کتابخانه روایات شیعه
بحار الأنوار (ط - بيروت) - ج 1تا15
أعمام النبيّ صلّى اللّه عليه و آله و أولادهم 260
قراباته من الرضاعة، و مواليه و جواريه صلّى اللّه عليه و آله 262
قصّة الكتابة و نسب عمر بن الخطّاب، و إمام الصادق عليه السّلام 269
جمال و كمال الرجل على قول النبيّ صلّى اللّه عليه و آله 285
خطبة العباس عمّ النبيّ صلّى اللّه عليه و آله للاستسقاء 290
الباب السادس نادر في قصة صديقه صلّى اللّه عليه و آله و سلم قبل البعثة، و فيه: 5- أحاديث
292
الباب السابع صدقاته و أوقافه صلّى اللّه عليه و آله و سلم و فيه: 6- أحاديث
295
عمر بن عبد العزيز و فدك 295
الباب الثامن فضل المهاجرين و الأنصار و سائر الصحابة و التابعين و جمل أحوالهم، و الآيات فيه، و فيه: 19- حديثا
301
في أنّ للايمان درجات و منازل 308
أصحاب الصفة 310
الباب التاسع قريش و سائر القبائل ممن يحبه الرسول صلّى اللّه عليه و آله و سلم و يبغضه، و فيه: 4- أحاديث
313
الباب العاشر فضائل سلمان و أبي ذر و مقداد و عمّار رضى- اللّه تعالى عنهم و فيه فضائل بعض أكابر الصحابة و فيه: 85- حديثا
315
في قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله لاصحابه: أيّكم يصوم الدّهر و يحيي اللّيل و يختم القرآن في كلّ يوم 317
في أنّ أبا ذر كان في منزل سلمان و كان ضيفه و تقليبه الرغيفين 320
في قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله: ما أظلّت الخضراء و لا أقلّت الغبراء ذا لهجة أصدق من أبي ذر 329
في أنّ بلالا كان عبدا اشتراه أبو بكر و أعتقه 338
عمّار و ما أصاب به 340
في قول عليّ بن الحسين عليهما السّلام: لم علم أبو ذرّ ما في قلب سلمان لقتله، و بيان السيّد المرتضى رحمه اللّه 343
في أنّ الناس ارتدّ بعد النبيّ صلّى اللّه عليه و آله الّا ثلاثة 352
الباب الحادي عشر كيفية إسلام سلمان و مكارم أخلاقه و بعض مواعظه و سائر أحواله رضى اللّه تعالى عنه و فيه: 30- حديثا
355
احتجاج سلمان الفارسيّ على عمر بن الخطّاب 360
احتجاج آخر لسلمان و عمر 381
اخبار سلمان بوقائع كربلا حين مروره منه إلى المدائن 386
خطبة سلمان و أشار فيه إلى فضائل علي عليه السّلام 387
وفاة سلمان رضي اللّه تعالى عنه 391
الباب الثاني عشر كيفية إسلام أبى ذر رضى اللّه تعالى عنه و سائر أحواله الى وفاته و ما يختص به من الفضائل و المناقب و فيه أيضا بيان أحوال بعض الصحابة، و فيه: 51- حديثا
393
وفاة أبي ذر رضي اللّه تعالى عنه 399
دعاء لأبي ذر رضي اللّه تعالى عنه 401
قيل لأبي ذر: ما لنا نكره الموت 402
كتابة أبي ذر إلى حذيفة، و جواب حذيفة 408
خرّج أبو ذرّ و شيّعوه عليّ و الحسن و الحسين عليهم السّلام و عقيل و عمّار 412
كيف كان سبب إسلام أبي ذر 421
قول النبيّ صلّى اللّه عليه و آله في حقّ أبي ذر 433
الباب الثالث عشر أحوال مقداد رضي اللّه عنه و ما يخصه من الفضائل و فيه فضائل بعض الصحابة، و فيه: 9- أحاديث
437
ارتد النّاس بعد النبيّ صلّى اللّه عليه و آله إلّا ثلاثة نفر، و عمّار جاض جيضة ثمّ رجع 440
الباب الرابع عشر فضائل امته صلّى اللّه عليه و آله و سلم و ما اخبر بوقوعه فيهم، و نوادر أحوالهم، و الآيات فيه، و فيه: 11- حديثا
441
رفع عن أمّتي تسعة 443
إنّ اللّه أعطى هذه الامّة مرتبة الخليل، و الكليم، و الحبيب 444
يأتي على الناس زمان 453
أبواب ما يتعلق بارتحاله الى عالم البقاء صلّى اللّه عليه و آله ما دامت الأرض و السماء
الباب الأوّل وصيته صلّى اللّه عليه و آله و سلم عند قرب وفاته و فيه تجهيز جيش أسامة و بعض النوادر و فيه: 48- حديثا
455
في قول النبيّ صلّى اللّه عليه و آله و سلّم: ادعوا لي خليلى 462
وداع النبيّ صلّى اللّه عليه و آله و قوله لعائشة و حفصة 467
قالوا: إنّ رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله ليهجر 472
آخر خطبة خطب بها رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله 475
وصيته صلّى اللّه عليه و آله و سلّم لعليّ عليه السّلام بالغسل 492
دخل سلمان على رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله في مرضه الّذي قبض فيه 502
الباب الثاني وفاته و غسله و الصلاة عليه و دفنه (ص) و فيه: 70- حديثا
503
أوصى صلّى اللّه عليه و آله أن لا يغسّله غير عليّ عليه السّلام 506
وداع الرسول صلّى اللّه عليه و آله و سلّم و قصة القضيب الممشوق 508
اليوم الّتي قبض فيه الرسول صلّى اللّه عليه و آله 514
اغتنم القوم الفرصة لشغل عليّ بن أبي طالب عليه السّلام فتبادروا إلى ولاية الأمر 519
حضر ملك الموت عند النبيّ صلّى اللّه عليه و آله 533
قال النبيّ صلّى اللّه عليه و آله لفاطمة عليها السّلام إنّك أوّل أهلي لحوقا بي 535
كفّن رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله في ثلاثة أثواب 541
رثاء لأمير المؤمنين عليه السّلام في مرثية الرّسول صلّى اللّه عليه و آله و سلّم و فاطمة عليها السّلام 547
الباب الثالث غرائب أحواله بعد وفاته و ما ظهر عند ضريحه صلّى اللّه عليه و آله و سلم، و فيه: 13- حديثا
550
إلى هنا انتهى الجزء الثّاني و العشرون حسب تجزئة الناشرين في الطبعة الحديثة، و به يتمّ المجلّد السّادس حسب تجزئة المؤلّف رحمه اللّه تعالى و إيّانا بفضله
فهرس الجزء الثالث و العشرون كتاب الإمامة و هو المجلد السابع من بحار الأنوار
المشتمل على جمل أحوال الأئمّة الكرام عليهم الصلاة و السلام و دلائل إمامتهم و فضائلهم و مناقبهم و غرائب أحوالهم
خطبة الكتاب
الباب الأوّل الاضطرار الى الحجة و ان الأرض لا تخلو من حجة، و الآيات فيه، و فيه: 118- حديثا
1
تفسير الآيات و الأقوال في معنى المنذر في قوله تبارك و تعالى: «إِنَّما أَنْتَ مُنْذِرٌ وَ لِكُلِّ قَوْمٍ هادٍ» 1
في قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله لعليّ عليه السّلام: إنّما أنت منذر 2