کتابخانه روایات شیعه
بحار الأنوار (ط - بيروت) - ج 1تا15
الباب الحادي عشر وفاته (ع) و ما كان بعده، و الآيات فيه و فيه: 9- أحاديث
135
عمر سليمان و مدّة ملكه عليه السّلام 142
الباب الثاني عشر قصة قوم سباء و أهل الثرثار، و الآيات فيه، و فيه: 3- أحاديث
143
الباب الثالث عشر قصة أصحاب الرس و حنظلة، و الآيات فيه، و فيه: 7- أحاديث
148
شهور العجم و أساميهنّ 150
موضع نهر الرسّ 157
الباب الرابع عشر قصة شعيا و حيقوق عليهما السلام، و فيه: 3- أحاديث
161
الباب الخامس عشر قصص زكريا و يحيى عليهما السلام، و الآيات فيه، و فيه: 42- حديثا
163
يعظ زكريّا عليه السّلام في غيبة يحيى عليه السّلام 166
تأويل: كهيعص 178
كيفيّة شهادة زكريّا عليه السّلام 179
أبواب قصص عيسى عليه السّلام و أمه و أبويها
الباب السادس عشر قصص مريم و ولادتها و بعض أحوالها و أحوال أبيها، و الآيات فيه، و فيه: 33- حديثا
191
في أنّ حنّة امرأة عمران و حنانة امرأة زكريّا كانتا اختين 202
الباب السابع عشر ولادة عيسى (ع) و الآيات فيه، و فيه: 32- حديثا
206
لم يعش مولود لستّة أشهر غير الحسين و عيسى عليهما السّلام 207
مكان ولادة عيسى عليه السّلام 216
لم خلق اللّه عيسى من غير أب 218
معنى: المسيح، و العلّة الّتي من أجلها سمّي عيسى عليه السّلام بالمسيح 221
معنى: يا أُخْتَ هارُونَ 227
الباب الثامن عشر فضله و رفعة شأنه و معجزاته و تبليغه و مدة عمره و نقش خاتمه و جمل احواله، و الآيات فيه، و فيه: 56- حديثا
230
قصّة رسولان في أنطاكيّة 240
انّ أوحش ما يكون هذا الخلق في ثلاثة مواطن 246
في المائدة و الاختلاف فيه 262
الباب التاسع عشر ما جرى بينه (ع) و بين إبليس لعنه اللّه، و فيه: 4- أحاديث
270
الباب العشرون حواريه و أصحابه و أنهم لم سموا حواريين و سمى النصارى نصارى، و الآيات فيه، و فيه: 12- حديثا
272
عيسى عليه السّلام و شابّ الّذي خطب بنت الملك 280
الباب الواحد و العشرون مواعظه و حكمه و ما أوحى إليه (ع)، و الآيات فيه، و فيه: 74- حديثا
283
في أنّ أناجيل الموجودة غير إنجيل عيسى عليه السّلام 332
الباب الثاني و العشرون تفسير الناقوس، و فيه: حديث واحد
334
الباب الثالث و العشرون رفعه الى السماء، و الآيات فيه، و فيه: 15- حديثا
335
في معنى: «إِذْ قالَ اللَّهُ يا عِيسى إِنِّي مُتَوَفِّيكَ» 343
الباب الرابع و العشرون ما حدث بعد رفعه و زمان الفترة بعده و نزوله من السماء و قصص وصيه شمعون بن حمون الصفا، و الآية فيه، و فيه: 13- حديثا
345
الباب الخامس و العشرون قصص ارميا و دانيال و عزير و بخت نصر و الآيات فيه، و فيه: 25- حديثا
351
ما رأي بختنصّر في نومه 357
قتل بختنصّر بيد غلام من أهل فارس 359
ملك الأرض كلّها: سليمان، و ذو القرنين، و نمرود، و بختنصّر 362
كان دانيال معبّرا للرؤيا 371
قصّة امرأة جميلة كانت لرجل صالح، و قاضيان، و قضاوة دانيال 375
في إكرام الخبز و قصّة في ذلك 377
الباب السادس و العشرون قصص يونس و أبيه متى عليهما السلام، و الآيات فيه، و فيه: 17- حديثا
379
مدّة لبث يونس في بطن الحوت 383
ما آمن بيونس بعد ثلاث و ثلاثين سنة إلّا روبيل العالم و تنوخا العابد 392
إنّ اللّه تعالى أرسل يونس إلى أهل نينوى من أرض الموصل 404
الباب السابع و العشرون قصة أصحاب الكهف و الرقيم، و الآيات فيه، و فيه: 15- حديثا
407
معنى: الرَّقِيمِ 408
أبو بكر و عمر و عثمان، زاروا أصحاب الكهف مع عليّ عليه السّلام 420
الباب الثامن و العشرون قصة أصحاب الاخدود، و الآيات فيه، و فيه: 5- أحاديث
438
ملك المجوس وقع على أخته و أمّه؟ و قال: هذا حلال؟! 439
الباب التاسع و العشرون قصة جرجيس (ع)، و فيه: حديث واحد
445
الباب الثلاثون قصة خالد بن سنان العبسى عليه السلام و فيه: 4- أحاديث
448
الباب الواحد و الثلاثون ما ورد بلفظ نبى من الأنبياء و بعض نوادر أحوالهم و أحوال اممهم و فيه ذكر نبى المجوس و الآيات فيه، و فيه: 39- حديثا
451
تفسير الآيات، و معنى: الربّيّون، و الإملاء 454
تفسير: «هُمْ أَحْسَنُ أَثاثاً وَ رِءْياً» 455
قصّة نبيّ من الأنبياء عليهم السّلام الّذي بعثه اللّه عزّ و جلّ إلى قومه فبقي فيهم أربعين سنة فلم يؤمنوا به، فكان لهم عيد في كنيسة فأتبعهم ذلك النبيّ، فقال لهم: آمنوا باللّه، قالوا له: إن كنت نبيّا فادع لنا اللّه أن يجيئنا بطعام على لون ثيابنا، و كانت ثيابهم صفراء، فجاء بخشبة يابسة فدعا اللّه عزّ و جلّ عليها فاخضرّت و أينعت و جاءت بالمشمش حملا، فأكلوا، فكلّ من أكل و نوى أن يسلم على يد ذلك النبيّ خرج ما في جوف النوى من فيه حلوا، و من نوى أنّه لا يسلم خرج ما في الجوف النوى من فيه مرّا 456
فيما أوحى اللّه تبارك و تعالى إلى نبيّ من أنبيائه: إذا أصبحت فأوّل شيء يستقبلك فكله، و الثّاني فاكتمه، و الثالث فاقبله، و الرابع فلا تؤيسه، و الخامس فاهرب منه 457
فيما أوحى اللّه تبارك و تعالى إلى نبيّ من أنبيائه، و قصّة رجل كان تحت حائط 458
في قول الصّادق عليه السّلام: شكا نبيّ من الأنبياء عليهم السّلام إلى اللّه عزّ و جلّ الضعف، فقيل له: اطبخ اللّحم باللّبن فإنّها يشدّان الجسم، و شكاية نبيّ إلى اللّه من الضعف و قلّة الجماع 459
في شكاية نبيّ من الأنبياء عليهم السّلام إلى اللّه تبارك و تعالى من قلّة النسل، و شكاية نبيّ من قسوة القلب و قلّة الدمعة، و شكاية نبيّ من الغمّ 460
ما فعل ملك المجوس بابنته 461
في قصّة المجوس و زردشت، و أنّ العرب في الجاهليّة كانت أقرب إلى الدين الحنيفيّ من المجوس، و أنّ كيخسرو ملك المجوس في الدّهر الأوّل قتل ثلاث مائة نبيّ 462
في القوم الّذين قالوا لنبيّ لهم: ادع لنا ربك يرفع عنّا الموت، فدعا، فرفع اللّه عنهم الموت حتّى ضاقت عليهم المنازل و كثرة النسل 463
في قول الباقر عليه السّلام: صلّى في مسجد الخيف سبعمائة نبيّ 464
الخطبة الّتي خطبها عليّ عليه السّلام 465
النهي من طاعة كبراء الّذين تكبّروا 467
فيما أمر اللّه تعالى آدم عليه السّلام و ولده 470
في الناكثين، و القاسطين، و المارقين 475
بيان و شرح و توضيح الخطبة 477
العلّة الّتي من أجلها جعلت الأحلام و الرّؤيا 484