفَرِ وَ لَقَدْ وَفَدْتُ إِلَى رَبِّي اثْنَتَيْ عَشْرَةَ وِفَادَةً فَعَرَّفَنِي نَفْسَهُ وَ أَعْطَانِي مَفَاتِيحَ الْغَيْبِ ثُمَّ قَالَ أَنَا الْفَارُوقُ الَّذِي أُفَرِّقُ بَيْنَ الْحَقِّ وَ الْبَاطِلِ وَ أَنَا أُدْخِلُ أَوْلِيَائِي الْجَنَّةَ وَ أَعْدَائِي النَّارَ 16329 أَنَا الَّذِي قَالَ اللَّهُ هَلْ يَنْظُرُونَ إِلَّا أَنْ يَأْتِيَهُمُ اللَّهُ فِي ظُلَلٍ مِنَ الْغَمامِ وَ الْمَلائِكَةُ وَ قُضِيَ الْأَمْرُ وَ إِلَى اللَّهِ تُرْجَعُ الْأُمُورُ 16330 .
24- فر، تفسير فرات بن إبراهيم عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ الْحَسَنِ التَّمِيمِيُّ الْبَزَّازُ مُعَنْعَناً عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ عَنْ أَبِيهِ عَنْ جَدِّهِ ع قَالَ: خَطَبَ أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ عَلِيُّ بْنُ أَبِي طَالِبٍ ع عَلَى مِنْبَرِ الْكُوفَةِ وَ كَانَ فِيمَا قَالَ وَ اللَّهِ إِنِّي لَدَيَّانُ النَّاسِ يَوْمَ الدِّينِ وَ قَسِيمٌ بَيْنَ الْجَنَّةِ وَ النَّارِ 16331 لَا يَدْخُلُهَا الدَّاخِلُ إِلَّا عَلَى أَحَدِ قِسْمَيَّ وَ أَنَا الْفَارُوقُ الْأَكْبَرُ 16332 وَ إِنَّ جَمِيعَ الرُّسُلِ وَ الْمَلَائِكَةِ وَ الْأَرْوَاحِ خُلِقُوا لِخَلْقِنَا وَ لَقَدْ أُعْطِيتُ التِّسْعَ الَّذِي لَمْ يَسْبِقْنِي إِلَيْهَا أَحَدٌ عُلِّمْتُ فَصْلَ الْخِطَابِ وَ بُصِّرْتُ سَبِيلَ الْكِتَابِ وَ أُزْجَلُ إِلَى السَّحَابِ وَ عُلِّمْتُ عِلْمَ الْمَنَايَا وَ الْبَلَايَا وَ الْقَضَايَا وَ بِي كَمَالُ الدِّينِ وَ أَنَا النِّعْمَةُ الَّتِي أَنْعَمَهَا اللَّهُ عَلَى خَلْقِهِ كُلُّ ذَلِكَ مَنٌّ مِنَ اللَّهِ مَنَّ بِهِ عَلَيَ 16333 وَ مِنَّا الرَّقِيبُ عَلَى خَلْقِ اللَّهِ وَ نَحْنُ قَسِيمُ اللَّهِ 16334 وَ حُجَّتُهُ بَيْنَ الْعِبَادِ إِذْ يَقُولُ اللَّهُ اتَّقُوا اللَّهَ الَّذِي تَسائَلُونَ بِهِ
وَ الْأَرْحامَ إِنَّ اللَّهَ كانَ عَلَيْكُمْ رَقِيباً 16335 فَنَحْنُ أَهْلُ بَيْتٍ عَصَمَنَا اللَّهُ مِنْ أَنْ نَكُونَ فَتَّانِينَ أَوْ كَذَّابِينَ أَوْ سَاحِرِينَ أَوْ زَيَّانِينَ 16336 فَمَنْ كَانَ فِيهِ شَيْءٌ مِنْ هَذِهِ الْخِصَالِ فَلَيْسَ مِنَّا وَ لَا نَحْنُ مِنْهُ إِنَّا أَهْلُ بَيْتٍ طَهَّرَنَا اللَّهُ مِنْ كُلِّ نَجَسٍ نَحْنُ الصَّادِقُونَ إِذَا نَطَقْنَا وَ الْعَالِمُونَ إِذَا سُئِلْنَا أَعْطَانَا اللَّهُ عَشْرَ خِصَالٍ لَمْ يَكُنْ لِأَحَدٍ قَبْلَنَا وَ لَا يَكُونُ لِأَحَدٍ بَعْدَنَا الْعِلْمَ وَ الْحِلْمَ وَ اللُّبَّ وَ النُّبُوَّةَ وَ الشَّجَاعَةَ وَ السَّخَاوَةَ وَ الصَّبْرَ وَ الصِّدْقَ وَ الْعَفَافَ وَ الطَّهَارَةَ فَنَحْنُ كَلِمَةُ التَّقْوَى وَ سَبِيلُ الْهُدَى وَ الْمَثَلُ الْأَعْلَى وَ الْحُجَّةُ الْعُظْمَى وَ الْعُرْوَةُ الْوُثْقَى وَ الْحَقُّ الَّذِي أَقَرَّ اللَّهُ بِهِ فَما ذا بَعْدَ الْحَقِّ إِلَّا الضَّلالُ فَأَنَّى تُصْرَفُونَ 16337 .
بيان: قال الفيروزآبادي زجله و به رماه و دفعه و بالرمح زجه و الحمام أرسلها 16338 .
25- نهج، نهج البلاغة فَقُمْتُ بِالْأَمْرِ حِينَ فَشِلُوا وَ تَطَلَّعْتُ حِينَ تَعْتَعُوا 16339 وَ مَضَيْتُ بِنُورِ اللَّهِ حِينَ وَقَفُوا وَ كُنْتُ أَخْفَضَهُمْ صَوْتاً وَ أَعْلَاهُمْ فَوْتاً فَطِرْتُ بِعِنَانِهَا وَ اسْتَبْدَدْتُ بِرِهَانِهَا كَالْجَبَلِ لَا تُحَرِّكُهُ الْقَوَاصِفُ وَ لَا تُزِيلُهُ الْعَوَاصِفُ لَمْ يَكُنْ لِأَحَدٍ فِيَّ مَهْمَزٌ وَ لَا لِقَائِلٍ فِيَّ مَغْمَزٌ الذَّلِيلُ عِنْدِي عَزِيزٌ حَتَّى آخُذَ الْحَقَّ لَهُ وَ الْقَوِيُّ عِنْدِي ضَعِيفٌ حَتَّى آخُذَ الْحَقَّ مِنْهُ رَضِينَا عَنِ اللَّهِ قَضَاءَهُ وَ سَلَّمْنَا لِلَّهِ أَمْرَهُ أَ تَرَانِي
أَكْذِبُ عَلَى رَسُولِ اللَّهِ وَ اللَّهِ لَأَنَا أَوَّلُ مَنْ صَدَّقَهُ فَلَا أَكُونُ أَوَّلَ مَنْ كَذَبَ عَلَيْهِ فَنَظَرْتُ فِي أَمْرِي فَإِذَا طَاعَتِي قَدْ سَبَقَتْ بَيْعَتِي وَ إِذَا الْمِيثَاقُ فِي عُنُقِي لِغَيْرِي 16340 .
بيان: التعتعة الاضطراب في الكلام من حصر أو عي و الفوت السبق إلى الشيء و الضميران في عنانها و رهانها راجعان إلى الفضيلة بقرينة المقام و الاستبداد الانفراد قوله ع فإذا طاعتي قد سبقت بيعتي أي طاعتي لرسول الله ص فيما أمرني به من ترك القتال معهم إذا غصبوا خلافتي و لم أجد ناصرا سبقت بيعتي و صارت سببا لها و ميثاق الرسول 16341 في ذلك كان في عنقي أو المعنى لما أطاعني الناس لم أجد بدا من قبول بيعتهم لي فصار ميثاق بيعتهم في عنقي أو طاعتي لغيري سبقت و غلبت بيعة الناس لي في زمن الرسول و صار الأمر ظاهرا بالعكس فحصل لغيري من خلفاء الجور في عنقي الميثاق كذا خطر بالبال و هو عندي أظهر و قيل المراد بالطاعة طاعته لله و لرسوله و بالميثاق بالبيعة بيعته للخلفاء أي لا يضرني بيعتي لهم و لا يلزمني القيام بلوازمها فإن طاعتي لله قد سبقت بيعتي فإني أول من أطاع الله و آمن به و برسوله فلا يلزمني مبايعتي لهم مع كونها خلاف ما أمر الله و رسوله به.
26- أَقُولُ وَجَدْتُ فِي كِتَابِ سُلَيْمِ بْنِ قَيْسٍ رَوَى ابْنُ أَبِي عَيَّاشٍ عَنْهُ قَالَ سَمِعْتُ عَلِيّاً ع يَقُولُ كَانَتْ لِي مِنْ رَسُولِ اللَّهِ عَشْرُ خِصَالٍ مَا يَسُرُّنِي بِإِحْدَاهُنَّ مَا طَلَعَتْ عَلَيْهِ الشَّمْسُ وَ مَا غَرَبَتْ فَقِيلَ لَهُ سَمِّهَا 16342 لَنَا يَا أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ فَقَالَ قَالَ لِي رَسُولُ اللَّهِ ص أَنْتَ الْأَخُ 16343 وَ أَنْتَ الْخَلِيلُ وَ أَنْتَ الْوَصِيُّ وَ أَنْتَ الْوَزِيرُ وَ أَنْتَ الْخَلِيفَةُ فِي الْأَهْلِ وَ الْمَالِ فِي كُلِّ غَيْبَةٍ أَغِيبُهَا وَ مَنْزِلَتُكَ مِنِّي كَمَنْزِلَتِي مِنْ رَبِّي وَ أَنْتَ الْخَلِيفَةُ فِي أُمَّتِي وَلِيُّكَ وَلِيِّي وَ عَدُوُّكَ عَدُوِّي وَ أَنْتَ أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ وَ سَيِّدُ الْمُسْلِمِينَ مِنْ بَعْدِي
ثُمَّ أَقْبَلَ عَلِيٌّ ع عَلَى أَصْحَابِهِ فَقَالَ يَا مَعْشَرَ الصَّحَابَةِ وَ اللَّهِ مَا تَقَدَّمْتُ عَلَى أَمْرٍ إِلَّا مَا عَهِدَ إِلَيَّ فِيهِ رَسُولُ اللَّهِ ص فَطُوبَى لِمَنْ رَسَخَ حُبُّنَا أَهْلَ الْبَيْتِ فِي قَلْبِهِ 16344 فَوَ اللَّهِ مَا ذَكَرَ الْعَالِمُونَ ذِكْراً أَحَبَّ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ ص مِنِّي وَ صَلَّى الْقِبْلَتَيْنِ كَصَلَاتِي 16345 صَلَّيْتُ صَبِيّاً وَ لَمْ أَرْهَقْ حُلُماً وَ هَذِهِ فَاطِمَةُ صَلَوَاتُ اللَّهِ عَلَيْهَا بَضْعَةٌ مِنْ رَسُولِ اللَّهِ تَحْتِي هِيَ فِي زَمَانِهَا كَمَرْيَمَ بِنْتِ عِمْرَانَ فِي زَمَانِهَا وَ إِنَ 16346 الْحَسَنَ وَ الْحُسَيْنَ سِبْطَا هَذِهِ الْأُمَّةِ وَ هُمَا مِنْ مُحَمَّدٍ كَمَكَانِ الْعَيْنَيْنِ مِنَ الرَّأْسِ وَ أَمَّا أَنَا فَكَمَكَانِ الْيَدِ 16347 مِنَ الْبَدَنِ وَ أَمَّا فَاطِمَةُ فَكَمَكَانِ الْقَلْبِ مِنَ الْجَسَدِ مَثَلُنَا مَثَلُ سَفِينَةِ نُوحٍ مَنْ رَكِبَهَا نَجَا وَ مَنْ تَخَلَّفَ عَنْهَا غَرِقَ 16348 .
[كلمة المصحّح]
بسمه تعالى و له الحمد إلى هنا انتهى الجزء التاسع و الثلاثون من كتاب بحار الأنوار من هذه الطبعة النفيسة و هو الجزء الخامس من المجلّد التاسع في تاريخ أمير المؤمنين صلوات اللّه عليه حسب تجزءة المصنّف أعلى اللّه مقامه يحوي زهاء ألف حديث في أحد عشرين بابا غير ما حوى من المباحث العلميّة و الكلاميّة.
و لقد بذلنا الجهد عند طبعها في التصحيح (إلّا من صفحة 1- إلى- 48) فخرج بعون اللّه و مشيّته نقيّاً من الأغلاط إلّا نزراً زهيداً زاغ عنه البصر و حسر عنه النظر.
محمد باقر البهبودي.
مراجع التصحيح و التخريج و التعليق
بسم اللّه الرحمن الرحيم
الحمد للّه ربّ العالمين و الصلاة و السلام على سيّدنا محمّد و آله الطاهرين و لعنة اللّه على أعدائهم أجمعين.
و بعد : فإنّ اللّه المنّان قد وفّقنا لتصحيح هذا الجزء و هو الجزء الخامس من أجزاء المجلّد التاسع من الأصل و الجزء التاسع و الثلاثون حسب تجزءتنا من كتاب بحار الأنوار و تخريج أحاديثه و مقابلتها على ما بأيدينا من المصادر و بذلنا في ذلك غاية جهدنا على ما يراه المطالع البصير و قد راجعنا في تصحيح الكتاب و تحقيقه و مقابلته نسخاً مطبوعة و مخطوطة إليك تفصيلها:
1- النسخة المطبوعة بطهران في سنة 1307 بأمر الواصل إلى رحمة اللّه و غفرانه الحاجّ محمّد حسن الشهير ب «كمپانيّ» و رمزنا إلى هذه النسخة ب (ك) و هي تزيد على جميع النسخ التي عندنا كما أشار إليه العلّامة الفقيد الحاجّ ميرزا محمّد القميّ المتصدّي لتصحيحها في خاتمة الكتاب، فجعلنا الزيادات التي وقفنا عليها بين معقوفين هكذا [...] و ربّما أشرنا إليها في ذيل الصفحات.
2- النسخة المطبوعة بتبريز في سنة 1297 بأمر الفقيد السعيد الحاجّ إبراهيم التبريزيّ و رمزنا إليها ب (ت).
3- نسخة كاملة مخطوطة بخطّ النسخ الجيّد على قطع كبير تاريخ كتابتها 1280 و رمزنا إليها ب (م).
4- نسخة مخطوطة أخرى بخطّ النسخ أيضاً على قطع كبير و قد سقط منها من أواسط الباب التاسع و التسعين: «باب زهده عليه السلام و تقواه» و رمزنا إليها ب (ح).
5- نسخة مخطوطة أخرى بخطّ النسخ أيضاً على قطع متوسط و هذه الأخيرة أصحّها و أتقنها و في هامش صحيفة منها خطّ المؤلّف قدسّ سرّه و تصريحه بسماعه إيّاها في سنة 1109 و لكنّها أيضاً ناقصة من أواسط الباب السابع و التسعين: «باب ما علّمه الرسول صّلى الّله عليه و آله عند وفاته» و رمزنا إليها ب (د).
و هذه النسخ الثلاث المخطوطة لمكتبة العالم البارع الأستاذ السيّد جلال الدين الحسينيّ الأرمويّ الشهير بالمحدّث لا زال موفّقاً لمرضاة اللّه.
ثمّ إنّه قد اعتمدنا في تخريج أحاديث الكتاب و ما نقله المصنّف في بياناته أو ما علّقناه و ذيّلناه على هذه الكتب التي نسرد أساميها:
1- الأتقان للسيوطيّ طبعة مصر سنة 1370
2- الإحتجاج للطبرسيّ طبعة النجف 1350
3- إحقاق الحق و إزهاق الباطل طبعة إيران-
4- الإختصاص للمفيد طبعة طهران طبعة إيران سنة 1379
5- الأربعين في أصول الدين للرازيّ طبعة حيدر آباد كن سنة 1353
6- إرشاد القلوب للديلميّ طبعة النجف-
7- الإرشاد للشيخ المفيد طبعة: إيران 1377
8- أساس البلاغة للزمخشريّ طبعة مصر سنة 1372
9- أسباب النزول للواحديّ طبعة مصر سنة 1315
10- أسد الغابة للجزريّ طبعة إيران سنة-
11- إعلام الورى للطبرسيّ طبعة إيران 1378
12- إقبال الأعمال لابن طاوس طبعة إيران 1312.
13- الأمالي للشيخ المفيد طبعة: النجف سنة 1351
14- الأمالي للشيخ الصدوق طبعة: إيران 1300
15- الأمالي للشيخ الطوسيّ طبعة: إيران 1313
16- بشارة المصطفى طبعة النجف سنة 1369
17- بصائر الدرجات للصفّار طبعة إيران 1285
18- تاريخ الطبريّ طبعة مصر سنة 1358
19- تحف العقول لابن شعبة طبعة: إيران 1376
20- التفسير المنسوب إلى الإمام العسكريّ عليه السلام طبعة: إيران 1315
21- تفسير البرهان للبحرانيّ طبعة إيران سنة 1375
22- تفسير البيضاويّ طبعة مصر سنة 1355
23- تفسير التبيان للشيخ الطوسيّ طبعة إيران سنة 1365
24- تفسير الدرّ المنثور للسيوطيّ طبعة إيران سنة 1377
25- تفسير فرات الكوفيّ بالنجف-.
26- تفسير القميّ طبعة: إيران 1313
27- تفسير الكشّاف للزمخشريّ طبعة مصر سنة 1318
28- تفسير مجمع البيان للطبرسيّ طبعة إيران سنة 1373
29- تفسير مفاتيح الغيب للرازيّ طبعة مصر سنة 1308
30- تفسير النيسابوريّ طبعة إيران سنة-
31- تنبيه الخواطر و نزهة النواظر إيران سنة 1376
32- تهذيب الأحكام طبعة إيران 1317
33- التوحيد للصدوق طبعة: الهند 1321
34- تيسير الوصول إلى جامع الأصول طبعة مصر سنة 1352
35- ثواب الأعمال للصدوق طبعة إيران سنة 1375
36- جامع الأخبار للصدوق طبعة إيران سنة 1354
37- جامع الرواة للأردبيلي طبعة إيران سنة 1334
38- الحجة على الذاهب إلى تكفير أبي طالب طبعة النجف سنة 1351
39- الخرائج و الجرائح للراونديّ طبعة: إيران 1301