کتابخانه روایات شیعه
بحار الأنوار (ط - بيروت) - ج 1تا15
علّة المهر و وجوبه على الرّجال، و علّة تزويج الرّجل أربع نسوة، و تحريم أن تتزوّج المرأة أكثر من واحد 100
علّة تزويج العبد اثنين، و علّة الطلاق ثلاثا، و علّة تحريم المرأة بعد تسع تطليقات، و طلاق المملوك، و علّة ترك شهادة النساء في الطلاق، و العلّة في شهادة أربعة في الزنا و اثنين في سائر الحقوق، و علّة تحليل مال الولد لوالده بغير إذنه 101
العلّة في البيّنة، و القسامة، و قطع اليمين من السارق و لم حرّم غصب الأموال، و السرقة، و علّة ضرب الزاني، و ضرب القاذف و شارب الخمر، و علّة القتل بعد إقامة الحدّ في الثالثة على الزاني و الزانية 102
علّة تحريم الذكران للذكران و الاناث للاناث، و لم احلّ اللّه تعالى البقر و الغنم و الإبل، و كره أكل لحوم البغال و الحمير الأهلية، و لم حرّم النظر إلى شعور النساء، و علّة اعطاء النساء نصف ما يعطي الرّجال من الميراث، و علّة اخرى في إعطاء الذكر مثلي ما تعطي الأنثى، و العلّة الّتي من أجلها لا ترث المرأة من العقار 103
توضيح و شرح للحديث 104
الفصل الثالث: في نوادر العلل و متفرقاتها، و فيه: 11- حديثا
107
الخطبة الّتي خطبها فاطمة عليها السّلام 107
في أنّ الإسلام عشرة أسهم 109
أبواب الموت و ما يلحقه الى وقت البعث و النشور
الباب الأوّل حكمة الموت و حقيقته، و ما ينبغي أن يعبر عنه، و فيه: آية، و: 5- أحاديث
116
الباب الثاني علامات الكبر و أن ما بين الستين الى السبعين معترك المنايا و تفسير أَرْذَلِ الْعُمُرِ،* و الآيات فيه، و فيه: 9- أحاديث
118
في أنّ أَرْذَلِ الْعُمُرِ* : خمس و سبعون سنة 119
عن أبي عبد اللّه عليه السّلام: إذا بلغ العبد ثلاثا و ثلاثين سنة فقد بلغ أشدّه، و إذا بلغ أربعين سنة فقد انتهى منتهاه، و إذا بلغ إحدى و أربعين فهو في النقصان، و ينبغي لصاحب الخمسين أن يكون كمن هو في النزع 120
الباب الثالث الطاعون و الفرار منه، و فيه: آية، و فيه: 10- أحاديث
120
سأل بعض أصحابنا أبا الحسن عليه السّلام عن الطاعون يقع في بلدة و أنا فيها، أ تحوّل عنها؟! قال: نعم، قال: ففى القرية و أنا فيها أ تحوّل عنها؟ قال نعم، قال: ففي الدّار و أنا فيها أ تحوّل عنها؟ قال: نعم، قلت: فانّا نتحدث أنّ رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله قال: الفرار من الطاعون كالفرار من الزحف؟
قال: إنّ رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله إنّما قال هذا في قوم كانوا يكونون في الثغور في نحو العدوّ، فيقع الطاعون فيخلّون أماكنهم و يفرّون منها، فقال رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله ذلك فيهم 121
في قول اللّه عزّ و جلّ: «أَ لَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ خَرَجُوا مِنْ دِيارِهِمْ» و أنّهم كانوا أهل مدينة من مدائن الشّام، و كانوا سبعين الف بيت 123
الباب الرابع حب لقاء اللّه و ذمّ الفرار من الموت، و الآيات فيه، و فيه: 46- حديثا
124
تفسير الآيات 125
لمّا أراد اللّه تبارك و تعالى قبض روح إبراهيم عليه السّلام 127
حياة: ام الفضل بنت الحارث و اسمها: لبابة، و أنّها أوّل امرأة أسلمت بعد خديجة عليها السّلام 128
في قول الحسن عليه السّلام لرجل: كيف أصبحت؟ 129
ترجمة: العقرقوفي و توثيقه (ذيل الصفحة) 129
في حقيقة الايمان 130
قصّة الشّابّ الّذي كان يدخل القبر و يناجي اللّه 131
فيما كتب أمير المؤمنين عليه السّلام لمحمّد بن أبي بكر 132
عن رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله قال: لو أنّ البهائم يعلمون من الموت ما تعلمون أنتم ما أكلتم منها سمينا 133
فيما كتب في التوراة 136
قول الرجل لأبي ذرّ رحمه اللّه: ما لنا نكره الموت؟! 137
تحقيق مقام لرفع شكوك و أوهام
في أنّه: ربّما يتوهّم التنافي بين الآيات و الأخبار الدّالة على حبّ لقاء اللّه و بين ما يدلّ على ذمّ طلب الموت، و ما ورد في الأدعية من استدعاء طول العمر و بقاء الحياة، و ما روي من كراهة الموت عن كثير من الأنبياء و الأولياء، و ما ذكره الشهيد رحمه اللّه 138
الباب الخامس ملك الموت و أحواله و أعوانه و كيفية نزعه للروح، و الآيات فيه، و فيه: 18- حديثا
139
تفسير الآيات
الآيات الّتي يوهم التناقض، منها: «اللَّهُ يَتَوَفَّى الْأَنْفُسَ حِينَ مَوْتِها» ، و: «قُلْ يَتَوَفَّاكُمْ مَلَكُ الْمَوْتِ» ، و: «تَوَفَّتْهُ رُسُلُنا» ، و: «تَتَوَفَّاهُمُ الْمَلائِكَةُ طَيِّبِينَ» ، و بيانها 140
في أنّ رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله رأى ملك الموت و كلّمه ليلة الاسراء 141
كيف يقبض الأرواح و بعضهم في المغرب و بعضهم في المشرق في ساعة واحدة 144
الباب السادس سكرات الموت و شدائده و ما يلحق المؤمن و الكافر عنده، و الآيات فيه، و فيه: 52- حديثا
145
تفسير الآيات 147
قول الصّادق عليه السّلام لعقبة بن خالد 148
معنى: «فَرَوْحٌ وَ رَيْحانٌ» 149
معنى: «وَ الْتَفَّتِ السَّاقُ بِالسَّاقِ» و ما فيها من الوجوه 150
معنى: «يا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ» و إنّ النّاس اثنان: واحد أراح، و آخر استراح. 151
حال المؤمن عند اللّه عزّ و جلّ 152
في صفة الموت للمؤمن و الكافر و الفاجر 153
ما قال الحسين، و عليّ بن الحسين، و محمّد بن عليّ، و موسى بن جعفر عليهم السّلام في معنى الموت و صفته 155
ما قال محمّد بن عليّ بن موسى عليهم السّلام في المسلمين الّذين يكرهون الموت 156
في الذّنب و آثاره المشئومة 157
بيان: في البدن و نموّه بالرّوح، و في ذيله بيان شريف 158
أشدّ ساعات ابن آدم: الساعة الّتي يعاين فيها ملك الموت، و الساعة الّتي يقوم فيها من قبره، و الساعة الّتي يقف فيها بين يدي اللّه تبارك و تعالى 159
في تردّد اللّه تعالى عن قبض روح عبده المؤمن 160
في حضور: رسول اللّه، و عليّ: و فاطمة، و الحسن، و الحسين و جميع الأئمّة عليهم الصّلاة و السّلام و جبرئيل و ميكائيل و اسرافيل و عزرائيل عليهم السّلام عند المؤمن المحتضر، و ما يقول أمير المؤمنين عليه السّلام 162
بيان: الاعتقاد في الموت على ما في الاعتقادات الصدوق (ره)، و بيان المفيد (ره) في ذلك 167
في وجع عيني أمير المؤمنين عليه السّلام 170
عيسى بن مريم عليه السّلام جاء إلى قبر يحيى بن زكريّا عليهما السّلام، و ما قال له ... 170
عن أبي جعفر عليه السّلام: إنّ فئة من أولاد ملوك بني إسرائيل كانوا متعبّدين، و احيائهم الموتى و ما قال لهم 171
في حضور صفّ من الملائكة عند المحتضر 172
الباب السابع ما يعاين المؤمن و الكافر عند الموت و حضور الأئمّة عليهم السلام عند ذلك و عند الدفن و عرض الاعمال عليهم عليهم السلام، و فيه: 56- حديثا
173
قول عليّ عليه السّلام لحارث الهمداني في الشيعة 178
قوله عليه السّلام: و ابشّرك يا حارث لتعرفني عند الممات، و عند الصّراط، و عند الحوض، و عند المقاسمة، و معنى: المقاسمة 179
أشعار أبي هاشم السيّد الحميري رحمه اللّه في تضمين الخبر:
يا حار همدان من يمت يرني
من مؤمن أو منافق قبلا
180
في محبّة عليّ عليه السّلام و أشعار في ذلك 181
العلّة الّتي من أجلها تدمع عين الميّت عند موته 182
فيما قال الصادق عليه السّلام لمعلّى بن خنيس و عقبة، و بيان الحديث 185
معنى: «وَ إِنْ مِنْ أَهْلِ الْكِتابِ إِلَّا لَيُؤْمِنَنَّ بِهِ قَبْلَ مَوْتِهِ» يعني بذلك محمّدا صلّى اللّه عليه و آله، إنّه لا يموت يهوديّ و لا نصرانيّ أبدا حتّى يعرف أنّه رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله، و أنّه قد كان به كافرا. 188
ترجمة البزّاز: حفص بن سليمان الأسدي الكوفيّ، و ما قيل في حقّه 189
ترجمة: الشعبي 191
معنى: «لَهُمُ الْبُشْرى فِي الْحَياةِ الدُّنْيا» 191
عن الحسين بن عون قال: دخلت على السيّد بن محمّد الحميريّ عائدا في علّته الّتي مات فيها، فوجدته يساق به، و وجدت عنده جماعة من جيرانه و كانوا عثمانيّة، و كان السيّد جميل الوجه، رحب الجبهة، عريض ما بين السالفين، فبدت في وجهه نكتة سوداء مثل النقطة من المداد: ثمّ لم تزل تزيد و تنمى حتّى طبّقت وجهه بسوادها، فاغتمّ لذلك من حضره من الشيعة، و ظهر من الناصبة سرور و شماتة، فلم يلبث بذلك إلّا قليلا حتّى بدت في ذلك المكان من وجهه لمعة بيضاء فلم تزل تزيد أيضا و تنمى حتّى اسفرّ وجهه و أشرق و افترّ السيّد ضاحكا مستبشرا فقال:
كذب الزّاعمون أنّ عليّا
لن ينجي محبّه من هنات
قد و ربّي دخلت جنّة عدن
و عفا لي الإله عن سيّئاتي
فأبشروا اليوم أولياء عليّ
و توالوا الوصيّ حتّى الممات
ثمّ من بعده تولّوا بنيه
واحدا بعد واحد بالصفات
ثمّ شهد الشّهادات (التوحيد، الرسالة، الولاية) ثمّ اغمض عينه و مات رحمه اللّه 192